معجم دمشق التاريخي - ج ١

ـ درب القصّارين : كان إلى الشرق من مسجد معاوية في أرض قينية (أنظر قينية).

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٦ (حوادث ٣٦٣ ه‍)

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٢٦

ـ درب القصّاعين : كان بحذاء الفسقار [سوق مدحت پاشا اليوم] ، أنظر محلّة الخيضريّة.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٥٦

الدارس للنعيمي ، فهارس الصفحة ٢ / ٥٠٣

ـ درب قطيطة : كان بنواحي باب البريد ، ذكره النعيمي باسم : درب قطمطة وأظنها مصحّفة.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٣

ـ درب القلي : كان داخل باب الجابية ، حول السوق الكبير [كان في الشارع المستقيم ، بين باب الجابية والباب الشرقي ، ذكره ابن جبير وحدّد امتداده في رحلته المشهورة. لكن دهمان يعتقد بأنه هو نفسه سوق مدحت پاشا الحالي]. وفيه مسجد أوس بن أوس الصحابي ، وعرف أيضا بدرب المعلّى ، وبدرب المقل.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١١٤

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٢٧

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٩٨

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٣٠

ـ درب القونقي : مجهول الموقع والنسبة.

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٣٨

ـ درب القويقي : مجهول الموقع والنسبة.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٢٩

ـ درب كراز : كان عند الفورنق [محلّة الجينيق لا حقا ثم الفرّايين اليوم] ، بين باب توما وباب السلام ، داخل السور ، ووردت تسميته أيضا : درب كرار.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٩

ـ درب الكشك : كان عند الإطباقيين [في محلّة العمارة الجوّانية ، شمالي المدرسة الدولعيّة ، وقرب

المدرسة البادرائيّة] ، وعرف أيضا بدرب الكوشك ، بدرب الكوجك. وحدّد ابن قاضي شهبة موقعه التقريبي عند حديثه عن سنة ٧٩٧ ه‍ : «وفيه : وقع حريق بدرب كشك في الجانب الشمالي من ناحية الدولعيّة [المدرسة الدولعيّة] حتى انتهى إلى جدران البادرائيّة ...».

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٣ ، ١٥٩ ، ١٩٤

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٩

الدارس للنعيمي ١ / ٥٥٥ ، ٢ / ٣٣١

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مجلد ١ ، ٣ / ٥٤١ ، ٥٥٠

ـ درب كشكة : كان عن يمين الداخل من داخل الباب الشرقي.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٥ ، وفهارس ٢٣٥

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٠٨

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧٦

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٢٠

ـ درب كليلة : كان في [حيّ الأمين] ، إلى الجنوب من درب البيّاعة ، وكان يعرف بدرب كليل وبدرب كليل القاضي.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٤ ، وفهارس ٢٣٥

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٠٦

الدارس للنعيمي ٢ / ٣١٧

ـ درب كنيسة مريم : كان في محلّة الخراب ، عند كنيسة مريم ، وعند معصرة الشيرج.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ، فهارس ٢ / ٢٣٥

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٠٥

الدارس للنعيمي ٢ / ٣١٦

ـ درب كنيسة المصلّبة : هو زقاق حنانيا الحالي ، إلى يمين الداخل من الباب الشرقي.

خارطة دمشق القديمة للمنجّد (المجمع العلمي العربي)

ـ درب كيسان : كان شمالي باب كيسان من داخل السور ، بين الباب نفسه ودرب العرب [درب العبّارة اليوم] ، وعرف لا حقا بدرب الفواخير.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٤ ، وفهارس ٢٣٥

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧٤

الدارس للنعيمي ٢ / ٣١٨

ـ درب اللبّان : لم يرد تحديد موقعه عند المؤرخين ، بل اكتفوا بالقول : (فيه كنيسة بولص ، وقيسارية الفخريّة) ، وعلى هذا الأساس أقول :

١ ـ جاء في مذكرات الفارس دارفيو أنه شاهد بقايا كنيسة بولص خارج الباب الشرقي [وهي غير كنيسة القديس بولص المشيّدة في باب كيسان عام ١٩٣٩ م]. من هنا نفترض بأن الدرب كان خارج الباب الشرقي.

٢ ـ ذكر طلس (الحاشية ٢ الصفحة ٩٣ من كتاب ثمار المقاصد معتمدا على كتاب تهذيب تاريخ دمشق لبدران) : وبقرب آخر زقاق اللبّان بقرب حجر الذهب [بين العصرونيّة وزقاق البوس في محلّة الحريقة وحول القسم الشرقي لسوق الحميديّة اليوم]. فهل يكون درب اللبّان هو نفسه زقاق اللبّان ، فإذا كان الأمر كذلك يكون موقع الدرب شرقي قلعة دمشق داخل السور. ثم يذكر أيضا في الحاشية ٤ الصفحة ٩٦ من نفس المصدر : قناة في قبلي القلعة في أول درب اللبّان عند القيساريّة. مما يؤكد وقوع الدرب شرقي القلعة [أو بامتداد جنوبي]. ويعرف درب اللبّان أيضا بدرب الكتّان.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٥ ، ٢٣٥

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٢٢ ، ١٢٣

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٩٢

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٣٣

وصف دمشق في القرن السابع عشر (مذكرات

الفارس دارفيو) للإيبش ٤١

ـ درب الماء : كان خلف حصن جيرون [حي النوفرة اليوم].

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧١

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٧

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٢٩

ـ درب محرز : كان داخل باب الجابية.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٥٨

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٩٦

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٠٦

ـ درب المدنيين : كان داخل باب الجابية ، جنوبي السوق الأوسط.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٥٥

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٦٠

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٠٣

ـ درب معن : مجهول الموقع النسبة.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٥

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٢١

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٩٠

ـ درب المهراني : كان في سوق صاروجا ، عند رباط وتربة المهراني والمدرسة المجنونيّة.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٥

الدارس للنعيمي ٢ / ١٩٤ وح ٣

ـ درب الناقديين : كان داخل الباب الصغير ، قرب درب القرشيين وزقاق النهر.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٠

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٩٩

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٦٦

الدارس للنعيمي ٢ / ٣١٠

ـ درب النخلة : كان داخل الباب الصغير ، جنوب السوق الأوسط ، ينقذ إلى درب القرشيين.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٥٢ ، ٦٠ وفهرس ٢٣٥

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٩٩ ، ٢٩٩

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٠٩

ـ درب النقّاشة : أنظر جادة النقّاشات ، والأخيرة التسمية الأحدث.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٩

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٤ ، ٢٧٦

البداية والنهاية لابن كثير ١٣ / ٣٥٣

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٨٢

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٢٦

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٤٣

خارطة المنجّد (المجمع العلمي العربي)

معجم دمشق التاريخي ج ١ م ـ ٢٠

ـ درب نمير : يظن بأنه كان قرب سويقة الباب الشرقي من جهة الجنوب.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٥

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٠٧

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧٤

الدارس للنعيمي ٢ / ٣١٨ ، ٣١٩

ـ درب الهاشمي : تسمية مختصرة ، أنظر درب الهاشميين.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٧

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٢٤

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٣٤

ـ درب الهاشميين : كان داخل باب الجابية ، في حجر الذهب [بين العصرونيّة والحريقة اليوم] ، وعرف أيضا بدرب الهاشمي ، وبدرب الوزير أو الوزيري.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٧

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٠

ـ درقاعة : تسمية بديلة للدركاه ، أنظر دركاه.

موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ١٨٧

ـ الدركاه : كلمة فارسيّة تدل على صحن البناء ، أمامه أو في وسطه ، بين البابين الداخلي والخارجي ، وبكلمة أوضح : هو البهو عند مدخل البناء ، كما هو الحال في مدخل البيمارستان النوري. وترد كلمة الدركاه أحيانا بمعنى : عتبة الباب.

موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ١٨٧

ولاة دمشق في عهد المماليك لدهمان ٢٠ وح ٢

ـ دفّ القطايع : كانت أرضا خارج الباب الصغير ، جنوبي محلّة الشاغور.

الدارس للنعيمي ١ / ٥٢٣

ـ الدقّاقين : كان زقاقا داخل الباب الصغير ، بينه وبين سوق مدحت پاشا ، قبالة سوق البزوريّة ، ويعرف اليوم بشارع حسن الخرّاط.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٠٣

الدارس للنعيمي ٢ / ٣١٤

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

ـ دكاكين السماسرة : كانت خارج باب الجابية.

الدرّة المضيّة لابن صصرى ٣٥

ـ دكاكين الشهود : كانت خارج باب جيرون [الباب الشرقي للجامع الأموي] ، في محلّة النوفرة الحاليّة ، والشهود هم الشهود العدول ، وعاقدو الزواج [وبلغة اليوم كتّاب العدل وقضاة الشرع].

رحلة ابن بطّوطة ٦٦

ـ دكّان الطيور : موضع كان عند الباب الصغير يباع فيه الصيد من الطيور.

نزهة الرفاق لابن عبد الهادي ، رقم ١٣٩

ـ دكّان الفقّاعي الكبيرة : كانت عند باب جيرون [الباب الشرقي للجامع الأموي] ، في محلّة النوفرة الحاليّة ، احترقت سنة ٧٥٣ ه‍.

رسالة قرّة العيون في أخبار باب جيرون لابن طولون ٧

ـ الدكّة : موضع كان في السفح الغربي لجبل قاسيون ، يشرف على الربوة ، في أسفل بستان الدوّاسة ، فوق نهر نورا [في غوطة دمشق لكرد علي ١٧٠ : فوق نهر يزيد] ، جنوب قصر خمارويه ، ثم عرف بعد ذلك بالدوّاسة.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٢ (حوادث ٣٦٠ ه‍)

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥٥ وح ٢

مخطط الصالحية لدهمان

ـ دمّر : كانت قرية قديمة غربي دمشق ، وصارت اليوم حيّا من أحيائها.

ـ دمشق : عاصمة الجمهورية العربية السورية ، ومن أعرق المدن التي ما زالت قائمة إلى اليوم ، تقع في القسم الجنوبي الغربي لسورية ، يمرّ منها نهر بردى ، يرقى تاريخها إلى الألف السادس للميلاد ، سكنها الآموريون (العمّوريون) والكنعانيون والآراميون. استولى عليها الآشوريون عام ٧٣٢ قبل الميلاد ، ثمّ خضعت لسلطان البابليين والفرس والمقدونيين والسلوقيين والبطالمة والأنباط والأرمن والرومان والبيزنطيين ، ثم فتحها العرب المسلمون مرتين سنة (١٣ ه‍ و ١٤ ه‍ وفيهما اختلاف) ، وأصبحت عاصمة الخلافة الأموية (٤١ ه‍) ، احتلّها العبّاسيون (١٣٢ ه‍) ، ثم الطولونيون (٢٦٤ ه‍) ، والاخشيديون (٣٣٠ ه‍) ، ثم الحمدانيون ، والفاطمويون (٣٥٩ ه‍) ، ومن بعدهم السلاجقة (٤٦٨ ه‍) ، وصارت لنور

الدين الشهيد (٥٤٩ ه‍) ، ثم للأيّوبيين (٥٦٩ ه‍) ، وتعرّضت لحصار الصليبيين أكثر من مرّة دون أن يتمكّنوا من دخولها ، واحتلّها المغول بقيادة هولاكو (٦٥٨ ه‍) ثم رحلوا عنها في نفس العام بعد معركة عين جالوت ، صارت للمماليك (٦٥٨ ه‍) ، عاود المغول احتلالها (٦٩٩ ه‍) ورحلوا عنها بعد مئة يوم ، ثم عادوا واحتلوها بقيادة تيمورلنك (٨٠٣ ه‍) وغادروها بعد ثمانين يوما ، واحتلّها العثمانيون (٩٢٢ ه‍ / ١٥١٦ م) ، ثم احتلها ابراهيم پاشا المصري (١٨٣٢ م) ، عادت للسيطرة العثمانية (١٨٤٠ م) ، حررّتها القوات العربية بقيادة الأمير فيصل بن الحسين (١٩١٨ م) ، ثم احتلها الفرنسيون بعد معركة ميسلون (١٩٢٠ م) ، وجلت عنها في ١٧ نيسان ١٩٤٦ م. من اشهر آثارها الجامع الأموي.

هنا بدأت الحضارة للشهابي ٧٠

معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ١٨٨

ـ الدهليز : هو الممرّ الواصل بين صحن الدار وبابه الخارجي. وهو أيضا الممرّ تحت الأرض. وكذلك الزقاق المؤدي من باب البناء نحو الخارج ، كما هو الحال في دهليز الجامع الأموي الشمالي المؤدي إلى محلّة الكلّاسة. وهو أيضا الممرّ الضيّق الطويل بين غرف البيت.

موسوعة العمارة الاسلاميّة لغالب ١٩٠

ـ الدوّار : التسمية الأقدم للساحة.

ـ دور بني حذيفة : كانت خارج باب الفراديس ، إلى الشرق من محلّة الفراديس.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٦ (حوادث ٣٦٣)

ـ الدور السلطانيّة : كانت في قلعة دمشق.

إعلام الورى لابن طولون ٣٦ وح ١

ـ الدويرة : تصغير لكلمة (دار) ، وتعني الدار الصغيرة ، وقد تطلق على الغرفة الصغيرة ضمن الدار ، وفي المغرب العربي تعني الاصطبل.

موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ١٩٢

ـ الدير : مكان إقامة وتعبّد الرهبان والراهبات في المسيحيّة ، وتضمّ غالبية الديارات دورا للضيافة. وجمع الدير : أديار ، وديرة ، وديارات.

موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ١٩٢

اللؤلؤ المنثور في تاريخ العلوم والآداب السريانية ٤٩٩

ـ دير ابن أوفى : كان خارج باب الجابية ، على طريق الكسوة ، يرقى للعهد البيزنطي.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٢

ـ دير أبي العبّاس : كان على طريق الكهف [كهف جبريل] في سفح قاسيون ، عند عقب جسر نهر يزيد ، ويرقى للعهد البيزنطي. درس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٨

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٤٨

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١١٩

ـ دير الأوسط : مجهول الموقع.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير بطرس : كان بظاهر دمشق ، في نواحي بني حنيفة بالغوطة. درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٨٧

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير بولص : كان بظاهر دمشق ، في نواحي بني حنيفة بالغوطة. ويرد الاسم أحيانا : دير بولس. درس.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير بونا : كان في باب الفراديس ، بجانب غوطة دمشق ، وكان ديرا قديما للملكيين ، وذكر أنه بني في عهد السيد المسيح أو بعده بقليل ، وقد أقام فيه الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك ، ويظن بأن اسمه الأصلي : «دير يونّا» وهي محرّفة عن «يوحنّا» ، درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٧٩

معجم البلدان لياقوت الحموي ٢ / ٦٤٩

الديارات النصرانية في الاسلام للزيّات ٢٨ ، ٧٧

الخزانة الشرقية ٣ / ٣٠

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير جرجة بن قعرا : مجهول الموقع ، لكن ابن عساكر يشير إلى أن له قناة تصل بينه وبين نهر يزيد [وهذا يعني أنه كان في موقع ما من سفح قاسيون]. درس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٦ ، ١٤٨ ، ١٥٠

ـ دير الحكيم : كان في قرية «مقرى» شرقي الصالحيّة [حيث ملعب المزرعة اليوم ، المجاور لملاعب الاتحاد الرياضي العسكري من جهة الغرب] ، ويرجّح أنه كان منسوبا لأحد الأطباء النصارى. درس.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ، كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير الحنابلة : كان في في الصالحيّة [إلى يمين الصاعد في طلعة سوق الجمعة الحالي] ، ولا يزال في هذا الموضع زقاق يعرف إلى اليوم بزقاق الدير ، وعرف أيضا بدير الرهبان ، وبالدير الشرقي ، ثم شغله المقادسة الذين أسّسوا الصالحية فعرف بدير الصالحين ، وكذلك بالدير المبارك ، وبدير المقادسة. درس.

البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ١٠

الدارس للنعيمي ١ / ٥٢ ، ٢ / ٣٨ ، ٤١ ، ٩٢ ، ٩٩ ، ١٠١ ، ١٠٣ ، ١٠٤

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٨٤

المروج السندسية لابن كنّان (الفهارس)

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ، كانون الثاني ـ

آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

مخطط الصالحية لدهمان

ـ دير حنانيا : في حارة الدير داخل الباب الشرقي ، وعرف أيضا بدير الرصانة. أنظر كنيسة حنانيا.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

مخطط الصالحية لدهمان

ـ دير الحوراني : كان عمارة قديمة في سفح قاسيون قبل نشوء حي الصالحيّة ، وكان فيه جامع في زمن ابن عساكر. درس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٩

البداية والنهاية لابن كثير ١٣ / ٧١ ، ٧٣

الدارس للنعيمي ٢ / ١٠١

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٨٤

المروج السندسية لابن كنّان ٦١

ـ دير الرهبان (٢) : كان في ظاهر الباب الشرقي ، في جملة البساتين.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير الرهبان الروم : يظن بوقوعه إلى جوار كنيسة مريم [في الشارع المستقيم بجوار الكنيسة المزيميّة الحاليّة]. درس.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

مخطط الصالحية لدهمان

ـ دير الزرّاد : كان في ظاهر الباب الشرقي ، في جملة البساتين. درس.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

مخطط الصالحية لدهمان

ـ دير السروري : كان بقرب رحى ابن أبي الحديد ، مجهول الموقع. درس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٣

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٥

ـ دير سمعان : موضع كان في سفح قاسيون ، برأس طلعة العفيف ، إلى الشمال المجاور للمدرسة المعظّمية والعزيزية البرّانية ، وبلغة اليوم : [برأس زقاق الماوردي عند الطرف الشرقي لجادة الأصمعي ، بينها وبين جادة اليافي شمالها]. ومنعا للالتباس فهو غير دير سمعان الموجود في شمال سوريّة. درس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٤٢

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٠٦

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

مخطط الصالحية لدهمان

مخطط الصالحية لدهمان

ـ دير شمال : كان شرقي البحرتين. مجهول الموقع. درس.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير صليبا : كان مقابل باب الفراديس ، يطلّ على الغوطة ، ويعرف أيضا بدير السائمة ، وبدير خالد (لنزول خالد بن الوليد فيه عند حصاره لدمشق من جهة باب الفراديس والباب الشرقي) ، وكان الوليد بن يزيد كثير المقام فيه ، وذكره جرير في شعره ، وإلى جانبه دير للنساء ، درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٧٧

معجم البلدان لياقوت ٢ / ٦٧٤

الديارات النصرانيّة في الاسلام للزيّات ٢٦ ، ٢٨ ،

٣٩ ، ٦٧ ، ٨٩ ، ١١٣.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ الدير الغربي : كان في جبل قاسيون ، وأرجّح أن المقصود به هو (دير مرّان)؟ ولا تتوفّر عنه أية معلومات.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٨٣

ـ دير القبلة : مجهول الموقع.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير القس : مجهول الموقع والنسبة.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير مار الياس : كان في داريّا ، ذكره الشاعر جلال الدين بن خطيب داريّا في العهد المملوكي سنة ٨١٠ ه‍ / ١٤٠٧ م ، درس في بداية القرن العشرين الميلادي ، ولا زالت بعض قواعد عمده وجدرانه ظاهرة.

الديارات النصرانيّة في الاسلام للزيّات ٧٥ ، ١٠٣

ـ دير مار تاودورس : كان في محلّة النيرب [كان النيرب من متنزّهات دمشق في موضع حي المالكي وأبو

رمّانة اليوم]. درس.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير مار مارون : كان ديرا لليعاقبة بدمشق. مجهول الموقع. درس.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير متّى : كان بظاهر دمشق. مجهول الموقع. درس.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير مرات : تصحيف لكلمة مرّان ، أنظر دير مرّان. وذكر ابن كثير في حوادث سنة ٢١٠ ه‍ أن المأمون لمّا رجع إلى دمشق عمر دير مرات بسفح قسيون [قاسيون]. أقول : لم يعمّر المأمون هذا الدير لأنه كان موجودا قبله بزمن طويل ، ولربما جدّد بناء ما تهدّم منه. درس.

البداية والنهاية لابن كثير ١٠ / ٢٩٥ (حوادث ٢١٥ ه‍)

ـ دير مرّان : كان في سفح قاسيون الغربي ، أسفل قبّة سيّار [الشجاعي] ، وأعلى بستان الدواسة ، يشرف على الربوة ، اتّخذه يزيد بن معاوية وطنا له ومتنزّها ، ذكره البحتري المتوفى ٢٨٤ ه‍ / ٨٩٧ م في شعره ، كما ذكره أبو الفرج الأصفهاني المتوفى ٣٥٦ ه‍ / ٩٦٧ م ، واتّخذ دارا للإمارة في العهد العبّاسي والطولوني والفاطمي بديلا عن قصر الخضراء الذي خرّبه العبّاسيون عند استيلائهم على دمشق ١٣٢ ه‍. وقد نسب إليه جبل قاسيون فقيل : جبل دير مرّان. درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٨٢

البداية والنهاية لابن كثير ٩ / ٣٥ ، ١٨٧

معجم البلدان لياقوت الحموي ٢ / ٦٩٦

الديارات للشابشتي ٢٢

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٤٤

منادمة الأطلال لبدران ٣٩٣

جبل قاسيون لدهمان ٧

مخطط الصالحية لدهمان

الديارات النصرانيّة في الاسلام للزيّات ١٨ ، ٢١ ،

٢٦ ، ٢٨ ، ٣٣ ، ٥٧ ، ٥٩ ، ٦٤ ، ١٠٧.

ـ دير ميخائيل : كان بظاهر دمشق ، ويعرف أيضا بدير البخت ، مجهول الموقع. درس.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ دير النساء : كان بجانب كنيسة مريم في الشارع المستقيم. درس.

حبيب الزيّات ، مجلة المشرق : تموز ـ أيلول ١٩٤٨ ،

كانون الثاني ـ آذار ، تموز ـ كانون الأول ١٩٤٩

ـ الديلميات : موضع مجهول ، وعنده مسجد بني ملهم.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٩٢

ـ ديوان الاستخلاص : ورد ذكره في العهد المملوكي في المدرسة القيمريّة سنة ٦٩٩ ه‍ ولا تتوفّر عنه أية معلومات.

البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ١٠

ـ ديوان الغوطة : كان قرب حجر الذهب [بين العصرونية والحريقة اليوم] ، ولا تتوفّر عنه أية معلومات.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٩

باب الذال

ـ الذهبيّة : موضع كان إلى الشرق من الخانقاه النحاسيّة ، بطرف مقبرة الفراديس مقبرة الدحداح اليوم] ، وعند المرادي : «الذهبية) هي مقبرة مرج الدحداح. وعند الغزّي : مقبرة الفراديس شمالي شبّاك الخانقاه النحاسيّة غربي الذهبيّة.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٧٣ ، ٢٥٣

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٢٥

عرف البشام للمرادي ٢٢٩

الكواكب السائرة للغزّي ١ / ٣٠

باب الراء

ـ الراهب : كان من منازل دمشق القبليّة ، جنوبي جامع المصلّى [جامع باب المصلّى] ، عن يسار المار [إلى عقبة شحورا] ، قبل المسجد الجديد ، بعد مسجد فلوس.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٣

ـ راوية : التسمية القديمة لقرية الستّ [السيّدة زينب].

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٩ ، ١٩٨

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٠ وح ٢

ـ الرباط : وتجمع على ربط ، وهو المكان المخصّص للعبادة والعزلة في العواصم للرجال والنساء على حدّ سواء ، ولو أن اسمه غلب على النساء. وهو إن وجد في الثغور ومناطق الحدود كان للعبادة والجهاد ، ومقرّا للمقاتلين ، وممرّا للبريد ، ومأوى للقوافل. وبمعنى آخر : كان الرباط في الأصل بناءا عسكريا دينيّا للمجاهدين المتعبّدين ، ثم أصبح مأوى للمعتكفين والمتعيشين وأبناء السبيل ، لذلك شبّهه المستشرقون بالدير عند المسيحيّة.

جرد أثري لخانات دمشق ، ليحيى ، الحوليات الأثرية مج ٣١ / ١٩٨١

خطط دمشق للعلبي ٣٨٩

موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ١٩٥

ـ رباط أبي البيان : كان برأس جادة باب توما ، قرب التقائها مع جادة الباب الشرقي ، ينسب لأبي البيان بن محمد بن محفوظ القرشي الشافعي الزاهد ، المعروف بابن الحوراني ، وأقيم الرباط في العهد الأتابكي سنة ٥٥٥ ه‍ بعد وفاته بأربع سنوات ، وجدّد في العهد العثماني سنة ١٢٨٠ ه‍ / ١٨٦٣ م. وعرف بالرباط البياني ، وفي موضعه اليوم مسجد البيانيّة.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٩٢

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٦٠

منادمة الأطلال لبدران ٢٩٥

خطط دمشق للعلبي ٤٠٩

أسواق دمشق القديمة للشهابي ٣٠١

ـ رباط أبي زيد العجمي : كان قرب نهر بانياس من جهة الغرب. درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٥١

ـ رباط الأساكفة : لعله كان في موضع وسوق الأساكفة بجوار سوق الصفّارين ، لصيق حصن جيرون [في محلة النوفرة اليوم].

مدارس دمشق وربطها للأربلي ١٦

ـ رباط أسد الدين شيركوه (١) : كان قبالة منزله في درب زرعة ، داخل السور ، مجهول الموقع. درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٦

مدارس دمشق وربطها للأربلي ١٦

الدارس للنعيمي ٢ / ١٩٤

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٦٣

منادمة الأطلال لبدران ٢٩٧

ـ رباط أسد الدين (٢) : كان خارج السور ، مجهول الموقع. درس.

مدارس دمشق وربطها للأربلي ١٦

ـ رباط باب الجابية : كان داخل باب الجابية. درس.

مدارس دمشق وربطها للأربلي ١٦

ـ رباط البخاري : كان داخل باب الجابية ، درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٥ وح ٦

الدارس للنعيمي ٢ / ١٩٤

ـ رباط بدر الدين عمر : مجهول الموقع والنسبة ، درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٦

الدارس للنعيمي ٢ / ١٩٤

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٦٢

ـ رباط البغداديّة : كان داخل السور. مجهول الموقع. درس.

مدارس دمشق وربطها للأربلي ١٦

ـ رباط بلدق : كان داخل السور. مجهول الموقع. درس.

مدارس دمشق وربطها للأربلي ١٦

ـ رباط بنت الدفين : كان في محلّة العمارة الجوّانية ، داخل المدرسة الفلكيّة [في دخلة عبد الهادي اليوم] ، درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٦

الدارس للنعيمي ٢ / ١٩٤

منادمة الأطلال لبدران ٢٩٧

خطط دمشق للعلبي ٤١٢

ـ رباط بنت السلّار : كان داخل باب السلامة [باب السلام اليوم] ، درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٦

الدارس للنعيمي ٢ / ١٩٤

منادمة الأطلال لبدران ١٦٢

خطط دمشق للعلبي ٤١٢

ـ رباط بنت عز الدين مسعود [صاحب الموصل] : كان بناحية الموصلي [في حي الميدان التحتاني حول جامع الموصلي بمحلّة القرشي] ، درس.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٦

الدارس للنعيمي ٢ / ١٩٤

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٦٣

ـ رباط التربة الاسكافيّة : كانت في الصالحيّة ، بمحلّة السكّة [ويحتمل أن يكون هو نفسه الخانقاه الاسكافيّة ، لأن أحدا لم يذكره كرباط إلا ابن طولون. درس. أنظر الخانقاه الاسكافيّة.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٠

ـ رباط التربة السويديّة : كان بالصالحيّة ، عند التربة السويديّة ، شرقي التربة الكامليّة [التربة الكامليّة الصلاحيّة البرّانية تحت كهف جبريل ، وهي غير التربة الكامليّة لصيق الجامع الأموي من جهة الشمال]. درس.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٠

ـ رباط التربة العزّية : كان عند التربة العزّية في الجسر الأبيض ، بجوار الخانقاه العزّية ، ولكل منهما باب مستقلّ. درس.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢٨١ ، ٢٨٢

ـ رباط التكريتي : كان قرب الجامع الأفرم بالمهاجرين ، ينسب لواقفه التاجر وجيه الدين محمد بن علي بن طالب بن سويد التكريتي ، أنشأه في بدايات العهد المملوكي سنة ٦٦٠ ه‍ / ١٢٦٢ م. ولا علاقة لهذا الرباط