الصفحه ٩٩ :
وليس هذا كما قال بعض أصحابنا : إنه
لايمتنع أن يكون في ظهوره مفسدة
وفي استتاره مصلحة ، لان الذي
الصفحه ١٠٣ :
ووجه ثالث وهو أن يكون المراد التربية
في الزمان السابق واللاحق معا
ولذا أتى بالمضارع ، ويكون
الصفحه ١٠٩ : ،
فان
إمامته عليهالسلام
كانت في سنة ستين ومائتين ، فاذا ضيف إليه أحد عشر سنة قبل البعثة
يوافق ذلك
الصفحه ١١١ : تقديره له ولكم ، هو
والله من الله ودفاعه عن أوليائه ، أما كان لكم في أبي الحسن صلوات الله عليه
عظة؟ ماترى
الصفحه ١١٣ :
يقول في كل مرة : لا
والله ما يكون ما تمدون إليه أعناقكم بيمين.
٢٤
ـ غط : أحمد ين ادريس ، عن ابن
الصفحه ١٢٤ : أصحابي وإخواني قوم في آخر الزمان آمنوا
ولم يروني ، لقد عرفنيهم الله بأسمائهم وأسماء آبائهم ، من قبل أن
الصفحه ١٢٦ : لهذا الامر حتى أوشك الرجل منا يسأل في يديه ، فقال : يا
عبدالحميد أترى من حبس نفسه على الله لا يجعل الله
الصفحه ١٢٩ : لي أبوعبدالله عليهالسلام : يابا إبراهيم أما
إنه صاحبك من بعدي أما ليهلكن
فيه أقوام ويسعد آخرون
الصفحه ١٣٢ : عليهالسلام في قوله : « ألم تر
إلى
الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلوة وآتوا الزكوة » (١) إنما هي طاعة
الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام
، وفعل بنا في ذلك ما هو أهله (١).
بيان
: لعل المراد بالخاطب الطالب للخلافة أو
الخطيب الذي يقوم
الصفحه ١٤١ : .
فأبشروا ثم أبشروا! ما الذي تريدون؟
ألستم ترون أعداءكم يقتلون في
معاصي الله ، ويقتل بعضهم بعضا على الدنيا
الصفحه ١٤٤ : فصلاتكم
في تقية ، وإن صمتم فصيامكم في تقية ، وإن حججتم فحجكم في تقية ، وإن شهدتم
لم تقبل شهادتكم ، وعدد
الصفحه ١٤٦ : الامر كان كمن كان مع القائم في فسطاطه
لابل كان بمنزلة الضارب بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
بالسيف
الصفحه ١٥٢ : حي لا
يموت حتى ينفخ في الصور ، وإنه ليأتينا فيسلم علينا فنسمع صوته ولا ترى شخصه
وإنه ليحضر حيث ذكر
الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام في كل مدة بعد مدة؟
قال لي :
يا ابن فاضل! الدنيا خطوة مؤمن ، فكيف بمن لم تقم الدنيا إلا بوجوده