علم اليقين في أصول الدين - ج ٢

محمّد بن المرتضى [ الفيض الكاشاني ]

علم اليقين في أصول الدين - ج ٢

المؤلف:

محمّد بن المرتضى [ الفيض الكاشاني ]


المحقق: محسن بيدارفر
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: انتشارات بيدار
المطبعة: مطبعة أمير
الطبعة: ١
ISBN: 964-90800-3-1
الصفحات: ٨٧٨

يعقوب بن إسحاق عليهما‌السلام عاش مائة وأربعين سنة: ٩٦٧. كانت نبوّته بأرض كنعان : ٥٣٦.

اليقين له ثلاث مراتب : ١٦.

نسبته إلى الإيمان : ١٦.

اليمين أول ما خلق الله تعالى : ٢٢٨.

اليمين الغموس من الكبائر : ٩٣١.

يهود بئسان : ١٢٢٠.

يوسف بن يعقوب عليهما‌السلام عاش مائة وعشرين سنة : ٩٦٧. كان بينه وبين موسى عشرة من الأنبياء : ٥٣٠.

يوسف عليه‌السلام كانت نبوّته في أرض مصر : ٥٣٦.

يوشع بن نون هو الفتى الذي ذكر في قصة موسى عليه‌السلام : ٥٣٠.

يوم بني قريضة : ٤٩٥ ، بني النضير : ٤٩٥.

يوم الجمعة : ٥٦٢.

يوم السقيفة : ٨٩٢.

يوم العرض الأكبر : ١١٥٩.

يوم الغدير : ٨٢١.

يونس عليه‌السلام في بطن الحوت : ٧١٥.

* * *

٨٤١

(١١)

فهرس الأبواب والفصول

٢

خطبة الكتاب.

٢

مقدمة المؤلف.

٦

مقدّمة ـ العلم والعبادة.

٨

وصل [١] المراد بالعلم.

١٠

 وصل [٢] رابطة الإيمان والعلم والعمل.

١٤

 فصل [٣] درجات الإيمان.

١٧

فصل [٥] العلم والعبادة.

١٨

فصل [٦] العبادة قسمان.

١٩

فصل [٧] فهرس أبواب الكتاب.

٢٥

المقصد الأول :

٢٥

في العلم بالله جلّ جلاله :

٢٦

باب [١] وجوده تعالى.

٢٦

فصل [١] ففي كلّ شيء له آية* تدلّ على أنّه واحد

٢٦

ما في القرآن من الإشارات إلى دلائل وجوده تعالى.

٨

وصل [١] المراد بالعلم.

٨٤٢

٣٠

 فصل [٢] بم عرفت ربك؟

٣١

فصل [٣] ما ينبّه على وجوده تعالى.

٣١

 تجد من نفسك أنّك لم تخلق جسدك ولا روحك و...

٣٢

 لأجل شهادة العقول بالتصديق بالصانع أطبقوا جميعا على فاطر ... وإنّما اختلفوا في ماهيّته وحقيقة ذاته وفي صفاته.

٣٤

فصل [٤] ما الدليل على حدوث العالم.

٣٧

 بم عرفت الله؟

٣٧

 إنّ معرفته عزوجل على أيّ التقادير ليست إلا به.

٣٨

 فصل [٥] ومن الدلائل التي قيلت في إنيّة الصانع للكلّ.

٣٨

فصل [٦] التصديق بوجوده تعالى أمر فطريّ.

٣٩

فطرة الله عزوجل الخلق على التوحيد.

٤٠

بكاء الأطفال شهادة على التوحيد والنبوة ودعاء للوالدين.

٤١

الناس معذورون في ترك اكتساب المعرفة بالله عزوجل ومتروكون على ما فطروا عليه.

٤٢

 امرت أن اقاتل الناس حتّى يقولوا : لا إله إلّا الله.

٤٤

 فصل [٧] الله تعالى أظهر الموجودات وأخفاها.

٤٦

كيف تكون شدة الظهور سببا للخفاء.

٥١

 ليس بينه وبين خلقه حجاب غير خلقه.

٥٢

فصل [٨] لا يعرف الله حقّ معرفته إلا الله سبحانه.

٥٥

حظ المخلوق من ملاحظة حقيقة ذاته تعالى الحيرة.

٥٦

باب [٢] توحيده عزوجل :

٥٦

فصل [١] إنّ القول بأن الله واحد على أربعة أقسام.

٥٨

فصل [٢] الدليل على أنّ الله واحد من النقل والعقل.

٥٩

المتفرّد بالوجود هو الله سبحانه إذ ليس موجود معه سواه.

٥٩

فصل [٣] ومن الدلائل التي قيلت في وحدته تعالى ...

٦١

فصل [٤] وحدة النظام والتدبير دليل وحدة الناظم والمدبّر.

٨٤٣

٦١

ما قاله أمير المؤمنين عليه‌السلام في وصاياه لابنه الحسن عليه‌السلام.

٦٢

 باب [٣] تنزيهه سبحانه :

٦٢

فصل [١] التنزيه في المأثورات.

٧١

فصل [٢] التنزيه والتشبيه.

٧٤

الله تعالى من حيث هي منزّه عن التنزيه والتشبيه ومن حيث مراتب أسمائه وصفاته ومعيّته بالأشياء يتّصف بالأمرين.

٧٥

فصل [٣] الله تعالى قديم.

٧٧

فصل [٤] الله تعالي غير متناه في الغنى والتمامية.

٧٧

فصل [٥] الله تعالى محيط على الكل.

٧٩

معيّته ـ سبحانه ـ للأشياء ليست بممازجة ولا مداخلة ولا حلول ولا اتّحاد.

٨٠

باب [٤] صفاته العليا تبارك وتعالى :

٨٠

فصل [١] إنّه تعالى كامل بالذات ومصدر كل كمال.

٨٢

وصل [٢] اتّصافه ـ سبحانه ـ بصفات الجلال والجمال.

٨٣

فصل [٣] كمالاته تعالى عين ذاته.

٨٥

فصل [٤] الواجب تعالى واجد كل كمال ومفيضه.

٩٠

فصل [٥] رجوع الإضافات والسلوب فيه تعالى إلى إضافة واحدة وسلب واحد.

٩٠

فصل [٦] نسبته تعالى إلى جميع ما سواه نسبة واحدة.

٩٢

فصل [٧] معنى استوائه تعالي على العرش.

٩٣

فصل [٨] نسبة علمه تعالى إلى الحاضر والغائب سواء.

٩٤

فصل [٩] ما جاء في الروايات في استواء نسبة الكل إليه تعالى.

٩٥

فصل [١٠] عالميّته تعالى.

٩٦

فصل [١١] صفاته تعالى ذاتيّة.

٩٨

 فصل [١٢] علمه تعالى بغيره.

٨٤٤

٩٩

فصل [١٣] علمه تعالى بالمحسوسات.

١٠٠

فصل [١٤] إنّه تعالى مختار.

١٠١

 فصل [١٥] إرادته تعالي.

١٠٢

فصل [١٦] قدرته تعالى وكيفيّة نسبة الخير والشر إليه.

١٠٤

فصل [١٧] شمول إرادته تعالى.

١٠٥

 هل يقدر ربّك أن يجعل السماوات والأرض في بيضة؟

١٠٦

 فصل [١٨] حياته تعالى.

١٠٦

 فصل [١٩] تكلّمه سبحانه.

١٠٧

فصل [٢٠] محبّته سبحانه للعبد ومحبّة العبد له.

١٠٨

 فصل [٢١] يختلف معنى الكلمة عند الإطلاق عليه تعالى وعلى غيره.

١٠٩

 فصل [٢٢] استحالة معرفة كنه صفاته تعالى.

١١١

باب [٥] نبذ من نعوته جلّ ذكره :

١١١

 فصل [١] الأحاديث الجامعة في التوحيد.

١١٣

فصل [٢] خطبة رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله في التوحيد : الحمد لله الذي كان في أوليته وحدانيّا وفي أزليّته متعظما بالإلهيّة ...

١١٤

 فصل [٣] خطبة أمير المؤمنين عليه‌السلام في التوحيد : الحمد لله الواحد الأحد الصمد المتفرد الذي لا من شيء كان ...

١١٧

ما أورده صاحب الكافي حول خطبة أمير المؤمنين عليه‌السلام الله.

١١٩

فصل [٤] خطبة اخرى له عليه‌السلام في التوحيد : أول الدين معرفته وكمال معرفته التصديق به ...

١٢٠

 فصل [٥] خطبة اخرى له عليه‌السلام في التوحيد : ما وحّده من كيّفه ، ولا حقيقته أصاب من مثّله ...

١٢٥

فصل [٦] من كلماته عليه‌السلام في التوحيد : الذي لم تسبق له حال حالا فيكون أولا قبل أن يكون آخرا ...

١٢٥

 ومنها : لا يشغله غضب عن رحمة ، ولا تولهه رحمة عن عقاب ...

٨٤٥

١٢٧

فصل [٧] خطبة اخرى له عليه‌السلام في التوحيد : كل شيء خاشع له وكل شيء قائم به ، غنى كلّ فقير ...

١٢٨

 فصل [٨] ومن كلامه صلوات الله عليه : الدالّ علي وجوده بخلقه وبمحدث خلقه على أزليّته ...

١٢٩

 فصل [٩] خطبة أمير المؤمنين عليه‌السلام عند ما سأله ذعلب.

١٢٩

لا تدركه العيون بمشاهدة العيان ولكن تدركه ...

١٣١

 فصل [١٠] ومن كلماته عليه‌السلام : كان حيّا بلا كيف ولم يكن له كان ولا كان لكونه كيف ...

١٣٢

فصل [١١] ومن كلامه عليه‌السلام : الذي لا من شيء كان ولا من شيء كوّن ما قد كان ...

١٣٥

فصل [١٢] من كلامه الشريف صلوات الله عليه : الحمد لله الذي لا يفره المنع ولا يكديه الإعطاء ...

١٤٢

فصل [١٣] النهي عن الكلام في الكيفية.

١٤٤

باب [٦] أسمائه الحسنى تبارك وتعالى.

١٤٤

فصل [١] الاسم وإطلاقاته.

١٤٨

 فصل [٢] الأسماء الحسنى واندراجها تحت لفظ الجلالة.

١٥٠

وجه ذكر تسعة وتسعين من أسماء الله سبحانه.

١٥٢

 فصل [٣] تحقيق معنى إحصاء الأسماء.

١٥٧

شرح معاني أسماء الله ـ سبحانه ـ وبيان حظّ العبد منها.

١٥٨

الله ـ شرح معناه وحظ العبد منه.

١٥٩

الرحمن الرحيم.

١٦١

لما ذا توجد البلايا مع أن الله تعالى قادر أرحم الراحمين.

١٦٣

 الملك ـ شرح معناه وبيان حظ العبد منه.

١٦٤

القدّوس ـ شرح معناه وبيان حظ العبد منه.

١٦٥

السّلام ـ معناه وحظ العبد منه.

١٦٦

المؤمن ـ شرحه وحظ العبد منه.

٨٤٦

١٦٨

المهيمن ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٦٨

العزيز ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٦٩

 الجبّار ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٦٩

المتكبّر ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٧٠

 الخالق البارئ المصوّر.

١٧٠

 الغفّار ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٧١

 القهّار ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٧٢

الوهّاب ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٧٢

الرزّاق ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٧٣

الفتاح ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٧٤

 العليم ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٧٤

القابض الباسط ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

١٧٥

 الخافض الرافع ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

١٧٥

المعزّ المذلّ ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

١٧٦

السميع ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٧٧

البصير ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٧٧

 الحكم ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٧٨

العدل ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٠

اللطيف ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨١

 الخبير ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨١

 الحليم ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٢

 العظيم ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٢

الغفور ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٢

 الشّكور ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٤

العليّ ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٤

الكبير ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٥

 الحفيظ ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٨٤٧

١٨٧

 المقيت ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٧

الحسيب ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٨

 الجليل ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٨

الكريم ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٨٩

 الرقيب ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٠

المجيب ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩١

 الواسع ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٢

الحكيم ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٤

 الودود ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٥

 المجيد ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٥

الباعث ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٦

 الشهيد ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٦

الحق ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٧

 الوكيل ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٨

القويّ المتين ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

١٩٨

الوليّ ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٨

الحميد ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٩

المحصي ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

١٩٩

 المبدئ المعيد ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

١٩٩

 المحيي المميت ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

٢٠٠

 الحيّ ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٠

 القيّوم ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠١

الواجد ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠١

 الماجد ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٢

 الواحد ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٢

الصمد ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٣

 القادر المقتدر ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

٨٤٨

٢٠٤

المقدّم المؤخّر ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

٢٠٤

الأوّل الآخر ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

٢٠٥

 الظاهر الباطن ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

٢٠٦

الوالي ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٦

المتعالي ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٦

 البرّ ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٧

التوّاب ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٧

 المنتقم ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٧

العفوّ ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٨

الرءوف ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٨

 مالك الملك ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢٠٩

ذو الجلال والإكرام ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

٢٠٩

المقسط ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢١٠

الجامع ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢١٠

الغنيّ المغني ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

٢١١

المانع ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢١١

الضارّ النافع ـ معناهما وبيان حظ العبد منهما.

٢١٢

 النور ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢١٢

الهادي ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢١٣

البديع ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢١٣

الباقي ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢١٤

الوارث ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢١٥

 الرشيد ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢١٥

الصبور ـ معناه وبيان حظ العبد منه.

٢١٧

فصل [٤] الموجودات مظاهر الأسماء الحسنى ، بل عينها.

٢١٨

 الموجودات كلماته تعالى وكل منها ذكر وتسبيح له عزوجل.

٢١٩

 نقائص الموجودات دليل كماله وكثراتها دليل وحدته تعالى.

٨٤٩

 ٢٢٠

فصل [٥] يسأله سبحانه من في السماوات والأرض.

٢٢٣

 باب [٧] أفعاله وقضائه وقدره جلّ ذكره :

٢٢٣

فصل [١] أول ما خلق الله تعالى.

وجه الجمع في ما ورد في الكتاب والسنّة في مادة خلق السماء.

٢٢٩

 الحجب النوريّة.

٢٣٢

 فصل [٢] العرش والكرسي والحجب.

٢٣٩

فصل [٣] الكتب الإلهية.

٢٤١

المحو والإثبات والبداء.

٢٤٥

 فصل [٤] البداء في الروايات.

٢٥٠

فصل [٥] البداء والتردّد كيف ينسبان إلى الله تعالى.

٢٥١

فصل [٦] الحكم ، التدبير ، القضاء ، القدر.

٢٥٢

 فصل [٧] تعقيب البحث في البداء وبيان كيفية تدبير العالم.

٢٥٤

فصل [٨] المأثور في القدر وأعمال العباد.

٢٥٧

فصل [٩] النهي عن الكلام في القدر.

٢٦٥

يا أمير المؤمنين ـ أخبرنا عن مسيرنا إلى أهل الشام : أبقضاء من الله وقدر؟

٢٦٨

 هل بين الجبر والقدر منزلة ثالثة.

٢٧١

 الآراء حول الجبر والاختيار أربعة.

٢٧٢

 فصل [١٠] الإنسان مجبور على الاختيار.

٢٧٥

فصل [١١] كيف تستند الحوادث إليه تعالى؟

٢٧٦

فصل [١٢] التوحيد الأفعالي ينفي الجبر والتفويض.

٢٧٨

فصل [١٣] سرّ نسبة الفعل إلى الفواعل المختلفة.

٢٧٩

 فصل [١٤] كيف يؤثر الدعاء.

٢٨٠

فصل [١٥] الابتلاء.

٢٨١

 فصل [١٦] الثواب والعقاب.

٢٨١

فصل [١٧] لمّية تفاوت النفوس.

٨٥٠

٢٨٤

فصل [١٨] ما ورد من الأخبار في السعادة والشقاوة.

٢٨٦

فصل [١٩] القضاء والقدر في المأثور.

٢٩١

 فصل [٢٠] القضاء لا تتخلف.

٢٩٣

فصل [٢١] إن الله عزوجل لا يفعل بعباده إلّا ما هو أصلح لهم.

٢٩٦

 باب [٨] نبذ من آثار رحمته وآيات عظمته جلّ ذكره :

٢٩٦

 فصل [١] أقسام مخلوقاته تعالى والتفكر فيها.

٢٩٩

فصل [٢] عجائب خلقة الإنسان.

٣٠٤

 فصل [٣] خلق الإنسان والآيات الدالة فيها على عظمة الخالق.

٣٠٦

فصل [٤] رواية في بدء خلق الإنسان.

٣٠٨

 فصل [٥] لست هذا البدن المحسوس.

٣١٢

فصل [٦] عجائب خلق الأرض.

٣١٤

فصل [٧] آيات الله تعالى في خلق الجبال والنبات.

٣١٧

فصل [٨] الحكم والآيات في خلق المعادن.

٣١٨

 فصل [٩] الحكم والآيات في خلق الحيوانات.

٣٢٢

 فصل [١٠] أمير المؤمنين (ع) يصف عجائب أصناف الحيوان.

٣٢٣

الويل لمن جحد المقدّر وأنكر المدبّر.

٣٢٥

فصل [١١] حكم وجود الآلام وأكل الحيوانات جثث الموتى.

٣٢٦

فصل [١٢] الآيات في خلق البحار والماء.

٣٢٩

فصل [١٣] الآيات في خلق الهواء والسحاب والمطر.

٣٣٢

فصل [١٤] السماء وما فيها من الآيات.

٣٣٩

فصل [١٥] الملكوت.

٣٤٠

فصل [١٦] وراء هذا العالم.

٣٤٧

قصّة زعيم بن بلعام.

٣٤٨

حديث بلوقيا وعفّان.

٣٥١

فصل [١٧] معرفتنا نزر قليل.

٨٥١

٣٥٣

المقصد الثاني

في العلم بالعلم بالملائكة :

٣٥٤

 باب [١] الملائكة المقرّبين : فصل [١] الملائكة الكروبيون.

٣٥٥

فصل [٢] الملائكة العقلية.

٣٥٧

فصل [٣] أحوال الملائكة المقربين وصفاتهم.

٣٥٨

باب [٢] الملائكة المدبّرين :

٣٥٨

فصل [١] الملائكة المدبّرون هم الروحانيّات.

٣٦١

 فصل [٢] الملائكة الموكلة بالإنسان.

٣٦٢

فصل [٣] الملائكة الموكلة بالنبات.

٣٦٤

فصل [٤] الملائكة الغاذية.

٣٦٥

فصل [٥] الملائكة المغيرة والمصورة.

٣٦٦

 فصل [٦] القوى المحركة والمدركة.

٣٦٨

 فصل [٧] العقل العملي والنظري.

٣٦٩

فصل [٨] النفوس أربعة.

٣٧١

باب [٣] الأرواح البشريّة :

٣٧١

فصل [١] ما جاء في الروايات حول الأرواح البشرية.

٣٧٥

 فصل [٢] الأوصياء محدّثون.

٣٧٩

 فصل [٣] مراتب الأرواح البشرية.

٣٨٤

 باب [٤] المعقّبات والشياطين : فصل [١] المعقّبات ملائكة.

٣٨٧

فصل [٢] الإلهام والوسوسة.

٣٩٢

فصل [٣] كثرة جنود الشياطين.

٣٩٦

 فصل [٤] علامات الإلهام والوسوسة.

٨٥٢

٣٩٨

 فصل [٥] النفوس تصير شيطانا أو ملكا.

٤٠٠

 فصل [٦] الجن وأصنافها.

٤٠٢

فصل [٧] الشيطان وتسلطه على الناس.

٤٠٤

فصل [٨] حكمة خلق الشياطين.

٤٠٦

باب [٥] ملائكة الأعمال والكرام الكاتبين :

٤٠٦

فصل [١] الملك ، الشيطان ، الملكة.

٤٠٧

فصل [٢] الملك والشيطان وارتباطهما مع الإنسان.

٤٠٩

فصل [٣] كتابة الأعمال والكرام الكاتبون.

٤١٣

باب [٦] أصناف الملائكة :

٤١٣

فصل [١] أكابر الملائكة.

٤١٧

فصل [٢] حملة العرش.

٤٢٠

فصل [٣] خزنة الجنان وزبانية النار.

٤٢٣

فصل [٤] الإمام السجاد عليه‌السلام يذكر الملائكة في دعائه.

٤٢٦

باب [٧] كثرة الملائكة :

٤٢٦

فصل [١] ما ورد في كثرة الملائكة.

٤٢٧

فصل [٢] كثرة الملائكة.

٤٣٠

باب [٨] أصناف الملائكة وبدائع خلقهم :

٤٣٠

 فصل [١] صفات الملائكة.

٤٣٦

فصل [٢] وصف الملائكة في كلام أمير المؤمنين عليه‌السلام.

٤٤٠

فصل [٣] خطبة اخرى في وصف الملائكة.

٤٤١

فصل [٤] أيضا من خطبه عليه‌السلام في وصف الملائكة.

٤٤٢

فصل [٥] أصناف الملائكة فيما روي عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٤٤٤

فصل [٦] توصيف بعض الملائكة في الحديث المروي.

٨٥٣

٤٤٧

 المقصد الثالث :

العلم بالكتب والرسل (صلوات الله عليهم).

٤٤٨

 باب [١] الاضطرار إلى الرسل والشرائع وأسرار التكاليف :

٤٤٨

فصل [١] الاضطرار إلى الشرع والشارع.

٤٥٠

 فصل [٢] تابع الفصل السابق.

٤٥١

 فصل [٣] وجوب بعث الأنبياء.

٤٥٢

 فصل [٤] النبي إنسان صاحب معجزة.

٤٥٣

فصل [٥] ما يجب على النبيّ من التشريع.

٤٥٤

فصل [٦] يلزم على النبي إيجاب العبادات.

٤٥٥

فصل [٧] يلزم على النبي إيجاب قواعد مدنية.

٤٥٩

 فصل [٨] الذنوب الكبيرة.

٤٦٣

 فصل [٩] الغرض الأصلي من إرسال الرسل ووضع الشرائع.

٤٦٤

باب [٢] صفات النبي واصول المعجزات :

٤٦٤

 فصل [١] صفات النبي.

٤٦٧

فصل [٢] خوارق العادات والمعجزات.

٤٦٨

 فصل [٣] الطرق المختلفة للهداية.

٤٧٠

فصل [٤] اتصال النبي بالحق والخلق.

٤٧١

 فصل [٥] صفات النبي.

٤٧٤

فصل [٦] نزاهة النبي وعصمته.

٤٧٧

باب [٣] صفة نزول الوحي والفرق بينه وبين الإلهام :

٤٧٧

فصل [١] طرق تحصيل العلوم وموانعه.

٤٨٣

فصل [٢] الوحي وكيفية أخذه.

٨٥٤

٤٨٨

باب [٤] الفرق بين الرسول والنبيّ والإمام والوليّ :

٤٨٨

فصل [١] الرسول والنبيّ والإمام والوليّ.

٤٩٠

فصل [٢] تابع الفصل السابق.

٤٩٣

 فصل [٣] المحدّث.

٥٠٠

باب [٥] الاضطرار إلى الإمام وذكر صفاته :

٥٠٠

فصل [١] ضرورة وجود الإمام.

٥٠٢

 فصل [٢] صفات الإمام.

٥٠٣

فصل [٣] الإنسان الكامل غرض الخلقة.

٥٠٧

 لا يخلو الأرض من خليفة الله تعالى.

٥١١

فصل [٤] وجوب وجود الحجة بالنصوص.

٥١٦

باب [٦] تفاصيل الأنبياء والأولياء ـ عليهم الصلاة والسّلام ـ :

وما يتبع ذلك

٥١٦

 فصل [١] عدد الأنبياء والرسل واولي العزم منهم.

٥١٨

فصل [٢] أكابر الأنبياء ومعجزاتهم.

٥٢١

فصل [٣] اتصال الوصية.

٥٣٩

فصل [٤] خلفاء رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٥٤٦

 فصل [٥] نصوص على الأئمة الاثنا عشر عليهم‌السلام.

٥٥٦

باب [٧] أخذ ميثاق النبيّين لنبيّنا صلى‌الله‌عليه‌وآله والبشارة به قبل ظهوره :

٥٥٦

فصل [١] ما ذا اخذ عليه الميثاق.

٥٦٠

فصل [٢] البشائر على النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله قبل ولادته وبعثته.

٥٦١

 فصل [٣] في البشائر بالنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٥٦٩

 فصل [٤] من البشائر بالنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٥٧٢

 فصل [٥] بشارة بحيرا وأبو المويهب.

٨٥٥

٥٧٦

 فصل [٦] زيد بن عمرو بن نفيل كان منتظرا لخروج النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله

٥٧٩

فصل [٧] ما قاله بعض اليهود ليلة ولادته صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٥٨١

فصل [٨] ما رآه آمنة أمّ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٥٨٥

باب [٨] أخلاق نبيّنا صلى‌الله‌عليه‌وآله وأوصافه وأسمائه وخصائصه :

٥٨٥

 فصل [١] خلقه صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٥٨٧

 فصل [٢] جمل من محاسن أخلاقه صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٥٩٧

فصل [٣] تابع الفصل السابق.

٦٠٠

 فصل [٤] تابع الفصل السابق.

٦٠٣

فصل [٥] أمير المؤمنين عليه‌السلام يصف خلق رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦٠٥

فصل [٦] محاسن أخلاق رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦٠٦

 فصل [٧] خلقته وصورته صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦١٢

 فصل [٨] سائر خصائص رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦١٣

فصل [٩] أسماء رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦١٨

فصل [١٠] متعلقاته صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦٢١

فصل [١١] خصائصه صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦٢٥

فصل [١٢] نبيّنا صلى‌الله‌عليه‌وآله أفضل الأنبياء وأشرفهم وخاتمهم بلا خلاف.

٦٣٣

 فصل [١٣] رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله أفضل من جميع الملائكة.

٦٤٤

 فصل [١٤] خاتم النبيين.

٦٤٥

فصل [١٥] نسب رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦٤٧

باب [٩] معجزات نبيّنا صلى‌الله‌عليه‌وآله وآيات صدقه وما يتبع ذلك :

٦٤٧

فصل [١] شواهد صدق رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦٤٩

 فصل [٢] بعض كرامات رسول الله ومعجزاته صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦٦٢

فصل [٣] شقّ صدر النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله وغسل قلبه.

٦٦٦

فصل [٤] تواتر أخبار وقوع المعجزات والخوارق بيد النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٦٦٨

فصل [٥] وجوه إعجاز القرآن.

٨٥٦

٦٧١

فصل [٦] إعجاز القرآن في التجدد الدائم.

٦٧٢

فصل [٧] من وجوه معجزات القرآن العمل بأحكامه دائما.

٦٧٥

باب [١٠] معراج نبيّنا :

٦٧٥

 فصل [١] المعراج في الروايات.

٦٨٤

فصل [٢] وصف المعراج في حديث تفسير القمي.

٧٠١

فصل [٣] تعليم الصلاة في المعراج.

٧٠٨

فصل [٤] مثال علي عليه‌السلام في المعراج.

٧٠٩

خاطبني ربي بلغة عليّ بن أبي طالب.

٧١٠

فصل [٥] وصف البراق وسدرة المنتهى.

٧١١

وصف إبراهيم وموسى وعيسى عليهم‌السلام.

٧١٢

الأقوال في الإسراء.

٧١٣

فصل [٦] لما ذا اسري برسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله؟

* * *

٨٥٧

الجزء الثاني

[تتمة المقصد الثالث]

٧٢٠

باب [١١] معنى الكتاب والكلام والفرق بينهما

وتفاصيل كتب الله جلّ وعزّ.

٧٢٠

فصل [١] وحدة الكتابة والتكلّم واختلافهما باعتبارين.

٧٢٢

فصل [٢] أقسام الكلام باعتبار الغاية.

٧٢٣

فصل [٣] أمّ الكتاب والكتاب المبين.

٧٢٤

فصل [٤] من الكتب الإلهية صحائف النفوس.

٧٢٥

فصل [٥] الكتب السماويّة.

٧٢٧

ما عند الأئمة عليهم‌السلام من الكتب والعلوم.

٧٣١

فصل [٦] طرق كسب العلم.

٧٣٤

فصل [٧] ما أفصح عنه الروايات من الكتب التي عند الأئمة عليهم‌السلام.

٧٤٧

فصل [٨] كتابة المخلوق وكتابة الخالق.

٧٤٩

 باب [١٢] نبذ من فضائل القرآن :

٧٤٩

فصل [١] فضائل القرآن.

٧٥٥

 فصل [٢] أمير المؤمنين عليه‌السلام يصف القرآن.

٧٥٦

فصل [٣] أحاديث في توصيف القرآن الكريم.

٧٦١

فصل [٤] نعوت القرآن وألقابه.

٧٦٢

 فصل [٥] تمثّل القرآن في الآخرة.

٨٥٨

٧٧٠

فصل [٧] اصول مباحث القرآن الكريم.

٧٧٢

من المباحث ما هي توابع ومتمّمات.

٧٧٥

فصل [٨] صون القرآن عن التحريف.

٧٨٦

فصل [٩] ما جاء في الأحاديث من التأويل.

٧٨٧

 فصل [١٠] نزول القرآن جملة ونجوما.

٧٩١

باب [١٣] نبذ من فضائل أهل البيت عليهم‌السلام :

٧٩١

 فصل [١] فضائل أمير المؤمنين عليه‌السلام.

٧٩٤

 فصل [٢] نصب أمير المؤمنين عليه‌السلام وصيا للنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله في المعراج.

٧٩٧

فصل [٣] عليّ ومحبّوه.

٧٩٨

فصل [٤] بدء خلق النبيّ وآله.

٨٠٠

فصل [٥] عليّ قسيم الجنة والنار.

٨٠٤

معنى الصراط.

٨٠٨

فصل [٦] وجد بخط مولانا أبي محمّد العسكري ...

٨١٠

 باب [١٤] الاختلاف الواقع بعد نبيّنا :

٨١٠

 فصل [١] سبب الاختلاف في المذاهب والأديان.

٨١٨

فصل [٢] دعاء أمير المؤمنين على ظالميه.

٨٢٠

 فصل [٣] الناس بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٨٢١

اختلاف الناس بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٨٢٢

فصل [٤] ائتوني بدواة وبيضاء أكتب لكم كتابا ...

٨٢٥

 فصل [٥] تابع الفصل السابق.

٨٢٧

فصل [٦] مطاعن الثلاثة.

٨٣٠

 فصل [٧] تظلّم مولانا أمير المؤمنين عليه‌السلام.

٨٣٤

 فصل [٨] ما قاله السيّد بن طاوس ـ رحمه‌الله ـ في مسئلة الاختلافات بعد النبيصلى‌الله‌عليه‌وآله.

٨٣٧

 فصل [٩] تابع الفصل السابق من كلام المحقّق الكركي.

٨٥٩

٨٤٢

 فصل [١٠] أمير المؤمنين عليه‌السلام يشرح ما كان بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٨٤٦

 الناس قبل البعثة.

٨٤٧

وفات رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٨٤٨

السقيفة وبيعة أبي بكر.

٨٥١

وصية أبي بكر لعمر.

٨٥٢

 الشورى بعد عمر.

٨٥٥

 أمير المؤمنين عليه‌السلام الولي بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٨٥٦

 سبب قعوده عليه‌السلام عن إقامة حقه.

٨٥٧

 أمر عثمان.

٨٥٧

بيعة الناس لأمير المؤمنين عليه‌السلام.

٨٥٨

طلحة والزبير.

٨٦١

حرب الجمل.

٨٦٤

 أمر عائشة.

٨٦٥

 معاوية والشام.

٨٦٧

الخوارج.

٨٦٩

 تحريض الناس إلى القتال.

٨٧٣

فصل [١١] الخطبة الشقشقية.

٨٧٩

 شرح الخطبة.

٨٨٤

 فصل [١٢] خطبة اخرى لأمير المؤمنين عليه‌السلام يشرح فيها ما وقع بعد رسول اللهصلى‌الله‌عليه‌وآله.

٨٨٧

فصل [١٣] اعتذار أمير المؤمنين عليه‌السلام عن عدم محاربة ظالميه.

٨٨٩

فصل [١٤] لا عجب من اتّباع الناس للباطل.

٨٩٠

 فصل [١٥] منشأ وقوع الخلاف.

٨٩٢

فصل [١٦] لما ذا قعد أمير المؤمنين عليه‌السلام عن إحقاق حقّه.

٨٩٨

 فصل [١٧] الثقلان.

٩٠٢

 فصل [١٨] ما حكاه المؤلف ـ قدس‌سره ـ عن صاحب كشف الغمّة.

٩٠٥

 فصل [١٩] العالم والمقلّد في العقائد والأحكام.

٨٦٠