معجم دمشق التاريخي - ج ١

الدكتور قتيبة الشهابي

معجم دمشق التاريخي - ج ١

المؤلف:

الدكتور قتيبة الشهابي


الموضوع : التاريخ والجغرافيا
الناشر: منشورات وزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣٥٥

ـ جسر باب السّلامة : كان عند باب السلامة [باب السلام] وفي عقبة عين كمشتكين والورّاقة القديمة.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٤

ـ جسر باب الفرج : كان خارج باب الفرج ، وكملت عمارته سنة في العهد المملوكي سنة ٧٣٦ ه‍ ، وعمل عليه باشورة [أنظر الباشورة] ، ورسم باستمرار فتحه إلى ما بعد العشاء الآخرة كبقيّة سائر الأبواب ، وكان قبل ذلك يغلق من المغرب.

البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ٢٠١

ـ جسر بانياس : لعله كان على نهر بانياس قرب باب الحديد لقلعة دمشق؟

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٦

ـ جسر بردبك : كان فوق نهر بردى ، غربي التكيّة السليمانيّة ، وزال في بداية القرن العشرين. عمّره «بردبك الأشرفي إينال» في العهد المملوكي وهو الذي أقام الجامع المعلّق والمنسوب إليه أيضا.

منتخبات التواريخ لدمشق للحصني ١٠٤٦

ـ جسر بردى : يحتمل كونه نفس جسر ابن شواش لتشابه الموقعين؟ فجسر بردى كان الحدّ الفاصل بين محلّة الصالحيّة الجنوبي ، شمالي طاحون كيوان قرب الربوة ، وجسر ابن شواش في منطقة كيوان ، أو لعلهما كانا جسرين قريبين من بعضهما البعض؟

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٥

ـ جسر البطّ : كان بجهة مسجد الشهداء بحي الشهداء ، في طريق الصالحيّة ، بين ساحتي عرنوس والبرلمان اليوم. وكان في زمن ابن كنّان يعرف بجسر اكذابا بن المترح الصالحي ، وكذلك بجسر المترح.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٤٢ ، ٣٥٠

الدرّة المضيّة لابن صصرى ٥٨ ، ٥٨٦

المروج السندسيّة لابن كنّان ، الفهارس

ـ جسر البطّة؟ : لعل المقصود به جسر البطّ.

الدارس للنعيمي ٢ / ١١٣

ـ جسر ثورا : كان شرقي دمشق على طريق دوما ، بالقرب من المدرسة الشبليّة البرّانية. وعند ابن عساكر : في السهم.

١٤١

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٩٠

الدارس للنعيمي ١ / ٥٣٠ ، ٥٣١

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٩٤ ، ٢٠٤

إعلام الورى ٢٨٧

ـ جسر جسرين : كان فوق نهر بردى بغوطة دمشق ، عند قرية جسرين.

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ٦١٥

ـ جسر الحديد : كان الجسر الواصل في العهد المملوكي بين باب القلعة الشمالي ومنطقة تحت القلعة ، فوق نهر بردى. ويعرف أيضا بجسر باب الحديد.

نزهة الرفاق في شرح حال الأسواق لابن عبد الهادي ١٢٧

ـ جسر الحريّة : كان الجسر الواصل بين شارع بيروت وشارع الدكتور رضا سعيد [حيث التكيّة السليمانية والمتحف الوطني اليوم] ، أنشىء في العهد العثماني أيّام الوالي شكري پاشا سنة ١٩٠٧ م. سمّي بالحريّة نسبة لإعلان الحريّة التي ادّعاها حزب الاتحاد والترقّي بعد انقلابه على السلطان عبد الحميد الثاني. ويعرف أيضا على ألسنة الناس بالجسر الهزّاز لا هتزازه كلما مرّت عليه سيّارة أو عربة أو طنبر. وكذلك بجسر الخازوق ـ والخازوق كلمة علمية تستعمل في الهندسة للدلالة على الوتد ـ استمدّوها من القضيب المعدني الذي يعلو الجائز الشبكي القوسي للجسر.

ولاة دمشق في العهد العثماني للمنجّد ٩٥

منتخبات التواريخ لدمشق للحصني ٢٨١

مذكرات فخري البارودي ١ / ٧٢

ـ جسر الخندق : هو جسر الخندق الشرقي لقلعة دمشق. أنظر أيضا : باب جسر الخندق.

ـ جسر رحى السميريّة : مجهول الموقع.

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٥

ـ جسر الزلابية : كان في سوق الزرابلية الحالي ، فوق نهر بردى ، بين سوق التبن ودخلة الفحل ، قرب ساحة المرجة من جهة الشرق. والزلابيّة ضرب من الحلوى المقليّة ، ذكرها ابن الرومي بمطلع قصيدته المشهورة :

رأيته سحرا يقلي زلابية

في رقّة القشر والتجويف كالقصب

١٤٢

وسمّي الجسر بذلك لتواجد باعة الزلابيّة عنده.

البداية والنهاية لابن كثير ، الفهارس

الدرّة المضيّة لابن صصرى ٢٩

خارطة المنجّد

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

ـ جسر سوق الدواب : كان بظاهر البلد من جهة القبلة ، وعنده مسجد الكشك ، وقناة بهاء الدولة.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٩٣ ، ١٦١

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٥٥

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٦٠

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٢٨

ـ جسر طاحون السمريّة : كان تحت طاحون عين الكرش.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٤

ـ جسر طوغان : كان بالوادي الأخضر جنوب الوراقة العزّية.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ١٧٤

ـ جسر الفجل : كان في آخر ميدان الحصى [حي الميدان التحتاني ، بالجزماتيّة ، عند جامع منجك].

الدارس للنعيمي ٢ / ٤٤٤

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٤٤

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢٥٥

ـ جسر فرزا : كان على نهر ثورا ، ذكره ابن شدّاد عند تعداده لمساجد سطرا [قرية كانت ضمن بساتين الصالحيّة بمنطقة مسجد الأقصاب اليوم]. ويسميّه النعيمي : جسر فواز.

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٤٠

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١١١

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٦

ـ جسر فكتوريا : كان فوق نهر بردى بين شارع پور سعيد وشارع سعد الله الجابري. لا يعرف تاريخ إقامته على وجه الدقّة ، وأول إشارة عن جسر في هذا الموضع جاءتنا من عز الدين عربي كاتبي الذي وضع كتابه

١٤٣

في بدايات القرن العشرين وطبع عام ١٩١٢ ، قال : «وعلى نهر بردى بالمرجة المذكورة [يقصد المرجة الخضراء بين التكيّة السليمانية وصدر الباز عند مدخل الربوة لا ساحة المرجة] ثلاثة جسورة أحدها تجاه محطة العجلات [عند فندق سميراميس وسينما دمشق وهو جسر فكتوريا] ، والثاني الواقع مقابل باب التكيّة السليمانيّة الشمالي ، والثالث الواقع في منتصف عرصة المرجة [يقصد المرجة الخضراء وأظنّه جسر بردبك]. ويذكر الحصني جسر فكتوريا لكنه يطلق عليه اسم (الجسر الجديد التحتاني). وحوالي السنوات ١٩٢٤ ـ ١٩٢٥ م بعيد الاحتلال الفرنسي لدمشق سنة ١٩٢٠ م ، جدّد الجسر ووسّع ليلائم الآلة الحربية الفرنسية ، وفي سنة ١٩٦٢ م اختفت معالمه عند تغطية النهر بينه وبين ساحة المرجة.

الروضة البهيّة لعربي كاتبي ٤٦

منتخبات التواريخ لدمشق للحصني ٢٨٨

دمشق تاريخ وصور للشهابي ١٠٠

ـ جسر كحيل : كان في الصالحيّة وعرف فيما بعد بجسر الشبليّة نسبة للمدرسة الشبليّة بجانبه [عند دوار الميسات اليوم].

البداية والنهاية لابن كثير ، الفهارس

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١١٧

الدارس للنعيمي ، الفهارس

ـ جسر اللبّادين : يحتمل أنه كان في اللبّادين قرب حي جيرون. أنظر أيضا اللبّادين.

البداية والنهاية لابن كثير ١٣ / ٦٢

ـ جسر المصلّى : كان عند جامع المصلّى بحي الميدان التحتاني.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٨ (حوادث سنة ٣٦٣ ه‍)

ـ جسر المعزّ : كان في الصالحيّة ، بين الميطور ووادي الصفيري.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٨

ـ جسر الناصري : كان جنوبي جامع يلبغا ، إلى الشرق المجاور لساحة المرجة ، غربي تربة تغري ورمش.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢١٤

١٤٤

ـ جسر الناعمة : كان في بيت لهيا [حول البقعة التي يقوم عليها مستشفى الزهراوي في حي القصّاع اليوم] على نهر ثورا ، وعلى طريق برزة ، إلى الجنوب المجاور لبستان الناعمة. ويعرف أيضا بجسر نمرود.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٣

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢٠٤

ـ جسر النحّاس : كان في الصالحيّة ، على نهر يزيد ، قبالة الميطور ، درس بعد انتشار العمران في المنطقة التي لا تزال تحمل اسمه. تنسب تسميته للأمير النحّاس الظاهري من العهد المملوكي.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٠ (حمّام النحّاس)

لطف السمر للغزّي ١٣٣ ، وح ٦

مخطط الصالحيّة لدهمان

ـ جسر الوزير : يعتقد أنه كان في منطقة تحت القلعة.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٧

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٥٢

ـ جسر نهر يزيد : كان في سفح قاسيون ، في عقبة دير أبي العبّاس ، على طريق الكهف.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٨

ـ الجملون : السقف المبني على شكل هرمي أو على شكل سنان الجمل ، مائل من طرفيه ، انتشر في البلاد المطرة أو المثلجة ، ومثاله سقف حرم الجامع الأموي.

موسوعة العمارة الإسلامية لغالب ١٢٠

ـ الجنينة : تسمية تطلق على الحديقة في دمشق.

ـ جنينة الأمّة : كانت في موضع المطعم الدولي ، إلى يمين النازل بنزلة التجهيز.

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٨٤

ـ الجنينة الباعونيّة : كانت من ضمن بساتين محلّة أبي جرش ، إلى الجنوب من منطقة الدخوار ، والشرق المجاور لبيت أبيات ، وأصبحت اليوم ضمن ملاعب الاتحاد الرياضي العسكري.

مخطط الصالحية لدهمان

معجم دمشق التاريخي ج ١ م ـ ١٠

١٤٥

ـ جنينة بني وهبان : كانت بالطريق الوسطاني الآخذ إلى المزّة ، كما كانت وقفا على الخانقاه الدويريّة.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٧

ـ جنينة حارة الجوبان : يفترض أنها كانت في حي الصالحيّة عند حارة الجوبان.

الدارس للنعيمي ١ / ٥٤

ـ الجنينة الحمدانيّة : كانت تحت قلعة دمشق ، على حافة نهر بردى ، ويليها من جهة الشرق المدرسة الأيدغمشيّة ، وفي هذه الجنينة تربة (حسن پاشا البلجي المتوفى ١٠٠٢ ه‍).

خلاصة الأثر للمحبّي ٢ / ٦٨ ، ٦٩

ـ جنينة الدفتردار : كانت بجوار جنينة الأمّة من جهة الشرق ، واخترقتها نزلة التجهيز.

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٨٤

ـ جنينة الشرف : لا تزال في شارع بيروت ، تحت مدرسة التجهيز ، وتعرف اليوم رسميّا بحديقة الجلاء ، وعلى ألسنة الناس حديقة التجهيز.

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٨٤

ـ جنينة فاطمة : كانت في المزّة ، قرب بستان قاطوع وبينهما نهرا داريّا [الديراني] والمزّة [المزّاوي] ، بجوار طاحون السيفي منخاص ، كما كانت وقفا على الخانقاه الدويريّة.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٧

ـ جنينة القدسي : كانت في منطقة الجزيرة ، بين باب توما وباب السلام ، خارج السور.

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

ـ جنينة القعاطلة : كانت في محلّة القعاطلة ، خارج الباب الشرقي ، قبالته ، ونحو الشمال قليلا ، بين طريق الشيخ صالح ومقبرة الشيخ أرسلان ، وكان فيها تكيّة الجذماء يعتقد بأنها كانت في الأصل منزل

١٤٦

نعمان الأبرص رئيس جيش ملك آرام (بنحدد الثاني) الذي شفي من مرض الجذام بعد أن اغتسل في مياه نهر الأردن. والقعاطلة كلمة أطلقت على المصابين بالبرص أو الجذام ، وما زالت العبارة العاميّة الدمشقيّة (أعطلة) تعني الشيء القذر الكريه ، وقد يكنّى بها تفكّها عن العمل غير المتقن. وتعرف هذه الجنينة أيضا بجنينة الأعاطلة.

وصف دمشق في القرن السابع عشر للإيبش ٥١

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٤٥٢

ـ جنينة اللحّام : كانت بحارة صلاح في المزّة ، وكان جزء منها ضمن أوقاف الخانقاه الدويريّة.

الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٧

ـ جنينة المغسلة : كانت على شارع بيروت ، قبالة معرض دمشق الدولي اليوم.

خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤

دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٨٤

ـ الجوّاني ؛ الجوّانيّة : مصطلح يطلق على الشيء الداخلي أو الواقع في الداخل ، كما يطلق على كل موضع داخل سور المدينة.

ـ الجورة البرّانية : موضع في أرض (الخامس) خارج الباب الشرقي.

ـ الجورة الجوّانية : موضع في أرض (الخامس) خارج الباب الشرقي.

الدارس للنعيمي ١ / ٥٢٣

ـ جورة عطاء : كانت أرضا في قرية (بيت أبيات) جنوبي حيّ ركن الدين. تنسب لعطاء بن حفاظ الخادم السلمي صاحب بعلبك ، قتل آخر العهد السلجوقي سنة ٤٨ ه‍.

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٤٢

ـ الجوسق (١) : القصر الصغير. أنظر أيضا القصر الأبلق. وفي القلائد : القصر الصغير لكنها استعملت للقصر الكبير أيضا.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٨٦ ، وح ٣

ولاة دمشق في عهد المماليك لدهمان ٤٤

١٤٧

ـ الجوسق (٢) : القسم الذي يعلو المظلّة أو ساتر المؤذّن في المئذنة ، ويحمل فوقه الذروة أو القلنسوة أو كليهما.

مآذن دمشق للشهابي ٢٣

ـ الجوعيّة : موضع كان في حي الصالحيّة من سفح قاسيون ، بمنطقة أبي جرش ، إلى الشمال الغربي المجاور للخميسيات وقبر الشيخ يوسف القميني وقبر أبي السباع ، وإلى الشمال الشرقي المجاور لوادي الشيّاح.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٨٦

المروج السندسيّة لابن كنّان ٢٦

مخطط الصالحيّة لدهمان

ـ الجوهريين : حوانيت كانت خارج باب جيرون [في حي النوفرة الحالي].

رحلة ابن بطّوطة ٦٦

ـ جيرون : من الأسماء القديمة لدمشق ، نسبة لما يقال من أن بانيها هو جيرون بن سعد بن عاد بن عوص ، وقيل الملك جيرون بن سعد بن عاد بن عوص بن إرم بن سام بن نوح بن ، كما قيل أيضا : المارد جيرون.أنظر أيضا باب جيرون.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ١ / ١٠ ، ١١

١٤٨

باب الحاء

ـ الحائر : موضع كان بدمشق ، مجهول الموقع والنسبة.

ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٢٦

ـ الحارس : العسس أو رجل الأمن الليلي.

ـ الحارة : هي الشارع الصغير الذي يتفرّع عن الجادّة. والجدير بالذكر أن تسمية (الحارة) لم تكن تعني بالضرورة عند مؤرّخي دمشق الشارع الصغير ، بل كانت تعني أيضا : المحلّة ، وبلغة اليوم الحي أو المنطقة.

ـ حارة ابن صبح : أنظر حارة قولي. أنشئت في العهد المملوكي أيام الأمير تنكز.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ولاة دمشق في عهد المماليك لدهمان ١٦٦

ـ حارة ابن مسعود : كانت غربي مقبرة الباب الصغير ، قرب التربة الطوغانية الكائنة إلى الشمال من مسجد الذبّان. وعرفت أيضا بحارة ابن سعود.

الدارس للنعيمي ٢ / ٢٥٦

ـ حارة أبي السباع : تسمية شائعة على ألسنة الناس لحارة الحياك الشرقيّة فانظرها.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٥٨

ـ حارة أرض المحافر : كانت في حي الصالحيّة ، عند أرضي قصر اللباد وبيت أبيات.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

ـ حارة الأرمويّة : كانت في الصالحيّة عند الزاوية الأرمويّة. أنظر أيضا الزاوية الأرمويّة.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٧

ـ حارة الأفتريس : لا تزال في حي العمارة الجوّانية ، وتعرف اليوم بدخلة عبد الهادي ، جنوبي زقاق بين السورين. وأطلقت تسميتها نسبة لقرية الأفتريس التي كانت بالغوطة قرب قرية جسرين.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٥ وح ٨

١٤٩

الدارس للنعيمي ١ / ١٥٩ ، ٤٣١ ، ٤٣٢ ، ٤٧٤

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٩١

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ١٦١

رسالة ضرب الحوطة على جميع الغوطة لابن طولون

ـ حارة الأفرم : كانت بالمهاجرين عند الجامع الأفرم.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

ـ حارة الأندر (١) : كانت في محلّة سيدي عامود ، داخل باب السعادة؟ [بالحريقة الحاليّة].

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٤

خطط دمشق للعلبي ٤٣٥

ـ حارة الأندر (٢) : لعلها كانت في درب الأندر المحتمل وقوعه قرب سويقة الباب الشرقي؟

ـ حارة باب الجابية : كانت داخل باب الجابية.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٨٩

ـ حارة باب الخوخة : ذكرها ابن طولون دون أن يحدّد موقعها.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة باب المصلّى : كانت عند باب المصلّى في حي الميدان التحتاني.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٤٧ ، ٢٤٩

ـ حارة البادرائيّة : لا تزال شمالي جيرون [في النوفرة] ، سمّيت بذلك نسبة للمدرسة البادرائيّة. وتعرف اليوم بزقاق حمّام سامي.

خطط دمشق للعلبي ٤٣٥

ـ حارة برنيّة : كانت بالصالحيّة وعندها بيرقيس ، واليوم هناك شارع كبير في نفس المحلّة يعرف بشارع برنيّة.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٥٣

ـ حارة البزوريّة : كانت قديما تعرف بسوق القمح ، أنظر سوق البزوريّة.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٣

١٥٠

ـ حارة بطّاح : كانت غربي الصالحيّة.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٤٧

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٥٧

ـ حارة البغيل : كانت في منطقة تحت القلعة ، بين جامع التوبة والجامع المعلّق.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٠ ، ٢٠٥

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة البقارة : ذكرها ابن طولون في المفاكهة ولم يحدّد موقعها.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ١٨٠

ـ حارة البقاعين : كانت في الصالحيّة ، ولم تكن حارة إنما هي اسم للطبقة العلويّة من الساباط الكائن بالمدرسة العمريّة الكبرى.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢٧٢

ـ حارة البلاطنسي : كانت في حي العمارة الجوّانية ، عند حمّام سامي.

تاريخ البصروي ٨٢

خطط دمشق للعلبي ٤٣٦

ـ حارة بلاطة : كانت في منتصف زقاق المحكمة الآخذ من سوق الخيّاطين إلى الحريقة ، وتسميّها خارطة شرطة دمشق الصادرة خلال الأعوام (١٩٢٢ ـ ١٩٢٤ م) بدخلة الدردري.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ، فهارس المجلّدة الثانية

الدارس للنعيمي ، الفهارس

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

خارطة المنجّد

خارطة شرطة دمشق

خطط دمشق للعلبي ٤٣٦

ـ حارة البلاقنة : كانت بسفح قاسيون من حي الصالحيّة ، تحت الزاوية الخوارزميّة ، أسفل كهف جبريل من جهة الغرب قليلا.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٥٨

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٥٦

١٥١

ـ حارة البنكامة : لعلها تصحيف للهنكامة؟ أنظر حارة الهنكامة.

ـ حارة بيت الآلهة : ذكرها ابن طولون : بيت الأهة. أنظر بيت لهيا.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة بيت الحارة : كانت الطريق الآخذ إلى حيي ركن الدين والصالحيّة ، شمالي المدرسة الشبليّة التي كانت في ساحة الميسات الحاليّة ، وفي كانت فيه المدرسة النظاميّة المعروفة بدار الحديث النظاميّة.

القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٥١

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

ـ حارة بير الأكراد : كانت شرقي جامع السادات في حي مسجد الأقصاب.

تاريخ البصروي ١٩٧

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة بير التوتة : لا تزال في منطقة الفواخير من حي المهاجرين.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

ـ حارة بير الروبض : ذكرها ابن طولون دون أن يحدّد موقعها.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة بين النهرين : كانت عند زقاق الفرّائين أو الفرّايين الممتدّ بين باب توما وباب السلام مسايرا للسور من خارجه. وفيها كان مسجد الجوزة ، وهو غير جامع الجوزة بالعقيبة.

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ، ٢ / ٧٩ ، والفهارس

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٣٣

ـ حارة التيروزي : لا تزال قائمة بين النهاية الجنوبية الغربية لسوق باب السريجة وبين جادة قبر عاتكة عند التقائهما بجادة الشويكة ، وتطلق العامّة على الحارة اسم (التيروزيّة) ، واللفظة تحريف لكلمة التوريزي ، ونسبة الحارة إلى جامع التوريزي القائم فيها. وتعرف أيضا بزقاق التيروزي ، وبمحلّة التيروزيّة.

لطف السمر للغزّي ٦٩ ، والحاشية

خرائط دمشق السياحيّة

١٥٢

ـ حارة الچالق : كانت في سوق صاروجا شمالي البحصة ، أنشئت في العهد المملوكي بعهد نائب السلطنة الأمير تنكز. وتنسب تسميتها لأمير مملوكي أقام في سوق صاروجا فسميّت الحارة باسمه. وقد زالت الحارة في الستّينات من قرننا العشرين عند تنظيم منطقة البحصة. وتعرف أيضا بحارة الشالق أو الجالق أو الشالة تخفيفا.

مخطط الصالحيّة لدهمان

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ١٤٠

ـ حارة جامع الدقّاق : لا تزال في حي الميدان الفوقاني عند جامع الدقّاق. أنشئت في العهد المملوكي أيام الأمير تنكز.

ولاة دمشق في عهد المماليك لدهمان ١٦٦

ـ حارة جامع العداس : هي حارة مسجد العدّاس في الشابكليّة من حي القنوات.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة الجامع المظفّري : لا تزال في الصالحيّة عند الجامع المظفّري.

المروج السندسيّة لابن كنّان ، الفهارس

ـ حارة الجاموسيّة : ذكرها ابن طولون ولم يحدّد موقعها ، فهناك المدرسة الجاموسيّة التي كانت غربي العقيبة ، وهناك التربة الجاموسيّة التي كانت في الصالحيّة ، ولكنني أعتقد بأنه قصد المدرسة استنادا لتعداده حارات العقيبة.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة جانبك الجفون : لم يحدّد ابن طولون موقعها ولا حتى معناها.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة الجرن الأسود : يفترض أن تكون في حي العقيبة لأن تسمية الجرن الأسود تطلق على جامع الخرزمي فيها. وكذلك تطلق على جامع الجرن الأسود في جادة البدوي من حي الشاغور البرّاني ، وفي هذه الحالة تكون الحارة في الجادة المذكورة. ومن المؤسف أن لا النعيمي ولا ابن طولون حددّا موقعها.

الدارس للنعيمي ١ / ٦٤٤ ، ٦٤٧

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

١٥٣

ـ حارة الجسر الأبيض : هي اليوم ساحة الجسر الأبيض فانظرها.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

ـ حارة جسر البطّ : كانت عند جسر البطّ على نهر ثورا. ويظنّ أنها كانت تمتد من الجسر الأبيض إلى حي الشهداء لأن ابن عبد الهادي يذكر في الثمار مسجدا عند قبور الشهداء ومئذنة عبد الحقّ بحارة جسر البطّ.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٥٤

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥١

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

ـ حارة الجمّالين : كانت قرب حي قبر عاتكة.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٣٤٢

ـ حارة الجهينيّة : ذكرها ابن طولون ولم يحدّد موقعها.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة الجوبان : كانت في حي الصالحيّة.

الدارس للنعيمي ٢ / ٢١٧

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥٣

المروج السندسيّة لابن كنّان ، الفهارس

ـ حارة الجورة : كانت إلى الشمال من قصر حجّاج ، هي غير حي الجورة عند باب توما. ذكرها ابن طولون في إعلام الورى تارة باسم حارة الجورة وأخرى باسم حارة الجوزية ، وفي المفاكهة (١ / ٣٤٤) : حارة الجوزة واسمها الأقدم زقاق التوتة.

إعلام الورى لابن طولون ١٠١

ـ حارة الحاجبيّة : كانت في الصالحيّة عند المدرسة الحاجبيّة [جامع الحاجبيّة اليوم].

المرج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

ـ حارة الحاطب : أنظر حارة الخاطب ، وواحد من الاسمين مصحّف ، ومن غير الممكن معرفة الصواب بينهما ، ففي بعض المصادر (الحاطب) وفي بعضها الآخر (الخاطب).

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٣

ـ حارة حدرة ملكاس : الحدرة هي المنحدر من الأرض ، وملكاس تصحيف من (ملك آص) ، وكانت

١٥٤

الحدرة في محلّة السنجقدار الحالية. أنظر الحدرة.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة حضيريّة شنتمر : ذكرها ابن طولون دون أن يحدّد موضعها ، واسمها غريب عجيب لم يذكره أحد غيره.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة الحكر : ذكرها ابن طولون دون أن يحدّد موقعها ، ثم أي حكر هذا؟

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة حكر الآسية : لعلها كانت عند قرب بيت الآلهة؟ أو بوابة الآس بالعمارة البرّانية عند جامع النحّاسين.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة حكر الجلال : ذكرها ابن طولون دون أن يحدّد موقعها.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة الحلوانيين : كانت في جادة بين الحواصل بين بابي الفرج والفراديس بشارع الملك فيصل الحالي.

خارطة المنجّد

ـ حارة الحمّالين : كانت خارج باب كيسان ، إلى الشرق من حارة الغراويّة.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٤

ـ حارة حمّام العدد : ذكرها ابن طولون ولم يحدّد موقعها ، كذلك لم أجد في المصادر التاريخيّة أي ذكر لهذا الحمّام أو ما يقارب اسمه لفظا.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة حمّام المقدّم : لا تزال في الصالحيّة ، وهي الحارة الآخذة من الجسر الأبيض وجادّة المدارس [سوق الجمعة].

الكواكب السائرة للغزّي ٢ / ٤٤

١٥٥

ـ حارة حمّام الناصري : لم يحدّد ابن طولون أي من الحمّامين هو ، فهناك حمّام الناصري البرّاني الذي كان في السنجقدار ، وحمّام الناصري الجوّاني في الشاغور الجوّاني ، ولكنني أعتقد بأن المقصود به الحمّام البرّاني تبعا لتسلسل سرد الحارات.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة الحمص : كانت قرب باب الفرج.

الدرّة المضيّة لابن صصرى ٤٠

ـ حارة الحنابلة : كانت في الصالحيّة.

المرج السندسيّة لابن كنّان ٣٩

ـ حارة الحوارنة : يحتمل أنها كانت في الصالحيّة أو في القابون؟

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٣١

الدارس للنعيمي ٢ / ٣٦٣

ـ حارة الحواكير والردّادين : كانت في سفح قاسيون الغربي. أنظر الحواكير.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٤٧

ـ حارة الحياك الشرقية : كانت في الصالحيّة ، شمالي جامع الحنابلة ، متاخمة للمقبرة العامّة ، وصار اسمها لا حقا : حارة (أبو السباع).

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٤٧

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥٨

المروج السندسية لابن كنّان ، الفهارس

ـ حارة الحياك الغربيّة : كانت في الصالحيّة ، إلى الشمال الشرقي من المدرسة الجهاركسيّة الكائنة في سوق الجمعة. وتعرف أيضا بحارة التغالبة.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥٧ ، وح ١

المروج السندسية لابن كنّان ، الفهارس

ـ حارة الخاطب : كانت في حي الشاغور الجوّاني ، جنوبي مئذنة الشحم ، في آخر حارة الزط [التي سميّت فيما بعد بجادة الإصلاح] ، إلى الغرب المجاور لرحبة الخاطب ، وكان فيها باب ابن إسماعيل. تنسب تسميتها لمحمّد بن علي الخاطب من العهد الإخشيدي. تسميته الأخرى الواردة : حارة الحاطب ، وواحد

١٥٦

من الاسمين مصحّف ، ومن غير الممكن معرفة الصواب بينهما ، ففي بعض المصادر (الحاطب) وفي بعضها الآخر (الخاطب).

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٣

تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٠ والفهارس

الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ، الفهارس

البداية والنهاية لابن كثير (حوادث سنة ٣٤٧ ه‍)

الدارس للنعيمي ٢ / ٣١١

في رحاب دمشق لدهمان ٨٣ ، وح ٥

خارطة المنجّد

ـ حارة خان السلطان : كانت قرب باب الجابية ، وورد ذكرها في العهد المملوكي.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ١٠

ـ حارة خان الظاهر : كانت عند خان الظاهر الذي جدّده الأمير تنكز في العهد المملوكي سنة ٧٣٢ ه‍ ، ويعتقد بأنه كان قرب جسر الزلابية [عند سوق الزرابليّة اليوم] لقول ابن قاضي شهبة : «ودخل الماء من طاقات البيوت التي عند جسر الزلابية وخرج من أبوابها ، ودخل خان الظاهر».

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ١٣٠

ـ حارة الخراب : كانت شرقي الصالحيّة ، وهي غير محلّة الخراب داخل السور.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٤٨

ـ حارة الخضراء (١) : لا تزال قبلي الجامع الأموي من جهة الشرق. تنسب تسميتها إلى قصر الخضراء الذي شيّده معاوية بن أبي سفيان في العهد الأموي. وفيها المدرسة القليجيّة التي كانت أيام ابن طولون خربة لم يبق منها إلا الواجهة. أنظر الخضراء.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٤

ـ حارة الخضراء (٢) : كانت قرب الباب الصغير.

خطط دمشق للعلبي ٤٣٦

ـ حارة دار الطعم : ذكرها ابن طولون ولم يحدّد أي دار طعم؟ فهناك دار الطعم العتيقة في محلّة تحت

١٥٧

القلعة ، في اسطبل السلطان قبالة باب سرّ القلعة ، ثم نقلت من هناك إلى الخان الكبير بمحلّة العقيبة ، تجاه خان الزنجاري [جامع التوبة اليوم] ، وصار اسمها : دار الأطعمة. وهناك دار للطعم في الصالحيّة أيضا.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة الداوديّة : كانت من حارات الصالحيّة.

المروج السندسيّة لابن كنّان ، الفهارس

ـ حارة داور آغا : كانت في حي سوق صاروجا. وداور آغا اسم علم من العهد العثماني ، ومعنى داور التركيّة : حاكم أو حكمدار. أو لعله مصحّف عن (دلاور) ومعناها بالتركيّة عن الفارسيّة : شجاع. ويبدو أن أحدا يحمل هذا اللقب قد أقام في الحارة فعرفت به ، أمّا لقب آغا فيدلّ على رتبة عسكرية من فرق الانكشاريّة المختلفة.

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ١٧٦

ـ حارة درب البقل : كانت شرقي مئذنة الشحم.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٣

ـ حارة الدهشة : كانت في الصالحيّة. وهي غير سوق الدهشة الذي كان في حي جيرون قبالة الباب الشرقي للجامع الأموي.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

ـ حارة الدير : زقاق ضيّق طويل لا يزال في الصالحية ، إلى يمين الصاعد لسوق الجمعة. تنسب تسميته لدير الحنابلة الذي كان فيه.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥٩

ـ حارة الديلم : كانت في سوق صاروجا ، تنسب إلى بعض الفرق العسكريّة المملوكيّة من الجلبان من بلاد الديلم في آسيا الوسطى عند بحر الخزر ، الذين سكنوا في هذه الحارة. وهي غير درب الديلم جنوب السوق الأوسط من الشارع المستقيم.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ١٤٣ (حارة العبيد)

١٥٨

ـ حارة الزطّ : لا تزال في الشاغور الجوّاني ، وتحوّلت تسميتها إلى جادّة الإصلاح.

في رحاب دمشق لدهمان ٨٣ ، ح ٥

معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ١٣٩

ـ حارة زقاق البركة : مجهولة الموقع ، وكان عندها جامع المسلوت

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ١٩٦ ، ٣٥١

ـ حارة زقاق بصاقة : كانت من حارات الصالحيّة.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

ـ حارة زقاق القصّاصين : لعل القصّاصين تصحيف من القصّاعين ، إذ لم ترد هذه التسمية في أي من المصادر الأخرى. فإذا كان المقصود بها القصّاعين أنظر : محلّة الخيضريّة.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة الزنجاري : كانت في محلّة السبعة [السبعة أنابيب] ، بين باب توما وجامع مسجد الأقصاب.

خطط دمشق للعلبي ٤٣٦

ـ حارة الزيّات : كانت من حارات الصالحيّة.

المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤

ـ حارة السبعة : كانت بمحلّ الزنجاري ، قرب حارة عين الحمّة. أنظر أيضا محلّة السبعة أنابيب.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة السعاة : كانت في منطقة سوق الحدّادين بشارع الملك فيصل اليوم.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٠٥

تاريخ البصروي ٢٣٨

ـ حارة السكّر : كانت في سفح قاسيون ، بأعلى جادة العفيف ، قرب التربة اليغموريّة [تربة أمة اللطيف].

الدارس للنعيمي ٢ / ٢٢٤

ـ حارة السكّة : كانت في سفح قاسيون ، برأس جادة العفيف ، وكانت فيها التربة الأيدمريّة قرب التربة

١٥٩

اليغموريّة [تربة العالمة أمة اللطيف]. أنظر أيضا جادة السكّة.

القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٠٨

مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٣١٢

حارة السلاريّة : لعلها تصحيف للسلاويّة؟ أنظر حارة السلاويّة.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة السلاويّة : كانت غربي جامع تنكز. ولعل الاسم تصحيف للسلاريّة؟

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة السليماني (١) : كانت بالعقيبة الصغرى ، بين سوق النحّاسين وسوق الهال القديم ، بالقرب من مسجد الزيتونة.

ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١١٣ ، وح ٢

الدارس للنعيمي ١ / ٤١٢

تاريخ البصروي ٢٠٠

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

ـ حارة السليماني (٢) : كانت في حي أبي جرش ، بالقرب من قصر اللبّاد ، [بمنطقة ملاعب الاتحاد الرياضي العسكري اليوم].

الدارس للنعيمي ١ / ٤١٢

ـ حارة السمرة (١) : كانت فوق بساتين العنّابة ، بين جسر ثورا وقرية جوبر.

إعلام الورى لابن طولون ٢٨٧

مفاكهة الخلّان لابن طولون ٢ / ١٢٢

ـ حارة السمرة (٢) : كانت بين حي الميدان وقرية القدم.

مفاكهة الخلّان لابن طولون ٢ / ١٦

ـ حارة السميريّة : ذكرها ابن طولون ولم يحدّد موقعها ، ولعلها نسبت للرحي السميريّة التي لم يذكر أحد موضعها.

حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥

١٦٠