نشوان بن سعيد الحميري
المحقق: الدكتور حسين بن عبد الله العمري
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الفكر ـ دمشق
المطبعة: المطبعة العلمية
الطبعة: ١
ISBN: 1-57547-638-x
الصفحات: ٧٣٨
باب اللام والزاي وما بعدهما
الأسماء
فَعْل ، بفتح الفاء وسكون العين
ن
[ اللَّزْن ] : الشدة.
وعيش لَزْن : أي ضيق.
و [ فَعْلة ] ، بالهاء
ب
[ اللَّزبة ] : الشدة ، وجمعها : لُزُبات.
فِعْلٌ ، بكسر الفاء
ق
[ الِّلزْق ] : الملازق ، يقال : داره لِزْقُ دار فلان.
وليس في هذا فاء.
الزيادة
فاعول
ق
[ اللازوق ] : دواء للجرح يلزقه حتى يبرأ.
فَعِيل
ق
[ اللزيق ] : الملازق.
الأفعال
فعَل ، بفتح العين ، يفعُل ، بضمها
ب
[ اللزوب ] : اللزوق ، قال الله تعالى : ( مِنْ طِينٍ لازِبٍ )(١).
واللازب : الدائم. يقال : ليس هذا ضربةَ لازب ، قال النابغة (٢) :
فلا تحسبون الخير لا شرّ بعده |
|
ولا تحسبون الشَّرَّ ضربةَ لازب |
فعِل ، بالكسر ، يفعَل ، بالفتح
ج
[ لزِج ] الشيء بالشيء لزجاً ولزوجاً : إِذا علق به.
وشيء لَزِج : يتلزّج كالغِراء والعسل ونحوها.
ق
[ لزِق ] به لزوقاً : مثل لصق.
ولزقت رئته : مثل لسقت.
ك
[ لزِك ] : قال بعضهم : لزِك الجرحُ : إِذا استوى نباتُ لحمهِ قبل أن يبرأ.
م
[ لزِم ] : لزِمت الشيء لزوماً.
ولزِمه الحقُ : أي وجب عليه.
ن
[ لزِن ] : اللَّزَن : اجتماع القوم وازدحامهم على الماء. ومشرب لزِن ، وكذلك غيره.
__________________
(١) الصافات : ٣٧ / ١١.
(٢) ديوان النابغة : (٩) والمقاييس : ( ٥ / ٢٤٥ ) واللسان ( لزب ).
الزيادة
الإِفعال
ق
[ الإِلزاق ] : ألزقه به فلزق ، وفي حديث النبي عليهالسلام : « فإِذا سجدت فألزق جبهتك بالأرض » (١).
م
[ الإِلزام ] : ألزمه الشيء فلزمه ، قال الله تعالى : ( وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى )(٢). وألزمه الحقَّ : أي أوجبه عليه.
المفاعَلة
ق
[ الملازقة ] : لازقه : أي لاصقه.
م
[ الملازمة ] : لازمه : أي لزمه. وقوله تعالى : ( فَسَوْفَ يَكُونُ لِزاماً )(٣) : أي عذاباً ملازماً.
الافتعال
ق
[ الالتزاق ] : التزق به : أي لزِق.
م
[ الالتزام ] : التزم بالشيء : أي لزمه.
التفعُّل
ج
[ التلزُّج ] : تلزّج الشيءُ : إِذا تلجّن.
ويقال : إِن التلزج أيضاً : تتبع الدابة البقول.
__________________
(١) انظر البحر الزخار : ( ١ / ٢٦٥ ـ ٢٧٠ ) ، وقريب من لفظه ما أخرجه أحمد في مسنده من حديث أبي هريرة : ( ٣ / ٢٤١ ).
(٢) الفتح : ٤٨ / ٢٦.
(٣) الفرقان : ٢٥ / ٧٧.
باب اللام والسين وما بعدهما
الأسماء
فُعْلٌ ، بضم الفاء وسكون العين
ن
[ اللُّسْن ] : رجال لُسْن : أي بلغاء ، جمع : لَسِن.
و [ فِعْلٌ ] : بكسر الفاء
ق
[ اللِّسْق ] : مثل اللزْق.
ن
[ اللِّسن ] : اللغة ، يقال : لكل قوم لِسْنٌ يتكلمون بها : أي لغة ، وقرأ بعضهم قولَه تعالى ( إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ )(١) « بِلِسْن قومه ».
فُعَلة ، بضم الفاء وفتح العين
ع
[ اللُّسَعة ] : رجل لُسَعة : أي عياب للناس.
الزيادة
فِعَال ، بكسر الفاء
ن
[ اللِّسان ] : معروف ، وفي الحديث عن النبي عليهالسلام : « في اللسان الدية » (٢).
__________________
(١) إِبراهيم : ١٤ / ٤.
(٢) هو من حديث عمرو بن حزم في الكتاب الذي بعثه صَلى الله عَليه وسلم معه إِلى أهل اليمن ، أخرجه النسائي في القسامة ، باب : العقول : ( ٨ / ٥٨ و ٥٩ ).
واللسان يذكّر ويؤنث ، فمن ذَكَّرَ جمعه على : ألسنة ، ومن أنّث جمع على : ألسن.
واللسان : القول ، قال الله تعالى : ( وَجَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا )(١) وكذلك قوله : ( وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ )(٢) أي ثناءً حسناً.
واللسان : الرسالة مؤنث ، قال أعشى باهلة (٣) :
إِني أتتني لسانٌ لا أُسِر بها |
|
من عَلْوَ لا عَجَبٌ منها ولا سُخْرُ |
أي من عالية الحجاز.
واللسان : اللغة. قال الله تعالى : ( إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ )(٤).
ولسان الميزان ونحوه : معروف.
ولسان الثور : شجرة لها ورق عراض منبسط على الأرض ، يشبه بلسان الثور ، وهي حارة رطبة في الدرجة الأولى ، تسهل المرة الصفراء ، وتنفع من الخفقان الحادث من السوداء ، وإِذا شرب ماء طبيخها بعسل أو سكر أذهب خشونة الصدر وقصب الرئة وأذهب السعال.
ولسان العصافير : شجرة تنبت مع الزرع طولها قَدْر ذراع لها أغصان دقاق وأوراقها مثل ورق الحُرف ، ولها زهر أبيض وأصفر ، وحبُّها أصفر مثل ألسنة العصافير ، وهو حار ليِّن يقوي على الجماع ويزيد في المني.
فَعِيل
ق
[ اللسيق ] : مثل اللزيق.
__________________
(١) مريم : ١٩ / ٥٠.
(٢) الشعراء : ٢٦ / ٨٤ وتمامها : ( ... فِي الْآخِرِينَ ).
(٣) أنشده له اللسان ( لسن ، سخر ) ، وهو غير منسوب في المقاييس : ( ٥ / ٢٤٧ ) وانظر حاشية المحقق.
(٤) إِبراهيم : ١٤ / ٤.
الأفعال
فعَل ، بفتح العين ، يفعُل ، بضمها
ن
[ لَسَن ] : لسنه : إِذا شتمه بلسانه.
والمَلْسُون : المقطوع اللسان.
فعَل ، بالفتح ، يفعِل ، بالكسر
ب
[ لَسَب ] : قال أبو زيد : يقال : لَسَبه أسواطاً : أي ضربه.
ولَسْبُ العقربِ : لدغها ، وفي حديث علي رضياللهعنه ، « المرأة عقرب حُلوَةُ اللَّسْبة »
د
[ لَسَد ] الحَمَلُ أمَّهُ : إِذا رضعها.
فعَل ، يفعَل ، بالفتح
ع
[ لَسَع ] : لسعته الحية لسْعاً.
ولسعه بلسانه : أي آذاه. ومن ذلك قيل في تأويل الرؤيا : إِن لسع العقرب ونهشَ سائر الهوام أذىً.
فَعِل ، بالكسر ، يفعَل بالفتح
ب
[ لَسِب ] لَسْبُ العسلِ : لَعْقُه.
وقال بعضهم : لَسِب بالشيء : مثل لصب : إِذا لزِق.
د
[ لسِد ] العسلَ : إِذا لعقه.
ق
[ لسِق ] : اللسوق : اللصوق ، يقال : لسِقت رئته بجنبه من العطش لَسْقاً : أي لصقت.
ن
[ لسِن ] : اللَّسَن الفصاحة ، يقال : رجل لسِن.
واللَّسَن طول اللسان.
الزيادة
الإِفعال
ق
[ الإِلساق ] : ألسقه : أي ألزقه.
م
[ الإِلسام ] : ألسمه الشيءَ : لغة في ألزمه.
التفعيل
ن
[ التلسين ] : المُلَسَّن : ما جعل طرفه كطرف اللسان ، قال كثير (١).
لهم أزرٌ حمرُ الحواشي بطونها |
|
وأقدامهم في الحضرمي المُلَسَّن |
يعني : النعال الحضرمية ، لأنها أحسن النعال وأبقاها.
__________________
(١) أنشده في المقاييس : ( ٥ / ٢٤٧ ) واللسان ( لسن ).
باب اللام والصاد وما بعدهما
الأسماء
فِعْلٌ ، بكسر الفاء وسكون العين
ب
[ اللِّصْب ] : مضيق الوادي.
واللِّصْب : شقٌّ في الجبل.
ت
[ اللِّصْت ] : يقال : إِن اللِّصْت : لغة في اللص ، والتاء مبدلة من صاد.
ق
[ اللِّصْق ] : اللزق ، يقال : داره بلصق دار فلان.
فَعَلٌ ، بالفتح
ف
[ اللَّصَف ] شجر ، وهو الكثير.
الزيادة
مُفْعَل ، بضم الميم
ق
[ المُلْصَق ] : الدَّعيّ.
فَعَال ، بفتح الفاء
ف
[ لَصَاقِ ] ، مبني على الكسر : اسم جبل لبني تميم.
فَعِيل
ق
[ اللصيق ] : الملاصق.
الأفعال
فعَل ، بفتح العين ، يفعُل بضمها
ف
[ لَصَف ] الشيءُ : إِذا برق ، يلصُف ويلصِف ، بالكسر أيضاً.
و
[ لَصَو ] : اللَّصْو : الانضمام لريبةٍ ، يقال : فلان لا يلصو إِلى ريبةٍ.
ويقال : لصا فلان فلاناً : إِذا قذفه وعابه يلصوه ويلصيه ، بالياء أيضاً ، ومنه قول امرأة منهم في رجل قيل لها : إِنه هجاها : ما قفا ولا لصا ، قال العجاج (١) :
إِني امرؤ عن جارتي غَبِيّ |
|
عَفُّ فلا لاصٍ ولا مَلصِيّ |
فعِل ، بالكسر ، يفعَل ، بالفتح
ب
[ لصِب ] الشيءُ : إِذا لزق ، يقال : لصِب الجلد بالعظم : إِذا لزق به من الهزال.
ولصِب الخاتم في الأصبع : إِذا نشب.
ويقال : فلان لحِزٌ لصبٌ : أي لا يكاد يعطي شيئاً.
ف
[ لصِف ] : قال بعضهم : لصِف جلده لصَفاً : إِذا لزق ويبس.
ق
[ لصِق ] الشيء بالشيء لصوقاً : إِذا لزق به.
ولصِق البعير لصقاً : إِذا لصقت رئته من العطش بجنبه.
__________________
(١) ديوانه : ( ١ / ٤٩٢ ) ، واللاصي : الشاتم ، والمَلْصي : المشتوم.
الزيادة
الإِفعال
ق
[ الإِلصاق ] : ألصقه فلصِق.
المفاعَلة
ق
[ الملاصقة ] : الملازقة.
باب اللام والطاء وما بعدهما
الأسماء
فَعْلٌ ، بفتح الفاء وسكون العين
خ
[ اللطخ ] : يقال : في السماء لَطْخ من سحاب ، بالخاء معجمة : أي شيء قليل.
و [ فُعْلٌ ] ، بضم الفاء
ف
[ اللُّطف ] من الله تعالى : الرحمة والرفق.
واللُّطف في عرف أهل العدل (١) : ما يختار عنده المكلَّفُ الفعلَ ، ولولاه لم يختره.
واللُّطف : الرفق في العمل.
فعَلٌ ، بالفتح
ف
[ اللُّطَف ] : الاسم من الإِلطاف.
و [ فَعَلة ] ، بالهاء
ف
[ اللَّطَفة ] : الهدية ، يقال : جاءتنا لَطَفة من فلان : أي هدية.
و
[ اللطاة ] : الجبهة.
ودائرة اللطاة : التي تكون في جبهة الدابة.
ويقال : ألقى عليه بلطاته : أي بِثقَلِهِ ،
__________________
(١) هم المعتزلة ؛ وهو عندهم : « ما يختار المكلف عنده الطاعة تركاً وإِتياناً ، أو يقرب منهما مع تمكنه في الحالين. ويسمى الأول عندهم : لطفاً محصلاً ، والثاني : لطفاً مقرباً ، كلاهما بصيغة اسم الفاعل ». الكليات لأبي البقاء : (٧٩٧).
قال (١) :
فألقى التهامي منهما بلَطَاتِهِ
الزيادة
مِفْعَل ، بكسر الميم
ي
[ المِلطَى ] من الشجاج : السِّمحاق ، وهي التي بينها وبين العظم قِشرة رقيقةٌ ، و
في الحديث : « المِلطى بدمها » (٢) ، قال أبو عبيدة : معناه : أنه يقضى بدمها حين يشج صاحبها من قصاص أو أرش ، ولا ينظر إِلى ما يحدث فيها بعد ذلك من زيادة أو نقصان.
وقال بعضهم : هي الملطاءة ، بالمدِّ.
و [ مِفْعالة ] ، بالهاء
ي
[ الملطاة ] : لغة في الملطى.
مِفْعال
س
[ الملطاس ] : الصخرة العظيمة العريضة ، وبعضهم يسمي الخُفَّ العريض من أخفاف الإِبل : ملطاساً.
فاعِلة
همزة
[ اللاطئة ] ، مهموز : خرّاج يخرج بالجسد.
__________________
(١) صدر بيت لابن أحمر ، ديوانه : (١٧٤) ، وعجزه :
واحلط هذا لا اريم مكانيا
(٢) الحديث في غريب الحديث : ( ١ / ٤١٠ ) وبه شرحه لأبي عَبيد ، وهو في المقاييس ( لطا ) : ( ٥ / ٢٥١ ) كلاهما عن أبي عُبيد ( القاسم بن سلام الهروي ت ٢٢٤ ه ) صاحب غريب الحديث ، وليس ( أبو عبيدة ) فلعله وهم أو زلة قلم من الناسخ.
فَعِيل
ف
[ اللطيف ] : الصغير.
و ( اللَّطِيفُ ) : من أسماء الله عزوجل ، معناه : الرؤوف بعباده.
م
[ اللطيم ] من الخيل : الذي في أحد خديه بياض ، ويقال : هو الذي يبيضّ خداه معاً.
واللطيم : الفصيل الذي ينحّى عن أمه ، فإِذا طلع سهيل لطمه الراعي ونحّاه عن أمه.
و [ فَعِيلة ] ، بالهاء
م
[ اللطيمة ] : يقال : اللطيمة : المسك يكون في العِيْرِ.
والعيرُ التي تحمل الطيب : لطيمة أيضاً.
واللطيمة : سوق فيها أوعية العطر.
الأفعال
فعَل ، بفتح العين ، يفعِل ، بكسرها
ث
[ لَطَث ] : لَطْثُ الحمل : إِثقاله ، بالثاء معجمة بثلاث.
ولطثه بالحجر ونحوه : أي ضربه.
س
[ لَطَس ] : اللطس : الضرب بالشيء العريض ، يقال : لطسه البعير بخفه.
ويقال : إِن اللطس : الوطء الشديد.
م
[ لَطَم ] : اللَّطْم : ضرب الوجه بباطن الكف ، وفي المثل : « لو ذاتُ سوار لطمتني (١) ».
والملطوم : عمر بن عامر الأزدي ، لأن كاهنه أخبره بخراب السد قبل أن يخرب ، وأراد بيع ضياعه والخروج بالأزد من مأرب ، فقال لولده ثعلبة : إِذا حضرتْ عندي وجوه حمير وكهلان فإِني سآمرك بأمر فخالفني فيه فإِني ألطمك ، فإِذا لطمتك فالطمني. فقال : لا أفعل ذلك أبداً. فقال : افعل فهو خير لك. ففعل ما أمره به ولطم أباه فسمي الملطوم فحلف لا أقام ببلد لُطم فيه. وباع جميع ضياعه وخرج بالأزد من مأرب.
فعَل ، يفعَل ، بالفتح
ح
[ لطح ] : اللَّطْح : الضرب اللين باليد ، وفي الحديث : « فجعل يلْطَح أفخاذنا بيديه ويقول : أبُنَيَّ لا ترموا جمرة العقبة حتى تطلعَ الشمسُ » (٢) أبُنَيّ : تصغير يا بني.
__________________
(١) المثل رقم : (٣٢٢٧) في مجمع الأمثال : ( ٢ / ١٧٤ ).
(٢) هو من حديث ابن عباس أخرجه أبو داود في مناسك الحج ، باب : التعجيل من جمع ، رقم : (١٩٤٠) ، وابن ماجه في المناسك ، باب : من تقدم من جمع ... ، رقم : (٣٠٢٥) وأحمد في مسنده : ( ١ / ٣٤ و ٣١١ و ٣٤٣ ).
ويقال : لطح به الأرض : أي ضرب. ويقال : إِن اللطح : كاللطخ.
خ
[ لطخ ] : لطخت الشيء بالشيء لطخاً ، ولطخه بسوء : إِذا رماه به. وبعض العرب تقول : لطخه
بيده : إِذا ضربه ، مثل لطحه.
همزة
[ لطأ ] بالأرض ، مهموز : أي لصق.
فعِل ، بالكسر ، يفعَل ، بالفتح
ب
[ لطِب ] : لغة في لصِب : أي لزق.
ع
[ لطِع ] الشيءَ بلسانه لطعاً : إِذا لحسه.
واللطع : بياض في باطن الشفة ، وأكثر ما يكون في السودان ، والنعت : ألطع ولطعاء.
والألطع : الذي تحاتَّت أسنانه ، وعجوز لطعاء ، وأنشد ابن دريد (١) :
عُجَيِّزٌ لَطْعاءُ دَرْدَبِيْسُ
وقال ابن دريد : واللطعاء : قليلة لحم الفرج.
همزة
[ لطِئ ] بالأرض لطوءً ، مهموز : أي لصق.
فعُل ، يفعُل ، بالضم
ف
[ لَطُف ] : اللطف واللطافة : مصدر اللطيف ، وهو الصغير.
__________________
(١) الجمهرة : ( ٢ / ٩١٦ ) ؛ وبعده :
أحسن منها منظرا ابليس
والقول والشاهد عنه أيضاً في المقاييس : ( ٥ / ٢٤٩ ـ ٢٥٠ ).
ولَطُف الله تعالى بعباده لُطفاً : أي رفق بهم.
الزيادة
الإِفعال
ف
[ الإِلطاف ] : ألطفه : أي بَرّه.
وألطف الرجلُ البعيرَ : إِذا لم يهتد لموضع الضراب فأدخل قضيبه في حيا الناقة.
التفعيل
خ
[ التلطيخ ] : لطّخه : أي لطخه في مواضع منه.
ف
[ التلطيف ] : لطّفه : أي صغّره.
م
[ التلطيم ] : الملطم : الرجل اللئيم.
والملطّم : الملطوم كثيراً ، قال حسان (١) :
تلطِّمهنَ بالخُمُر النساءُ
المفاعَلة
ف
[ الملاطفة ] : لاطفه : من اللطف.
م
[ الملاطمة ] : لاطمه : من اللطم.
__________________
(١) ديوانه : (١٩) ، وأنشده في اللسان ( لطم ) ، وصدره :
تظل جيادنا متمطرات
الافتعال
م
[ الالتطام ] : التطمَت الأمواجُ : إِذا اضطربت.
الاستفعال
ف
[ الاستلطاف ] : استلطف البعير : إِذا استخلط.
التفعُّل
ح
[ التلطح ] : تلطح بالشيء.
ف
[ التلطف ] : تلطف للأمر : من اللطف.
التفاعل
ف
[ التلاطف ] : من اللطف.
م
[ التلاطم ] : تلاطموا : من اللطم.