الصفحه ٢٧٤ :
الزوراء إليهم أمير
في خمسة آلاف من الكهنة ، ويقتل على جسرها سبعين ألفا حتى
تحمي الناس من الفرات
الصفحه ٢٨٤ :
أما تقرأ كتاب الله « فإذا نقر في الناقور » (١)
إن منا إماما مستترا فإذا أرادالله
إظهار أمره نكت في
الصفحه ٢٩٢ : عبدالله عليهالسلام
أنه قال : إن لصاحب هذا الامر
غيبة يقول فيها : « ففررت منكم لما خفتكم ] فوهب لي ربي
الصفحه ٣٠٢ : فوالله إن الرجل ليكون له الغنم فيها الراعي ، فإذا وجد رجلا هو
أعلم بغنمه من الذي هو فيها ، يخرجه ويجئ
الصفحه ٣٠٨ : في ذات الله أشد من الحجر ، لو حملوا على الجبال
لازالوها ، لا يقصدون براياتهم بلدة إلا خربوها ، كأن
الصفحه ٣١٢ : عبدي
وأنا ربك فاياي فاعبد ، وعلي فتوكل ، فانك نوري في عبادي ورسولي إلى
خلقي ، وحجتي على بريتي لك ولمن
الصفحه ٣٢٢ :
وهو الذي يشك الناس
في ولادته ، وهو صاحب الغيبة قبل خروجه ، فاذا خرج
أشرقت الارض بنور ربها ، ووضع
الصفحه ٣٢٣ : مكن له في الارض وآتاه
من كل شئ سببا ، وبلغ المشرق والمغرب ، وإن الله تبارك وتعالى سيجري سنته
في القائم
الصفحه ٣٢٤ : لنا بعلم ذلك؟ يصبح أحدكم
وتحت رأسه صحيفة عليها مكتوب « طاعة معروفة » (٢).
وروي أنه يكون في راية
الصفحه ٣٣٧ :
الباقر عليهالسلام قال : كأني بالقائم
عليهالسلام
على نجف الكوفة ، وقد سار إليها من مكة في
خمسة
الصفحه ٣٣٨ : القائم
هدم
المسجد الحرام حتى يرده إلى أساسه وحول المقام إلى الموضع الذي كان فيه ، وقطع
أيدي بني شيبة
الصفحه ٣٤٥ : الآفاق
كلها فيمسح بين أكتافهم وعلى صدورهم ، فلا يتعايون في قضاء ولا تبقى أرض إلا
نودي فيها شهادة أن لا
الصفحه ٣٥١ :
قال : إذا قام قائم
أهل البيت قسم بالسوية وعدل في الرعية ، فمن أطاعه فقد أطاع
الله ، ومن عصاه فقد
الصفحه ٣٥٢ : : كأنني بدينكم هذا لا يزال موليا يفحص بدمه ثم لا يرده
عليكم إلا رجل منا أهل البيت ، فيعطيكم في السنة عطا
الصفحه ٣٥٥ :
غط
: الفضل ، عن عبدالرحمان بن أبي هاشم ،
عن البطائني مثله وفيه :
إلا الشعير الجشب (١).
١١٦
ـ نى