الصفحه ٩٠ :
العمي والحسن بن
راشد وعلي بن مدرك وعلي بن مهزيار وخلق كثير من سائر
البلدان إلى المدينة ، وسألوا عن
الصفحه ٢٠٧ : طالعة ، إذا ركب وعليه
ممطر قد عقد ذنب دابته فتعجبت من فعله ، فلم يكن من ذلك إلا هنيئة حتى جاءت
سحابة
الصفحه ٣٢ : رجعت
» أي إلى المدينة « من
سفرتك » أي التي تريدها أو أنت فيها
هو السفر إلى مكة ، وفي الكافي « سفرك
الصفحه ٤٦ : قبل خروجه إلى
خراسان قال قلت له : إني اريد أن أتقدم إلى المدينة فاكتب معي كتابا إلى أبي جعفر
الصفحه ٥٣ :
لغيرها فيه شئ فحملت
إلى المدينة مع بضاعات لا صحابنا فوجهت ذلك كله إليه
وكتبت في الكتاب أني قد بعثت
الصفحه ١٥٦ : ، وعلى أهل هذا القول عيبا شديدا
بالذم والشتم إلى أن كنت في الوفد الذين أو فد المتوكل إلى المدينة في إحضار
الصفحه ١٥٣ :
المتوكل يبنى بين
المدينة بناء لايتم ، ويكون هلاكه قبل تمامه على يدفرعون من
فراعنة الترك.
٣٩
الصفحه ١٥٤ : هناك مكانك ، فرفع الفرس رأسه وأخرج العنان من موضعه
ثم مضى إلى ناحية البستان حتى لانراه في ظهر الفازة
الصفحه ١٨٥ : فلما كان
من قابل ، قدمنا عليه فقال : انظروا
إلى ماحملتم إلينا فنظرنا فاذا المنايح (٢)
كماهي.
٦٣
الصفحه ٢٠٢ :
____________________
قال يحيى : فذهبت
إلى المدينة ، فلما دخلتها ضج أهلها ضجيجا عظيما ماسمع
الناس بمثله خوفا على على
الصفحه ٧١ : كتبت بذلك إلى
أبيها من المدينة ، فتأمل.
الصفحه ١٤٢ : المتوكل يحضره للقتل فقلت :
لا أبرح من ههنا حتى أنظر إلى هذا الرجل أي رجل هو؟
قال : فأقبل راكبا على فرس
الصفحه ٥٧ : إلى المدينة.
قال الشيخ المفيد : وقد أكلت من ثمرها
وكان لا عجم له
الصفحه ١٠٦ : وكانت له منزلة من
أبي جعفر عليهالسلام
فسألته أن يوصلني إليه فلما سرنا إلى المدينة قال لي : تهيأ فاني
الصفحه ٢٠٨ : ، فقلت : والله
ما وقفت منه إلا على أمر جميل.
فصرت إلى سامراء فبدأت بوصيف التركي
وكنت من أصحابه ، فقال