السيد حسين شيخ الإسلامي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
المطبعة: افق
الطبعة: ٢
ISBN: 978-964-438-910-8
الصفحات: ٧٠٤
١٢ ـ اَلنَّصيحَةُ تُثْمِرُ الوُدَّ / ٨٤٤.
١٣ ـ اَلْمَوْعِظَةُ نَصيحَةٌ شافِيَةٌ / ٩٢٥.
١٤ ـ اَلْمَواعِظُ كَهْفٌ لِمَنْ وَعاها ( دَعاها ، رَعاها ) / ١١٢٦.
١٥ ـ اَلْمَواعِظُ شِفاءٌ لِمَنْ عَمِلَ بِها / ١١٦٩.
١٦ ـ اَلْوَعْظُ النّافِعُ ما رَدَعَ / ١٢١٦.
١٧ ـ اَلْمَواعِظُ صِقالُ النُّفُوسِ وَجَلاءُ القُلُوبِ / ١٣٥٤.
١٨ ـ بِالمَواعِظِ تَنْجَلِى الغَفْلَةُ / ٤١٩١.
١٩ ـ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ المَوْعِظَةِ حِجابٌ مِنَ الغَفْلَةِ وَالغِرَّةِ / ٤٤٥٠.
٢٠ ـ ثَمَرَةُ الوَعْظِ الاِنْتِباهُ / ٤٥٨٨.
٢١ ـ خَيْرُ المَواعِظِ ما رَدَعَ / ٤٩٥٢.
٢٢ ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً اِتَّعَظَ وَازْدَجَرَ ، وَانْتَفَعَ بِالعِبَرِ / ٥٢٠٧.
٢٣ ـ رُبَّ آمِر غَيْرُ مُؤْتَمِر / ٥٣٥٩.
٢٤ ـ رُبَّ زاجِر غَيْرُ مُزْدَجِر / ٥٣٦٠.
٢٥ ـ رُبَّ واعِظ غَيْرُ مُرْتَدِع / ٥٣٦١.
٢٦ ـ سَمْعُ الأُذُنِ لايَنْفَعُ مَعَ غَفْلَةِ القَلْبِ / ٥٦١٨.
٢٧ ـ فِي المَواعِظِ جَلاءُ الصُّدُورِ / ٦٥٠٩.
٢٨ ـ فِطْنَةُ المَواعِظِ تَدْعُو إلى الحَذَرِ ، فَاتَّعِظُوا بِالعِبَرِ ، وَاعْتَبِرُوا بِالغِيَرِ ، وَانْتَفِعُوا بِالنُّذُرِ / ٦٥٦٥.
٢٩ ـ كَفى عِظَةً لِذَوِى الألْبابِ ما جَرَّبُوا / ٧٠٥٩.
٣٠ ـ لَمْ يَعْقِلْ مَواعِظَ الزَّمانِ مَنْ سَكَنَ إلى حُسْنِ الظَّنِّ بِالأيّامِ / ٧٥٤٩.
٣١ ـ مَنْ وَعَظَكَ فَلا تُوحِشْهُ / ٧٨٢٨.
٣٢ ـ مَنْ وَعَظَكَ أحْسَنَ إلَيْكَ / ٧٩٢٤.
٣٣ ـ مَنْ لَمْ يَتَّعِظْ بِالنّاسِ وَعَظَ اللّهُ النّاسَ بِهِ / ٨٩٣١.
٣٤ ـ مَنْ فَهِمَ مَواعِظَ الزَّمانِ لَمْ يَسْكُنْ إلى حُسْنِ الظَّنِّ بِالأيّامِ / ٨٩٣٨.
٣٥ ـ نِعْمَ الهَديَّةُ الْمَوعِظَةُ / ٩٨٨٤.
٣٦ ـ وَقالَ في ذِكْرِ مَنْ ذَمَّهُ : هُوَ بِالقَوْلِ مُدِلٌّ ، وَمِنَ العَمَلِ مُقِلٌّ ، وَعَلى النّاسِ طاعِنٌ ، وَلِنَفْسِِهِ مُداهِنٌ ، هُوَ في مُهْلَة مِنَ اللّهِ يَهْوي مَعَ الْغافِلينَ ، وَيَغْدُو مَعَ المُذْنِبينَ بِلا سَبيل قاصِد ، وَلا إمام قائِد وَلاعِلْم مُبين ، وَلادين مَتين ، هُوَ يَخْشَي المَوْتَ وَلايَخافُ الفَوْتَ / ١٠٠٥٥.
٣٧ ـ لاتَكُونَنَّ مِمَّنْ لاتَنْفَعُهُ المَوْعِظَةُ إلاّ إذا بالَغْتَ في إيلامِهِ ، فَإنَّ العاقِلَ يَتَّعِظُ بِالأدَبِ ، وَالبَهائِمَ لاتَرْتَدِعُ إلاّ بِالضَّرْبِ / ١٠٣٥٢.
٣٨ ـ يا أيُّهَا النّاسُ إلى كَمْ تُوعَظُونَ وَلاتَتَّعِظُونَ؟! فَكَمْ قَدْ وَعَظَكُمْ الواعِظُونَ ، وَحَذَّرَكُمْ المُحَذِّرُونَ ، وَزَجَرَكُمْ الزّاجِرُونَ ، وَبَلَّغَكُمُ العالِمُونَ ، وَعَلى سَبيلِ النَّجاةِ دَلَّكُمُ الأنْبياءُ وَالمُرْسَلُونَ ، وَأقامُوا عَلَيْكُمُ الحُجَّةَ ، وَأوْضَحُوا لَكُمُ المَحَجَّةَ ، فَبادِرُوا العَمَلَ ، وَاغْتَنِمُوا المَهَلَ ، فَإنَّ اليَوْمَ عَمَلٌ وَلاحِسابٌ ، وَغَداً حِسابٌ وَلاعَمَلٌ ، وَسَيَعْلَمُ الَّذينَ ظَلَمُوا أيَّ مُنْقَلَب يَنْقَِلبُونَ / ١١٠٠٠.
٣٩ ـ يُحِبُّ أنْ يُطاعَ وَيَعْصيَ ، وَيَسْتَوْفيَ وَلا يُوفيَ ، يُحِبُّ أنْ يُوصَفَ بِالسَّخاءِ وَلايُعْطى ، وَيَقْتَضي وَلايُقْتَضى / ١١٠١٣.
٤٠ ـ يَقُولُ فِي الدُّنيا بِقَوْلِ الزّاهِدينَ ، وَيَعْمَلُ فيها بِعَمَلِ الرّاغِبينَ / ١١٠٤٠.
٤١ ـ يُظْهِرُ شيمَةَ المُحْسِنينَ ، وَيُبْطِنُ عَمَلَ المُسيئينَ ، يَكْرَهُ المَوْتَ لِكَثْرَةِ ذُنُوبِهِ ، وَلا يَتْرُكُها في حَياتِهِِ ، يُسْلِفُ الذَّنْبَ وَيُسَوِّفُ بِالتَّوْبَةِ ، يُحِبُّ الصّالِحينَ ، وَلايَعْمَلُ أعْمالَهُمْ ، وَيُبْغِضُ المُسيئينَ وَهُوَ مِنْهُمْ ، يَقُولُ لِمَ أعْمَلُ فَأَتَعَنّى ، بَلْ أجْلِسُ فَأَتَمَنّى ، يُبادِرُ دائِباً ما يَفْنى ، وَيَدَعُ ما يَبْقى ، يَعْجِزُ عَنْ شُكْرِ ما أُوتيَ ، وَيَبْتَغِى الزِّيادَةَ فيما بَقِيَ يُرشِدُ غَيْرَهُ وَيُغْوي نَفْسَهُ ، وَيَنْهَى النّاسَ بِما لايَنْتَهي ، ويَأمُرُهُمْ بِما لا يَأتي يَتَكَلَّفُ مِنَ النّاسِ ما لَم يُؤْمَرْ وَيُضَيِّعُ مِنْ نَفْسِهِ ما هُوَ أكْثَرُ
يَأمُرُ النّاسَ وَلايَأْتَمِرُ ، وَيُحَذِّرُهُمْ وَلايَحذَرُ ، يَرْجُو ثَوابَ ما لَمْ يَعْمَلْ وَيَأمَنُ عِقابَ جُرْم مُتَيَقِّن ، يَسْتَميلُ وُجُوهَ النّاسِ بِتَدَيُّنِهِ وَيُبْطِنُ ضِدَّ ما يُعْلِنُ يَعْرِفُ لِنَفْسِهِ عَلى غَيْرِه ، وَلايَعْرِفُ عَلَيْها لِغَيْرِهِ ، يَخافُ عَلى غَيْرِهِ بِأكْثَرَ مِنْ ذَنْبِهِ ، وَيَرْجُو لِنَفْسِهِ أكْثَرَ مِنْ عَمَلِهِ ، يَرْجُوا اللّهَ فِي الكَبيرِ ، وَيَرْجُو العِبادَ فِي الصَّغيرِ ، فَيُعْطِى العَبْدَ ما لايُعْطِى الرَبَّ ، يَخافُ العَبيدَ فِي الرَّبِّ ، وَلايَخافُ فِي العَبيدِ الرَّبَّ / ١١٠٤١.
٤٢ ـ قَدْ تَيَقَّظَ مَنِ اتَّعَظَ / ٦٦٦٩.
التوفيق
١ ـ اَلتَّوْفِيقُ أشْرَفُ الحَظَّيْنِ / ١٦٤٢.
٢ ـ اَلتَّوفِيْقُ وَالخِذْلانُ يَتَجاذِبانِ النَّفْسَ فَأيُّهُما غَلَبَ كانَتْ في حَيِّزِهِ / ١٧٨١.
٣ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ إذا أرادَ بِعَبْد خَيْراً ، وَفَّقَهُ لإنْفاذِ أجَلِهِ ، في أحْسَنِ عَمَلِهِ وَرَزَقَهُ مُبادَرَةَ مَهَلِهِ في طاعَتِهِ قَبْلَ الفَوْتِ / ٣٥٨٧.
٤ ـ اَلتَّوْفِيقُ عِنايَةٌ / ٧٣.
٥ ـ اَلتَّوْفِيقُ رَحْمَةٌ / ١٦٢.
٦ ـ اَلتَّوْفِيقُ إقْبالٌ / ٢٣٨.
٧ ـ اَلتَّوْفِيقُ ( الرِّفْقُ ) مِفْتاحُ الرِّفْقِ / ٢٧٣.
٨ ـ اَلتَّوْفِيقُ قائِدُ الصَّلاحِ / ٢٩٥.
٩ ـ اَلتَّوْفِيقُ مِنْ جَذَباتِ الرَّبِّ / ٥٣٩.
١٠ ـ اَلتَّوْفِيقُ أوَّلُ النِّعْمَةِ / ٥٤٥.
١١ ـ اَلتَّوْفِيقُ مُمِدُّ العَقْلِ / ٧١٨.
١٢ ـ اَلتَّوْفِيقُ رَأْسُ السَّعادَةِ / ٨٥٨.
١٣ ـ اَلتَّوْفِيقُ رَأسُ النَّجاحِ / ٩٤٢.
١٤ ـ اَلتَّوْفِيقُ عِنايَةُ الرَّحْمنِ / ٩٥٢.
١٥ ـ اَلتَّوْفِيقُ أفْضَلُ مَنْقَبَة / ٩٦٢.
١٦ ـ بِالتَّوْفيقِ تَكُونُ السَّعادَةُ / ٤١٩٦.
١٧ ـ حُسْنُ التَّوْفيقِ خَيْرُ قائِد / ٤٨٢٥.
١٨ ـ حُسْنُ التَّوْفيقِ خَيْرُ مُعين ، وَحُسْنُ العَمَلِ خَيْرُ قَرين / ٤٨٤١.
١٩ ـ لامَعُونَةَ كَالتَّوْفيقِ / ١٠٤٨٢.
٢٠ ـ لانِعْمَةَ أفْضَلُ مِنَ التَّوفيقِ / ١٠٦٣٧.
٢١ ـ لَمْ يُوَفَّقْ مَنِ اسْتَحْسَنَ القَبيحَ ، وَأعْرَضَ عَنْ قَوْلِ النَّصيحِ / ٧٥٦٣.
٢٢ ـ مَنْ وُفِّقَ أحْسَنَ / ٧٧١٣.
٢٣ ـ مَنْ أمَدَّهُ التَّوْفِيقُ أحْسَنَ العَمَلَ / ٨٤٧٠.
٢٤ ـ مَنْ لَمْ يُمِدَّهُ التَّوْفيقُ لَمْ يُنِبْ إلَى الحَقِّ / ٩٢٤٦.
٢٥`ـ مِنْ أكْبَرِ التَّوْفيقِ اَلأخْذُ بِالنَّصيحَةِ / ٩٣٠٥.
٢٦ ـ مِنْ تَوْفيقِ الحُرِّ ( المَرءِ ) اِكْتِسابُهُ المالَ مِنْ حِلِّهِ / ٩٣٩٣.
٢٧ ـ مِنْ تَوْفيقِ الرَّجُلِ وَضْعُ سِرِّهِ عِنْدَ مَنْ يَسْتُرُهُ وَإحْسانُهُ عِنْدَ مَنْ يَنْشُرُهُ / ٩٤٤٨.
٢٨ ـ نَحْمَدُ اللّهَ سُبْحانَهُ عَلى ما وَفَّقَ لَهُ مِنَ الطّاعَةِ ، وَذادَ عَنْهُ مِنَ المَعْصِيَةِ / ٩٩٧٧.
٢٩ ـ مَنْ تَأَيَّدَ فِي الأُمُورِ ظَفِرَ بِبُغْيَتِهِ / ٨٥٣٤.
٣٠ ـ مَنِ اسْتَنْصَحَ اللّهَ حازَ التَّوْفيقَ / ٨٤٧٧.
الوفاق
١ ـ كَثْرَةُ الوِفاقِ نِفاقٌ / ٧٠٨٣.
الوقاح والوقاحة
١ ـ بِئْسَ الوَجْهُ الْوَقاحُ / ٤٣٩٦.
٢ ـ ما أوْقَحَ الجاهِلَ / ٩٥٨٦.
٣ ـ وَقاحَةُ الرَّجُلِ تَشينُهُ / ١٠٠٧٥.
القحة
١ ـ إيّاكَ وَالْقِحَةَ ، فَإنَّها تَحْدُوكَ عَلى رُكُوبِ القَبائِحِ ، وَالتَّهَجُّمِ عَلَى السَّيِّئاتِ / ٢٧١٨.
٢ ـ اَلقِحَةُ عُنْوانُ الشَّرِّ / ٣٤١.
٣ ـ رَأْسُ كُلِّ شَرّ ألقِحَةُ / ٥٣٣١.
التوقير
١ ـ وَقِّرُوا اللّهَ سُبْحانَهُ ، وَاجْتَنِبُوا مَحارِمَهُ ، وَأحِبُّوا أحِبّائَهُ / ١٠١٠٣.
٢ ـ وَقِّرُوا كِبارَكُمْ ، يُوَقِّرْكُمْ صِغارُكُمْ / ١٠٠٦٩.
التقيّة
١ ـ عَلَيْكَ بِالتَّقِيَّةِ فَإنَّها شيمَةُ الأفاضِلِ / ٦١٣٧.
٢ ـ لادينَ لِمَنْ لاتَقِيَّةَ لَهُ / ١٠٧٩٠.
٣ ـ اَلتَّقِيَّةُ دِيانَةٌ / ١١٥.
التقوى
١ ـ اَلتَّقْوى حِصْنٌ حَصينٌ لِمَنْ لَجَأَ إلَيْهِ / ١٥٥٨.
٢ ـ اَلتَّقْوى جَمّاعُ التَّنَزُّهِ وَالعَفافِ / ١٧٠٣.
٣ ـ اَلتَّقْوى ثَمَرَةُ الدّينِ وَأمارَةُ اليَقينِ / ١٧١٤.
٤ ـ اَلتَّقْوى ظاهِرُهُ شَرَفُ الدُّنْيا ، وَباطِنُهُ شَرَفُ الآخِرَةِ / ١٩٩٠.
٥ ـ اَلتَّقْوى آكَدُ سَبَب بَيْنَكَ وَبيْنَ اللّهِ إنْ أخَذْتَ بِهِ وَجُنَّـةٌ مِن ْ عَذاب أليم / ٢٠٧٩.
٦ ـ اَلتَّقْوى لاعِوَضَ وَلا خَلَفَ فيهِ / ٢١٥٤.
٧ ـ اَلتَّقْوى أنْ يَتَّقِيَ المَرْءُ كُلَّما يُؤْثِمُهُ / ٢١٦٢.
٨ ـ اِتَّقِ تَفُزْ / ٢٢٥٩.
٩ ـ أشْعِرْ قَلْبَكَ التَّقْوى ، وَخالِفِ الهَوى تَغْلِبِ الشَّيْطانَ / ٢٣٥٦.
١٠ ـ اِتَّقِ اللّهَ بَعْضَ التُّقى وَإنْ قَلَّ ، وَاجْعَلْ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ سِتْراً وَإنْ رَقَّ / ٢٣٥٩.
١١ ـ اِتَّقِ اللّهَ بِطاعَتِهِ ، وَأطِعِ اللّهَ بِتَقْواهُ / ٢٣٧٢.
١٢ ـ اِتَّقِ اللّهَ الَّذي لابُدَّ لَكَ مِنْ لِقائِهِ ، وَلامُنْـتَهى لَكَ دُونَهُ / ٢٣٩٤.
١٣ ـ اِتَّقُوا اللّهَ جِهَةَ ما خَلَقَكُمْ لَهُ / ٢٤٨٣.
١٤ ـ اِتَّقُوا اللّهَ الَّذي إنْ قُلْتُمْ سَمِعَ ، وَإنْ أضْمَرْتُمْ عَلِمَ / ٢٥٠٧.
١٥ ـ اِتَّقُوا اللّهَ حَقَّ تُقاتِهِ ، وَاسْعَوْا في مَرْضاتِهِ ، وَاحْذَرُوا ما حَذَّرَكُمْ مِنْ أليْمِ عَذابِهِ / ٢٥٥١.
١٦ ـ اِتِّقُوا اللّهَ تَقِيَّةَ مَنْ سَمِعَ فَخَشَعَ ، وَاقْتَرَفَ فَاعْتَرَفَ ، وَعَلِمَ فَوَجِلَ ، وَحاذَرَ فَبادَرَ ، وَعَمِلَ فَأحْسَنَ / ٢٥٤٧.
١٧ ـ اِلْجَأُوا إلَى التَّقْوى فَإنَّهُ جُنَّةٌ مَنيعَةٌ ، مَنْ لَجَأَ إلَيْها حَصَّنَتْهُ ، وَمَنِ اعْتَصَمَ بِها عَصَمَتْهُ / ٢٥٥٣.
١٨ ـ اِعْتَصِمُوا بِتَقْوَى اللّهِ ، فَإنَّ لَها حَبْلاً وَثيقاً عُرْوَتُهُ ، وَمَعْقِلاً مَنيعاً ذُرْوَتُهُ / ٢٥٥٤.
١٩ ـ اَلا وَإنَّ التَّقْوى مَطايا ذُلُل حُمِلَ عَلَيْها أهْلُها ، وَأُعْطُوا أزِمَّتَها
فَأوْرَدَتْهُمُ الْجَنَّةَ / ٢٧٦٩.
٢٠ ـ أوْقى جُنَّة اَلتَّقْوى / ٢٨٩٢.
٢١ ـ أمْنَعُ حُصُونِ الدّينِ اَلتَّقْوى / ٢٩٥٢.
٢٢ ـ إنَّ التَّقْوى عِصْمَةٌ لَكَ في حَياتِكَ ، وَزُلْفى لَكَ بَعْدَ مَماتِكَ / ٣٤٦٦.
٢٣ ـ إنَّ اللّهَ تَعالى أوْصاكُمْ بِالتَّقْوى ، وَجَعَلَها رِضاهُ مِنْ خَلْقِهِ ، فَاتَّقُوا اللّهَ الَّذي أنْتُمْ بِعَيْنِهِ ، وَنَواصيكُمْ بِيَدِهِ / ٣٦١٠.
٢٤ ـ إنَّ تَقْوَى اللّهَ حَمَتْ أوْلِياءَهُ مَحارِمَهُ ، وَألْزَمَتْ قُلُوبَهُمْ مَخافَتَهُ ، حَتّى أسْهَرَتْ لَيالِيَهُمْ ، وَأظْمَأَتْ هَواجِرَهُمْ ، فَأخَذُوا الرّاحَةَ بِالتَّعَبِ ، وَالرَّيَّ بِالظَّمَأِ / ٣٦١٢.
٢٥ ـ إنَّ تَقْوَى اللّهِ هِيَ الزّادُ وَالمَعادُ ، زادٌ مُبَلِّغٌ ، وَمَعادٌ مُنْجِحٌ ، دَعا إلَيْها أسْمَعُ داع ، وَوَعاها خَيْرُ واع ، فَأسْمَعَ داعِيها ، وَفازَ واعيها / ٣٦١٦.
٢٦ ـ إنَّ التَّقْوى حَقُّ اللّهِ سُبْحانَهُ عَلَيْكُمْ ، وَالمُوجِبَةُ عَلَى اللّهِ حَقَّكُمْ ، فَاسْتَعينُوا بِاللّهِ عَلَيْها ، وَتَوَسَّلُوا إلَى اللّهِ بِها / ٣٦١٧.
٢٧ ـ إنَّ تَقْوَى اللّهِ لَمْ تَزَلْ عارِضَةً نَفْسَها عَلَى الأُمَمِ الماضينَ وَالغابِرينَ ، لِحاجَتِهِمْ إلَيْها غَداً إذا أعادَ اللّهُ ما أبْدَأَ وَأخَذَ ما أعْطى ، فَما أقَلَّ مَنْ حَمَلَها حَقَّ حَمْلِها / ٣٦١٨.
٢٨ ـ إنَّ لِتَقْوَى اللّهِ حَبْلاً وَثيقاً عُرْوَتُهُ ، وَمَعْقِلاً مَنِيعاً ذُرْوَتُهُ / ٣٦١٩.
٢٩ ـ إنَّ التَّقْوى مُنْتَهى رِضَى اللّهِ مِنْ عِبادِهِ ، وَحاجَتِهِ مِنْ خَلْقِهِ ، فَاتَّقُوا اللّهَ الَّذي إنْ أسْرَرْتُمْ عَلِمَهُ ، وَإنْ أعْلَنْتُمْ كَتَبَهُ / ٣٦٢٠.
٣٠ ـ إنَّ التَّقْوى دارُ حِصْن عَزيْز لِمَنْ لَجَأَ إلَيْهِ ، وَالفُجُورُ دارُ حِصْن ذَليل لايُحْرِزُ أهْلَهُ وَلايَمْنَعُ مَنْ لَجَأَ إلَيْهِ / ٣٦٢١.
٣١ ـ إنَّ التَّقْوى فِي اليَوْمِ الحِرْزُ وَالْجُنَّةُ ، وَفي غَد اَلطَّريقُ إلَى الجَنَّةِ ، مَسْلَكُها واضِحٌ وَسالِكُها رابِـحٌ / ٣٦٢٢.
٣٢ ـ إنَّ تَقْوَى اللّهِ عِمارَةُ الدّينِ ، وَعِمادُ اليَقينِ ، وَإنَّها لَمِفْتاحُ صَلاح ، وَمِصْباحُ نَجاح / ٣٦٢٣.
٣٣ ـ إنَّ مَنْ صَرَّحَتْ لَهُ العِبَرُ عَمّا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ المَثُلاتِ حَجَزَهُ التَّقْوى عَنْ تَقَحُّمِ الشُّبَهاتِ / ٣٦٢٤.
٣٤ ـ إنَّ مَن فارَقَ التَّقْوى أُغْريَ بِاللَّذّاتِ وَالشَّهَواتِ ، وَوَقَعَ في تيهِ السَّيِّئاتِ ، وَلَزِمَهُ كَبيرُ ( كَثيرُ ) التَّبِعاتِ / ٣٦٢٥.
٣٥ ـ إنَّ تَقْوَى اللّهِ مِفْتاحُ سَداد ، وَذَخيرَةُ مَعاد ، وَعِتْقٌ مِنْ كُلِّ مَلَكَة ، وَنَجاةٌ مِنْ كُلِّ هَلَكَة ، بِها يَنْجُوالهارِبُ ، وَتُنْجَحُ المَطالِبُ ، وَتُنالُ الرَّغائِبُ / ٣٦٢٦.
٣٦ ـ اَلتَّقْوى تُعِزُّ ، اَلْفُجُورُ يُذِلُّ / ١١٦.
٣٧ ـ اَلتَّقْوى اِجْتِنابٌ / ١٨٨.
٣٨ ـ اَلتَّقْوى خَيْرُ زاد / ٤٩٠.
٣٩ ـ اَلتَّقْوى أزْكى زِراعَة / ٦١٣.
٤٠ ـ اَلتَّقْوى رَأسُ الحَسَناتِ / ٧٢٢.
٤١ ـ اَلتَّقْوى رَئِيسُ الأخْلاقِ / ٧٥١.
٤٢ ـ اَلتَّقْوى حِصْنٌ حَصيْنٌ / ٧٥٤.
٤٣ ـ اَلتَّقْوى ذَخِيرَةُ مَعاد / ٧٩٦.
٤٤ ـ اَلتَّقْوى أقْوى أساس / ٨٢٢.
٤٥ ـ اَلتَّقْوى مِفْتاحُ الصَّلاحِ / ٩٤١.
٤٦ ـ اَلتَّقْوى حِصْنُ المُؤْمِنِ / ١٠٤٦.
٤٧ ـ اَلتَّقْوى حِرْزٌ لِمَنْ عَمِلَ بِها / ١١٢٨.
٤٨ ـ اَلتَّقْوى أوْفَقُ حِصْن وَأوْقى ( أوْفى ) حِرْز / ١٣٣٠.
٤٩ ـ اِنِ اتَّقَيْتَ اللّهَ وَقاكَ / ٣٧٥٢.
٥٠ ـ إنَّكُمْ إلى أزْوادِالتَّقْوى أحْوَجُ مِنْكُمْ إلى أزْوادِ الدُّنْيا / ٣٨٣١.
٥١ ـ إذَا اتَّقَيْتَ فَاتَّقِ مَحارِمَ اللّهِ / ٤٠٧٧.
٥٢ ـ بِالتَّقْوى تُقْطَعُ حُمَةُ ( حُمَّةُ ) الخَطايا / ٤٢٧٩.
٥٣ ـ بِالتَّقْوى قُرِنَتِ العِصْمَةُ / ٤٣١٦.
٥٤ ـ بِالتَّقْوى تَزْكُوا الأعْمالُ / ٤٣٢٧.
٥٥ ـ ثَوْبُ التُّقى أشْرَفُ المَلابِسِ / ٤٦٨٦.
٥٦ ـ داوُوا بِالتَّقْوَى الأسْقامَ ، وَبادِروا بِها الحِمامَ ، وَاعْتَبِرُوا بِمَنْ أضاعَها ، وَلايَعْتَبِرَنَّ بِكُمْ مَنْ أطاعَها / ٥١٥٤.
٥٧ ـ رَأسُ التَّقْوى تَرْكُ الشَّهْوَةِ / ٥٢٣٦.
٥٨ ـ سَبَبُ صَلاحِ الإيمانِ التَّقْوى / ٥٥١٤.
٥٩ ـ صَلاحُ التَّقْوى تَجَنُّبُ الرَّيْبِ / ٥٨٠٠.
٦٠ ـ طُوبى لِمَنْ أشْعَرَ التَّقْوى قَلْبَهُ / ٥٩٣٩.
٦١ ـ عَلَيْكَ بِالتُّقى فَإنَّهُ خُلُقُ الأنْبِياءِ / ٦٠٨٦.
٦٢ ـ عَلَيْكَ بِالتَّقْوى فَإنَّهُ أشْرَفُ نَسـب / ٦٠٩٧.
٦٣ ـ عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللّهِ فِي الغَيْبِ وَالشَّهادَةِ ، وَلُزُومِ الحَقِّ فِي الغَضَبِ وَالرِّضا / ٦١٢٩.
٦٤ ـ عَلَيْكُمْ بِالتَّقْوى فَإنَّهُ خَيْرُ زاد ، وَأحْرَزُ عَتاد / ٦١٦٥.
٦٥ ـ فَاتَّقُوا اللّهَ تَقِيَّةَ مَنْ سَمِعَ فَخَشَعَ ، وَاقْتَرَفَ فَاعْتَرَفَ ، وَوَجِلَ فَعَمِلَ وَحاذَرَ فَبادَرَ / ٦٥٩٣.
٦٦ ـ فَاتَّقُوا اللّهَ تَقِيَّةَ مَنْ أيْقَنَ فَأحْسَنَ ، وَعُبِّرَ فَاعْتَـبَرَ ، وَحُذِّرَ فَازْدَجَرَ ، وَبُصِّرَ فَاسْتَبْصَرَ ، وَخافَ العِقابَ وَعَمِلَ لِيَوْمِ الحِسابِ / ٦٥٩٨.
٦٧ ـ فَاتَّقُوا اللّهَ عِبادَ اللّهِ تَقِيَّةَ مَنْ شَغَلَ بِالفِكْرِ قَلْبَهُ ، وَأوْجَفَ الذِّكْرُ بِلِسانِهِ ، وَقَدَّمَ الخَوْفَ لأمانِهِ / ٦٦٠٠.
٦٨ ـ فَاتَّقُوا اللّهَ جِهَةَ ما خَلَقَكُمْ لَهُ وَاحْذَرُوا مِنْهُ كُنْهَ ما حَذَّرَكُمْ مِنْ نَفْسِهِ ، وَاسْتَحِقُّوا مِنْهُ ما أعَدَّ لَكُمْ بِالتَّنَجُّزِ لِصِدْقِ ميعادِهِ ، وَالحَذَرِ مِنْ هَوْلِ مَعادِهِ / ٦٦٠١.
٦٩ ـ فَاتَّقُوا اللّهَ عِبادَ اللّهِ تَقِيَّةَ مَنْ شَمَّرَ تَجْريراً ، وَجَدَّ تَشْميراً ، وَأكْمَشَ في مَهَل ، وَبادَرَ عَنْ وَجَل / ٦٦٠٢.
٧٠ ـ فَاتَقُوا اللّهَ تَقِيَّةَ مَنْ نَظَرَ في كَرَّةِ المَوْئِلِ ، وَعاقِبَةِ المَصْدَرِ ، وَمَغَبَّةِ المَرْجَعِ فَتَدارَكَ فارِطَ الزَّلَلِ ، وَاسْتَكْثَرَ مِنْ صالِحِ العَمَلِ / ٦٦٠٤.
٧١ ـ كَثْرَةُ التُّقى عُنْوانُ وُفُورِ الوَرَعِ / ٧٠٩٦.
٧٢ ـ مَنْ أحَبَّ فَوْزَ الآخِرَةِ فَعَلَيْهِ بِالتَّقْوى / ٨٩٠٦.
٧٣ ـ مَنْ تَعَرّى عَنْ لِباسِ التَّقْوى لَمْ يَسْتَتِرْ بِشَيْء مِنْ ألْبابِ ( أسْبابِ ) الدُّنْيا / ٨٩٤٦.
٧٤ ـ مَنْ تَسَرْبَلَ أثْوابَ التُّقى لَمْ يَبْلُ سِرْبالُهُ / ٩٠١٩.
٧٥ ـ ما أصْلَحَ الدّينَ كَالتَّقْوى / ٩٤٧٤.
٧٦ ـ مِلاكُ التُّقى رَفْضُ الدُّنْيا / ٩٧٢١.
٧٧ ـ هُدِيَ مَنْ أشْعَرَ التَّقْوى قَلْبَهُ / ١٠١١.
٧٨ ـ وَاتَّقُوا اللّهَ الَّذي أعْذَرَ ( بِما أنْذَرَ ) ، وَاحْتَجَّ بِما نَهَجَ ، وَحَذَّرََّكُمْ عَدُوّاً نَفَذَ فِي الصُّدُورِ خَفِيّاً ، وَنَفَثَ فِي الآذانِ نَجِيّاً / ١٠١٤٦.
٧٩ ـ لاتُقْدِمْ وَلاتُجْحِمْ إلاّ عَلى تَقْوَى اللّهِ وَطاعَتِهِ تَظْفَرْ بِالنُّجْحِ وَالنَّهْجِ القَويمِ / ١٠٣٥٠.
٨٠ ـ لاكَرَمَ كَالتَّقْوى / ١٠٤٦٤.
٨١ ـ لازادَ كَالتَّقْوى ١٠٤٨٦.
٨٢ ـ لاتَقْوى كَالْكَفِّ عَنِ المَحارِمِ / ١٠٦١١.
٨٣ ـ لاحِصْنَ أمْنَعُ مِنَ التَّقْوى / ١٠٦٤٦.
٨٤ ـ لايَهْلِكُ عَلَى التَّقْوى سِنْخُ أصْل ، وَلايَظْمَأُ عَلَيْها زَرْعٌ / ١٠٨٥٦.
٨٥ ـ لاشَرَفَ أعْلى مِنَ التَّقْوى / ١٠٩٠٣.
٨٦ ـ أبَرُّكُمْ أتْقاكُمْ / ٢٨٣٦.
٨٧ ـ لاتَضَعْ مَنْ رَفَعَتْهُ التَّقْوى / ١٠٢٢٨.
٨٨ ـ اِتَّقُوا اللّهَ تَقِيَّةَ مَنْ دُعِيَ فَأجابَ وَتابَ فَأنابَ وَحُذِّرَ فَحَذِرَ وَعَبَرَ فَاعْتَـبَرَ وَخافَ فَأمِنَ / ٢٥٤٨.
الأتقياءوالمتّقون
١ ـ اَلْمُتَّقي مَنِ اتَّقَى الذُّنُوبَ ، وَالمُتَنَزِّهُ مَنْ تَنَزَّهَ عَنِ العُيُوبِ / ١٨٧١.
٢ ـ اَلْمُتَّقُونَ أنْفُسُهُمْ عَفِيفَةٌ ، وَحاجاتَهُمْ خَفِيْفَةٌ ، وخَيْراتُهُمْ مَأمُولَةٌ ، وَشُرُُورُهُمْ مَأمُونَةٌ / ١٩٣١.
٣ ـ اَلْمُتَّقُونَ أنْفُسُهُمْ قانِعَةٌ ، وَشَهَواتُهُمْ مَيْتَةٌ ، وَوُجُوهُهُمْ مُسْتَبْشِرَةٌ ، وَقُلُوبُهُمْ مَحْزُونَةٌ / ١٩٣٢.
٤ ـ اَلْمُتَّقُونَ أعْمالُهُمْ زاكِيَةٌ ، وَأعْيُنُهُمْ باكِيَةٌ ، وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ / ١٩٦٥.
٥ ـ اَلمُتَّقي مَيْتَةٌ شَهْوَتُهُ ، مَكْظُومٌ غَيْظُهُ ، فِي الرَّخاءِ شَكُورٌ ، وفِي المَكارِهِ صَبُورٌ / ١٩٩٨.
٦ ـ إنَّ الأتْقِياءَ كُلُّ سَخِىّ ، مُتَعَفِّف مُحْسِن / ٣٤٠١.
٧ ـ إنَّ المُتَّقينَ ذَهَبُوا بِعاجِلِ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ ، شارَكُوا أهْلَ الدُّنْيا في دُنْياهُمْ ، وَلَمْ يُشارِكْهُمْ أهْلُ الدُّنْيا في آخِرَتِهِمْ / ٣٦١٥.
٨ ـ اَلْمُتَّقُونَ قُلُوبُهُمْ مَحْزُونَةٌ ، وَشُرُورُهُمْ مَأْمُونَةٌ / ١٣٤٨.
٩ ـ اَلمُتَّقي قانِعٌ ، مُتَنَزِّهٌ ، مُتَعَفِّفٌ / ١٤٣٣.
١٠ ـ شيمَةُ الأتْقياءِ اِغْتِنامُ الْمُهْلَةِ ، وَالتَّزَوُّدُ لِلرِّحْلَةِ / ٥٧٧٧.
١١ ـ قَدْ أفْلَحَ التَّقيُّ الصَّمُوتُ / ٦٦٧٠.
١٢ ـ لِلْمُتَّقي هُديً في رَشاد ، وَتَحَرُّجٌ عَنْ فَساد ، وَحِرْصٌ في إصْلاحِ مَعاد / ٧٣٥٧.
١٣ ـ لِلْمُتَّقي ثَلاثُ عَلامات : إخْلاصُ العَمَلِ ، وَقَصْرُ الأمَلِ ، وَاغْتِنامُ المَهَلِ / ٧٣٧٠.
١٤ ـ لَوْ أنَّ السَّماواتِ وَالأرَضَ كانَتا عَلى عَبْد رَتْقاً ثُمَّ اتَّقَى اللّهَ لَجَعَلَ اللّهُ لَهُ مِنْهُما مَخْرَجاً وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لايَحْتَسِبُ / ٧٥٩٩.
١٥ ـ مَنْ تَوَقّى سَلِمَ / ٧٦٦١.
١٦ ـ مَنِ اتَّقى أصْلَحَ / ٧٧٠٧.
١٧ ـ مَنِ اتَّقَى اللّهَ وَقاهُ / ٧٨٢٤.
١٨ ـ مَنِ اتَّقى قَلْبُهُ لَمْ يَُدْخُِلْهُ الحَسَدَُ / ٨٠٠٢.
١٩ ـ مَنِ اتَّقى رَبَّهُ كانَ كَريماً / ٨٢٨٣.
٢٠ ـ مَنِ اتَّقَى اللّهَ فازَ وَغَنِيَ / ٨٤١٥.
٢١ ـ مَنْ أشْعَرَ قَلْبَهُ التَّقْوى فازَ عَمَلُهُ / ٨٥٩٤.
٢٢ ـ مَنِ اتَّقَى اللّهَ سُبْحانَهُ جعَلَ لَهُ مِنْ كُلِّ هَمّ فَرَجاً وَمِنْ كُلِّ ضيق مَخْرَجاً / ٨٨٤٧.
٢٣ ـ مَنِ اتَّقَى اللّهَ وَقاهُ / ٩٠٩٧.
٢٤ ـ مَا اتَّقى أحَدٌ إلاّ سَهَّلَ اللّهُ مَخْرَجَهُ / ٩٥٦٥.
٢٥ ـ مُتَّقِي الْمَعْصِيَةِ كَفاعِلِ البِرِّ / ٩٧٩٠.
٢٦ ـ مُلُوكُ الجَنَّةِ اَلأتْقِياءُ وَالمُخْلِصُونَ / ٩٨١٧.
٢٧ ـ وَسيقَ الَّذينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إلَى الجَنَّةِ زُمَراً قَدْ أُمِنَ العِقابُ ، وَانْقَطَعَ العِتابُ ، وَزُحْزِحُوا عَنِ النّارِ ، وَاطْمَئَنَّتْ بِهِمُ الدّارُ ، وَرَضُوا الْمَثْوى وَالقَرارَ / ١٠١٤٨.
التَّوكل
١ ـ اَلتَّوَكُّلُ كِفايَةٌ شَريفَةٌ لِمَنِ اعْتَمَدَ عَلَيْهِ / ١٥٥٩.
٢ ـ اَلتَّوَكُّلُ اَلتَبَّري مِنَ الحَوْلِ وَالقُوَّةِ وَانْتِظارُ ما يَأتي بِهِ القَدَرُ / ١٩١٦.
٣ ـ إيّاكَ أنْ تَتَخَيَّرَ لِنَفْسِكَ ، فَإنَّ أكْثَرَ النُّجْحِ فيما لايُحْتَسَبُ / ٢٦٩١.
٤ ـ أصْلُ قُوَّةِ القَلْبِ اَلتَّوَكُّلُ عَلَى اللّهِ / ٣٠٨٢.
٥ ـ إنَّ حُسْنَ التَّوَكُّلِ لَمِنْ صِدْقِ الإيقانِ / ٣٣٨٠.
٦ ـ اَلتَّوَكُّلُ كِفايَةٌ / ٧٢.
٧ ـ اَلتَّوَكُّلُ بِضاعَةٌ / ٢٤٩.
٨ ـ اَلتَّوَكُّلُ خَيْرُ عِماد / ٤٩٢.
٩ ـ اَلتَّوَكُّلُ حِصْنُ الحِكْمَةِ / ٥٤٤.
١٠ ـ اَلتَّوَكُّلُ أفْضَلُ عَمَل / ٦٠٤.
١١ ـ اَلتَّوَكُّلُ مِنْ قُوَّةِ اليَقينِ / ٦٩٩.
١٢ ـ بِحُسْنِ التَّوَكُّلِ يُسْتَدَلُّ عَلى حُسْنِ الإيقانِ / ٤٢٨٦.
١٣ ـ تَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ سُبْحانَهُ فَإنَّهُ قَدْ تَكَفَّلَ بِكِفايَةِ المُتَوَكِّلينَ عَلَيْهِ / ٤٥٠٤.
١٤ ـ حُسْنُ تَوَكُّلِ العَبْدِ عَلَى اللّهِ عَلى قَدْرِ ثِقَتِهِ بِِهِ / ٤٨٣٢.
١٥ ـ حَسْبُكَ مِنْ تَوَكُّلِكَ أنْ لاتَرى لِرِزْقِكَ مُجْرِياً إلاّ اللّهُ سُبْحانَهُ / ٤٨٩٥.
١٦ ـ فِي التَّوَكُّلِ حَقيقَةُ الإيقانِ / ٦٤٨٤.
١٧ ـ مَنْ تَوَكَّلَ كُفِيَ / ٧٦٨٢.
١٨ ـ مَنْ تَوَكَّلَ لَمْ يَهْتَمَّ / ٧٧٧٢.
١٩ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ كُفِيَ / ٧٨٠٧.
٢٠ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ كَفاهُ / ٧٨٢٥.
٢١ ـ لاتَجْعَلَنَّ لِنَفْسِكَ تَوَكُّلاً إلاّ عَلَى اللّهِ ، وَلايَكُنْ لَكَ رَجاءٌ إلاّ اللّهُ / ١٠٢٨٥.
٢٢ ـ كُلُّ مُتَوَكِّل مَكْفِيٌّ / ٦٨٣١.
٢٣ ـ كُنْ مُتَوَكِّلاً تَكُنْ مَكْفِيّاً / ٧١٣٢.
٢٤ ـ لَيْسَ لِمُتَوَكـل عَناءٌ / ٧٤٥١.
٢٥ ـ مَنْ كانَ مُتَوَكِّلاً لَمْ يَعْدَمِ الإعانَةَ / ٨١٢٨.
٢٦ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ غَنِيَ عَنْ عِبادِهِ / ٨٢٥٤.
٢٧ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ كُفِيَ وَاسْتَغْنى / ٨٤٢٣.
٢٨ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ تَسَهَّلَتْ لَهُ الصِّعابُ / ٨٩٢٠.
٢٩ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ أضاءَتْ لَهُ الشُّبَهاتُ ، وَكُفِيَ المَؤُناتُ ، وَأمِنَ التَّبِعاتِ / ٨٩٨٥.
٣٠ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ ذَلَّتْ لَهُ الصِّعابُ ، وَتَسَهَّلَتْ لَهُ الأسْبابُ ، وَتَبَوَّءَ الخَفْضَ وَالكَرامَةَ / ٩٠٢٨.
الولد
١ ـ اَلْوَلَدُ الصّالِحُ أجْمَلُ الذِّكْرَيْنِ / ١٦٦٥.
٢ ـ اَلْوَلَدُ أحَدُ العَدُوَّيْنِ / ١٦٦٨.
٣ ـ شَرُّ الأوْلادِ اَلْعاقُّ / ٥٦٨٨.
٤ ـ فَقْدُ الوَلَدِ مُحْرِقُ الكَبِدِ / ٦٥٤٢.
٥ ـ مَوْتُ الوَلَدِ صَدْعٌ فِي الكَبِدِ / ٩٨٢٢.
٦ ـ وَلَدُ السُّوءِ يَهْدِمُ الشَّرَفَ ، وَيَشينُ السَّلَفَ / ١٠٠٦٥.
٧ ـ وَلَدُ السُّوءِ يَعُرُّ السَّلَفَ ، وَيُفْسِدُ الخَلَفَ / ١٠٠٦٦.
٨ ـ وَلَدٌ عَقُوقٌ مِحْنَةٌ وَشُؤْمٌ / ١٠٠٧٢.
أولِياء اللّه وأحبائه
١ ـ إنَّ أوْلِياءَ اللّهِ تَعالى كُلُّ مُسْتَقْرِب أجَلَهُ ، مُكَذِّب أمَلَهُ ، كَثير عَمَلُهُ ، قَليل زَلَلُهُ / ٣٥٥٢.
٢ ـ إنَّ أوْلِياءَ اللّهِ لأكْثَرُ النّاسِ لَهُ ذِكْراً ، وَأدْوَمُهُمْ لَهُ شُكْراً ، وَأعْظَمُهُمْ عَلى بَلائِهِ صَبْراً / ٣٥٧١.
٣ ـ إنَّ مِنْ أحَبِّ العِبادِ إلَى اللّهِ عَبْداً أعانَهُ عَلى نَفْسِهِ فَاسْتَشْعَرَ الحُزْنَ ، وَتَجَلْبَبَ الخَوْفَ ، فَزَهَرَ مِصْباحُ الهُدى في قَلْبِهِ ، وَأعَدَّ القِرى لِيَوْمِهِ النّازِلِ بِهِِ / ٣٥٧٧.
التواني
١ ـ اَلتَّواني فِي الدُّنْيا إضاعَةٌ ، وَفِي الآخِرَةِ حَسْرَةٌ / ١٧٦٠.
٢ ـ اَلتَّواني إضاعَةٌ / ٩.
٣ ـ اَلتَّواني فَوْتٌ / ٤٨.
٤ ـ اَلتَّواني سَجِيَّةُ النَّوْكى / ٤٣٦.
٥ ـ بِالتَّواني يَكُونُ الفَوْتُ / ٤٢٤٧.
٦ ـ ضادُّوا التَّوانِيَ بِالعَزْمِ / ٥٩٢٧.
٧ ـ مَنْ أطاعَ التَّوانِيَ ضَيَّعَ الحُقُوقَ / ٨٤٧٨.
٨ ـ مَنْ أَطاعَ التَّوانِيَ أحاطَتْ بِهِ النَّدامَةُ / ٩٠٩٦.
٩ ـ مِنَ التَّوانِي يَتَوَلَّدُ الكَسَلُ / ٩٢٨٤.
الموهبة
١ ـ رُبَّ مَوْهِبَة خَيْرٌ مِنْهَا الفَجيعَةُ / ٥٣٤٣.
الوهم
١ ـ لَيْسَ الوَهْمُ كَالْفَهْمِ / ٧٤٧٧.
التُّهْمة
١ ـ مَنْ عَرَّضَ نَفْسَهُ لِلتُّهْمَةِ فَلا يَلُومَنَّ مََنْ أساءَ الظَّنَّ بِهِ / ٨٨٨٩.
(باب الهاء)
الهدى وهدى اللّه
١ ـ أفْضَلُ الذُّخْرِ اَلهُدى / ٢٨٩١.
٢ ـ بِالهُدى يَكْثُرُ الاِسْتِبْصارُ / ٤١٨٦.
٣ ـ ضَلَّ مَنِ اهْتَدى بِغَيْرِ هُدَى اللّهِ / ٥٩٠٦.
٤ ـ طُوبى لِمَنْ بادَرَ الهُدى قَبْلَ أنْ تُغْلَقَ أبْوابُهُ / ٥٩٦٠.
٥ ـ طاعَةُ الهُدى تُنْجي / ٥٩٩٩.
٦ ـ فازَ مَنِ اسْتَصْبَحَ بِنُورِ الهُدى ، وَخالَفَ دَواعِيَ الهَوى ، وَجَعَلَ الإيمانَ عُدَّةَ مَعادِهِ ، وَالتَّقْوى ذُخْرَهُ وَزادَهُ / ٦٦٠٢.
٧ ـ كَيْفَ يَهْتَدِى الضَّليلُ مَعَ غَفْلَةِ الدَّليلِ؟! / ٦٩٧٨.
٨ ـ كَيْفَ يَهْدي غَيْرَهُ مَنْ يُضِلُّ نَفْسَهُ؟! / ٦٩٩٧.
٩ ـ كَيْفَ يَسْتَطيعُ الهُدى مَنْ يَغْلِبُهُ الهَوى؟! / ٧٠٠١.
١٠ ـ لِيَكُنْ شِعارُكَ الهُدى / ٧٣٨٨.
١١ ـ مَنِ اهْتَدى نَجا / ٧٧٣٦.
١٢ ـ مَنِ اهْتَدى بِهُدَى اللّهِ أرْشَدَهُ / ٨٠٧١.
١٣ ـ مَنِ اهْتَدى بِغَيْرِ هُدَى اللّهَ سُبْحانَهُ ضَلَّ / ٨١٧٦.
١٤ ـ مَنِ اهْتَدى بِهُدَى اللّهِ فارَقَ الأضْدادَ / ٨٣٧٠.
١٥ ـ مَنْ يَطْلُبِ الْهِدايَةَ مِنْ غَيْرِ أهْلِها يَضِلُّ / ٨٥٠١.
١٦ ـ مَنِ اسْتَهْدَى الغاوِيَ عَمِيَ عَنْ نَهْجِ الهُدى / ٨٥٦٩.
١٧ ـ هُدَى اللّهِ أحْسَنُ الهُدى / ١٠٠١٠.
١٨ ـ لاضِلالَ مَعَ هُدىً / ١٠٥٤٠.
١٩ ـ لادَليلَ أرْشَدُ مِنَ الهُدى / ١٠٦٤٧.
٢٠ ـ لاهِدايَةَ لِمَنْ لاعِلْمَ لَهُ / ١٠٧٨٥.
الهَدِيَّة
١ ـ اَلْهَدِيَّةُ تَجْلِبُ المَحَبَّةَ / ٣١٦.
٢ ـ مَا اسْتُعْطِفَ السُّلْطانُ ، وَلاَ اسْتُسِلَّ سَخيمَةُ الغَضْبانِ ، وَلاَ اسْتُميلَ المَهْجُورُ ، وَلاَ اسْتُنْجِحَتْ صِعابُ الأُمُورِ ، وَلاَ اسْتُدْفِعَتِ الشُّرُورُ بِمِثْلِ الهَدِيَّةِ / ٩٦٩٥.
الهَذَر
١ ـ اِجْتَنِبِ الهَذَرَ ، فَأيْسَرُ جنايَتِهِ المَلامَةُ / ٢٣١٥.
٢ ـ إيّاكَ وَالهَذَرَ ، فَمَنْ كَثُرَ كَلامُهُ كَثُرَتْ آثامُهُ / ٢٦٣٧.
٣ ـ اَلْهَذَرُ مُقَرِّبٌ مِنَ الغِيَرِ / ١٢٦٩.
٤ ـ اَلْهَذَرُ يَأْتي عَلَى المُهْجَةِ / ١٢٦٩.
٥ ـ كَثْرَةُ الْهَذَرِ تُكْسِبُ العارَ / ٧٠٨٦.
الهزل
١ ـ كَثْرَةُ الهَزْلِ آيَةُ الجَهْلِ / ٧١٢٩.
٢ ـ مَنْ كَثُرَ هَزْلُهُ اُسْتُجْهِلَ / ٧٩٧٢.
٣ ـ مَنْ كَثُرَ هَزْلُهُ بَطَلَ جِدُّهُ / ٨٣٥٦.
٤ ـ مَنْ غَلَبَ عَلَيْهِ الهَزْلُ فَسَدَ عَقْلُهُ / ٨٤٢٩.
المهلكات والموبقات والمحرقات
١ ـ ثَلاثٌ مُهْلِكاتٌ : طاعَةُ النِّساءِ ، وَطاعَةُ الغَضَبِ ، وَطاعَةُ الشَّهْوَةِ / ٤٦٦٥.
٢ ـ ثَلاثَةٌ مُهْلِكَةٌ : اَلجُرْأَةُ عَلَى السُّلْطانِ ، وَائْتِمانُ الخَوّانِ ، وَشُرْبُ السَّمِ لِلتَّجْرِبَةِ / ٤٦٨٠.
٣ ـ ثَلاثٌ هُنَّ المُحْرِقاتُ المُوبِقاتُ : فَقْرٌ بَعْدَ غِنىً ، وَذُلٌّ بَعْدَ عِزّ ، وَفَـقْدُ الأحِبَّةِ / ٤٦٨٢.
٤ ـ ثَلاثٌ يَهْدُونَ القُوى : فَقْدُ الأحِبَّةِ ، وَالفَقْرُ فِي الغُرْبَةِ ، وَدَوامُ الشِّدَّةِ / ٤٦٨٢.
الهمّاز
١ ـ اَلْهَمّازُ مَذْمُومٌ مَجْرُوحٌ / ٣٧٣.
الهِمَم
١ ـ أبْعَدُ الهِمَمِ أقْرَبُها مِنَ الكَرَمِ / ٢٩٦٢.
٢ ـ بِقَدْرِ الهِمَمِ تَكُونُ الهُمُومُ / ٤٢٧٧.
٣ ـ خَيْرُ الهِمَمِ أعْلاها / ٤٩٧٧.
٤ ـ كُنْ بَعيدَ الهِمَمِ إذا طَلَبْتَ ، كَريمَ الظَّفَرِ إذا غَلَبْتَ / ٧١٦١.
٥ ـ مَنْ كَبُرَ هِمَتُّهُ كَبُرَ اهْتِمامُهُ / ٧٨٥٠.
٦ ـ مَنْ صَغُرَتْ هِمَّتُهُ بَطَلَتْ فَضيلَتُهُ / ٨٠١٩.
٧ ـ مَنْ شَرُفَتْ هِمَّتُهُ عَظُمَتْ قيمَتُهُ / ٨٣٢٠.
٨ ـ مَنْ كَبرَتْ هِمَّتُهُ عَزَّ مَرامُهُ / ٨٤٠٦.
٩ ـ اِقْصِرْ هِمَّتَكَ عَلى ما يَلْزِمُكَ ، وَلاتَخُضْ فيما لايَعْنيكَ / ٢٣٠٣.
١٠ ـ مَنْ رَقى دَرَجاتِ الهِمَمِ عَظَّمَتْهُ الأُمَمُ / ٨٥٢٦.
١١ ـ مَنْ لَمْ يَكُنْ هَمُّهُ ما عِنْدَاللّهِ سُبْحانَهُ لَمْ يُدْرِكْ مُناهُ / ٨٩٧٠.
١٢ ـ لاتَهْتِمَنَّ إلاّ فيما يُكْسِبُكَ أجْراً وَلاتَسْعَ إلاّ فِي اغْتِنامِ مَثُوبَة / ١٠٣٢٠.
١٣ ـ عَلى قَدْرِ الهِمَّةِ تَكُونُ الحَمِيَّةُ / ١٦٧٤.
١٤ ـ قَدْرُ الرَّجُلِ عَلى قَدْرِهِمَّتِهِ ، وَعَمَلُهُ عَلى قَدْرِ نِيَّتِهِ / ٦٧٤٣.
١٥ ـ ما رَفَعَ امْرَءً كَهِمَّتِهِ ، وَلاوَضَعَهُ كَشَهْوَتِهِ / ٩٧٠٧.
١٦ ـ هُمُومُ الرَّجُلِ عَلى قَدْرِ هِمَّتِهِ ، وَغَيْرَتُهُ عَلى قَدْر حَمِيَّتِهِ / ١٠٠٥٩.
١٧ ـ لاتَجْعَلْ أكْبرَ هَمِّكَ بِأهْلِكَ وَوَلَدِكَ ، فَإنَّهُمْ إنْ يَكُونُوا أوْلِياءَ اللّهِ سُبْحانَهُ فَإنَّ اللّهَ لايُضَيِّعُ وَلِيَّهُ ، وَإنْ يَكُونُوا أعْداءَ اللّهِ فَما هَمُّكَ بِأعْداءِ اللّهِ / ١٠٣٩٢.
١٨ ـ لاتُشْعِرْ قَلْبَكَ الْهَمَّ عَلى ما فاتَ ، فَيَشْغَلَكَ عَمّا هُوَ آت / ١٠٤٣٤.
التهوّر
١ ـ مَنْ تَهَوَّرَ نَدِمَ / ٧٦٦٤.
الأهوال
١ ـ مَنْ رَكِبَ الأهْوالَ اِكْتَسَبَ الأمْوالَ / ٨٥٤٣.
الاِسْتهانة
١ ـ مَنِ اسْتَهانَ بِالرِّجالِ قَلَّ / ٧٩١٩.