السيد حسين شيخ الإسلامي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
المطبعة: افق
الطبعة: ٢
ISBN: 978-964-438-910-8
الصفحات: ٧٠٤
٣ ـ اَلنَّفْسُ الدَّنِيَّةُ لاتَنْفَكُّ عَنِ الدَّنائاتِ / ١٥٥٧.
٤ ـ إزْراءُ الرَّجُلِ عَلى نَفْسِهِ بُرْهانُ رَزانَةِ عَقْلِهِ وَعُنْوانُ وُفُورِ فَضْلِهِ / ٢٠٠٦.
٥ ـ اَلنُّفُوسُ طَلِقَةٌ لكِنْ أيْدِى العُقُولِ تُمْسِكُ أعِنَّتَها عَنِ النُّحُوسِ / ٢٠٤٨.
٦ ـ اَلرَّاضِي عَنْ نَفْسِهِ مَغْبُونٌ وَالواثِقُ بِها مَفْتُونٌ / ١٩٠٢.
٧ ـ اَلرَّاضِي عَنْ نَفْسِهِ مَسْتُورٌ عَنْهُ عَيْبُهُ ، وَلَوْ عَرَفَ فَضْلَ غَيْرِهِ كَساهُ ( لَساءَهُ ) ما بِهِ مِنَ النَّقْصِ وَالخُسْرانِ / ٢٠٨٨.
٨ ـ اَلنَّفْسُ الأمـارَةُ المُسَوِّلَةُ تَتَمَلَّقُ تَمَلُّقَ الْمُنافِقِ ، وَتَتَصَنَّعُ بِشِيمَةِ الصَّدِيقِ المُوافِقِ ، حَتّى إذا خَدَعتْ وَتَمَكَّنَتْ تَسَلَّطَتْ تَسَلُّطَ العَدُوِّ ، وَتَحَكَّمَتْ تَحَكُّمَ الْعُتُوِّ ، فَأَوْرَدَتْ مَوارِدَ السُّوءِ / ٢١٠٦.
٩ ـ أكْرِمْ نَفْسَكَ ما أعانَتْكَ عَلى طاعَةِ اللّهِ / ٢٣٢٢.
١٠ ـ أهِنْ نَفْسَكَ ما جَمَحَتْ بِكَ إلى مَعاصِي اللّهِ / ٢٣٢٣.
١١ ـ إتَّقِ اللّهَ في نَفْسِكَ ، وَنازِ عِ الشَّيْطانَ قِيادَكَ ، وَاصْرِفْ إلَى الآخِرَةِ وَجْهَكَ ، وَاجْعَلْ لِلّهِ جِدَّكَ / ٢٤٠٧.
١٢ ـ أكْرِمْ نَفْسَكَ عَنْ كُلِّ دَنِيَّة وَإنْ ساقَتْكَ إلى الرَّغائِبِ فَإنَّكَ لَنْ تَعْتاضَ عَمّا تَبْذُلُ مِنْ نَفْسِكَ عِوَضاً / ٢٤٢٨.
١٣ ـ اِجْعَلْ مِنْ نَفْسِكَ عَلى نَفْسِكَ رَقِيباً وَاجْعَلْ لآخِرَتِكَ مِنْ دُنْياكَ نَصِيْباً / ٢٤٢٩.
١٤ ـ أقْبِلْ عَلى نَفْسِكَ بِالإدْبارِ عَنْها ( أعْنِي أنْ تُقْبِلَ عَلى نَفْسِكَ الفاضِلَةِ المُقْتَبِسَةِ مِنْ نُورِ عَقْلِكَ الْحائِلَةِ بَيْنَكَ وَبَيْنَ دَواعِي طَبْعِكَ ، وَأعْنِي بِالإدْبارِ اَلإدْبارَ عَنْ نَفْسِكَ الأم ـ ارَةِ بِالسُّوءِ اَلمُصافِحَةِ بِيَدِ الْعُتُوِّ ) / ٢٤٣٤.
١٥ ـ اِمْنَعْ نَفْسَكَ مِنَ الشَّهَواتِ تَسْلَمْ مِنَ الآفاتِ / ٢٤٤٠.
١٦ ـ أنْصِفْ مِنْ نَفْسِكَ قَبْلَ أنْ يُنْتَصَفَ مِنْكَ ، فَإنَّ ذلِكَ أجَلُّ لِقَدَرِكَ ،
وَأجْدَرُ بِرِضا رَبِّكَ / ٢٤٥٦.
١٧ ـ اِمْلِكُوا أنْفُسَكُمْ بِدَوامِ جِهادِها / ٢٤٨٩.
١٨ ـ اِشْغَلُوا أنْفُسَكُمْ بِالطّاعَةِ ، وَألْسِنَتـكُمْ بِالذِّكْرِ ، وَقُلُوبَكُمْ بِالرِّضا فِيما أحْبَبْتُمْ وَكَرِهْتُمْ / ٢٤٩٨.
١٩ ـ اِقْمَعُوا هذِهِ النُّفُوسَ ، فَإنَّها طُلَعَةٌ إنْ تُطِيعُوها تَزِغْ بِكُمْ إلى شَرِّ غايَة / ٢٥٥٩.
٢٠ ـ اَلمَعْرِفَةُ بِالنَّفْسِ أنْفَعُ المَعْرِفَتَيْنِ / ١٦٧٥.
٢١ ـ إيّاكَ أنْ تَرْضى عَنْ نَفْسِكَ فَيَكْثُرَ السّاخِطُ عَلَيْكَ / ٢٦٤٢.
٢٢ ـ إيّاكَ وَالثِّقَةَ بِنَفْسِكَ فَإنَّ ذلِكَ مِنْ أكْبَرِ مَصائِدِ الشَّيْطانِ / ٦٦٧٨.
٢٣ ـ ألا إنَّهُ لَيْسَ لأنْفُسِكُمْ ثَمَنٌ إلاّ الْجَنَّةُ ، فَلاتَبِيعُوها إلاّ بِها / ٢٧٦٤.
٢٤ ـ أكْبَرُ الْبَلاءِ فَقـرُ النَّفْسِ / ٢٩٦٥.
٢٥ ـ أزْرى بِنَفْسِهِ مَنْ مَلَكَتْهُ الشَّهْوَةُ ، وَاسْتَعْبَدَتْهُ المَطامِعُ / ٣١٧٦.
٢٦ ـ أقْوَى النّاسِ أعْظَمُهُمْ سُلْطاناً عَلى نَفْسِهِ / ٣١٨٧.
٢٧ ـ أعْجَزُ النّاسِ مَن عَجَزَ عَنْ إصْلاحِ نَفْسِهِ / ٣١٨٩.
٢٨ ـ أعْظَمُ النّاسِ سُلْطاناً عَلى نَفْسِهِ مَنْ قَمَعَ غَضَبَهُ وَأماتَ شَهْوَتَهُ / ٣٢٥٩.
٢٩ ـ إنَّ النُّفُوسَ إذا تَناسَبَتْ اِيتَلَفَتْ / ٣٣٩٣.
٣٠ ـ إنَّ لأنْفُسِكُمْ أثْماناً ، فَلا تَبيعُوها إلاّ بِالْجَنَّةِ / ٣٤٧٣.
٣١ ـ إنَّ مَنْ باعَ نَفْسَهُ بِغَيْرِ الْجَنَّةِ ، فَقَدْ عَظُمَتْ عَلَيْهِ الْمِحْنَةُ / ٣٤٧٤.
٣٢ ـ إنَّ هذِهِ النُّفُوسَ طُلَعَةٌ ، إنْ تُطيعُوها تَنْزِ عْ بِكُمْ إلى شَرِّ غايَة / ٣٤٨٥.
٣٣ ـ إنَّ طاعَةَ النَّفْسِ وَمُتابَعَةَ أهْوِيَتِها أُسُّ كُلِّ مِحْنَة وَرَأْسُ كُلِّ غَوايَة / ٣٤٨٦.
٣٤ ـ إنَّ النَّفْسَ أبْعَدُ شَيْء مَنْـزَعاً ، وَإنَّها لاتَزالُ تَنْزِعُ إلى مَعْصِيَة في هَوىً / ٣٤٨٧.
٣٥ ـ إنَّ هذِهِ النَّفْسَ لأمـارَةٌ بِالسُّوْءِ فَمَنْ أهْمَلَها جَمَحَتْ بِهِ إلَى الْمَ آثِمِ / ٣٤٨٩.
٣٦ ـ إنَّ نَفْسَكَ لَخَدُوعٌ ، إنْ تَثِقْ بِها يَقْتَدْكَ الشَّيْطانُ إلَى ارْتِكابِ الْمَحارِمَ / ٣٤٩٠.
٣٧ ـ إنَّ النَّفْسَ لأمّارَةٌ بِالسُّوءِ وَالفَحْشاءِ ، فَمَنِ ائْتَمَنَها خانَتْهُ ، وَمَنِ اسْتَنامَ إلَيْها أهْلَكَتْهُ ، وَمَنْ رَضِيَ عَنْها أوْرَدَتْهُ شَرَّ المَوارِدِ / ٣٤٩١.
٣٨ ـ إنَّ المُؤْمِنَ لا يُمْسي وَلايُصْبِـحُ إلاّ وَنَفْسُهُ ظَنُونٌ عِنْدَهُ ، فَلايَزالُ زارِياً عَلَيْها ، وَمُسْتَزِيداً لَها / ٣٤٩٣.
٣٩ ـ إنَّ النَّفْسَ لَجَوْهَرَةٌ ثَمِيْنَةٌ مَنْ صانَها رَفَعَها وَمَنِ ابْتَذَلَها وَضَعَها / ٣٤٩٤.
٤٠ ـ إنَّ النَّفْسَ الَّتي تَطْلُبُ الرَّغائِبَ الفانِيَةَ لَتَهْلِكُ في طَلَبِها ، وَتَشْقى في مُنْقَلَبِها / ٣٥٢٧.
٤١ ـ إنَّ النَّفْسَ الَّتي تَجْهَدُ فِي اقْتِناءِ الرَّغائِبِ الْباقِيَةِ لَتُدْرِكُ طَلَبَها ، وَتَسْعَدُ في مُنْقَلَبِها / ٣٥٢٨.
٤٢ ـ إنَّ النَّفْسَ حَمِضَةٌ ، وَالأُذُنَ مَجّاجَةٌ ، فَلا تَجُبَّ فَهْمَكَ بِالإلْحاحِ عَلى قَلْبِكَ ، فَإنَّ لِكُلِّ عُضْو مِنَ البَدَنِ اِسْتِراحَةً / ٣٦٠٣.
٤٣ ـ إنَّ نَفْسَكَ مَطِيَّتُكَ ، إنْ أجْهَدْ تَها قَتَلْتَها ، وَإنْ رَفَقْتَ بِها أبْقَيْتَها / ٣٦٤٣.
٤٤ ـ إنَّكَ إنْ أخْلَلْتَها بِشَيْء مِنْ هذا التَّقْسِيمِ فَلا تَقُومُ نَوافِلُ تَكْتَسِبُها بِفَرائِضَ تُضَيِّعُها / ٣٦٤٤.
٤٥ ـ اَلاِشْتِغالُ بِتَهْذيبِ النَّفْسِ أصْلَحُ / ١٣١٩.
٤٦ ـ اَلثِّقَةُ بِالنَّفْسِ مِنْ أوْثَقِ فُرَصِ الشَّيْطانِ / ١٤٦٦.
٤٧ ـ اِسْتِدْراكُ فَسادِ النَّفْسِ مِنْ أنْفَعِ التَّحْقِيقِ / ١٤٨٠.
٤٨ ـ إشْتِغالُكَ بِمَعائِبِ نَفْسِكَ يَكْفِيكَ العارُ / ١٤٨٣.
٤٩ ـ إنْ لَمْ تَرْدَعْ نَفْسَكَ عَنْ كَثِير مِمّا تُحِبُّ مَخافَةَ مَكْرُوهِهِ سَمَتْ بِكَ الأه ـ واءُ إلى كَثِير مِنَ الضَّرَرِ / ٣٧٢٢.
٥٠ ـ إنَّكَ إنْ مَلَّكْتَ نَفْسَكَ قِيادَكَ ، أفْسَدْتَ مَعادَكَ ، وَأوْرَدَتْكَ بَلاءً لا يَنْـتَهي ، وَشَقاءً لايَنْقَضي / ٣٧٩١.
٥١ ـ إنَّكُمْ إنْ أطَعْتُمْ أنْفُسَكُمْ نَزَعَتْ بِكُمْ إلى شَرِّ غايَة / ٣٨٥٠.
٥٢ ـ إنَّما أنْتَ كَالطّاعِنِ نَفْسَهُ لِيَقْتُلَ رِدْفَهُ / ٣٨٦٧.
٥٣ ـ إذا أخَذْتَ نَفْسَكَ بِطاعَةِ اللّهِ أكْرَمْتَها ، وَإنِ ابْتَذَلْتَها ( بَذَلْتَها ) في مَعاصيهِ أهَنْت ـ ها / ٤٠٨٥.
٥٤ ـ إذا صَعُبَتْ عَلَيْكَ نَفْسُكَ فَاصْعُبْ لَها تَذِلُّ لَكَ وَخادِعْ نَفْسَكَ عَنْ نَفْسِكَ تَنْقَدْ لَكَ / ٤١٠٧.
٥٥ ـ إذا رَغِبْتَ في صَلاحِ نَفْسِكَ فَعَلَيْكَ بِالاِقْتِصادِ ، وَالقُنُوعِ ، وَالتَّقَلُّلِ / ٤١٧٢.
٥٦ ـ بِالْمُجاهَدَةِ صَلاحُ النَّفْسِ / ٤٣١٩.
٥٧ ـ تَوَلَّوْا مِنْ أنْفُسِكُمْ تَأْدِيبَها وَاعْدِلُوا بِها عَنْ ضَرارَةِِ عاداتِها / ٤٥٢٢.
٥٨ ـ تَقاضَ نَفْسَكَ بِما يَجِبُ عَلَيْها تَأمَنْ تَقاضِيَ غَيْرِكَ لَكَ ، وَاسْتَقْصِعَلَيْها تَغْنَ عَنِ اسْتِقْصاءِ غَيْرِكَ / ٤٥٢٦.
٥٩ ـ وَقالَ في حَقِّ مَنْ ذَمَّهُ : تَغْلِبُهُ نَفْسُهُ عَلى ما يَظُنُّ ، وَلا يَغْلِبُها عَلى ما يَسْتَيْقِنُ ، قَدْ جَعَلَ هَواهُ أمِيرَهُ ، وَأطاعَهُ فِي سائِرِ أُمُورِهِ / ٤٥٥٠.
٦٠ ـ جَرِّبْ نَفْسَكَ في طاعَةِ اللّهِ بِالصَّبْرِ عَلى أداءِ الفَرائِضِ وَالدُّؤُبِ فِي إقامَةِ النَّوافِلِ وَالوَظائِفِ / ٤٧٣١.
٦١ ـ حاسِبُوا أنْفُسَكُمْ تَأْمَنُوا مِنَ اللّهِ الرَّهَبَ ، وَتُدْرِكُوا عِنْدَهُ الرَّغَبَ / ٤٨٩٤.
٦٢ ـ حاسِبْ نَفْسَكَ لِنَفْسِكَ فَإنَّ غَيْرَها مِنَ الأنْفُسِ لَها حَسيبٌ غَيْرُكَ / ٤٩٢٦.
٦٣ ـ حاسِبُوا أنْفُسَكُمْ قَبْلَ أنْ تُحاسَبُوا وَوازِنُوها قَبْلَ أنْ تُوازَنُوا / ٤٩٣٣.
٦٤ ـ حاسِبُوا أنْفُسَكُمْ بِأعْمالِها ، وَطالِبُوها بِأداءِ الْمَفْرُوضِ عَلَيْها ، وَالأخْذِ مِنْ فَنائِها لِبَقائِها ، وَتَزَوَّدُوا وَتَأهَّبُوا قَبْلَ أنْ تُبْعَثُوا / ٤٩٣٤.
٦٥ ـ حَلُّوا أنْفُسَكُمْ بِالْعَفافِ ، وَتَجَنَّبُوا التَّبْذِيرَ وَالإسْرافَ / ٤٩٤٦.
٦٦ ـ خَيْرُ النُّفُوسِ أزْكاها / ٤٩٨٠.
٦٧ ـ خُذْ مِنْ نَفْسِكَ لِنَفْسِكَ ، وَتَزَوَّدْ مِنْ يَوْمِكَ لِغَدِكَ ، وَاغْتَنِمْ غَفْوَ ( عَفْوَ ) الزَّمانِ ، وَانْتَهِزْ فُرْصَةَ الإمْكانِ / ٥٠٤٦.
٦٨ ـ خادِعْ نَفْسَكَ عَنِ الْعِبادَةِ ، وَارْفُقْ بِها ( وَلاتَقْهَرْها ) ، وَخُذْ عَفْوَها ، وَنِشاطَها ، إلاّ ماكانَ مَكْتُوباً مِنَ الْفَرِيضَةِ ، فَإنَّهُ لابـدَّ مِنْ أدائِها / ٥٠٦٤.
٦٩ ـ خُذُوا مِنْ أجْسادِكُمْ تَجُودُوا بِها عَلى أنْفُسِكُمْ وَاسْعَوْا في فِكاكِ رِقابِكُمْ قَبْلَ أنْ تُغْلَقَ رَهائِنُها / ٥٠٦٥.
٧٠ ـ خالِفْ نَفْسَكَ تَسْتَقِمْ وَخالِطِ الْعُلَماءَ تَعْلَمْ / ٥٠٩٠.
٧١ ـ خِدْمَةُ النَّفْسِ صيانَتُها عَنِ اللَّذّاتِ ، وَالمُقْتَنَياتِ ، وَرِياضَتُها بِالعُلُومِ وَالحِكَمِ ، وَاجْتِهادُها ( إجْهادُها ) بِالعِباداتِ وَالطّاعاتِ ، وَفِي ذلِكَ نَجاةُ النَّفْسِ / ٥٠٩٨.
٧٢ ـ دَواءُ النَّفْسِ الصَّوْمُ عَنِ الهَوى وَالْحِمْيَةُ عَنْ لَذّاتِ الدُّنيا / ٥١٥٣.
٧٣ ـ ذِرْوَةُ الغاياتِ لا يَنالُها إلاّ ذَوُو التَّهْذِيبِ وَالمُجاهِداتِ / ٥١٩٠.
٧٤ ـ ذِلَّ في نَفْسِكَ وَعِزَّ في دِينِكَ وَصُنْ آخِرَتَكَ وَابْذُلْ دُنْياكَ / ٥١٩٢.
٧٥ ـ ذَلِّلُوا أنْفُسَكُمْ بِتَرْكِ العاداتِ ، وَقُودُوها إلى فِعْلِ الطّاعاتِ ،
وَحَمِّلُوها أعْباءَ المَغارِمِ ، وَحَلُّوها بِفِعْلِ المَكارِمِ ، وَصُونُوها عَنْ دَنَسِ الْمَ آثِمِ / ٥١٩٩.
٧٦ ـ ذَلِّلْ نَفْسَكَ بِالطّاعَةِ ، وحَلِِّّها بِالقَناعَةِ ، وَخَفِّضْ فِي الطَّلَبِ ، وَأجْمِلْ فِي الْمُكْتَسَبِ / ٥١٢٠١.
٧٧ ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً اَلْجَمَ نَفْسَهُ عَنْ مَعاصِي اللّهِ بِلِجامِها ، وَقادَها إلى طاعَةِ اللّهِ بِزِمامِها / ٥٢١٨.
٧٨ ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً قَمَعَ نَوازِ عَ نَفْسِهِ إلَى الهَوى فَصانَها ، وَقادَها إلى طاعَةِ اللّهِ بِعِنانِها / ٥٢١٩.
٧٩ ـ رَدْعُ النَّفْسِ عَنِ الهَوى اَلْجِهادُ الأكْبَرِ / ٥٣٩٣.
٨٠ ـ رَدْعُ النَّفْسِ عَنِ الهَوى هُوَ الْجِهادُ النَّافِعُ / ٥٣٩٥.
٨١ ـ رَدْعُ النَّفْسِ عَنْ زَخارِفِ الدُّنْيا ثَمَرَةُ الْعَقْلِ / ٥٣٩٩.
٨٢ ـ رَدْعُ النَّفْسِ عَنْ تَسْوِيلِ الْهَوى ثَمَرَةُ النُّبْلِ / ٥٤٠٠.
٨٣ ـ رُدَّ عَنْ نَفْسِكَ عِنْدَ الشَّهَواتِ وَأقِمْها عَلى كِتابِ اللّهِ عِنْدَ الشُّبَهاتِ / ٥٤٠٦.
٨٤ ـ رَدْعُ النَّفْسِ وَجِهادُها عَنْ أهْوِيَتِها يَرْفَعُ الدَّرَجاتِ وَيُضاعِفُ الْحَسَناتِ / ٥٤٠٧.
٨٥ ـ رِضاكَ عَنْ نَفْسِكَ مِنْ فَسادِ عَقْلِكَ / ٥٤١٢.
٨٦ ـ رِضَا العَبْدِ عَنْ نَفسِهِ مَقْرُونٌ بِسَخَطِ رَبِّهِ / ٨٥٤٤٠
٨٧ ـ رِضَا الْمَرْءِ عَنْ نَفْسِهِ بُرْهانُ سَخافَةِ عَقْلِهِ / ٥٤٤١.
٨٨ ـ سَبَبُ صَلاحِ النَّفْسِ العُزُوفُ عَنِ الدُّنيا / ٥٥٢٨.
٨٩ ـ سِياسَةُ النَّفْسِ أفْضَلُ سِياسَة وَرِياسَةُ الْعِلْمِ أشْرَفُ رِياسَة / ٥٥٨٩.
٩٠ ـ شَرُّ الْفَقْرِ فَقْرُ النَّفْسِ / ٥٧٢٢.
٩١ ـ شَرُّ الأُمُورِ الرِّضا عَنِ النَّفْسِ / ٥٧٢٣.
٩٢ ـ صَلاحُ النَّفْسِ قِلَّةُ الطَّمَعِ / ٥٧٩٧.
٩٣ ـ صَلاحُ النَّفْسِ مُجاهَدَةُ الْهَوى / ٥٨٠٥.
٩٤ ـ ضَلالُ النُّفُوسِ بَيْنَ دَواعِي الشَّهْوَةِ وَالغَضَبِ / ٥٩١٠.
٩٥ ـ ثَمَرَةُ الْمُحاسَبَةِ صَلاحُ النَّفْسِ / ٤٦٥٦.
٩٦ ـ زِنُوا أنْفُسَكُمْ قَبْلَ أنْ تُوازَنُوا ( تُوزَنُوا ) وَحاسِبُوها قَبْلَ أنْ تُحاسَبُوا ، وَتَنَفَّسُوا مِنْ ( قَبْلَ ) ضِيقِ الخَناقِ ( وانْقادُوا ) قَبْلَ عُنْفِ السِّياقِ / ٥٥٠٩.
٩٧ ـ قَيِّدُوا أنْفُسَكُمْ بِالْمُحاسَبَةِ وَأمْلِكُوها بِالْمُخالَفَةِ / ٦٧٩٤.
٩٨ ـ مَنْ حاسَبَ نَفْسَهُ رَبِـحَ / ٧٨٠٨.
٩٩ ـ مَنْ حاسَبَ نَفْسَهُ سَعِدَ / ٧٨٨٧.
١٠٠ ـ مَنْ تَعاهَدَ نَفْسَهُ بِالمُحاسَبَةِ أمِنَ فِيها الْمُداهَنَةَ / ٨٠٨٠.
١٠١ ـ مَنْ حاسَبَ نَفْسَهُ وَقَفَ عَلى عُيُوبِهِ وَأحاطَ بِذُنُوبِهِ وَاسْتَقالَ الذُّنُوبَ وَأصْلَحَ العُيُوبَ / ٨٩٢٧.
١٠٢ ـ طُوبى لِمَنْ كانَ لَهُ مِنْ نَفْسِهِ شُغْلٌ شاغِلٌ عَنِ النّاسِ / ٥٩٥٠.
١٠٣ ـ طُوبى لِمَنْ سَعى في فَكاكِ نَفْسِهِ قَبْلَ ضِيقِ الأنْفاسِ وَشِدَّةِ الإبْلاسِ / ٥٩٥١.
١٠٤ ـ طُوبى لِمَنْ ذَلَّ في نَفْسِهِ وَعَزَّ بِطاعَتِهِ وَغَنِيَ بِقَناعَتِِهِ / ٥٩٦٦.
١٠٥ ـ طُوبى لِمَنْ كانَ لَهُ مِنْ نَفْسِهِ شُغْلٌ شاغِلٌ ، وَالنّاسُ مِنْهُ في راحَة ، وَعَمِلَ بِطاعَةِ اللّهِ سُبْحانَهُ / ٥٩٧٨.
١٠٦ ـ طُوبى لِنَفْس أدَّتْ إلى رَبِّها فَرْضَها / ٥٩٨١.
١٠٧ ـ طَهِّرُوا أنْفُسَكُمْ مِنْ دَنَسِ الشَّهَواتِ تُدْرِكُوا رَفِيعَ الدَّرَجاتِ / ٦٠٢٠.
١٠٨ ـ ظَلَمَ نَفْسَهُ مَنْ عَصَى اللّهَ وَأطاعَ الشَّيْطانَ / ٦٠٥٧.
١٠٩ ـ ظَلَمَ نَفْسَهُ مَنْ رَضِيَ بِدارِ الْفَناءِ عِوَضاً عَنْ دارِ الْبَقاءِ / ٦٠٦٤.
١١٠ ـ عَوِّدْنَفْسَكَ الْجَميلَ فَإنَّهُ يُجْمِلُ عَنْكَ الأُحْدُوثَةَ وَيُجْزِلُ لَكَ المَثُوبَةَ / ٦٢٢٩.
١١١ ـ عَوِّدْ نَفْسَكَ الاِسْتِهْتارَ بِالذِّكْرِ وَالاِسْتِغْفارِ فَإنَّهُ يَمْحُو عَنْكَ الْحَوْبَةَ وَيُعَظِّمْ لَكَ الْمَثُوبَةَ / ٦٢٣٠.
١١٢ ـ عَوِّدْ نَفْسَكَ فِعْلَ الْمَكارِمِ وَتَحَمُّلَ أعْباءِ الْمَغارِمِ تَشْرُفْ نَفْسُكَ وَتُعْمَرْ آخِرَتُكَ وَيَكْثُرْ حامِدُوكَ / ٦٢٣٢.
١١٣ ـ عَوِّدْ نَفْسَكَ حُسْنَ النِّـيَّةِ وَجَمِيلَ الْمَقْصَدِ تُدْرِكْ في مَباغيكَ ( مَساعِيكَ ) النَّجاحَ / ٦٢٣٦.
١١٤ ـ عَوِّدْنَفْسَكَ السَّماحَ وَتَجَنُّبَ الإلْحاحِ يَلْزَمْكَ الصَّلاحُ / ٦٢٣٥.
١١٥ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ كَيْفَ يَأْنَسُ بِدارِ الْفَناءِ / ٦٢٦٤.
١١٦ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَنْشُدُ ضالَّتَهُ وَقَدْ أضَلَّ نَفْسَهُ فَلا يَطْلُبُها / ٦٢٦٦.
١١٧ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَظْلِمُ نَفْسَهُ كَيْفَ يُنْصِفُ غَيْرَهُ / ٦٢٦٩.
١١٨ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَجْهَلُ نَفْسَهُ كَيْفَ يَعْرِفُ رَبَّهُ / ٦٢٧٠.
١١٩ ـ غالِبُوا أنْفُسَكُمْ عَلى تَرْكِ المَعاصِي تَسْهُلْ عَلَيْكُمْ مَقادَتُها عَلَى الطّاعاتِ / ٦٤١٠.
١٢٠ ـ غالِبُوا أنْفُسَكُمْ عَلى تَرْكِ العاداتِ تَغْلِبُوها وَجاهِدُوا أهْوائَكُمْ تَمْلِكُوها / ٦٤١٨.
١٢١ ـ في مُجاهَدَةِ النَّفْسِ كَمالُ الصَّلاحِ / ٦٤٤٩.
١٢٢ ـ في خِلافِ النَّفْسِ رُشْدُها / ٦٥١٥.
١٢٣ ـ في طاعَةِ النَّفْسِ غَيُّها / ٦٥١٦.
١٢٤ ـ فَسادُ النَّفْسِ أَلْهَوى / ٦٥٥٣.
١٢٥ ـ قُدْرَتكَ عَلى نَفْسِكَ أفْضَلُ القُدْرَةِ وَإمْرَتُكَ عَلَيْها خَيْرُ الإمْرَةِ / ٦٧٨٠.
١٢٦ ـ كَيْفَ يَسْتَطيعُ صَلاحَ نَفْسِهِ مَنْ لا٣٣يَقْنَعُ بِالقَليلِ؟! / ٦٩٧٩.
١٢٧ ـ كَفى بِالمَرْءِ شُغْلاً بِنَفْسِهِ عَنِ النّاسِ / ٧٠٥٦.
١٢٨ ـ كُنْ أوْثَقَ ما تَكُونُ بِنَفْسِكَ أحْذَرَ ( أخْوَفَ ) ما تَكُونُ مِنْ خِداعِها / ٧١٧٠.
١٢٩ ـ كُنْ وَصِيَّ نَفْسِكَ وَافْعَلْ في مالِكَ ما تُحِبُّ أنْ يَفْعَلَهُ فيهِ غَيْرُكَ / ٧١٧١.
١٣٠ ـ كُنْ مُؤاخِذاً نَفْسَكَ مُغالِباً سُوءَ طَبْعِكَ وَإيّاكَ أنْ تَحْمِلَ ذُنُوبَكَ عَلى رَبِّكَ / ٧١٧٢.
١٣١ ـ كُنْ لِنَفْسِكَ مانِعاً رادِعاً وَلِثَرْوَتِكَ ( وَلِنَزْوَتِكَ ) عِنْدَ الحَمِيَّةِ ( الحَفِيظَةِ ) واقِماً قامِعاً / ٧١٨٠.
١٣٢ ـ للِنُّفُوسِ طَبايِـعُ سُوء وَالحِكْمَةُ تَنْهى عَنْها / ٧٣٤١.
١٣٣ ـ لَيْسَ لأنْفُسِكُمْ ثَمَنٌ إلاّ الجَنَّةُ فَلاتَبيعُوها إلاّ بِها / ٧٤٩٢.
١٣٤ ـ لَيْسَ مَنْ أساءَ إلى نَفْسِهِ بِذي مَأْمُول / ٧٥١٤.
١٣٥ ـ لَيْسَ عَلى وَجْهِ الأرْضِ أكْرَمُ عَلَى اللّهِ سُبْحانَهُ مِنَ النَّفْسِ المُطِيعَةِ لأمْرِهِ / ٧٥٣٠.
١٣٦ ـ مَنْ تَكَبَّرَ بِنَفْسِهِ قَلَّ / ٧٦٦٣.
١٣٧ ـ مَنْ حَقَّرَ نَفْسَهُ عُظِّمَ / ٧٦٨٩.
١٣٨ ـ مَنْ أصْلَحَ نَفْسَهُ مَلَكَها / ٧٧٨١.
١٣٩ ـ مَنْ أهْمَلَ نَفْسَهُ أهْلَكَها / ٧٧٨٢.
١٤٠ ـ مَنْ أكْرَمَ نَفْسَهُ أهانَتْهُ / ٧٧٨٣.
١٤١ ـ مَنْ وَثِقَ بِنَفْسِهِ خانَتْهُ / ٧٧٨٤.
١٤٢ ـ مَنْ أهْمَلَ نَفْسَهُ خَسِرَ / ٧٨٠١.
١٤٣ ـ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ تَجَرَّدَ / ٧٨٣٠.
١٤٤ ـ مَنْ أطاعَ نَفْسَهُ قَتَلَها / ٧٨٥٣.
١٤٥ ـ مَنْ عَصى نَفْسَهُ وَصَلَها / ٧٨٥٤.
١٤٦ ـ مَنْ جَهِلَ نَفْسَهُ أهْمَلَها / ٧٨٥٦.
١٤٧ ـ مَنْ عَظَّمَ نَفْسَهُ حُقِّرَ / ٧٨٥٧.
١٤٨ ـ مَنْ صانَ نَفْسَهُ وُقِّرَ / ٧٨٥٨.
١٤٩ ـ مَنْ مَلَكَ نَفْسَهُ عَلا أمْرُهُ / ٧٨٧٠.
١٥٠ ـ مَنْ مَلَكَتْهُ نَفْسُهُ ذَلَّ قَدْرُهُ / ٧٨٧١.
١٥١ ـ مَنْ مَقَتَ نَفْسَهُ أحَبَّهُ اللّهُ / ٧٨٩٧.
١٥٢ ـ مَنْ أهانَ نَفْسَهُ أكْرَمَهُ اللّهُ / ٧٨٩٨.
١٥٣ ـ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ عَرَفَ رَبَّهُ / ٧٩٤٦.
١٥٤ ـ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ جَلَّ أمْرُهُ / ٨٠٠٧.
١٥٥ ـ مَنْ غَشَّ نَفْسَهُ لَمْ يَنْصَحْ غَيْرَهُ / ٨٠٠٨.
١٥٦ ـ مَنْ ساسَ نَفْسَهُ أدْرَكَ السِّياسَةَ / ٨٠١٣.
١٥٧ ـ مَنْ تَعاهَدَ نَفْسَهُ بِالحَذَرِ أمِنَ / ٨٠١٧.
١٥٨ ـ مَنْ أشْفَقَ عَلى نَفْسِهِ لَمْ يَظْلِمْ غَيْرَهُ / ٨١١٩.
١٥٩ ـ مَنْ أساءَ إلى نَفْسِهِ لَمْ يُتَوَقَّعْ مِنْهُ جَمِيلٌ / ٨١٣٣.
١٦٠ ـ مَنْ صانَ نَفْسَهُ عَنِ المَسائِلِ جَلَّ / ٨١٥٥.
١٦١ ـ مَنْ شَرُفَتْ نَفْسُهُ كَثُرَتْ عَواطِفُهُ / ٨١٦٣.
١٦٢ ـ مَنْ لَمْ يَسُسْ نَفْسَهُ أضاعَها / ٨١٩٣.
١٦٣ ـ مَنْ سَخِطَ عَلى نَفْسِهِ أرْضى رَبَّهُ / ٨٢١٩.
١٦٤ ـ مَنْ رَضِيَ عَنْ نَفْسِهِ أسْخَطَ رَبَّهُ / ٨٢٢٠.
١٦٥ ـ مَنْ قَوِيَ عَلى نَفْسِهِ تَناهى فِي القُوَّةِ / ٨٢٢٣.
١٦٦ ـ مَنْ أجْهَدَ نَفْسَهُ في إصْلاحِها سَعِدَ / ٨٢٤٦.
١٦٧ ـ مَنْ أهْمَلَ نَفْسَهُ في لَذّاتِها شَقِيَ وَبَعُدَ / ٨٢٤٧.
١٦٨ ـ مَنْ لَمْ يُجْهِدْ نَفْسَهُ في صِغَرِهِ لَمْ يَنْبُلْ في كِبَرِهِ / ٨٢٧٢.
١٦٩ ـ مَنِ اسْتَدامَ رِياضَةَ نَفْسِِهِ اِنْتَفَعَ / ٨٣٠٥.
١٧٠ ـ مَنْ رَضِيَ عَنْ نَفْسِهِ كَثُرَ السّاخِطُ عَلَيْهِ / ٨٤٩١.
١٧١ ـ مَنْ سامَحَ نَفْسَهُ فيما تُحِبُّ طالَ شَقاؤُها فيما لاتُحِبُّ / ٨٥٢٧.
١٧٢ ـ مَنْ شَغَلَ نَفْسَهُ بِما لايَجِبْ ضَيَّعَ مِنْ أمْرِهِ ما يَجِبُ / ٨٥٢٨.
١٧٣ ـ مَنْ واخَذَ نَفْسَهُ صانَ قَدْرَهُ وَحُمِدَ عَواقِبُ أمْرِهِ / ٨٥٥٣.
١٧٤ ـ مَنْ أهْمَلَ نَفْسَهُ أفْسَدَ أمْرَهُ / ٨٥٥٤.
١٧٥ ـ مَنْ أمَرَكَ بِإصْلاحِ نَفْسِكَ فَهُوَ أحَقُّ مَنْ تُطيعُهُ / ٨٥٦٦.
١٧٦ ـ مَنِ اسْتَقْصى عَلى نَفْسِهِ أمِنَ اسْتِقْصاءَ غَيْرِهِ عَلَيْهِ / ٨٥٨٥.
١٧٧ ـ مَنْ ظَلَمَ نَفْسَهُ كانَ لِغَيْرِهِ أظْلَمَ / ٨٦٠٦.
١٧٨ ـ مَنْ كانَ عِنْدَ نَفْسِهِ عَظِيماً كانَ عِنْدَ اللّهِ حَقِيراً / ٨٦٠٩.
١٧٩ ـ مَنْ جَهِلَ نَفْسَهُ كانَ بِغَيْرِ نَفْسِهِ أجْهَلَ / ٨٦٢٤.
١٨٠ ـ مَنْ بَخِلَ عَلى نَفْسِهِ كانَ عَلى غَيرِهِ أبْخَلَ / ٨٦٢٥.
١٨١ ـ مَنْ شَرُفَتْ نَفْسُهُ نَزَّهَها عَنْ دَناءَةِ الْمَطالِبِ / ٨٦٢٧.
١٨٢ ـ مَنْ عَرَفَ قَدْرَ نَفْسِهِ لَمْ يُهِنْها بِالفانِياتِ / ٨٦٢٨.
١٨٣ ـ مَنْ أتْعَبَ نَفْسَهُ فيما لايَنْفَعُهُ وَقَعَ فيما يَضُرُّهُ / ٨٦٣٠.
١٨٤ ـ مَنْ قَنِعَتْ نَفْسُهُ أعانَتْهُ عَلَى النَّزاهَةِ وَالعَفافِ / ٨٦٦٣.
١٨٥ ـ مَنْ كَرُمَتْ نَفْسُهُ اِسْتَهانَ بِالبَذْلِ وَالإسْعافِ / ٨٦٦٤.
١٨٦ ـ مَنْ كَرُمَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ لَمْ يُهِنْها بِالمَعْصِيَةِ / ٨٧٣٠.
١٨٧ ـ مَنْ كانَ لَهُ مِنْ نَفْسِهِ يَقْظَةٌ كانَ عَلَيْهِ مِنَ اللّهِ حَفَظَةٌ / ٨٧٤٧.
١٨٨ ـ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ فَهُوَ لِغَيْرِهِ أعْرَفُ / ٨٧٥٨.
١٨٩ ـ مَنْ كَرُمَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ هانَتْ عَلَيْهِ شَهْوَتُهُ / ٨٧٧١.
١٩٠ ـ مَنْ سامَحَ نَفْسَهُ فيما يُحِبُّ أتْعَبَهُ فيما يَكْرَهُ / ٨٧٨٢.
١٩١ ـ مَنِ اتَّهَمَ نَفْسَهُ فَقَدْ غالَبَ الشَّيْطانَ / ٨٧٨٨.
١٩٢ ـ مَنْ خالَفَ نَفْسَهُ فَقَد غَلَبَ الشَّيْطانَ / ٨٧٨٩.
١٩٣ ـ مَنْ أطاعَ نَفْسَهُ في شَهَواتِها فَقدْ أعانَها عَلى هُلْكِها / ٨٧٩٤.
١٩٤ ـ مَنْ رَضِيَ عَنْ نَفْسِهِ ظَهَرَتْ عَلَيْهِ المَعائِبُ / ٨٨١٣.
١٩٥ ـ مَنْ وَبَّخَ نَفْسَهُ عَلَى العُيُوبِ اِرْ٣ْ٣٣٣تَعَدَتْ عَنْ كَثيرِ الذُّنُوبِ / ٨٩٢٦.
١٩٦ ـ مَنْ كانَ لَهُ مِنْ نَفْسِهِ زاجِرٌ كانَ عَلَيْهِ مِنَ اللّهِ حافِظٌ / ٨٩٤٤.
١٩٧ ـ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ فَقَدِ انْتَهى إلى غايَةِ كُلِّ مَعْرِفَة وَعِلْم / ٨٩٤٩.
١٩٨ ـ مَنْ لَمْ يُهَذِّبْ نَفْسَهُ لَمْ يَنْتَفِعْ بِالعَقْلِ / ٨٩٧٢.
١٩٩ ـ مَنْ لَمْ يَنْتَفِعْ بِنَفْسِهِ لَمْ يَنْتَفِعْ بِهِ النّاسُ / ٨٩٨٨.
٢٠٠ ـ مَنْ لَمْ يَتَّضِعْ عِنْدَ نَفْسِهِ لَمْ يَرْتَفِعْ عِنْدَ غَيْرِهِ / ٨٩٨٩.
٢٠١ ـ مَنْ لَمْ يُصْلِحْ نَفْسَهُ لَمْ يُصْلِحْ غَيْرَهُ / ٨٩٩٠.
٢٠٢ ـ مَنْ لَمْ يُعِنْهُ اللّهُ عَلى نَفْسِهِ لَمْ يَنْتَفِعْ بِمَوْعِظَةِ واعِظ / ٩٠١٠.
٢٠٣ ـ مَنْ رَخَّصَ لِنَفْسِهِ ذَهَبَتْ بِهِ في مَذاهِبِ الظُّلْمَةِ / ٩٠٢١.
٢٠٤ ـ مَنْ داهَنَ نَفْسَهُ هَجَمَتْ بِهِ عَلَى المَعاصِى المُحَرَّمَةِ / ٩٠٢٢.
٢٠٥ ـ مَنْ لَمْ يَتَدارَكْ نَفْسَهُ بِإصْلاحِها أعْضَلَ داؤُهُ وَأعْيى شِفاؤُهُ وَعَدِمَ الطَّبيبَ / ٩٠٢٥.
٢٠٦ ـ مَنْ طالَ حُزْنُهُ عَلى نَفْسِهِ فيِ الدُّنيا أقَـرَّ اللّهُ عَيْنَهُ يَوْمَ القِيامَةِ وَأحَلَّهُ دارَ المُقامَةِ / ٩٠٢٧.
٢٠٧ ـ مَنْ شَغَلَ نَفْسَهُ بِغَيْرِ نَفْسِهِ تَحَيَّرَ فِي الظُّلُماتِ وَارْتَبَكَ فِي الهَلَكاتِ / ٩٠٣٣.
٢٠٨ ـ مَنْ لَمْ يَعْرِفْ نَفْسَهُ بَعُدَ عَنْ سَبيلِ النَّجاةِ وَخَبَطَ فيِ الضَّلالِ وَالجَهالاتِ / ٩٠٣٤.
٢٠٩ ـ مَنْ نَصَحَ نَفْسَهُ كانَ جَديراً بِنُصْحِ غَيْرِهِ / ٩٠٤٤.
٢١٠ ـ مَنْ غَشَّ نَفْسَهُ كانَ أغَشَّ لِغَيْرِهِ / ٩٠٤٥.
٢١١ ـ مَنْ كَرُمَتْ نَفْسُهُ قَلَّ شِقاقُهُ وَخِلافُهُ / ٩٠٥١.
٢١٢ ـ مَنْ ذَمَّ نَفْسَهُ أصْلَحَها / ٩١٠٣.
٢١٣ ـ مَنْ مَدَحَ نَفْسَها ذَبَحَها / ٩١٠٤.
٢١٤ ـ مَنْ كَرُمَتْ نَفْسُهُ صَغُرَتِ الدُّنيا في عَيْنِهِ / ٩١٣٠.
٢١٥ ـ مَنْ باعَ نَفْسَهُ بِغَيْرِ نَعِيمِ الجَنَّةِ فَقَدْ ظَلَمَها / ٩١٦٤.
٢١٦ ـ مَنْ لَمْ يُهَذِّبْ نَفْسَهُ فَضَحَهُ سُوءُ العادَةِ / ٩١٧٠.
٢١٧ ـ مَنْ ظَنَّ بِنَفْسِهِ خَيْراً فَقَدْ أوْسَعَها ضَيْراً / ٩١٩٤.
٢١٨ ـ مِنْ كَرَمِ النَّفْسِ العَمَلُ بِالطَّاعَةِ / ٩٣٥٨.
٢١٩ ـ مِنْ تَقْوَى النَّفْسِ العَمَلُ بِالطّاعَةِ / ٩٤٣٤.
٢٢٠ ـ مِنْ فَضيلَةِ النَّفْسِ المُسارَعَةُ إلَى الطّاعَةِ / ٩٤٥١.
٢٢١ ـ مِنْ عِزِّ النَّفْسِ لُزُومُ القَناعَةِ / ٩٤٥٢.
٢٢٢ ـ ما حَقَّرَ نَفْسَهُ إلاّ عاقِلٌ / ٩٤٦٩.
٢٢٣ ـ ما نَقَّصَ نَفْسَهُ إلاّ كامِلٌ / ٩٤٧٠.
٢٢٤ ـ ما أغَشَّ نَفْسَهُ مَنْ يَنْصَحُ غَيْرَهُ / ٩٦٠١.
٢٢٥ ـ ما أعْمَى النَّفْسَ الطّامِعَةَ عَنِ العُقْبَى الفاجِعَةِ / ٩٦٤٣.
٢٢٦ ـ ما آنَسَكَ أيُّهَا الإنْسانُ بِهَلَكَةِ نَفْسِكَ أما مِنْ دائِكَ بُلُولٌ أمْ لَيْسَ لَكَ مِنْ نَوْمَتِكَ يَقْظَةٌ أما تَرْحَمُ مِنْ نَفْسِكَ ما تُرْحَمُ مِنْ غَيْرِكَ / ٩٦٨١.
٢٢٧ ـ ما كَرُمَتْ عَلى عَبْد نَفْسُهُ إلاّ هانَتِ الدُّنيا في عَيْنِهِ / ٩٧١١.
٢٢٨ ـ مَعْرِفَةُ النَّفْسِ أنْفَعُ المَعارِفِ / ٩٨٦٥.
٢٢٩ ـ نَفْسُكَ أقْرَبُ أعْدائِكَ إلَيْكَ / ٩٩٥٧.
٢٣٠ ـ نَزِّهْ نَفْسَكَ عَنْ كُلِّ دَنِيَّة ، وَإنْ ساقَتْكَ إلَى الرَّغائِبِ / ٩٩٦٢.
٢٣١ ـ نَظَرُ النَّفْسِ لِلنَّفْسِ العِنايَةُ بِصَلاحِ النَّفْسِ / ٩٩٦٤.
٢٣٢ ـ نالَ الفَوْزَ الأكْبَرَ مَنْ ظَفِرَ بِمَعْرِفَةِ النَّفْسِ / ٩٩٦٥.
٢٣٣ ـ نَزِّهُوا أنْفُسَكُمْ عَنْ دَنَسِ اللَّذّاتِ وَتَبِعاتِ الشَّهَواتِ / ٩٩٧٠.
٢٣٤ ـ نَفْسُكَ عَدُوٌّ مُحارِبٌ ، وَضِدٌّ مُواثِبٌ إنْ غَفَلْتَ عَنْها قَتَلَتْكَ / ٩٩٨٤.
٢٣٥ ـ نَزِّلْ نَفْسَكَ دُونَ مَنْزِلَتِها تُنَزِّلْكَ النّاسُ فَوْقَ مَنْزِلَتِكَ / ٩٩٨٥.
٣٣٦ ـ نُفُوسُ الأبْرارِ نافِرَةٌ مِنْ نُفُوسِ الأشْرارِ / ١٠٠٠٨.
٢٣٧ ـ نَزِّهْ عَنْ كُلِّ دَنِيَّة نَفْسَكَ ، وَابْذُلْ فِي المَكارِمِ جُهْدَكَ ، تَخْلُصْ مِنَ المَـآثِمِ ، وَتُحْرِزِ المَكارِمَ / ٩٩٨٩.
٢٣٨ ـ نُفُوسُ الأبْرارِ تَأْبى أفْعالَ الفُجّارِ / ١٠٠٠٩.
٢٣٩ ـ هَلَكَ مَنْ رَضِيَ عَنْ نَفْسِهِ ، وَوَثِقَ بِما تُسَوِّلُهُ لَهُ / ١٠٠٢٧.
٢٤٠ ـ وُلُوعُ النَّفْسِ بِاللَّذّاتِ يُغْوي وَيُرْدي / ١٠٠٧٨.
٢٤١ ـ وَقِّرُوا أنْفُسَكُمْ عَنِ الفُكاهاتِ ، وَمَضاحِكِ الحِكاياتِ ، وَمَحالِ التُّرَّهاتِ / ١٠٠٩٧.
٢٤٢ ـ وَقِّ نَفْسَكَ ناراً وَقُودُهَا النّاسُ وَالحِجارَةُ بِمُبادَرَتِكَ إلى طاعَةِ اللّهِ ، وَتَجَنُّبِكَ مَعاصِيَهُ ، وَتَوَخّيكَ رِضاهُ / ١٠١٠٤.
٢٤٣ ـ لاتَسْتَحْسِنْ مِنْ نَفْسِكَ مامِنْ غَيْرِكَ تَسْتَنْكِرُهُ / ١٠١٧٠.
٢٤٤ ـ لاتُرَخِّصْ لِنَفْسِكَ في شَيْء مِنْ سَيِّءِ الأقْوالِ وَالأفْعالِ / ١٠١٩٠.
٢٤٥ ـ لا تَخافُوا ظُلْمَ رَبِّكُمْ وَلكِنْ خافُوا ظُلْمَ أنْفُسِكُمْ / ١٠٢٣٤.
٢٤٦ ـ لاتَحْلُمْ عَنْ نَفْسِكَ إذا هِيَ أغْوَتْكَ / ١٠٢٥٥.
٢٤٧ ـ لاتَعْصِ نَفْسَكَ إذا هِيَ أرْشَدَتْكَ / ١٠٢٥٦.
٢٤٨ ـ لاتُخِلْ نَفْسَكَ مِنْ فِكْرَة تَزيدُكَ حِكْمَةً وَعِبْرَة تُفيدُكَ عِصْمَةً / ١٠٣٠٧.
٢٤٩ ـ لاتَطْلُبَنَّ طاعَةَ غَيْرِكَ وَطاعَةُ نَفْسِكَ عَلَيْكَ مُمْتَنِعَةٌ / ١٠٣٢٦.
٢٥٠ ـ لاتَجْهَلْ نَفْسَكَ فَإنَّ الجاهِلَ مَعْرِفَةَ نَفْسِهِ جاهِلٌ بِكُلِّ شَيْء / ١٠٣٣٧.
٢٥١ ـ لاتَتْرُكِ الاِجْتِهادَ في إصْلاحِ نَفْسِكَ فَإنَّهُ لايُعْينُكَ إلاّ الجِدُّ / ١٠٣٦٥.
٢٥٢ ـ لاتَنْصَبَنَّ نَفْسَكَ لِحَرْبِ اللّهِ فَلايَدَ لَكَ بِنَقْمَتِهِ وَلاغِنى بِكَ عَنْ رَحْمَتِهِ / ١٠٣٧٤.
٢٥٣ ـ لاتُرَخِّصْ لِنَفْسِكَ في مُطاوَعَةِ الهَوى وَإيثارِ لَذّاتِ الدُّنيا فَيَفْسُدَ دينُكَ وَلايَصْلُحَ وَتَخْسُرَ نَفْسُكَ وَلا تَرْبَحَ / ١٠٤٠٠.
٢٥٤ ـ لاتُمَلِّكْ نَفْسَكَ بِغُرُورِ الطَّمَعِ وَلاتُجِبْ دَواعِيَ الشَّرَهِ فَإنَّهُما يَكْسِبانِكَ الشَّقاءَ وَالذُّلَّ / ١٠٤١٧.
٢٥٥ ـ لايَسْلَمُ عَلَى اللّهِ مَنْ لايَمْلِكُ نَفْسَهُ / ١٠٧٥٩.
٢٥٦ ـ لاعَدُوَّ أعْدى عَلَى المَرْءِ مِنْ نَفْسِهِ / ١٠٧٦٠.
٢٥٧ ـ لاتَخْلُو النَّفْسُ مِنَ الأمَلِ حَتّى تَدْخُلَ فِي الأجَلِ / ١٠٨٤٤.
٢٥٨ ـ لاقَوِيَ أقْوى مِمَّنْ قَوِيَ عَلى نَفْسِهِ فَمَلَكَها / ١٠٩١٧.
٢٥٩ ـ لاعاجِزَ أعْجَزُ مِمَّنْ أهْمَلَ نَفْسَهُ فَأهْلَكَها / ١٠٩١٨.
٢٦٠ ـ يَنْبَغي لِمَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ أنْ يَلْزَمَ القَناعَةَ وَالعِفَّةَ / ١٠٩٢٧.
٢٦١ ـ يَنْبَغي لِمَنْ عَلِمَ شَرَفَ نَفْسِهِ أنْ يُنَزِّهَها عَنْ دَنائَةِ الدُّنيا / ١٠٩٣٠.
٢٦٢ ـ يَنْبَغي لِمَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ أنْ يُفارِقَهُ الحُزْنُ وَالحَذَرُ / ١٠٩٣٧.
٢٦٣ ـ يَنْبَغي أنْ يَكُونَ الرَّجُلُ مُهَيْمِناً عَلى نَفْسِهِ ، مُراقِباً قَلْبَهُ حافِظاً لِسانَهُ / ١٠٩٤٧.
٢٦٤ ـ يَنْبَغي لِمَنْ أرادَ صَلاحَ نَفْسِهِ وَإحْرازَ دينِهِ أنْ يَجْتَنِبَ مُخالَطَةَ أبْناءِالدُّنْيا / ١٠٩٥١.
٢٦٥ ـ يَنْبَغي لِمَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ أنْ لايُفارِقَهُ الحَذَرُ وَالنَّدَمُ خَوْفاً أنْ تَزِلَّ بِهِ القَدَمُ / ١٠٩٥٢.
٢٦٦ ـ ما أحَقَّ الإنْسانَ أنْ تَكُونَ لَهُ ساعَةٌ لايَشْغَلُهُ عَنْها شاغِلٌ يُحاسِبُ فيها نَفْسَهُ فَيَنْظُرَ فيمَا اكْتَسَبَ لَها وَعَلَيْها في لَيْلِها وَنَهارِها / ٩٦٨٤.
٢٦٧ ـ مَا المَغْبُوطُ إلاّ مَنْ كانَتْ هِمَّتُهُ نَفْسَهُ لايُغِبُّها عَنْ مُحاسَبَتِها وَمُطالَبَتِها وَمُجاهَدَتِها / ٩٦٨٥.
٢٦٨ ـ إزْراءُ الرَّجُلِ عَلى نَفْسِهِ بُرهانُ رَزانَةِ عَقْلِهِ ، وَعُنْوانُ وُفُورُ فَضْلِهِ / ٢٠٠٦.
٢٦٩ ـ أعْظَمُ مِلْك مِلْكُ النَّفْسِ / ٢٩٦٦.
٢٧٠ ـ اِمْلِكْ حَمِيَّةَ نَفْسِكَ ، وَسَوْرَةَ غَضَبِكَ ، وَسَطْوَةَ يَدِكَ ، وَغَرْبَ لِسانِكَ ، وَاحْتَرِسْ في ذلِكَ كُلِّهِ بِتَأخِيرِ البادِرَةِ ، وَكَفِّ السَّطْوَةِ ، حَتّى يَسْكُنَ غَضَبُكَ ، وَيَثُوبَ إلَيْكَ عَقْلُكَ / ٢٤١٤.
٢٧١ ـ اِمْلِكْ عَلَيْكَ هَواكَ وَشَجى نَفْسِكَ ، فَإنَّ شَجَى النَّفْسِ اَلإنْصافُ مِنْها فيما أحَبَّتْ وَكَرِهَتْ / ٢٤٢٤.
٢٧٢ ـ ضابِطُ نَفْسِهِ عَنْ دَواعِي اللَّذّاتِ مالِكٌ وَمُهْمِلُها هالِكٌ / ٥٩٣٠.
٢٧٣ ـ ضَبْطُ النَّفْسِ عِنْدَ حادِثِ الغَضَبِ يُؤْمِنُ مَواقِعَ العَطَبِ / ٥٩٣١.
٢٧٤ ـ ضَبْطُ النَّفْسِ عِنْدَ الرَّغَبِ وَالرَّهَبِ مِنْ أفْضَلِ الأدَبِ / ٥٩٣٢.
٢٧٥ ـ كُلُّ مُعْتَمَد عَلى نَفْسِهِ مُلْقىً / ٦٨٣٦.
٢٧٦ ـ مَنِ اغْتَرَّ بِنَفْسِهِ أسْلَمَتْهُ إلَى المَعاطِبِ / ٨٨١٣.
الإنْفاق والإمساك
١ ـ إيّاكَ وَالإمْساكَ فَإنَّ ما أمْسَكْتَهُ فَوْقَ قُوتِ يَوْمِكَ كُنْتَ فيهِ خازِناً لِغَيْرِكَ / ٢٧١٢.
٢ ـ إنْ تَبْذُلُوا أمْوالَكُمْ في جَنْبِ اللّهِ فَإنَّ اللّهَ مُسْرِعُ الخَلَفَ / ٣٧١٠.
٣ ـ إذا رُزِقْتَ فَأنْفِقْ / ٣٩٩١.
٤ ـ إذا رُزِقْتَ فَأوْسِعْ / ٤٠٠٢.
٥ ـ ثِيابُكَ عَلى غَيْرِكَ أبْقى لَكَ مِنْها عَلَيْكَ / ٤٦٨٩.
٦ ـ دِرْهَمٌ يَنْفَعُ خَيْرٌ مِنْ دينار يَصْرَعُ / ٥١٢٠.
٧ ـ دِرْهَمُ الفَقيرِ أزْكى عِنْدَ اللّهِ مِنْ دينارِ الغَنِيِّ / ٥١٢٢.
٨ ـ رُبَّ يَسير أنْمى مِنْ كَثير / ٥٣٤٧.
٩ ـ قَلِيلٌ لَكَ خَيْرٌ مِنْ كَثير لِغَيْرِكَ / ٦٧٣٦.
١٠ ـ لَيْسَ لأَحَد مِنْ دُنْياهُ إلاّ ما أنْفَقَهُ عَلى أُخْراهُ / ٧٥١٦.
١١ ـ مَنْ يُعْطِ بِاليَدِ القَصيرَةِ يُعْطَ بِاليَدِ الطَّويلَةِ / ٨٠٨١.
١٢ ـ إنَّكُمْ إلى إنْفاقِ مَا اكْتَسَبْتُمْ أحْوَجُ مِنْكُمْ إلَى اكْتِسابِ ما تَجْمَعُونَ / ٣٨٢٧.
النِّفاق
١ ـ إيّاكَ وَالنِّفاقَ فَإنَّ ذَا الوَجْهَيْنِ لايَكُونُ وَجيهاً عِنْدَ اللّهِ / ٢٤٩٤.
٢ ـ اَلنِّفاقُ أخُوالشِّرْكِ / ٤٨٣.
٣ ـ اَلنِّفاقُ شَيْنُ الأخْلاقِ / ٧٣٥.
٤ ـ اَلنِّفاقُ تَوْأَمُ الكُفْرِ / ٧٣٩.
٥ ـ اَلنِّفاقُ يُفْسِدُ الإيمانَ / ٧٤١.
٦ ـ اَلنِّفاقُ مِنْ أثافِي الذُّلِّ / ١١٩٦.
٧ ـ اَلنِّفاقُ مَبْنِيٌّ عَلَى المَيْنِ / ١١٥٦.
٨ ـ ما أقْبَحَ بِالإنْسانِ باطِناً عَليلاً وَظاهِراً جَميلاً / ٩٦٦١.
المنافق
١ ـ اَلمُنافِقُ لِسانُهُ يَسُرُّ وَقَلْبُهُ يَضُرُّ / ١٥٧٦.
٢ ـ اَلمُنافِقُ قَوْلُهُ جَمِيلٌ وَفِعْلُهُ الدّاءُ الدّخِيلُ / ١٥٧٨.
٣ ـ اَلمُنافِقُ وَقِحٌ غَبِيٌّ مُتَمَلِّقٌ شَقِيٌّ / ١٨٥٣.
٤ ـ اَلمُنافِقُ لِنَفْسِهِ مُداهِنٌ وَعَلَى النّاسِ طاعِنٌ / ٢٠٠٨.
٥ ـ أظْهَرُ النّاسِ نِفاقاً مَنْ أمَرَ بِالطّاعَةِ وَلَمْ يَعْمَلْ بِها ، وَنَهى عَنِ المَعْصِيَةِ وَلَمْ يَنْتَهِ عَنْها / ٣٢١٤.
٦ ـ اِحْذَرُوا أهْلَ النِّفاقِ ، فَإنَّهُمْ الضَّالُّونَ المُضِلُّونَ ، الزّالُّونَ المُزِلُّونَ ، قُلُوبُهُمْ دَوِيَّةٌ ، وَصِحافُهُمْ نَقِيَّةٌ / ٢٦٢٧.
٧ ـ اَلمُنافِقُ مُريبٌ / ١٥٤.
٨ ـ اَلمُنافِقُ مَكُورٌ مُضِرٌّ ، مُرْتابٌ / ١٢٨٩.
٩ ـ إنّي أخافُ عَلَيْكُمْ كُلَّ عَليمِ اللِّسانِ مُنافِقِ الجِنانِ ، يَقُولُ ماتَعْلَمُونَ وَيَفْعَلُ ما تُنْكِرونَ / ٣٧٨٣.
١٠ ـ وَقالَ ـ عَلَيْهِ السّلامُ ـ في وَصْفِ المنافِقينَ : حَسَدُ الرَّخاءِ وَمُؤَكِّدُوا البَلاءِ ، وَمُقْنِطُوا الرَّجاءِ ، لَهُمْ بِكُلِّ طَريق صَريعٌ ، وَإلى كُلِّ قَلْبِ شَفيعٌ ، وَلِكُلِّ شَجْو دُمُوعٌ / ٤٩٤٢.
١١ ـ عادَةُ المُنافِقينَ تَهْزيعُ الأخْلاقِ / ٦٢٤٤.
١٢ ـ وَقالََ ـ عَلَيْهِ السّلامُ ـ في ذِكْرِ المُنافِقينَ : قَدْ أعَدُّوا لِكُلِّ حَقّ باطِلاً وَلِكُلِّ قائِم مائِلاً وَلِكُلِّ حَىّ قاتِلاً وَلِكُلِّ باب مِفْتاحاً وَلِكُلِّ لَيْل صَباحاً / ٦٦٩٥.
١٣ ـ كُلُّ مُنافِق مُريبٌ / ٦٨٥٥.
١٤ ـ مَنْ كَثُرَ نِفاقُهُ لَمْ يُعْرَفْ وِفاقُهُ / ٨١٣٦.
١٥ ـ ما أقْبَحَ بِالإنْسانِ ظاهِراً مُوافِقاً وَباطِناً مُنافِقاً / ٩٥٥٩.
١٦ ـ ما أقْبَحَ بِالإنْسانِ أنْ يَكُونَ ذا وَجْهَيْنِ / ٩٦٦٣.
١٧ ـ مَثَلُ المُنافِقِ كَالحَنْظَلَةِ الخَضِرَةِ أوْراقُها اَلمُرِّ مَذاقُها / ٩٨٧٨.
١٨ ـ نِفاقُ المَرْءِ مِنْ ذُلّ يَجِدُهُ في نَفْسِهِ / ٩٩٨٨.
١٩ ـ في ذِكْرِ المُنافِقينَ : هُمْ لُمَّةُ الشَّيْطانِ وَحُمَّةُ النِّيرانِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ اَلا إنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الخاسِرُونَ / ١٠٠٢٢.
٢٠ ـ يَمْشُونَ الخِفاءَ وَيَدُبُّونَ الضَّرّاءَ قَوْلُهُمُ الدَّواءُ وَفِعْلُهُمُ الدّاءُ العَياءُ يَتَقارَضُونَ الثَّناءَ وَيَتَقارَبُونَ ( يتراقبون ) الجَزاءَ يَتَوَصَّلُونَ إلَى الطَّمَعِ بِاليَأْسِ وَيَقُولُونَ فَيُشَبِّهُونَ يُنافِقُونَ فِي المَقالِ وَيَقُولُونَ فَيُوهِمُونَ ( فَيُمَوِّهُون ) / ١١٠٤٢.
٢١ ـ أشَدُّ النّاسِ نِفاقاً مَنْ أمَرَ بِالطّاعَةِ وَلَمْ يَعْمَلْ بِها ، وَنَهى عَنِ المَعْصِيَةِ وَلَمْ يَنْتَهِ عَنْها / ٣٣٠٩.
المنقصة
١ ـ كَفى بِالْمَرْءِ مَنْقَصَةً أنْ يُعَظِّمَ نَفْسَهُ / ٧٠٥٠.
المنقوص
١ ـ اَلمَنْقُوصُ مَسْتُورٌ عَنْهُ عَيْبُهُ / ١٠٥٢.
الاِنتقام
١ ـ ألْمُبادَرَةُ إلَى الاِنْتِقامِ مِنْ شِيَمِ اللِّئامِ / ١٥٦٧.
٢ ـ أقْبَحُ أفْعالِ المُقْتَدِرِ اَلاِنْتِقامُ / ٣٠٠٣.
٣ ـ سُوءُ العُقُوبَةِ مِنْ لُؤْمِ الظَّفَرِ / ٥٦٥٢.
٤ ـ مَنْ عاقَبَ المُذْنِبَ فَسَدَ فَضْلُهُ / ٨٠١٦.
٥ ـ مَنِ انْتَقَمَ مِنَ الجاني أبْطَلَ فَضْلَهُ فِي الدُّنْيا وَفاتَهُ ثَوابُ
الآخِرَةِ / ٨٨٦٣.
٦ ـ مُعاجَلَةُ الاِنْتِقامِ مِنْ شِيَمِ اللِّئامِ / ٩٨٧٠.
النّقم
١ ـ كَيْفَ لايُوقِظُكَ بَياتُ نِقَمِ اللّهِ وَقَدْ تَوَرَّطْتَ بِمَعاصِيهِ مَدارِجَ سَطَواتِهِ؟! / ٧٠٠٩.
٢ ـ ما أقْرَبَ النَّقِمَةَ مِنْ أهْلِ البَغْيِ ( الظُّلْمِ ) وَالعُدْوانِ / ٩٧١٢.
الناكثون والقاسطون والمارقون
١ ـ اَلا وَقَدْ أمَرَنِيَ اللّهُ بِقِتالِ أهْلِ النَّكْثِ ، وَالبَغْىِ ، وَالفَسادِ فِي الأرْضِ ، فَأمَّا النّاكِثُونَ فَقَدْ قاتَلْتُ ، وَأمَّا القاسِطُونَ فَقَدْ جاهَدْتُ ، وَأمَّا المارِقَةُ فَقَدْ دَوَّخْتُ ، وَأمّا شَيْطانُ الرَّدْهَةِ فَإنّي كُفيتُهُ بِصَعْقَة سَمِعْتُ لَها وَجيبَ قَلْبِهِ ، وَرَجَّةَ صَدْرِهِ / ٢٧٩٠.
المناكح
١ ـ مَنْ أكْثَرَ المَناكِحَ غَشِيَتْهُ الفَضائِحُ / ٩٠٥٢.
النميمة
١ ـ إيّاكَ وَالنَّمِيمَةَ ، فَإنَّها تَزْرَعُ الضَّغِينَةَ ، وَتُبَعِّدُ عَنِ اللّهِ وَالنّاسِ / ٢٦٦٣.
٢ ـ أسْوَءُ الصِّدْقِ النَّمِيمَةُ / ٢٩٣٩.
٣ ـ اَلنَّمِيمَةُ شيمَةُ المارِقِ / ٩٠٠.
٤ ـ اَلنَّمِيمَةُ ذَنْبٌ لايُنْسى / ١٣٨٠.
٥ ـ بِئْسَ الشّيمَةُ النَّميمَةُ / ٤٣٨٧.