نحن والأولاد في مآثر أهل بيت النبوّة عليهم السلام - ج ١

ملحقات الحدود

مواضع الاحتياط : ٢٧٨٥.

تأديب الأطفال وزمانه والحدّ فيه : ١٧٩٧.

تواجد رجل وصبيّ تحت لحاف واحد : ٢٧٤٩.

تقبيل الصّبيّ بشهوة : ٢٧٣٩ ، ٢٧٨٣ و ٢٧٨٤.

تأخير حدّ زنا الحبلى أو المرضعة : ١١١ ، ١١٣ إلى ١١٥ ، ٣٦٥ ، ٣٣٦٧ ، ٣٣٦٨ ، ٢٧٤٦ ، ٢٧٤٧ و ٢٧٨٦.

الجنايات والدّيات واحكامهما

السّقط وما يتبعه

وجوب دية الجنين : ٩٣ إلى ١٠٨ ، ٣٧٠ إلى ٣٧٧ ، ٣٧٩ إلى ٣٨٣ ، ٣٨٦ ، ٣٨٨ ، ٣٨٩ و ٢٧٨٧.

دية السّقط تبعا لنموّه : ٩٣ إلى ١٠٠ ، ١٠٦ ، ١٠٧ ، ١٠٩ ، ٣٧١ إلى ٣٧٤ ، ٣٧٦ إلى ٣٨٢ ، ٣٨٨ و ٣٨٩.

كفّارة السّقط : ٩٢.

عزل النّطفة وديتها : ٨٧ ، ٣١٣ و ٣٧٨.

قتل الجنين : ٢٧٨٧.

جنين الذّميّة أو الحربيّة أو اليهوديّة أو ... : ٢٧٩١.

دية جنين الجارية : ٢٧٨٨ إلى ٢٧٩٠.

اساليب السّقط : ٩١ ، ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ و ٣٨٣.

جرح الجنين : ١٠٦ ، ١٠٧ و ٣٧٨.

جنايات أولاد الملاعنة : ٢٨٥٦.

الجنايات الواردة على الأعضاء

الافضاء والعيوب النّاشئة من الجماع : ٧٥١ ، ٧٥٢ ، ٧٥٥ ، ٩٧٤ و ٩٧٥ ، ٢٧٦٠.

إفساد رحم المرأة وقطع حيضها : ١٩٦ و ٣٨٥.

الذّكر : ٢٧٩٢ و ٢٧٩٣.

البيضة : ٣٨٤ و ٢٧٩٧.

العين : ٢٦٣٥.

السّنّ : ٢٧٩٤ إلى ٢٧٩٦.

قطع احدى اعضاء الولد من قبل الأب : ٢٨١٧.

الجراحات والصّدمات

ضرب الطّفل : ١٩٦٧ و ١٩٦٨.

هبة الوليّ للّدية المتعلّقة بالطّفل : ٢٦٣٥.

الجنايات الّتي يرتكبها الطّفل : ٢٧٩٨ ، ٢٧٩٩ ، ٢٨٠٠ ، ٢٨١٣ و ٢٨٣٦.

القتل والقصاص

القتل

قتل الجنين : ١٠٥ ، ١٠٦ ، ١٠٧ ، ١٠٩ ، ٣٧٣ إلى ٣٧٩ ، ٣٨٢ ، ٣٨٦ ، ٣٨٨ ، ٣٨٩ و ١٥٣٠.

قتل الحبلى : ١٠٤ ، ١٠٦ ، ١٠٧ ، ٣٧٥ ، ٣٨٨ و ٣٨٩.

قتل الطّفل بالتّدحرج عليه أثناء النّوم : ١١٤٠ و ١١٤١.

قتل الطّفل عمدا من قبل البالغ : ٩٩ و ٢٨٤٤.

قتل ولد الّزنا : ١١٠ ، ٢٨٠٢ ، ٢٨١٠ و ٢٨٤٤.

قتل الكفّار : ٢٠٨٥ ، ٢٠٨٦ و ٢٨٥٥.

القتل غير العمد للأطفال : ٢٨٠٩ و ٢٨٣٣.

قتل الشّخص بمركب يركبه طفل : ٢٨١٢.

حكميّة عمر في خصوص الأطفال : ٢٨١١.

القتل الّذي يرتكبه الطّفل : ٢٧٩٨ ، ٢٧٩٩ ، ٢٨١٣ و ٢٨١٨.

اجبار الطّفل على قتل آخر : ٣٨٧ ، ٢١٤٥ ، ٢١٤٩ إلى ٢١٥١ ، ٢٣٨١ إلى ٢٣٨٧ ، ٢٣٨٩ ، ٢٧٦٢ ، ٢٨٠١ إلى ٢٨٠٨ و ٢٨٥٣.

ملحقات القتل

تملّك الطّفل للدّية : ٢٦٣٦.

التّوارث في الدّية : ٣٨٠ ، ٢٨٤٩ إلى ٢٨٥١ ، ٢٨٥٤ و ٢٨٥٥.

القصاص

ثبوت حقّ القصاص للطّفل والولد : ٢٦٣٦ ، ٢٨١٤ إلى ٢٨١٦ و ٢٨١٩.

موارد القصاص وعدمه : ٣٨٧ ، ١٩٦٧ ، ١٩٦٨ ، ١٩٧٠ ، ٢١٥٠ ، ٢٣٨٤ ، ٢٣٨٧ ، ٢٧٩٦ ، ٢٧٩٩ ، ٢٨٠٣ إلى ٢٨٠٦ ، ٢٨١٣ ، ٢٨١٧ إلى ٢٨١٩ ، ٢٨٣٩ و ٢٨٤٠.

الشّهادة

شهادة المرأة على قتل الطّفل : ٢٨٣١.

شهادة القابلة : ١٠٠٩ ، ١٠١٠ ، ١٠٩٤ ، ١٠٩٥ ، ١٠٩٦ و ٢٨٤٨.

شهادة الولد لوالديه : ٢٨٢٠ إلى ٢٨٢٤.

شهادة الولد على والديه : ٢١٦٦ ، ٢٨٢٠ ، ٢٨٢٥ إلى ٢٨٢٨.

شهادة الأب لولده : ٢٨٢١ إلى ٢٨٢٤ و ٢٨٢٩.

شهادة الأب على ولده : ٢٨٢٨.

جواز شهادة الطّفل وعدمها وحكم اللّوث : ١٠٩٤ ، ١٥٥٩ ، ٢٠١٨ ، ٢٥٧٦ ، ٢٥٧٨ ، ٢٥٧٩ ، ٢٦٣٧ إلى ٢٦٣٩ ، ٢٦٤٠ إلى ٢٦٤٤.

شهادة الشّخص في واقعة شهدها في طفوليّته : ٢٥٧٧ ، ٢٥٧٨ ، ٢٦٤١ ، ٢٦٤٢ ، ٢٦٤٤ و ٢٨٣٠.

الضّمانات : ٧٥٥ ، ١٠٠٨ ، ١١٤٠ إلى ١١٤٥ ، ١٤٩٠ ، ١٩٦٧ ، ١٩٦٨ ، ٢٨٣٢ و ٢٨٣٣.

تعيين مقدار الدّية

دية ولد الزّنا : ٢٨٣٤ ، ٢٨٤٥ إلى ٢٨٤٧ و ٢٨٥٢.

ملحقات قوانين الجزاء

الدّعاوي والمشاحنات القضائيّة للأطفال : ٢٠٨٤.

أطفال الكفّار : ٢٠٨٥ و ٢٠٨٦.

الحدّ المجاز لتأديب الطّفل : ١٩٦٧ و ١٩٦٨.

ادّعاء الطّفل المجهول هويّته : ٢٨٣٥.

الاقرار بالأبوّة أو البنوّة : ٢٧٥٤.

عقوبة أكل مال اليتيم : ١٨٩٠.

العاقلة

موارد وجوب الدّية على العاقلة : ١١٤٠ ، ١١٤١ ، ٢٥٤٥ ، ٢٧٨٧ ، ٢٧٩٨ ، ٢٨٣٦ و ٢٨٤٠.

* الطّهارة والنّجاسة الظّاهرية والباطنيّة

الكفر والارتداد

تبعيّة الطّفل لوالديه في الاسلام والكفر : ٢٨٥٧ و ٢٨٥٨.

اثر الوالدين في إرتداد الطّفل وكفره : ٩٢٨ و ٩٢٩.

ارتداد الطّفل وكفره واظهاره الإسلام : ٩٢٨ ، ٩٢٩ ، ١٩٣٥ و ١٩٣٦.

النّجاسة والطّهارة

بول الرّضيع : ١٤٩١ ، ١٦٤٦ ، ١٧٢٩ ، ٢٨٥٩ إلى ٢٨٦٢.

اسقاء الطّفل المسكرات : ١٤٩٢ ، ١٤٩٣ ، ٢٨٦٣.

الملحقات

جنابة النّساء والبنات : ٩٧٦ ، ١٥٧٠ إلى ١٥٧٢.

ذبيحة الأطفال : ١٥٤١ إلى ١٥٤٧ ، ١٥٥٨ ، ٢٤٨٠ و ٢٥١١.

* أولاد الزّنا

احكام ولد الزّنا

علّة حرمة الزّنا : ٣٤٨ ، ٢٨٤٣ و ٢٩٠٥.

هويّة ولد الزّنا وعلائمه : ٦٨٠ ، ٧١٩ ، ٧٢٠ ، ٧٣٥ ، ٧٣٦ ، ٧٤٤ ، ٧٦٣ إلى ٧٦٨ ، ٧٧٣ ، ٩٨٩ إلى ٩٩١ ، ٩٩٥ ، ٩٩٦ ، ١٥٨١ إلى ١٥٨٣ ، ٢٦٤٦ ، ٢٩٢٣ إلى ٢٩٢٧ و ٢٩٢٩.

الالحاق في أولاد الزّنا : ٢٩٠٢ و ٢٩١٠.

إرث ولد الزّنا : ٢٩٠٩ ، ٢٩١٠ ، ٢٩١٦ ، ٢٩٢٢ ، ٢٩٣٠ إلى ٢٩٣٢.

قتل ولد الزّنا : ١١٠ ، ٢٨١٠ و ٢٨٤٤.

دية ولد الزّنا : ٢٨٣٤ ، ٢٨٤٥ إلى ٢٨٤٧ و ٢٨٥٢.

بيع ولد الزّنا وشراءه واستخدامه : ٧٤٤ ، ٩٨٨ ، ٩٩٠ ، ٢٠٨٩ ، ٢٦٤٥ ، ٢٦٤٦.

الزّواج من ولد الزّنا : ٩٢٢ ، ٩٢٣ ، ٩٨٧ و ٩٨٨.

الملحقات

طهارة المولد : ٧١٥ إلى ٧١٨ ، ٧٢٠ ، ٧٦٣ إلى ٧٦٨ ، ٧٧٠ إلى ٧٧٣ ، ٩٢٥ ، ٩٢٦ ، ٩٨٩ ، ٩٩١ ، ٩٩٣ إلى ٩٩٧.

أولاد الحيض : ٧٢٠ ، ٧٣٥ ، ٧٣٦ ، ٧٦٣ إلى ٧٦٨ ، ٩٨٢ ، ٩٩١ ، ٩٩٢ و ٩٩٧.

أولاد المساحقة : ١١٤ ، ١١٥ ، ٢٨٧٤ ، ٢٨٧٥ و ٢٩١٥.

الطّفل واللّعان : ٢٦٣٤.

نفي الولد وأولاد الملاعنة : ٢٧٥٤ ، ٢٨٤٢ ، ٢٨٥٦ ، ٢٨٦٥ ، ٢٨٦٦ ، ٢٨٧٨ إلى ٢٨٨٩ ، ٢٩٠٩ ، ٢٩١١ إلى ٢٩١٤ ، ٢٩١٧ إلى ٢٩٢١ ، ٢٩٣٣ إلى ٢٩٣٥.

أولاد الزّنا في آخر الزّمان : ٢٠٠٩.

أولاد الزّنا في الآخرة : ٢٩٢٧ إلى ٢٩٢٩.

اشتراك الزّاني في ولد الإنسان : ١١٤ ، ٨٢٢ إلى ٨٢٩.

* أحكام الأموات

مراسم الميّت

الأَسقاط : ١٢٤ ، ٨٢٩ ، ٢٩٦٧ إلى ٢٩٦٩.

غسل الميّت : ٢٩٣٦ و ٢٩٣٧.

صلاة الميّت : ٢٠٩٠ ، ٢٨٤٩ ، ٢٩٣٨ إلى ٢٩٤٠ ، ٢٩٥٠ إلى ٢٩٦٥.

الدّفن : ٢٩٤١ إلى ٢٩٤٩ ، ٢٩٦٣ و ٢٩٩١.

الميّت من أطفال المؤمنين : ٢٠٩٠ ، ٢٩٣٨ إلى ٢٩٤٠ ، ٢٩٦٠ إلى ٢٩٦٢.

الحبلى الميّتة : ١٢٤ ، ٣٩٧ و ٢٩٤٥.

التّعزية والسّلوان : ٢٣٦ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ١٦٥٨ ، ٢٩٦٦ ، ٢٩٧٧ إلى ٢٩٧٩.

موت الولد

سيرة المعصومين عليهم‌السلام في موت الولد : ٢٣٤ ، ٤١١ ، ١٦٤٠ ، ١٦٥٢ ، ١٦٥٦ ، ١٦٥٧ ، ١٨٠٨ ، ٢٠٩١ ، ٢٩٤٦ ، ٢٩٤٧ ، ٢٩٤٩ ، ٢٩٦٣ ، ٢٩٨٣ إلى ٢٩٩١ و ٢٩٩٤.

ذكر مصائب رسول اللّه صلى‌الله‌عليه‌وآله عند المصيبة : ٢٩٩٢.

موت الولد وثواب الصّبر عليه : ٧٣ ، ٢٣٠ إلى ٢٣٦ ، ٣٩٦ ، ٣٩٨ إلى ٤٠٩ ، ٤١١ ، ٢٩٦٦ ، ٢٩٧٠ إلى ٢٩٨٥.

البكاء عند موت الولد وأمور متعلّقة بذلك : ٢٣٤ ، ٤٠٩ ، ٤١١ ، ١٦٤٠ ، ١٦٥٢ ، ١٦٥٦ إلى ١٦٥٨ ، ٢٠٩١ ، ٢٠٩٢ ، ٢٩٤٩ ، ٢٩٨٠ إلى ٢٩٨٥ ، ٢٩٩٣ و ٢٩٩٤.

نزول الأب في قبر ولده : ٢٩٤٤ ، ٢٩٤٦ ، ٢٩٤٨ ، ٢٩٦٣ و ٢٩٩١.

الأطفال والأولاد في ما بعد الموت : ٢١٠ ، ٢١١ ، ٢٣٥ إلى ٢٤٣ ، ٢٦٧ ، ٣٩٦ ، ٤١٠ ، ٤١١ ، ٩٩٨ ، ٩٩٩ ، ٢٠٩٣ ، ٢٠٩٤ ، ٢٩٦٤ ، ٢٩٩٥ إلى ٣٠٢١.

اطفال الأنبياء : ٢٠٩٥ و ٣٠٢١.

الملحقات

ملاك الكبر في الولد الأكبر : ١٠٠٠.

موت الوالدين : ٣٠٢٢ و ٣٠٢٣.

اداء ديون الوالدين : ٣٥٠ ، ٢٣٢٥ و ٢٣٩٢.

قضاء عبادات الوالدين بعد وفاتهما : ٢٣٧٤.

شقّ الجيب : ٣٠٢٤.

زيارة قبر الوالدين وطلب الحاجة عند قبرهما : ٢٣٨٨.

الإرث والتّوارث

مراتب الإرث : ٢٨٥٦ ، ٢٩٢١ و ٣٠٢٥.

التّوارث في الجنين : ٣٠٢٦ و ٣٠٢٧.

إرث السّقط والمسقط : ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٨٣ و ٣٠٣٧.

التّوارث في المولود : ١٠٠٩ ، ١٠١٠ ، ١٠٩٥ ، ١٠٩٦ ، ٢٨٤٨ إلى ٢٨٥١ ، ٢٩٦٥ ، ٣٠٢٦ ، ٣٠٢٧ ، ٣٠٣٤ إلى ٣٠٣٨ ، ٣٠٤٩ ، ٣٠٥٠ ، ٣٠٥٨ إلى ٣٠٦٠ و ٣٠٧٩.

الجنس في الإرث : ٣٠٦٦.

إرث الخنثى : ٣٠٥٦ إلى ٣٠٦٠ و ٣٠٧٩.

إرث الصّبي والصبيّة : ٢٠٩٦.

التّوارث في المولود ذي الرّأسين : ٣٠٦٣ و ٣٠٦٤.

التّوارث في ولد الزّنا : ٢٨٥٢ ، ٢٩٠٩ ، ٢٩١٠ ، ٢٩١٦ ، ٢٩٢٢ ، ٢٩٣٠ إلى ٢٩٣٢.

التّوارث بين أولاد الملاعنة أو المقذوفة ووالديهم : ٢٨٥٦ ، ٢٨٨٣ إلى ٢٨٨٩ ، ٢٩١٤ ، ٢٩١٧ إلى ٢٩٢١ ، ٢٩٣١ ، ٢٩٣٣ إلى ٢٩٣٥ ، ٣٠٦١ و ٣٠٦٢.

التّوارث عند ادّعاء الأبوّة والبنوّة : ٢٨٣٥.

الكفر والإسلام في الإرث : ٩١٤ ، ٢٧٢١ ، ٢٨٥٤ ، ٢٨٥٥ ، ٢٨٥٨ ، ٢٩١٦ ، ٢٩٣٢ ، ٣٠٥١ ، ٣٠٥٣ إلى ٣٠٥٥.

إرث القاتل والمقتول : ٢١٤٩ إلى ٢١٥١ ، ٢٣٨٢ ، ٢٣٨٤ إلى ٢٣٨٦ ، ٢٣٨٩ ، ٢٨٠٧ ، ٢٨٠٨ و ٢٨٥٣.

التّوارث بين الزّوجين الصّغيرين : ٩٧٠ ، ٩٧٢ ، ١٠٠١ ، ١٠٠٢ و ٢٦١٤.

التّوارث بين الولد ووالديه : ٢١٥١ ، ٢٣٨٢ ، ٢٣٨٤ ، ٢٣٨٦ ، ٢٥٠٠ ، ٢٧٢١ ، ٢٨٠٨ ، ٢٨٥٣ إلى ٢٨٥٥ ، ٣٠٣٩ إلى ٣٠٥٢ ، ٣٠٦٦ ، ٣٠٦٨ ، ٣٠٧٠ و ٣٠٧١.

التّوارث في الدّيات : ١٠٠ ، ١٠٨ ، ٢٨٤٩ إلى ٢٨٥١ ، ٢٨٥٤ ، ٢٨٥٥ ، ٣٠٣٩.

المطالبات الّتي يرثها أولاد المتوفّى : ٢٥٩٥ ، ٢٦٣٦ و ٣٠٧١.

التّوارث في الصّدقات : ٢٥٠٠ و ٢٥٤١.

الحبوة : ٣٠٢٨ إلى ٣٠٣٣.

ما يملكه الميّت : ٣٠٦٧.

إرث المفقود : ٣٠٥٢.

الإرث والأسر : ٣٠٦٨.

الوصيّة في كيفيّة تقسيم الأموال : ٣٠٦٥.

قضاء عمر : ٢٠٨٤.

ميراث أولاد المتعة : ٦٣٥.

الوصيّة

حدّ الوصيّة في الأموال : ٢٦٠٦ ، ٢٦٠٧ ، ٢٧٢٦ ، ٣٠٦٥ ، ٣٠٧٢ و ٣٠٧٣.

التّفرقة بين الأولاد : ١٧٤٣ ، ١٧٥٢ ، ١٧٥٤ إلى ١٧٥٦ ، ٢٠٩٧ و ٢٠٩٨.

الاضرار بالولد في الوصيّة : ٢٦٠٦ ، ٢٦٠٧ ، ٢٦٢٨ ، ٢٦٤٧ و ٢٧٢٦.

الوصيّة بحرمان الوارث من الإرث : ٢٦٢٨.

جعل الأموال لغير الولد : ٢٦٠٨ ، ٢٧٢٦ ، ٢٧٣١ ، ٣٠٦٥ و ٣٠٧٧.

الوصيّة للوارث : ٣٠٧٤ و ٣٠٧٥.

قبول وصيّة الوالدين وتنفيذها والعمل بها : ٢٣٢٥ ، ٢٣٩٠ إلى ٢٣٩٣ و ٣٠٧٨.

تغيير وصيّة الوالدين : ٢٣٩٣.

أموال المتوفّى الّذي لم يترك وصيّة : ٣٠٦٩ إلى ٣٠٧١.

شهادة الوصيّ للورثة : ٣٠٧٦.

جعل الطّفل وصيّاً : ٢٣٢٥ ، ٢٥٧٤ و ٢٥٧٥.

وصيّة الأطفال : ١٥٥٧ ، ١٥٥٨ ، ٢٥١٨ ، ٢٥٢٢ ، ٢٥٧٢ ، ٢٥٧٣ ، ٢٦٢١ و ٢٦٢٢.

بسم اللّه الرّحمن الرّحيم

المقدّمة :

الحمدللّه الّذي أرسل رسوله بالهدى وهو بالافق الأعلى. والشّكر له على ما عرّف لنا أعلام التّقى وأئمّة الهدى ، ومنّ علينا بالهداية اليهم والّتمسّك بعروته الوثقى.

ثمّ الصّلوة والسّلام على الحقّ المنتجب ، والرّسول المنتخب الّذي اصطفاه اللّه بمنّه وكرمه ، وكرّمه وفضّله ، واوجب طاعته على الخلائق اجمعين ، وسخّر له الملائكة المقرّبين ، ثمّ دنى فتدلّى ، فكان قاب قوسين أو ادنى ، فأوحى إليه ما أوحى.

وأفضل الصّلَوات والتّحيّات على أمّ الأئمّة المنتجبين ، الصّدّيقة الطّاهرة ، فاطمة الزّهراء سيّدة نساء العالمين. وعلى الأئمّة الميامين ، الهداة الأبرار ، والولاة الأخيار ، ومصابيح الدّجى ومعادن الأنوار ، الّذين أذهب اللّه عنهم الرّجس وطهّرهم تطهيرا ، وخصّهم بالولاية والامامة ؛ لاسيّما الكهف الحصين ، وغياث المضطرّ المستكين وملجأ الهاربين ، ونكال الظّالمين ، وموضع حاجات الطّالبين ، بقيّة اللّه في الأرضين.

يا سيّدنا ومولانا ، أنت الّذي إليه إياب الخلق وعليه حسابهم. أنت المَنجى وإليك المشتكى ، وعليك المعوّل في الشّدّة والرّخاء. أنت النّور ومن النّور وفي النّور وإلى النّور ، فاهدنا بنورك الّذي لا يطفأ أبدا.

يا سادتي ومواليّ ، قد تواترت الأحزان علينا بحزنكم ، وتساقطت الهموم والغموم علينا كقطع اللّيل المظلم ، بالظّلم الّذي جرى فيكم ، ولا نرجو كشفها إلاّ بكشفها عنكم ، ففرّج اللّه عليكم باجابة المضطرّ وبظهور شمس الظّلام وبدر الّتمام ، الّذي يملأ اللّه به الأرض قسطاً وعدلاً ، بعد ما ملئت ظلماً وجوراً. فصلّى اللّه عليكم وعلى أرواحكم وعلى اجسادكم وعلى ظاهركم وعلى باطنكم وعلى شاهدكم وعلى غائبكم ، ولعنة اللّه على أعدائكم ، لعناً دائماً سرمداً لا ينقطع أبداً.

إلى أين؟!

قد ذهب بنا علم النّفس الحديث إلى ما نتخيّل أنّه كلّ بضاعتنا في كيفيّة التّربية والنّشوء والعيش ، ولانحتاج إلى طريق سواه. فالرّجل منّا اليوم يفتخر بأنّه متبحّر في علم النّفس ، فيربّي الصّغير على منهج علمه ، ويعيش في ظلّه وينشؤ على وفقه ، ويترك ما أكمل اللّه به الدّين ، ونسى أنّه لا طريق لنا إلاّ ما عيّنه اللّه وعرّفه.

وبما أنّنا نسلك غير مسلكنا ونسير على غير مذهبنا ، لا نصل إلى المراد أبداً. بل يُرى عبر هذه التّخيّلات ، والاعتماد على المصطلح العلميّ ـ الّذي لا اعتبار ولا اعتداد بكلّه ، بل ولا بشيء منه ، وأكثره من صناعة افكار البلاد المنحطّة ـ انّه قد ضاعت التّربية الاسلاميّة الشّيعيّة في اكثر المجتمعات حتّى المراكز العلميّة والدّينيّة ، والمدارس الحديثة والقديمة ، وصار صبياننا ضياعا وعاقبتهم فناء ، وصرنا نبيع مذهبنا بثمن بخس ، ونميل إلى اليمين والشّمال ، بل ونرجع إلى أدبارنا ، كما يرى المتأمّل.

إنّا نعلم أنّ علم النّفس الّذي في متناول أيدينا هو المعيار للتّربية الشّرقيّة والغربيّة ، حسب مذهبهم واعتقاداتهم الدّينيّة أو الدّنيويّة. فليس لنا أن نأخذ به ؛ لأنّ لنا ـ بأنّنا مسلمون شيعيّون ـ ، موازين اخرى كاملة يلزمنا العمل بها والمشى على وفقها ، وهي الّتي وصلت الينا من أنوار الدّجى وتشعشعت علينا من ائمّة الهدى ، عليهم أفضل الصّلوة والسّلام ، بعدد ما احاط به علم اللّه الملك العلاّم.

لنا الويل كلّ الويل بتركنا أنوار المعرفة ، وارتجاعنا إلى الجاهلية الأولى ، وغرورنا باللّه العليّ الأعلى والأئمّة الأخيار التّقى عليهم صلوات اللّه زنة السّموات العلى.

وحقيق علينا إذا تركنا أولياءنا ، ونسينا الرّجوع اليهم ، أن يختلّ كلّ نظامنا ، ويظلم نهارنا ، ولايصعد دعاؤنا ، ولاتنتج أعمالنا ، بل ندور حول أنفسنا ثمّ ندور وندور.

إذا أردنا النّجاة ونحن في مثل هذا العصر ، فلابدّ لنا أن نشرب من عين لاتجفّ وبحر لا ينزف. وهذا هو الّذي بعثَنا إلى جمع الرّوايات الّتي وصلت إلينا من معادن الوحي والأئمّة الهداة المهديّين عليهم الصّلوة والسّلام والتّحيّة والاكرام ؛ راجين من فضلهم وكرمهم أن يقبلوا منّا هذا القليل ويبدّلوا هذه البضاعة المزجاة إلى ما يقتضيه فضلهم. واللّه المستعان.

تقرير العمل :

قد رُمنا أن نجمع كلّ رواية تشتمل معاشرة المعصومين عليهم‌السلام مع الصّبيان ، ومشافهتهم ومصادفتهم ، والتّوصيفات والتّأكيدات والأوامر الّتي وردت في الصّبيان بما هم صبيان ، والأولاد بما هم أولاد ، وفي الأبوّة والأمومة ، فيما أردنا من شؤونات الحياة والممات ، من التّناسل والزّواج والنّشوء والولاية و .... فأخذنا بعون اللّه وفضله نتورّق وندقّق ونحقّق في الكتب الّتي سنذكرها فيما بعد ، واستخرجنا الأخبار الّتي تدلّ كلّها أو بعضها أو مضمونها على الموضوعات المختارة ، أو ترتبط وتلازم تلك الموضوعات. ثمّ استخدمنا البرامج الكمبيوتريّة للحصول على المآخذ الأخرى والتّجنّب عن التّكرار المخلّ.

ولم نلاحظ في ذلك ، الاعتبار والضّعف ، والصّحّة وعدمها ، لأنّ ملاك الاعتبار عند بعض المحقّقين ، غير

الملاك عند بعض آخر ، وما يكون ضعيفا عند بعض ، قد يكون صحيحا أو موثّقا عند آخر. فانّ من يكون أهلا للتّحقيق ، ويعلم الجيّد من الرّديء ، لاجرم انّه يكشف الصّحيح عن السّقيم ، ولا يُلقي الصّحيح والسّقيم بأيدي من ليس أهلا لذلك ؛ إن شاءاللّه.

الكتب المستفادة :

تمهيدات :

ولسهولة الاستفادة ، نذكر بعض الخصوصيّات الّتي أجريناها في كتابنا هذا :

١ : المأخذ الأصلي هو الّذي وضعناها بين «» وصحّحنا الرّواية على طبقه وجئنا بها على وفقه. والمآخذ الّتي ذكرناها تحت «مآخذ اخرى» ، هي الّتي ذُكرت فيها الرّواية بعينها أو بعضها أو مضمونها الأصلي الّذي أردناه. ولعدم التّكرار المخلّ ، لم نذكر الرّواية ، بل اقتصرنا على ذكر مأخذها.

٢ : الأسانيد الّتي ذُكرت في الكتب إرجاعا ، ذكرناها بعينها. مثلا كلّما قال في الوسائل : «بالسّند المتقدّم» ذكرنا

السّند المتقدّم المنظور بعينه.

٣ : كلّما روينا رواية عن الشّيخ الصّدوق أو الطّوسي رحمهما اللّه ، ذكرنا مشيختهما في آخر الجزء الثّاني من الكتاب تحت عنوان «المشيخة».

٤ : الأسناد المتكرّرة كأسناد «حديث الأربعمأة» لم نكرّرها ، بل أوردناها في المشيخة. وكلّما ذُكر السّند مبهما مثل : «القصص باسناده عن الصّدوق» ، ذكرنا أصل الاسناد في المشيخة ايضا.

٥ : لم نذكر الرّوايات الّتي يدلّ عمومها على مرادنا واقتصرنا على الأخبار الخاصّة بالموضوع.

٦ : كلّ الرّوايات الّتي أوردناها في هذا الكتاب ، تبلغ ثلاثة آلاف وتسع وسبعين. فرقّمناها ثمّ جعلنا لكلّ منها موضوعا. فربما يكون في الرّواية الواحدة أكثر من خمس موضوعات. ثمّ وضعنا فهرس الموضوعات في آخر الكتاب. فاذا أراد المحقّق دراسة موضوع «توصيف الولد» مثلا ، يلاحظ الفهرس المذكور فينظر الأرقام المكتوبة في مقابلها ، فيرجع طبقا لهذه الأرقام ، إلى الرّواية المرتبطة بذلك الرّقم.

نرجوا من فضل اللّه ان يوفّقنا لما يحبّ ويرضى.

للّه الحمد وله الشّـكر

انتشارات خانه كودك

بسم اللّه الرّحمن الرّحيم

«اللّهمّ صلّ على فاطِمَةَ وأبيها ، وبَعْلِها وبَنيها ، والسّرِّ الْمُسْتَوْدَعِ فيها ، بِعَدَدِ ما أحاطَ بِهِ عِلمُك» «اللّهمّ الْعَنْ اوّلَ ظالِم ظَلَمَ حقَّ مُحمّد وآلِ محمّد ، وآخِرَ تابِع لهُ على ذلِك»

 ١ : معاني الأخبار : الطّالقاني عن الجلوديّ عن عبد اللّه بن محمّد عن العبسيّ عن محمّد بن هلال عن نائل بن نجيح عن عمرو بن شمر عن جابر قال :

سألت اباجعفر عليه‌السلام عن قول اللّه عزّ وجلّ : «كشجرة طيّبة اصلها ثابت وفرعها في السّماء ، تؤتي اكلها كلّ حين باذن ربّها» قال : امّا الشّجرة فرسول اللّه (ص) ، وفرعها عليّ عليه‌السلام ، وغصن الشّجرة فاطمة بنت رسول اللّه (ص) ، وثمرها اولادها : ، وورقها شيعتنا ؛ ثمّ قال عليه‌السلام : انّ المؤمن من شيعتنا ليموت فيسقط من الشّجرة ورقة ، وانّ المولود من شيعتنا ليولد فتورّق الشّجرة ورقة.

«البحار ، ج ١٦ ، ص ٣٦٣ ، ح ٦٥ ، باب ١١».

٢ : بصائر الدّرجات : ابن يزيد عن ابن محبوب عن الأحول عن سلام بن المستنير قال :

سألت اباجعفر عليه‌السلام عن قول اللّه تبارك وتعالى : «كشجرة طيّبة اصلها ثابت وفرعها في السّماء تؤتي اكلها كلّ حين باذن ربّها» ، قال : الشّجرة رسول اللّه (ص) ، نسبه ثابت في بني هاشم ، وفرع الشّجرة عليّ ، وعنصر الشّجرة فاطمة ، واغصانها الأئمّة وورقها الشّيعة وانّ الرّجل ليموت فتسقط منها ورقة ، وانّ المولود ليولد فتورّق ورقة ؛ قال : قلت : جعلت فداك ، قوله تعالى : «تؤتي اكلها كلّ حين باذن ربّها» ، قال : هو ما يخرج من الامام من الحلال والحرام في كلّ سنة إلى شيعته.

«البحار ، ج ٢٤ ، ص ١٣٩ ، ح ٤ ، باب ٤٤».

٣ : تفسير عليّ بن ابراهيم : في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليه‌السلام :

في قوله : «انّ من ازواجكم واولادكم عدوّا لكم فاحذروهم» وذلك انّ الرّجل كان اذا اراد الهجرة إلى رسول اللّه (ص) تعلّق به ابنه وامرأته فقالوا : ننشدك اللّه ان تذهب عنّا وتدعنا فنضيّع بعدك ؛ فمنهم من يطيع اهله فيقيم فحذّرهم اللّه ابناءهم ونساءهم ونهاهم عن طاعتهم ؛

ومنهم من يمضى ويذرهم ويقول : اما واللّه لئن لم تهاجروا معي ثمّ جمع اللّه بيني وبينكم في دار الهجره لا انفعكم بشيء ابدا ؛ فلمّا جمع اللّه بينه وبينهم امره اللّه ان يبوء بحسن وبصله ؛ فقال : «وان تعفوا وتصفحوا وتغفروا فانّ اللّه غفور رحيم».

«البحار ، ج ١٩ ، ص ٨٩ ، ح ٤٣ ، باب ٦».

٤ : روى السّكوني عن جعفر بن محمّد عن ابيه عليهما‌السلام :

في رجل اعتق امة وهي حبلى فاستثنى ما في بطنها ، قال : الأمة حرّة وما في بطنها حرّ لأنّ ما في بطنها منها.

«الفقيه ، ج ٣ ، ص ١٤٢ ، ح ٣٥٢٢».

٥ : معاني الأخبار : أبي عن احمد بن ادريس عن ابن عيسى عن عليّ بن مهزيار عن البزنطيّ عن يحيى بن عمران عن أبي عبد اللّه عليه‌السلام :

في قول اللّه عزّ وجلّ : «ووهبنا له اسحاق ويعقوب نافلة» ، قال : ولد الولد نافلة.

«البحار ، ج ١٢ ، ص ٢٨٤ ، ح ٦٧».

مآخذ اخرى : البحار ج ١٢ ، ص ١٠٣ ، ح ١٢ ، نقلا عن معاني الأخبار.

٦ : تفسير العيّاشيّ : عن جميل بن درّاج عن أبي عبداللّه عليه‌السلام :

في قوله تعالى : «وجعل لكم من ازواجكم بنين وحفدة» ، قال : هم الحفدة وهم العون منهم يعني البنين.

«البحار ، ج ١٠٤ ، ص ١٠٦ ، ح ١١٠ ، باب ٢».

٧ : قال الصّادق عليه‌السلام :

قيل لعيسى بن مريم عليه‌السلام : ما لك لا تتزوج؟ فقال : وما اصنع بالتّزويج؟ قالوا : يولد لك ، قال : وما اصنع بالأولاد؟ ان عاشوا فتنوا وان ماتوا احزنوا.

«الفقيه ، ج ٣ ، ص ٥٥٨ ، ح ٤٩١٦ ، باب ٢».

مآخذ اخرى : البحار ، ج ١٤ ، ص ٢٣٨ ، ح ١٥ ، باب ١٨ ؛ وج ١٠٣ ، ص ٢١٩ ، ح ١٦ ، باب ١ ، نقلا عن الفقيه ومكارم الاخلاق.

٨ : محمّد بن عليّ بن الحسين في المجالس ومعاني الأخبار عن محمّد بن علي ماجيلويه عن عمّه محمّد بن أبي القاسم عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن زياد عن الصّادق عن آبائه : قال : قال عليّ عليه‌السلام :

انّ للمرء المسلم ثلاثة اخلاّء : فخليل يقول له انا معك حيّا وميّتا وهو عمله ، وخليل يقول له

انا معك حتّى تموت وهو ماله فاذا مات صار للوارث ، وخليل يقول له انا معك إلى باب قبرك ثمّ اخلّيك وهو ولده.

«الوسائل ، ج ١٦ ، ص ١٠٦ ، ح ٢١١٠١ ، باب ١٠٠».

مآخذ اخرى : نفس المصدر ، نقلا عن الخصال ، عن ابيه عن الحميري عن هارون بن مسلم.

٩ : عليّ بن ابراهيم ـ في تفسيره ـ قال :

ذكر رجل عند أبي عبداللّه عليه‌السلام الأغنياء ، ووقع فيهم ، فقال ابو عبداللّه عليه‌السلام : اسكت فانّ الغنيّ اذا كان وصولا لرحمه وبارّا باخوانه اضعف اللّه له الأجر ضعفين ، لأنّ اللّه يقول : «وما اموالكم ولا اولادكم بالّتي تقرّبكم عندنا زلفى الاّ من آمن وعمل صالحا فأولئك لهم جزاء الضّعف بما عملوا وهم في الغرفات آمنون».

«الوسائل ، ج ٩ ، ص ٤٧٦ ، ح ١٢٥٣٣ ، باب ٥٠».

١٠ : محمّد بن عليّ بن الحسين عن ابيه عن سعد عن محمّد بن الحسين عن ابن محبوب عن ابراهيم الجازي عن أبي بصير قال :

ذكرنا عند أبي عبداللّه عليه‌السلام الأغنياء من الشّيعة فكأنّه كره ما سمع منّا فيهم فقال : يا بامحمّد ، اذا كان المؤمن غنيّا وصولا رحيما له معروف إلى اصحابه اعطاه اللّه اجر ما ينفق في البرّ مرّتين ضعفين لأنّ اللّه يقول في كتابه : «وما امولكم ولا اولادكم بالّتي تقرّبكم عندنا زلفى الاّ من آمن وعمل صالحا فأولئك لهم جزاء الضّعف بما عملوا وهم في الغرفات آمنون».

«الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٢٨٩ ، ح ٢١٥٦٩ ، باب ١».

١١ : مشكوة الأنوار : عن أبي عبداللّه عليه‌السلام قال :

الولد الصّالح ميراث اللّه من المؤمنين [اذا قبضه].

«البحار ، ج ٨٢ ، ص ١٢٤ ، ح ١٨ ، باب ١٧».

١٢ : محمّد بن يحيى عن سلمة بن الخطّاب عن الحسن بن عليّ بن يقطين عن يونس بن يعقوب عن رجل عن أبي الحسن عليه‌السلام قال :

سمعته يقول سعد امرؤ لم يمت حتّى يرى خلفا من نفسه.

«الكافي ، ج ٦ ، ص ٤ ، ح ٣».

١٣ : اقول : وجدت بخطّ الشّيخ محمّد بن عليّ الجبائيّ نقلا من خطّ الشّيخ الشّهيد محمّد بن مكّي قدّس اللّه

روحهما ما هذه صورته : يروى السّيّد الفقيه الأديب النّسّابه ، شمس الدّين ابوعليّ فخّاربن معد ، جزء فيه احاديث مسندة عن عليّ بن موسى الرّضا الامام المعصوم عليه الصّلاة والسّلام ، قراءة على الشّيخ أبي طالب عبدالرّحمن بن محمّد بن عبد السّميع الهاشميّ الواسطيّ ، وانهاه في ذي الحجّه سنة اربع عشرة وستّمأة ، في منزل الشّيخ ، بقرى واسط ، ورايت خطّه له بالاجازة ، واسناد الشّيخ عن أبي الحسن عليّ بن أبي سعد محمّد بن ابراهيم الخبّاز الأزجىّ بقراءته عليه عاشر صفر سنة سبع وخمسين وخمسمأة ، عن الشّيخ أبي عبداللّه الحسين بن عبد الملك بن الحسين الخلاّل بقراءة غيره عليه ، وهو يسمع في يوم الجمعه رابع صفر سنة ثلاث عشرة وخمس مأة عن الشّيخ أبي احمد حمزة بن فضّالة بن محمّد الهروى بهراة ، عن الشّيخ أبي اسحاق ابراهيم بن محمّد بن عبداللّه بن يزداد بن عليّ بن عبداللّه الرّازي ثمّ البخاري ببخاري ، قرىء عليه في داره في صفر سنة سبع وتسعين وثلاثمأة ، قال : حدّثنا ابوالحسن عليّ بن محمّد بن مهرويه القزويني بقزوين ، قال : حدّثنا داوود بن سليمان بن يوسف بن احمد الغازيّ ، قال : حدّثني عليّ بن موسى الرّضا عليه‌السلام عن ابيه عن آبائه عليهم‌السلام بأسمائهم في كلّ سند إلى رسول اللّه (ص) :

الولد الصّالح ريحان من رياحين الجنّة.

«البحار ، ج ١٠ ، ص ٣٦٨ ، ح ١٢ ، باب ٢٠».

١٤ : محمّد بن الحسن ـ في المجالس والأخبار ـ عن جماعة عن أبي المفضّل عن عبد اللّه بن محمّد بن عبيد عن أبي الحسن عليّ بن محمّد بن الرّضا عن آبائه عن عليّ عليه‌السلام قال ـ في حديث ـ :

انّ من الغرّة باللّه أن يصرّ العبد على المعصية ويتمنّى على اللّه المغفرة ؛ قال : وسمع رجلا يقول : اللّهمّ انّي اعوذ بك من الفتنة ، فقال : اراك تتعوّذ من مالك وولدك ؛ يقول اللّه عزّ وجلّ : «انّما اموالكم واولادكم فتنة» ؛ ولكن قل اللّهمّ انّي اعوذ بك من مضلاّت الفتن.

«الوسائل ، ج ٧ ، ص ١٣٧ ، ح ٨٩٣٩ ، باب ٥٩».

١٥ : وقال الهروي في قوله تعالى «وايّدهم بروح منه» : اي برحمة ؛ وكذا قوله تعالى في عيسى عليه‌السلام «وروح منه» ، وقوله «ولا تيأسوا من روح اللّه» : اي من رحمته. وفي الحديث :

«الولد من ريحان اللّه» اي من رزقه.

«البحار ، ج ٩٠ ، ص ٢٥٤ ، ح ٤٣ ، باب ٩».

١٦ : جامع الاخبار : قال رسول اللّه (ص) :

اولادنا اكبادنا ، صغراؤهم امراؤنا ، كبراؤهم اعداؤنا ، فان عاشوا فتنونا ، وان ماتوا احزنونا.

«البحار ، ج ١٠٤ ، ص ٩٧ ، ح ٥٨».

مآخذ اخرى : المستدرك ، ج ١٥ ، ص ١٧٠ ، ح ١٧٨٩٥ ، باب ٦٤ ، نقلا عن جامع الاخبار.

١٧ : جامع الاخبار وقال (ص) :

الولد مجبنة مبخلة محزنة.

«البحار ، ج ١٠٤ ، ص ٩٧ ، ح ٦٠».

١٨ : الشّيخ ابو الفتوح في تفسيره عن النّبيّ (ص) :

قال للأشعث بن قيس : ألك من بنت حمزة ولد؟ فقال : لي ابن ، لو كان بدله جفنة من ثريد اقدّمها إلى الضّيف كان احبّ اليّ ؛ فقال (ص) : لم قلت ذلك؟ انّهم لثمرة القلوب وقرّة الأعين وانّهم مع ذلك لمجبنة مبخلة محزنة.

«المستدرك ، ج ١٥ ، ص ١١٢ ، ح ١٧٦٨٩ ، باب ١».

١٩ : مناقب آل أبي طالب لابن شهرآشوب : وفي خبر عن جابربن عبد اللّه :

انّه افتخر عليّ وفاطمة بفضائلهما ، فأخبر جبرئيل النّبيّ (ص) ، انّهما قد اطالا الخصومة في محبّتك فاحكم بينهما فدخل وقصّ عليهما مقالتهما ، ثمّ اقبل على فاطمة وقال : لك حلاوة الولد وله عزّ الرّجال وهو احبّ اليّ منك ؛ فقالت فاطمة : والّذي اصطفاك واجتباك وهداك وهدى بك الأمّة لا زلت مقرّة له ما عشت.

«البحار ، ج ٤٣ ، ص ٣٨ ، ح ٤٠ ، باب ٣».

٢٠ : محمّد بن الحسين الرّضي ـ في نهج البلاغة ـ عن امير المؤمنين عليه‌السلام انّه قال :

لا يقولنّ احدكم : «اللّهمّ انّي اعوذ بك من الفتنة» ، لأنّه ليس من احد الاّ وهو مشتمل على فتنة ، ولكن من استعاذ فليستعذ من مضلاّت الفتن فأنّ اللّه يقول : «واعلموا انّما اموالكم واولادكم فتنة».

«الوسائل ، ج ٧ ، ص ١٣٧ ، ح ٨٩٤٠ ، باب ٥٩».

مآخذ اخرى : البحار ، ج ٩٤ ، ص ١٩٧ ، ح ٦ ، باب ٣٦ ، نقلا عن نهج البلاغة.

٢١ : ابوعلي الأشعري عن محمّد بن عبد الجبّار عن صفوان عن ذريح عن أبي عبداللّه عليه‌السلام قال :

الولد فتنة.

«الكافي ، ج ٦ ، ص ٥٠ ، ح ٩».

مآخذ اخرى : الوسائل ج ٢١ ، ص ٤٨٣ ، ح ٢٧٦٤٨ ، باب ٨٨ ، نقلا عن الكافي.

٢٢ : عليّ بن ابراهيم عن ابيه عن النّوفلي عن السّكوني عن أبي عبداللّه عليه‌السلام قال : قال رسول اللّه صلى‌الله‌عليه‌وآله :

انّ الولد الصّالح ريحانة من رياحين الجنّة.

«الكافي ، ج ٦ ، ص ٣ ، ح ١٠».

مآخذ اخرى : البحار ، ج ١٠٤ ، ص ٩٠ ، ح ١ ، نقلا عن مكارم الاخلاق عن السّكونيّ. الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٣٥٨ ، ح ٢٧٢٩٥ ، باب ٢ ، نقلا عن الكافي. الفقيه ، ج ٣ ، ص ٤٨١ ، ح ٤٦٨٨ ، باب ٢ ، باسناده عن السّكونىّ. المستدرك ، ج ١٥ ، ص ١١٣ ، ح ١٧٦٩٠ ، باب ٢ ، نقلا عن الجعفريّات بهذا الاسناد : اخبرنا عبد اللّه بن محمّد قال اخبرنا محمّد بن محمّد قال : حدّثنا موسى بن اسماعيل قال : حدّثنا أبي عن ابيه عن جدّه جعفر بن محمّد عن ابيه عن جدّه عليّ بن الحسين عن ابيه عن عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام قال : قال رسول اللّه صلى‌الله‌عليه‌وآله.

٢٣ : محمّد بن يعقوب عن عليّ بن ابراهيم عن ابيه عن النّوفلي عن السّكوني عن أبي عبداللّه عليه‌السلام قال : قال رسول اللّه صلى‌الله‌عليه‌وآله :

من سعادة الرّجل الولد الصّالح.

«الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٣٥٩ ، ح ٢٧٢٩٦ ، باب ٢».

مآخذ اخرى : البحار ، ج ١٠٤ ، ص ٩٨ ، ح ٦٧ ، نقلا عن عدّة الدّاعي. الكافي ، ج ٦ ، ص ٣ ، ح ٦ ، عن عدّة من اصحابنا عن احمد بن محمّد بن خالد عن ابيه مرسلا عن أبي عبداللّه ٧. الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٣٥٩ ، ح ٢٧٢٩٧ ، نقلا عن الكافي.

٢٤ : حدّثنا جعفر بن محمّد بن مسرور رحمه اللّه قال : حدّثنا الحسين بن محمّد بن عامر عن عمّه عبد اللّه بن عامر عن محمّد بن أبي عمير عن هشام بن سالم قال :

قلت للصّادق عليه‌السلام : ما بالنا نجد بأولادنا ما لايجدون بنا؟ قال : لأنّهم منكم ولستم منهم.

«علل الشّرايع ، ج ١ ، ص ١٠٣ ، ح ١ ، باب ٩٤».

مآخذ اخرى : البحار ، ج ١٠٤ ، ص ٩٣ ، ح ٣٠ ، نقلا عن مكارم الاخلاق : سأل رجل عن النّبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله. الفقيه ، ج ٣ ، ص ٤٩٤ ، ح ٤٧٤٩ ؛ وص ٥٥٩ ، ح ٤٩٢٣ ، باب ٢.

٢٥ : عيون اخبار الرّضا عليه‌السلام بالأسانيد الثّلاثة عن الرّضا عن آبائه قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله :

الولد ريحانة ، وريحانتاى الحسن والحسين عليهما‌السلام.

«البحار ، ج ٤٣ ، ص ٢٦٤ ، ح ١٣ ، باب ١٢».

مآخذ اخرى : البحار ، ج ٤٣ ، ص ٢٨١ ، ح ٤٩ ، باب ١٢ ، نقلا عن المناقب لابن شهرآشوب ، وصحيفة الرّضا عن الرّضا عن آبائه عليهم‌السلام.

٢٦ : مسكّن الفؤاد عن سهل بن حنيف قال : قال رسول اللّه صلى‌الله‌عليه‌وآله :

تزوّجوا فانّي مكاثر بكم الأمم حتّى انّ السّقط ليظلّ محبنطئا على باب الجنّة ، يقال له : ادخل! يقول : حتّى يدخل ابواي.

«البحار ، ج ٨٢ ، ص ١١٧ ، ح ٩».

مآخذ اخرى : المستدرك ، ج ٢ ، ص ٣٩١ ، ح ٢٢٧٤ ، باب ٦٠ ، نقلا عن المسكن.

٢٧ : جامع الاخبار : قال رسول اللّه صلى‌الله‌عليه‌وآله :

تناكحوا تكثروا ، فانّي اباهي بكم الأمم يوم القيامة ولو بالسّقط.

«البحار ، ج ١٠٣ ، ص ٢٢٠ ، ح ٢٤ ، باب ١».

٢٨ : دعائم الاسلام ، عن النّبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله انّه قال :

تزوّجوا سوداء ولودا ، ولا تتزوّجوا حسناء جميلا عاقرا ، فانّي اباهي بكم الأمم يوم القيامة.

«المستدرك ، ج ١٤ ، ص ١٧٦ ، ح ١٦٤٢٩ ، باب ١٤».

٢٩ : مكارم الاخلاق عن أبي ابراهيم عليه‌السلام قال : كان أبي يقول :

سعد امرء لم يمت حتّى يرى خلفه من نفسه ثمّ قال : ها وقد اراني اللّه خلفي من نفسي واشار إلى أبي الحسن عليه‌السلام.

«البحار ، ج ١٠٤ ، ص ٩٥ ، ح ٣٩».

مآخذ اخرى : البحار ، ج ٤٩ ، ص ٢٦ ، ح ٤٢ ، باب ٢ ، نقلا عن غيبة الشّيخ عن احمد بن ادريس عن عليّ بن محمّد بن قتيبة عن الفضل بن شاذان عن محمّد بن سنان وصفوان وعثمان بن عيسى عن موسى بن بكر قال : كنت عند أبي ابراهيم عليه‌السلام فقال لي : انّ جعفرا عليه‌السلام كان يقول ؛ وج ٧٤ ، ص ٦٩ ، ح ٤٤ ، باب ٢ ، نقلا عن الخصال عن ابيه عن محمّد العطّار عن ايّوب بن نوح عن محمّد بن سنان عن موسى بن بكر الواسطي قال ... كان جعفر عليه‌السلام يقول.

٣٠ : روي انّ :

من مات بلاخلف فكأن لم يكن في الناس ، ومن مات وله خلف فكأن لم يمت.

«الفقيه ، ج ٣ ، ص ٤٨١ ، ح ٤٦٩١».

مآخذ اخرى : البحار ، ج ١٠٤ ، ص ٩١ ، ح ٨ ، نقلا عن مكارم الاخلاق.