الصفحه ١٨٣ : عليهالسلام
المعروف بابن طبا طبا
بالكوفة لعشر خلون من جمادى الآخرة في قريب من مائتين من الهجرة.
ويحتمل أن
الصفحه ١٨٤ :
رمضان عقد مأمون له البيعة.
قوله عليهالسلام
: « ولقد خبرت بمكانكم » أي بمجيئكم في هذا الوقت ، وسؤالكم
الصفحه ٢٠٧ : ياسر أنه قال : إن دولة أهل بيت نبيكم في آخر الزمان ، ولها أمارات
____________________
(١) تراه في
الصفحه ٢١٢ : ياسر رضياللهعنه
أنه قال : دعوة أهل بيت نبيكم
في آخر الزمان ، فالزموا الارض وكفوا حتى تروا قادتها
الصفحه ٢٣٢ : أحدا.
ثم قال عليهالسلام
: خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة وفي
شهر واحد في يوم واحد
الصفحه ٢٥٢ : انتهى إلى بيداء المدينة خسف
الله به وذلك قول الله عزوجل في كتابه : « ولو ترى إذ وقفوا فلا فوت واخذوا
من
الصفحه ٢٥٣ :
أقول
: محمول على فرد لا يكون موجبا لنقص بل
لحسن في المنظر.
١٤٣
ـ نى : علي بن أحمد ، عن عبيدالله
الصفحه ٢٥٧ : يتخذها
الرجال.
ورأيت التأنيث في ولد العباس قد ظهر ،
وأظهروا الخضاب ، وامتشطوا كما
تمتشط المرأة لزوجها
الصفحه ٢٥٨ : يتنافس فيه.
ورأيت القرآن قد ثقل على الناس استماعه
، وخف على الناس استماع الباطل
ورأيت الجار يكرم
الصفحه ٢٦٢ : ينتظرون دخوله لارتكاب الفضائح ، بل يعملونها في النهار علانية.
قوله عليهالسلام
: « ورأيت الولاية قبالة
الصفحه ٢٦٨ : الحادي ويقع فيه هرج ومرج وشغب ، وتلك علامات الخصب.
ومن العلامة إلى العلامة عجب ، فاذا
انقضت العلامات
الصفحه ٢٩٨ : بين الكوفة والحيرة
قتلاهم على سواء ، وينادي مناد من السماء.
بيان
: « على سواء » أي في وسط الطريق
الصفحه ٣٠٧ :
قال : وكتاب منشور.
٨١ ـ وبالاسناد يرفعه إلى أبي بصير ، عن
أبي جعفر عليهالسلام
في حديث طويل إلى
الصفحه ٣١٩ : ، وليس صاحب هذا الامر من جاز أربعين.
يج
: عن أبي بصير مثله ، وفيه وهي على صاحب
هذا الامر مشمرة كما
الصفحه ٣٢٠ : التكلم ويكون على الاستفهام التوبيخي أي على قولك حيث تصدق أبا الخطاب
في ذلك ، فأنا عند هذا القول كنت هاذيا