أبي محمّد يوسف بن أبي سعيد السيرافي
المحقق: الدكتور محمّد علي سلطاني
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار العصماء
الطبعة: ١
الصفحات: ٦٥٣
لقيتم بالجزيرة خيل قيس |
|
فقلتم مار سرجس لاقتالا ٥٢٣ |
وجدنا الصالحين لهم جزاء |
|
وجنات وعينا سلسبيلا ٢١٨ |
الكامل
كذبتك عينك أم رأيت بواسط |
|
غلس الظلام من الرباب خيالا ٣٧٧ |
أزمان قومي والجماعة [كالذي |
|
منع الرحالة أن تميل مميلا] ٢٩ |
وكأن ريّضها إذا ياسرتها |
|
كانت معاودة الرحيل ذلولا ٥٦٥ |
بنيت مرافقهن فوق مزلة |
|
لا يستطيع بها القراد مقيلا ٥٥٩ |
السريع
فواعديه سرحتي مالك |
|
أو الربا بينهما أسهلا ٢١٨ |
الخفيف
قلت إذ أقبلت وزهر تهادى |
|
كنعاج الملا تعسفن رملا ٤٠٣ |
المتقارب
فألفيته غير مستعتب |
|
ولا ذاكر الله إلا قليلا ٣٦ |
وداهية من دواهي المنو |
|
ن يحسبها الناس لا فالها ٩٧ |
فلا مزنة ودقت ودقها |
|
ولا أرض أبقل إبقالها ٣٠٣ |
الرجز
وقد وسطت مالكا وحنظلا ٣٣٢ |
|
فهي تنوش الحوض نوشا من علا ٥١٧ |
كه ولا كهنّ إلا حاظلا ٤٣٧ |
(ل)
الطويل
فلست بآتيه ولا أستطيعه |
|
ولاك اسقني إن كان ماؤك ذا فضل ٩٣ |
فإن تزعميني كنت أجهل فيكم |
|
فإني شريتالحلم بعدك بالجهل ٢٣ و ١٦٩ |
نعاء جذاما غير موت ولا قتل |
|
ولكن فراقا للدعائم والأصل ١٤٣ |
فلو أن ما أسعى لأدنى معيشة |
|
كفاني ـ ولم أطلب قليل من المال ١٧ |
تنورتها من أذرعات وأهلها |
|
بيثرب أدنى دارها نظر عال ٤٧٧ |
وليس بذي سيف فيقتلني به |
|
وليس بذي رمح وليس بنبّال ٤٧٩ |
فقلت يمين الله أبرح قاعدا |
|
ولو ضربوا رأسي لديك وأوصالي ٤٧٨ |
ألا يا اسقياني قبل غارة سنجال |
|
وقبل منايا قد حضرن وآجال ٥٥٦ |
إذا هي لم تستك بعود أراكة |
|
تنخل فاستاكت به عود إسحل ٨٨ |
وإنّ شفاء عبرة مهراقة |
|
فهل عند رسم دارس من معوّل ٢٣٤ |
ومثلك بكرا قد طرقت وثيّبا |
|
فألهيتها عن ذي تمائم مغيل ٢٣٥ |
وهذا ردائي عنده يستعيره |
|
ليسلبني عزي أمال بن حنظل ٢٤٣ |
ولا تشتم المولى وتبلغ أذاته |
|
فانك إن تفعل تسفّه وتجهل ٤٢٠ و ٤٥٣ |
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل |
|
[بسقطاللوى بين الدّخول فحومل] ٥٦٣ |
أغرّك مني أن حبك قاتلي |
|
وأنك مهما تأمري القلب يفعل ٥٦٣ |
مكر مفر مقبل مدبر معا |
|
كجلمود صخر حطه السيل من عل ٥٦٤ |
فما لكم والفرط لا تقربونه |
|
وقد خلته أدنى مراد لعاقل ٥٦ |
نعاء ابن ليلى للسماحة والندى |
|
وأيدي شمال باردات الأنامل ٤٨٦ |
فما كنت ضفّاطا ولكنّ طالبا |
|
أناخ قليلا فوق ظهر سبيل ٣١٨ |
فلما رأونا باديا ركباتنا |
|
على موطن لا نخلط الجد بالهزل ٤٩٥ |
البسيط
لم يمنع الشّرب منها غير أن نطقت |
|
حمامة في غصون ذات أو قال ٤٤٨ |
الوافر
فكونوا أنتم وبني أبيكم |
|
مكان الكليتين من الطحال ٢١٩ |
فأوردها العراك ولم يذدها |
|
ولم يشفق على نغص الدخال ٧ |
بكيت وما بكا رجل حزين |
|
على ربعين مسلوب وبال ٣٢١ |
كمنية جابر إذ قال ليتي |
|
أصادفه وأفقد بعض مالي ٤٠٠ |
رحلت إليك من جنفاء حتى |
|
أنخت فناء بيتك بالمطالي ٦٠٨ |
أنصب للمنية تعتريهم |
|
رجالي أم هم درج السيول ١٣٧ |
بضرب بالسيوف رؤوس قوم |
|
أزلنا هامهنّ عن المقيل ١٩٦ |
وجدنا نهشلا فضلّت فقيما |
|
كفضل ابن المخاض على الفصيل ٢٧٦ |
الكامل
ممن حملن به وهن عواقد |
|
حبك النطاق فعاش غير مهبّل ١٥٩ |
ما إن يمس الأرض إلا جانب |
|
منه وحرف الساق طيّ المحمل ١٥٧ |
يغشون حتى لا تهر كلابهم |
|
لا يسألون عن السواد المقبل ٣٧٩ |
ملك الخورنق والسدير ودانه |
|
ما بين حمير أهلها وأوال ٣٥ |
ولا تبادر بالشتاء وليدنا |
|
ألقدر تنزلها بغير جعال ٥٨٤ |
بتنا بتدورة يضيء وجوهنا |
|
دسم السليط على فتيل ذبال ٦١٠ |
الحرب أول ما تكون فتية |
|
تسعى ببزتها لكل جهول ١٤٢ |
إني بحبلك واصل حبلي |
|
وبريش نبلك رائش نبلي ٢٠٤ |
الخفيف
ربما تكره النفوس من الأم |
|
ر له فرجة كحلّ العقال ٣٢٧ |
المتقارب
ويأوي إلى نسوة عطّل |
|
وشعث مراضيع مثل السعالي ٦٣ |
ألا يالقوم لطيف الخيا .. |
|
ل أرّق من نازح ذي دلال ٢٤٤ |
الرجز
يأتي لها من أيمن وأشمل ٤٧٤ |
|
كأنّ نسج العنكبوت المرمل ٢٦٢ |
يا زيد زيد اليعملات الذّبل ٣٤٧ |
|
في لجة أمسك فلانا عن فل ٢٢٦ |
أنك يا معاو يابن الأفضل ٣٠٥ |
|
تشكو الوجى من أظلل وأظلل ٥٤٢ |
كأن خصييه من التدلدل ٥٧٤ |
|
ظرف عجوز فيه ثنتا حنظل ٥٧٤ |
ببازل وجناء أو عيهلّ ٥٨٦ |
|
أقبّ من تحت أمين من عل ٤٧٣ |
(ل)
الطويل
أميران كانا آخياني كلاهما |
|
فكلأ جزاه الله عني بما فعل ٣٤ |
البسيط
دع المغمر لا تسأل بمصرعه |
|
واسأل بمصقلة البكريّ ما فعل ٥٧٣ |
الرمل
وإذا جوزيت قرضا فاجزه |
|
إنما يجزي الفتى غير الجمل ٣٥٩ |
صعدة نابتة في حائر |
|
أينما الريح تميلها تمل ٤٦٠ |
المتقارب
ضعيف النكاية أعداءه |
|
يخال الفرار يراخي الأجل ١٩٦ |
وأنت مكانك من وائل |
|
مكان القراد من است الجمل ١٨٧ |
الرجز
طباخ ساعات الكرى زاد الكسل ٣ |
|
سقبان ممشوقان مكنوزا العضل ٣٣٣ |
إن الكريم وأبيك يعتمل ٤٦٧ |
|
إن لم يجد يوما على من يتكل ٤٦٧ |
هات لنا من ذا وألحقنا بذا ال ٥٨١ |
|
بالشحم إنا قد مللناه بجل ٥٨١ |
قافية الميم
(م)
الطويل
عشية لا تغني الرماح مكانها |
|
ولا النبل إلا المشرفي المصمم ٤١٦ |
فأقسم أن لو التقينا وأنتم |
|
لكان لكم يوم من الشر مظلم ٤٥١ |
وأعلم علم الحق أن قد غويتم |
|
بني أسد فاستأخروا أو تقدموا ٥٦٨ |
تحلل وعالج ذات نفسك وانظرن |
|
أبا جعل لعلما أنت حالم ٣٠٩ |
أبا مالك هل لمتني مذ حضضتني |
|
على القتل أم هل لامني لك لائم ٣٥٨ |
أبا ثابت لا تعلقنك رماحنا |
|
أبا ثابت واقعد وعرضك سالم ٤٩٨ |
هريرة ودعها وإن لام لائم |
|
غداة غد أم أنت للبين واجم ٥٧١ |
قديما ورثناه على عهد تبّع |
|
طويلا سواريه شديدا دعائمه ٢٦٠ |
وإن بني حرب كما قد علمتم |
|
مناط الثريا قد تعلت نجومها ١٤٨ |
نبئت عبد الله بالجو أصبحت |
|
كراما مواليها لئاما صميمها ٢١٧ |
أشاقتك آيات أبان قديمها |
|
كما بيّنت كاف تلوح وميمها ٥٤٧ |
وصدت فأطولت الصدود وقلما |
|
وصال على طول الصدود يدوم ٤٦ |
رأته على فوت الشباب وأنها |
|
تراجع بعلا مرة وتئيم ٣٩٤ |
البسيط
شمّ مهاوين أبدان الجزور مخا .. |
|
ميص العشيات لا ميل ولا قزم ١٠٤ |
لا الدار غيّرها بعد الأنيس ولا |
|
بالدار لو كلمت ذا حاجة صمم ٣١ |
إن ابن حارث إن أشتق لرؤيته |
|
أو أمتدحه فإن الناس قد علموا ٢٨٦ |
وإن أتاه خليل يوم مسألة |
|
يقول لا غائب مالي ولا حرم ٣٨٩ |
هو الجواد الذي يعطيك نائله |
|
عفوا ، ويظلم أحيانا فيظطلم ٦٠٣ |
لا سافر النيّ مدخول ولا هبج |
|
عاري العظام عليه الودع منظوم ٢٩٤ |
يهدي بها أكلف الخدين مختبر |
|
من الجمال كثير اللحم عيثوم ٦٠٤ |
الوافر
ونمسك بعده بذناب عيش |
|
أجبّ الظهر ليس له سنام ١١ |
سلام الله يا مطر عليها |
|
وليس عليك يا مطر السّلام ٣٢٣ و ٣٤٤ |
متى كان الخيام بذي طلوح |
|
سقيت الغيث أيتها الخيام ٥٧١ |
سلامك ربنا في كل فجر |
|
بريئا ما تغنّثك الذموم ١٤٧ |
وكم قد فاتني بطل كمي |
|
وياسر شتوة سمح هضوم ٣١٢ |
ألم تريع فتخبرك الرسوم |
|
على فرتاج والعهد القديم ٤٣٢ |
فأما كيّس فنجا ولكن |
|
عسى يغترّ بي حمق لئيم ٣٧٥ |
الكامل
لحقت حلاق بهم على أكسائهم |
|
ضرب الرقاب ولا يهم المغنم ٥١٠ |
أوكلما وردت عكاظ قبيلة |
|
بعثوا إليّ عريفهم يتوسم ٥٩٣ |
عهدي بها الحيّ الجميع وفيهم |
|
قبل التفرق ميسر وندام ١٠ |
أو مسحل شنج عضادة سمحج |
|
بسراتها ندب له وكلوم ٩ |
ولقد أبيت من الفتاة بمنزل |
|
فأبيت لا حرج ولا محروم ٢٧٣ |
لا تنه عن خلق وتأتي مثله |
|
عار عليك إذا فعلت عظيم ٤٥٤ |
الخفيف
ما أبالي أنبّ بالحزن تيس |
|
أم لحاني بظهر غيب لئيم ٤٢٨ |
(م)
الطويل
وما هي إلا في إزار وعلقة |
|
مغار ابن همّام على حي خثعما ١٦٧ |
وأغفر عوراء الكريم ادّخاره |
|
وأعرض عن شتم اللئيم تكرما ٢٠ |
[لنا هضبة لا ينزل الذلّ وسطها] |
|
ويأوي إليها المستجير فيعصما ٤٣٥ |
هما أخوا ـ في الحرب ـ من لا أخاله |
|
إذا خاف يوما نبوة فدعاهما ١٠٦ |
أقامت على ربعيهما جارتا صفا |
|
كميتا الأعالي جونتا مصطلاهما ٢ |
ألم تر إني وابن أسود ليلة |
|
لنسري إلى نارين يعلو سناهما ٤٢٥ |
الوافر
ألا أضحت حبالكم رماما |
|
وأضحت منك شاسعة أماما ٣١٦ |
أتوا ناري فقلت منون أنتم |
|
فقالوا الجن ، قلت عموا ظلاما ٤٥٠ |
ألا من مبلغ عني تميما |
|
بآية ما تحبون الطعاما ٤٥٢ |
وريشي منكم وهواي معكم |
|
وإن كانت زيارتكم لماما ٥٢٧ |
وكنت إذا غمزت قناة قوم |
|
كسرت كعوبها أو تستقيما ٤٤١ |
الكامل
لا تقربنّ الدهر آل مطرّف |
|
إن ظالما فيهم وإن مظلوما ١٦٦ |
حدبت علي بطون ضنّة كلها |
|
إن ظالما فيهم وإن مظلوما ١٥ |
عيّوا بأمرهم كما |
|
عيت ببيضتها الحمامه ٦١٩ |
السريع
لما رأت ساتيدما استعبرت |
|
لله در ـ اليوم ـ من لامها ١٨١ |
المنسرح
أو سبأ الحاضرين مأرب إذ |
|
يبنون من دون سيله العرما ٤٩٣ |
المتقارب
فأما تميم تميم بن مرّ |
|
فألفاهم القوم روبى نياما ١٣٥ |
الرجز
الأفعوان والشجاع الشجعما ٩٦ و ١٣٠ |
|
يحسبه الجاهل ما لم يعلما ٥١١ |
عوجي علينا واربعي يا فاطما ٢٤٣ |
|
ضخما يحب الخلق الأضخمّا ٢١٢ |
وهي ترثّي بأبي وابنيما ٣٢٦ |
|
أو كتبا بيّنّ من حاميما ٥٣٥ |
(م)
الطويل
طويل متلّ العنق أشرف كاهلا |
|
أشقّ رحيب الجوف معتدل الجرم ١٧٥ |
وتشرق بالقول الذي قد أذعته |
|
كما شرقت صدر القناة من الدم ٢٢ |
ولا يشعر الرمح الأصم كعوبه |
|
بثروة رهط الأبلخ المتظلم ٣٢٥ |
أناسا بثغر لا تزال رماحهم |
|
شوارع من غير العشيرة في الدم ٢٧٠ |
تنكرت منا بعد معرفة لمي |
|
وبعد التصابي والشباب المكرّم ٢٣٩ |
إذا لم تزل في كل دار عرفتها |
|
لها واكف من دمع عينيك يسجم ٤١٨ |
ومن لا يزل يتحمل الناس نفسه |
|
ولا يغنها يوما من الدهر يسأم ٣٧٦ |
بكل قريشيّ عليه مهابة |
|
سريع إلى داعي الندى والتكرم ٥٥٣ |
ولست بشاوي عليه دمامة |
|
إذا ما غدا يغدو بقوس وأسهم ٥١٢ |
مشين كما اهتزت رماح تسهفت |
|
أعاليها مرّ الرياح النواسم ٢٢ |
ولكنّ نصفا أن سببت وسبني |
|
بنو عبد شمس من مناف وهاشم ٩٠ |
ظللنا بمستنّ الحرور كأننا |
|
لدى فرس مستقبل الريح صائم ٢٩٢ |
أميري عداء إن حبسنا عليهما |
|
بهائم مال أوديا بالبهائم ٢٨٧ |
أيا ظبية الوعساء بين جلاجل |
|
وبين النقا آ أنت أم أمّ سالم ٥٠٣ |
على حلفة لا أشتم الدهر مسلما |
|
ولا خارجا من فيّ زور كلام ٧٦ |
جنوب ذوت عنها التناهي وأنزلت |
|
بها يوم ذبّاب السبيب صيام ٢٥٣ |
هما نفثا في فيّ من فمويهما |
|
على النابح العاوي أشدّ رجام ٥٠٤ |
البسيط
عمّرتك الله إلا ما ذكرت لنا |
|
هل كنت جارتنا أيام ذي سلم ١٣١ |
كأنما يقع البصريّ بينهم |
|
من الطوائف والأعناق بالوذم ٤٨٤ |
إلا الإفادة فاستولت ركائبنا |
|
عند الجبابير بالبأساء والنعم ٦١٢ |
قالت بنو عامر خالوا بني أسد |
|
يا بؤس للجهل ضرارا لأقوام ٤٧٦ |
فصالحونا حميعا إن بدا لكم |
|
ولا تقولوا لنا أمثالها عام ٤٧٦ |
صدت كما صد عما لا يحلّ له |
|
ساقي نصارى قبيل الفصح صوّام ٥٠١ |
الوافر
أسيّد ذو خريّطة نهارا |
|
من المتلقّطي قرد القمام ٨٤ |
إذا ما المرء كان أبوه عبس |
|
فحسبك ما تريد إلى الكلام ٤٧٠ |
إذا بعض السنين تعرقتنا |
|
كفى الأيتام فقد أبي اليتيم ٢٢ |
الكامل
يا دار عبلة بالجواء تكلمي |
|
وعمي صباحا دار عبلة واسلمي ٢٧٨ |
ولقد خبطن بيوت يشكر خبطة |
|
أخوالنا وهم بنو الأعمام ٣٤٥ |
يا ذا المخوّفنا بمقتل شيخه |
|
حجر تمني صاحب الأحلام ٢٩٥ |
يا حار لا تجهل على أشياخنا |
|
إنّا ذوو السورات والأحلام ٣٤٦ |
إلا كمعرض المحسّر بك .. |
|
ريه يسببني على الظلم ٤٣٦ |
السريع
يا دار أقوت بعد أصرامها |
|
عاما وما يعنيك من عامها ٢٤٥ |
الرجز
الفارجي باب الأمير المبهم ١٩٩ |
|
إذا اعوججن قلت صاحب قوّم ٥٩٩ |
مروان مروان أخو اليوم اليمي ٦١٧ |
|
شأو مذكّ سابق اللهامم ٦٢٦ |
وغير سفع مثّل يحامم ٦٢٦ |
(م)
الطويل
فيوما توافينا بوجه مقسّم |
|
كأن ظبيه تعطو إلى وارق السّلم ٢٨٤ |
أناسا عدى علّقت فيهم وليتني |
|
طلبت الهوى في رأس ذي زلق أشمّ ٢٣٨ |
الرجز
قد لفّها الليل بسواق حطم ٥٢٥
قافية النون
(ن)
الطويل
رويد عليا جدّ ماثدي أمهم |
|
إلينا ولكن بغضهم متمائن ٤٣ |
فقال أراها يحسر الآل مرة |
|
فتبدو وأخرى يكتسي الآل دونها ٦٨ |
البسيط
مهلا أعاذل قد جربت من خلقي |
|
إني أجود لأقوام وإن ضننوا ١٥٦ |
وأصبحوا والنوى عالي معرّسهم |
|
وليس كلّ النوى يلقي المساكين ٨٠ |
(ن)
الطويل
ولا ينطق الفحشاء من كان منهم |
|
إذا جلسوا منا ولا من سوائنا ٢١٦ |
وكونوا كمن آسى أخاه بنفسه |
|
نموت جميعا أو نعيش كلانا ٤٠٦ |
البسيط
هبت جنوبا فذكرى ما ذكرتكم |
|
عند الصفاة التي شرقيّ حورانا ٣٨ |
يا رب غابطنا لو كان يطلبكم |
|
لاقى مباعدة منكم وحرمانا ٢٩٢ |
ألا رسول لنا منا فيخبرنا |
|
ما بعد غايتنا من رأس مجرانا ٤٣٩ |
ألحمد لله ممسانا ومصبحنا |
|
بالخير صبّحنا ربي ومسانا ٥٩٥ |
الوافر
فكيف جمعت مسألة وحرصا |
|
وعند الفقر زحّارا أنانا ٩٨ |
لها رصد يكون ولا نراه |
|
أماما من معرّسنا ودونا ٥٠٠ |
أجهالا تقول بني لؤي |
|
لعمر أبيك أم متجاهلينا ٥٨ |
فما إن طبّنا جبن ولكن |
|
منايانا ودولة آخرينا ٤٠٧ |
فلا أعني بذلك أسفليكم |
|
ولكني أريد به الذوينا ٤٨٢ |
الكامل
فكفى بنا فضلا على من غيرنا |
|
حب النبي محمد إيانا ٢٩٠ |
أما الرحيل فدون بعد غد |
|
فمتى تقول الدار تجمعنا ٨٢ |
ويقلن شيب قد علا |
|
ك وقد كبرت فقلت إنّه ٥٨٥ |
الهزج
كأنا يوم قرّى إن .. نما نقتل إيانا ٤٤٧
السريع
قد علمت سلمى وجاراتها |
|
ما قطّر الفارس إلا أنا ٤٦٢ |
المتقارب
فلما تبيّنّ أصواتنا |
|
بكين وفدّيننا بالأبينا ٥٢٤ |
الرجز
أكلّ عام نعم تحوونه ٥١ |
|
في حلقكم عظم وقد شجينا ١٠٢ |
فأنزلن سكينة علينا ٥٥١ |
(ن)
الطويل
سريت بهم حتى يكل غزيّهم |
|
وحتى الجياد ما يقدن بأرسان ٣٧٣ |
رماني بأمر كنت منه ووالدي |
|
بريئا ومن أجل الطويّ رماني ١١٩ |
تعش فإن عاهدتني لا تخونني |
|
نكن مثل من يا ذئب يصطحبان ٣٨٨ |
لعمرك ما أدري وإن كنت داريا |
|
بسبع رمين الجمر أم بثمان ٤٣١ |
ألا يا ديار الحي بالسّبعان |
|
أملّ عليها بالبلى الملوان ٦١٣ |
البسيط
من يفعل الحسنات الله يشكرها |
|
والشر بالشر عند الله مثلان ٤٠٨ |
ألحق عذابك بالقوم الذين طغوا |
|
وعائذا بك أن يعلوا فيطغوني ١٨٩ |
ما بال جهلك بعد الحلم والدين |
|
وقد علاك مشيب حين لا حين ٤١٧ |
الوافر
كأنك من جمال بني أقيش |
|
يقعقع خلف رجليه بشنّ ٣٧١ |
وكل أخ مفارقه أخوه |
|
لعمر أبيك إلا الفرقدان ٣٦٣ |
ولي نفس أقول لها إذا ما |
|
تنازعني لعلي أو عساني ٢٨٣ |
تراه كالثّغام يعلّ مسكا |
|
يسوء الفاليات إذا فليني ٥٣٦ |
فظل لنسوة النعمان منا |
|
على سفوان يوم أروناني ٦٠٥ |
الكامل
فكأنها هي بعد غبّ كلالها |
|
أو أسفع الخدين شاة إران ٣٦١ |
ريح الجنوب مع الشمال وتارة |
|
رهم الربيع وصائب التهتان ٥٥٥ |
الرجز
يا دار عفراء ودار البخدن ٢٤٥ |
|
وزحم عينيك شداد الأركن ٥٩١ |
ما بال عيني كالشّعيب العيّن ٦١٦ |
|
لا حق بطن بقرا سمين ٧٩ |
(ن)
الوافر
إذا حاولت في أسد فجورا |
|
فإني لست منك ولست من ٥٦٢ |
المتقارب
فهل يمنعنّي ارتيادي البلا .. |
|
د من حذر الموت أن يأتين ٥٧٠ |
الرجز
وصاليات ككما يؤثفين ٦٠
قافية الهاء
(ه)
الكامل
ولقد أرى تغنى به سيفانة |
|
تصبي الحليم ومثلها أصباه ١٢٣ |
(ه)
البسيط
الظاعنين ولما يظعنوا أحدا |
|
والقائلين لمن دار نخلّيها ٣٤٢ |
إنا بني منقر قوم ذوو حسب |
|
فينا سراة بني سعد وناديها ٣٤٠ |
لها أشارير من لحم تتمّره |
|
من الثعالي ووخز من أرانيها ٣٠٤ |
يا دار هند عفت إلا أثافيها |
|
بين الطويّ فصارات فواديها ٥٤٩ |
الوافر
فأيّي ما وأيّك كان شرا |
|
فقيد إلى المقامة لا يراها ٣٩٦ |
الكامل
ألقى الصحيفة كي يخفف رحله |
|
والزاد حتى نعله ألقاها ٢٠٨ |
قافية الواو
(و)
الطويل
وكم موطن لولاي طحت كما هوى |
|
بأجرامه من قلّة النيق منهوي ٤٦٥ |
قافية الياء
(ي)
أطربا وأنت قنسريّ ٦٦
لاث بها الأشاء والعبريّ ٦٠٧
(ي)
الطويل
وقائلة خولان فانكح فتاتهم |
|
وأكرومة الحيين خلو كما هيا ٢١٠ |
بدا لي أني لست مدرك ما مضى |
|
ولا سابق شيئا إذا كان جائيا ٢٩ |
هدير هدير الثور ينفض رأسه |
|
يذب بقرنيه الكلاب الضواريا ٤٠ |
وكانت قشير شامتا بصديقها |
|
وآخر مزريّا وآخر زاريا ٣٢٤ |
هي الدار إذ مي لأهلك جيرة |
|
ليالي لا أمثالهنّ لياليا ٢٥٢ |
فتى كملت خيراته غير أنه |
|
جواد فما يبقي من المال باقيا ٤٣٧ |
ألا ليت شعري هل يرى الناس ما أرى |
|
من الأمر أو يبدو لهم ما بداليا ٤١٠ |
ألا ليت شعري هل تغيرت الرّحى |
|
رحى الحزنأوأضحت بفلج كما هيا ٤١٠ |
فلو كان عبد الله مولى هجوته |
|
ولكن عبد الله مولى مواليا ٥٤٣ |
له ما رأت عين البصير وفوقه |
|
سماء الإله فوق ست سمائيا ٥٣٧ |
وقد علمت عرسي مليكة أنني |
|
أنا الليث معديّا عليّ وعاديا ٦٢١ |
الكامل
تبكيهم أسماء معولة |
|
وتقول سلمى وارزيّتيه ٢٩٨ |
الخفيف
أنما تقتل النيام ولا تق .. |
|
تل يقظان ذا سلاح كميّا ٤٥٧ |
الرجز
مادام فيهنّ فصيل حيّا ١٢٧
قافية الألف اللينة
الطويل
ومن مالىء عينيه من شيء غيره |
|
إذا راح نحو الجمرة البيض كالدّمى ٨١ |
فأومأت إيماء خفيا لحبتر |
|
ولله عينا حبتر أيّما فتى ٢٢٩ |
على مثل أصحاب البعوضة فاخمشي |
|
لك الويلحرّ الوجه أو يبك من بكى ٤٠١ |
أفي كل عام مأتم تبعثونه |
|
على محمر ثوّبتموه وما رضى ٥١ |
الرجز
صبر جميل فكلانا مبتلى ١٥٥ |
|
بالخير خيرات وإن شرافا ٥٥٠ |
ولا أريد الشر إلا أن تا ٥٥٠ |
٣ ـ فهرس اللغة (١)
المادة |
|
المادة |
ـ أ ـ أبق ـ الأبق ١ / ٣٢٢ أبل ـ مؤبّلة ١ / ٣٣٧ أبز ـ الأبز ١ / ٤٥٩ أتب ـ الإتب ١ / ٣٤٩ أثر ـ المأثور ٢ / ٨٤ أجن ـ آجن ـ الأجن ١ / ٤٨٩ ـ و ٢ / ٧٢ أدم ـ آدم ـ الأدم ١ / ٧٠ ، ٥٤٤ أدو ـ الأداوى ١ / ٥٧٠ أدي ـ مؤد ٢ / ٢٣٩ أرن ـ أرون ـ إران ١ / ١٧٤ ـ و ٢ / ٤٣ أرق ـ الأرق ١ / ٤٦٧ أرم ـ مأروم ٢ / ١١ |
|
أسف ـ أسيف ـ أسوف ١ / ١٣٥ أسس ـ الآس ١ / ٤٩٩ أشب ـ أشابات ـ الأشب ١ / ١٩٧ ، ٢ / ٣٩٧ أشأ ـ الأشاء ٢ / ٤١٢ أصر ـ آصرة ـ إصار ١ / ٣٥٨ ، ٤٦٣ أقط ـ مأقط ٢ / ٢٤٣ ألب ـ يألب ـ الألب ٢ / ١٧٥ ألك ـ ألوك ١ / ٨٠ ألل ـ تأتال ١ / ٥٥٨ أمة ـ إموان ٢ / ٢٧٣ أنق ـ الأنق ١ / ٣٢٢ أنف ـ الأنف ٢ / ٢٠ ، ٢٧٥ |
__________________
(*) ويضم بعض الألفاظ المشروحة في النص أو في الحاشية.
المادة |
|
المادة |
أوب ـ الأوب ٢ / ٢٣٥ ، ٤٣٨ أين ـ الأين ١ / ٣٢٠ أيا ـ الآي ٢ / ٣٢٨ ـ ب ـ بتت ـ البتّ ـ بتّات ٢ / ٣٣ بجر ـ أبجر ـ بجر ١ / ٣٧٢ بجد ـ ابن بجدتها ٢ / ٤٠٨ نحخ ـ البخّ ٢ / ٢٦٠ بده ـ بداهة ١ / ١١٥ بدأ ـ أبداء ـ البدء ١ / ٢١٦ ، ٤٥٩ بدن ـ البدن ـ البدن ١ / ٣٢٢ ، ٤٦٤ برة ـ برات ـ برين ١ / ١٠٤ ، ٢ / ٤٢٥ برذن ـ برذون ١ / ١٢١ برح ـ بارح ـ البرح ١ / ١٢٩ ، ٥٠٨ برق ـ أبراق ١ / ٣٥٢ برم ـ البرم ١ / ٦٠٢ بزل ـ بازل ١ / ٣٢ ، ٧٩ ، ٤٥٩ ، ٢ / ٣٧٧ بزز ـ مبزي ـ البز ١ / ٦٧ ، ١٧٥ |
|
بسر ـ البسر ١ / ٣٤٤ بسط ـ البسيطة ١ / ٢٢٥ بضع ـ البضيع ١ / ١٠٧ بقر ـ باقر ١ / ٧٠ بكر ـ بكر ـ بكرة ١ / ١١٥ ، ٢ / ١٦٢ ، ٢٩٠ بلخ ـ الأبلخ ١ / ٦٠٨ بلل ـ بلّت ١ / ٥٤٢ بهر ـ البهر ١ / ٢٦٧ بهزر ـ بهازر ١ / ٧١ بهم ـ المبهم ١ / ٤٠٠ بوأ ـ يباء به ١ / ١٧٨ بين ـ البين ١ / ٣٨٤ ، ٤٩٠ ـ ت ـ تأر ـ متئر ٢ / ٤٠٩ تبل ـ التبول ٢ / ١٥٩ تحم ـ الأتحميّ ٢ / ٣٥١ تلد ـ التالد ٢ / ١١٨ تلف ـ متلف ١ / ١٢٩ |