الصفحه ٨٧ : ، و
تقاطرت عبراته ، ثم قال : يا ابن إسحاق لا تكلف في دعائك شططا فانك ملاق الله
في صدرك (١)
هذا فخر أحمد مغشيا
الصفحه ٩١ : الهاشمي قال : سمعت الصادق
جعفر بن محمد عليهماالسلام
يقول : إن لصاحب هذا الامر غيبة لابد منها يرتاب فيها
الصفحه ٩٢ :
أقول
: وقد مر بعض الاخبار المشتملة على العلة
في أبواب أخبار آبائه
عليهمالسلام
بقيامه. ٦ ـ لى
الصفحه ١٠٠ : المخوفة ، وزمان زوال الخوف عنه فهو يتبع في ذلك ما شرع له وأوقف
عليه ، وإنما اخفي ذلك عنا لما فيه من
الصفحه ١٠٥ : الامر أمد نريح إليه أبداننا وننتهي إليه؟ قال :
بلى
ولكنكم أذعتم فزاد الله فيه.
١١
ـ غط : الفضل ، عن
الصفحه ١٢٣ : تحملوا الناس على أعناقنا.
وانظروا أمرنا وما جاءكم عنا ، فان
وجدتموه في القرآن موافقا فخذوا به ، وإن
لم
الصفحه ١٣٦ : عليهالسلام
: أوصني فقال : اوصيك
بتقوى الله وأن تلزم بيتك ، وتقعد في دهمك هؤلاء الناس (١) وإياك والخوارج
منا
الصفحه ١٥٤ : لي أبوعبدالله عليهالسلام
: ياحازم إن لصاحب
هذا الامر غيبتين يظهر في الثانية إن جاءك من يقول : إنه
الصفحه ١٥٨ :
[ بيان :
في الكافي في السند الاول عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير (١)
والعزلة بالضم اسم الاعتزال
الصفحه ١٦٩ : المجاور بالغري
على مشرفه السلام : واستأذنت السيد شمس الدين العالم ، أطال الله بقاءه في نقل
بعض المسائل
الصفحه ١٧٠ : ، ووضعه في إزار وأتى به إليهم وهم في المسجد.
فقال لهم : هذا كتاب الله سبحانه أمرني
رسول الله
الصفحه ١٧٧ : ، فقال له في بعض الايام : إني قد ضاق صدري
واستوحشت من هذا المكان ، فاذهب بي اليوم واطرحني في مكان واذهب
الصفحه ١٨٧ : ، أورده الثعلبي في تفسيره.
وروى أصحابنا في أحاديث المهدي عليهالسلام ، عن أبي عبدالله
وأبي جعفر
الصفحه ١٨٩ : الناس ، فما تقول في الخروج معه؟ فقال أبوعبدالله عليهالسلام :
اسكن ما سكنت السماء والارض ، فقال عبدالله
الصفحه ١٩١ : ء (٣).
بيان
: قال الجزري فيه إن الاسلام بدا غريبا
وسيعود كما بدا فطوبى للغرباء
أي إنه كان في أول أمره كالغريب