الصفحه ١٥٧ : الخرائج ورواه الصغار في البصائر ص ٣٣٨.
(٣) العريضى ـ نسبة
إلى عريض وهو قرية على أربعة أميال من المدينة.
الصفحه ٧٩ : (٣).
٥
ـ شا : روى الناس أن ام الفضل كتبت إلى أبيها
من المدينة تشكو
أبا جعفر عليهالسلام
وتقول : إنه يتسرى علي
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام
الوحدة فقال : أما إنك لا تخرج من الحرم حتى تشتري
جارية ترزق منها ابنا ، فقلت تسير إلى؟ قال : نعم
الصفحه ١١٥ : ولد بالمدينة النصف من ذي الحجة سنة
اثنتي عشرة ومائتين ، وقبض بسر من رأى في رجب سنة أربع وخمسين ومائتين
الصفحه ١٤٣ : الوقت ثم نظر إلي وقال : يا يحيى اقضوا وطركم من المدينة
في هذا اليوم واعمد على الرحيل غدا في هذا الوقت
الصفحه ٢ :
٢
ـ ضه : ولد عليهالسلام
بالمدينه ليلة الجمعة لتسع عشرة ليلة خلت من شهر
رمضان ، ويقال للنصف من شهر
الصفحه ٤٧ : تشكو فخرجنا من عنده وقدعو في فما عاد إليه ذلك البهر إلى أن مات
قال محمد بن عمير : وكان يصيبني وجع في
الصفحه ٢٦٩ : جانبي شاب
فقلت : من أين أنت؟ قال من المدينة ، قلت : ما تصنع ههنا؟ قال : اختلفوا عندنا
في أبي محمد
الصفحه ٨ : له من المدينة ، فورد بغداد لليلتين بقيتا من المحرم سنة عشرين
ومائتين وأقام بها حتى توفي في هذه السنة
الصفحه ٨٦ :
الحسين بن عبدالله النيسابوري وهو
الوالي فاستقبلني على فرسخين من المدينة فدفعت إليه الكتاب فقبله ووضعه على
الصفحه ١٣ :
أشهر وقيل غير ذلك ،
وقيل : إن ام الفضل بنت المأمون لما قدمت معه من المدينة
سمته ، وإنما ذكرنا من
الصفحه ١١٤ : مرتضاه ، وثمرة
من شجرة الرسالة مجتناه مجتباه ، ولد بصريا من المدينة النصف من ذي الحجة
سنة اثنتي عشرة
الصفحه ٣١٣ : ، وجعلت تخرج في الاحايين
إلى خارج المدينة ، وتجسس الاخبار حتى ورد عليها الخبر ، حين حبسه المعتمد
الصفحه ١٠٠ : : ص ٣٩٦ ( ط ـ النجف الاخيرة ) :
استعمل المتوكل على المدينة ومكة عمر بن الفرج الرخجى ، فمنع آل أبى طالب من
الصفحه ١٥٨ : في
عافية أنا من أقرب الناس عهدا به عهدي به منذ عشرة أيام ، فقال لي : إن أهل
المدينة يقولون إنه مات