الصفحه ٣٦٤ : يرى أنه [ من ] أهله ودخل في سنة (١)
عبدة الشمس والقمر.
١٣٨
ـ نى : ابن عقدة ، عن أحمد بن يوسف ، عن
الصفحه ٣٨٠ :
يبدلها الله من السلام ويسلم ما فيها لهم « لا شية فيها » قال : لا خصومة فيها
لعدوهم
وأن يكون لهم فيها ما
الصفحه ٣٨٨ :
أن الرجل يختفي في الشجرة والحجرة ، فتقول الشجرة والحجرة : يامؤمن هذا
رجل كافر فاقتله ، فيقتله ، قال
الصفحه ٢ :
جلوسه ، فذهبت اكلمه
فزبرني الناس فسألت بعضهم من هذا؟ فقال : ابن رسول الله يظهر
للناس في كل سنة
الصفحه ١٢ : المازيار أبي أبومحمد عهد إلي أن لا
اجاور
قوما عضب الله عليهم ولهم الخزي في الدنيا والاخرة ولهم عذاب أليم
الصفحه ١٨ :
أحدا يصعد إليها
فكنت أرى الضوء الذي رأيته يضيئ في الرواق على الدرجة عند
صعود الرجل إلى الغرفة التي
الصفحه ٢٨ :
فتذاكرنا يوما محمدا
صلىاللهعليهوآله
وقلنا نجده في كتبنا فاتفقنا على أن أخرج
في طلبه وأبحث عنه
الصفحه ٣٦ : تبعتك في ظلال شجرة دوحة بسقت أفنان غصونها على حافات بحيرة الطبرية
فعندها يتلالا صبح الحق ، وينجلي ظلام
الصفحه ٣٨ :
الفيروز آبادي :
وقال : الرجل الحسن المخيلة بما يتخيل فيه (١)
وقوله :
« وشجت » من باب التفعيل على
الصفحه ٤٤ : فأصلحته ، وقدمت راحلتي فحملتها ، وصرت في متنها حتى
لحقت الشعب ، فاذا أنا بالفتى هناك يقول : أهلا وسهلا يا
الصفحه ٤٥ :
أمل كل مؤمل.
ثم قال لي : انطلق بنا فسار وسرت حتى
صار في أسفل الذروة ثم قال لي :
انزل فههنا يذل
الصفحه ٥٤ : فقال لي :
اريد أنفذ (١)
إليك رقعة تشدها في تكة لباسك ـ فشددتها أنافي لباسي ـ فاذا وصلت
إلى القبة
الصفحه ٥٥ :
الكتاب في السرداب
ثم خفت عليه فأخذته معي وكانت ليلة جمعة وانفردت في بعض
حجر مشهد المقدس.
قال
الصفحه ٦٩ : : يا عيسى بن مهدي الجوهري ادخل ، فكبرت وهللت وأكثرت
من حمدالله عزوجل والثناء عليه.
فلما صرت في صحن
الصفحه ٧٥ :
قد أذهب الله عنك
العمى فقومي إلى زوجك أبي علي فلا تقصرين في خدمته ففتحت
عينيها فاذا الدار قد