مجموع السيّد حميدان

أبي عبدالله حميدان بن يحيى القاسمي

مجموع السيّد حميدان

المؤلف:

أبي عبدالله حميدان بن يحيى القاسمي


المحقق: أحمد أحسن علي الحمزي و هادي حسن هادي الحمزي
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: منشورات مركز أهل البيت (ع) للدراسات الإسلاميّة
الطبعة: ١
الصفحات: ٥٦٠

((كان الله ولا شيء))......................................................... ٢٤٢

((كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي)).......................... ٤٣٨

((كل مجتهد مصيب))................................................ ١٧٧ ؛ ١٨١

((لأبعثن بالراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار))........ ١٣٦

((لأعطين الراية غدا رجلا كرارا غير فرار يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، لا يرجع حتى يفتح الله على يديه))      ٤٣٦

((لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر))........................................... ٣٧٢

((لكل شيء حصاد وحصاد أمتي ما بين الستين إلى السبعين))..................... ٣٧٢

((لن يفترقا حتى يردا على الحوض)) ٤٢٤ ((لن يفترقا حتى يردا علي الحوض))....... ١٥٩

((لن ينالوا الخير حتى يحبوكم لله ولقرابتي))........................................ ٤٣٨

((لن ينفعك حذر من قدر ، والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل ؛ فعليكم بالدعاء))..... ٣٦٩

((لو أنكم توكلتم على الله حق توكله لرزقتم كما ترزق الطير تغدوا خماصا وتروح بطانا)) ٣٧٠

((ليس أحد من الخلائق يفضل أهل بيتي غيري))................................. ١٣٥

((ليس أحد يفضل أهل بيتي غيري))............................................ ٤٣٩

((ليس لك من مالك إلا ما أكلت فأفنيت ، أو لبست فأبليت ، أو تصدقت فأمضيت)) ٢٥٣

((ما بال أقوام إذا ذكر عندهم آل إبراهيم استبشرت قلوبهم وتهللت وجوههم ، وإذا ذكر أهل بيتي اشمأزت قلوبهم وكلحت وجوههم ، والذي بعثني بالحق نبيا لو أن رجلا لقي الله عزوجل بعمل سبعين نبيا ثم لم يلقه بولاية أولي الأمر من أهل بيتي ما قبل الله منه صرفا ولا عدلا))...................................................................... ١٣٤

((مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى))....... ٣١٣

((مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك ، ومثل باب حطة في بني إسرائيل))    ١٣٨

((مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى))... ١٥٥

((مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك)) و ((مثل باب حطة في بني إسرائيل))     ٤٨٨

((مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك)).......... ١٣٥

((مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجا ، ومن تخلف عنها غرق وهوى))... ٤٣٩

((مكانك وإنك على خير)) ثم قال : ((اللهم إن هؤلاء عترتي أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا))        ١٥١

((من أبغضنا أهل البيت حشره الله يوم القيامة يهوديا))............................ ٤٣٩

((من أحب الحسن والحسين ؛ فقد أحبني ، ومن أبغضهما فقد أبغضني))............ ١٣٦

((من أحبنا أهل البيت فليعد للفقر جلبابا))...................................... ٤٠٨

((من أخذ دينه عن التفكر في آلاء الله ، والتدبر لكتابه ، والتفهم لسنتي ؛ زالت الرواسي ولم يزل))  ١٠٨

((من أمر بالمعروف ونهى عن المنكر من ذريتي فهو خليفة الله في أرضه وخليفة كتابه وخليفة رسوله))  ٤٨٨

((من أمر بالمعروف ونهى عن المنكر من ذريتي فهو خليفة الله في أرضه ، وخليفة كتابه ، وخليفة رسوله))       ١٣٣

٥٤١

((من سمع واعيتنا أهل البيت فلم يجبها أكبه الله على منخريه في نار جهنم)).......... ٤٤٠

((من فتح الله له باب دعاء فتح الله له باب إجابة ورحمة وذلك قوله تعالى : (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) غافر : ٦٠))  ٣٦٩

((من فكر في الصنع وحد ، ومن فكر في الصانع ألحد))........................... ٢٢٦

((من قريش))................................................................ ٤٤٢

((من كان في قلبه مثقال حبة من خردل عداوة لي ولأهل بيتي لم يرح رائحة الجنة)) ١٩٧ ؛ ٣١٤ ؛ ٤٦٠

((من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار))................................. ١١٣

((من كنت مولاه فعلي مولاه)).................. ١٩٦ ؛ ٢١٢ ؛ ٣٠٨ ؛ ٣٩٢ ؛ ٤٤٣

((من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله))        ١٣٦

((من مات لا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية)).................................... ١٣١

((من مات لا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية)).................................... ٣١٠

((من ناصب عليا في الخلافة بعدي فهو كافر وقد حارب الله ، ومن شك في علي فهو كافر)) ٣١٦

((من ناصب عليا في الخلافة بعدي فهو كافر ، ومن شك في علي فهو كافر)) ١٣٤ ؛ ٤٣٥

((من نظر إلى من هو فوقه في دينه فاقتدى به ، ومن نظر إلى من هو دونه في دنياه فحمد الله على ما فضله عليه كتب شاكرا صابرا))............................................................................ ٣٧١

((منّ عليهم بالدابة تكون في الحبة لو لا ذلك ما كنزت الملوك غيرها ، ومنّ عليهم بالسلوة بعد المصيبة ، ولو لا ذلك ما قرب ذكر أنثى ولا عمرت الدنيا ، ومنّ عليهم بالريح المنتنة بعد الريح الطيبة ولو لا ذلك ما دفن حميم جميعا))       ٣٧٠

((هل تدرون ما ذا قال ربكم؟)) قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال قال : ((أصبح من عبادي مؤمن وكافر ؛ فأما من قال: مطرنا بفضل الله فذلك مؤمن بي وكافر بالكواكب ، وأما من قال : مطرنا بنوء كذا فذلك كافر بي مؤمن بالكواكب)) ٣٧٠

((وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ، كلها هالكة إلا فرقة واحدة))............. ١٥٤

((ويل لأعداء أهل بيتي المستأثرين عليهم لا نالتهم شفاعتي ، ولا رأوا جنة ربي))....... ٣١٦

((ويل لأعداء أهل بيتي المستأثرين عليهم ، لا نالتهم شفاعتي ، ولا رأوا جنة ربي))..... ١٣٥

((ويل لأعداء أهل بيتي المستأثرين عليهم ، لا نالوا شفاعتي ، ولا رأوا جنة ربي))....... ٤٣٦

((يا أيّها الناس ، إن الرزق مقسوم لن يعدوا امرؤ ما كتب له ؛ فأجملوا في الطلب)).... ٣٧٠

((يا علي ، اخرج إليه ولك الإمامة بعدي))...................................... ١٣٧

((يا علي ، بحبك يعرف المؤمنون ، وببغضك يعرف المنافقون))...................... ٤٣٥

((يرفع لي يوم القيامة ريح سوداء تخطف من دوني أقواما ممن صحبتهم وصحبوني من عظماء أصحابي من المهاجرين والأنصار ؛ فأقول : يا رب أصحابي ؛ فيقال : يا أحمد إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك ، إنهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى))        ١٧٧

((يقول الله سبحانه وتعالى من لم يصبر على بلائي ويرض بقضائي ويشكر نعمائي فليتخذ ربا سواي))        ٣٧١

٥٤٢

((يقول الله عزوجل : يحزن عبدي إذا اقترت عليه الدنيا وذلك أقرب له مني ، ويفرح إذا بسطت عليه الدنيا وذلك أبعد له

مني))....................................................................... ٣٧١

((يوشك الشرك أن ينتقل من ربع إلى ربع ، ومن قبيلة إلى قبيلة)) قيل : يا رسول الله ، وما ذاك الشرك؟ قال : ((قوم

يأتون بعدكم يحدون الله حدا بالصفة)).......................................... ٢٢٦

* * *

٥٤٣

فهرس المواضيع

تقديم للإمام الحجة / مجد الدين بن محمد المؤيدي..................................... ٥

كلمة مركز أهل البيت (ع) للدراسات الإسلامية..................................... ٦

مقدمة التحقيق ١١ تنبيه الغافلين على مغالط المتوهمين............................... ١٩

ديباجة الكتاب والدافع إلى تأليفه................................................. ٢٠

ذكر جملة مما ينبغي للمعلم والمتعلم تقديم معرفته..................................... ٢٠

أما الفصل الأول............................................................... ٢٠

الكلام في العقل والنفس......................................................... ٢٢

وأما الفصل الثاني............................................................... ٢٢

ذكر أقوال المختلفين في العقل والنفس............................................. ٢٢

قول أئمة العترة ومن قال مثل قولهم في العقل والنفس................................ ٢٣

ذكر وجه الحكمة في خلق العقل والنفس وفي مقارنتها له............................. ٢٣

قول الفلاسفة في العقل والنفس وما تفرع منه من الأقوال............................. ٢٣

الدليل على بطلان أقوال الفلاسفة وما تفرع منها.................................... ٢٩

قول بعض من جمع بين الفلسفة والإسلام في العقل والنفس وإبطاله.................... ٣١

قول المعتزلة في العقل والرد على ذلك.............................................. ٣٢

قول الطبيعية في العقل ٣٣ قول المطرفية في العقل وإبطاله............................ ٣٣

ذكر جملة مما يعرف به الفرق بين العقل والنفس..................................... ٣٤

وأما الفصل الثالث وهو الكلام في العلم........................................... ٣٧

الكلام في معنى العلم............................................................ ٣٧

قول الأئمة (ع) في معنى العلم................................................... ٣٧

٥٤٤

قول الفلاسفة في معنى العلم وبيان فساده.......................................... ٣٧

قول المعتزلة في معنى العلم وبيان فساده............................................ ٣٨

الكلام في تنوع العلم............................................................ ٣٨

الكلام في طرق العلم............................................................ ٣٨

الكلام في ذكر جملة من الأسماء................................................... ٣٩

الكلام في الهيولى والصورة........................................................ ٤١

ذكر من ابتدع الهيولى والصورة وتفسيرهما ومثالهما والغرض بهما........................ ٤١

ذكر جملة مما يدل على بطلان القول بالهيولى والصورة................................ ٤٢

الكلام في الفرق بين صفات القديم والمحدث........................................ ٤٣

الكلام في الفرق بين الفاعل والعلة................................................ ٤٣

أقسام الفاعلين................................................................. ٤٤

ذكر صفة العلة عند القائلين بها.................................................. ٤٤

أقسام العلل.................................................................... ٤٤

الكلام في الفرق بين الحقائق الصحيحة والباطلة..................................... ٤٦

ذكر حقيقة الحقيقة وكيفية التحقيق............................................... ٤٦

ذكر كيفية السؤال عن الحقيقة وجملة من أمثلة الحقائق المبتدعة والاصطلاحية............ ٤٧

الكلام في الفرق بين حد العقل والغلو............................................. ٤٩

الكلام في الفرق بين المحكم والمتشابه.............................................. ٥٠

الكلام في الفرق بين ما يجوز من التقليد وما لا يجوز................................. ٥٢

وأما الفصل الرابع وهو في الكلام في العالم.......................................... ٥٣

ذكر الخلاف في ماهية العالم..................................................... ٥٣

ذكر الخلاف في أصل العالم...................................................... ٥٤

ذكر الخلاف في أنواع العالم...................................................... ٥٥

٥٤٥

ذكر الخلاف في حدوث العالم.................................................... ٥٥

ذكر الخلاف في المؤثر في العالم................................................... ٥٦

وأما الفصل الخامس وهو الكلام في الإسلام........................................ ٥٧

الكلام في معنى الإسلام والإيمان ٥٨ الكلام في الإيمان بالله سبحانه................... ٥٩

الكلام في الذات............................................................... ٥٩

الكلام في الأسماء والصفات...................................................... ٦٠

ذكر الاختلاف في الأسماء والصفات.............................................. ٦١

الكلام في معنى أن الله سبحانه شيء وذكر الاختلاف فيه............................ ٦١

الكلام في معنى أن الله سبحانه موجود وذكر الاختلاف فيه.......................... ٦٢

الكلام في معنى أن الله سبحانه واحد وذكر الاختلاف فيه............................ ٦٢

ذكر بعض من الأمور التي استدل بها على أن الله سبحانه واحد....................... ٦٣

الكلام في معنى أن الله سبحانه قديم وذكر الاختلاف في معناه........................ ٦٤

الكلام في معنى أن الله سبحانه حي قادر عالم وذكر الاختلاف فيها................... ٦٥

الكلام في معنى أن الله سبحانه سميع بصير وذكر الاختلاف فيه....................... ٦٧

الكلام في معنى أن الله سبحانه عدل.............................................. ٦٧

الكلام في معنى أن الله سبحانه متكلم وذكر الاختلاف في القرآن..................... ٦٨

ذكر الدليل على أن القرآن كلام الله سبحانه....................................... ٦٩

ذكر قول الأشعرية في القرآن والدليل على بطلانه................................... ٦٩

ذكر قول المطرفية في القرآن وبيان بطلانه........................................... ٧٠

الكلام في معنى أن الله سبحانه مريد وذكر الأقوال في ذلك........................... ٧١

ذكر الفرق بين الأسماء والصفات................................................. ٧٣

ذكر أفعال الباري سبحانه....................................................... ٧٤

٥٤٦

قول المطرفية الطبيعية بأن الله سبحانه لم يخلق بالقصد إلا الأصول والدليل على بطلانه... ٧٥

قول الأشعرية القدرية بأن المكلف مجبور على الطاعة والمعصية والدليل على بطلانه....... ٧٥

الكلام في الإيمان بملائكة الله سبحانه ٧٧ حكاية أقوال المختلفين في الملائكة (ع)...... ٧٧

ذكر جملة مما أخبر الله سبحانه به عن الملائكة ـ (ع) ـ............................... ٧٨

الكلام في الإيمان بكتب الله سبحانه.............................................. ٧٨

الكلام في الإيمان برسل الله سبحانه............................................... ٨٠

ذكر من تقدم من الأنبياء ـ (ع) ـ................................................. ٨٠

ذكر نبينا (ص) خاصة ٨٢ ذكر من يقوم مقامه (ص) من ذريته ويخلفه من بعده........ ٨٢

حكاية أقوال المخالفين في الإمامة................................................. ٨٢

ذكر جملة مما يدل على بطلان قول المخالفين لأئمة العترة (ع) في الإمامة.............. ٨٤

ذكر ما يدل على بطلان قول الخوارج بثبوت الإمامة في جميع الناس وقول من قال بالشورى والعقد والاختيار   ٨٤

ذكر ما يدل على بطلان قول من زعم أن الإمامة في كل قريش أو في بني العباس........ ٨٥

ذكر ما يدل على بطلان تخصيص الإمامية لولد الحسين وتجويزهم لغيبة الإمام وبقاء كونه حجة في حال الغيبة ٨٦

الأدلة على صحة مذهب العترة في مسألة الإمامة ٨٦ الكلام في الإيمان باليوم الآخر.... ٨٨

الكلام في البعث على الجملة ٨٨ الكلام في بعث ما عدا الآدميين من الحيوانات........ ٩٠

الكلام في قول الله سبحانه : (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها) والصراط وتأويلهما............. ٩١

الكلام في استحقاق الخلود في النار هل هو بعمل أو لا بعمل؟....................... ٩٢

٥٤٧

الجواب عن تدليس المجبرة بالسؤال عمن عصى معصية واحدة عقيب بلوغه ثم مات...... ٩٣

زعم المرجئة أن الله سبحانه يخلف وعيده لأهل النار بالخلود فيها والرد عليهم............ ٩٤

التصريح بالمذهب الصحيح...................................................... ٩٧

ديباجة الكتاب والغرض من تأليفه................................................ ٩٨

ذكر جملة من مقدمات البلوى التي ينبني عليها الكلام في علوم الدين................. ١٠١

أما الموضع الأول.............................................................. ١٠١

ذكر عموم البلوى وبيان وجه الحكمة فيها وبعض الأمثلة........................... ١٠١

أما الفصل الأول.............................................................. ١٠١

نبذ من كلام أمير المؤمنين (ع) في الحكمة من بعثة الرسل والابتلاء.................. ١٠٣

ذكر وجه الحكمة في البلوى باختلاف طرق العلم وذكر بعض أمثلتها وما يجب ترتيبه منها ١٠٥

وأما الفصل الثاني............................................................. ١٠٥

وهو في البلوى باختلاف طرق العلم ، وذكر بعض أمثلتها وما يجب ترتيبه منها........ ١٠٥

ذكر وجه الحكمة في البلوى بمقارنة هو النفوس للعقول............................. ١١٠

وأما الفصل الثالث............................................................ ١١٠

وهو في البلوى بمقارنة هوى النفوس للعقول....................................... ١١٠

ذكر وجه الحكمة في البلوى باشتمال القرآن على المحكم والمتشابه.................... ١١٢

وأما الفصل الرابع............................................................. ١١٢

وهو في البلوى باشتمال القرآن على المحكم والمتشابه................................ ١١٢

ذكر البلوى بجواز استعمال المجاز مع الحقيقة في كثير من الأسماء ووجه الحكمة في ذلك.. ١١٥

وأما الفصل الخامس........................................................... ١١٥

وهو في البلوى بجواز استعمال المجاز مع الحقيقة في كثير من الأسماء والعبارات........... ١١٥

ذكر وجه الحكمة في البلوى بالتخلية والتمكين لأعداء الحق والمحقين.................. ١١٦

٥٤٨

وأما الفصل السادس.......................................................... ١١٦

وهو في البلوى بالتخلية والتمكين لأعداء الحق والمحقين............................. ١١٦

وأما الفصل السابع............................................................ ١٢٠

وهو في البلوى بإيجاب الولاء والبراء في الدين...................................... ١٢٠

الكلام في مسائل الإمامة....................................................... ١٢٤

وأما الموضع الثاني............................................................. ١٢٤

وهو في الكلام في مسائل الإمامة................................................ ١٢٤

حكاية جملة من مذهب العترة في الإمامة ومذهب المعتزلة........................... ١٢٤

أما الفصل الأول.............................................................. ١٢٤

ذكر ما يدل على صحة مذهب العترة في الإمامة وبطلان ما عداه................... ١٢٦

وأما الفصل الثاني............................................................. ١٢٦

وهو في ذكر ما يدل على صحة مذهب العترة وبطلان ما عداه...................... ١٢٦

الأدلة من الكتاب على صحة مذهب العترة في الإمامة............................. ١٢٦

آية الاصطفاء ودلالتها......................................................... ١٣٠

ذكر الأخبار الدالة على صحة مذهب العترة في الإمامة............................ ١٣٣

ذكر أدلة العقل الدالة على صحة مذهب العترة في الإمامة......................... ١٣٨

ذكر إجماع الأمة مع العترة على جواز الإمامة في العترة.............................. ١٤١

ذكر إجماع الصحابة مع العترة على أن الأفضل أولى بالإمامة وبعض فضائل أمير المؤمنين (ع) ١٤٢

فائدة الاستدلال بإجماع المعتزلة مع العترة على القول بإمامة علي (ع) والمشهور من مذهبه (ع)       ١٤٧

الكلام في إجماع العترة هل هو حجة؟ وهل يصح أن يستدل به على صحة حصر الإمامة فيهم       ١٤٩

٥٤٩

ذكر صفة الإمام الذي تجب طاعته.............................................. ١٥١

وأما الفصل الثالث............................................................ ١٥١

وهو في صفة الإمام الذي تجب طاعته........................................... ١٥١

ذكر حكم من يخالف أئمة العترة في علوم الدين................................... ١٥٣

وأما الفصل الرابع............................................................. ١٥٣

وهو في ذكر حكم من يخالف أئمة العترة في علوم الدين التي يجب العلم.............. ١٥٣

بها.......................................................................... ١٥٤

ذكر أقوال أئمة العترة (ع) في وجوب اتباعهم.................................... ١٥٦

ذكر حكم من يخالف بين أئمة العترة ١٥٧ وأما الفصل الخامس.................... ١٥٧

وهو في ذكر حكم من يخالف بين أئمة العترة وينسبهم إلى التفرق في الدين........... ١٥٧

بيان قبح التفريق بين أئمة العترة من الكتاب والسنة وأقوال الأئمة.................... ١٥٨

ذكر جملة مما يجب أن يحمل عليه ما اختلف من الأقوال المنسوبة إلى الأئمة (ع)....... ١٥٩

وأما الفصل السادس.......................................................... ١٥٩

وهو في ذكر جملة مما يجب أن يحمل عليه ما اختلف فيه من الأقوال المنسوبة إلى الأئمة ـ عليهم‌السلام ـ      ١٦٠

ذكر جملة من معارضات المعتزلة لأدلة العترة....................................... ١٦٧

وأما الفصل السابع............................................................ ١٦٧

وهو في ذكر جملة من معارضات المعتزلة لأدلة العترة................................ ١٦٧

ذكر معارضة المعتزلة لما تستدل به العترة من الآيات في مسألة الإمامة والجواب عن...... ١٦٧

ذلك........................................................................ ١٦٨

ذكر معارضة المعتزلة لما تستدل به العترة من الأخبار في مسألة الإمامة والجواب عن ذلك ١٦٩

ذكر تقسيم أمير المؤمنين (ع) لرجال الحديث..................................... ١٧٠

٥٥٠

ذكر معارضة المعتزلة لما تستدل به العترة في مسألة الإمامة من إجماعهم على دعواهم للنص والحصر والجواب عن ذلك   ٧١

ذكر أدلة الأئمة على حجية إجماع العترة......................................... ١٧٢

ذكر معارضة المعتزلة لما أوجب الله سبحانه من مودة العترة والجواب عن ذلك.......... ١٧٤

حكاية تظلّم أمير المؤمنين (ع) وتشكيه من أهل السقيفة........................... ١٧٥

ذكر معارضة المعتزلة لما أوجب الله سبحانه من سؤال أهل الذكر من العترة............. ١٧٧

احتجاج المعتزلة بقوله (ص) : ((العلماء ورثة الأنبياء)) والجواب عن ذلك............. ١٧٧

حكاية المعتزلة أن أمير المؤمنين (ع) كان يرى بالرأي ويجوز بيع أمهات الأولاد والجواب على ذلك    ١٧٩

رواية المعتزلة عن النبي (ص) أنه أذن لمعاذ أن يجتهد رأيه والجواب عن ذلك............ ١٨٠

رواية المعتزلة عن النبي (ص) أنه قال : ((كل مجتهد مصيب)) والجواب على ذلك...... ١٨١

أقسام الاجتهاد............................................................... ١٨٢

ذكر أقوال الأئمة (ع) في ذم من يقول في الدين بالرأي............................ ١٨٣

ذكر جملة مما يعتذر به من جمع بين التشيع والاعتزال ١٨٧ وأما الفصل الثامن......... ١٨٧

وهو في ذكر جملة مما يعتذر به من جمع بين التشيع والاعتزال........................ ١٨٧

كلام الأئمة في ذم كل مخالف في الإمامة......................................... ١٩١

ذكر فروق تميز بين أئمة العترة وعلماء العامة..................................... ١٩٨

وأما الفصل التاسع............................................................ ١٩٨

وهو في ذكر فروق تميز بها بين أئمة العترة ومخالفيهم من علماء العامة................ ١٩٨

الفرق الأول : اختلافهم في الفضل.............................................. ١٩٨

الفرق الثاني : اختلاف قصودهم................................................ ٢٠٠

الفرق الثالث : اختلاف علومهم فيما طريق معرفته النظر والاستدلال................ ٢٠١

٥٥١

الفرق الرابع : باختلاف تأويلهم للكتاب......................................... ٢٠٣

أقوال الأئمة في أنهم أهل التأويل................................................ ٢٠٣

الفرق الخامس : باختلاف علومهم في أصول الفقه وفروعه.......................... ٢٠٤

الفرق السادس : باختلاف علومهم على الجملة في الصحة والبيان................... ٢٠٥

الفرق السابع : بقلة ألفاظ علوم الأئمة مع البيان وكثرة ألفاظ مخالفيهم مع الالتباس.... ٢٠٦

الفرق الثامن : باختلافهم في الايتلاف........................................... ٢٠٧

ذكر جملة مما يكشف عن أسرار المتشيعين........................................ ٢٠٨

وأما الفصل العاشر............................................................ ٢٠٨

وهو في ذكر جملة مما يكشف عن أسرار المتشيعين................................. ٢٠٨

الإجماع على أن معرفة مسائل الإمامة من أصول الدين المفروضة..................... ٢٠٩

الإجماع على أن مدّع الإمامة إما إمام هدى أو ضلال.............................. ٢١١

الإجماع على أن الإمام السابق قائم مقام النبي..................................... ٢١٣

الكلام في الصانع تعالى وما يستحق من الصفات لذاته أو لفعله..................... ٢١٨

وأما الموضع الثالث............................................................ ٢١٨

وهو في الكلام في الصانع تعالى وما يستحق من الصفات لذاته أو لفعله.............. ٢١٨

الكلام في الذات.............................................................. ٢١٨

الكلام في صفات الذات....................................................... ٢٢٤

وأما الفصل الثاني : وهو الكلام في صفات الذات................................. ٢٢٤

الكلام في الإرادة.............................................................. ٢٣٠

وأما الفصل الثالث : وهو الكلام في الإرادة...................................... ٢٣٠

الكلام في الإدراك............................................................. ٢٣٣

وأما الفصل الرابع : وهو في الكلام في الإدراك.................................... ٢٣٣

الكلام في العالم وصفات ذواته وذكر فنائه........................................ ٢٣٦

٥٥٢

وأما الموضع الرابع : وهو الكلام في العالم وصفات ذواته وكيفية فنائه................. ٢٣٦

ذكر ذوات العالم وصفاتها على الجملة............................................ ٢٣٧

أما الفصل الأول : وهو في الكلام في ذوات العالم وصفاتها على الجملة............... ٢٣٧

ذكر تعلق العلم بالمعلوم والقدرة بالمقدور.......................................... ٢٣٩

وأما الفصل الثاني والثالث...................................................... ٢٣٩

وهما الكلام في ذكر تعلق العلم بالمعلوم وتعلق القدرة بالمقدور........................ ٢٣٩

ذكر ما ليس لله سبحانه فيه تأثير وما ليس هو له في الأزل بمعلوم.................... ٢٤٤

وأما الفصل الرابع............................................................. ٢٤٤

وهو في ذكر ما ليس لله سبحانه فيه تأثير (وما ليس هو له في الأزل بمعلوم)........... ٢٤٤

ذكر الجوهر.................................................................. ٢٤٨

وأما الفصل الخامس : وهو في الكلام في الجوهر................................... ٢٤٨

ذكر كيفية فناء ذوات العالم.................................................... ٢٥١

وأما الفصل السادس : وهو في الكلام في كيفية فناء ذوات العالم.................... ٢٥١

ذكر جملة من أصول مغالط المعتزلة التي أوهموا أنها أدلة............................. ٢٥٥

وأما الموضع الخامس........................................................... ٢٥٥

وهو في ذكر جملة من أصول مغالط المعتزلة التي أوهموا أنها أدلة...................... ٢٥٥

ذكر أقوالهم في النظر.......................................................... ٢٥٦

أما الفصل الأول : وهو في أقوالهم في النظر....................................... ٢٥٦

ذكر جملة من الأسماء المترادفة التي اصطلحوا على الفرق بينها........................ ٢٥٨

وأما الفصل الثاني............................................................. ٢٥٨

وهو الكلام في ذكر جملة من الأسماء المترادفة التي اصطلحوا على الفرق بينها........... ٢٥٨

ذكر مشاركتهم بين الباري سبحانه وغيره......................................... ٢٦٠

وأما الفصل الثالث : وهو في ذكر مشاركتهم بين الباري سبحانه وغيره............... ٢٦٠

٥٥٣

ذكر ما أثبتوه من الصفات للباري سبحانه بطريقة القياس........................... ٢٦١

وأما الفصل الرابع : وهو في ذكر ما أثبتوه من الصفات للباري سبحانه بطريقة القياس.. ٢٦١

ذكر تحديدهم لذات الباري سبحانه وأوصافه بالحدود المركبة من جنس وفصل......... ٢٦٣

وأما الفصل الخامس : وهو في ذكر تحديدهم لذات الباري سبحانه وأوصافه بالحدود المركبة من جنس وفصل   ٢٦٣

ذكر جملة مما يستدلون به من القسم التي أوهموا أنها حاصرة......................... ٢٦٧

وأما الفصل السادس : وهو في ذكر جملة مما يستدلون به من القسم التي أوهموا أنها حاصرة ٢٦٧

ذكر فرقهم بين فوائد الصفات وترتيبهم لها........................................ ٢٧١

وأما الفصل السابع : وهو في ذكر فرقهم بين فوائد الصفات وترتيبهم لها.............. ٢٧١

ذكر استغلاطهم بالسؤال عن الفرق بين البياض والسواد............................ ٢٧٤

وأما الفصل الثامن : وهو في ذكر استغلاطهم بالسؤال عن الفرق بين البياض والسواد.. ٢٧٤

ذكر قولهم بتعلق القدرة والعلم.................................................. ٢٧٦

وأما الفصل التاسع : وهو في ذكر قولهم بتعلق القدرة والعلم ٢٧٦ ذكر تسميتهم لبدعهم في الدين عدلا وتوحيدا       ٢٧٨

وأما الفصل العاشر : وهو في ذكر تسميتهم لبدعهم في الدين عدلا وتوحيدا.......... ٢٧٨

المسائل الباحثة عن معاني الأقوال الحادثة ٢٨٠ المنتزع الأول من أقوال الأئمة (ع)..... ٢٨٩

ديباجة الكتاب............................................................... ٢٩٠

ذكر أقوال أمير المؤمنين (ع) في الإمامة.......................................... ٢٩٠

ذكر أقوال الأئمة (ع) في الإمامة............................................... ٢٩٤

المنتزع الثاني منتزع من أقوال الأئمة (ع) ٣٢٣ ديباجة الكتاب...................... ٣٢٤

٥٥٤

ذكر أقوال الأئمة (ع) في الذات والصفات والأحكام.............................. ٣٢٤

أقوال أمير المؤمنين (ع)........................................................ ٣٢٤

أقوال الإمام الحسن بن علي (ع)................................................ ٣٢٧

أقوال الإمام زين العابدين (ع).................................................. ٣٢٧

أقوال الإمام جعفر الصادق (ع)................................................ ٣٢٨

أقوال الإمام القاسم بن إبراهيم (ع)............................................. ٣٢٨

أقوال الإمام محمد بن القاسم (ع)............................................... ٣٣٠

أقوال الإمام الهادي (ع)....................................................... ٣٣١

أقوال الإمام الناصر الأطروش (ع).............................................. ٣٣٣

أقوال الإمام المرتضى بن الهادي (ع)............................................. ٣٣٥

أقوال الإمام الناصر بن الهادي (ع).............................................. ٣٣٦

أقوال الإمام القاسم العياني (ع)................................................. ٣٣٦

أقوال الإمام الحسين بن القاسم (ع)............................................. ٣٤١

أقوال الإمامين أبي الفتح الديلمي والمنصور بالله (ع)............................... ٣٤٣

تذكرة تشتمل على أربع مسائل................................................. ٣٤٥

الفصل السابع من سبعة فصول من كتاب تعريف التطريف.......................... ٣٥٣

الكلام في معرفة الحجج الدالة على بطلان الإحالة وما يتصل بها من بدع المطرفية...... ٣٥٤

ذكر أدلة العقل الدالة على بطلان الإحالة وسائر بدع المطرفية...................... ٣٥٤

ذكر موافق أدلة العقل من محكم الكتاب الدالة على بطلان الإحالة وسائر بدع المطرفية. ٣٥٧

ذكر ما يوافق أدلة العقل ومحكم الكتاب من السنة وأقوال الأئمة الدالة على بطلان الإحالة وسائر بدع المطرفية         ٣٦٩

ذكر الإجماع على أن الله سبحانه قاصد لخلق جميع الأجسام والأعراض............... ٣٧٩

تنبيه أولي الألباب على تنزيه ورثة الكتاب........................................ ٣٨٣

٥٥٥

مقدمة الكتاب والحامل للمؤلف على تأليفه....................................... ٣٨٤

ذكر جملة من أصول الفقه المذكورة في الكتاب والسنة وأحكامها..................... ٣٨٥

أما الفصل الأول : وهو في ذكر أصول الفقه في الكتاب والسنة وأحكامها............ ٣٨٥

ذكر جملة ما يعمه اسم الفقه وطريق معرفته....................................... ٣٨٥

ذكر ما طريق معرفته من مسائل الفقه النص البين وأمثلته والأحكام التي تخصه......... ٣٨٥

ذكر ما طريق معرفته من مسائل الفقه القياس وأمثلته والأحكام الخاصة له............. ٣٨٦

ذكر ما طريق معرفته من مسائل الفقه السؤال لمن يجب سؤاله وذكر أحكامه........... ٣٨٧

سبب اختلاف فتاوى الأئمة وسيرهم والحكم في ذلك............................. ٣٨٧

ذكر ما طريق معرفته من مسائل الفقه الرجوع فيه إلى حكم الحاكم وأمثلته وأحكامه.... ٣٨٩

ذكر ما طريق معرفته من مسائل الفقه الرجوع إلى حكم عدلين وأمثلته وأحكامه....... ٣٩٠

ذكر ما طريق معرفته من مسائل الفقه نظر المكلف لنفسه وتحريه للأصلح فيما التبس عليه وأمثلته وأحكامه     ٣٩٠

ذكر الأصول التي يحتج بها من خالف الأئمة أو خالف بينهم....................... ٣٩١

وأما الفصل الثاني : وهو في ذكر الأصول التي يحتج بها من خالف الأئمة (ع) أو خالف بينهم       ٣٩١

ذكر أقوال وأفعال أمير المؤمنين (ع) في من يخالف الأئمة........................... ٣٩٣

ذكر جملة من اختلاف أحوال الأئمة (ع)........................................ ٣٩٥

وأما الفصل الثالث : وهو في ذكر جملة من اختلاف أحوال الأئمة (ع).............. ٣٩٥

ذكر ضروب من أمثلة ما خولف فيه بين الأئمة وما يصح منها وما لا يصح........... ٣٩٦

وأما الفصل الرابع : وهو في ذكر ضروب من أمثلة ما خولف فيه بين الأئمة ، وذكر ما يصح منه وما يصح ؛ فجملتها عشرة    ٣٩٦

ذكر صفة من يجوز له الاجتهاد................................................. ٤٠٦

وأما الفصل الخامس : وهو في ذكر صفة من يجوز له الاجتهاد...................... ٤٠٦

٥٥٦

بيان أن أئمة العترة (ع) أعلم الأمة بنصوص الكتاب.............................. ٤٠٧

ذكر الفرق بين الشيعي والمتشيع................................................. ٤٠٨

وأما الفصل السادس : وهو في ذكر الفرق بين الشيعي والمتشيع..................... ٤٠٨

بيان الإشكال فيما حكي عن المهدي (ع) من الأقوال............................. ٤١٢

ديباجة الكتاب............................................................... ٤١٣

ذكر أقوال الإمام المهدي (ع) التي أخبر فيها أنه قد كذب عليه..................... ٤١٤

ذكر الأقوال التي حذر فيها المهدي (ع) من الاغترار ببعض المتنسكين وبما يسطر في الكتب من مشكل الروايات       ٤١٦

ذكر أقواله (ع) التي علّم فيها كيف يعمل فيمن أشكل أمره من العترة والأقوال المنسوبة إلى الأئمة    ٤١٧

وأما الأقوال التي علّم (ع) فيها كيف يعمل فيمن أشكل أمره من العترة ، وفيما أشكل من الأقوال المنسوبة إلى الأئمة (ع) فمن ذلك............................................................................ ٤١٧

ذكر حال الراوي عن الإمام المهدي (ع) تلك الروايات المكذوبة عليه................ ٤١٩

فصل........................................................................ ٤١٩

حكاية الأقوال التي عارض بها الإمام المهدي (ع) قول من زعم أنه فضّل نفسه على النبي (ص)      ٤٢٠

حكاية أقوال المهدي (ع) التي عارض بها قول من زعم أن كلامه أبهر من كلام الله سبحانه ٤٢٢

ومما عارض به قول من زعم أن كلامه أبهر من كلام الله سبحانه..................... ٤٢٢

حكاية أقوال المهدي (ع) التي عارض بها قول من زعم أنه لا حجة بعده............. ٤٢٢

ومما عارض به قول من زعم أنه لا حجة بعده..................................... ٤٢٢

ومما عارض به قول من زعم أنه مهدي عيسى (ع) ، وأنه لا بدّ لمهدي عيسى من غيبة قبل قيامه    ٤٢٥

٥٥٧

فصل........................................................................ ٤٢٦

ومما عارض به قول من روى عنه أنه لا يموت ولا يستشهد حتى يقوم في آخر الزمان.... ٤٢٧

ومما يعارض به قول من زعم أنه كان يرى ما حكي عنه في المنام..................... ٤٢٨

مناقشة حسنة................................................................ ٤٢٨

حكاية الأقوال العاصمة من الاعتزال............................................. ٤٣٢

ديباجة الكتاب وسبب تأليفه................................................... ٤٣٣

أما الفصل الأول.............................................................. ٤٣٤

الأدلة على إمامة أمير المؤمنين (ع).............................................. ٤٣٤

حديث : ((الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا .. إلخ)).......................... ٤٣٦

الحض على التمسك بأهل البيت (ع) والتحذير من بغضهم ومخالفتهم............... ٤٣٦

ذكر شبه واعتراضات مما حكاه الإمام المنصور بالله (ع) عن المخالفين وأجاب عنها.... ٤٤٠

وأما الفصل الثاني : وهو في ذكر شبه واعتراضات مما حكاه عن المخالفين ، وأجاب عنه ٤٤٠

شبه الخوارج في الإمامة والجواب عليها............................................ ٤٤٠

شبه المعتزلة في الإمامة والجواب عليها............................................ ٤٤١

اعتراضات المخالفين في أدلة إمامة أمير المؤمنين (ع) والجواب عليها.................. ٤٤٢

الجواب على من قال بلزوم وجوب الإمامة لجميع أولاد أمير المؤمنين (ع)............. ٤٤٤

الجواب على من قال : لا يصح إجماع العترة فيما يرجع إليهم....................... ٤٤٥

بيان وجوب اتباع أهل البيت (ع).............................................. ٤٤٥

الجواب على من قال بأن الأدلة مقصورة على الحسن والحسين وبيان دخول الذرية...... ٤٤٧

الجواب على من قال بأن الأمر باتباع أئمة العترة (ع) يكون أمرا بالتقليد............. ٤٤٨

الجواب على من قال بأن لفظ عترة النبي (ص) يعم ذريته وغيرهم.................... ٤٥٠

ذكر شبهة للإمامية والجواب عليها وذكر بعض الأدلة على بطلان قولهم بالنص....... ٤٥٢

حكاية أقوال منتزعة من كتب الإمام المنصور بالله متضمنة لمدح العترة وذم من خالفهم.. ٤٥٤

٥٥٨

وأما الفصل الثالث : وهو في حكاية أقوال منتزعة من كتبه (ع) متضمنة لمدح العترة (ع) وذم من خالفهم ، وأنكر فضلهم ، واستغنى عنهم بغيرهم................................................................. ٤٥٤

ذكر أنه لا يمر وقت من الأوقات إلا وفي أهل البيت (ع) من يجب اتباعه ويحرم خلافه ٤٥٥

حكم من أنكر فضل أهل البيت (ع)........................................... ٤٥٦

الكلام في تفضيل أهل البيت (ع).............................................. ٤٥٨

ذكر إجماع أهل البيت (ع) أنهم أفضل الناس.................................... ٤٥٩

بيان الشيء الذي يجب عليه حمل كلام الأئمة (ع)............................... ٤٦٥

قول الإمام (ع) أن المفرق بين العترة الهادين كالمفرق بين النبيين...................... ٤٦٦

بيان اعتقاد أهل البيت (ع) في أبي بكر وعمر وعثمان............................ ٤٦٦

جواب للإمام (ع) عمن سأله عن حكم من قال : أنا أقدم عليا (ع) وأرضيّ عن المشايخ وهل تجوز الصلاة خلفه؟     ٤٦٧

ذكر جملة ما حكاه الإمام المنصور بالله (ع) من أقوال فضلاء العترة في مدح العترة وذم مخالفهم       ٤٦٩

وأما الفصل الرابع : وهو في ذكر جملة مما حكاه من أقوال فضلاء العترة في معنى ذلك.. ٤٦٩

كلام أمير المؤمنين (ع) في الحض على التمسك بأهل البيت (ع)................... ٤٦٩

كلام فاطمة (ع) الذي لقيت الله تعالى عليه في مدح العترة وذم مخالفيهم............. ٤٦٩

كلام الإمام الحسين (ع) مع أعوان عمر بن سعد من أهل الكوفة................... ٤٧٠

جواب الإمام علي بن الحسين (ع) في محضر جماعة من أهل بيته على أبي الجارود التميمي عند ما سأله كيف أصبحتم؟         ٤٧١

جواب الإمام زيد بن علي (ع) على هشام بن عبد الملك لما افتخر ببني أمية........... ٤٧٢

كلام الإمام محمد بن عبد الله النفس الزكية (ع) في أمر الوصي (ع) والمشايخ......... ٤٧٣

بعض من جواب الإمام يحيى بن عبد الله (ع) على هارون.......................... ٤٧٤

كلام الإمام القاسم بن إبراهيم (ع) في التفضيل.................................. ٤٧٦

٥٥٩

حكاية الإمام (ع) لقول الإمام الهادي (ع) بالتفضيل.............................. ٤٧٧

تصريح المرتضى لدين الله محمد بن يحيى بأن إجماع العترة منعقد على أنهم أفضل الخلق.. ٤٧٨

رسالة الإمام القاسم بن علي العياني (ع) إلى أهل طبرستان......................... ٤٧٨

استدلال الإمام الحسين بن القاسم العياني (ع) على حصر الإمامة من جهة العقل..... ٤٧٩

تفسير الإمام أبي الفتح الديلمي (ع) لقوله تعالى : (وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ) ٤٨٠

جواب المسائل الشتوية والشبه الحشوية........................................... ٤٨١

بيان الحامل له على الجواب..................................................... ٤٨٢

وأما مسائله.................................................................. ٤٨٤

هذا خبر خولة الحنفية وفيه فضيلة لعلي بن أبي طالب (ع)......................... ٤٩٩

يتلوه سؤال وجواب من كلامه ـ رضي الله عنه وأرضاه ـ.............................. ٥٠٣

الرسالة الناظمة لمعاني الأدلة العاصمة من كلامه (ع) التي سماها الإمام المطهر بن يحيى (ع) : المزلزلة لإعضاد المعتزلة    ٥٠٦

فهرس الآيات................................................................ ٥٢٤

فهرس الأحاديث............................................................. ٥٣٦

فهرس المواضيع................................................................ ٥٤٤

تم بحمد الله تعالى

٥٦٠