معجم دمشق التاريخي - ج ١

الدكتور قتيبة الشهابي

معجم دمشق التاريخي - ج ١

المؤلف:

الدكتور قتيبة الشهابي


الموضوع : التاريخ والجغرافيا
الناشر: منشورات وزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٥٥

الدارس للنعيمي ١ / ١٦

خطط دمشق للمنجّد ٤١

خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثرية مج ٢٥ / ١٩٧٥

النقوش الكتابية في أوابد دمش للشهابي ٨٠

ـ خان القطن : ورد ذكره في العهد العثماني ، ولا تتوفّر عنه أية معلومات. درس.

جرد أثري لخانات دمشق ، ليحيى ، الحوليات الأثرية مج ٣١ / ١٩٨١

ـ خان قطنا : من خانات العهد العثماني المبكّر في جادة سوق الحرير ، شيّده موسى بن القطّان بجوار خان المراديّة ، ويعرف أيضا بخان الصابون ، وبقيسارية ابن القطّان ، ولا يزال بناؤه قائما إلى اليوم ، وتشغله متاجر الملبوسات النسائية.

جرد أثري لخانات دمشق ، ليحيى ، الحوليات الأثرية مج ٣١ / ١٩٨١

خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثرية مج ٢٥ / ١٩٧٥

أسواق دمشق القديمة للشهابي ١٤٣

ـ خان القلانسي : ورد ذكره في العهد المملوكي في محلّة الصالحية ، فكّ وبني موضعه حمّام الحاجب. درس.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٣

ـ خان قماري : من خانات العهد المملوكي في محلّة مسجد الأقصاب ، أوقفته قماري القيمرية سنة ٦٩٤ ه‍ / ١٢٩٥ م. درس.

الدارس للنعيمي ٢ / ٢٧٣

ـ خان القوتلي : ورد ذكره في العهد العثماني ، ولا تتوفّر عنه أية معلومات. درس.

جرد أثري لخانات دمشق ، ليحيى ، الحوليات الأثرية مج ٣١ / ١٩٨١

ـ الخان الكبير : أنظر خان الناصر.

ـ خان الكزبري : ورد ذكره في العهد العثماني ، ولا تتوفّر عنه أية معلومات. درس.

جرد أثري لخانات دمشق ، ليحيى ، الحوليات الأثرية مج ٣١ / ١٩٨١

ـ خان لاجين : ورد ذكره في العهد المملوكي على طريق القطيفة ، بعد برزة ، ينسب بناؤه لنائب السلطنة معجم دمشق التاريخي ج ١ م ـ ١٦

٢٤١

بدمشق حسام الدين لاجين المنصوري ، ولا تتوفّر عنه أية معلومات.

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مجلد ١ ، ٣ / ٢٧٠

البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ٢٩٧

ـ خان اللّبن : ورد ذكره في العهد المملوكي في محلّة الصالحية ، تحت الجامع المظفّري [جامع الحنابلة] ، خرّب بعد سنة ألف للهجرة.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٢

ـ خان الليمون : ورد ذكره في العهد المملوكي خارج باب الفرج ، وكان يباع فيه اللحم ، ولا تتوفّر عنه معلومات أخرى. درس.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٠٥ ، ٢٢٤ ، ٣٤٥

ـ خان المدرسة (١) : ورد ذكره في العهد المملوكي بسوق الفاكهة ، برأس محلّة تحت القلعة ، تحت دار الطعم. درس.

الإعانات على معرفة الخانات لابن عبد الهادي

ـ خان المدرسة (٢) : ورد ذكره في العهد المملوكي في محلّة الصالحيّة ، شمالي حمّام القاضي علاء الدين المرداوي. درس.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٣

ـ خان المراديّة : من خانات العهد العثماني في جادة سوق الحرير ، شيّده والي دمشق مراد پاشا ، وبوشر بالبناء سنة ١٠٠٢ ه‍ / ١٥٩٣ م ، وانتهى سنة ١٠٠٥ ه‍ / ١٥٩٦ م ، وجدّدت قبّته نحو بدايات القرن العشرين ، ويعرف أيضا بالبزّستان [وهي كلمة تركيّة : بدستان وتعني إمّا سوق البضائع الثمينة المغطّى ، أو سوق المقصّبات والمطرّزات] ، كما يعرف بخان مراد پاشا ، وبوكالة مراد پاشا ، وبوكالة المراديّة ، وبقيسارية المراديّة. ولا يزال بناؤه قائما إلى اليوم وتشغله متاجر الملبوسات النسائية والمطرّزات والأصواف وغيرها.

خلاصة الأثر للمحبّي ٤ / ٣٥٦

أسواق دمشق القديمة للشهابي ١٣٩

ـ خان المرجة : ورد ذكره في العهد العثماني في ساحة المرجة ، بين سوق علي باشا ومبنى البريد والبرق

٢٤٢

القديم ، وكان معظم زبائنه من فلاحي الغوطة ، ثم أنشئت في مكانه سينما «الإصلاحية» سنة ١٩٢٠ م ، بعدها صار موضعا لكراج أمية ، ثم هدم البناء ومجاوراته من الأبنية عند تنظيم المنطقة في بداية الخمسينات من القرن العشرين.

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٥٦

خطط دمشق للعلبي ٤٨٦

ـ خان مردم بك : ورد ذكره في العهد العثماني ، ولا تتوفّر عنه معلومات أخرى سوى أنه كان يعرف بخان العربجيّة. درس.

خطط دمشق للعلبي ٤٨٧

ـ خان المرستان : ورد ذكره في العهد المملوكي في محلّة الصالحيّة ، ولعل التسمية أطلقت عليه نسبة للبيمارستان القيمري ، ولا تتوفّر عنه معلومات أخرى. درس.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٣

ـ خان مصطفى لالا پاشا : من خانات العهد العثماني في محلّة العقيبة [محلّة عين علي سابقا] خارج باب الفرج ، عند سوق الهال القديم ، بجوار جامع الخليلي ومدرسة سبع المجاهدين ، شيّده والي دمشق لالا مصطفى پاشا ، وذكرته وثائق المحاكم الشرعية بدمشق سنة ١٠٤٠ ه‍ / ١٦٣١ م ، وهدم إثر فتح سوق الهال خلال السنوات ١٩٢٨ ـ ١٩٣٠ م. ولا زالت منطقته تحمل اسم (خان الباشا).

خطط دمشق للمنجّد ٤٥

خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثرية مج ٢٥ / ١٩٧٥

ـ خان المغاربة : في حي السويقة ، أقيم ١٩٣١ م ، ويسميه أبناء الحي : «رباط المغاربة» ، أنشأه أحد أبناء الشمال الإفريقي الأثرياء ليكون منزلا للحجّاج القادمين من شمال إفريقية حيث يقضي العرف بينهم زيارة دمشق بعد انتهاء مناسك الحجّ وعودتهم إلى ديارهم ، وفي عام ١٩٥١ م كانت تشغل مبناه مدرسة «ابن خلدون» الابتدائية ، ثم تبدّل اسمها في حقبة لا حقة بسبب إطلاق اسم ابن خلدون على مدرسة التجهيز الأولى.

جرد أثري لخانات دمشق ، ليحيى ، الحوليات الأثرية مج ٣١ / ١٩٨١

بحث ميداني للمؤلف

٢٤٣

ـ خان المقدّم : من خانات العهد الأيوبي داخل باب الفراديس ، بين المدرسة المجاهديّة ومسجد لراس [مجامع السيدة رقيّة اليوم] ، ويعتبر أقدم خان معروف في دمشق ، شيّده الأمير شمس الدين بن المقدّم حوالي سنة ٥٨٠ ه‍ / ١١٨٤ م. درس.

خطط دمشق للمنجّد ٤١

خطط دمشق للعلبي ٤٧٥

ـ خان الملح : يعتقد بأنه من خانات العهد المملوكي في محلّة مسجد الأقصاب ، تجاه خان العقّاد من جهة الجنوب ، ورد ذكره في سجلات المحكمة الشرعية بمدينة حماة. درس.

خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثرية مج ٢٥ / ١٩٧٥

ـ خان المليح : ورد ذكره في العهد المملوكي في محلّة الصالحيّة ، قدّام قباب جركس [المدرسة الجهاركسيّة]. درس.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٣

ـ خان منجك : من خانات العهد المملوكي عند باب النصر [المدخل الغربي لسوق الحميديّة] ، قرب حكر السمّاق [منطقة شارع النصر وجامع تنكز اليوم] ، شيّده نائب السلطنة الأمير سيف الدين منجك سنة ٧٧٦ ه‍ / ١٣٧٤ ـ ١٣٧٥ م. درس.

الدرّة المضيّة لابن صصرى ٤١

خطط دمشق للعلبي ٤٧٥

ـ خان المنصور : ورد ذكره في العهد المملوكي خارج حلّة القبيبات [الميدان الفوقاني] ، عند القبب. درس.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٦٢

ـ خان الناصر : من خانات العهد الأيوبي في محلّة العقيبة تجاه خان الزنجاري ، شيّده السلطان صلاح الدين يوسف [الثاني] الذي قتله هولاكو سنة ٦٥٩ ه‍ / ١٢٦١ م ، وحوّل إليه دار الأطعمة وكانت قبل ذلك غربي القلعة في اسطبل السلطان. درس.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٤٨

خطط دمشق للمنجّد ٤٠

ـ خان النجيبي : من خانات العهد المملوكي في محلّة ميدان الحصى [الميدان التحتاني] ، ينسب بناؤه إلى

٢٤٤

نائب السلطنة آقوش النجيبي تولى سنة ٦٦٠ ه‍ / ١٢٦٢ م وعزل سنة ٦٧٠ ه‍ / ١٢٧١ ـ ١٢٧٢ م. درس.

خطط دمشق للمنجّد ٤٠

خانات مدينة دمشق للريحاوي ، الحوليات الأثرية مج ٢٥ / ١٩٧٥

ـ خان النحّاس : ورد ذكره في العهد العثماني في محلّة مئذنة الشحم ، هدم في مطلع الخمسينات من القرن العشرين.

خطط دمشق للعلبي ٤٨٧

ـ خان نقيب الأشراف : ورد ذكره في العهد المملوكي خارج باب النصر وباب الجابية ، إلى الجنوب من جامع الطواشي الواقع بين محلّتي الأخصاصيّة [الدرويشيّة اليوم] وحكر السمّاق [منطقة شارع النصر وجامع تنكز اليوم]. درس.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٣٤٦ ، ٣٧١

ـ خان الهجّانة : ورد ذكره في العهد المملوكي على طريق قصر حجّاج ، قرب تربة اليحياوي. درس.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ١٩٠

ـ الخانقاه : كلمة فارسيّة جمعها خوانق ، وتعني أصلا البيت ، ثم أطلقت على دار الصوفيّة ، أو المكان الذي ينقطع فيه بعض الناس للعزلة أو العبادة ، وهي بمثابة الدير في المسيحيّة ، وتضمّ الخانقاه مسجدا لا تقام فيه صلاة الجمعة ولا يضمّ مئذنة أو منبرا للخطابة ، وتلحق به مدرسة للعلوم الدينيّة وضريح وسبيل للماء.

موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ١٥٧

خطط دمشق للعلبي ٣٨٩

ـ الخانقاه الأسديّة : أنشأها في العهد الأتابكي أسد الدين شيركوه بدرب الهاشميين المعروف بدرب الوزير أو الوزيري ، داخل باب الجابية [منطقة سوقي القطن والصوف] ، وذلك حوالي سنة ٥٦٠ ه‍ / ١١٦٥ م. والجدير بالذكر أن لا علاقة لهذه الخانقاه بالتربة الأسديّة في الصالحيّة ، ولا بالمدرسة الأسديّة في الشرف القبلي. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٣

الدارس للنعيمي ٢ / ١٣٩

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٠

٢٤٥

منادمة الأطلال لبدران ٢٧٢

خطط دمشق للعلبي ٣٩٤

ـ الخانقاه الإسكافيّة : أنشأها في العهد الأيوبي شرف الدين محمد بن الإسكاف بسفح قاسيون على نهر يزيد ، ويمعتقد بإقامتها سنة ٦٥٠ ه‍ / ١٢٥٢ م ، وتعرف أيضا بخانقاه ابن الإسكاف. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٠

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٠

مفاكهة الخلّان لابن طولون ٢ / ١١٤

منادمة الأطلال لبدران ٢٧٢

خطط دمشق للعلبي ٣٩٤

ـ الخانقاه الأندلسيّة : أنشأها في العهد الأيوبي أبو عبد الله محمد بن يوسف الأندلسي في حي الكلّاسة غربي الخانقاه السميساطيّة وشرقي المدرسة العزيزيّة [ضريح صلاح الدين الأيوبي اليوم] ، إلى يسار الخارج من باب الجامع الأموي الشمالي ، ومن المحتمل إقامتها سنة ٦٤٠ ه‍ / ١٢٤٢ ـ ١٢٤٣ م. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩١

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤١

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٠

منادمة الأطلال لبدران ٢٧٢

خطط دمشق للعلبي ٣٩٤

ـ الخانقاه الباسطيّة : أنشأها في العهد المملوكي القاضي زين الدين عبد الباسط بن خليل ، ناظر الجيوش الاسلاميّة ، إلى يسار الذاهب من الجسر الأبيض نحو طلعة العفيف ، غربي المدرسة الإسعرديّة ، وذلك سنة ٨٣٦ ه‍ / ١٤٣٢ ـ ١٤٣٣ م ، وكانت تتألّف من مدرسة ومسجد ، كما كانت دارا للأمير عبد الباسط الذي بنى الحمّام القريب منها والمعروف باسمه ، وعرفت أيضا بالمدرسة الباسطيّة. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤١

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤١

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢٧٤

منادمة الأطلال لبدران ٢٧٣

خطط دمشق للعلبي ٣٩٥

٢٤٦

ـ الخانقاه الحساميّة (١) : أوقفتها في العهد الأيوبي ست الشام اخت السلطان صلاح الدين الأيوبي وأم حسام الدين لاجين ، في محلّة الشبليّة [ساحة الميسات اليوم] ، إلى الشمال المجاور للمدرسة الشبليّة البرّانية ، عند جسر كحيل الذي عرف فيما بعد بجسر الشبليّة ، وذلك حوالي سنة ٥٨٥ ه‍ / ١١٨٩ م ، والجدير بالذكر أن الأستاذ محمد أحمد دهمان ذكرها في حاشية القلائد الجوهرية باسم : الخانقاه الحساميّة الشبليّة ، مما قد يؤدي إلى الالتباس بينها وبين الخانقاه الشبلية التي لا علاقة لها بالحساميّة رغم تقارب موضعيهما. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩١

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٣

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٣

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٧٨ ، ٢ / ٤٨٧

منادمة الأطلال لبدران ٢٧٤

خطط دمشق للعلبي ٣٩٦

ـ الخانقاه الحساميّة (٢) : كانت في الشرف القبلي حيث مباني جامعة دمشق اليوم ، ولا علاقة لها بالخانقاه الحساميّة (١) ، كما لا تتوفّر عنها أية معلومات. درست.

الدارس للنعيمي ١ / ٣٤٠ (بعنوان المدرسة الظاهريّة البرّانية)

القلائد الجوهرية لابن طولون : الفهارس

خطط دمشق للعلبي ٣٩٦

ـ الخانقاه الخاتونيّة : أنشأتها في العهد الأيوبي الخاتون عصمة الدين بنت الأمير معين الدين أنر ، وزوجة السلطان نور الدين محمود (الشهيد) ، ومن بعده السلطان صلاح الدين الأيوبي ، في أول الشرف القبلي ، [في شارع النصر ، لصيق جامع تنكز من جهة الشرق] ، وذلك حوالي سنة ٥٧٥ ه‍ / ١١٧٩ ـ ١١٨٠ م. وكانت تعرف أيضا بخانقاه خاتون ، وبرباط خاتون. هدمت عند هدم جامع تنكز القديم بعيد سنة ١٩٤٥ م.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٢

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٤ ، ٢٤٤

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٣

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٠٥ ، ١٠٧

منادمة الأطلال لبدران ٢٧٤

خطط دمشق للعلبي ٣٩٦

٢٤٧

ـ خانقاه دويرة حمد : أقدم خانقاه في دمشق ، أنشأها حمد بن عبد الله بن علي ، أبو الفرج الدمشقي المقرىء المعدّل ، وذلك سنة ٤٠٠ ه‍ / ١٠٠٩ ـ ١٠١٠ م ، وكان موقعها في درب السلسلة بباب البريد ، وتعرف أيضا بالخانقاه الدويريّة. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٣

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٦

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٤

منادمة الأطلال لبدران ٢٧٥

خطط دمشق للعلبي ٣٩٧

ـ الخانقاه الروزنهاريّة : أوقفها في العهد الأيوبي الشيخ أبو الحسن الروزنهاري المتوفى سنة ٦٢٠ ه‍ / ١٢٢٣ م ، لصيق باب الفراديس من خارجه ، على ضفة بردى ، وعرفت في العهد العثماني باسم جامع الكردي ، وبمسجد الروزنهاريّة. درست ولا يزال مبناها قائما ويشغله معمل للحلويّات.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٢١٩

الدارس للنعيمي ٢ / ١٥٠

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٤

منادمة الأطلال لبدران ٢٧٦

خطط دمشق للعلبي ٣٩٧

ـ الخانقاه السميساطيّة : تعتبر من أشهر خوانق دمشق ، إلى يمين الخارج من باب الجامع الأموي الشمالي ، أوقفها أبو القاسم علي بن محمد بن يحيى السّلمي السميساطي [نسبة لسميساط من بلاد الشام] المتوفى سنة ٤٥٣ ه‍ ، وكانت في موضعها دار عبد العزيز بن مروان بن الحكم ، ثم صارت للخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز. وعرفت أيضا بالخانقاه الشميصاتيّة ، وبدويرة السميساطي ، ولا يزال بناؤها قائما إلى اليوم وتشغله مدرسة شرعيّة.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٦١

الدارس للنعيمي ٢ / ١٥١ ، ١٥٢

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٤

مفاكهة الخلّان لابن طولون (الفهارس)

لطف السمر للغزّي ٣٥٣ ، ٣٥٤

منادمة الأطلال لبدران ٢٧٦

٢٤٨

ـ الخانقاه الشبليّة : أنشأها في العهد الأيوبي شبل الدولة كافور الحسامي المعظّمي المتوفى سنة ٦٢٣ ه‍ / ١٢٢٦ م ، في محلّة الشبليّة ، إلى الشمال المجاور للمدرسة الشبليّة البرّانية وبينهما طريق الشبليّة [حيث ساحة الميسات اليوم]. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٢

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٣

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ١٩٤ ، ١٩٦ ، ٣٥٨

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٦

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٠

خطط دمشق للعلبي ٣٩٩

ـ الخانقاه الشريفيّة : كانت في محلّة العصرونيّة ، شرقي دار الحديث الأشرفية الجوّانية ، غربي المدرسة العادليّة الصغرى ، لصيق المدرسة الطومانيّة ، وكان بها قبر واقفها الشريف شهاب الدين أحمد بن السيّد شمس الدين محمد المعروف بابن الفقاعي ، ولا يعرف بالتحديد تاريخ إنشائها ، ولعله سنة ٦٦٠ ه‍ / ١٢٦٢ م أو قبل ذلك. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٣

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٧

منادمة الأطلال لبدران ٢٨١

خطط دمشق للعلبي ٤٠٠

ـ الخانقاه الشقاريّة : كانت بجوار الربوة من جهة الشرق ، ببستان المادنة ، تحت النيرب الأعلى والدوّاسة [في الطرف الغربي لحديقة تشرين اليوم] ، ولا تتوفّر عنها أية معلومات. درست.

مخطط الصالحيّة لدهمان ، الرقم ١٢٩

ـ الخانقاه الشنباشيّة : أوقفها في العهد الأيوبي أبو عبد الله الشنباشي سنة ٦٥٠ ه‍ / ١٢٥٢ م ، واختلف المؤرّخون حول موقعها ، فمنهم من يقول في حارة «بلاطة» حيث زقاق المحكمة الآخذ من سوق الخيّاطين إلى الحريقة اليوم ، ومنهم من يجعلها في زقاق الشمّاعين بالشاغور الجوّاني. وفي أواخر العهد العثماني صارت مدرسة للإناث ، ثم مكتبا للأطفال ، وتحوّل ما تبقّى من بنائها اليوم إلى منزل للسكن. وتعرف أيضا بخانقاه الشنباشي ، وبمسجد الشنباشي.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٢

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٣

٢٤٩

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٦

منادمة الأطلال لبدران ٢٨١

خطط دمشق للعلبي ٤٠١

ـ الخانقاه الشهابيّة : أوقفها في العهد المملوكي الأمير أيدكين بن عبد الله الشهابي ، من خيار الأمراء بدمشق ، المتوفى ٦٧٧ ه‍ / ١٢٧٨ م ، في محلّة الكلّاسة ، غربي المدرسة العادليّة الكبرى. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦١

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٦

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٠

خطط دمشق للعلبي ٤٠١

ـ الخانقاه الشومانيّة : أنشأها شومان ظهير الدين ، أحد مماليك بني أيوب ، ولا تتوفّر عنها أية معلومات. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩١

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦١

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٠

ـ خانقاه الشيخ صدر الدين البكري المحتسب : أنشأها نجم الدين أيوب والد السلطان صلاح الدين الأيوبي في درب قطيطة بناحية باب البريد ، ولا تتوفّر عنها أية معلومات. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٣

ـ خانقاه الطاحون : ينسب إنشاؤها بالوادي خارج البلد إلى السلطان نور الدين محمود بن زنكي (نور الدين الشهيد) ، ولّي مشيختها الشيخ سعيد الكاشاني الفرغاني المتوفى سنة ٦٩٩ ه‍ / ١٢٩٩ ـ ١٣٠٠ م.

ولا تتوفّر عنها معلومات أخرى. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٢

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٤

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٧

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٢

٢٥٠

ـ الخانقاه الطاووسيّة : كانت من أقدم الآثار السلجوقيّة في دمشق ، أنشأتها صفوة الملك لابنها شمس الملوك دقاق ، وتم البناء سنة ٥٠٤ ه‍ / ١١١٠ ـ ١١١١ م ، في موضع سينما الأهرام ومقهى الهاقانا بشارع پور سعيد اليوم ، وأطلق اسمها خطأ على الجامع المقابل لها (جامع الطاووسيّة) في حين أن تسميته التاريخيّة الصحيحة هي (الخانقاه اليونسيّة). وتعرف أيضا بخانقاه الطواويس ، وبخانقاه الطواويسيّة ، وبالمدرسة الطاووسيّة. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٤

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٧

الدرّة المضيّة لابن صصرى ١١٢

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٢

خطط دمشق للعلبي ٤٠٢

ـ الخانقاه العزّية : تنسب لواقفها نائب السلطنة المملوكية بدمشق الأمير عز الدين أيدمر الظاهري المتوفى في القاهرة سنة ٦٦٠ ه‍ / ١٢٦٢ م ، وكانت بمحلّة الجسر الأبيض ، على نهر ثورا ، إلى يمين الذاهب من الجسر الأبيض نحو جامع الروضة [شارع مصر اليوم] ، وعندها رباط العزّية ، وتعرف أيضا بخانقاه عز الدين أيدمر ، وبالمدسة العزّية. تخرّبت في القرن العاشر للهجرة.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٦

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٧٤ ، ٢٨١ ، ٢٨٢

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٩

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٣

خطط دمشق للعلبي ٤٠٢

ـ الخانقاه القصّاعية : كانت داخل باب الجابية ، في القصّاعين [محلّة الخيضريّة اليوم] ، أوقفتها فاطمة بنت كوكجا ربما في العهد الأيوبي سنة ٥٩٣ ه‍ / ١١٩٧ م ، وعرفت أيضا بالمدرسة الخاتونيّة بالقصّاعين ، وبمدرسة القصّاعين ، وبالمدرسة القصّاعيّة. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢١٢ ، ح ٥ ، ٦

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٨

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥١

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٤

خطط دمشق للعلبي ٤٠٣

ـ خانقاه القصر : أوقفها «شمس الملوك» في العهد السلجوقي ، في الشرف القبلي ، وكانت تطلّ على

٢٥١

الميدان الأخضر وسمّيت بالقصر لأنها كانت تشرف على القصر الأبلق ، ويطرح العلبي فرضيّة إنشائها حوالي سنة ٥٢٨ ه‍ / ١١٣٤ م. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٢

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٧

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥١

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٤

خطط دمشق للعلبي ٤٠٤

ـ الخانقاه الكجّجانية : كانت في الشرف الأعلى ، بين الخانقاه الطاووسيّة والمدرسة العزّية البرّانية [مكان سينما أدونيس ومقهى الكمال الصيفي ، قبالة مؤسّسة الكهرباء اليوم] ، أنشأها في العهد المملوكي الأمير مجاهد الدين إبراهيم الكجّجاني سنة ٧٦١ ه‍ / ١٣٥٩ ـ ١٣٦٠ م على أنقاض دار الأمير بلاط المتوفى سنة ٧٥٦ ه‍ / ١٣٥٥ م [ولعله بلاط قفجق أمير طبلخانات دمشق]. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٨ ، ١٦٩

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مجلد ١ ، ٣ / ٤٩١

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥١

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٥

خطط دمشق للعلبي ٤٠٥

ـ خانقاه الكجّجي : كانت في محلّة الخلخال ، بجوار المنيبع ، تشرف على ميدان ابن أتابك [معرض دمشق الدولي اليوم] ، أنشأها الشيخ صدر الدين الكجّجي التبريزي ثم البغدادي ، وهي غير الخانقاه الكجّجانية بالشرف الأعلى. درست.

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مجلد ١ ، ٣ / ٤٩١

ـ الخانقاه المجاهديّة : أنشأها في الشرف القبلي [مكان مشافي جامعة دمشق اليوم] مجاهد الدين إبراهيم ، كان أمير جاندار الملك الصالح نجم الدين أيوب بن الملك الكامل بن الملك العادل ، وذلك سنة ٦٥٦ ه‍ / ١٢٥٨ م. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٣

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مجلد ١ ، ٣ / ٣٦٥

الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٩

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥١

٢٥٢

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٥

خطط دمشق للعلبي ٤٠٥

ـ الخانقاه الناصريّة (١) : في محلّة العمارة الجوّانية ، خلف قيسارية الصرف ، وخلف المدرسة الناصرية الجوّانية ، وكانت في الأصل دارا لمنشئها الملك الناصر صلاح الدين يوسف آخر سلاطين العهد الأيوبي.

أنظر أيضا المدرسة الناصرية الجوّانية. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٣

الدارس للنعيمي ٢ / ١٧٨ رقم ١٨٢

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥٤

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٩

ـ الخانقاه الناصريّة (٢) : كانت في جبل قاسيون على نهر يزيد ، بجوار تربة الملك الناصر صلاح الدين يوسف آخر سلاطين العهد الأيوبي. وتعرف أيضا بخانقاه الملك الناصر ، بالمدرسة الناصريّة البرّانية ، وبدار الحديث الناصريّة البرّانية. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٧٨ رقم ١٨١

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥٤

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٨

ـ الخانقاه النجميّة : أنشأها الملك الأفضل نجم الدين أيوب والد السلطان صلاح الدين ، المتوفى سنة ٥٦٨ ه‍ / ١١٧٣ م في باب البريد ، قرب المدرسة المعينيّة ، ونسبت إليه تسميتها. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٧٤

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥٣

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٧

خطط دمشق للعلبي ٤٠٦

ـ الخانقاه النجيبيّة : تنسب لواقفها في العهد المملوكي الأمير جمال الدين آقوش النجيبي الصالحي ، فتحت سنة ٦٧٧ ه‍ / ١٢٧٨ م ، وكانت بحارة القصر [المرجّح أنها بمحلّة الحلبوني اليوم] ، تطلّ على الميدان الأخضر ، وتعرف أيضا بخانقاه القصر لأنها تشرف على القصر الأبلق [وهي غير خانقاه القصر المنشأة سنة ٥٢٨ ه‍ / ١١٣٤ م] ، كما تعرف بالخانقاه النجيبيّة البرّانية. درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٧١

٢٥٣

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥٢

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٦

خطط دمشق للعلبي ٤٠٦

ـ الخانقاه النحاسيّة : أنشأها في العهد المملوكي الخواجا شمس الدين بن النحّاس الدمشقي المتوفى سنة ٨٦٢ ه‍ / ١٤٥٨ م ، ولا يزال بناؤها قائما إلى اليوم لصيق مقبرة الدحداح من جهة الجنوب ، في العقيبة بحي العمارة الجوّانية ، قرب بوابة الآس. وتعرف أيضا بمدرسة ابن النحّاس ، وبمدرسة الخواجا ابن النحّاس ، وبالمدرسة النحّاسية ، وبمسجد مدرسة ابن النحّاس ، وبمسجد النحّاس [وهو غير مسجد أو جامع النحّاس في محلّة ركن الدين] ، وبمسجد النحّاسين.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٧٣

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٦٩ ، ٣٤٧ ، وح ٨

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥٣

منادمة الأطلال لبدران ٢٨٧

ذيل ثمار المقاصد لطلس ٢٥٧

خطط دمشق للعلبي ٤٠٧

ـ الخانقاه النهريّة : كانت من مشيّدات العهد المملوكي في أول شارع القنوات ، إلى الغرب من مدفن سيدي خمار ، أنشئت حوالي سنة ٧٩٤ ه‍ / ١٣٩٢ م ، وبقي منها في زمن الحصني (١٨٧٤ ـ ١٩٤٠ م) الباب والشبّاك والباقي صار بستانا ودارا للسكن ، وكانت تعرف أيضا بخانقاه «عمر شاه». درست.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٨٨

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥٦

منادمة الأطلال لبدران ٢٩٣

منتخبات التواريخ لدمشق للحصني ٩٦٤

خطط دمشق للعلبي ٤٠٦

ـ الخانقاه اليونسيّة (١) : أنشأها في العهد المملوكي الأمير يونس دوادار الملك الظاهر برقوق سنة ٧٨٥ ه‍ ١٣٨٣ م ، إلى الشرق من المدرسة العزّية والخانقاه الطاووسيّة في الشرف الأعلى [مكان جامع الطاووسيّة قبالة سينما الأهرام اليوم] ، وأعيد بناؤها سنة ٧٩٠ ه‍ / ١٣٨٨ م. وتعرف أيضا بخانقاه يونس الدوادار ، وبالخانقاه اليونسيّة الدواداريّة ، وبعمارة يونس ، وبعمارة يونس الدوادار ، وبالمدرسة اليونسيّة. ولا يزال النقش الحجري المؤرّخ لها موجودا في جدارها الشرقي مما يؤكّد خطأ إطلاق اسم «جامع الطاووسيّة»

٢٥٤

عليها ، ولا علاقة لهذه الخانقاه بالتربة اليونسيّة في مقبرة الباب الصغير.

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مجلد ١ ، ٣ / ٩٣

الدارس للنعيمي ٢ / ١٨٩

مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٥٦

منادمة الأطلال لبدران ٢٩٣

خطط دمشق للعلبي ٤٠٨

ـ الخانقاه اليونسيّة (٢) : أقدم من سابقتها الخانقاه اليونسيّة (١) ، وتعرف بالزاوية اليونسيّة ، أنظر الزاوية اليونسيّة.

إعلام الورى لابن طولون ٥٣ وح ١

ـ الخانكاه : كلمة مصحّفة صوابها الخانقاه.

ـ الخبّازين : موضع كان عند رأس درب الزلّاقة [ءاخل الباب الصغير ، بالدقّاقين ، جنوبي البزوريّة اليوم].

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٦٤ رقم ٣٣

ـ الخراب (١) : محلّة إلى الجنوب من القيمريّة والشرق من مأذنة الشحم والشمال من حي الأمين.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ١٠٠

تاريخ البصروي ٢٠٠

ـ الخراب (٢) : حارة في شرق الصالحيّة. أنظر حارة الخراب.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٤٨ رقم ٥

ـ خربة البوّاب : موضع كان عند مسجد عطاف في رأس درب الحجر [رأس جادة باب توما اليوم].

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٦

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧٧ رقم ١٢٨

ـ خربة الكنيسة : كانت في باب البريد. أنظر المدرسة البلخيّة.

الدارس للنعيمي ١ / ٤٨١

ـ الخرزيين : حوانيت كانت عند باب الزيادة [الباب الجنوبي للجامع الأموي] ، سمّيت بذلك نسبة لحرفة الخرز ، وأصل التسمية من الخرازة وهي حرفة الخرّاز صانع الخرز وخيّاط الجلد. أنظر أيضا سوق الخريزاتيين.

رحلة ابن جبير ١٨٨

٢٥٥

ـ الخريزاتيّة : دخلة في سوق مدحت پاشا ، إلى يمين الداخل من باب الجابية ، بجوار خان سليمان پاشا من جهة الشرق ، بين زقاق الشمّاعين وزقاق الدقّاقين ، قبالة منتصف المسافة بين سوق الخيّاطين سوق البزورية.

خارطة المنجّد

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤ م

ـ الخشّابين : محلّة وسوق خارج باب الشاغور [الباب الصغير] ، قرب مقبرة الباب الصغير.

الدرّة المضيّة لابن صصرى ٣٦

لطف السمر للغزّي ٢ / ٥٣٩

ـ الخشبيين : محلّة كانت على نهر ثورا ، غربي رحى الاشنان [قرب الطرف الشمالي لشارع الثورة اليوم].

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٣

ـ الخشخاشة : تسمية تطلق على القبر الصغير الذي يدفن فيه الأطفال.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١١٥

ـ الخضراء (١) : موضع كان بجوار الجدار الجنوبي للجامع الأموي ، مكان الصاغة القديمة وسوق القباقبيّة الحاليين ، أطلقت تسميته نسبة لقصر الخضراء (قصر الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان) الذي كان في هذا الموضع.

خارطة المنجّد ، المجمع العلمي العربي

ـ الخضراء (٢) : كانت بني أميّة تنزل في (الخضراء) ظاهر البلد ، ثم شيّد بنو العبّاس في موضعها دار إمارة تسمى (القصر). وعبارة ابن شدّاد مبهمة ، فهل كان يقصد بالخضراء المرج الأخضر؟ ثم ما هو القصر الذي بناه العبّاسيون في الخضراء؟ وإذا كان يقصد (حارة الخضراء) فهناك اثنتان ، الأولى عند قصر الخضراء ، والثانية قرب الباب الصغير ، ومن المستحيل أن يكون القصر العبّاسي قد بني في إحداها لأنهما داخل السور ، خصوصا وأنه حدّد موقعه : بظاهر البلد. وعندي أنه أدخلنا في متاهة هو نفسه تخبّط في جوابها.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٣٧

ـ الخضيريّة : تحريف على ألسنة العامّة للخيضريّة.

ـ الخطا : جيل من الأتراك القريبين من بلاد الصين ، وإليهم تنسب السهام الخطائيّة ، وهي سهام في

٢٥٦

رؤوسها مواد متفجّرة ومحرقة ، استعملها المماليك في قتالهم. أنظر : السهام الخطائيّة.

إعلام الورى لابن طولون ٨١ وح ٢

ـ الخلخال : كانت محلّة تجاور محلّة المنيبع وتشرف على ميدان ابن أتابك [وبلغة اليوم كانت في موضع مباني جامعة دمشق ومشافيها في حي البرامكة].

الدارس للنعيمي ١ / ٦٠٠ ، ٦٠٢

ـ الخلوة : مكان اختلاء الناس لاقامة الأذكار (نوع من التصوّف).

ـ الخميسيّات (١) : مقبرة في محلّة أبو جرش من الصالحيّة ، على سفح قاسيون ، إلى الجنوب المجاور لمغارة الجوعيّة ، والشمال من نهر يزيد ، والغرب من المدرسة الركنيّة البرّانية [جامع ركن الدين اليوم].

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٠٢

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

مخطط الصالحية لدهمان

ـ الخميسيّات الواطيات : يرجّح أن تكون في الطرف الجنوبي لمقبرة الخميسيات بسفح قاسيون [الطرف المنخفض أو الواطىء] ، وفيها قبر الشيخ أبو عمر صاحب المدرسة العمريّة.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ٢ / ٥٦١

ـ خندق السور : الخندق المحاذي لسور دمشق من جهته الخارجيّة الشرقيّة ، وكان يمتدّ من ساحة باب توما إلى الشرق القريب من باب كيسان.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ١٥٩

خريطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤ م

ـ خندق الصّور : تحريف على ألسنة العامة صوابه : السور ، أنظر خندق السور.

ـ خندق قلعة دمشق : الخندق الذي كان حول قلعة دمشق من بنائها في العهد السلجوقي ، وسّعه الملك العادل الأيوبي عند إعادة بناء القلعة ، ردم قسمه الجنوبي عند بناء النصف الغربي لسوق الحميديّة سنة ١٧٨٠ م ، كما ردم قسمه الغربي أواخر العهد العثماني عند عمارة سوق الخجا أيام الولاية الأولى لحسين ناظم پاشا ١٨٩٥ ـ ١٩٠٧ م.

قلعة دمشق للريحاوي ١٩ ، ٨٢ ، ٢٦٣

دمشق تاريخ وصور للشهابي ٢١٩

معجم دمشق التاريخي ج ١ م ـ ١٧

٢٥٧

ـ الخنكار : كلمة فارسيّة استعملت بمعنى (السلطان).

إعلام الورى لابن طولون ٢٣٩ وح ٢

ـ الخنكاري : نسبة للخنكار.

ـ الخواتميين : ورد ذكرهم في العهد المملوكي في محيط باب البريد ، وهم صنّاع أو باعة الخواتم.

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٩١

ـ الخواجا : كلمة فارسيّة بمغنى : السيّد ، أو التاجر الغني ، أو ربّ البيت ، أو الحاكم ، أو المعلّم ، أو الخصي ، ويقال خواجكي بإضافة الكاف للمبالغة والتعظيم.

معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي لدهمان ٦٩

ـ الخوّاصين [خطأ صوابه الخوّاصون ولكن هكذا وردت] : موضع كان في سوق الخيّاطين الحالي ، بين (القبّانين) من جهة الشمال ، و (الطوّاقين) من جهة الجنوب ، وبلغة اليوم : بين القلبقجيّة شمالا والطرف الجنوبي لسوق الخيّاطين. والخوّاص هو من يطرّز الثياب بخيوط الذهب. ويعرف هذا الموضع أيضا بخطّ الخوّاصين ، وبدرب الخوّاصين.

الدارس للنعيمي ١ / ١٢٥ ، ٣٣٧ ، ٦٠٦ ، ٦٠٧ ، ٦١٥ ، ٢ / ٣٣٢

خارطة المنجّد (المجمع العلمي العربي)

ـ الخوخة : موضع إلى الشمال من التربة اليونسيّة بمقبرة الباب الصغير.

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٠١

٢٥٨

باب الدال

ـ الدائرة الحشريّة : مؤسّسة رسمية وجدت في العهد العبّاسي ، واستمرت في العهدين الأيوبي والمملوكي ، لمنح ورثة المتوفى من النساء نصيبهنّ من الميراث والباقي لبيت المال ، وذلك على المذهب الشافعي الذي ساد العهد المملوكي. ألغيت.

إعلام الورى لابن طولون ١٨١ وح ١

ـ الدار : أنظر أسماء الدور غير المذكورة تحت هذا العنوان في : بيت.

ـ دار ابن أبي الفداء : كانت في الشاغور عند مسجد العنّابة. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٩

ـ دار ابن أبي الفوارس : كانت داخل باب السلامة [باب السلام] ، احترقت في العهد المملوكي سنة ٧١٢ ه‍. درست.

البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ٧٤

ـ دار ابن الأعيرج : كانت في رأس عقبة الصوف [في مئذنة الشحم]. درست.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٧

ـ دار ابن أميّة : شيّدها أحمد بن يدغباش (أمير دمشق نيابة عن علي بن أماجور ، ثم خلافة لأحمد بن طولون ، ولم يذكر أحد تاريخ وفاته) وكان موقعها غربي المسجد الجامع [المسجد الأموي] وبينهما الطريق ، كما صيّرت في إحدى المرّات ديوانا. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٨

ـ دار ابن البارزي : كانت في حي الكلّاسة شرقي المدرسة الظاهريّة الكبرى. درست.

الدارس للنعيمي ١ / ٥٠٧

ـ دار ابن البقّال : كانت في درب ابن البقّال [بمحلّة الدقّاقين جنوبي سوق البزوريّة]. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٤

٢٥٩

ـ دار ابن التبني : كانت في حارة الغرباء [سوق الأروام اليوم] ثم شيّدت في مكانها المدرسة الأصفهانيّة. درست.

الدارس للنعيمي ١ / ١٥٨ ، ٢ / ٣٣٨ وح ٢

ـ دار ابن جرادة : كانت خارج باب توما ، وجعلها نائب الشام المملوكي قبجق سنة ٦٩٩ ه‍ خمّارة وحانة. درست.

البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ١٢

ـ دار ابن الدجاجة : كانت في غرب سقيفة جناح ، وهي دار أبي قحافة ومعاوية ابني عفيف ، مجهولة الموقع.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٥

ـ دار ابن دلامة البصري : أنظر دار ابن دلامة البصروي.

الدارس للنعيمي ١ / ٩

ـ دار ابن دلامة البصروي : كانت في محلّة الجسر الأبيض ، لصيق دار القرآن الدلامية ، بزقاق الخواجا إبراهيم من جهة الشرق [بشارع ابن المقدّم اليوم]. درست.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٧٤ (بعنوان : بيت ابن دلامة)

المروج السندسيّة لابن كنّان ٤٣

ـ دار ابن ريش : كانت جنوبي الزلّاقة [بين محلّة الدقّاقين والباب الصغير اليوم]. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٥٨

ـ دار ابن زرناق : كانت بنواحي باب توما ، عند كنيسة اليعاقبة ، بين رحبة خالد ودرب طلحة. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٠ ، ١٣١

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧٩ وح ٧

ـ دار ابن سعد الأنصاري : كانت في سوق القمح [سوق البزوريّة اليوم] ، وعرفت في زمن ابن عساكر بفندق ابن موسى وفندق ابن حية. درست.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٣٨

٢٦٠