محمّد بن يوسف بن أحمد [ ناظر الجيش ]
المحقق: علي محمّد فاخر [ وآخرون ]
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
الطبعة: ١
الصفحات: ٣٦٥
ألم يحزنك أنّ جبال قيس |
|
وتغلب قد تباينتا انقطاعا |
٣٢٥٣ ولقد شربت ثمانيا وثمانيا |
|
وثمان عشرة واثنتين وأربعا |
٣٣٢ يا ليتني كنت صبيّا مرضعا |
|
تحملني الذّلفاء حولا أكتعا |
٣٢٩٥ ، ٣٢٩٨ أكالئها حتّى أعرّس بعد ما |
|
يكون سحيرا أو بعيد فأهجعا |
٣٢١٤ قعيدك أن لا تسمعيني ملامة |
|
ولا تنكأي قرح الفؤاد فييجعا |
١٨٦٤ تلفّتّ نحو الحيّ حتّى وجدتني |
|
وجعت من الإصغاء ليتا وأخدعا |
٢٣٧٥ فقالت أكلّ النّاس أصبحت مانحا |
|
لسانك كيما أن تغرّ وتخدعا |
٧٥٦ ، ٢٩٣٨ ، ٤١٤٣ ، ٤١٤٦ فلبعده لا أخلدن وما له |
|
بذل إذا انقطع الإخاء فودّعا |
٣١١٧ هما أخوا في الحرب من لا أخا له |
|
[إذا خاف يوما نبوة فدعاهما] |
٣٤٥ لا تسل الضيف الغريم إذا شتا بما |
|
زخرت له قدري حين ودعا |
٢٩٤٨ إذا ما الغلام الأحمق الأمّ سافني |
|
بأطراف أنفيه استمرّ فأسرعا |
٤١٨ فلو أنّ حقّ اليوم منكم إقامة |
|
وإن كان شرخ قد مضى فتسرّعا |
١٣٠٩ فما تحي لا أخش العدوّ ولا أزل |
|
على النّاس أعلو من ذرى المجد مفرعا |
٤٣٣٥ لا تتبعن لوعة إثري ولا هلعا |
|
ولا تقاسنّ بعدي الهمّ والجزعا |
٣٩٤٣ فمن نحن نؤمنه يبت وهو آمن |
|
ومن لا نجره يمس منّا مفزّعا |
٤٣٣٨ من لا يزال شاكرا على المعه |
|
فهو حر بعيشة ذات سعه |
٦٩٠ حملها حبّا لو أمسى مثله |
|
تبيرا وبحرا به لتضعضعا |
٣١٧٧ كم بجود مقرف نال العلا |
|
وكريم بخله قد وضعه |
٢٤٨٦ ، ٢٤٨٩ ... |
|
وقد كربت أعناقها أن تقطّعا |
١٢٦٢
صدّقت قائل ما يكون أحقّ ذا |
|
طفلا يبذّ ذوي السّيادة يافعا |
١١٦٢ وجدّك لو شيء أتانا رسوله |
|
سواك ولكن لم نجد لك مدفعا |
٤٤٥٠ لا تهين الفقير علّك أن |
|
تركع يوما والدّهر قد رفعه |
٣٩٤٨ غدت من عليه تنفض الطّلّ بعد ما |
|
رأت حاجب الشّمس استوى فترفّعا |
٢٩٠٧ نبتّم نبات الخيزرانيّ في الثّرى |
|
حديثا متى ما يأتك الخير ينفعا |
٣٩٣٤ فإن عثرت بعدها إن وألت |
|
نفسي من هاتا فقولا : لا لعا |
٣٨٤٤ ، ٤٣٩٢ قد حمّلوه فتيّ السّنّ ما حملت |
|
ساداتهم ، فأطاق الحمل واضطلعا |
٢٨٢٤ إنّي لأرجو محرزا أن ينفعا |
|
إيّاي لمّا صرت شيخا قلّعا |
٤٤٥١ ، ٤٤٥٧ بذات لوث عفرناة إذا عثرت |
|
فالتّعس أدنى لها من أن أقول لعا |
٣٨٤٥ أمّا ترى حيث سهيل طالعا |
|
[نجما يضيء كالشّهاب لامعا] |
٨٨٧ حننت إلى ريّا ونفسك باعدت |
|
مزارك من ريّا وشعباكما معا |
٢٠١١ فلمّا تفرّقنا كأنّي ومالكا |
|
لطول اجتماع لم نبت ليلة معا |
٢٩٢٧ ما يرتجى وما يخاف جمعا |
|
فهو الّذي كالغيث واللّيث معا |
٣٠٠١ فما تحي لا تسأم حياة وإن تمت |
|
فلا خير في الدّنيا ولا العيش أجمعا |
٤٣٢٤ ، ٤٣٣٦ إذا قال قدني قال بالله حلفة |
|
لتغني عنّي ذا إنائك أجمعا |
٣٠٩٣ ، ٣٠٩٤ ، ٣١٦٥ ، ٣١٩٧ وإنّك مهما تعط بطنك سؤله |
|
وفرجك نالا منتهى الذّمّ أجمعا |
٤٣٢٤ ، ٤٣٣٦ إذا بكيت قبّلتني أربعا |
|
إذا ظللت الدّهر أبكي أجمعا |
٣٢٩٥ |
فقلت لها لا تنكحيه فإنّه |
|
لأوّل سهم أن يلاقي مجمعا |
٧٥٩ ولها بالماطرون إذا |
|
أكل النّمل الّذي جمعا |
٤٠٩٦ عندي اصطبار وشكوى عند قاتلتي |
|
فهل بأعجب من هذا امرؤ سمعا |
٩٢٣ إن شئت أسرفنا كلانا فدعا |
|
الله خيرا ربّه فأسمعا |
٥٣٠٢ لقد عذلتني أمّ عمرو ولم أكن |
|
مقالتها ما دمت حيّا لأسمعا |
٤١٧١ وإنّي متى ما أدع باسمك لا تجب |
|
وكنت جديرا أن تجيب فتسمعا |
٣٤٤٣ لقد علمت أولى المغيرة أنّني |
|
كررت فلم أنكل عن الضّرب مسمعا |
٢٨٤٢ يا ابن الكرام ألا تدنو فتبصر ما |
|
قد حدّثوك فما راء كمن سمعا |
٤١٩٣ ، ٤٢٠٢ وجرّبوه فما زادت تجاربهم |
|
أبا قدامة إلّا الحزم والقنعا |
٢٨٢ وزاده كلفا بالحبّ أن منعت |
|
وحبّ شيئا إلى الإنسان ما منعا |
٢٦٠٤ ، ٢٦٦٠ فمهما تشأ منه فزارة تعطكم |
|
ومهما تشأ منه فزارة تمنعا |
٣٩٣٤ وكائن رددنا عنكم من مدجّج |
|
يجيء أمام القوم يردى مقنّعا |
٢٥١٣ ، ٢٥١٤ تعدّون عقر النيب أفضل مجدكم |
|
بني ضوطرى لو لا الكميّ المقنّعا |
٤٤٨٣ ، ٤٤٨٧ فإن تزجراني يابن عفّان أزدجر |
|
وإن تدعاني أحم عرضا ممنّعا |
٤١٩ أنا ابن التّارك البكريّ بشر |
|
عليه الطّير ترقبه وقوعا |
٣٣٨٠ ، ٣٣٨٢ خلفة حتّى إذا ارتبعت |
|
ذكرت من جلّق بيعا |
٤٠٩٧ جارتي للخبيص والهرّ للفأ |
|
ر وشاتي إذا أردت نجيعا |
١٠١٠ زمن العاذلي على الحبّ معذو |
|
ل عصيت الهوى فكنت مطيعا |
٣٢٣٠ |
إن وجدت الصّديق حقّا لإيّا |
|
ك فمرني فلن أزال مطيعا |
٥١٧ قوّال معروف وفعّاله |
|
عقّار مثنى أمّهات الرّباع |
|
||
٣٩٤ مزبدا يخطر ما لم يرني |
|
وإذا يخلو له الحمى رتع |
٢٢٨٩ ربّ من أنضجت غيظا قلبه |
|
قد تمنّى لي موتا لم يطع |
٧٣٤ ، ٣٠٢٠ لا تحفرن بئرا تريد أخا بها |
|
فإنّك فيها أنت من دونه تقع |
٤٣٦٢ حتّى إذا قبضت أولى أظافره |
|
منها وأوشك بما لم تخشه يقع |
١٢٨٩ ومساميح بما ضنّ به |
|
حابسو الأنفس عن سوء الطّمع |
٣٤٤ كذاك الّذي يبغي على النّاس ظالما |
|
تصبه على رغم عواقب ما صنع ٤٣٦٢ ، ٤٣٦٣ |
قافية الغين
أخاك الّذي إن تدعه لملمّة |
|
يجبك لما تبغي ويكفيك من يبغي |
٢٦٤ وإن تجفه يوما فليس مكافئا |
|
فيطمع ذا التّزوير والوشي أن يصغي ٢٦٥ |
قافية الفاء
وأن يعرين إن كسي الجواري |
|
فتنبوا العين عن كرم عجاف |
١٧٦٨ لقد زاد الحياة إليّ حبّا |
|
بناتي إنّهنّ من الضّعاف |
١٧٦٨ يا ليت حطّى من جداك الضّافي |
|
والفضل أن تتركني كفاف |
٤٠٦٧ أرى محرزا عاهدته ليوافقن |
|
فكان كمن أغريته بخلاف |
٣٠٦٧ أفحمتني في التّفنف التّفناف |
|
قولك أقوالا مع التّخلاف |
٣٣٩٩ إذا نهي السّفيه جرى إليه |
|
وخالف والسّفيه إلى الخلاف |
٥٤٢ قولك أقوالا مع التّحلاف |
|
فيه ازدهاف أيّما ازدهاف |
١٨٤٤ نحن بغرس الوديّ أعلمنا |
|
منّا بركض الجياد في السّدف |
٢٦٦٧ |
له وجه به يصبي ويضني |
|
ومبتسم به يشقي ويشفي |
١٢٤ عليه من اللّؤم سروالة |
|
فليس يرقّ لمستعطف |
٣٩٧٣ كأنّ بين خلفها والخلف |
|
كشّة أفعى في يبيس قفّ |
٣٣١ وحياة هجرك غير معتمد |
|
إلّا ابتغاء الحنث في الحلف |
٣٠٦٦ ولبس عباءة وتقرّ عيني |
|
أحبّ إليّ من لبس الشّفوف |
٤٢٥٦ عمرو الّذي هشم الثّريد لقومه |
|
ورجال مكّة مسنتون عجاف |
٣٤٤٩ ، ٤٦٦١ ، ٥٢٣٩ كذبت عليك لا تزال تقوفني |
|
كما قاف آثار الوسيقة قائف |
٤٥٢٦ أسيلات أبدان دقاق خصورها |
|
وثيرات ما التفّت عليه الملاحف |
٢٧٨١ ، ٢٧٨٩ وما برح الواشون حتّى وشوا بنا |
|
وحتّى قلوب عن قلوب صوادف |
٩٢٣ وقالوا تعرّفها المنازل من منى |
|
وما كلّ من وافى منى أنا عارف |
١١٩٣ فقالت حنان ما أتى بك هاهنا |
|
أذو نسب أم أنت بالحيّ عارف |
٩١١ وحتّى رأينا أحسن الفعل بيننا |
|
مجاملة لا يقرف الشّرّ قارف |
٤٢٤٤ ، ٤٢٥١ وما قام منّا قائم في نديّنا |
|
فينطق إلّا بالّتي هي أعرف |
٤١٩٤ ، ٤٢١٣ ، ٤٢١٤ لعمري لقد أحببتك الحبّ كلّه |
|
وزدتك حبّا لم يكن قطّ يعرف |
١٨٣٠ بني غدانة ما إن أنتمو ذهب |
|
ولا صريف ولكن أنتمو خزف |
١١٩٤ ، ١١٩٨ تسقي امتياحا ندى المسواك ريقتها |
|
كما تضمّن ماء المزنة الرّصف |
٣٢٦٠ وبينا نسوس النّاس والأمر أمرنا |
|
إذا نحن فيهم سوقة نتنصّف |
١٩٤١ |
ومن قبل نادى كلّ مولى قرابة |
|
فما عطفت مولى عليه العواطف |
٣٢١٤ إنّي على العهد لست أنقضه |
|
ما اخضرّ في رأس نخلة سعف |
١٢٣٦ وإنّا من اللّائين إن قدروا عفوا |
|
وإن أتربوا جادوا وإن تربوا عفّوا |
٦٦٧ الحافظو عورة العشيرة لا |
|
يأتيهم من ورائهم وكف |
٣٤٣ ما كان من بشر إلّا وميتته |
|
محتومة لكن الآجال تختلف |
١١٤٨ نحن بما عندنا وأنت بما |
|
عندك راض والرأي مختلف |
٣١١ ، ١٣٨٩ نعلّق في مثل السّواري سيوفنا |
|
وما بينها والكعب غوط نفانف |
٣٥٠٠ كأنّ حفيف النّبل من فوق عجسها |
|
عوازب نحل أخطأ الغار مطنف |
٣٣٣١ وذبيانيّة وصّت بنيها |
|
بأن كذب القراطف والقروف |
٤٥٢٥ إليك سعيد الخير حنت مهامها |
|
يقابلني آل بها وتنوف |
٣١٧٤ تجهّزهم بما اسطاعت وفالت |
|
بنيّ فكلّكم بطل مسيف |
٤٥٢٥ أمن رسم دار مربع ومصيف |
|
لعينيك من ماء الشّؤون وكيف |
١٥٧٢ فإنّي قد رأيت بأرض قومي |
|
نوائب ، كنت في لخم أخافه |
٥٢٩٩ تقري بيوتهم سرّاء ليلهم |
|
ولا يبيتون دون اللّيل أضيافا |
٤٧٩٥ كأنّ أذنيه إذا تشوّفا |
|
قادمة أو قلما محرّفا |
١٢٩٧ متى ما تعرفونا تنكرونا |
|
متى أقطارها علق مصب طرفا |
٣٠٥٤ وبنفسي لهموم |
|
فهي حرّى أسفه |
٩٤٠ ألا حبّذا غنم وحسن حديثها |
|
لقد تركت قلبي بها هائما دنفا |
٥٢٩٢ أمّا النّساء فأهوى أيّهن أرى |
|
للحبّ أهلا فلا أنفكّ مشغوفا |
٦٨١ ، ٦٨٤ إنّ الربيع الجود والخريفا |
|
يدا أبي العبّاس والصّيوفا |
١٣٨٦ ألا يافابك شوالا لطيفا |
|
وأجري الدّمع تسكابا وكيفا ٣٥٣٠ |
قافية القاف
زها الشّوق حتّى ظلّ إنسان عينه |
|
يفيض بمغمور من الماء متآق |
٥١٥٥ وما الدّنيا بباقية لحيّ |
|
ولا أحد على الدّنيا بباق |
١٢٣٧ إن الّذين الأولى أدخلتهم نفر |
|
لو لا بوادر إرعاد وإبراق |
٦٧٧ حبّذا أنتما خليليّ إن لم |
|
تعذلاني في دمعي المهراق |
٢٥٨٨ ظبية من ظباء وجرة تعطو |
|
ونداها في ناضر الأوراق |
٣٥٥٤ وإلّا فاعلموا أنّا وأنتم |
|
بغاة ما بقينا في شقاق |
١٣٩٠ ، ١٣٩٨ فلو كان البكاء يردّ شيئا |
|
بكيت على بجير أو عقاق |
٣٤٧٥ إنّي امرؤ من عصبة سعديّة |
|
ذربى الأسنّة كلّ يوم تلاق |
٤٧٩٩ ما ترجّى في العيش بعد ندامى |
|
قد أراهم سقوا بكأس حلاق |
٣٥٥٤ يا قرّ إنّ أباك حيّ خويلد |
|
قد كنت خائفه على الإحماق |
٣١٧٦ على المرءين إذ هلكا جميعا |
|
لشأنهما بشجو واشتياق |
٣٤٧٥ لقد زوّدتني يوم قوّ حزازة |
|
مكان الشّجا تجول حول التّرائق |
٥٢٢١ جمعتها من أينق موارق |
|
ذوات ينهضن بغير سائق |
٦٧٠ تولي الضّجيع إذا تنبّه موهنا |
|
كالأقحوان من الرّشاش المستقي |
٨٣٤ أسعد بن مال ألم تعلموا |
|
وذو الرّأي (مهما) يقل يصدق |
٣٦٦٠ يا أرط إنّك فاعل ما قلته |
|
والمرء يستحيي إذا لم يصدق |
٣٦٦٠ سرينا ونجم قد أضاء فمذ بدا |
|
محيّاك أخفى ضوؤه كلّ شارق |
٩٢٦ هلّا سألت بذي الجماجم عنهم |
|
وأبي نعيم ذي اللواء المحرق |
٣٥٠٠ ولما رزقت ليأتينّك سيبه |
|
جلبا وليس إليك ما لم ترزق |
٣١٢٣ ما ذاق بؤس معيشة ونعيمها |
|
فيما مضى أحد إذا لم يعشق |
١٩٣٧ ، ١٩٤٧ |
إنّ قهرا ذوو الضّلالة والبا |
|
طل عزّ لكلّ عبد محقّ |
٢٨٥٥ تذر الجماجم ضاحيا هاماتها |
|
بله الأكفّ كأنّها لم تخلق |
١٨٣٥ ، ٣٨٥٩ فقلت له صوّب ولا تجهدنّه |
|
فيذرك من أدنى القطاة فتزلق |
٤١٩٧ ومن لا يقدّم رجله مطمئنّة |
|
فيثبتها في مستوى الأرض يزلق |
٤٢٤٠ فلمّا كففنا الحرب كانت جهودكم |
|
كلمح سراب في الملا متألّق |
١٢٩٤ أولئك أشياخي الّذي تعرفونهم |
|
ليوث سعوا يوم النّبي بفيلق |
٦٦٢ أما والله عالم كلّ غيب |
|
وربّ الحجر والبيت العتيق |
١٢٠٢ وهم الرّجال وكلّ ملك منهم |
|
تجدنّ في رحب وفي متضيق |
٣١٠١ إذا جئت بوّابا له قال : مرحبا |
|
ألا مرحب واديك غير مضيق |
٣٦٩٩ ، ٣٧٠٠ ألا يا قيس والضّحّاك سيرا |
|
فقد جاوزتما خمر الطّريق |
٤٤٩٥ على فتخاء يعلم حيث تنجو |
|
وما في حيث تنجو من الطّريق |
٢٠٢٢ أريد لأنسى ذكرها فكأنّما |
|
تخيّل لي ليلى بكلّ طريق |
٤٢٦١ لو انّك يا حسين خلقت حرّا |
|
وما بالحرّ أنت ولا الخليق |
١٢٠٢ أو طعم عادية في ذي حدب |
|
من ساكن المزن تجري في الغرانيق |
٢٩٥٩ ، ٢٩٦٢ كأنّ [ريقتها] بعد الكرى اغتبقت |
|
في مسكن نمّاه النّحل في النّيق |
٢٩٥٩ وحدّث بأن زالت بليل حمولهم |
|
كنخل من الأعراض غير منيّق |
١٣٧٦ ألا هل أتى أمّ الحويرث مرسلي |
|
نعم خالد إن لم تعقه العوائق |
١٦٠٣ ليلقك من أرضاك قدما أجدّ في |
|
مراضيه فالمسبوق إن زاد سابق |
٢٦٦٦ إذا حاجة ولّتك لا تستطيعها |
|
فخذ طرفا من غيرها حين تسبق |
١٩٠ ولا يؤاتيك فيما ناب من حدث |
|
إلّا أخو ثقة فانظر بمن تثق |
٢٩٦٨ |
فأبلغن خالد بن فضلة وال |
|
مرء معنّى يلوم من يثق |
٧٠١ على جمل منّي إذ دنا الموت بغتة |
|
سلام كثير كلّما ذرّ شارق |
٤٠١٢ أيا جارتي بيني فإنّك طالقه |
|
كذاك أمور الناس غاد وطارقه |
٤٦١٩ فلا تحسبي أنّي تجشّمت بعدكم |
|
بشيء ولا أنّي من الموت أبرق |
١٣٩٩ لعمرك يا سلمى لما كنت راجيا |
|
حياة ولكنّ العوائد تحرق |
٣٠٩٩ ولا أنا ممّن يزدهيه وعيدكم |
|
ولا أنّني بالمشي في القيد أخرق |
١٣٩٩ رضيعي لبان ثدي أمّ تحالفا |
|
بأسحم داج عوض لا نتفرّق |
٣١٣٦ أحار بن بدر قد وليت ولاية |
|
فكن جرذا فيها تخون وتسرق |
٣٦٤٤ ، ٣٦٦٠ وإنسان عيني يحسر الماء تارة |
|
فيبدو وتارات يجمّ فيغرق |
٩٦٧ ، ٩٨٠ أدارا بحزوى هجت للعين عبرة |
|
فماء الهوى يرفضّ أو يترقرق |
٣٥٤٤ ، ٣٥٥٤ وما ذا عسى الواشون أن يتحدّقوا |
|
سوى أن يقولوا إنّني لك عاشق |
٦٤٦ لمحقوقة أن تستجيبي لصوته |
|
وأن تعلمي أنّ المعان موفّق |
٩٦٨ أأنت الهلاليّ الّذي كنت مرّة |
|
سمعنا به والأرحبيّ المعلّق |
٤٤٥ ، ٧١٢ ، ٧١٧ ألم تسأل الرّبع القواء فينطق |
|
وهل يخبرنك اليوم بيداء سملق |
٤٢٠٠ وإنّ امرءا أسرى إليك ودونه |
|
سهوب وموماة وبيداء سملق |
٩٦٨ فهنّ من بين متروك به رمق |
|
صرعى وآخر لم يترك به رمق |
٢٧٦٦ عرضنا فسلّمنا فسلّم كارها |
|
علينا وتبريح من الوجد خانقه |
٩٢٥ ومنهل ليس له حوازق |
|
ولضفادي جمّه نقانق |
٥٢٣١ ما كان ضرّك لو مننت وربّما |
|
منّ الفتى وهو المغيظ المحنق |
٧٦٣ |
ولم يرتفق والنّاس محتضرونه |
|
جميعا وأيدي المعتفين رواهقه |
٤٩٥ ، ٢٧٥٢ وطئنا بلاد المعتدين فهلهلت |
|
نفوسهم قبل الإماتة تزهق |
١٢٦٠ فلو تعلمين العلم أيقنت أنّني |
|
وربّ الهدايا المشعرات صدوق |
١٨٣٠ ولا تدفنّني في الفلاة فإنّني |
|
أخاف إذا ما مت أن لا أذوقها |
٤١٣٤ أبى الله إلّا أنّ سرحة مالك |
|
على كلّ أفنان العضاه تروق |
٢٩٧٧ ، ٢٩٨٣ إذا متّ فادفنّي إلى جنب كرمة |
|
تروّي عظامي بعد موتي عروقها |
٤١٣٤ جهول ، وكان الجهل منها سجيّة |
|
غشمشية للقائدين زهوق |
٢٧٣٤ نصبن الهوى ثمّ ارتمين قلوبنا |
|
بأعين أعداء وهنّ صديق |
٨٦٤ وليس بمعييني وفي النّاس ممتع |
|
صديق إذا أعيا عليّ صديق |
٤٩٣ أحقّا أنّ جيرتنا استقلّوا |
|
فنيّتنا ونيّتهم فريق |
١٣٣٧ أرى الرّبع لا أهلين في عرصاته |
|
ومن قبل عن أهليه كان يضيق |
١٤١١ والتّغلبيّون بئس الفحل فحلهم |
|
فحلا وأمّهم زلّاء منطيق |
٢٥٤٣ ، ٢٥٥٤ فعيناش عيناها وجيدش جيدها |
|
ولكنّ عظم السّاق منشي رقيق |
٥٢٥٢ فلو أنك في يوم الرّخاء سألتني |
|
طلاقك لم أبخل وأنت طليق |
٤١٢٤ عدس ما لعبّاد عليك إمارة |
|
نجوت وهذا تحملين طليق |
٦٧٧ ، ٣٥٤٦ ألا يابن الّذين فنوا وبادوا |
|
أما والله ما ذهبوا لتبقى |
٣٥٢٩ فلمّا تبيّنّا الهدى كان كلّنا |
|
على طاعة الرّحمن والحقّ والتّقى |
٣٣٠٢ نحن أو أنتم الألى ألفوا الحق |
|
قّ فبعدا للظّالمين وسحقا |
٣٤٥٢
فإنّ قرين السّوء لست بواجد |
|
له راحة ما عشت حتّى تفارقه |
٢٩٢٧ حذار فقد نبّئت إنّك للّذي |
|
ستجزى بما تسعى فتسعد أو تشقى |
١٥٥٩ ، ١٥٦٤ لن يخب الآن من رجائك من |
|
حرّك من دون بابك الحلقه |
٤١٣٧ أأن شمت من نجد بريقا تألّقا |
|
تكابد ليل ام أرمد اعتاد أولقا |
٢٤٨ إنّ الرّغاث إذا تكون وديعة |
|
يمسي ويصبح درهما ممحوقا |
١٧٧٤ تخبّرنا بأنّك أحوذيّ |
|
وأنت البلسكاء بنا لصوقا |
٢٢٧٠ لوّحها من بعد بدن وسنق |
|
تضميرك السّابق يطوى للسّبق |
١٨٢٩ كأنّ أيديهنّ بالقاع القرق |
|
أيدي جوار يتعاطين الورق |
٢٩٩ فإن كنت مأكولا فكن خير آكل |
|
وإلّا فأدركني ولمّا أمزّق |
٤٣١٥ وقائم الأعماق خاوي المخترق |
|
مشتبه الأعلام لمّاع الخفق |
٣٠٥٨ وداعي الصّباح يطيل الصّياح |
|
السّلاح السّلاح فما يستفيق ٢٨٤٥ |
قافية الكاف
إذا خاط عينيه كرى النّوم لم يزل |
|
به كالئ من قلب شيحان فاتك |
٣١٩١ على كلّ موّار أفانين سيره |
|
شؤوّا لأبواع الجمال الرّواتك |
١٨٢٠ ليث وليث في محلّ ضنك |
|
كلاهما ذو أنف ومحك |
٣٣١ وقالوا بكى كل قبر رأيته |
|
لقبر ثوى بين اللّوى فالدكادك |
٣٥٤٨ أبيت أسري وتبيتي تدلكي |
|
وجهك بالعنبر والمسك الزّكي |
٢٨٣ لئن قطع اليأس الحنين فإنّه |
|
رقوء لتذراف الدّموع السّوافك |
٤٣٨٥ رأيت سعودا من شعوب كثيرة |
|
فلم أر سعدا مثل سعد بن مالك |
٦٢١ أتجزع أن أذنا قتيبة حزّتا |
|
جهارا ولم تجزع لقتل ابن مالك |
٤٢٦٩ |
فقلت لهم إنّ الأسى يبعث البكا |
|
دعوني فهذا كلّه قبر مالك |
٣٥٤٨ فقلت اجعلي ضوء الفراقد كلّها |
|
يمينا ومهوى القرط من عن شمالك |
٢٩٠٧ بئس قرينا بفن هالك |
|
أمّ عبيد وأبو مالك |
٢٥٣٧ وأيقنت أنّي عند ذلك ثائر |
|
غدا تئز أو هالك في الهوالك |
٤٨٠٨ يا دار بين النّقا والجزع ما صنعت |
|
يد النّوى بالألى كانوا أهاليك |
٣٥٢٩ ، ٣٥٣٤ حوكت على نيرين إذ تحاك |
|
تختبط الشّوك ولا تشاك |
١٦٤٣ مكلّل بأصول النّبت تنسجه |
|
ريح خريق لضاحي مائة حبك |
٣٥٩٥ أهوى لها أسفع الخدّين مطّرق |
|
ريش القوادم لم تنصب له الشّبك |
٢٧٧٣ حتّى استغاثت بماء لا رشاء له |
|
من الأباطح في حافاته البرك |
٣٥٩٥ زكت وسمت ابنا أميّ بغاية |
|
من المجد لم تدرك ولا هي تدرك |
٣٦٥٠ كما استغاث بشيء فزّ غيطلة |
|
خاف العيون فلم ينظر به الحشك |
٣٥٩٥ وإنما الهالك ثمّ التّالك |
|
ذو حيرة ضاقت به المسالك |
٨٠٨ تعلّمن ها لعمر الله ذا قسما |
|
فاقصد بذرعك وانظر أين تنسلك |
٨٠٧ ، ٣١٤١ ، ٣٩٢٠ ، ٤٤٩٢ يا حار ، لا أرمين منكم بداهية |
|
لم يلقها سوقة قبلي ولا ملك |
٥٣١٩ ... |
|
وما قصدت من أهلها لسوائكا |
٢٢٣٠ ورأي عينيّ الفتى أباكا |
|
يعطى الجزيل فعليك ذاكا |
٩٠٣ ، ٢٨٣٢ وأنا أمشي الدّألى حوالكا |
|
يا أبتا علّك أو عساكا |
١٢٧٨ ، ١٢٨١ |
أنا الفارس الحامي حقيقة والدي |
|
وآلي فما تحمي حقيقة آلكا |
٣٢٠٦ على مثل أصحاب البعوضة فاخمشي |
|
لك الويل حرّ الوجه أو يبك من بكى |
٤١٨٦ ، ٤٣٠٧ ولا ذا بئيس يتركنّ لبؤسه |
|
فتنفعه الشّكوى إليهنّ إن شكى |
٣٩٣١ أهدموا بيتك لا أبا لكا |
|
وزعموا أنّك لا أخا لكا |
١٤١٢ وأنت امرؤ خلط إذا هي أرسلت |
|
يمينك شيئا أمسكته شمالكا |
١٩٣٩ يقولون قي الأكفاء أكثر همّة |
|
ألا ربّ منهم من يعيش مالكا |
٣٠٦٤ فلمّا خشيت أظافيرهم |
|
نجوت وأرهنهم مالكا |
٢٣٣٩ فقلت أجرني أبا خالد |
|
وإلّا فهبني امرءا هالكا |
١٤٦٨ أهدموا بيتك لا أبا لكا |
|
وأنا أمشي الدّألى حوالكا |
٢٠١٤ خلا الله لا أرجو سواك وإنّما |
|
أعدّ عيالي شعبة من عيالكا |
٢١٦١ ، ٢٢٠٦ يا أيّها المائح دلوي دونكا |
|
إنّي رأيت القوم يحمدونكا |
٣٩٠٥ ، ٣٩٠٦ تعيّرنا أنّنا عالة |
|
ونحن صعاليك أنتم ملوكا |
٢٣٠٩ قد زاد حزنك لمّا قيل لا حزنا |
|
حتّى كأنّ الّذي ينهاك يغريكا |
١٨٤٠ يا ابن الزّبير طالما عصيكا |
|
وطالما عنّيتنا إليكا |
١٢٧٨ ، ١٢٨١ وانصر على آل الصّلي |
|
ب وعابديه اليوم آلك |
٣٢٠٦ لا يغلبنّ صليبهم |
|
ومحالهم عدوا محالك |
٣٢٠٦ بئس هذا الحيّ حيّا ناصرا |
|
ليت أحياءهم فيمن هلك ٢٥٦٣ |
قافية اللام
وما المرء ما دامت حشاشة نفسه |
|
بمدرك أطراف الخطوب ولا آل |
١٢٣٨ فما الدّنيا بآتية بحزن |
|
أجل لا لا ولا برخاء بال |
٣٣٠٥ وليس بذي رمح فيطعنني به |
|
وليس بذي سيف وليس بنبّال |
٤٧٣٨ لن يزالوا كذالكم ثمّ لا زل |
|
ت لهم خالدا خلود الجبال |
١٠٧٦ ، ٤١٣٩ جاؤوا بتدورة يضيء وجوهنا |
|
دسم السّليط على فتيل ذبال |
٥١٦٧ ما يقسم الله أقبل غير مبتئس |
|
منه وأقعد كريما ناعم البال |
١١٠٧ بكيت وما بكا رجل حزين |
|
على ربعين مسلوب وبال |
٣٣٥٠ فليت دفعت الهمّ عنّي ساعة |
|
فبتنا على ما خيّلت ناعمي بال |
١٣٠٨ لعمري لأنت البيت أكرم أهله |
|
وأقعد في أفيائه بالأصائل |
٦٩١ فنعم ابن أخت القوم غير مكذّب |
|
زهير حسام مفرد من حمائل |
٢٥٣٤ فمن كان يرجو الصّلح فيه فإنّه |
|
كأحمر عاد أو كليب لوائل |
٣٢٥٠ ربّ رفد هرقته ذلك اليو |
|
م وأسرى من معشر أقتال |
٢٢١ ، ٣٠٢٠ فيا ربّ يوم قد لهوت وليلة |
|
بآنسة كأنّها خطّ تمثال |
٣٠٣١ ، ٣٠٣٥ ، ٣٠٣٦ ، ٤٤٩٤ لا سابغات ولا جأواء باسلة |
|
تقي المنون لدى استيفاء آجال |
١٤٠٦ فكونوا أنتم وبني أبيكم |
|
مكان الكليتين من الطّحال |
٢٠٧٩ ، ٢٠٨١ إنّ سلمى هي الّتي لو تراءت |
|
حبّذا هي من خلّة لو تخالي |
٥٠٥ |
ألا عم صباحا أيّها الطّلل البالي |
|
وهل يعمن من كان في العصر الخالي |
٧٣٩ ذي دعي اللّوم في العطّاء فإنّ ال |
|
لوم يغري الكريم بالإجزال |
٣٥٢٦ كخشرم دبر له أزمل |
|
أو الجمر خش بصلب جزال |
٣١٧٥ ردوا فو الله لا ذدناكم أبدا |
|
ما دام في مائنا ورد لنزّال |
٢١٧ ، ٣٠٩٨ ، ٣١١١ إنّ جمل الّتي شغفت بجمل |
|
ففؤادي وإن نأت غير سالي |
٧٢٠ علموا أن يؤمّلون فجادوا |
|
قبل أن يسألوا بأعظم سؤل |
١٣٧٨ ، ٤١٢٧ حلفت لها بالله حلفة فاجر |
|
لناموا فما إن من حديث ولا صال |
١٢٥٦ ، ٣٠٩٥ ، ٣١١٧ كلّ أمر مباعد أو مدان |
|
فمنوط بحكمة المتعالي |
١٠٤٧ تنوّرتها من أذرعات وأهلها |
|
بيثرب أدنى دارها نظر عال |
٣٩٥٦ وقد علمت سلمى وإن كان بعلها |
|
بأنّ الفتى يهذي وليس بفعّال |
٢٣٣٧ خمس ذود أو ستّ عوّضت |
|
منها مائة غير أبكر وأفال |
٣٢١٧ نظرت إليها والنّجوم كأنّها |
|
مصابيح رهبان تشبّ لقفّال |
٢٣٣٣ غير ميل ولا عواوير في الهي |
|
جا ولا عزّل ولا أكفال |
٤٧٩٦ أبنو كليب في الفخار كدارم |
|
أم هل أبوك مدعدعا كعقال |
٢٣٠٣ ربّما تكره النّفوس من الأم |
|
ر له فرجة كحلّ العقال |
٢٠٩ ، ٧٣٣ ، ٣٠٢٠ ، ٤٥١٧ |
لم يمنع الشّرب منها غير أن نطقت |
|
حمامة في غصون ذات أوقال |
٢٢٢١ ، ٣٢٣٨ ، ٣٢٤٠ لو اعتصمت بنا لم تعتصم بعدى |
|
بل أولياء كفاة غير أوكال |
٣٤٨٢ فصرنا إلى الحسنى ورقّ كلامنا |
|
ورضت فذلّت صعبة أيّ إذلال |
١٠٩٢ ، ٢٩١٥ وكأنّ الخمر المدام من الإس |
|
فنط ممزوجة بماء زلال |
٤٦٦٦ المنّ للذّمّ داع بالعطاء فلا |
|
تمنن فتلفى بلا حمد ولا مال |
٢٨٣٩ ولو لا يحسبون الحلم عجزا |
|
لما عدم المسيئون احتمالي |
٩٠١ كمنية جابر إذ قال ليتي |
|
أصادفه وأفقد بعض مالي |
٤٨٨ بسير تقلّص القيظان عنه |
|
بيد مغازة الخمس الكمال |
٢٩٧١ فلو أنّ ما أسعى لأدنى معيشة |
|
كفاني ولم أطلب قليل من المال |
١٧٧٨ ، ١٧٧٩ وبدّلت والدّهر ذو تبدّل |
|
هيفا دبورا بالصّبا والشّمأل |
٢٣٤٩ فتوضح فالمقراة لم يعف رسمها |
|
لما نسجتها من جنوب وشمأل |
٧٢٣ وهل يعمن من كان أحدث عهده |
|
ثلاثين شهرا في ثلاثة أحوال |
٢٩٦٣ إنّ عمرا لا خير في اليوم عمرو |
|
وإنّ عمرا مخيّر الأحوال |
٣٠٦٤ أيقتلني والمشرفيّ مضاجعي |
|
ومسنونة زرق كأنياب أغوال |
٢٣٣٣ لات هنّا ذكرى جبيرة أو من |
|
جاء منها بطائف الأهوال |
٤٥٩٣ قرّبا مربط النعامة منّي |
|
لقحت حرب وائل عن حيال |
٢٩٦٧ فإذا وذلك يا كبيشة لم يكن |
|
إلّا كلمة حالم بخيال |
٣٤٣٩ فلربّ أبلج مثل بعلك بادن |
|
ضخم على ظهر الجواد مهبّل |
٢٣٤٩ ممّن حملن به وهنّ عواقد |
|
حبك النّطاق فشبّ غير مهبّل |
٤٠٨٠ يمينا أرى من آل شيبان وابرا |
|
فيفلت منّي دون منقطع الحبل |
٢٤٤١ |
وتبلي الألى يستلئمون على الألى |
|
تراهنّ يوم الرّوع كالحدإ القبل |
٦٦٩ ، ٤٧٨٦ يغشون حتّى ما تهرّ كلابهم |
|
لا يسألون عن السّواد المقبل |
٤٢٧٩ ، ٤٢٨٩ وأضحى يسحّ الماء من كلّ فيقة |
|
يكبّ على الأذقان دوح الكنهبل |
١٦٨٤ وما سلوتك لا بل زادني شغفا |
|
هجر وبعد تمادي لا إلى أجل |
٣٤٨٤ ومن يلغ أعقاب الأمور فإنّه |
|
جدير بهلك آجل أو معاجل |
٣٢٦٣ خرجت بها أمشي تجرّ وراءنا |
|
على أثرينا ذيل مرط مرجّل |
٢٣١٦ فظلّ طهاة اللّحم من بين منضج |
|
صفيف شواء أو قدير معجّل |
١٢٤٥ ، ٢٧٦٤ ، ٣٣٢٦ ، ٣٤٧٤ ألا ربّ يوم صالح لك منهما |
|
ولا سيّما يوم بدارة جلجل |
٢٢٣٥ ، ٢٥٩٢ طوى الجديدان ما قد كنت أنشره |
|
وأخلفتني ذوات الأعين النّجل |
٤٧٧٤ ودع عنك نهبا صيح في حجراته |
|
ولكن حديثا ما حديث الرّواحل |
٢٩٠٨ وشوهاء تعدو بي إلى صارح الوغى |
|
بمستلئم مثل الفنيق المرحل |
٣٣٩٨ ... |
|
في طلعة البدر ما يغنيك عن زحل |
٣٥٧١ إذا هي لم تستك بعود أراكة |
|
تنحّل فاستاكت به عود إسحل |
١٧٨٤ ، ١٧٩٧ أنا الذّائد الحامي الذّمار وإنّما |
|
يدافع عن أحسابهم أنا أو مثلي |
٥١٣ أيا ليلة خرس الدّجاج سهرتها |
|
ببغدان ما كادت إلى الصّبح تنجلي |
٨٣٩ أغرّ الثّنايا أحمّ اللّثات |
|
يحسّنها سوك الإسحل |
٤٧٨٠ أعكرم إن كانت بعينك كمنة |
|
فعندي لعينيك الأمضّ من الكحل |
٢٦٧٤ |
سواسية سود الوجوه كأنّهم |
|
ظرابيّ غربان بمجرودة محل |
٥٠٦٩ إمّا تريني قد نحلت ومن يكن |
|
غرضا لأطراف الأسنّة ينحل |
٢٣٤٩ وما هو من يأسو الكلوم وتتّقى |
|
به نائبات الدّهر كالدّائم البخل |
٥٦٢ تواصوا بحكم الجود حتّى عبيدهم |
|
مقول لديهم لا زكا مال ذي بخل |
١٥٤١ إذا قلت هاتي نوّليني تمايلت |
|
عليّ هضيم الكشح ريّا المخلخل |
٣٨٩٠ عتوا إذ أجبناهم إلى السّلم رأفة |
|
فسقناهم سوق البغاث الأجادل |
٣٢٦٣ ما أنت بالحكم الترضى حكومته |
|
ولا الأصيل ولا ذي الرّأي والجدل |
٦٨٨ غادرته متعفّرا أوصاله |
|
والقوم بين مجرّح ومجدّل |
٢٣٤٩ كأنّ نسيج العنكبوت المزمّل |
|
على ذرى قلّامة المهدّل |
٣٣٢٠ ، ٣٣٢٩ وتيماء لم يترك بها جذع نخلة |
|
ولا أطما إلّا مشيدا بجندل |
١٦٨٤ ونابغة الجعديّ بالرّمل بيته |
|
عليه صفيح من تراب وجندل |
٢٠٩٠ ألفت الهوى من حيث ألفيت يافعا |
|
إلى الآن منوا بواش وعاذل |
٢٨٧٨ إذا لاتّبعناه على كلّ حالة |
|
من الدّهر جدّا غير قول التّهازل |
١٨٥٦ لأكرم بها من ميتة إن لقيتها |
|
أطاعن فيها كلّ خرق منازل |
٤٤٤٩ وقد أدركتني والحوادث جمّة |
|
أسنّة قوم لا ضعاف ولا عزل |
٢٣٤٩ أعن سيّئ تنهى ولست بمنته |
|
وتدعى بخير أنت عنه بمعزل |
٢٣٣٧ يا زيد زيد اليعملات الذّبّل |
|
تطاول اللّيل عليك فانزل |
٣١٧٤ ، ٣٥٧٧ لو لا الأمير ولو لا حقّ طاعته |
|
لقد شربت دما أحلى من العسل |
٤٤٩١ يسقون من ورد البريص عليهم |
|
بردى يصفّق بالرّحيق السّلسل |
٩٧٨ ، ٢٩٢٢ ، ٣٢٤٩ |
تسلّت عمايات الرّجال عن الصّبا |
|
وليس صباي عن هواها بمنسل |
٢٣٣٧ أنّى لكليب أن تسامي معشرا من |
|
النّاس أن ليسوا بفرع ولا أصل |
٥٠٦٩ نعاء جذاما غير موت ولا قتل |
|
ولكن فراقا للدّعائم والأصل |
٣٩٠٩ لو يشأ طار به ذو ميعة |
|
لاحق الآطال نهد ذو خصل |
٤٤٣٦ درير كخذروف الوليد أمرّه |
|
تتابع كفّيه بخيط موصّل |
٢٣٤٣ فرأيتنا ما بيننا من حاجز |
|
إلّا المجنّ وحدّ أبيض مفصل |
٢٣٣٢ كأنّ السّباع فيه غرقى عشيّة |
|
بأرجائه القصوى أنابيش عنصل |
٤٦٣٦ أروح ولم أحدث لليلى زيارة |
|
لبئس إذن راعي المودّة والوصل |
٢٥٥٤ وإنّا لنرجو منك عاجلا مثل ما |
|
رجوناه قدما من ذويك الأفاضل |
٣٢٠٢ فجئت وقد نضّت لنوم ثيابها |
|
لدى السّتر إلّا لبسة المتفضّل |
١٨٧٩ ، ٢٣٤٤ وتضحي فتيت المسك فوق فراشها |
|
نؤوم الضّحى لم تنتطق عن تفضّل |
٢٩٧٢ فلست بآتيه ولا أستطيعه |
|
ولاك اسقني إن كان ماؤك ذا فضل |
٤٦٦٨ لقد رأي الرّاءون غير البطّل |
|
أنّك يا معاويا ابن الأفضل |
٣٦٥٩ ألا إنّما المستوجبون تفضّلا |
|
بدارا إلى نيل التّقدم والفضل |
١٨٤٢ أزهير إن يشب القذال فإنّه |
|
رب هيضل مرس لفقت بهيضل |
٣٠٣٤ وخالد يحمد أصحابه |
|
بالحقّ لا يحمد بالباطل |
٩٨٧ ، ١٧٦٣ ذاك الّذي وأبيك يعرف مالكا |
|
والحقّ يدفع ترّهات الباطل |
٧٧٥ ، ٢٣٤٨ كأنّ خصييه من التّدلدل |
|
ظرف عجوز فيه ثنتا حنظل |
٣١٥٨ ، ٤٨٤٩ كأنّي غداة البين يوم تحمّلوا |
|
لدى سمرات الحيّ ناقف حنظل |
٣٤٠٨ |
وهذا ردائي عنده يستعيره |
|
ليسلبني نفسي أمال بن حنظل |
٣٦٤٢ كأنّ دثارا حلّقت بلبونه |
|
عقاب تنوفى لا عقاب القواعل |
٣٤٩٣ حلّت لي الخمر وكنت امرءا |
|
من شربها في شغل شاغل |
٧٩٣ ألا زعمت أسماء ألّا أحبّها |
|
فقلت بلى لو لا ينازعني شغلي |
٩٠٠ تصدّ وتبدي عن أسيل وتتّقي |
|
بناظرة من وحش وجرة مطفل |
٢٩٧٠ فلو متّ في يوم ولم آت عجزة |
|
يضعّفني فيها امروء غير عاقل |
٤٤٤٩ ومتى ما يع منك كلاما |
|
يتكلّم فيجبك بعقل |
٤٤٠٤ يئستم وخلتم أنّه ليس ناصر |
|
فبوّئتم من نصرنا خير معقل |
١١٤٧ ، ١١٤٩ أيا خير حيّ في البريّة كلّها |
|
أبالله هل لي في يميني من عقل |
٣٠٧٣ ، ٣٠٧٤ فلمّا أجزنا ساحة الحيّ وانتحى |
|
بنا بطن خبت ذي ركام عقنقل |
٤٤٥٨ وفرع يغشّي المتن أسود فاحم |
|
أثيث كقنو النّخلة المتعثكل |
١١٥٩ ، ٣٠٥٨ كائن دعيت إلى بأساء داهمة |
|
فما انبعثت بمزؤود ولا وكل |
١٢٤٣ ، ٢٢٤٥ وقد أغتدي والطّير في وكناتها |
|
بمنجرد قيد الأوابد هيكل |
٣١٨٠ أبيتم قبول السّلم منّا فكدتم |
|
لدى الحرب أن تغنوا السيوف عن السّلّ |
١٢٦١ كبكر مقاناة البياض بصفرة |
|
غذاها نمير الماء غير المحلّل |
٢٦٧٢ وقبلي مات الخالدان كلاهما |
|
عميد بني جحوان وابن المضلّل |
٦٢١ إني تركتك لا ذا عسرة تربا |
|
فاستعففن واكف من وافاك ذا أمل |
١٤٣٨ أرحني من اللّائي إذا حلّ بينهم |
|
يمشون في الدّارات مشي الأرامل |
٦٦٦ علمتك الباذل المعروف فانبعثت |
|
إليك بي واجفات الشّوق والأمل |
١٤٦٨