شرح المصطلحات الكلاميّة

وامّا جعل بسيط صادر گردانيدن نفس شيء است يا نفس وجود شيء على اختلاف كما يأتي وبعد از صدور متّصف خواهد شد به وجود (١). (گوهر مراد / ٢٠١)

الجعل على نوعين : جعل بسيط ، ويسمّى جعلا إبداعيّا.

وجعل مركّب ، يسمّى جعلا مؤلّفا واختراعيّا. (جامع العلوم ١ / ٤٠٣)

الجعل.

(٣٦٩) الجعل المركّب

الجعل البسيط والمركّب.

(٣٧٠) الجنس جملة أشياء متّفقة بالذّات مختلفة بالصّفات ، وقيل : جملة أشياء متميّزة بالأنواع. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٧)

هو الكلّي المقول على كثيرين مختلفين بالحقائق في جواب ما هو. (كشف المراد / ٦٥)

إن كان الكلّي جزء حقيقة أفراده فإمّا أن يكون تمام جزء المشترك بين تلك الحقيقة وغيرها ، فهو الجنس ، كالحيوان ... (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٧٤) الكلّي المقول على كثيرين مختلفين بالحقيقة في جواب ما هو. (المصدر / ١٧٤)

الجزء المحمول إن كان تمام الذّاتيّ المشترك بين الماهيّة وما يخالفها في الحقيقة كان جنسا.

(شرح تجريد العقائد / ٨٦)

ما يكون مقولا في جواب ما هو. (المصدر / ٩٣) الجزء المحمول إمّا أن يكون مشتركا بين الماهيّة وما يخالفها من الماهيّات أولا بل يكون مختصّا بها ، وعلى الأوّل فإمّا أن يكون تمام المشترك بينهما وهو المراد من الجنس ... (شوارق الإلهام ١ / ١٥٦)

چون كلّى را قياس كنى به أفراد اگر تمام حقيقت مشتركه باشد نه مطلقه آن كلّى را جنس خوانند (٢). (گوهر مراد / ٣٢)

عبارة عن لفظ يتناول كثيرا. ولا تتمّ ماهيّته بفرد من هذا الكثير. وإن تناول اللّفظ كثيرا على وجه تتمّ ماهيّته بفرد منه يسمّى نوعا (عند المتكلمين والمناطقة). (الكليّات / ١٧)

النّوع ، الحدّ ، الماهيّة.

(٣٧١) الجنس السّافل هو الجنس الأخير الّذي لا جنس تحته ، كالحيوان. (كشف المراد / ٦٨)

قد يكون لماهية واحدة أجناس متعددة أخصّها يسمّى جنسا سافلا. (شرح تجريد العقائد / ٩٢)

ما يكون جنس آخر جزءا له ، ولا يكون هو جزء الجنس الآخر. (شوارق الإلهام ١ / ١٥٨)

الجنس ، الجنس العالي.

(٣٧٢) الجنس العالي هو الجنس الّذي ليس فوقه جنس آخر ، كالجوهر. (كشف المراد / ٦٨)

قد يكون لماهيّة واحدة أجناس متعددة ، فأعمّها يسمى جنسا عاليا. (شرح تجريد العقائد / ٩٢)

ما يكون جزءا لجنس آخر ، ولا يكون جنس آخر جزءا له. (شوارق الإلهام ١ / ١٥٨)

الجنس السّافل ، الجنس.

(٣٧٣) الجنس غير المفرد والمفرد من الجنس ما هو مفرد ، وهو الّذي لا جنس فوقه ولا تحته وهما إضافيان.

وقد يكون متوسّطا ، وهو الّذي فوقه جنس وتحته جنس ... (كشف المراد / ٦٨)

من الجنس ما هو مفرد ، وهو الّذي لا جنس فوقه ولا تحته ، ومنه ما هو غير مفرد ، كما في المتوسّطات. (شرح تجريد العقائد / ٩٢)

من الجنس ما هو مفرد وهو الّذي لا جنس فوقه ولا تحته. والجنس المتوسط ما يكون جزءا لجنس آخر ، وجنس آخر أيضا جزءا له. (شوارق الإلهام ١ / ١٥٨)

(٣٧٤) الجنس المتوسّط هو الّذي فوقه جنس وتحته جنس ، كالجسم. (كشف المراد / ٦٨) قد يكون لماهية واحدة أجناس متعدّدة. وما هو أعمّ من بعض وأخصّ من بعض يسمى جنسا متوسّطا. (شرح تجريد العقائد / ٩٢)

(ما) يكون جزءا لجنس آخر وجنس آخر أيضا جزءا له. (شوارق الهام ١ / ١٥٨)

الجنس العالي ، الجنس السّافل.

(٣٧٥) الجنس المفرد

الجنس غير المفرد.

(٣٧٦) الجنّ الجنّ من العالم المميّز يأكلون ويتناكحون ويتناسلون ويموتون وأشخاصهم محجوبة عن الأبصار ، وإن تميّزوا بأفعال وآثار. (أعلام النّبوّة للماورديّ / ١٣١)

أجسام مؤلّفة وأشخاص ممثّلة. ويجوز أن تكون رقيقة. ويجوز أن تكون كثيفة.

إنّها أجسام رقيقة ولرقّتها لا نراهم (المعتزلة). (المعتمد في اصول الدّين / ١٧٢)

إنّها أجسام لطيفة قادرة على التّشكّل بأشكال مختلفة. (تلخيص المحصّل / ٢٣٠)

الجنّ جواهر مجرّدة لها تصرف وتأثير في الأجسام العنصريّة من غير تعلّق بها تعلّق النّفوس البشريّة بأبدانها. (شرح المقاصد ٢ / ٥٤)

ما هو قابل للخير والشّرّ. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٣٢)

جواهر مجرده اند كه ايشان راست تصرّف وتأثير در أجسام عنصريه بى آن كه متعلق باشند به أجسام (التفتازانيّ).

هو حيوان هوائي ناطق مشفّ الجرم من شأنه أن يتشكّل بأشكال مختلفة (ابن سينا) (١)

أجسام لطيفة قادرة على التّشكّل بأشكال مختلفة. (گوهر مراد / ٢٤٢)

من الاجتنان بمعنى الاختفاء. سمّيت به لاستتارهم عن الأبصار. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ٢٨٨)

هي جواهر مجرّدة لها تصرّف وتأثير في الأجسام العنصريّة من غير تعلّق بها تعلّق النّفوس البشرية بأبدانها. (تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ١٠١)

حيوان هوائيّ يتشكّل بأشكال مختلفة.

الجنّ يقال على وجهين : الرّوحانيون المستترة عن الحواسّ كلّها بإزاء الإنس. فعلى هذا يدخل فيه الملائكة والشّياطين والثّاني إنّ الجنّ بعض الرّوحانييّن (الشيخ الرّئيس).

ظاهر كلام الفلاسفة أنّ الجنّ والشّياطين هم النّفوس البشريّة المفارقة عن الأبدان بحسب الخير والشّر. (الكلّيّات / ١٣٣)

أرواح مجرّدة لها تصرّف في العنصريّات.

حيوان هوائيّ يتشكّل بأشكال مختلفة. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ٢٦١ و ٢٦٢)

الجواهر المجردة ، الشّيطان ، الشّياطين ، الملائكة.

(٣٧٧) الجنّة دار النّعيم لا يلحق من دخلها نصب ، ولا يلحقهم فيها لغوب. وجعلها الله سبحانه دارا لمن عرفه وعبده. ونعيمها دائم لا انقطاع له. (تصحيح الاعتقاد / ٩٥)

دار الثّواب. (المعتمد في اصول الدّين / ١٨٠)

عبارة عن اجتماع جميع اللّذّة في جانب. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٨٧)

عبارة از دار ثواب است (١).

(گوهر مراد / ٤٧٩)

الثّواب ، النّار.

(٣٧٨) الجواد عبارة عمّن تتّسع نفسه للإكثار من العطيّة. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ١٤ / ٤٧)

هو من يكثر منه التفضل بالمنافع والأنعام ولا يوصف بذلك من قلّ هذا منه. (المعتمد في اصول الدّين / ١١٧)

هو الّذي يفيض منه الفوائد ، لا لشوق منه وطلب قصديّ لشيء يعود إليه. (شوارق الإلهام ٢ / ٢٩٣) الجود ، التّفضّل.

(٣٧٩) الجواز يجيء بمعنى الشّكّ ، وبمعنى صحّة كون الشّيء أو كون ضدّه ،

وبمعنى صحّة الفعل الّذي يتبعه أحكام ، كصحّة الصّلاة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٧) الجائز ، الصحة ، الإباحة.

(٣٨٠) الجواهر هي الأجزاء الّتي تتألّف منها الأجسام ، ولا يجوز على كلّ واحد في نفسه الانقسام. (أوائل المقالات / ١١٩) الجوهر.

(٣٨١) الجود (الفضيلة) الّتي هي قضيّة من قضايا العقل يحكم به في العمليّات والحسّيّات ثمرته الإفضال. وضدّه البخل. (إثبات النّبوءات / ٣٢)

هو الإكثار من فعل الإحسان إلى الغير. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٧)

هو التفضّل بالإحسان. ويقال لفاعله : «جائد». ولا يقال : «جواد» إلّا مع الإكثار من الإنعام والإحسان. (الذّخيرة في علم الكلام / ٢٠٠)

هو الأمان من ذلك (الفقر والحاجة).

هو البذل بالعطاء. (المعتمد في اصول الدّين / ١١٦) هو النّفع الواقع على وجه التّفضّل ، وإن لم يجد بجميع ماله. (المصدر / ١١٧)

هو التّفضل والإحسان. (تمهيد الاصول في علم الكلام / ٢١٦)

هو إفادة ما ينبغي للمستفى؟؟؟ عن غير استعاضة منه. (كشف المراد / ٢٣٢)

صفة هي مبدأ إفادة ما ينبغي لا لعوض. (التّعريفات / ٣٦)

إفادة ما ينبغي لا لعوض زائد مستكمل به ، سواء كان العوض عائدا إليه ، أو إلى غيره. (شوارق الإلهام ٢ / ٢٩٣)

مبدأ إفادة ما ينبغي لا بعوض ولا بغرض دنيويّ واخرويّ. (جامع العلوم ١ / ٤١٩)

هو صفة ذاتيّة للجواد. ولا يستحقّ بالاستحقاق ولا بالسّؤال. (الكلّيّات / ١٣٣)

الكرم إن كان بمال فهو جود. وإن كان بكفّ ضرر مع القدرة عليه فهو عفو. (الكلّيّات / ١٨)

الإحسان ، التفضّل ، الجواد ، السّخاء.

(٣٨٢) الجور هو تجاوز الحدّ والرّسم. (المعتمد في اصول الدّين / ١٠٥)

هو الزّوال عن الرّسم المرسوم والحدّ المحدود. (المصدر / ٢٨١)

الظّلم على عباد الله تعالى. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٨٥)

الظّلم.

(٣٨٣) الجوهر الّذي له حيّز. (الإنصاف / ٢٧)

هو الّذي يقبل من كلّ جنس من أجناس الأعراض عرضا واحدا. (التّمهيد للباقلانيّ / ٤١)

الجواهر عندي هي الأجزاء الّتي تتألّف منها الأجسام ، ولا يجوز على كلّ واحد في نفسه الانقسام. (أوائل المقالات / ١١٩)

الجوهر قدر في نفسه وحجم من أجله ، كان له حيّز في الوجود ، وأنّه لا يخلو عن عرض يكون به في بعض المحاذيات ، أو ما يقدّره تقدير ذلك. وهذا العرض يسمّيه بعض المتكلّمين كونا. (المصدر / ١٢٠)

(هو) الحجم الّذي ليس له من الأبعاد الثّلاثة.

أو الّذي يشغل فراغا ، أو الجزء ، والّذي لا يتجزأ (١). (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٦)

عبارة عمّا يجب له التحيز إذا وجدت.

ما يجب متى وجد أن يكون متحيّزا. (رسائل

الشريف ٣ / ١٥١)

هو المخلوق. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٨٠)

هو الجزء الّذي لا يتجزأ. (وهو الحامل للأعراض الشّاغلة للحيّز). (المعتمد في اصول الدّين / ٢٨٠ ، الرّسائل العشر / ٦٧ ، العقائد النّسفيّة ١ / ٥٠)

هو الّذي لا يفتقر إلى الموضوع في الوجود

هو الّذي لا يقبل القسمة أصلا. (شرح العبارات / ٢٣٨)

هو المتحيّز الّذي تتركّب الأجسام منه. (الرسائل العشر / ١٠٥)

هو ما له حيّز في الوجود.

هو ما يمنع بوجوده من وجود مثله بحيث هو.

ما له قدر من المساحة لا يكون أقلّ منه. (الرّسائل العشر / ٦٧)

هو المتحيّز في الوجود. (وكلّ ذي حجم متحيّز). (الإرشاد / ١٧ ، الشّامل في اصول الدّين ٢ / ٥٨ ، لمع الأدلة / ٧٧ ، أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٧ ، شوارق الإلهام ٢ / ٣)

الحادث الّذي لا يفتقر إلى المحلّ هو الجوهر (في اصطلاح المتكلمين). (الشّامل في اصول الدّين ١ / ٤٧)

قال بعضهم : ما يقبل العرض.

أو ما يشغل الحيّز أو المتحيّز.

الجوهر ما تحيّز في الوجود (المعتزلة).

ما له حظّ من المساحة. (المصدر ١ / ٤٨ و ٤٩) المتحيّز الّذي لا ينقسم.

كونه (الجوهر) غنيّا عن المحلّ. (اصول الدّين للرّازيّ / ٤٧ ، أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ٧٨) إنّه الموجود لا في موضوع. (غاية المرام في علم الكلام / ١٧٩ ، أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ٧٩ ، كشف الفوائد / ١٣)

إنّه الّذي ماهيّته إذا وجدت ، كانت لا في موضوع. (غاية المرام في علم الكلام / ١٧٩)

الممكن إمّا أن يكون في الموضوع وهو العرض ، أو لا يكون وهو الجوهر. (تلخيص المحصّل / ١٢٩)

كلّ ما يوجد من الممكنات فإمّا أن يوجد قائما بذاته ، كالإنسان وهو الجوهر.

كلّ ما لا يكون في موضوع ، سواء كان صورة أو مادّة أو مركّبا منهما. (المصدر / ٤٣٩)

ماله حجم.

ما يقبل العرض. (لمع الأدلّة / ٧٧)

اسم للجزء الّذي لا يتجزأ ، القابل للأعراض سمّي جوهرا ، لأنّه أصل الأجسام. وجوهر الشّيء أصله. (أصول الدّين للبزدويّ / ١٢)

هو القائم بذاته المستغني عن المحلّ. (نهاية الإقدام في علم الكلام / ١٦٥)

ماله قدر من المساحة لا يكون أقلّ من الجزء. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٢)

كلّ ما يوجد من الممكنات ، فإمّا أن يوجد قائما بذاته ، كالإنسان وهو الجوهر ... (قواعد العقائد للطّوسيّ / ٤)

حقيقة الشّيء وذاته.

الموجود الغنيّ عن المحلّ.

الشّيء الّذي إذا وجد في الأعيان كان لا في موضوع.

القابل للصّفة.

ما يكون موردا للصّفات المتعاقبة. (قواعد المرام في علم الكلام / ٧٠)

الممكن إمّا أن لا يفتقر في وجوده إلى موضوع ، أي إلى محلّ لا يتقوّم بما يحلّ فيه وهو العرض ، أو لا يكون وهو الجوهر. (المصدر / ٤٣) في اصطلاح المتكلّمين عبارة عن المتحيّز الّذي لا ينقسم بوجه.

يطلقون الجوهر على ذات الشّيء وحقيقته. وعلى الموجود لا في موضوع. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٧)

المتحيّز الّذي لا يقبل القسمة.

ذات الشّيء وحقيقته. (المصدر / ٧٨)

أن يكون موجودا لا في موضوع. (كشف المراد / ١٠٠ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٢٧)

هو الممكن الّذي غنيّ عن الموضوع. (كشف المراد / ١٥٢)

الموجود الممكن إمّا أن يكون متحيّزا. وهو الحاصل في مكان يشار إليه إشارة حسيّة بأنّه هنا أو هناك لذاته. وهو الجوهر.

هو المتحيّز الّذي لا يقبل القسمة في جهة من الجهات. (نهج المسترشدين في اصول الدين / ١٩)

العين الّذي لا يقبل الانقسام ، لا فعلا ولا وهما ولا فرضا. (شرح العقائد النّسفية ١ / ٤٩)

ماهيّة ، إذا وجدت كانت لا في موضوع. (المصدر ١ / ٧٠)

الحادث إمّا متحيّز بالذّات وهو الجوهر. (شرح المقاصد ١ / ١٧٣)

الممكن إن استغنى في الوجود عن الموضوع فجوهر. (عند الفلاسفة). (المصدر ١ / ١٧٤)

هو ما يقوم بنفسه لا بغيره. (المصدر ١ / ٢٨٧)

الموجود القائم بنفسه (ليس مقيسا إلى غيره).

(إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٨)

كلّ متحيّز سواء كان منقسما أو غير منقسم.

المتحيّز الّذي لا يقبل القسمة بوجه من الوجوه. (المصدر / ٢٨)

الممكن إمّا أن يكون موجودا في الموضوع وهو العرض ، أولا ، يعني أو لا يحلّ في الموضوع.

وذلك ، إمّا بأن لا يحلّ أصلا أو يحلّ لكن لا في الموضوع ، وهو الجوهر. (شرح تجريد العقائد / ١٣٦)

هو الحادث المتحيّز لذاته. (مفتاح الباب / ١٣٠)

هو الممكن الموجود لا في الموضوع. (شوارق الإلهام ٢ / ٣)

اگر موجود ، خود سر موجود بود نه به تبعيّت وجود ديگرى جوهر نام اوست (١). (گوهر مراد / ٣٨)

ماهيّتى است كه هرگاه موجود شود در موضوع نباشد (٢). (المصدر / ١٦٩)

الموجود إن تحيّز بذاته فهو جوهر. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ١٦٧)

القائم بالنّفس ، المتحيّز ، الممكن.

(٣٨٤) الجوهريّة ذهب الشحّام والبصريّ وابن عباس إلى أن الجوهرية نفس التّحيّز.

إنّ الجوهريّة صفة تابعة للجوهر حالتي الوجود والعدم. والتحيّز ـ وهو اقتضاء الجوهر حيّزا مّا ـ صفة تابعة ثابتة للجوهر الموجود ، أي صادرة عن الجوهر بشرط الحدوث. ويسمّونه الكون. (شرح المقاصد ١ / ٨٩)

التّحيّز.

(٣٨٥) الجوهر الجسمانيّ الجواهر الجسمانيّة : الفلكيّة والعنصريّة والأجسام المركبة. (تلخيص المحصّل / ٢٢٤)

الجواهر الرّوحانيّة هي الّتي لا تكون متحيّزة ولا حالة في المتحيّز. (والجواهر الجسمانيّة بخلافها). (المصدر / ٢٢٩)

الجوهر ، الجوهر الرّوحانيّ ، المتحيّز.

(٣٨٦) الجوهر الخارجيّ الفرد الموجود في الخارج جوهر خارجي ، والفرد الموجود في الذّهن جوهر ذهنيّ ، لكنّه عرض خارجيّ. (شوارق الإلهام

١ / ٤٥)

الجوهر الذّهنيّ ، الموجود الذّهنيّ والخارجيّ ، الموجود.

(٣٨٧) الجوهر الذّهنيّ القائم بالذّهن ، إذا اعتبر من حيث هو فهو موجود في الذّهن وجوهر. (شوارق الإلهام ١ / ٤٤)

هو أنّه صورة مطابقة لموجود في خارج الذّهن لا في موضوع ، وإن كانت في الذّهن في موضوع. (المصدر ١ / ٤٥)

الفرد الموجود في الخارج جوهر خارجيّ.

والفرد الموجود في الذّهن جوهر ذهنّي ، لكنّه عرض خارجيّ. (المصدر ١ / ٤٥)

الجوهر الخارجيّ ، الموجود الذّهنّي والخارجيّ ، العرض الذّهنيّ.

(٣٨٨) الجوهر الرّوحانيّ القائم بالنّفس الّذي لا يكون متحيّزا ولا حالا في المتحيّز. (اصول الدّين للرّازي / ٣٣) الجواهر الرّوحانية ، هي الّتي لا تكون متحيّزة ولا حالّة في المتحيّز. (تلخيص المحصّل / ٢٢٩)

الجوهر ، المتحيّز.

(٣٨٩) الجوهر الفرد إنّ كلّ متحيّز إن لم يكن فيه ائتلاف فنسمّيه جوهرا فردا. (الاقتصاد في الاعتقاد / ٢٤)

(إنّ) الجوهر الّذي بين الجوهرين يلاقي أحدهما بطرف ، فنقول : إنّ ذلك الطّرف متحيّز ، أو غير متحيّز. فإن كان متحيّزا فهو الجوهر الفرد. (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٥١١)

المتحيّز الّذي لا يكون منقسما فهو المسمّى بالجوهر الفرد. (الأربعين في اصول الدّين / ٤)

المتحيّز إمّا أن لا يكون قابلا للقسمة وهو الجوهر

الفرد ، أو يكون قابلا للقسمة وهو الجسم. (اصول الدّين للرّازيّ / ٣٣)

آنچه متحيز بود يا قسمت پذير بود وآن را جسم گويند يا قسمت پذير نبود وآن را جوهر فرد گويند (١). (البراهين في علم الكلام ١ / ٦)

اگر (متحيّز) منقسم نبود جوهر فرد بود (٢).

(المصدر ١ / ٨٧)

المتحيز إما أن يكون قابلا للانقسام أو لا يكون ، والأوّل هو الجسم والثّاني هو الجوهر الفرد. (تلخيص المحصّل / ١٤٢)

المحدّث إمّا أن يكون متحيّزا أو قائما به أو ليس بأحدهما ، وأما المتحيز فإمّا أن لا يقبل القسمة بوجه فهو الجوهر الفرد ... (قواعد المرام في علم الكلام / ٤١)

المتحيّز الّذي لا يقبل القسمة ألبتّة في جهة من الجهات. (كشف الفوائد / ١٥)

الجوهر لمّا كان عبارة عن المتحيّز بالذّات ، فإمّا أن يقبل الانقسام وهو الجسم ، أولا وهو الجوهر الفرد. (شرح المقاصد ١ / ٢٨٦)

الممكن الوجود إمّا أن يكون متحيّزا وغير منقسم أصلا بسائر الفروض وهو الجوهر الفرد. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٤٧)

الجسم ، المتحيّز.

(٣٩٠) الجوهر المؤلّف الجوهر إذا تألّف مع مثله سمّي مؤلّفا. (الرسائل العشر / ٦٧)

الجسم المركّب.

(٣٩١) الجوهر المجرّد والمركّب الجوهر إمّا أن يكون حالا في محلّ أو مركبا من الحالّ والمحلّ ، أو لا حالا ولا محلّا ولا مركّب منهما. أما الحالّ فهو الصّورة ، وهو الجوهر المقوّم لما يحلّ فيه. وأمّا المحلّ فهو المادّة ، وهو الجوهر المتقوّم بما يحلّ فيه. وأمّا المركّب من الحالّ والمحلّ فهو الجسم ، والمركّب من المادّة والصّورة. وأمّا الّذي ليس بحالّ ولا محلّ ولا مركّب منهما فهو الجوهر المجرّد. وهذا ينقسم قسمين ، لأنه إمّا أن يكون له تعلّق بالأجسام ، أي تعلّق تدبير وهو النّفس ، أو لا وهو العقل. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٢٧)

الجوهر ، الجوهر المؤلّف.

(٣٩٢) الجوهر المركّب

الجوهر ، الجوهر المؤلّف ، الجوهر المجرّد.

(٣٩٣) الجوهر المفرد (الجوهر المنفرد والوحدانيّ والواحد) هو الجزء الّذي لا يتجزّأ. (البداية في اصول الدّين / ١٩)

الجوهر المنفرد هو الجزء الّذي لا يتجزّأ ويقبل من بين جنس من أجناس الأعراض عرضا واحدا. (المعتمد في اصول الدّين / ٣٥)

الجوهر الواحد هو الجزء الّذي لا يتجزّأ. (اصول الدّين للبغداديّ / ٣٥)

الجوهر الوحدانيّ عندهم (المشّائيين) جوهر بسيط لا تركيب فيه بحسب الخارج أصلا.

هو من حيث جوهره يسمّى جسما ، ومن حيث قبوله للصورة النّوعيّة الّتي لأنواع الجسم يسمّى هيولى. (جامع العلوم ١ / ٤١٩)

الجوهر ، الجوهر الفرد.

(٣٩٤) الجوهر المنفرد

الجوهر ، الجوهر الفرد ، الجوهر المفرد.

(٣٩٥) الجوهر الواحد

الجوهر ، الجوهر الفرد ، الجوهر المفرد.

(٣٩٦) الجوهر الوحدانيّ

الجوهر ، الجوهر الفرد ، الجوهر المفرد.

(٣٩٧) الجهالة والحيرة هي التّردّد بين الحقّ والباطل. (شرح المواقف / ٧)

التّحيّر ، الجهل ، الشّكّ.

(٣٩٨) الجهة جهة الجوهر ، الفراغ الّذي يجوز أن يشغله الجوهر. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٧)

عبارة عن اليمين أو اليسار ، أو فوق أو أسفل ، أو خلف أو قدّام. ويعبّر عنها بالمحاذاة. (الرّسائل العشر / ٦٩)

عبارة عن فراغ إذا وجد فيه الجوهر يشغله ويمنع غيره بحيث هو. (المفردات / ٩)

عبارة عن فراغ إذا وجد فيه الجوهر يشغله ويمنع غيره بحيث هو. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٢)

طرف الامتداد الحاصل في مأخذ الإشارة. (كشف المراد / ١١٣)

الجهة هي من ذوات الأوضاع الّتي تتناولها الإشارة الحسّيّة ، وتقصد بالحركة وبالإشارة ، فتكون موجودة. (المصدر / ١١٤)

مقصد المتحرّك ومتعلّق الإشارة. (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٢٠)

عبارة عن نهاية الامتداد ، وذلك أنّ طرف الامتداد بالنّسبة إليه طرف ونهاية ، وبالنّسبة إلى الحركة والإشارة جهة. (شرح المقاصد ١ / ٣٢٥)

هي والحيّز متلازمان في الوجود ، لأنّ كلّا

منهما مقصد للمتحرّك الآنيّ ، إلّا أنّ الحيّز مقصد للمتحرّك بالحصول فيه ، والجهة مقصد له بالوصول إليها والقرب منها. (الكلّيّات / ١٣١)

المكان.

(٣٩٩) جهة العلو والسّفل جهة العلو هي مايلي رأس الإنسان بالطّبع ، والسّفل مايلي قدميه بالطّبع. (شرح المقاصد ١ / ٣٢٦)

الجهة.

(٤٠٠) جهة السّفل

جهة العلوّ.

(٤٠١) الجهل هو الخلوّ من صور الأشياء (الأقوال الذّهبيّة / ١٠٨)

هو خلوّ الذّات من الصّور. (المصدر / ١١٠)

نفي العلم واعتقاد ليس له معتقد يطابقه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٧)

هو الصّفة الّتي يتعذّر على الحيّ القادر ... (المعتمد في اصول الدّين / ٢٧٨)

هو تعطيل الفكر عن استعماله في أقلّ ما ينبغي. (تلخيص الشّافي ١ / ١٦٣)

هو الاعتقاد الّذي لا يكون معتقده على ما تناوله. (الرّسائل العشر / ٧٤)

اعتقاد يتعلّق بالمعتقد على خلاف ما هو به والموصوف به مصمّم عليه. (الإرشاد / ٥)

هو اعتقاد المعتقد على خلاف ما هو به. (المصدر / ١٤)

اعتقاد لو كان له متعلّق ، لكان معتقدا على خلاف ما هو به. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٢) التّصديق الجازم الّذي لا يكون مطابقا. (أصول الدّين للرّازيّ / ٢٢)

الاعتقادات الجازمة إن لم تكن مطابقة فهي

الجهل. (تلخيص المحصّل / ١٥٤)

هو اعتقاد الشّيء على خلاف ما هو عليه. (التّعريفات / ٣٦)

العلم هو حصول صورة الشيء للعالم وظهوره لديه مجرّدا عمّا يلابسه. والجهل ما يقابله. (اصول المعارف / ١٨) الاعتقاد ، التصديق ، الجهل البسيط ، الجهل المركّب.

(٤٠٢) الجهل البسيط هو عدم العلم عمّا من شأنه أن يكون عالما. (كشف المراد / ١٨٢ ، التّعريفات / ٣٦ ، الكلّيّات / ١٣٢)

أي عدم العلم. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١١ ، اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٥٦)

هو عدم العلم أو الاعتقاد عمّا من شأنه أن يكون عالما أو معتقدا. وبهذا المعنى يقابل العلم والاعتقاد ، مقابلة العدم للملكة. (شرح تجريد الاعتقاد / ٢٦٠)

هو كونه بمعنى عدم العلم أو الاعتقاد عمّا من شأنه ذلك. (شوارق الإلهام ٢ / ١٧٠)

الجهل ، الجهل المركّب.

(٤٠٣) الجهل المركّب التّصديق الجازم الغير المطابق فهو الجهل المركّب. (قواعد المرام

في علم الكلام / ٢٣)

الاعتقاد إن كان جازما مطابقا ثابتا فهو العلم ، وإن لم يكن ثابتا فهو اعتقاد المقلّد ، وإن لم يكن مطابقا فهو الجهل المركّب. (نهج المسترشدين في أصول الدّين / ٢٧)

هو اعتقاد الشيء على خلاف ما هو عليه. (كشف المراد / ١٨٢)

الاعتقاد الجازم الغير المطابق ، ويسمّى مركّبا. (شرح المقاصد ١ / ٢٣١ ، الكلّيّات / ١٣٢)

عبارة عن اعتقاد جازم غير مطابق للواقع. (التّعريفات / ٣٦)

هو عدم العلم مع ادّعاء العلم. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١١)

الاعتقاد إن كان جازما غير مطابق فهو الجهل المركّب.

عدم العلم. (المصدر / ٩٧)

(الاعتقاد) إن كان جازما مطابقا ثابتا فهو علم تصديقيّ ، ومع انتفاء الأوّل وانتفاء الثّاني جهل مركّب. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٥٣)

الجزم إن لم يكن مطابقا للواقع يسمّى جهلا مركّبا. (شرح تجريد العقائد / ٢٤)

هو اعتقاد الشّيء على خلاف ما هو عليه اعتقادا جازما ، سواء كان مستندا إلى شبهة أو تقليد. (شرح تجريد العقائد / ٢٦٠ ، شوارق الإلهام ٢ / ١٧٠)

الاعتقاد ، الجهل ، الجهل البسيط.

(٤٠٤) الحاجة هو الطّلب طبعا لما بفقدانه يختلّ بدن الحيوان ، أو طلب دفع ما لو وصله إليه تلحقه مضرّة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٩)

الممكن.

(٤٠٥) الحادث حقيقته أنّه ما وجد عن عدم. (التّمهيد للباقلانيّ / ٧٣)

هو الموجود بعد العدم. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٧)

المحدث الّذي لم يعطّل زمان وجوده. (المصدر / ١٥٨) ما لوجوده أوّل ومفتتح. (الشّامل في اصول الدّين ١ / ٤٦)

الموجود الّذي له أوّل. (المصدر ١ / ١٠٨ ، لمع الأدلّة / ٧٧)

إنّه الّذي كان بعد أن لم يكن.

ما لم يكن ثمّ كان.

هو الموجود الّذي له أوّل.

هو المفتتح وجوده.

هو المتأخّر بوجوده عن الأزليّ. (الشّامل في اصول

الدّين ١ / ١٤٢)

ماله أوّل. (لمع الأدلّة / ٨٠ ، نهاية الإقدام في علم الكلام ٢٣ ، لباب العقول / ٨٩)

ما لا يخلو عن الاجتماع والافتراق. (لمع الأدلّة / ٩٥) ما كان معدوما ثم صار موجودا. (الاقتصاد في الاعتقاد / ٢٥)

كلّ ما لا يخلو عن الحوادث فهو حادث. (المصدر / ٢٦)

لا معنى للحادث إلّا أنّه ابتدىء بعد أن لم يكن. (المصدر / ١٢٥)

ما لم يكن فكان. (البداية في اصول الدّين / ٢٠)

ما تجدّد في الحال وجوده. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٢)

عبارة عن مجموع الوجود الحاصل في الحال والعدم السّابق. (الأربعين في اصول الدّين / ٤١)

موجود بعد عدم (ابن سينا). (لباب العقول / ١٦٢ ، شرح المواقف / ٤٧٥)

ماله أوّل ووجوده بعد ما لم يكن. (غاية المرام في علم الكلام / ٢٥٦)

هو الّذي يسبقه العدم.

هو أن يسبقه الغير. (كشف المراد / ٣٤)

هو الموجود بعد أن لم يكن. (المصدر / ٩٨)

ما لوجوده بداية ، أي يكون مسبوقا بالعدم (المتكلّمون) (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٠٠)

إن كان (الموجود) مسبوقا بالغير أو بالعدم فحادث. (شرح المقاصد ١ / ٧٥)

هو المسبوق بالعدم ، أي يكون عدمه قبل وجوده. (شرح المواقف / ١٤٨)

هو ما سبق وجوده العدم. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٤٢)

الوجود إن أخذ غير مسبوق بالغير أو العدم ، فحادث. (شرح تجريد العقائد / ٤١)

ما يتقدّم عدمه على وجوده. (مطلع الاعتقاد / ٣٧) القديم ما لا يكون وجوده مسبوقا بالعدم ويقابله الحادث. (مفتاح الباب / ١١٩)

الوجود إن أخذ غير مسبوق بغيره أو بالعدم فقديم ، وإلّا فحادث. (شوارق الإلهام ١ / ٨٨)

آن است كه وجودش مسبوق باشد به زمانى كه عدم سابقش متحقّق در آن زمان باشد (١). (گوهر مراد / ٢١٩)

القائم بذاته يسمّى حادثا. وما لا يقوم بذاته من الحوادث يسمّى محدثا. (الكلّيّات / ١٥٣)

الموجود إن لم يسبق بالعدم فقديم ، وإلّا فحادث. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ١٦٧)

الحادث الزّماني ، الحادث الذّاتي ، الحدوث ، القديم.

(٤٠٦) الحادث الذاتيّ الموجود إمّا أن يكون غير مسبوق بالغير أو بالعدم ، أو يكون

مسبوقا بأحدهما والأوّل من الأوّل قديم ذاتيّ. والثّاني منه قديم زمانيّ والأوّل من الثّاني حادث ذاتيّ. (اللّوامع الإلهية في المباحث الكلامية / ٢٠)

هو الوجود المسبوق بالغير مطلقا ، سواء كان عدما أو غيره. (شوارق الإلهام ١ / ٨٨)

الحادث ، الحادث الزّماني ، الحدوث الذّاتي ، القديم.

(٤٠٧) الحادث الزّمانيّ الموجود إمّا أن يكون غير مسبوق بالغير أو بالعدم ، أو يكون مسبوقا بأحدهما والأوّل من الأوّل قديم ذاتيّ ، والثّاني منه قديم زمانيّ ، والأوّل من الثّاني حادث ذاتيّ ، والثّاني منه حادث زمانيّ. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٢٠)

هو ما يكون بينه وبين علّته زمان. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٣٨)

هو الوجود المسبوق بالعدم. (شوارق الإلهام ١ / ٨٨)

هو ما سبق العدم على وجوده سبقا زمانيّا. (الكلّيّات / ١٥٣)

الحادث ، الحادث الذّاتيّ ، الحدوث الزّماني ، القديم.

(٤٠٨) الحافظة هي خزانة الوهم. (كشف المراد / ١٥٢)

(قوّة) في البطن المؤخر سمّوها الحافظة والمتذكّرة. (شرح المقاصد ٢ / ٢٦)

هي قوّة محلّها التّجويف الأخير من الدّماغ من شأنها حفظ ما يدركه الوهم. (التّعريفات / ٣٦) هي قوّة تحفظ ما يدركه الوهم. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٤١)

قد جرت العادة بأن يسمّى مدرك الحسّ صورة ، ومدرك الوهم معنى ، ولكلّ واحد منهما خزانة.

فخزانة مدرك الحسّ ـ وهو الصّور ـ هي القوّة

الخياليّة ، وخزانة مدرك الوهم ـ وهو المعنى ـ هي القوّة الّتي تسمّى الحافظة ، ومعدنها مؤخّر الدّماغ. (شوارق الإلهام ٢ / ١٢٨)

قوّتى است در مقدّم بطن اخير از دماغ كه حفظ معاني جزئية كند (١). (گوهر مراد / ١٠٦)

قوّة مرتّبة في أوّل التّجويف الآخر من الدّماغ تحفظ ما تدركه القوّة الوهميّة من المعاني الجزئية الغير المحسوسة الموجودة في المحسوسات. (جامع العلوم ٢ / ٤)

قوّة الوهم ، المتذكّرة.

(٤٠٩) الحال عبارة عن صفة إثباتيّة (لموجود) غير متّصفة بالوجود ولا بالعدم. (غاية المرام في علم الكلام / ٢٨)

إنّها صفة لموصوف لا يوصف بالوجود والعدم. (تلخيص المحصّل / ٨٥ ، اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ١٥)

إنّها صفة لموجود لا يوصف بالوجود والعدم (أبو هاشم وأتباعه). (كشف المراد / ١٦ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٢١٦)

عبارة عن صفة للموجود لا تكون موجودة ولا معدومة. (شرح المقاصد ١ / ٨٠)

هو الواسطة بين الموجود والمعدوم. (شرح المواقف / ١٠٩ ، شوارق الإلهام ١ / ٥٢ ، جامع العلوم ٢ / ٤)

(هي) صفة لموجود لا توصف بالوجود ولا بالعدم ولا بغيرهما من المتقابلات (مشايخ المعتزلة). (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٨)

صفة لموجود لا موجودة ولا معدومة. (شرح تجريد العقائد / ١٨)

عبارة عن صفة للموجود لا تكون موجودة ولا

معدومة ، مثل العالميّة والقادريّة. (شوارق الإلهام ١ / ٥٢)

صفة لا موجود ولا معدومة لكنّها قائمة بموجود ، كالعالميّة.

هي الواسطة بين الوجود والعدم عند بعض المتكلّمين. (الكلّيّات / ١٤٢)

صفة لموجود غير متّصفة بالوجود ولا بالعدم. (الإرشاد / ٨٠)

كلّ صفة لموجود لا تتّصف بالوجود فهي حال. (المصدر / ١٣٣)

ما يعلم الذّات عليه. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٣)

الصّفة.

(٤١٠) الحالّ إن الشّيئين إذا اختصّ أحدهما بالآخر فقد يكون بحيث تكون الإشارة إلى أحدهما إشارة إلى الآخر ، ويكون الآخر غنيّا في وجوده عن الأوّل. يسمى المحتاج حالا والغنيّ محلا. (الأربعين في اصول الدين / ٤) المعلوم إن كان له ثبوت (في الخارج) ، فإن كان باستقلاله وباعتبار ذاته فهو الموجود ، وإن كان باعتبار التّبعيّة للغير فهو الحالّ. (شرح المقاصد ١ / ٨٠) ملاقاة موجود لموجود بالتّمام لا على سبيل المماسة والمجاورة ، بل بحيث لا يكون بينهما تباين في الوضع ، ويحصل للثّاني صفة من الأوّل ، كملاقاة السّواد للجسم يسمى حلولا والموجود الأوّل حالا. (المصدر ١ / ١٧٤)

قائم به او (محل) را حالّ گويند (٢). (گوهر مراد / ٣٨)

الصّورة ، المادّة ، المحلّ.

(٤١١) الحجّة هو البرهان. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٩)

هي الدلالة. ويسمى أيضا برهانا. (الرّسائل العشر / ٨٤)

قول مؤلّف من أقوال يقصد بها تحصيل مطلوب مجهول. (قواعد المرام في علم الكلام / ٣٣)

ما دلّ به على صحّة الدّعوى.

وقيل : الحجّة والدليل واحد. (التّعريفات / ٣٦) تصديقى كه از او مجهول تصديقى حاصل شود حجّت وقياس گويند (١). (گوهر مراد / ٣٤)

البرهان ، القياس.

(٤١٢) الحدّ كلام جامع حقيقة شيء ، مانع غيره عنه على وجه يميّزه عن غيره. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٩)

حدّ الشّيء معناه : الّذي لأجله كان بالوصف المقصود بالذّكر. (الشّامل في اصول الدّين ٢ / ٤٣)

قول الحادّ ، المنبىء عن الصّفة الّتي يشترك فيها آحاد المحدود (قول القاضي). (المصدر ٢ / ٤٥)

هو المقول الدّال على ماهيّة الشّيىء. (لباب الإشارات / ١٧٨ ، التّعريفات / ٣٧ ، الكلّيّات / ١٤٩)

ما يعرّف جوهر الشّيء ويدلّ على جوهر الشّيء. (لباب العقول / ٣١)

إنّه مؤلّف من جنس وفصل. (المصدر / ٥١)

(حدّ) الحقيقيّ تعريف لحقيقة الشّيء وخاصيّته الّتي بها هو ما هو.

(حدّ) الرّسميّ هو تعريف الشّيء بعوارضه ولوازمه. (نهاية الإقدام في علم الكلام / ١٩٠)

المميّز إن كان ذاتيّا للماهيّة يسمّى المعروف حدّا ، لأنّه في اللّغة المنع. (شرح المقاصد ١ / ٤٩)

في الاصطلاح قول يشتمل على ما به الاشتراك وعلى ما به الامتياز. (التّعريفات / ٣٧)

تعريف اگر به فصل قريب باشد آن تعريف را حدّ خوانند (٢). (گوهر مراد / ٣٤)

الحدّ التّام ، الحدّ النّاقص.

(٤١٣) الحدّ التّام إن كان (المتصوّر) مجموع أجزائه (الشيء) فهو الحدّ التّامّ. (تلخيص المحصّل / ١٠) وجب أن يكون التّعريف بما يساويه (الشّيء) في العموم والخصوص ، فذلك المساوي إمّا أن يكون مجموع أجزاء الشّيء يسمّى حدّا تامّا. (قواعد المرام في علم الكلام / ٣١)

هو الجنس القريب مع الفصل القريب. (شرح المقاصد ١ / ٤٩)

ما يتركّب من الجنس والفصل القريبين. (التّعريفات / ٣٧)

تعريف اگر به فصل قريب باشد آن تعريف را حدّ خوانند پس اگر با جنس قريب نيز باشد حد تامّ خوانند (٣). (گوهر مراد / ٣٤)

الحدّ ، الرّسم ، الحدّ النّاقص.

(٤١٤) الحدّ النّاقص ... إن كان (المتصوّر) بعض أجزائه (الشيء) المساوية ، فهو الحدّ النّاقص. (تلخيص المحصّل / ١٠)

وجب أن يكون التعريف بما يساويه (المعرف) في العموم والخصوص. فذلك المساوي إمّا أن يكون مجموع أجزاء الشّيء ويسمى حدّا تامّا ، كالحيوان النّاطق للإنسان ، أو بعض أجزائه.

ويسمّى حدّا ناقصا ، كالجسم النّاطق له ... (قواعد المرام في علم الكلام / ٣١)

الحدّ التّامّ هو الجنس القريب مع الفصل القريب ، ويشترط تقديم الجنس حتى لو أخر كان الحدّ ناقصا. (شرح المقاصد ١ / ٤٩)

ما يكون بالفصل القريب وحده ، أو به وبالجنس البعيد ، كتعريف الإنسان بالنّاطق ، أو بالجسم النّاطق. (التّعريفات / ٣٧)

تعريف اگر به فصل قريب باشد آن تعريف را حدّ خوانند. پس اگر با جنس قريب نيز باشد حدّ تام خوانند ، وإلّا ناقص (١). (گوهر مراد / ٣٤)

(٤١٥) الحدس هو سرعة انتقال الذّهن من المبادي إلى المطالب. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٠٠) گاه باشد كه در وقت تصوّر مطلوب بى آن كه حركتى به جهت پيدا كردن وسط كند وسط دفعة ملحوظ ذهن گردد وانتقال به مطلوب حاصل آيد اين قسم از نظر را در اصطلاح حدس خوانند (٢). (گوهر مراد / ٣٠) هو الّذي يتميّز به عمل الفكر. (الكلّيّات / ٢٣) سرعة انتقال الذّهن من المبادي إلى المطلوب ويقابله الفكر. (جامع العلوم ٢ / ١٦)

الفكر ، الحدسيّات.

(٤١٦) الحدسيّات هي قضايا مبدأ الحكم بها حدس في النّفس قويّ جدّا مع أنّه لا يمكن

إثباته بالبرهان. (لباب الإشارات / ١٩٥)

هي قضايا مبدأ الحكم بها حدس قويّ من النّفس يزول معه الشّكّ. (كشف المراد / ١٧٦ ، شرح المواقف / ٧٥)

هي قضايا يحكم بها العقل لحدس قويّ من النّفس يزول معه الشّكّ. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٧ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٠٠)

هي قضايا يحكم بها العقل بحدس قويّ من النّفس يزول معه الشّكّ ، ويحصل اليقين بمشاهدة القرائن. (شرح المقاصد ١ / ٢٥)

هي ما لا يحتاج العقل في جزم الحكم فيه إلى واسطة بتكرّر المشاهدة. (التعريفات / ٣٧)

هي ما يحكم فيها بحدس قويّ من النفس ويفتقر إلى القياس الخفيّ. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٥٤)

هي قضايا يحكم بها بحدس قويّ من النفس يزول معه الشّكّ ، ويحصل اليقين. (شرح تجريد العقائد / ٢٥٣) الذي يحكم به بواسطة الخبر الواحد المحفوف بالقرائن ، فهو من قبيل الحدسيّات ..

(القضايا التّي يحكم بها العقل بتوسّط) فهذه الواسطة إمّا أن يكون إحساس ، وإمّا ان يكون تلك الواسطة غير الإحساس (فحينئذ) إن كانت تلك الواسطة تعزب ، فإمّا أن يحتاج إلى استعمال الحدس فيها وهي الحدسيّات ...) (شوارق الإلهام ٢ / ١٦٣)

اگر علم بديهى موقوف به واسطة نباشد ومحتاج به فعلى چون تجربه ومشاهده نيز نباشد امّا موقوف باشد به قوّتى از ذهن كه آن را حدس خوانند اين قسم را حدسيّات خوانند (٣). (گوهر

مراد / ٢٩)

الحدس.

(٤١٧) الحدوث القدم هو عدم كون الوجود مسبوقا بالعدم. والعدم هو كون الوجود مسبوقا له. (شرح العبارات / ٢٣٧)

إنّ الحدوث عبارة عن معلومين : أحدهما وجود ، والثّاني عدم.

إنّ الحدوث ينبىء عن وجود مخصوص. (الشّامل في اصول الدّين ١ / ١٤٤)

عبارة عن كون وجود الشّيء مسبوقا بعدمه. (الأربعين في اصول الدّين / ٣٦)

عبارة عن كون الوجود مسبوقا بالعدم. (المصدر / ٦٨ ، تلخيص المحصّل / ١٢٠ و ٣١٧ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٥٧)

إنّ الشّيء إذا كان معدوما ثمّ صار موجودا فوجوده في الزّمان الأول هو الحدوث. (الأربعين في اصول الدين / ١٨٥)

عبارة عن وجود حاصل وعدم سابق. (الأربعين في اصول الدّين / ١٩١ ، البراهين في علم الكلام ١ / ٢٨)

عبارة عن الوجود الحاضر المسبوق بذلك العدم السّابق. (الأربعين في اصول الدّين / ١٩٥)

حقيقت حدوث مسبوق بودن وجود به عدم است (١). (البراهين في علم الكلام ١ / ٥١)

چون چيزى معدوم بوده باشد پس موجود شود وباقى ماند ، آن حاصل شدن وجود او را در زمان اوّل حدوث گوئيم (٢). (المصدر ١ / ١٦٠)

حدوث عبارت است از عدم سابق ووجود لاحق (٣). (البراهين في علم الكلام ١ / ١٦٨)

عبارة عن مسبوقية الوجود بالعدم. (لباب الإشارات / ٢٥٤ ، شرح المقاصد ١ / ١٢٦ ، شوارق الإلهام ١ / ٨٨ ، گوهر مراد / ١٥٧)

إنّ معنى الحدوث ليس إلّا كون الشّيء موجودا بعد العدم ، أي لم يكن ، فكان.

أو أنه ما لا يتمّ وجوده بنفسه. (غاية المرام في علم الكلام / ١٦٢)

هو الخروج من العدم إلى الوجود. (تلخيص المحصّل / ٣٧)

الحدوث عبارة عن ثبوتها (الأوّليّة). (المصدر / ٢٦٤)

عبارة عن الوجود بعد العدم. (شرح العقائد النّسفية ١ / ١٠٤ اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٢٠ ، اصول الدّين للرّازيّ / ٧٤)

هي الّتي لا تحقّق لها في حالة العدم ، ولا يتّصف بها الممكن إلّا بعد وجوده ولا تأثير للفاعل فيها. (شرح المواقف / ١٩١)

أن يكون الممكن مسبوقا بالعدم. (شوارق الإلهام ٢ / ٢٤٥)

الحدوث الذّاتي ، الحدوث الزّماني ، الحادث ، القديم ، القدم.

(٤١٨) الحدوث الإضافيّ أمّا الإضافيّ فيراد بالقدم كون ما مضى من زمان وجود الشّيء أكثر ، وبالحدوث كونه أقلّ. (شرح المقاصد ١ / ١٢٩)

هو الّذي مضى من وجود شيء أقلّ ممّا مضى من وجود شيء آخر. (الكلّيات / ١٥٣)

 ـ الحدوث الذّاتيّ ، الحدوث ، الحادث.

(٤١٩) الحدوث الذّاتيّ هو الّذي يكون الوجود فيه متأخّرا عن العدم بالذّات. (كشف المراد / ٣٧)

أمّا الحقيقيّ فقد يراد بالقدم عدم المسبوقيّة بالغير وبالحدوث المسبوقيّة به. ويسمّى ذاتيا. (شرح المقاصد ١ / ١٢٩)

هو كون الشّيء مفتقرا في وجوده إلى الغير. (التّعريفات / ٣٧ ، ٣٦)

قد يعبّر عن الحدوث بالحاجة إلى الغير. ويسمّى حدوثا ذاتيّا. (المصدر / ٣٦)

قد يراد بالحدوث ، المسبوقيّة بالغير. ويسمّى ذاتيا. (شرح تجريد العقائد / ٤٢)

عبارة عن مسبوقيّة وجود الشّيء بالغير. (المصدر / ٤٦) هو الاحتياج في الوجود إلى الغير. (مفتاح الباب / ١٠٠)

هو مسبوقيّة الوجود بالعدم الغير المقابل للوجود. وهو العدم الذّاتيّ المجامع للوجود الحاصل للممكن من العلّة ... (شوارق الإلهام ١ / ٨٨)

هو مسبوقية الوجود بالغير.

احتياج الشّيء في وجوده إلى غيره. (شوارق الإلهام ١ / ٩٦)

اگر عدم ، عدم ذاتى وسبقش ذاتى بود حدوث ذاتى خوانند (١). (گوهر مراد / ١٥٢)

بمعنى المسبوقيّة بالغير. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ١١٠)

الحدوث الذّاتي هو ما يحتاج وجوده إلى الغير. (عند الحكماء). (الكلّيّات / ١٥٣)

الحدوث ، الحدوث الزّماني ، الحادث ، الحادث الزّماني ، الحادث الذّاتي.

(٤٢٠) الحدوث الزّماني أمّا الحقيقي فقد يراد بالقدم عدم المسبوقيّة بالغير وبالحدوث المسبوقيّة به ، ويسمّى ذاتيّا. وقد يخصّ الغير بالعدم ، فيراد بالقدم عدم المسبوقيّة بالعدم ، وبالحدوث المسبوقيّة به ، وهو معنى الخروج من العدم إلى الوجود ويسمّى زمانيّا. (شرح المقاصد ١ / ١٢٩)

ما يكون مسبوقا بالعدم. (التّعريفات / ٣٧)

هو كون الشّيء مسبوقا بالعدم سبقا زمانيّا. (التّعريفات / ٣٧ ، جامع العلوم ٢ / ٥)

هو مسبوقيّة وجود الممكن بعدمه المقابل. (شوارق الإلهام ١ / ٨٨)

اگر عدم ، عدم زمانى باشد وسبقش بر وجود سبق زمانى ، آن حدوث را حدوث زمانى گويند (٢). (گوهر مراد / ١٥٢)

عدم المسبوقيّة بالعدم. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ١١٠)

الحدوث ، الحدوث الذّاتيّ ، الحادث الذّاتيّ.

(٤٢١) الحرارة هي كيفية محسوسة تحدث الخفّة والتخلخل. (كشف الفوائد / ٢١)

الحرارة جامعة للمتشاكلات مفرّقة للمختلفات. (كشف المراد / ١٦٠ ، شرح تجريد العقائد / ٢٢٨)

كيفيّة تقتضي جمع المتجانسات وتفريق المختلفات. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٥)

كيفيّة فعليّة محرّكة لما تكون فيه إلى فوق ، لإحداثها الخفّة ، فيعرض أن تجمع المتجانسات

وتفرّق المختلفات ، وتحدث بتحليلها الكثيف تخلخلا من باب الكيف. (شرح المقاصد ١ / ٢٠٢) البرودة ، الحرافة ، الطّبيعة.

(٤٢٢) الحرافة

إنّ الحارّ إن فعل في الكثيف حدثت الحرارة ، وإن فعل في اللّطيف حدثت الحرافة. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٥)

إنّ الحرارة إن فعلت في اللّطيف حدثت الحرافة. (شرح تجريد العقائد / ٢٤٦)

الحرارة.

(٤٢٣) الحرام القبيح الّذي منع منه بالزّجر. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٨)

ما يدرك جهة حسنه أو قبحه بالعقل ينقسم إلى الأقسام الخمسة ، لأنّه إن اشتمل تركه على مفسدة فواجب ، أو فعله فحرام. (شرح المواقف / ٥٣٤)

الفعل الضّروريّ التّصوّر هو إمّا أن يكون له وصف زائد على حدوثه أولا ، والأوّل إمّا أن ينفر العقل من ذلك الزّائد أولا ، والثّاني وهو الّذي لا ينفر العقل منه ، إمّا أن يتساوى فعله وتركه ، وهو المباح ، أو لا يتساوى فإن ترجّح تركه فهو إمّا مع المنع من النّقيص وهو الحرام وإلّا فهو المكروه. (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٢٥)

إن كان (فعل المكلّف) بحيث يثاب على تركه ويعاقب على فعله فهو الحرام. (مفتاح الباب / ٧٠) طلب ترك اگر با عدم تجويز فعل باشد حرام گويند (١). (گوهر مراد / ٢٤٧)

ما استحقّ الذّمّ على فعله.

ما يثاب على تركه بنسبة التقرب إلى الله تعالى.

ما ثبت المنع عنه بلا أمر معارض له وحكمه العقاب بالفعل ، والثّواب بالتّرك لله تعالى. (الكلّيّات / ١٥٣ ، ١٥٤)

المباح ، الواجب.

(٤٢٤) الحركة هي الظّعن. (التّوحيد للماتريديّ / ١٣٧)

السّكون هو القرار حيث الوجود. والحركة : الانتقال عنه. (المصدر / ٢٧٨)

هي الّتي بها تتبدّل ذات الشّيء ، إمّا بالمكان ، أو بالكون أو بالفساد ، أو الزّيادة أو بالنّقصان ، أو بالاستحالة. وحدوثها من المحرّك الّذي هو المبدأ في الشّيء الّذي هو فيه ، بالطّبع لا بالعرض. (الرياض / ١٣٨)

هي الّتي تصير به الجسم في محاذاة بعد أن كان في غيرها. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ١٢ / ٢٢) الكون إن بقي وقتين سمّي سكونا ، وإن طرأ عليه ضدّ فنفاه وانتقل به الجوهر إلى جهة ثانية فهذا الثّاني يكون حركة. (في التّوحيد للنّيسابوري / ٧٦)

كونان متواليان أحدهما في المكان الأوّل والثّاني في المكان الثّاني. (اصول الدّين للبغدادي / ٤٠)

حصول الجوهر في جهة عقيب كونه في غيرها. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٨)

عبارة عن الكون الّذي يحصل الجوهر في مكان ثان عن الأوّل بغير فصل. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٨٠) الكون إذا يوجد عقيب ضدّه فيسمّى حركة ، ويسمّى نقلة وزوالا. (الرّسائل العشر / ٧٠)

هي الانتقال. (الشّامل في اصول الدّين ٢ / ٥٩ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٧٢)

كونان في مكانين. (البداية في اصول الدّين / ٢٠)

ما يوجب كون الجوهر في جهة عقيب كونه في جهة اخرى. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٢)

هي انتقال جوهر فرد من تلك الأجزاء من جوهر فرد إلى جوهر فرد يليه. (دلالة الحائرين / ٢٠٢)

حقيقة الحركة وجوهرها ، أن لا تستقرّ على حال ولو طرفة عين. (المصدر / ٣١٠)

هي عبارة عن الحصول (حصول الجسم) في حيّز بعد أن كان في حيّز آخر. (تلخيص المحصّل / ١٤٨ كشف المراد / ١٢٧ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٦٧)

حصول الأوّل في الحيّز الثّاني هو الحركة. (اصول الدّين للرّازيّ / ٣٤)

عبارت بود از متغيّر شدن از حالى به حالى (١). (البراهين في علم الكلام ١ / ١٤)

عبارت است از حاصل شدن ذاتى در مكانى بعد از آن كه در آن مكان نبوده باشد (٢). (المصدر ١ / ١٧) كونان متواليان في مكانين. (تلخيص المحصّل / ١٥٠) هي كون الجسم في حيّز بعد كونه في حيّز آخر. (المصدر / ٤٤١ ، قواعد العقائد للطّوسيّ / ٨)

عبارة عن كون المسبوق بالغير. (قواعد العقائد للطوسيّ / ١٠ ، كشف الفوائد / ٣٥)

خروج من القوّة إلى الفعل إمّا أن يكون على التّدريج يسيرا يسيرا وهو الحركة. (شرح المقدّمات الخمس والعشرون / ٢٤ ، التّعريفات / ٣٧)

الحركة كمال أوّل لما بالقوّة من حيث هو بالقوّة (الحكماء). (المصدر / ٢٤ ، كشف المراد / ٢٠٢ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٧٢ ، شرح تجريد العقائد / ٢٩٠ ، شوارق الإلهام ٢ / ٢٠٣)

كون الجسم بحيث لا يفرض آن من الآنات إلا

ويكون حاله في الآن الّذي يكون قبله غير حاله في الآن الّذي يكون بعده (إفلاطون). (شرح المقدّمات الخمس والعشرون / ٢٥)

حصول في حيّز عقيب حصوله في غيره. (قواعد المرام في علم الكلام / ٤١)

إنّ الجسم واجب الحصول في حيّز مّا ، فذلك الحصول إمّا أن يكون أوّل حصوله في الحيّز وذلك ينافي عدم أوّليّة وجوده ، أو حصولا ثانيا ، فإمّا في ذلك الحيّز وهو السّكون ، أو في غيره وهو الحركة. (المصدر / ٥٨)

إنّ الحركة تستدعي المسبوقيّة بالغير. وماهيّتها هي حصول الجسم في مكان عقيب حصوله في مكان آخر ... (كشف الفوائد / ٣٦)

هي مفارقة الجسم لمكان إلى مكان آخر. (كشف المراد / ١١٢)

الحركة حصول الجسم في مكان بعد آخر. (عند المتكلّمين). (المصدر / ٢٠٢ ، شرح تجريد العقائد / ٢٩١ ، النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ١٠)

هي الحصول الأوّل في المكان الثّاني. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٤)

حصول الجسم في حيّز بعد أن كان في آخر ، فماهيّتها تستدعي المسبوقيّة بالغير. (المصدر / ٢٣) حصول الجوهر في الحيّز إمّا أن يعتبر بالنّسبة إلى جوهر آخر أولا ، وعلى الثّاني إن كان مسبوقا بحصوله في حيّز آخر فهو الحركة. (شرح المقاصد ١ / ٢٥٥ ، شرح تجريد العقائد / ٢٨٩)

الخروج من القوّة إلى الفعل على التّدريج أو يسيرا يسيرا أو لا دفعة. (المصدر / ٢٥٩ ، شرح المواقف / ٣٢٦)

قد يراد بالحركة كون المتحرّك متوسّطا بين المبدأ والمنتهى بحيث يكون حاله في كل آن على خلاف ما قبله وما بعده.