هداية العلم

السيد حسين شيخ الإسلامي

هداية العلم

المؤلف:

السيد حسين شيخ الإسلامي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
المطبعة: افق
الطبعة: ٢
ISBN: 978-964-438-910-8
الصفحات: ٧٠٤

١٥ ـ اَللَّئِيمُ مَنْ كَثُرَ اِمْتِنانُهُ / ١٢٦١.

١٦ ـ اَللَّئِيمُ إذا قَدَرَ أفْحَشَ ، وَإذا وَعَدَ أخْلَفَ / ١٥٢٩.

١٧ ـ اَللَّئِيمُ إذا أعْطى حَقَدَ ، وَإذا أُعْطِيَ جَحَدَ / ١٥٣٣.

١٨ ـ إذا حَلَلْتَ بِاللِّئامِ ، فَاعْتَلِلْ بِالصِّيامِ / ٤٠١٢.

١٩ ـ إذا بَلَغَ اللَّئيمُ فَـوْقَ مِقْدارِهِ تَنَـكَّرَتْ أحْوالُهُ / ٤٠٩٧.

٢٠ ـ إذا زادَكَ اللَّئيمُ إجْلالاً فَزِدْهُ إذْلالاً / ٤١٣٠.

٢١ ـ دَوْلَةُ اللَّئيمِ تَكْشِفُ مَساوِيَهُ وَمَعايِبَهُ / ٥١٠٧.

٢٢ ـ دَوْلَةُ اللِّئامِ مَذَلَّةُ الكِرامِ / ٥١١٣.

٢٣ ـ دُوَلُ اللِّئامِ مِنْ نَوائِبِ الأيّامِ / ٥١١٦.

٢٤ ـ طالِبُ الخَيْرِ مِنَ اللِّئامِ مَحْرُومٌ / ٥٩٩٣.

٢٥ ـ ظَفَرُ اللَّئيمِ يُرْدي / ٦٠٤٣.

٢٦ ـ ظَفَرُ اللِّئامِ تَجَبُّرٌ ، وَطُغْيانٌ / ٦٠٤٥.

٢٧ ـ ظِلُّ اللِّئامِ نَـكِدٌ وَبِيٌّ / ٦٠٦٧.

٢٨ ـ عادَةُ اللِّئامِ اَلمُكافاةُ بِالقَبيحِ عَنِ الإحْسانِ / ٦٢٣٨.

٢٩ ـ عادَةُ اللِّئامِ الجُحُودُ / ٦٢٤١.

٣٠ ـ عادَةُ اللِّئامِ قُبْحُ الوَقيعَةِ / ٦٢٤٣.

٣١ ـ عادَةُ اللِّئامِ وَالأغْمارِ أذِيَّةُ الكِرامِ وَالأحْرارِ / ٦٢٤٦.

٣٢ ـ عِزُّ اللَّئيمِ مَذَلَّةٌ ، وَضَلالُ العَقْلِ أشَدُّ ضِلَّة / ٦٣٢٠.

٣٣ ـ فِرُّوا كُلَّ الفِرارِ مِنَ اللَّئيمِ الأحْمَقِ / ٦٥٧٢.

٣٤ ـ فاقَةُ الكَريمِ أحْسَنُ مِنْ غَناءِ اللَّئيمِ / ٦٥٨٦.

٣٥ ـ فَقْدُ اللِّئامِ راحَةُ الأنامِ / ٦٥٨٧.

٣٦ ـ كُلَّمَا ارْتَفَعَتْ رُتْبَةُ اللَّئيمِ نَقَصَ النّاسُ عِنْدَهُ ، وَالكَريمُ ضِدُّ ذلِكَ / ٧١٩٩.

٥٤١

٣٧ ـ مَنْ لَؤُمَ ساءَ ميلادُهُ / ٧٨١٧.

٣٨ ـ مَنْ كانَتْ لَهُ إلَى اللِّئامِ حاجَةٌ فَقَدْ خُذِلَ / ٩١٨٢.

٣٩ ـ مِنَ اللِّئامِ تَكُونُ القَسْوَةُ / ٩٢٥٣.

٤٠ ـ مُصاحِبُ اللُّؤْمِ مَذْمُومٌ / ٩٧٥١.

٤١ ـ مَنْعُ الكَريمِ أحْسَنُ مِنْ إعْطاءِ اللَّئيمِ / ٩٧٦٣.

٤٢ ـ يُسْتَدَلُّ عَلَى اللَّئيمِ بِسُوءِ الفِعْلِ ، وَقُبْحِ الخُلْقِ ، وَذَميمِ البُخْلِ / ١٠٩٦٧.

٤٣ ـ سُنَّـةُ اللِّئامِ الجُحُودُ / ٥٥٥٧.

اللَّبْس

١ ـ ما بَعْدَ التَّبْيينِ إلاّ اللَّبْسُ / ٩٦١٣.

اللبن

١ ـ اَللَّبَنُ أحَدُ اللَّحْمَيْنِ / ١٦١٨.

اللَّجُوج

١ ـ اَللَّجُوجُ لارَأْيَ لَهُ / ٨٨٧.

٢ ـ لَيْسَ لِلَجُوج تَدْبيرٌ / ٧٤٧٨.

٣ ـ لاتُمارِيَنَّ اللَّجُوجَ في مَحْفِل / ١٠٢٠٣.

٤ ـ لارَأْيَ لِلَجُوج / ١٠٥٠١.

اَللَّجاج

١ ـ اَللَّجاجُ يَكْبُو بِراكِبِهِ / ١٧١٠.

٢ ـ اَللَّجاجُ يُنْتِجُ الحُرُوبَ ، وَيُوغِرُ القُلُوبَ / ١٧١٨.

٥٤٢

٣ ـ اَللَّجاجُ أكْثَرُ ( أكْبَرُ ) الأشْياءِ مَضَرَّةً فِي العاجِلِ وَالآجِلِ / ٣١٧٣.

٤ ـ إيّاكَ وَمَذْمُومَ اللَّجاجِ ، فَإنَّهُ يُثيرُ الحُرُوبَ / ٢٦٧٤.

٥ ـ اَللَّجاجُ شُؤْمٌ / ٨٤.

٦ ـ اَللَّجاجُ بَذْرُ الشَّرِّ / ٣٥٩.

٧ ـ اَللَّجاجُ يَشينُ النَّفْسَ / ٣٧٥.

٨ ـ اَللَّجاجُ مَثارُ الحُرُوبِ / ٤٠٦.

٩ ـ اَللَّجاجُ يَنْبُو بِراكِبِهِ / ٤٢٥.

١٠ ـ اَللَّجاجُ عُنْوانُ العَطَبِ / ٨٠١.

١١ ـ اَللَّجاجُ يَعْقِبُ الضُّرَّ / ١٠٢٠.

١٢ ـ اَللَّجاجُ يُفْسِدُ الرَّأْيَ / ١٠٧٨.

١٣ ـ اَللَّجاجَةُ تُورِثُ مالَيْسَ لِلْمَرْءِ إلَيْهِ حاجَةٌ / ١٥٤٢.

١٤ ـ ثَمَرَةُ اللَّجاجِ العَطَبُ / ٤٥٩٦.

١٥ ـ راكِبُ اللَّجاجِ مُتَعَرِّضٌ لِلْبَلاءِ / ٥٣٨٩.

١٦ ـ سَبَبُ الهِياجِ اَللَّجاجُ / ٥٥٢٥.

١٧ ـ قَدْ تُورِثُ اللَّجاجَةُ ما لَيْسَ لِلْمَرْءِ إلَيْهِ حاجَةٌ / ٦٦٨٠.

١٨ ـ لامَرْكَبَ أجْمَحُ مِنَ اللَّجاجِ / ١٠٧٣٧.

الإلحاح

١ ـ اَلاْلْحاحُ داعِيَةُ الحِرْمانِ / ٣٩٤.

٢ ـ كَفى بِالإلْحاحِ مَحْرَمَةً / ٧٠٤٨.

٣ ـ كَثْرَةُ الإلْحاحِ تُوجِبُ المَنْعَ / ٧٠٨٢.

٤ ـ كَثْرَةُ إلْحاحِ الرَّجُلِ تُوجِبُ حِرْمانَهُ / ٧٠٩٨.

٥ ـ مَنْ كَثُرَ إلْحاحُهُ حُرِمَ / ٧٧٧٩.

٥٤٣

٦ ـ مَنْ ألَحَّ فِي السُّؤالِ أبْرَمَ / ٨٢٤٣.

٧ ـ مَنْ ألَحَّ فِي السُّؤالِ حُرِمَ / ٨٣٩٨.

٨ ـ مَنْ ألَحَّ في سُؤالِهِ دَعا إلى حِرْمانِهِ / ٩١٣٦.

الملاحم

١ ـ مَنْ عَرَفَ الأيّامَ لَمْ يَغْفُلْ عَنِ الاِسْتِعْدادِ / ٨٩٤٢.

٢ ـ مَنْ أقْعَدَتْهُ نِكايَةُ الأيّامِ أقامَتْهُ مَعُونَةُ الكِرامِ / ٩١٦٢.

٣ ـ ما أسْرَعَ السّاعاتِ فيِ الأيّامِ وَأسْرَعَ الأيّامَ فيِ الشُّهُورِ وَأسْرَعَ الشُّهُورَ فِي السَّنَةِ وَأسْرَعَ السَّنَةَ فِي العُمْرِ / ٩٦٣٧.

٤ ـ اَلأيّامُ صَحائِفُ آجالِكُمْ فَخَلِّدُوها ( فَجَلِّدُوها ) أحْسَنَ أعْمالِكُمْ / ٢٤٠٩.

٥ ـ اَلسّاعاتُ مُكْمَنُ الآفاتِ / ٣٣٦.

٦ ـ السّاعاتُ تَنْهَبُ الأعْمارَ ( الآجالَ ) / ٣٤٤ ، ٧٠٨.

٧ ـ اَلأيّامُ تُفيدُ التَّجارِبَ / ٣٧٦.

٨ ـ اَلسّاعاتُ تُنَقِّصُ الأعْمارَ / ١٠٦٧.

٩ ـ اَلأيّامُ تُوضِحُ السَّرائِرَ الكامِنَةَ / ١٣٠٦.

١٠ ـ إنَّما أنْتَ عَدَدُ أيّام فَكُلُّ يَوْم يَمْضي عَلَيْكَ يَمْضي بِبَعْضِكَ ، فَخَفِّضْ فيِ الطَّلَبِ ، وَأجْمِلْ فِي المُكْتَسَبِ / ٣٨٧٤.

١١ ـ إنَّما أبادَ القُرُونَ تَعاقُبُ الحَرَكاتِ وَالسُّكُونِ / ٣٨٨٤.

١٢ ـ بَكْرُ السَّبْتِ وَالخَميسِ بَرَكَةٌ / ٤٤٢٢.

١٣ ـ زَمانُ العادِلِ خَيْرُ الأزْمِنَةِ / ٥٤٩٥.

١٤ ـ إنَّ أوْقاتَكَ أجْزاءُ عُمْرِكَ ، فَلا تُنفِدْ ( فَلا تُنْفِذْ ) لَكَ وَقْتاً إلاّ فيما يُنْجيكَ ( في غَيْرِما يُنجيكَ ) / ٣٦٤٢.

٥٤٤

١٥ ـ في كُلِّ وَقْت عَمَلٌ / ٦٤٥٨.

١٦ ـ يَأْتي عَلَى النّاسِ زَمانٌ لايَبْقى مِنَ القُرْآنِ إلاّ رَسْمُهُ ، وَلامِنَ الإسْلامِ إلاّ اسْمُهُ ، مَساجِدُهُمْ يَوْمَئِذ عامِرَةٌ مِنَ البُنى ( البِناءِ ) ، خالِيَةٌ ( خرّابٌ ) عَنِ الهُدى / ١١٠٤٤.

١٧ ـ يَأْتي عَلَى النّاسِ زَمانٌ لايُقَرَّبُ فيهِ إلاّ الماحِلُ ، وَلايُسْتَظْرَفُ فيهِ إلاّ الفاجِرُ ، وَلايُضَعَّفُ فيهِ إلاّ المُنْصِفُ ، يَعُدُّونَ الصَّدَقَةَ غُرْماً ، وَصِلَةَ الرَّحِمِ مَنّاً ، وَالعِبادَةَ اسْتَطالَةً عَلَى النّاسِ ، وَيَظْهَرُ عَلَيْهِمُ الهَوى ، وَيَخْفى بَيْنَهُمُ الهُدى / ١١٠٤٥.

١٨ ـ هَدَرَ فَنيقُ الباطِلِ بَعْدَ كَظُوم ، وَصالَ الدَّهْرُ صِيالَ السَّبُعِ العَقُورِ / ١٠٠٤٠.

١٩ ـ وَالَّذي فَلَقَ الحَبَّةَ ، وَبَرِيَ النَّسَمَةَ ، لَيَظْهَرَنَّ عَلَيْكُمْ قَوْمٌ ، يَضْرِبُونَ الْهامَ عَلى تَأوِيلِ القُرْآنِ كَما بَدَأَكُمْ مُحَمَّدٌ عَلى تَنْزيلِهِ ، ذلِكُمْ حُكْمٌ مِنَ الرَّحْمنِ عَلَيْكُمْ في آخِرِ الزَّمانِ / ١٠١٠٢.

٢٠ ـ لاتَقْتَحِمُوا مَا اسْتَقْبَلْتُمْ مِنْ فَوْرِ ( نارِ ) الفِتْنَةِ وَأميطُوا عَنْ سَنَنِها ، وَخَلُّوا قَصْدَ السَّبيلِ لَها / ١٠٣٧٩.

٢١ ـ يَعْطِفُ الهَوى عََلَى الهُدى إذا عَطَفُوا الهُدى عَلَى الهَوى ، وَيَعْطِفُ الرَّأْيَ عَلَى القُرْآنِ إذا عَطَفُوا القُرآنَ عَلَى الرَّأْيِ / ١١٠٤٣.

٢٢ ـ نَسِيتُمْ ما ذُكِّرْتُمْ ، وَأمِنْتُمْ ما حُذِّرْتُمْ فَتاهَ عَلَيْكُمْ رَأْيُكُمْ ، وَتَشَتَّتَ عَلَيْكُمْ أمْرُكُمْ / ٩٩٩٠.

٢٣ ـ هَلْ تَنْظُرُ ( تُبْصِرُ ) إلاّ فَقيراً يُكابِدُ فَقْراً ، أوْ غَنِيّاً بَدَّلَ نِعَمَ اللّهِ كُفْراً ، أوْ بَخيلاً اِتَّخَذَ البُخْلَ بِحَقِّ اللّهِ وَفْراً أوْ مُتَمَرِّداً ، كَأنَّ بِأُذُنَيْهِ عَنْ سَماعِ ( سَمْعِ المَواعِظِ ) الحِكْمَةِ وَقْراً / ١٠٠٤٩.

٢٤ ـ وَالَّذي بَعَثَ مُحَمَّداً صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم بِالحَقِّ لَتُـبَلْبَلُنَّ بَلْبَلَةً ، وَلَتُغَرْبَلُنَّ غَرْبَلَةً ،

٥٤٥

وَلَتُساطُنَّ سَوْطَ القِدْرِ ، حَتّى يَعْلُوَ أسْفَلُكُمْ أعْلاكُمْ ، وَأعْلاكُمْ أسْفَلَكُمْ ، وَلَيَسْبِقُنَّ سابِقُونَ ، كانُوا قَصَّرُوا ، وَلَيُقَصِّرَنَّ سابِقُونَ كانُوا سَبَقُوا / ١٠١٤٣.

٢٥ ـ اَلرَّعِيَّةُ لايُصْلِحُها إلاّ العَدْلُ / ١٣٤٢.

٢٦ ـ قيلَ لَهُ ـ عَلَيْهِ السّلامُ ـ : إنَّ أهْلَ الكُوفَةِ لايُصْلِحُهُمْ إلاّ السَّيْفُ ، فَقالَ ـ عَلَيْهِ السّلام ـ : إنْ لَمْ يُصْلِحْهُمْ إلاّ إفْسادي فَلا أصْلَحَهُمُ اللّهُ / ٣٧٥٨.

٢٧ ـ آفَةُ الرَّعِيَّةِ مُخالَفَةُ الطّاعَةِ / ٣٩٣٤.

٢٨ ـ كَمْ مِنْ ذي ثَرْوَة خَطير صَيَّرَهُ الدَّهْرُ فَقيراً حَقيراً / ٦٩٢٤.

٢٩ ـ كَيْفَ تَبْقى عَلى حالَتِكَ وَالدَّهْرُ في إحالَتِكَ؟! / ٦٩٨٩.

٣٠ ـ مَنْ عَتَبَ عَلَى الدَّهْرِ طالَ مَعْتَبُهُ / ٨٥٧٠.

٣١ ـ ما قالَ النّاسُ لِشَيْء طُوْبى إلاّ وَقَدْ خَبَأَ لَهُ الدَّهْرُ يَوْمَ سُوء / ٩٦١٦.

٣٢ ـ إنَّكُمْ في زَمان اَلْقائِلُ فيهِ بِالحَقِّ قَليلٌ ، وَاللِّسانُ فيهِ عَنِ الصِّدْقِ كَليلٌ ، وَاللاّزِمُ فيهِ لِلْحَقِّ ذَليلٌ ، أهْلُهُ مُتَعَكِّفُونَ عَلَى العِصْيانِ ، مُصْطَلِحُونَ عَلَى الإدْهانِ ، فَتاهُمْ عارِمٌ ، وَشَيْخُهُمْ آثِمٌ ، وَعالِمُهُمْ مُنافِقٌ ، وَقاريهِمْ مُمارِقٌ ، لايُعَظِّمُ صَغيرُهُمْ كَبيرَهُمْ ، وَلايَعُولُ غِنِيُّهُمْ فَقيرَهُمْ / ٣٨٥٧.

٣٣ ـ إنَّكُمْ سَتُعْرَضُونَ عَلى سَبِّي وَالبَرائَةِ مِنّي ، فَسُبُّوني ، وَإيّاكُمْ وَالبَرائَةَ مِنّي / ٣٨٥٨.

٣٤ ـ قَدْ أصْبَحْنا في زَمان عَنُود ، وَدَهْر كَنُود ، يُعَدُّ فيهِ المُحْسِنُ مُسيئاً ، وَيَزْدادُ الظّالِمُ فيهِ عُتُوّاً / ٦٧٠٤.

٣٥ ـ قَدْ تَواخَي النّاسُ عَلَى الفُجُورِ ، وَتَهاجَرُوا عَلَى الدّينِ ، وَتَحابَبُوا عَلَى الكِذْبِ ، وَتَباغَضُوا عَلَى الصِّدْقِ / ٦٧٠٦.

٣٦ ـ فَاتَّقُوا اللّهَ تَقِيَّةَ مَنْ أنْصَبَ الخَوْفُ بَدَنَهُ ، وَأسْهَرَ التَّهَجُّدُ غِرارَ نَوْمِهِ ، وَأظْمَأَ الرَّجاءُ هَواجِرَ يَوْمِهِ / ٦٥٩١.

٣٧ ـ فَيا عَجَبا وَمالِيَ لا أعْجَبُ مِنْ خَطاءِ هذِهِ الأُمَّةِ ( الفِرَقِ ) عَلَى

٥٤٦

اخْتِلافِ حُجَجِها في دِياناتِها ( دينِها ) ، لايَقْتَصُّونَ أثَرَ نَبِىّ ، وَلايَقْتَدُونَ بِعَمِلِ وَصِىّ ، وَلايُؤْمِنُونَ بِغَيْب ، وَلايَعِفُّونَ عَنْ عَيْب ، يَعْمَلُونَ فِي الشُّبَهاتِ ، وَيَسيرُُونَ فِي الشَّهَواتِ ، اَلْمَعْرُوفُ فيهِمْ ما عَرَفُوا ، وَالمُنْكَرُ عِنْدَهُمْ ما أنْكَرُوا ، مَفْزَعُهُمْ فِي المُعْضَلاتِ إلى أنْفُسِهمْ ، وَتَعْويلُهُمْ فِي المُبْهَماتِ عَلى آرائِهِمْ ، كَأنَّ كُلاًّ ( كُلُّ امْرئ ) مِنْهُمْ إمامُ نَفْسِهِ ، قَدْ أخَذَ فيما يَرى بِغَيْرِ وَثيقات بَيِّنات ، وَلا أسْباب مُحْكَمات / ٦٦٠٧.

٣٨ ـ قَد ْ صِرْتُمْ بَعْدَ الهِجْرَةِ أعْراباً ، وَبَعْدَ المُوالاةِ أحْزاباً / ٦٦٧٩.

٣٩ ـ قَدْ ذَهَبَ مِنْكُمْ الذّاكِرُونَ ، وَالمُتَذَكِّرُونَ ، وَبَقيَ النّاسُونَ وَالمُتَناسُونَ / ٦٦٨٨.

٤٠ ـ قَدْ قادَتْكُمْ أزِمَّةُ الحَيْنِ ، وَاسْتَغْلَقَتْ عَلى قُلُوبِكُمْ أقْفالُ الرَّيْنِ / ٦٦٨٩.

٤١ ـ قَدْ تَصافَيْتُمْ عَلى حُبِّ العاجِلِ وَرَفْضِ الآجِلِ / ٦٤٩٠.

٤٢ ـ قَدْ صارَ دينُ أحَدِكُمْ لُعْقَةً عَلى لِسانِهِ ، صَنيعَ مَنْ فَرَغَ مِنْ عَمَلِهِ ، وَأحْرَزَ رِضى سَيِّدِهِ / ٦٤٩٢.

٤٣ ـ قَدْ خاضُوا بِحارَ الفِتَنِ ، وَأخَذُوا بِالبِدَعِ دُونَ السُّنَنِ ، وَتَوَغَّلُوا الجَهْلَ ، وَاطَّرَحُوا العِلْمَ / ٦٧٠١.

٤٤ ـ لاتَيْأَسْ مِنَ الزَّمانِ إذا مَنَعَ ، وَلاتَثِقْ بِهِ إذا أعْطى ، وَكُنْ مِنْهُ عَلى أعْظَمِ الحَذَرِ / ١٠٣٠٢.

٤٥ ـ إنَّ الدَّهْرَ يَجْري بِالباقينَ ، كَجَرْيِهِ بِالماضينَ ، ما يعُودُ ما قَدْ وَلّى ، وَلايَبْقى سَرْمَداً ما فيهِ ، آخِرُ فِعالِهِ كَأوَّلِهِ ، مُتَسابِقَةٌ أُمُورُهُ مُتَظاهِرَةٌ أعْلامُهُ ، لايَنْفَكُّ مُصاحِبُهُ مِنْ عَناء وَفَناء وَسَلَب وَحَرَب / ٣٦٩٣.

٤٦ ـ إنَّ الدَّهْرَ مُوتِرٌ قَوْسَهُ ، لاتَخْطي سِهامُهُ وَلاتُؤْسى جِراحُهُ ، يَرْمِي الصَّحيحَ بِالسَّقَمِ ، وَالنّاجِيَ بِالعَطَبِ / ٣٦٩٤.

٥٤٧

٤٧ ـ الدَّهْرُ مُوَكَّلٌ بِتَشْتيتِ الأُلاّفِ / ١١٧٣.

٤٨ ـ ساعَةُ ذُلّ لاتَفي بِعِزِّ الدَّهْرِ / ٥٥٨٠.

٤٩ ـ ساهِلِ الدَّهْرِ ما ذَلَّ لَكَ قُعُودُهُ وَلاتُخاطِرْ بِشَيْء رَجاءَ أكْثَرَ مِنْهُ / ٥٦٢٣.

٥٠ ـ قَدْ أوْجَبَ الدَّهْرُ شُكْرَهُ عَلى مَنْ بَلَغَ سُؤْلَهُ / ٦٦٨١.

٥١ ـ اَلدَّهْرُ يُخْلِقُ الأبْدانَ ، وَيُجَدِّدُ الآمالَ ، وَيُدْنِى المَنِيَّةَ ، وَيُباعِدُ الأُمْنِيَّةَ / ١٨١١.

٥٢ ـ اَلدَّهْرُ يَوْمانِ : يَوْمٌ لَكَ ، وَيَومٌ عَلَيْكَ ، فَإذاكانَ لَكَ فَلا تَبْطَرْ ، وَإذا كانَ عَلَيْكَ فَاصْطَبِرْ / ١٩١٧.

٥٣ ـ اَلدَّهْرُ ذُو حالَتَيْنِ : إبادَة وَإفادَة ، فَما أبادَهُ فَلا رَجْعَةَ لَهُ ، وَما أفادَهُ فَلا بَقاءَ لَهُ / ٢١٩٩.

٥٤ ـ إنَّ الدَّهْرَ لَخَصْمٌ غَيْرُ مَخْصُوم ، وَمُحْتَكِمٌ غَيْرُ ظَلُوم ، وَمُحارِبٌ غَيْرُ مَحْرُوب / ٣٦٢٨.

٥٥ ـ مَنْ عانَدَ الزَّمانَ أرْغَمَهُ ، وَمَنِ اسْتَسْلَمَ إلَيْهِ لَمْ يَسْلَمْ / ٩٠٥٤.

٥٦ ـ زَمانُ الجائِرِ شَرُّ الأزْمِنَةِ.

٥٧ ـ كُلُّ يَوْم يَسُوقُ إلى غَدِهِ / ٦٨٧١.

٥٨ ـ مِنَ السّاعاتِ تَوَلُّدُ الآفاتِ / ٩٢٥٠.

٥٩ ـ لاضَمانَ عَلَى الزَّمانِ / ١٠٦٢٦.

٦٠ ـ لايَأمَنُ أحَدٌ صُرُوفَ الزَّمانِ ، وَلايَسْلَمُ مِنْ نَوائِبِ الأيّامِ / ١٠٨٥٥.

٦١ ـ يَنْبَغي لِمَنْ عَرَفَ الزَّمانَ أنْ لايَأمَنَ الصُّرُوفَ وَالغِيَرَ / ١٠٩٣٨.

٦٢ ـ اَلطّاعَةُ جُنَّةُ الرَعِّيَةِ وَالعَدْلُ جُنَّةُ الدُّوَلِ / ١٨٧٣.

٦٣ ـ فَالقُلُوبُ لاهِيَةٌ مِنْ رُشْدِها ، قاسِيَةٌ عَنْ حَظِّها ، سالِكَةٌ في غَيْرِ مِضْمارِها ، كَأنَّ المَعْنِيَّ سِواها ، وَكَأنَّ الحَظَّ في إحْرازِ دُنْياها / ٦٥٨٣.

٥٤٨

٦٤ ـ فَيا لَها مَواعِظَ شافِيَةً لَوْ صادَفَتْ قُلُوباً زاكِيَةً وَأسْماعاً واعِيَةً ، وَآراءً عازِمَةً / ٦٥٩٠.

٦٥ ـ مِنْهُمْ تَخْرُجُ الفِتْنَةُ ، وَإلَيْهِمْ تَأْوِى الخَطيئَةُ ، يَرُدُّونَ مَنْ شَذَّ عَنْها فيها ، وَيَسُوقُونَ مَنْ تَأَخَّرعَنْها إلَيْها / ٩٨٥٢.

٦٦ ـ فَلَئِنْ أمَرَ الباطِلُ لَقَديماً فَعَلَ ، وَلَئِنْ قَلَّ الحَقُّ لَرُبَّما وَلَعَلَّ ، لَقَلَّما أدْبَرَ شَيْءٌ فَأدْبَرَ / ٧٣٧١.

٦٧ ـ قَدْ ظَهَرَ أهْلُ الشَّرِّ ، وَبَطَنَ أهْلُ الخَيْرِ ، وَفاضَ الكِذْبُ ، وَغاضَ الصِّدْقُ / ٦٧٠٧.

٦٨ ـ قَدِ اِسْتَدارَ الزَّمانُ كَهَيْئَتِه يَوْمَ خَلَقَ السَّمواتِ وَالأرْضَ / ٦٧٠٩.

٦٩ ـ قَدْ كَثُرَ القَبيحُ حَتّى قَلَّ الحَياءُ مِنْهُ / ٦٧١٠.

٧٠ ـ قَدْ كَثُرَ الكِذْبُ حَتّى قَلَّ مَنْ يُوثَقُ بِهِ / ٦٧١١.

٧١ ـ مالي أراكُمْ أشْباحاً بِلا أرْواح ، وَأرْواحاً بِلا فَلاح ، وَنُسّاكاً بِلا صَلاح ، وَتُجّاراً بِلا أرْباح / ٩٦٣٥.

٧٢ ـ اَلزَّمانُ يَخُونُ صاحِبَهُ وَلايَسْتَعْتِبُ لِمَنْ عاتَبَهُ / ٢٠٩٣.

٧٣ ـ إذا فَسَدَ الزَّمانُ سادَ اللِّئامُ / ٤٠٣٦.

٧٤ ـ فِي الزَّمانِ اَلْغِيَرُ ( اَلْعِبَرُ ) ٦٤٦٦.

٧٥ ـ مَنْ تَشاغَلَ بِالزَّمانِ شَغَلَهُ / ٧٨٩٠.

٧٦ ـ مَنْ أمِنَ الزَّمانَ خانَهُ ، وَمَنْ أعْظَمَهُ أهانَهُ / ٨٠٢٨.

الملاحات

١ ـ مَنْ لاحَى الرِّجالَ كَثُرَ أعْدائُهُ / ٨٠٧٤.

اللّذة

١ ـ اَللَّذَّةُ تُلْهي / ٢٧.

٥٤٩

٢ ـ اَللَّذّاتُ مُفْسِداتٌ / ٥٠.

٣ ـ اَللَّذّاتُ آفاتٌ / ٢٠٣.

٤ ـ رَأْسُ الآفاتِ الوَلَهُ بِاللَّذّاتِ / ٥٢٤٤.

٥ ـ رُبَّ لَذَّة فيها الحِمامُ / ٥٢٢٣.

٦ ـ قَلَّ مَنْ غَرِىَ بِاللَّذّاتِ إلاّ كانَ بِها هَلاكُهُ / ٦٨١٣.

٧ ـ كَمْ مِنْ لَذَّة دَنِيَّة مَنَعَتْ سَنِيَّ دَرَجات / ٦٩٣٤.

٨ ـ مَا الْتَذَّ أحَدٌمِنَ الدُّنْيا لَذَّةً إلاّ كانَتْ لَهُ يَوْمَ القِيمَةِ غُصَّةً / ٩٦١٨.

٩ ـ لاخَيْرَ في لَذَّة لاتَبْقى / ١٠٧٠٧.

١٠ ـ لالَذَّةَ في شَهْوَة فانِيَة / ١٠٧٢٧.

١١ ـ لاتَفي لَذَّةُ المَعْصِيَةِ بِعِقابِ النّارِ / ١٠٧٩٤.

١٢ ـ لاتَقُومُ حَلاوَةُ اللَّذَّةِ بِمَرارَةِ الآفاتِ / ١٠٨٦٥.

١٣ ـ لاتُوازي لَذَّةُ المَعْصِيَةِ فُضُوحَ الآخِرَةِ وَأليمَ العُقُوباتِ / ١٠٨٦٦.

١٤ ـ لاخَيْرَ في لَذَّة تُوجِبُ نَدَماً ، وَشَهْوَة يُعْقِبُ ألَماً / ١٠٩٠١.

١٥ ـ أُذْكُرْ مَعَ كُلِّ لَذَّة زَوالَها ، وَمَعَ كُلِّ نِعْمَة اِنْتِقالَها ، وَمَعَ كُلِّ بَلِيَّة كَشْفَها ، فَإنَّ ذلِكَ أبْقى لِلنِّعْمَةِ ، وَأنْفى لِلشَّهْوَةِ ، وَأذْهَبُ لِلْبَطَرِ ، وَأقْرَبُ إلَى الفَرَجِ ، وَأجْدَرُ بِكَشْفِ الغُمَّةِ وَدَرْكِ المَأّْمُولِ / ٢٤٤٩.

اللسان

١ ـ اَللِّسانُ مِعْيارٌ أرْجَحَهُ العَقْلُ ، وَأطاشَهُ الجَهْلُ / ١٩٧٠.

٢ ـ أُخْزُنْ لِسانَكَ ، كَما تَخْزُنُ ذَهَبَكَ وَوَرِقَكَ / ٢٢٩٥.

٣ ـ اِحْفَظْ رَأسَكَ مِنْ عَثْرَةِ لِسانِكَ ، وَازْمُمْهُ بِالنُّهى وَالحَزْمِ ، وَالتُّقى ، وَالعَقْلِ / ٢٣٦٩.

٤ ـ اِحْبِسْ لِسانَكَ قَبْلَ أنْ يُطيلَ حَبْسَكَ ، وَيُرْديَ نَفْسَكَ ، فَلا شَيْءَ أوْلى

٥٥٠

بِطُولِ سِجْن مِنْ لِسان يَعْدِلُ عَنِ الصَّوابِ ، وَيَتَسَرَّعُ إلَى الجَوابِ / ٢٤٣٧.

٥ ـ اِحْذَرُوا اللِّسانَ فَإنَّهُ سَهْمٌ يُخْطي / ٢٥٧٨.

٦ ـ إيّاكَ أنْ تَجْعَلَ مَرْكَبَكَ لِسانَكَ في غَيْبَةِ إخْوانِكَ ، أوْ تَقُولَ ما يَصيرُ عَلَيْكَ حُجَّةً ، وَفِي الإسائَةِ إلَيْك َ عِلَّةً / ٢٧٢٤.

٧ ـ ألا وَإنَّ اللِّسانَ بَضْعَةٌ مِنَ الإنْسانِ ، فَلا يُسْعِدُهُ القَوْلُ إذَا امْتَنَعَ ، وَلايُمْهِلُهُ النُّطْقُ إذَا اتَّسَعَ / ٢٧٧٣.

٨ ـ ألا وَإنَّ اللِّسانَ الصّادِقَ يَجْعَلُهُ اللّهُ لِلْمَرْءِ فِي النّاسِ خَيْرٌ مِنَ المالِ يُورِثُهُ مَنْ لايَحْمَدُهُ / ٢٧٨٠.

٩ ـ إنَّ لِسانَكَ يَقْتَضيكَ ما عَوَّدْتَهُ / ٣٤١٩.

١٠ ـ اَللِّسانُ تَرْجُمانُ الجَنانِ / ٢٦٢.

١١ ـ اَللِّسانُ جَمُوحٌ بِصاحِبِهِ / ٤١٨.

١٢ ـ اَللِّسانُ تَرْجُمانُ العَقْلِ / ٥٢٦.

١٣ ـ اَلْمَرْءُ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسانِهِ / ٩٧٨.

١٤ ـ اَللِّسانُ سَبُعٌ إنْ أطْلَقْتَهُ عَقَرَ / ١٢١٩.

١٥ ـ اَللِّسانُ ميزانُ الإنْسانِ / ١٢٨٢.

١٦ ـ اَلاْلْسُنُ تُتَرْجِمُ عَمّا تَجُنُّهُ الضَّمائِرُ / ١٣٧٦.

١٧ ـ بَلاءُ الإنْسانِ في لِسانِهِ / ٤٤٢٨.

١٨ ـ حَدُّ السِّنانِ يَقْطَعُ الأوْصالَ ، وَحَدُّ اللِّسانِ يَقْطَعُ الآجالَ / ٤٨٩٧.

١٩ ـ حَدُّ اللِّسانِ أمْضى مِنْ حَدِّ السِّنانِ / ٤٨٩٨.

٢٠ ـ رُبَّ لِسان أتى عَلى إنْسان / ٥٣٠٩.

٢١ ـ زَلَّةُ اللِّسانِ أنْكى مِنْ إصابَةِ السِّنانِ / ٥٤٥١.

٢٢ ـ زَلَّةُ اللِّسانِ أشَدُّ مِنْ جُرْحِ السِّنانِ / ٥٤٧٩.

٢٣ ـ زَلَّةُ اللِّسانِ أشَدُّ هَلاك / ٥٥٠٦.

٥٥١

٢٤ ـ ضَبْطُ اللِّسانِ مُِلْكٌ وَإطْلاقُهُ هُلْكٌ / ٥٩٢٩.

٢٥ ـ طَعْنُ اللِّسانِ أمَضُّ مِنْ طَعْـنِ السِّنانِ / ٦٠١١.

٢٦ ـ عَوِّدْ لِسانَكَ حُسْنَ الكَلامِ تَأْمَنِ المَلامَ / ٦٢٣٣.

٢٧ ـ قَلَّما يُنْصِفُ اللِّسانُ في نَشْرِ قَبيح أوْ إحْسان / ٦٧٢٤.

٢٨ ـ قَوِّمْ لِسانَكَ تَسْلَمْ / ٦٧٥٤.

٢٩ ـ كُلُّ إنْسان مُؤاخَذٌ بِجِنايَةِ لِسانِهِ وَيَدِهِ / ٦٨٧٢.

٣٠ ـ كَمْ مِنْ دَم سَفَكَهُ فَمٌ ٦٩٢٨.

٣١ ـ كَمْ مِنْ إنْسان أهْلَكَهُ لِسانٌ / ٦٩٢٩.

٣٢ ـ لِسانُ العاقِلِ وَراءَ قَلْبِهِ / ٧٦١٠.

٣٣ ـ لِسانُ الجاهِلِ مِفْتاحُ حَتْفِهِ / ٧٦١١.

٣٤ ـ لِسانُكَ يَقْتَضيكَ ما عَوَّدْتَهُ / ٧٦١٤.

٣٥ ـ وَقالَ ـ عَلَيْهِ السّلامُ ـ في حَقِّ مَنْ ذَمَّهُ : لِسانُهُ كَالشَّهْدِ وَلكِنْ قَلْبُهُ سِجْنٌ لِلْحِقْدِ / ٧٦١٨.

٣٦ ـ لِسانُ البَرِّ مُسْتَهْتَرٌ بِدَوامِ الذِّكْرِ / ٧٦١٧.

٣٧ ـ لِسانُكَ إنْ أمْسَكْتَهُ أنْجاكَ ، وَإنْ أطْلَقْتَهُ أرْداكَ / ٧٦٢١.

٣٨ ـ لِسانُكَ يَسْتَدْعيكَ ما عَوَّدْتَهُ ، وَنَفْسُكَ تَقْتَضيكَ ما ألِفْتَهُ / ٧٦٣٤.

٣٩ ـ مَنْ عَذُبَ لِسانُهُ كَثُرَ إخْوانُهُ / ٧٧٦١.

٤٠ ـ مَنْ حَفِظَ لِسانَهُ أكْرَمَ نَفْسَهُ / ٨٠٠٥.

٤١ ـ مَنْ لَمْ يَمْلِكْ لِسانَهُ يَنْدَمْ / ٨١٨٥.

٤٢ ـ مَنْ سَجَنَ لِسانَهُ أمِنَ مِنْ نَدَمِهِ / ٨٢٨٠.

٤٣ ـ مَنْ قَوَّمَ لِسانَهُ زانَ عَقْلَهُ / ٨٣٨١.

٤٤ ـ مَنْ أمَّرَ عَلَيْهِ لِسانَهُ قَضا بِحَتْفِهِ / ٨٤١٣.

٤٥ ـ مَنْ أمْسَكَ لِسانَهُ أمِنَ نَدَمَهُ / ٨٥١٤.

٥٥٢

٤٦ ـ مَنْ أطْلَقَ لِسانَهُ أبانَ عَنْ سُخْفِهِ / ٩١٧٥.

٤٧ ـ مِنَ الإيمانِ حِفْظُ اللِّسانِ / ٩٢٧٧.

٤٨ ـ ما عَقَدَ إيمانَهُ مَنْ لَمْ يَحْفَظْ لِسانَهُ / ٩٥٨٩.

٤٩ ـ مَا الإنْسانُ لَوْلاَ اللِّسانُ إلاّ صُورَةٌ مُمَثَّلَةٌ أوْ بَهيمَةٌ مُهْمَلَةٌ / ٩٦٤٤.

٥٠ ـ ما مِنْ شَيْء أجْلَبَ لِقَلْبِ الإنْسانِ مِنْ لِسان ، وَلا أخْدَعَ لِلنَّفْسِ مِنْ شَيْطان / ٩٦٩٩.

٥١ ـ لاتُجْرِ لِسانَكَ إلاّ بِما يُكْتَبُ لَكَ أجْرُهُ ، وَيَجْمُلُ عَنْكَ نَشْرُهُ / ١٠٣٠٥.

٥٢ ـ لاتَجْعَلْ ( لاتَجْعَلَنَّ ) ذَرَبَ لِسانِكَ عَلى مَنْ أنْطَقَكَ ، وَلابَلاغَةَ قَوْلِكَ عَلى مَنْ سَدَّدَكَ / ١٠٣٨٥.

٥٣ ـ لاتُمْلَكُ عَثَراتُ اللِّسانِ / ١٠٧١٩.

٥٤ ـ لاشَيْءَ أعْوَدُ عَلَى الإنْسانِ مِنْ حِفْظِ اللِّسانِ ، وَبَذْلِ الإحْسانِ / ١٠٨٦٠.

٥٥ ـ هذَا اللِّسانُ جَمُوحٌ لِصاحِبِهِ / ١٠٠٥١.

التلطُّف

١ ـ مَنْ كُنْتَ سَبَباً لَهُ في بَلائِهِ ، وَجَبَ عَلَيْكَ التَّلَطُّفُ في عَلاجِ دائِهِ / ٩١٦٦.

اللغو

١ ـ رُبَّ لَغْو يَجْلُبُ شَرّاً / ٥٢٩٠.

اللقاء

١ ـ حُسْنُ اللِّقاءِ يَزيدُ في تَأَكُّدِ الإخاءِ / ٤٨٢٧.

٥٥٣

٢ ـ حُسْنُ المَلْقاءِ ( اللِّقاءِ ) أحَدُ النُّجْحَيْنِ / ٤٨٥٠.

لقاء اللّه

١ ـ مَنْ أحَبَّ لِقاءَ اللّهِ سُبْحانَهُ سَلا عَنِ الدُّنْيا / ٨٤٢٥.

التلويح

١ ـ مَنِ اكْتَفى بِالتَّلْويحِ اِسْتَغْنى عَنِ التَّصْريحِ / ٨٧١١.

الملامة والعتاب والذّم

١ ـ اَلاِفْراطُ فِي المَلامَةِ يَشُبُّ نارَ اللَّجاجَةِ / ١٧٦٨.

٢ ـ أهْوَنُ شَيْء لائِمَةُ الجُهّالِ / ٣٢٨٦.

٣ ـ إذا ذَمَمْتَ فَاقْتَصِرْ / ٣٩٨٤.

٤ ـ رُبَّ مَلُوم وَلاذَنْبَ لَهُ / ٥٣٣٩.

٥ ـ عِنْدَ كَثْرَةِ العِثارِ وَالزَّلَلِ تَكْثُرُ المَلامَةُ / ٦٢١٩.

٦ ـ قَدْ يَنْجَعُ المَلامُ / ٦٦٥٣.

٧ ـ اَلتَّقْريعُ أحَدُ العُقُوبَتَيْنِ / ١٤٣٠.

٨ ـ إعادَةُ التَّقْريعِ أشَدُّ مِنْ مَضَضِ الضَّرْبِ.

٩ ـ كَثْرَةُ التَّقْـريعِ تُوغِرُ القُلُوبَ ، وَتُوحِشُ الأصْحابَ / ٧١١٢.

١٠ ـ مَنْ كَثُرَ لَوْمُهُ كَثُرَ عارُهُ / ٨٤٣١.

١١ ـ لايَلُمْ لائِمٌ إلا ّ نَفْسَهُ / ١٠١٥٢.

اللهو

١ ـ اَللَّهْوُ يُفْسِدُ عَزائِمَ الجِدِّ / ٢١٦٥.

٥٥٤

٢ ـ أُهْجُرِ اللَّهْوَ فَإنَّكَ لَمْ تُخْلَقْ عَبَثاً فَتَلْهُوَ ، وَلَمْ تُتْرَكْ سُدىً فَتَلْغُوَ / ٢٤٣٥.

٣ ـ أبْعَدُ النّاسِ عَنِ الصَّلاحِ المُسْتَهْتَرُ بِاللَّهْوِ / ٣٠٦٧.

٤ ـ أوَّلُ اللَّهْوِ لَعْبٌ ، وَآخِـرُهُ حَرْبٌ / ٣١٣٢.

٥ ـ أبْعَدُ النّاسِ مِنَ النَّجاحِ اَلمُسْتَهْتَرُ بِاللَّهْوِ وَالمَزاحِ / ٣٣٣٣.

٦ ـ اللَّهْوُ مِنْ ثِمارِ الجَهْلِ / ٢٦٧.

٧ ـ اَللَّهْوُ قُوتُ الحَماقَةِ / ٩٣٧.

٨ ـ رُبَّ لَهْو يُوحِشُ حُرّاً / ٥٢٩١.

٩ ـ شَرُّ ما ضُيِّعَ فيهِ العُمْرُ اللَّعْبُ / ٥٧٢٩.

١٠ ـ مَنْ كَثُرَ لَهْوُهُ اُسْتُحْمِقَ / ٧٩٧١.

١١ ـ مَنْ كَثُرَ لَهْوُهُ قَلَّ عَقْلُهُ / ٨٤٢٦.

١٢ ـ مَنْ غَلَبَ عَلَيْهِ اللَّهْوُ بَطَلَ جِدُّهُ / ٨٤٢٨.

١٣ ـ مَجالِسُ اللَّهْوِ تُفْسِدُ الإيمانَ / ٩٨١٥.

١٤ ـ لايَثُوبُ العَقْلُ مَعَ اللَّعْبِ / ١٠٥٤٤.

١٥ ـ لايُفْلِحُ مَنْ وَلِهَ بِاللَّعْبِ وَاسْتُهْتِرَ بِاللَّهْوِ وَالطَّرَبِ / ١٠٨٧٦.

اللَّيل والنّهار

١ ـ اَللَّيْلُ وَالنَّهارُ دائِبانِ في طَيِّ الباقينَ ، وَمَحْوِ آثارِ الماضينَ / ٢٢١٩.

٢ ـ إنَّ لَيْلَكَ وَنَهارَكَ لايَسْتَوْعِبانِ لِجَميعِ حاجاتِكَ فَاقْسِمْها ( فَاقْسِمْهُما ) بَيْنَ عَمَلِكَ وَراحَتِكَ / ٣٦٤١.

٣ ـ إنَّ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ يَعْمَلانِ فيكَ ، فَاعْمَلْ فيهما ، وَيَأْخُذانِ مِنْكَ فَخُذْ مِنْهُما / ٣٧٠٥.

٤ ـ كُرُورُ اللَّيلِ وَالنَّهارِ مَكْمَنُ الآفاتِ وَداعِى الشَّتاتِ / ٧٢٢٥.

٥ ـ كُرُورُ الأيّامِ أحْلامٌ ، وَلَذّاتُها آلامٌ ، وَمَواهِبُها فَناءٌ وَأسْقامٌ / ٧٢٣٠.

٥٥٥

٦ ـ مَنْ عَطَفَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ أبْلَياهُ / ٩١٥٥.

٧ ـ مَنْ عَطَفَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ أدَّباهُ وَأبْلَياهُ ، وَإلَى المَنايا أدْنَياهُ / ٩٢٢٦.

٨ ـ إنَّ مَنْ كانَ مَطِيَّـتَهُ اللَّيلُ وَالنَّهارُ ، فَإنَّهُ يُسارُ بِهِ وَإنْ كانَ واقِفاً ، وَيَقْطَعُ المَسافَةَ وَإنْ كانَ مُقيماً وادِعاً / ٣٥٨١.

اللّين واللَّيِّن

١ ـ بِلينِ الجانِبِ تَأْنَسُ النُّفُوسُ / ٤٢٦١.

٢ ـ كُنْ لَيِّناً مِنْ غَيْرِ ضَعْف ، شَديداً مِنْ غَيْرِ عُنْف / ٧١٦٠.

٣ ـ مَنْ لانَتْ عَريكَتُهُ وَجَبَتْ مَحَبَّتُهُ / ٨١٥٢.

٤ ـ مَنْ لانَ عُودُهُ كَثُفَتْ أغْصانُهُ / ٨٣٩١.

٥ ـ مَنْ تَلِنْ حاشِيَتُهُ يَسْتَدِمْ مِنْ قَوْمِهِ المَحَبَّةَ / ٨٥٨٣.

٦ ـ مَنْ لَمْ يَلِنْ لِمَنْ دُونَهُ لَمْ يَنَلْ حاجَتَهُ / ٩٠٠٦.

٧ ـ ألِنْ كَنَفَكَ وَتَواضَعْ لِلّهِ يَرْفَعْكَ / ٢٣٦١.

٨ ـ ألِنْ كَنَفَكَ فَإنَّ مَنْ يُلِنْ كَنَفَهُ يَسْتَدِمْ مِنْ قَوْمِهِ المَحَبَّةَ / ٢٣٧٦.

٥٥٦

(باب الميم)

المجد

١ ـ إنَّما المَجْدُ أنْ تُعْطِيَ فِي الغُرْمِ ، وَتَعْفُوَ عَنِ الجُرْمِ / ٣٨٨٦.

٢ ـ لَمْ يُدْرِكِ المَجْدَ مَنْ عَداهُ الحَمْدُ / ٧٥٣٢.

٣ ـ مانالَ المَجْدَ مَنْ عَداهُ الحَمْدُ / ٩٥٢٩.

٤ ـ ما أدْرَكَ المَجْدَ مَنْ فاتَهُ الجِدُّ / ٩٥٣٠.

المحن

١ ـ إنَّ لِلمِحَنِ غايات لابُدَّ مِنِ انْقِضائِها ، فَنامُوا لَها إلى حينِ انْقِضائِها ، فَإنَّ إعْمالَ الحيلَةِ فيها قَبْلَ ذلِكَ زِيادَةٌ لَها / ٣٥٩٥.

٢ ـ إنَّ لِلْمِحَنِ غايات ، وَلِلْغاياتِ نِهايات ، فَاصْبِرُوا لَها حَتّى تَبْلُغَ نِهاياتِها ، فَالتَّحَرُّكُ لَها قَبْلَ اِنْقِضائِها زِيادَةٌ لَها / ٣٥٩٦.

٣ ـ اَلْمِحْنَةُ مَقْرُونَةٌ بِحُبِّ الدُّنْيا / ١٠٦٠.

٤ ـ قُرِنَتِ المِحْنَةُ بِحُبِّ الدُّنْيا / ٦٧٢١.

المدح والثَّناء

١ ـ اِحْتَرِسُوا مِنْ سَوْرَةِ الإطْراءِ وَالمَدْحِ ، فَإنَّ لَهُما ريحاً خبيثَةً فِي

٥٥٧

القَلْبِ / ٢٥٣٩.

٢ ـ إيّاكَ أنْ تُثْنِيَ عَلى أحَد بِما لَيْسَ فيهِ ، فَإنَّ فِعْلَهُ يَصْدُقُ عَنْ وَصْفِهِ وَيُكَذِّبُكَ / ٢٧١٤.

٣ ـ أقْبَحُ الصِّدْقِ ثَناءُ الرَّجُلِ عَلى نَفْسهِ / ٢٩٤٢.

٤ ـ إنَّ مادِحَكَ لَخادِعٌ لِعَقْلِكَ غاشٌّ لَكَ في نَفْسِكَ بِكاذِبِ الإطْراءِ وَزُورِ الثَّناءِ ، فَإنْ حَرَمْتَهُ نَوالَكَ أوْ مَنَعْتَهُ إفْضالَكَ ، وَسَمَكَ بِكُلِّ فَضيحَة ، وَنَسَبَكَ إلى كُلِّ قَبيحَة / ٣٦٠٢.

٥ ـ اَلإطْراءُ يُحْدِثُ الزَّهْوَ وَيُدْني مِنَ الغِرَّةِ / ١٣٦٧.

٦ ـ إذا مَدَحْتَ فَاخْتَصِرْ / ٣٩٨٣.

٧ ـ إذا زُكِّيَ أحَدٌ مِنَ المُتَّقينَ ، خافَ مِمّا يُقالُ لَهُ فَيَقُولُ : أنَا أعْلَمُ بِنَفْسي مِنْ غَيْري ، وَرَبّي أعْلَمُ بِنَفْسي مِنّي ، اَللّهُمَّ لاتُؤاخِذْني بِما يَقُولُونَ ، وَاجْعَلْني أفْضَلَ مِمّا يَظُنُّونَ / ٤١٥٣.

٨ ـ تَزْكِيَةُ الأشْرارِ مِنْ أعْظَمِ الأَوْزارِ / ٤٥٧٣.

٩ ـ حُبُّ الإطْراءِ وَالمَدْحِ مِنْ أوْثَقِ فُرَصِ الشَّيْطانِ / ٤٨٧٧.

١٠ ـ خَيْرُ الثَّناءِ ما جَرى عَلى اَلْسِنَةِ الأبْرارِ / ٤٩٥٦.

١١ ـ شَرُّ الثَّناءِ ما جَرى عَلى اَلْسِنَةِ الأشْرارِ / ٥٦٩٨.

١٢ ـ طَلَبُ الثَّناءِ بِغَيْرِ اسْتِحْقاق خُرْقٌ / ٥٩٩٢.

١٣ ـ كَمْ مِنْ مَفْتُون بِالثَّناءِ عَلَيْهِ / ٦٩٣١.

١٤ ـ كَثْرَةُ الثَّناءِ مَلَقٌ يُحْدِثُ الزَّهْوَ وَيُدْني مِنَ الغِرَّةِ / ٧١١٩.

١٥ ـ لِكُلِّ مُثْن عَلى مَنْ أثْنى عَلَيْهِ مَثُوبَةٌ مِنْ جَزاء أوعارِفَةٌ مِنْ عَطاءِ / ٧٣٠٩.

١٦ ـ مَنْ مَدَحَكَ فَقَدْ ذَبَحَكَ / ٧٧٦٦.

١٧ ـ مَنْ مَدَحَكَ بِما لَيْسَ فيكَ فَهُوَ خَليقٌ أنْ يَذُمُّكَ بِما لَيْسَ

٥٥٨

فيكَ / ٨٦٥٨.

١٨ ـ مَنْ أُثْنِيَ عَلَيْهِ بِما لَيْسَ فيهِ سُخِرَ بِهِ / ٨٨٣١.

١٩ ـ مَنْ مَدَحَكَ بِما لَيْسَ فيكَ فَهُوَ ذَمٌّ لَكَ إنْ عَقَلْتَ / ٩٠٤٢.

٢٠ ـ مِنْ أقْبَحِ المَذامِّ مَدْحُ اللِّئامِ / ٩٢٦٨.

٢١ ـ مادِحُ الرَّجُلِ بِما لَيْسَ فيهِ مُسْتَهْزِيٌ بِهِ / ٩٧٨٠.

٢٢ ـ مادِحُكَ بِما لَيْسَ فيكَ مُسْتَهْزِيٌ بِكَ ، فَإنْ لَمْ تُسْعِفْهُ بِنَوالِكَ بالَغَ في ذَمِّكَ وَهِجائِكَ / ٩٨٣٨.

الْمَرْء والرجل

١ ـ اَلْمَرْءُ حَيْثُ وَضَعَ نَفْسَهُ بِرِياضَتِهِ وَطاعَتِهِ ، فَإنْ نَزَهَها تَنَزَّهَتْ ، وَإنْ دَنَسَها تَدَنَّسَتْ / ١٩٠٥.

٢ ـ اَلرَّجُلُ حَيْثُ اخْتارَ لِنَفْسِهِ إنْ صانَها اِرْتَفَعَتْ ، وَإنِ ابْتَذَلَها اِتَّضَعَتْ / ١٩٠٦.

٣ ـ اَلْمَرْءُ بِأصْغَرَيْهِ : بِقَلْبِهِ ، وَلِسانِهِ ، إنْ قاتَلَ قاتَلَ بِجَنان ، وَإنْ نَطَقَ نَطَقَ بِبَيان / ٢٠٨٩.

٤ ـ اَلْمَرْءُ يَتَغَيَّرُ في ثَلاث : اَلقُرْبُ مِنَ المُلُوكِ ، وَالوِلاياتُ ، وَالغَناءُ مِنَ الفَقْرِ ، فَمَنْ لَمْ يَتَغَيَّرْ في هذِهِ فَهُوَ ذُو عَقْل قَويم ، وَخُلْق مُسْتَقيم / ٢١٣٣.

٥ ـ اَلْمَرْءُ بِفِطْنَتِهِ لابِصُورَتِهِ / ٢١٦٦.

٦ ـ اَلْمَرْءُ بِهِمَّتِهِ لابِقُنْيَتِهِ / ٢١٦٧.

٧ ـ اَلْمَرْءُ بِهِمَّتِهِ / ٢٣١.

٨ ـ اَلرَّجُلُ بِجَنانِهِ / ٢٣٢.

٩ ـ اَلْمَرْءُ بِإيمانِهِ / ٢٣٣.

١٠ ـ حَسَبُ الرَّجُلِ مالُهُ ، وَكَرَمُهُ دينُهُ / ٤٨٩٠.

٥٥٩

١١ ـ حَسَبُ الرَّجُلِ عَقْلُهُ ، وَمُرُوءَتُهُ خُلْقُهُ / ٤٨٩١.

١٢ ـ حَسَبُ المَرْءِ عِلْمُهُ ، وَجَمالُهُ عَقْلُهُ / ٤٨٩٢.

١٣ ـ دَليلُ أصْلِ المَرْءِ فِعْلُهُ / ٥١٠٢.

١٤ ـ قيمَةُ كُلِّ امْرِء ما يَعْلَمُ / ٦٧٥٢.

١٥ ـ قيمَةُ كُلِّ امْرِء عَقْلُهُ / ٦٧٦٣.

١٦ ـ قَدْرُ المَرْءِ عَلى قَدْرِ فَضْلِهِ / ٦٧٦٤.

١٧ ـ قَدْرُ كُلِّ امْرِء ما يُحْسِنُهُ / ٦٧٦٥.

١٨ ـ لِكُلِّ امْرِء ( أمْر أدَبٌ ) أرَبٌ / ٧٢٨٠.

١٩ ـ يُسْتَدَلُّ عَلى خَيْرِ كُلِّ امْرِء ، وَشَرِّهِ ، وَطَهارَةِ أصْلِهِ وَخُبْثِهِ ، بِما يَظْهَرُ مِنْ أفْعالِهِ / ١٠٩٧٢.

٢٠ ـ إذا كانَتْ مَحاسِنُ الرَّجُلِ أكْثَرَ مِنْ مَساويهِ فَذلِكَ الكامِلُ ، وَإذا كانَ مُتَساوِيَ المَحاسِنِ وَالمَساوي فَذلِكَ المُتَماسِكُ ، وَإنْ زادَتْ مَساويهِ عَلى مَحاسِنِهِ فَذلِكَ الْهالِكُ / ٤١٧٥.

٢١ ـ اَلرَّجُلُ السُّوءُ لايَظُنُّ بِأحَد خَيْراً ، لأنَّهُ لايَراهُ إلاّ بِوَصْفِ نَفْسِهِ / ٢١٧٥.

٢٢ ـ بِئْسَ الرَّجُلُ مَنْ باعَ دينَهُ بِدُنْيا غَيْرِهِ / ٤٤٠٣.

٢٣ ـ قَدْ تُخْدَعُ الرِّجالُ / ٦٦٣٦.

٢٤ ـ اَلمَرْءُ يُوزَنُ بِقَوْلِهِ ، وَيُقَوَّمُ بِفِعْلِهِ ، فَقُلْ ما تَرَجَّحَ زِنَتُهُ ، وَافْعَلْ ما تَجِلُّ قيمَتُهُ / ١٨٤٨.

٢٥ ـ يُنْبِيُ عَنْ قيمَةِ كُلِّ امْرِي عِلْمُهُ وَعَقْلُهُ / ١١٠٢٧.

٢٦ ـ كُلُّ امْرِء مَسْؤُلٌ عَمّا مَلَكَتْ يَمينُهُ وَعِيالِهِ / ٧٢٥٤.

٥٦٠