الصفحه ١٨٢ : اختلاف في الدين ،
وطعن بعضكم على بعض « ويذيق بعضكم
بأس بعض » وهو أن يقتل بعضكم بعضا وكل هذا في أهل القبلة
الصفحه ٢٧٠ : ، فهل عند كم في ذلك شئ؟ قال : أما راية بني جعفر
فليست بشئ وأما راية بني فلان [ فان ] لهم ملكا يقربون فيه
الصفحه ٥٠ : يأبى إلا أن يزيده كل يوم رفعة
بما كان فيه من الصيانة ، وحسن السمت ، والعلم والعبادة ، فان كنت عند شيعة
الصفحه ٢٢٦ : يشك
في القائم المهدي الذي
يبدل الارض غير الارض ، وبه عيسى بن مريم يحتج على نصارى الروم والصين
إن
الصفحه ١١٢ : امام هدى ، ولا علم ، يبرأ بعضكم من
بعض فعند ذلك تميزون وتمحصون وتغربلون ، وعند ذلك اختلاف السنين وإمارة
الصفحه ١٩٩ :
كلمه علم أنه مبطل ،
وأنه من جملة السحرة أوالكهنة أو ممن يأتيه رئي الجن (١)
أو يتعاهده شيطان فيلقي
الصفحه ٢٦٣ :
اعلموا رحمكم الله
أن مثلكم في هذا اليوم كمثل ورق لا شوك فيه إلى
أربعين ومائة سنة ثم يأتي من بعد
الصفحه ٣١٧ : ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله صلوات الله عليه أنه قال :
يابامحمد
كأني أرى نزول القائم في مسجد السهلة
الصفحه ٣٥٣ : زرارة
ما يسير بسيرته! [ قلت : جعلت فداك لم؟ ] قال : إن رسول الله صلىاللهعليهوآله سار في
امته باللين
الصفحه ٣٣١ : يجري إلى الغريين ، حتى ينبذ في النجف ، ويعمل على
فوهته قناطر وأرحاء في السبيل ، وكأني بالعجوز وعلى
الصفحه ١٤٩ :
ابن سنان قال : قال
أبوعبدالله عليهالسلام
: ستصيبكم شبهة فتبقون بلا علم يرى ولا إمام
هدى لاينجو
الصفحه ١٧١ :
فلما كانت الجمعة الثانية وهي الوسطى من
جمع الشهر ، وفرغنا من الصلاة
وجلس السيد سلمه الله في مجلس
الصفحه ٢٧٧ : إلا أنه لانبي بعدك ، وألقيت محبته في
قلبك ، وجعلته أبا لولدك ، فحقه بعدك على امتك ، كحقك عليهم في
الصفحه ٣٤٩ : ، وليس شأنه إلا القتل ، ولا يستنيب أحدا ولا
تأخذه في الله لومة لائم.
بيان
: « لا يستنيب أحدا » أي
الصفحه ٣٨٢ :
بهدم المساجد
والمشاهد ، وأنه يحكم بحكم داود عليهالسلام
لا يسأل بينة ، وأشباه ذلك
مما ورد في