الصفحه ١٠١ :
٢١
* ( باب ) *
* « ( التمحيص
والنهى عن التوقيت وحصول البداء في ذلك ) » *
١
ـ غط : جعفر بن
الصفحه ١٠٢ : أكثر من النصف ـ وإسقاطها ـ إن كانت أقل منه ـ وإنما قلنا
ذلك ، لان صدور الخبر إن كان في أواخر حياة
الصفحه ١١٧ : ء الدنيا ومرائرها ، ولكنه آمنهم من العمى والشقا في
الآخرة ، ثم قال : كان الحسين بن علي عليهماالسلام
يضع
الصفحه ١١٩ :
كذب الوقاتون ، يابامحمد إن قدام هذا الامر
خمس علامات أولهن النداء في شهر رمضان ، وخروج السفياني
الصفحه ١٢٢ :
٢٢
* ( باب ) *
* ( فضل
انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة ) *
* ( وما ينبغى
فعله في
الصفحه ١٣١ : الامر ، ثم خرج القائم عليهالسلام
كان له من الاجر كمن كان
مع القائم في فسطاطه.
٣١
ـ غط : الفضل ، عن
الصفحه ١٤٠ : رحمكم
الله إلى هذا التأديب من
الائمة وإلى أمرهم ورسمهم في الصبر والكف والانتظار للفرج وذكرهم هلاك
الصفحه ١٤٢ :
إمامه ثم مات قبل أن
يقوم صاحب هذا الامر ، كان بمنزلة من كان قاعدا في عسكره
لابل بمنزلة من كان
الصفحه ١٦٤ : تنفعك هاتان الشهادتان
إلا لحقن دمك في دار الدنيا لم
لا تقول الشهادة الاخرى لتدخل الجنة بغير حساب؟ فقلت
الصفحه ١٧٢ :
رخص وأباح الخمس
لشيعته من ولد علي عليهالسلام
وقال : هم في حل من ذلك ، قلت : وهل رخص للشيعة
أن يشتروا
الصفحه ١٧٤ :
تلك البلدة التي أول
ما دخلتها من أرض البربر ، وكان قد أعطاني حنطة وشعيرا
فبعتها في تلك البلدة
الصفحه ٢١٠ : والسفياني واليماني في سنة واحدة
في شهر واحد في يوم واحد ، وليس فيها راية بأهدى من راية اليماني يهدي إلى الحق
الصفحه ٢١٦ :
، تهلك فيها مائة ألف يجعلها الله
رحمة للمؤمنين وعذابا على الكافرين فاذا كان ذلك فانظروا إلى أصحاب
الصفحه ٢١٨ : أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
من قتال أهل النهروان نزل
براثا وكان بها راهب في قلايته وكان اسمه
الصفحه ٢٢٨ : فقال : أنى يكون ذلك ولم يستدر الفلك ، حتى يقال مات
أوهلك ، في أي واد سلك ، فقلت : وما استدارة الفلك