قائمة الکتاب
اجازة الرواية لسماحة آية الله العظمة السيد المجاهد العظيم السيد شهاب الدين النجفي المرعشي دام ظله
اجامة شيخ مشايخ الاجازة العلامة الحاج الشيخ محسن الطهراني تغمده الله برحمته
اجازة استاد المعرفة العالم الكامل المرحوم الشيخ محمد رضا المظفر
اجازة آية الله السيد الصدر دام ظله
والصواب : كيف يتفكر؟ في السطر 4 ، و: فيتفكر ن في السطر 5 وأيضاً : بالدور الخربة في السطر 19 وروى الحرفي الفصول المهمة ( ألطبع الثالث اوفست قم ) رواية الخربة ت 100 ص 532 عن كتاب الزهد
لذنبك س 18 ، في الموضعين وكذا في ن 3 وفي ن 1 ، س 21 وفي ن 2 و 3 وسروه وفي نسخة ن 1 وط ط لم تذكر ايضا ، س 25
سوء الخلق يفسد العمل كافساد الخل العسل وحسن الخلق يزيد
كل عمل حسن انساني صدقة ومكافأة من صنع معروفاً
٣١والصواب في السطر 14 ص 32 : وبسرّ عليهم قضاه
والصواب في ص 63 السطر 15 و 16 : مدل على الله وفي ص 64 السطر 1 : ب 11 وفي ذيل ص 69 حديث عن الزهد اختص كتاب وسائل الشيعة بذكره
ألباب 15 فيه 12 حديثاً واردة فيما يراه المؤمن والكافر بعد الموت يستنتج الزاهد من النظر في مجموعها أن الخلاص من العواقب السيئة
الباب 16 فيه 11 حديثاً ناظرة الى أن من الحالالت الصانعة للزهد النظر الى باب المسألة في القر وعذابه والمبرزخ ، والحديث المرقم 127 أخرجه الشيخ الحر في الفصول المهمة ب 74 ص 121 والمرقم 239 و 240 و 241 في ب 71 ص 117 و 118 86 ـ
٩٠
إعدادات
الزّهد
الزّهد
تحمیل
١٧ ـ باب الحشر والحساب والموقف ( والوقوف )
بين يدى الله تعالى والصراط
٢٤٢ ـ الحسين بن سعيد عن محمد بن ابي عمير عن زيد القرشي عن عبيد زرارة قال : سمعت ابا عبد الله عليهالسلام يقول : إذا أمات الله أهل الارض أمات اهل السماء الدنيا ثم أمات اهل السماء الثانية ثم امات اهل السماء الثالثة ثم امات اهل السماء الرابعة ثم أمات اهل السماء الخامسة ثم أمات اهل السماء السادسة ثم امات اهل السماء السابعة ثم أمات ميكائيل قال أو جبرائيل ثم أمات جبرائيل ثم أمات اسرافيل ثم أمات ملك الموت ثم ينفخ في الصور وبعث ، قال ثم يقول الله تبارك وتعالى : لمن الملك اليوم؟ فيرد على نفسه فيقول : لله الخالق الباري المصور وتعالى الله الواحد القهار ثم يقول : اين الجبارون؟ اين الذين كانوا يدعون معى الها أين المتكبرون؟ ـ ونحو هذا ـ ثم يبعث الخلق (٢٤٩).
٢٤٣ ـ الحسن بن محبوب عن علي بن رئاب عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : ان الله ليمن على عبده المؤمن يوم القيامة ويدنيه من كرامته ثم يعرفه ما انعم به عليه يقول ليمن على عبده المؤمن يوم القيامة ويدنيه من كرامته ثم يعرفه ما انعم به عليه يقول تبارك وتعالى : ألم تدعني يوم كذا وكذا ( بكذا وكذا فاجبت عدوتك؟ ألم تسألني يوم كذا وكذا ) فأعطيتك مسألتك؟ ألم تستغثنى ( في ) يوم كذا وكذ ( فاغثتك؟ ألم تسألني في ضر كذا وكذا ) فكشفت ضرك ورحمت صوتك؟ ألم تسألني مالا فملكتك؟ ألم تستخدمني فأخدمتك؟ ألم تسألني أن ازوجك فلانة فزوجتك ـ وهي منيعة عند أهلها ـ فزوجنا كها؟ قال : فيقول العبد : بلى يا رب قد أعطيتني كل ما سألتك وقد كنت أسألك ( سألتك ) الجنة قال : فيقول الله : ( عز وجل الا فاني منجز
ـــــــــــــــــــ
ـ القاسم بن الحسين ( عن ) ( بن ) حماد ، وفيها : بتلك الصورة التي كانت فيهنؤنه.
٢٤٩ ـ البحار ٦ / ٣٢٦ ـ ٣٢٧ وفيه : زيد النرسي وكذا في النسخة القمية الاولى « ن ١ » وهو الصحيح لعدم وجود زيد القرشي ومعروفية زيد النرسي والله تعالى