هداية العلم

السيد حسين شيخ الإسلامي

هداية العلم

المؤلف:

السيد حسين شيخ الإسلامي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
المطبعة: افق
الطبعة: ٢
ISBN: 978-964-438-910-8
الصفحات: ٧٠٤

٣٠ ـ قليلُ الأدَبِ خيْرٌ مِن كَثيرِ النَّسَبِ / ٦٧٣٤.

٣١ ـ كُلُّ شَيْء يَحْتاجُ إلىَ العَقْلِ ، والعَقلُ يَحتاجُ إلىَ الأدبِ / ٦٩١١.

٣٢ ـ كُلُّ الحَسَبِمُتَناه إلاّ العَقْلَ وَالأدَبَ / ٦٩١٢.

٣٣ ـ كَفاكَ مُؤدِّباً لِنَفْسِكَ تَجَنُّبُ ما كَرِهْتَهُ مِنْ غَيْرِكَ / ٧٠٧٧.

٣٤ ـ لَنْ يَنْجََعَ الأدَبُ حَتّى يُقارِنَهُ العَقْلُ / ٧٤١٢.

٣٥ ـ مَنْ قَلَّ أدَبُهُ كَثُرَتْ مَساوِيهِ / ٨٠٨٩.

٣٦ ـ مَنْ وَضَعَهُ دَناءَةُ أدَبِهِ لَمْ يَرْفَعْهُ شَرَفُ حَسَبِهِ / ٨١٤٢.

٣٧ ـ مَنْ ساءَ أدَبُهُ شانَ حَسَبَهُ / ٨١٥٧.

٣٨ ـ مَنْ قَعَدَ بِه حَسَبُهُ نَهَضَ بِهِ أدَبُهُ / ٨١٦٧.

٣٩ ـ مَنْ أخَّرَهُ عَدَمُ أدَبِهِ لَمْ يُقَدِّمْهُ كَثافَةُ حَسَبِهِ / ٨١٦٨.

٤٠ ـ مَنْ كَلَفَ بِالأدَبِ قَلَّتْ مَساوِيهِ / ٨٢٧١.

٤١ ـ مَنِاسْتُهْتِرَ بالأدَبِ فَقَدْزانَ نَفْسَهُ / ٨٢٧٨.

٤٢ ـ مَنْ زادَ أدَبُهُ على عَقْلِهِ كانَ كالرَّاعي بَيْنَ غَنَم كَثيرَة / ٨٨٨٦.

٤٣ ـ مَنْ لَمْ يَكُنْ أفْضلَ خِلالِهِ أدبُهُ كانَ أهْوَنَ أحوالِهِ عَطَبُهُ / ٨٩٨١.

٤٤ ـ مَنْ لَمْ يَصْلُحْ على أدَبِ اللّهِ لَمْ يَصْلُحْ على أدَبِ نَفْسِهِ / ٩٠٠١.

٤٥ ـ نِعمَ قَرينُ العقلِ الأدَبُ / ٩٨٩٤.

٤٦ ـ نِعْمَ النَسَّبُ حُسْنُ الأدَبِ / ٩٨٩٥.

٤٧ ـ لاحَسَبَ كالأدبِ / ١٠٤٦٢.

٤٨ ـ لازينَةَ كالآدابِ / ١٠٤٦٦.

٤٩ ـ لاميراثَ كالأدَبِ / ١٠٤٨٠.

٥٠ ـ لاحُلَلَ كالآدابِ / ١٠٤٩١.

٥١ ـ لاشرَفَ مَعَ سُوءِ أدَب / ١٠٥٣٠.

٥٢ ـ لا أدبَ لِسَيّي النُّطْقِ / ١٠٥٩٦.

٤١

٥٣ ـ لاحَسَبَ أرفَعُ مِنَ الأدبِ / ١٠٦١٦.

٥٤ ـ لاعَقْلَ لِمَنْ لا أدَبَ لَهُ / ١٠٧٦٩.

٥٥ ـ لايُرَأَّسُ مَنْ خَلا عَنِ الأدَبِ وَصَبا إلى اللَّعَبِ / ١٠٨٧٥.

٥٦ ـ ثلاثٌ لَيْسَ عَلَيْهِنَّ مُسْتَزادٌ حُسْنُ الأدَبِ ومُجانَبَةُ الرَّيبِ ، والكَفُّ عَنْ المَحارِمِ / ٤٦٥٩.

الأذى وكف الأذى

١ ـ اَلأذى يَجْلِبُ القِلى / ٥٨١.

٢ ـ مَنْ كَفَّ أذاهُ لَمْ يُعانِدْهُ أحدٌ / ٨٠٠١.

٣ ـ مَنْعُ أذاكَ يُصلِحُ لَكَ قُلُوبُ عِداكَ / ٩٧٨٤.

الأكل

١ ـ قِلَّةُ الأكلِ مِنَ العَفافِ ، وَكَثْرَتُهُ مِنَ الإسْرافِ / ٦٧٤٧.

٢ ـ قِلَّةُ الأكْلِ يَمْنَعُ كَثيراً مِنْ أعلالِ الجِسمِ / ٦٧٦٨.

٣ ـ كَمْ مِنْ أكْلَة مَنَعَتْ أكَلات / ٦٩٣٣.

٤ ـ كَثرَةُ الأكلِ مِنَ الشَّرَهِ ، والشَّرَهُ شَـرّ العُيوبِ / ٧١١٠.

٥ ـ كَثرَةُ الأكلِ وَالنَّوْمِ تُفْسِدانِ النَّفْسَ وَتَجْلُبانِ المَضَرَّةَ / ٧١٢٠.

٦ ـ كَثرَةُ الأكلِ تُذَفِّرُ ( تُدْفِرُ ) / ٧١٢١.

٧ ـ كُنْ كالنَّحْلَةِ إذا أكَلَتْ أكَلَتْ طَيِّباً ، وإذا وَضَعَتْ وَضَعتْ طَيِّباً ، وَإذا وَقَعَتْ على عُود لَمْ تُكَسِّرْهُ / ٧١٨٦.

٨ ـ مَنْ قَلَّ أكلُهُ صَفى فِكْرُهُ / ٨٤٦٢.

٩ ـ مَنِ اقْتَصَرَ في أكْلِهِ كَثُرَتْ صِحَّتُهُ ، وَصَلُحَتْ فِكْرَتُهُ / ٨٨٠٣.

١٠ ـ مَنْ كانَتْ هِمَّتُهُ ما يَدْخُلُ بَطْنَهُ كانَتْ قيمَتُهُ ما يَخْرُجُ مِنْهُ / ٨٨٣٠.

٤٢

١١ ـ مَن كَثُرَ أكْلُهُ قَلَّتْ صِحَّتُهُ ، وَثَقُلَتْ على نَفْسهِ مَؤُنتُهُ / ٨٩٠٣.

اللّه وصفاته

١ ـ خَرَقَ عِلْمُ اللّهِ سُبْحانَهُ باطِنَ غَيْبِ السُّتََراتِ ، وَأحاطَ بِغُمُوضِ عَقائدِ السَّريراتِ / ٥٠٥٣

٢ ـ كُلُّ مُسَمًّى بِالوَحْدَةِ غَيرُ اللّهِ سُبْحانَهُ قَليلٌ ، وَكُلُّ عزيز غَيرُهُ ذَليلٌ ، وَكُلُّ قَويّ غَيرُهُ ضعيفٌ ، وَكُلُّ مالِك غَيرُهُ مَمْلُوكٌ ، وكُلُّ عالِم غَيرُهُ مُتَعَلِّمٌ ، وَكُلُّ قادِر غيرُهُ يَقْدِرُ وَيَعْجِزُ / ٦٨٧٧.

٣ ـ كُلُّ باطِن عندَ اللّه جَلّتْ آلاؤُهُ ظاهرٌ / ٦٨٩٠.

٤ ـ كُلُّ سِرّ عندَ اللّهِ عَلانِيَةٌ / ٦٨٩١.

٥ ـ مَنْ تَفَكَّرَ في ذاتِ اللّهِ اَلْحَدَ ( تَزَنْدَقَ ) / ٨٤٨٧

٦ ـ ماكانَ اللّهُ سُبْحانَهُ لِيُضِلَّ أحَداً وَلَيسَ اللّهُ بِظلاّّم لِلْعَبيدِ / ٩٦٢٧.

٧ ـ ما أعظَمَ حِلْمَ اللّهِ سُبْحانَهُ عَنْ أهْلِ العِنادِ ، وَما أكْثَرَ عَفْوَهُ عَنْ مُسرِفي العِبادِ / ٩٦٤١.

٨ ـ ما أعْظَمَ ألّلهُمَّ ما نَرى مِنْ خَلْقِكَ ، وَما أصغَرَ عَظيمَهُ في جَنْبِ ما غابَ عنَّا مِنْ قُدْرَتِكَ / ٩٦٤٦.

٩ ـ ما أهْولَ ألّلهُمَّ ما نُشاهِدُهُ مِنْ مَلَكُوتِكَ ، وَما أحقَرَ ذلِكَ فيما غابَ عنَّا مِنْ عظيمِ سُلْطانِكَ / ٩٦٤٧.

١٠ ـ هُوَ اللّهُ الَّذي تَشْهَدُ لَهُ أعْلامُ الوُجودِ على قَلْبِ ذي الجُحُودِ / ١٠٠٤٥.

١١ ـ لا تُدْرِكُ اللّهُ جلَّ جَلالُهُ العُيُونُ بِمُشاهَدَةِ الأعيانِ ، لكن تُدْرِكُهُ القُلُوبُ بِحَقائقِ الإيمانِ / ١٠٨٥٨.

١٢ ـ كَيفَ يَضيعُ مَنِ اللّهُ كافِلُهُ؟! / ٦٩٨٢.

٤٣

١٣ ـ ما خلَقَ اللّهُ سُبحانَهُ أمْراً عَبَثاً فَيَلْهُوَ / ٩٦٠٦.

١٤ ـ ما ترَكَ اللّهُ سُبْحانَهُ أمْراً سُدىً فَيَلْغُوَ / ٩٦٠٧.

١٥ ـ قَدْ أحاطَ عِلْمُ اللّهِ سُبْحانَهُ بِالبَواطِنِ ، وَأحصىَ الظَّواهِرَ / ٦٦٧٧.

١٦ ـ قَدْ سَمَّى اللّهُ سُبْحانَهُ آثارَكُمْ ، وَعَلِمَ أعْمالَكُمْ ، وَكَتَبَ آجالَكُمْ / ٦٧٠٠.

١٧ ـ لَمْ يَخْلُقِ اللّهِ سُبْحانَهُ الخَلْقَ لِوَحْشَة وَلَمْ يَسْتَعْمِلْهُمْ لِمَنْفَعة / ٧٥٥٤.

١٨ ـ لَمْ يَخْلُقْكُم اللّهُ سُبْحانَهُ عَبَثاً ، وَلَمْ يَتْرُكْكُمْ سُدىً ، ولَمْ يَدَعْكُمْ في ضلالَة وَلا عمى / ٧٥٦١.

١٩ ـ إعْجِبُوا لِهذا الإنسانِ يَنْظُرُ بِشَحْم وَيَتَكَلَّمُ بِلَحم ويَسْمَعُ بِعَظْم وَيَتَنَفَّسُ مِنْ خَرْم / ٢٥٦٦.

٢٠ ـ وَقالَ في توحيدِاللّهِ تعالى : غَوْصُ الفِتَنِ لايُدْرِكُهُ وَبُعدُ الهِمَمِ لا يَبْلُغُهُ / ٦٤٣٢.

٢١ ـ تَعْنُوا الوُجُوهُ لِعَظَمَةِ اللّهِ ، وَتَجِلُّ القُلُوبُ مِنْ مَخافَتِهِ ، وَتَتَهالَكُ النُفُوسُ على مَراضيهِ / ٤٥٣٨.

٢٢ ـ اَلتَّوحيدُ حَيوةُ النَّفْسِ / ٥٤٠.

٢٣ ـ اَلتَّوحيدُ أنْ لا تَتَوَهَّمَ / ١١٦٣.

٢٤ ـ قَدْنَجا مَنْ وَحَّدَ ( وَجَدَ ، وُحِدَ ) / ٦٦٣٠.

٢٥ ـ وقال ـ عليه السلام ـ في توحيدِاللّهِ : قَريبٌ مِنَ الأشياءِ غَيرُ مُلابِس ، بعيدٌ مِنْها غَيْرُ مُبايِن / ٦٧٩٤.

٢٦ ـ وقال ـ عليه السلام ـ في توحيدِاللّهِ سُبْحانَهُ : لَيسَ في الأشياءِ بِوالِج وَلا عَنْها بِخارج / ٧٥٢٢.

٢٧ ـ لَو كانَ لِرَبِّكَ شَريكٌ لأتَتْكَ رُسُلُهُ / ٧٥٧٥.

٤٤

٢٨ ـ مَنْ وَحَّدَ اللّهَ سُبْحانَهُ لَمْ يُشَبِّهْهُ بِالخَلْقِ / ٨٦٤٨.

٢٩ ـ لَمْ تَرَهُ سُبْحانَهُ العُقُولُ فَتُخْبِرَ عَنْهُ ، بَلْ كانَ تعالى قَبلَ الواصِفينَ بِهِ لَهُ / ٧٥٥٦.

٣٠ ـ لَمْ يُطْلِعِ اللّهُ سُبْحانَهُ العُقُولَ عَلى تَحديدِ صِفَتِهِ ، وَلَمْ يَحْجُبْها عَنْ واجِبِ مَعرِفَتِهِ / ١٣٥٣.

٣١ ـ لَمْ يَتَناهَ سُبْحانَهُ في العُقُولِ فَيَكُونَ في مَهَبِّ فِكْرِها مُكَيَّفاً وَلافي رَوِيَّاتِ خَواطِرِها مُحَدَّداً مُصَرَّفاً / ٧٥٥٩.

٣٢ ـ لَمْ يَحْلُلِ اللّهُ سُبْحانَهُ في الأشياءِ فَيكُونَ ( فَيُقالَ هُوَ فيها كائِنٌ ) فيها كائناً وَلَمْ يَنْأ عَنْها فَيُقالَ هُوَ عَنْها بائنٌ / ٧٥٦٢.

٣٣ ـ مَنِ اسْتَأذَنَ علَى اللّهِ أذِنَ لَهُ / ٨٢٩١.

الأُمور

١ ـ اَلاُُمُورُ بالتَّقديرِ لابِالتَّدبيرِ / ١٩٤٧.

٢ ـ اِستَدِلَّ على ما لَمْ يَكنْ بِما كانَ فإنَّ الاُمُورَ أشباهٌ / ٢٣٧٣.

٣ ـ أنجَحُ الأُمُورِما أحاطَ بِهِ الكِتْمانُ / ٣٢٨٤.

٤ ـ إنَّ الأُمورَ إذا تَشابَهَتْ اُعْتُبِرَ آخِرُها بِأوَّلِها / ٣٤٥٨.

٥ ـ الأُمُورُ بِالتَّجرِبَةِ / ٣٦.

٦ ـ الأُمُورُ أشباهٌ / ١٣٢.

٧ ـ تَذِلُّ الأُمُورُ لِلْمَقاديرِ حتّى يَكُونََ الحَتْفُ ( الحِيْفُ ) في التَّدبيرِِ / ٤٥١٧.

٨ ـ تَحَرَّ مِنْ أمْرِكَ مايَقُومُ بِهِ عُذرُكَ ، وَتَثْبُتُ بِِهِ حُجَّتُكَ وَيَفيءُ إلَيْكَ بِرُشْدِكَ / ٤٥٢٥.

٩ ـ خَيْرُ الأُمُورِ ما أسْفَرَ عنِ اليَقينِ / ٤٩٦٦.

١٠ ـ خَيْرُ الأُمُورِ ما أدّى إلَى الخَلاصِ / ٤٩٧٠.

٤٥

١١ ـ خَيْرُ الأُمُورِ ما عَرى عَنِ الطَّمَعِ / ٤٩٧٣.

١٢ ـ خَيْرُ الأُمُورِ ما أسْفَرَ عَنِ الحقِّ / ٤٩٩١.

١٣ ـ خَيرُ الأُمُورِ ما سَهُلَتْ مَباديهِ ، وَحَسُنَتْ خَواتِمُهُ وَحُمِدَتْ عَواقِبُهُ / ٥٠٣٢.

١٤ ـ خَيْرُ الأُمُورِ أعْجَلُها عائدَةً ، وَأحْمَدُها عاقبَةً / ٥٠٣٣.

١٥ ـ خُذْ مِنْ أمْرِكَ ما يَقُومُ بِهِ عُذْرُكَ ، وَتَثْبُتُ بِهِ حُجَتُك / ٥٠٤٠.

١٦ ـ رُبَّما تَجَهَّمَتِ ( تَحَتَّمَتِ ) الأُمورُ / ٥٣٧٩.

١٧ ـ شَـرّ الأُمورِ أكثَرُها شَكاًّ / ٥٧١٨.

١٨ ـ طُوبى لِمَنْ لَمْ تَغُمَّ عَلَيْهِ مُشْتَبَهاتُ الأُمورِ / ٥٩٧٤.

١٩ ـ قَدْ تَعُمُّ ( تُغَمُّ ) الأُمورُ / ٦٦٣٣.

٢٠ ـ مَنْ كابَدَ الأُمورَ هَلَكَ / ٧٩١٦.

٢١ ـ مَنْ كابَدَ الأُمُورَ عَطِبَ / ٧٩٧٥.

٢٢ ـ مَنْ ضَيَّعَ أمْرَهُ ضَيَّعَ كُلَّ أمْر / ٨٨٧٤.

٢٣ ـ مِلاكُ الأُمورِ حُسنُ الخَواتِمِ / ٩٧٢٩.

٢٤ ـ هَلَكَ مَنْ لَمْ يُحرِزْ أمْرَهُ / ١٠٠٢١.

٢٥ ـ لاتُقْدِمَنَّ على أمْر حتّى تُخْبِرَهُ / ١٠١٦٩.

٢٦ ـ يَسِّرُُوا وَلا تُعَسِّرُوا ، وَخَفِّفُوا وَلا تُثَقِّلُوا / ١١٠١٦.

٢٧ ـ لِكُلِّ أمْر مَ آلٌ / ٧٢٩٤.

٢٨ ـ يُسْتَدَلُّ عَلى مالَمْ يَكُنْ بِما قَد كانَ / ١٠٩٧٣.

٢٩ ـ لِيَكُنْ أحَبُّ الأُمورِ إلَيكَ أعَمَّها في العَدْلِ وأقسَطَها بِالحقِّ / ٧٣٨٤.

٣٠ ـ إحذَرْ كُلَّ أمْر إذا ظَهَرَ ، أزرى بفاعِلِهِ وحَقَّرَهُ / ٢٥٩١.

٣١ ـ إحذَرْ كُلَّ أمْر يُفْسِدُ الآجِلَةَ ، وَيُصْلِحُ الدَّانيةَ / ٢٥٩٥.

٤٦

الأمرُ بالمعروف والنهي عن المنكر

١ ـ اَلأمرُ بِالمَعْرُوفِ أفْضلُ أعْمالِ الخَلقِ / ١٩٧٧.

٢ ـ اُومُرْ بِالمَعْروفِ تَكُنْ مِنْ أهْلِهِ ، وَأنْكِرِ المُنْكَرَ بِيَدِكَ وَلِسانِكَ ، وَبايِنْ مِنْ فِعْلِهِ بِجَهْدِكَ / ٢٤١٥.

٣ ـ إئتَمِرُوا بِالمَعرُوفِ ، وَأْمُرُوا بهِ ، وَتَناهَوا عَنِ المُنكَرِ وانْهَوا عنهُ / ٢٥٥٧.

٤ ـ إنَّ الأمْرَ بالمَعروفِ وَالنَّهيَ عنِ المُنْكَرِ لا يُقَرِّبانِ مِنْ أجَل ، وَلا يَنْقُصانِ مِنْ رِزق ، لكنْ يُضاعِفانِ الثَّوابَ ويُعْظِمانِ الأجْرَ ، وَأفْضَلُ مِنْهُما كَلِمَةُ عَدْل عِندَ إمام جائر / ٣٦٤٨.

٥ ـ إنَّ مَنْ رَأى عُدْواناً يُعمَلُ بهِ ، وَمُنْكَراً يُدعى إلَيهِ ، فَأنْكَرَهُ بِقَلْبِهِ فَقَدْ سَلِمَ وَبَرِئَ ، ومَنْ أنْكَرَهُ بِلِسانِهِ فَقَد اُجِرَ ، وَهُوَ أفْضَلُ مِنْ صاحِبِهِ ، وَمَنْ أنْكَرَهُ بِسَيفِهِ لِتَكُونَ حُجَّةُ اللّهِ العُلْيا ، وَكَلِمَةُ الظَّالِمينَ السُّفلى ، فَذلكَ الَّذي أصابَ سَبيلَ الهُدى ، وَقامَ عَلَى الطَّريْقِ ، وَنَوَّرَ في قَلْبِهِ اليَقينُ / ٣٥٧٦.

٦ ـ إذا رَأى أحَدُكُمْ المُنْكَرَ ، وَلَمْ يَسْتَطِعْ أنْ يُنْكِرَهُ بِيَدِهِ وَلِسانِهِ ، وَأنْكَرَهُ بِقَلْبِهِ ، وَعَلِمَ اللّهُ صِدقَ ذلِك مِنْهُ فَقَد أنكَرَهُ / ٤١٥٢.

٧ ـ إذا لَمْ تَنْفَعِ الكَرامَةُ فَالإهانَةُ أحْزَمُ ، وَإذا لَمْ يَنجَحِ السَّوْطُ فَالسَّيفُ أحْسَمُ / ٤١٦٤.

٨ ـ وقال ـ عليه السّلام ـ في ذِكْرِ الآمرينَ بالمَعْرُوفِ والناهينَ عَنِ المُنكَرِ : فَمِنْهُمُ المُنْكِرُ لِلْمُنْكَرِ بِيَدِهِ وَلِسانِهِ وَقَلْبِِهِ ، فَذلِكَ المُستَكْمِلُ لِخِصالِ الخَيْرِ ، ومِنْهُمْ المُنكِرُ بِلسانِهِ وَقَلْبِهِ ، والتَّارِكُ بِيَدِهِ ، فذلِكَ المُتَمَسِّكُ بِخَصلَتَينِ مِنْ خِصالِ الخَيْرِ وَمُضَيِّعُ خَصلَة ، وَمِنْهمْ المُنكِرُ بِقَلبِهِ وَالتَّارِكُ بِلِسانِهِ وَيَدِهِ ، فذلِكَ مُضَيِّعٌ أشْـرفَ الخَصلَتَيْـنِ مِنَ الثَّلاثِ وَمُتَمَسِّكٌ بواحِدَة ، وَمِنْهُمْ تارِكٌ لإنكارِ المُنْكَرِ بِقَلْبِهِ وَلِسانِِهِ وَيدِهِ فذلِكَ مَيِّتُ الأحياءِ « وَما أعْمالُ البِرِّ كُلِّها والجهادُ

٤٧

في سَبيلِ اللّهِ عِنْدَ الأمرِ بالمعْروفِ والنَّهيِ عَنِ المُنكَرِ إلاّ كنَفْثَة في بحْر لُجّيّ ، وانَّ الأمرَ بِالمَعروفِ والنَّهىِ عَنِ المُنْكَرِ لا يُقَرِّبانِ مِنْ أجل ، ولايَنقُصانِ مِنْ ِرزْق وأفْضلُ مِنْ ذلك كُلِّهِ كَلِمَةُ عَدْل عِنْدَ إمام جائر (١) » / ٦٦٠٦.

٩ ـ وَالأمرَ بِالمَعرُوفِ مَصْلَحةً لِلْعَوامِّ ، والنَّهيَ عَنِ المُنْكَرِ رَدْعاً لِلسُّفَهاءِ / ٦٦١٨.

١٠ ـ كُنْ بِالمعرُوفِ آمِراً ، وَعَنِ المُنْكَرِ ناهِياً ، وَلِمَنْ قَطَعَكَ واصِلاً ، وَلِمَنْ حَرَمَكَ مُعطِياً / ٧١٧٤.

١١ ـ كُنْ بِالمَعْرُوفِ آمِراً ، وعَنِ المُنكَرِ ناهِياً ، وبِالخَيْرِ عامِلاً ، وَللْشَّرِّ مانِعاً / ٧١٨١.

١٢ ـ كُنْ آمِراً بالمَعْروفِ عاملاً بهِ ، وَلا تَكُنْ مِمَّنْ يَأمُرُ بِِهِ وَيَنْأى عَنْهُ فَيَبُوءُ بإثمهِ ، ويَتَعَرَّضُ مَقَتَ رَبِّهِ / ٧١٨٩.

١٣ ـ لَنْ تَهتَدِيَ إلَى المَعْرُوفِ حَتّى تَضِلَّ عَنِ المُنْكَرِ / ٧٤٢٧.

١٤ ـ مَنْ عَمِلَ ( أمَرَ ) بِالمَعرُوفِ شَدَّ ظُهُورَ المُؤمِنينَ / ٨٢٤٨.

١٥ ـ مَنْ نهَى عَنِ المُنْكَرِ أرْغَمَ اُنُوفَ الفاسِقينَ / ٨٢٤٩.

١٦ ـ يَقْبَحُ عَلَي الرَّجُلِ أنْ يُنْكِرَ عَلَى النَّاسِ مُنكَرات وَيَنهاهُمْ عَنْ رَذائِلَ وَسَيِّئات ، وَإذا خَلا بِنَفْسِِهِ إرتَكَبَها وَلا يَسْتَنْكِفُ مِنْ فِعْلِها / ١١٠٣٧.

١٧ ـ لَمْ يَأمُرْكُمُ اللّهُ سُبْحانَهُ إلاّ بِحَسَن ، وَلَمْ يَنْهَكُمْ إلاّ عَنْ قَبيح / ٧٥٦٤.

١٨ ـ ما أمَرَ اللّهُ سُبْحانَهُ بشَيْء إلاّ وَأعانَ علَيهِ ٩٥٧٢.

١٩ ـ ما َنهَى اللّهُ سُبْحانَهُ عَنْ شَيْء إلاّ وَأغنى عنهُ / ٩٥٧٣.

٢٠ ـ إنّي لأرفَعُ نَفْسي أنْ أنْهَى النَّاسَ عَمّا لَستُ أنْتَهي عَنْهُ أوْ آمُرَهُمْ بِما لا أسْبِقُهُمْ إلَيِهِ بِعَمَلي أوْ أرضى مِنْهُمْ بِما لا يَرضي رَبيّ / ٣٧٨٠.

__________________

١ ـ نهج البلاغة باب الحِكَم والمواعظ / ٣٦٦.

٤٨

الآمال والأماني

١ ـ كَمْ مِنْ آمِل خائِب وغائِب غَيْرِ آئِب / ٦٩٣٥.

٢ ـ كَمْ مِنْ مُؤَمِّل ما لا يُدْرِكُهُ / ٦٩٥٧.

٣ ـ اَلأمَلُ يُقَرِّبُ المَنِيَّةَ ، ويُباعِدُ الاُمنِيَّةَ / ١٦٩٦.

٤ ـ اَلأملُ سُلطانُ الشَّياطينِ على قُلُوبِ الغافِلينَ / ١٨٢٨.

٥ ـ اَلأملُ كالسَّرابِ ، يُغِرُّ مَنْ رَاهُ ، وَيُخْلِفُ مَنْ رَجاهُ / ١٨٩٦.

٦ ـ اَلأملُ أبَداً في تَكْذِيب ، وَطُولُ الحَياةِ لِلْمَرْءِ تَعذيبٌ / ٢٠١٧.

٧ ـ أكذِبِ الأمَلَ ، وَلا تَثِقْ بِهِ ، فَإنَّهُ غُرُورٌ ، وَصاحِبُهُ مَغْرُورٌ / ٢٣٢٧.

٨ ـ أكذِبُوا آمالَكُمْ ، وَاغْتَنِمُوا آجالَكُمْ بِأحسَنِ أعْمالِكُمْ ، وَبادِرُوا مُبادَرَةَ اُولِي النُّهى وَالألبابِ / ٢٥٠٢.

٩ ـ إتَّقُوا خِداعَ الآمالِ ، فَكَمْ مِنْ مُؤَمِّلِ يَوْم لَمْ يُدْرِكْهُ ، وَباني بِناء لَمْيَسكُنْهُ ، وَجامِعِ مال لَمْ يَأكُلْهُ ، وَلَعَلَّهُ مِنْ باطِل جَمَعَهُ وَمِنْ حَقّ مَنَعَهُ ، أصابَهُ حَراماً ، وَاحْتَمَلَ بِهِ أثاماً / ٢٥٦٣.

١٠ ـ إتَّقُوا باطلَ الأمَلِ ، فَرُبَّ مُسْتَقْبِلِ يَوم لَيْسَ بِمُسْتَدْبِرِه ، وَمَغْبُوط في أوّلِ لَيْلَة قامَتْ بَواكيهِ في آخِرِهِ / ٢٥٧٢.

١١ ـ إحْذَرُوا الأمَلَ المَغْلُوبَ ، وَالنَّعيمَ المَسْلُوبَ / ٢٥٨٦.

١٢ ـ إيّاكَ وَالثِّقَة بِالآمالِ فَإنَّها مِنْ شِيَمِ الحَمْقى / ٢٦٨٥.

١٣ ـ غُُرُورُ الأمَلِ يُفْسِدُ العَمَلَ / ٦٣٩٠.

١٤ ـ غَرَّ جَهُولاً كاذِبُ أمَلِهِ فَفاتَهُ حُسْنُ عَمَلِهِ / ٦٤٣٣.

١٥ ـ غُرُورُ الأمَلِ يُنْفِدُ المَهَلَ وَيُدْني الأجَلَ / ٦٤٣٥.

١٦ ـ في غُرُورِ الآمالِ إنْقِضاءُ الآجالِ / ٦٤٧١.

١٧ ـ قَدْ تَغُرُّ الاُمنِيَّةُ / ٦٦١٧.

٤٩

١٨ ـ قَدْ تَكْذِبُ الآمالُ / ٦٦٣٥.

١٩ ـ قَلَّما تَصْدُقُ الآمالُ / ٦٧٢٢.

٢٠ ـ قَصِّرُوا الأمَلَ ، وَخافُوا بَغْتَةَ الأجَلِ ، وَبادِرُوا صالِحَ العَمَلِ / ٦٧٩١.

٢١ ـ قَلِّلِ الآمالَ ، تَخْلُصْ لَكَ الأعمالُ / ٦٧٩٣.

٢٢ ـ قَصِّرْ أمَلَكَ فَما أقْرَبَ أجَلَكَ / ٦٧٩٨.

٢٣ ـ قَصِّرِ الأمَلَ فَإنَّ العُمْرَ قَصيرٌ ، وَافْعَلِ الخَيرَ فَإنَّ يَسيَرهُ كَثيرٌ / ٦٨٠٦.

٢٤ ـ قَصِّرُوا الأمَلَ ، وَبادِرُوا العَمَلَ ، وَخافُوا بَغْتَةَ الأجلِ ، فَإنَّهُ لَنْ يُرجى مِنْ رَجْعَةِ العُمْرِ ما يُرجى مِنْ رَجْعَةِ الرِّزقِ ، ما فاتَ اليَوْمُ مِنَ الرِّزقِ يُرجى غَداً زيادَتُهُ ، وَما فاتَ أمْسِ مِنَ العُمرِ لَمْ تُرْجَ اليَومَ رَجْعَتُهُ / ٦٨٢٤.

٢٥ ـ كُلُّ امْرِء طالِبُ اُمْنِيَّتِهِ وَمَطْلُوبُ مَنِيَّتِهِ / ٦٩١٠.

٢٦ ـ كَمْ مِنْ مَخْدُوع بِالأمَلِ مُضَيِّع لِلْعَمَلِ / ٦٩٥٣.

٢٧ ـ كَفى بِالأمَلِ إغْتِراراً / ٧٠٣٥.

٢٨ ـ كَثْرَةُ الأماني مِنْ فِسادِ العَقْلِ / ٧٠٩٣.

٢٩ ـ لِكُلِّ أمَل غُرورٌ / ٧٢٧٧.

٣٠ ـ اَلآمالُ لاتَنتَهي / ٦٣٩.

٣١ ـ اَلأملُ يُنْسِى الأجَلَ / ٨٧٤.

٣٢ ـ اَلأمانيُّ هِمَّةُ الرِّجالِ / ٩٤٦.

٣٣ ـ اَلأمَلُ حِجابُ الأجَلِ / ٩٩٧.

٣٤ ـ اَلأمَلُ لا غايَةَ لَهُ / ١٠١٠.

٣٥ ـ اَلأملُ رَفيقٌ مُونِسٌ / ١٠٤٢.

٣٦ ـ اَلأملُ خادِعٌ ، غارٌّ ، ضارٌّ / ١١٤٥.

٣٧ ـ اَلأملُ يُفْسِدُ العَمَلَ ، وَيُفنِي الأجَلَ / ١٣٥٨.

٣٨ ـ اَلأمانيُّ تُعْمي عُيُونَ البَصائِرِ / ١٣٧٥.

٥٠

٣٩ ـ اَلأمانيُّ تَخْدَعُكَ ، وَعِنْدَ الحَقائقِِ تَدَعُكَ / ١٤٥٢.

٤٠ ـ إنّي مُحاربُ أمَلي ، ومُنْتَظِرُ أجَلي / ٣٧٧٤.

٤١ ـ إنّكَ لَنْ تَبْلُغَ أمَلَكَ ، وَلَنْ تَعدُوَ أجَلَكَ ، فَاتَّقِ اللّهَ ، وَأجْمِلْ في الطَّلَبِ / ٣٧٨٨.

٤٢ ـ إنَّكُمْ إنِ اغْتَرَرْتُمْ بِالآمالِ ، تَخَرَّمَتْكُمْ بَوادِرُ الآجالِ وقَدْ ماتَتْكُمُ الأعْمالُ / ٣٨٤١.

٤٣ ـ آفَةُ الآمالِ حُضُورُ الآجالِ / ٣٩٥٩.

٤٤ ـ آفَةُ الأمَلِ اَلأجَلُ / ٣٩٧٠.

٤٥ ـ بِبُلُوغِ الآمالِ يَهُونُ رُكُوبُ الأهْوالِ / ٤٣٥٨.

٤٦ ـ بِئْسَ الشّيمَةُ الأمَلُ يُفْنِي الأجَلَ ، وَيُفَوِّتُ العَمَلَ / ٤٤١٩.

٤٧ ـ تَجَنَّبُوا المُنى ، فإنَّها تَذْهَبُ بِبَهجَةِ نِعَمِ اللّهِ عِنْدَكُمْ ، وَتُلْزِمُ إسْتِصْغارَها لَدَيْكُمْ ، وَعلى قِلَّةِ الشُّكرِ مِنْكُمْ / ٤٥٨٥.

٤٨ ـ ثَمَرَةُ الأمَلِ فَسادُ العَمَلِ / ٤٦٤١.

٤٩ ـ حاصِلُ الأمانِي ، الأسَفُ ( وَثَمرَتُهُ التَّلَفُ ) / ٤٩١٢.

٥٠ ـ ما أقْرَبَ الأجَلَ مِنَ الأمَلِ / ٩٤٩١.

٤٩ ـ ما أفْسَدَ الأمَلَ لِلْعَمَلِ / ٩٤٩٢.

٥٠ ـ ما أقْطعَ الأجَلَ للأمَلِ / ٩٤٩٣.

٥١ ـ ما أطالَ أحدٌ في الأمَلِ إلاّ قَصَّر فِي العَمَلِ / ٩٤٩٤.

٥٢ ـ ما لَكُمْ تُؤَمِّلُونَ ما لاتُدْرِكُونَهُ ، وَتَجْمَعُونَ مالا تأكُلُونَهُ ، وَتَبْنُونَ ما لا تَسْكُنُونَهُ؟ / ٩٦٥٣.

٥٣ ـ ما أطال اَحَدٌ الأمَلَ إلاَّ نَسيَ الأجَلَ ، وَأساءَ العَمَلَ / ٩٦٧٦.

٥٤ ـ نِعْمَ عَوْنُ العَمَلِ قَصْـرُ الأمَلِ / ٩٩٠٦.

٥٥ ـ لا تَغُرَّنَّكَ الأمانيُّ وَالخُدَعُ ، فَكفى بِذلِكَ خُرْقاً / ١٠٤٣٣.

٥١

٥٦ ـ لاغارَّ أخْدَعُ مِنَ الأمَلِ / ١٠٦١٤.

٥٧ ـ لاشَيْءَ أكْذَبُ مِنَ الأمَلِ / ١٠٦٤٩.

٥٨ ـ لاتَفِى الأمانيُّ لِمَنْ عَوَّلَ عَلَيْها / ١٠٧٠١.

٥٩ ـ يَسيرُ الأمَلِ يُوجِبُ فَسادَ العَمَلِ / ١٠٩٨٦.

٦٠ ـ إحْذَرُوا الأمانيَّ ، فَإنَّها مَنايا مُحَقَقَةٌ / ٢٥٨٩.

٦١ ـ إيّاكَ والإتِّكالَ عَلَى المُنى ، فَإنَّها مِنْ بَضائِعِ النَّوْكى / ٢٦٨٤.

٦٢ ـ أنْفَعُ الدَّواءِ تَرْكُ المُنى / ٣٠٢١.

٦٣ ـ الأمانيُّ أشتاتٌ / ٣٠٥١.

٦٤ ـ اَلأمانِىُّ تُُخْدَعُ / ١٤٥.

٦٥ ـ اَلأمانيُّ شَيْمَةُ الحَمْقاءِ / ٤٣٥.

٦٦ ـ طاعةُ الأمَلِ ، تُفْسِدُ العَمَلَ / ٥٩٨٧.

٦٧ ـ عِنْدَ حُضُورِ الاجالِ تَظْهَرُ خَيْبَةُ الآمالِ / ٦٢٠٨.

٦٨ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ لا يَمْلِكُ أجَلَهُ كَيفَ يُطيلُ أمَلَهُ / ٦٢٧٢.

٦٩ ـ غايةُ الأملِ اَلأجَلُ / ٦٣٥٦.

٧٠ ـ اَبْعَدُ شَىْء الأمَلُ / ٢٩٢١.

٧١ ـ أكْثَرُ النَّاسِ أمَلاً أقَلُّهُمْ لِلْمَوْتِ ذِكراً / ٣٠٥٣.

٧٢ ـ أطْوَلُ النَّاسِ أمَلاً أسْوَئُهُمْ عَمَلاً / ٣٠٥٤

٧٣ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ لَيُبْغِضُ الطَّويلَ الأمَلِ ، السَّيِّءَ العَملِ / ٣٤٥٥.

٧٤ ـ إنَّ المَرْءَ يَشْرُفُ عَلى أمَلِهِ ، فَيَقْطَعُهُ حُضُورُ أجَلِهِ ، فَسُبْحانَ اللّهِ لا أمَلٌ يُدْرَكُ ، وَلامُؤَمِّلٌ يُتْرَكُ / ٣٥٦٥.

٧٥ ـ إيّاكَ وَطُولَ الأمَلِ ، فَكَمْ مِنْ مَغْرُور افتَتَنَ بِطُولِ أمَلَهِ ، وَأفْسََدَ عََمَلَهُ ، وَقَطَعَ أجَلَهُ ، فَلا أمَلَهُ أدْرَكَ وَلا ما فاتَهُ اسْتَدرَكَ / ٢٧١٥.

٧٦ ـ أيْنَ تَخْتَدِعُكُمْ كَواذِبُ الآمالِ؟! / ٢٨١٥.

٥٢

٧٧ ـ أينَ يَغُرُّكُمْ سَرابُ الآمالِ؟! / ٢٨١٦.

٧٨ ـ أكْذَبُ شيْء اَلأمَلُ / ٢٨٤٦.

٧٩ ـ إنَّ أخْسَرَ النَّاسِ صَفْقَةً ، وأخْيَبَهُمْ سَعياً ، رَجلٌ أخْلَقَ بَدَنَهُ في طَلَبِ آمالِهِ ، وَلَم تُساعِدْهُ المَقاديرُ على إرادَتِهِ ، فَخَرَجَ مِنَ الدُّنيا بِحَسَراتِهِ ، وَقَدِمَ عَلَى الآخِرَةِ بِتَبِعاتِهِ / ٣٥٩٤.

٨٠ ـ اَلأمَلُ خَوَّانٌ / ١٠٣.

٨١ ـ اَلأمَلُ يَغُرُّ ، اَلعَيْشُ يَمُرُّ / ١٤٨.

٨٢ ـ اَلأمَلُ يَخْدَعُ ، اَلبَغيُ يَصرَعُ / ٢٠٠.

٨٣ ـ اَلمُغْتَرُّ بِالآمالِ مَخْدُوعٌ / ٦٢٩.

٨٤ ـ الأمانيُّ بَضائِعُ النَّوْكى / ٦٣٠.

٨٥ ـ اَلآمالُ غَرُورُ الحَمْقى / ٦٣١.

٨٦ ـ اَلآمالُ تُدنِي الآجالَ / ٦٣٢.

٨٧ ـ مَنْ كَثُرَ مُناهُ قَلَّ رِضاهُ / ٧٨٨٦.

٨٨ ـ مَنْ طالَ أمَلُهُ ساءَ عَمَلُهُ / ٧٩٠٨.

٨٩ ـ مَنِ اغْتَرَّ بِالأمَلِ خَدَعَهُ / ٧٩٩٥.

٩٠ ـ مَنْ غَرَّتْهُ الأمانيُّ كَذَّبَتْهُ الآجالُ / ٨١١٢.

٩١ ـ مَنْ بَلَغَ غايَةَ أمَلِهِ فَلْيَتَوَقَّعْ حُلُولَ أجَلِهِ / ٨٢٨٨

٩٢ ـ مَنْ تَبِعَ مُناهُ ، كَثُرَ عَناؤُهُ / ٨٤٤٩.

٩٣ ـ مَنْ جَرى في مَيْدانِ أمَلَهِ ، عَثِرَ بِأجَلِهِ / ٨٥٩٨.

٩٤ ـ مَنْ كَثُرَ مُناهُ ، كَثُرَ عَناؤُهُ / ٨٦٠٣.

٩٥ ـ مَنْ أمَّلَ ما لايُمْكِنُ ، طالَ تَرَقُّبُهُ / ٨٦٩٦.

٩٦ ـ مَنْ يَكُنِ اللّهُ أمَلَهُ ، يُدْرِكُ غايَةَ الأمَلِ وَالرَّجاءِ / ٨٨٢٠.

٩٧ ـ مَنِ اسْتَقصَرَ بَقاءَهُ وَأجَلَهُ ، قَصَّرَ رَجاؤُهُ وَأمَلُهُ / ٨٨٢١.

٥٣

٩٨ ـ مَنْ جَرى في عِنانِ أمَلِهِ عَثِرَ بِأجَلَهِ / ٨٨٢٢.

٩٩ ـ مَنّ أمَّلَ غَيْرَ اللّهِ سُبْحانَه أكذَبَ آمالَهُ / ٨٩٥٣.

١٠٠ ـ مَنِ اسْتَعانَ بِالأمانيِّ أفْلَسَ / ٩٢٠٨.

١٠١ ـ مِنَ الحُمْقِ الاِتِّكالُ عَلَى الأمَلِ / ٩٢٨٥.

١٠٢ ـ ذُلُّ الرِّجالِ في خَيْبَةِ الآمالِ / ٥١٧٨.

١٠٣ ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً قَصَّرَ الأمَلَ ، وَبادَرَ الأجَلَ ، وَاغْتَنَمَ المَهَلَ ، وَتَزَوَّدَ مِنَ العَملِ / ٥٢١٠.

١٠٤ ـ رُبَّ اُمْنِيَّة تَحتَ مَنِيَّة / ٥٢٩٤.

١٠٥ ـ زِدْ مِنْ طُولِ أمَلِكَ في قَصْرِ أجَلِكَ ، وَلا تَغُرَّنَّكَ صِحَّةُ جِسْمِكَ وَسَلامَةُ أمْسِكَ ، فَإنَّ مُدَّة َ العُمرِ قَليلَةٌ ، وَسَلامَةُ الجِسمِ مُسْتَحيلَةٌ / ٥٤٦٠.

١٠٦ ـ شَـرُّ الفَقْرِ المُنى / ٥٧٢٠.

١٠٧ ـ ضِياعُ العُمْرِ بَيْنَ الآمالِ وَالمُنى / ٥٩٠٥.

١٠٨ ـ طُوبى لِمَنْ قَصَّرَ أمَلَهُ وَاغْتَنَمَ مَهَلَهُ / ٥٩٤٨.

١٠٩ ـ طُوبى لِمَنْ كَذَّبَ مُناهُ وَأخْرَبَ دُنياهُ لِعِمارَةِ اُخْراهُ / ٥٩٥٨.

١١٠ ـ مَنِاتَّكلَ علَى الأمانيّ ماتَ دُونَ أمَلِهِ / ٨٢٩٣.

١١١ ـ مَنْ وَثِقَ بِالاُمْنِيَّةِ قَطَعَتْهُ المَنيِّةُ / ٨٣١٢.

١١٢ ـ مَنْ قَصُرَ أمَلُهُ حَسُنَ عَمَلُهُ / ٨٤٤٤.

١١٣ ـ مَنْ أطالَ أمَلَهُ أفْسَدَ عَمَلَهُ / ٨٤٤٥.

الإمام

١ ـ إمامٌ عادِلٌ خَيْرٌ مِنْ مَطَر وابِل / ١٤٩١.

٢ ـ مَنْ أطاعَ إمامَهُ فَقَدْ أطاعَ رَبَّهُ / ٨٧٠٥.

٣ ـ يَحتاجُ الإمامُ إلى قَلْب عَقُول ، وَلِسان قَؤُول ، وَجَنان على إقامَةِ

٥٤

الحَقِّ صَؤُول / ١١٠١٠.

الإمامة

١ ـ اَلإمامَةُ نِظامُ الاُمَّةِ / ١٠٩٥.

٢ ـ وَالإمامَةَ نِظاماً لِلاُْمَّةِ / ٦٦٠٨.

الأمان وإجارة المستغيثِ والخائفِ

١ ـ مَنْ أجارَ المُسْتَغيثَ ، أجارَهُ اللّهُ سُبْحانَه مِنْ عذابِهِ / ٨٨٨١.

٢ ـ مَنْ امَنَ خائفاً مِنْ مَخوفَة ، آمَنَهُ اللّهُ سُبْحانَهُ مِنْ عِقابِهِ / ٨٨٨٢.

الآمِن

١ ـ رُبَّ آمِن وَجِل / ٥٢٦٩.

الأمن

١ ـ ما مِنْ شَيْء يَحصُلُ بِهِ الأمانُ أبْلَغَ مِنْ ايمان وَإحسان / ٩٧٠٠.

٢ ـ وَاللّهِ ما مَنَعَ الأمْنَ أهْلَهُ ، وَأزاحَ الحقَّ عَنْ مُسْتَحِقِّهِ إلاّ كُلُّ كافِر جاحِد ، وَمُنافِق مُلْحِد / ١٠١٣٢.

٣ ـ لا تَغْتَرَّنَّ بِالأمْنِ ، فَإنَّكَ مَأخُوذٌ مِنْ مَأمَنِكَ / ١٠٢٩٣.

٤ ـ لايَنْبَغي لِلْعاقِلِ أنْ يُقيمَ عَلَى الخَوفِ إذا وَجَدَ إلىَ الأمْنِ سَبيلاً / ١٠٨٣٢.

٥ ـ لا نِعْمَةَ أهْنَأُ مِنَ الأمْنِ / ١٠٩١١.

٦ ـ اَلأمْنُ إغْتِرارٌ ، اَلخَوْفُ إسْتِظْهارٌ / ١٧٣.

٧ ـ حَلاوَةُ الأمْنِ ، تُنَكِّدُها مَرارَةُ الخَوفِ وَالحَذَرِ / ٤٨٨٣.

٥٥

٨ ـ رُبَّ أمْن إنْقَلَبَ خَوْفاً / ٥٢٨٧.

٩ ـ رِفاهِيَّةُ العَيْشِ فيِ الأمْنِ / ٥٤٣٨.

الأمنُ من مكراللّه

١ ـ مَنْ أمِنَ مَكْرَ اللّهِ بَطَلَ أمانُهُ ( ايمانه ) / ٧٧٦٤.

٢ ـ ما أمِنَ عَذابَ اللّهِ مَنْ لَمْ يَأمَنِ النَّاسُ شَرَّهُ / ٩٦٠٠.

الأمين

١ ـ ما أقَلَّ الثِّقَة َالمُؤتَمَنَ ، وَأكْثَرَ الخَوَّانَ / ٩٦٥٦.

الأمانة

١ ـ اَلأمانَةُ تُؤَدّي إلى الصِّدْقِ / ١٥٨٢.

٢ ـ اَلأمانةُ وَالوَفاءُ صِدْقُ الأفعالِ ، وَالكِذْبُ والإفتِراءُ خيانَةُ الأقوالِ / ٢٠٨٣.

٣ ـ أدِّ الأمانَةَ إلى مَنِ ائْتَمَنَكَ ، وَلا تَخُنْ مَنْ خانَكَ / ٢٣٣٠.

٤ ـ أدِّ الأمانَةَ إذَا ائْتُمِنْتَ ، وَلا تَتَّهِمْ غَيرَكَ إذَا ائْتَمَنْتَهُ ، فَإنَّهُ لا إيمانَ لِمَنْ لا أمانَةَ لَهُ / ٢٣٩٥.

٥ ـ أفضلُ الأمانَةِ الوَفاءُ بِالعَهدِ / ٣٠١٨.

٦ ـ اَلأمانةُ إيمانٌ ، البَشاشَةُ إحسانٌ / ١٨.

٧ ـ اَلأمانَةُ صِيانةٌ / ١١٣.

٨ ـ الأمانَةُ فَوْزٌ لِمَنْ رَعاها ( وَعاها ) / ١١٢٧.

٩ ـ اَلأمانَةُ فَضيلَةٌ لِمَنْ أدَّاها / ١١٧٠.

١٠ ـ آفَةُ الأمانَةِ الخِيانَةُ / ٣٩٦٢.

٥٦

١١ ـ إذا ائْتُمِنْتَ فَلا تَخُنْ / ٣٩٩٨.

١٢ ـ إذا ائْتَمَنْتَ فَلا تَسْتَخِنْ / ٣٩٩٩.

١٣ ـ إذا قَوِيَتِ الأمَانةُ كَثُرَ الصِّدْقُ / ٤٠٥٣.

١٤ ـ رَأسُ الإسلامِ ( الإيمانِ ) الأمانَةُ / ٥٢٢٦.

١٥ ـ صِحَّةُ الأمانَةِ عُنْوانُ حُسْنِ المُعْتَقَدِ / ٥٨١٦.

١٦ ـ عَلَيْكَ بِالأمانَةِ فَإنَّها أفْضَلُ دِيانَة / ٦١٠٩.

١٧ ـ فَسادُ الأمانَةِ طاعَةُ الخِيانَةِ / ٦٥٥٥.

١٨ ـ فازَ مَنْ تَجَلْبَبَ الوَفاءَ ، وَادَّرَعَ الأمانَةَ / ٦٥٥٦.

١٩ ـ كُلُّ شَيْء لايَحْسُنُ نَشْْرُهُ أمانَةٌ وَإنْ لَمْ يُسْتَكتَمْ / ٦٨٩٧.

٢٠ ـ مَنْ لا أمانَةَ لَهُ لا إيمانَ لَهُ / ٧٩٣٢.

٢١ ـ مَنِ اسْتَهانَ بِالأمانَةِ وَقَعَ فيِ الخِيانَةِ / ٨٦١٦.

٢٢ ـ مَنْ عَمِلَ بِالأمانَةِ فَقَدْ أكْمَلَ الدِّيانَةَ / ٩١١٧.

٢٣ ـ مِنْ أحْسنَ الأمانَةِ رَعْىُ الذِّمَمِ / ٩٣٨٥.

٢٤ ـ لا إيمانَ لِمَنْ لا أمانَةَ لَهُ / ١٠٧٦٧.

٢٥ ـ لا أمانَةَ لِمَنْ لا دينَ لَهُ / ١٠٧٨٩.

الإيمان

١ ـ اَلإيمانُ أفْضَلُ الأمانَتَيْنِ ( الأمانَيِْن ) / ١٦٦٦.

٢ ـ اَلإيمانُ قَوْلٌ بِاللِّسانِ ، وَعَمَلٌ بِالأركانِ / ١٧٥٥.

٣ ـ اَلإيمانُ وَالحَياءُ مَقْرُونانِ في قَرَن ، وَلا يَفْتَرِقانِ / ١٧٨٤.

٤ ـ اَلإيمانُ وَالعِلْمُ ( وَالعمَلُ ) أخَوانِ تَوْأمانِ ، وَرَفيقانِ لا يَفْتَرِقانِ / ١٧٨٥.

٥ ـ الإيمانُ شَجَرَةٌ ، أصْلُهَا الْيَقينُ ، وَفَرْعُهَا التُّقى ، وَنُورُهَا الْحَياءُ ، وَ

٥٧

ثَمَرُهَا السَّخاءُ / ١٧٨٦.

٦ ـ الإيمانُ ، وَالإخْلاصُ ، وَاليَقينُ ، وَالوَرَعُ ، اَلصَّبْرُ وَالرِّضا بما يَأتي بِهِ القَدَرُ / ١٨٥٥.

٧ ـ اَلإيمانُ وَالعَمَلُ أخَوانِ تَوْأمانِ ، وَرَفيقانِ لايَفْترِقانِ ، لا يَقْبَلُ اللّهُ أحَدَهُما إلاّ بِصاحِبِهِ / ٢٠٩٤.

٨ ـ أفضلُ الإيمانِ ، الأمانَةُ / ٢٩٠٥.

٩ ـ أفْضَلُ الإيمانِ ، حُسْنُ الإيقانِ / ٢٩٩٢.

١٠ ـ أقْوىَ النَّاسِ إيمانَاً أكثَرُهُمْ تَوَكُّلاً عَلَى اللّهِ سُبْحانَهُ / ٣١٥٠.

١١ ـ أقْرَبُ النَّاسِ مِنَ اللّهِ سُبْحانَهُ أحْسَنُهُمْ إيماناً / ٣١٩٣.

١٢ ـ أفضلُ الإيمانِ الإخلاصُ وَالإحسانُ ، وَأقْبَحُ الشِّيَمِ اَلتَّجافي وَالعُدْوانُ / ٣٣١٦.

١٣ ـ أفضلُ الإيمانِ حُسْنُ الإيقانِ وَأفْضَلُ الشَّرَفِ بَذْلُ الإحسانِ / ٣٣١٧.

١٤ ـ إنَّ أفضلَ الإيمانِ إنْصافُ الرَّجُلِ مِنْ نَفْسهِ / ٣٤٣٩.

١٥ ـ إنَّ مَحَلَّ الإيمانِ الجَنانُ ، وَسَبيلَهُ الأُذُنانِ / ٣٤٧٢.

١٦ ـ اَلإيمانُ أمانٌ / ٦٩.

١٧ ـ اَلإيمانُ واضِحُ الوَلائجِ / ٤٥٧.

١٨ ـ اَلإيمانُ شَفيعٌ مُنجِحٌ / ٥٥٣.

١٩ ـ اَلإيمانُ بَريءٌ مِنَ الحَسَدِ / ٦٠٨.

٢٠ ـ الإيمانُ أعلى غايَة / ٨٥٠.

٢١ ـ اَلكُفْرُ يَمْحاهُ ( يَمحوه ) الإيمانُ / ٨٦٧.

٢٢ ـ اَلإيمانُ إخلاصُ العَمَلِ / ٨٧٣.

٢٣ ـ النَّجاةُ مَعَ الإيمانِ / ٨٩١.

٥٨

٢٤ ـ اَلإيمانُ شِهابٌ لا يَخْبُو / ٩٤٨.

٢٥ ـ اَلإيمانُ بَريءٌ مِنَ النِّفاقِ / ١٢٤٤.

٢٦ ـ اَلإيمانُ صَبْرٌ في البَلاءِ ، وَشُكْرٌ في الرَّخاءِ / ١٣٥٠.

٢٧ ـ إنْ امَنْتَ باللّهِ أمِنَ مُنْقَلَبُكَ / ٣٧٣٤.

٢٨ ـ بِالإيمانِ تَكُونُ النَّجاةُ / ٤٢٠٦.

٢٩ ـ بِالإيمانِ يُستَدَلُّ عَلَى الصَّالِحاتِ / ٤٣٢٥.

٣٠ ـ بِالإيمانِ يُرْتَقى إلى ذُرْوَةِ السَّعادَةِ وَنِهايَةِ الحُبُورِ / ٤٣٢٣.

٣١ ـ الإيمانُ نَجاةٌ / ١٨٥.

٣٢ ـ ثَمَرَةُ الإيمانِ اَلفَوْزُ عِندَ اللّهِ / ٤٥٨٧.

٣٣ ـ ثَمَرَةُ الإيمانِ اَلرَّغبَةُ في دارِ البَقاءِ / ٤٦٥٢.

٣٤ ـ ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ كَمُلَ ايمانُهُ ، اَلعَقْلُ ، وَالحِلمُ ، والعِلْمُ / ٤٦٥٨.

٣٥ ـ ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ استَكْمَلَ الإيمانَ : مَنْ إذا رَضىَ لَمْ يُخْرِجْهُ رِضاهُ إلى باطِل ، وَإذا غَضِبَ لَمْ يُخْرِجْهُ غَضَبُهُ عَنْ حقّ ، وَإذا قَدَرَ لَمْ يَأخُذْما لَيسَلَهُ / ٦٦٦٨.

٣٦ ـ ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ فَقَدْ أكمَلَ الإيمانَ : العَدْلُ في الغَضَبِ وَالرِّضا ، وَالقَصدُ في الفَقْرِ وَالغِناءِ ، وَاعْتِدالُ الخَوفِ وَالرَّجاءِ / ٤٦٧١.

٣٧ ـ ثلاثٌ مِنْ كُنُوزِ الإيمانِ : كِتمانُ المُصيبَةِ ، والصَّدَقَةُ ، وَالمَرَضُ / ٤٦٧٢.

٣٨ ـ حُسْنُ العَفافِ ، والرِّضا بِالكَفافِ مِنْ دَعائمِ الإيمانِ / ٤٨٣٨.

٣٩ ـ خَفْضُ الصَّوتِ وَغَضُّ البَصَرِ ، وَمَشيُ القَصْدِ ، مِنْ أمارَةِ الإيمانِ وحُسنِ التَدَيُّنِ / ٥٠٧٣.

٤٠ ـ دَوامُ الطَّاعاتِ ، وفِعْلُ الخَيْراتِ ، وَالمُبادَرَةُ إلَى المَكْرُماتِ مِنْ كَمالِ الإيمانِ ، وَأفضَلِ الإحسانِ / ٥١٤١.

٥٩

٤١ ـ زَيْنُ الإيمانِ الوَرَعُ / ٥٤٦٨.

٤٢ ـ وَقالَ ـ عليه السّلام ـ في ذِكرِ الإيمانِ : زُلْفى لِمَنِ ارْتَقَبَ ، وَثِقَةٌ لِمَنْ تَوَكَّلَ ، وَراحَةٌ لِمَنْ فَوَّضَ ، وَجُنَّةٌ لِمنْ صَبَرَ / ٥٤٩٧.

٤٣ ـ زَيْنُ الإيمانِ طَهارَةُ السَّرائرِ ، وَحُسْنُ العَمَلِ فيِ الظَّاهِرِ / ٥٥٠٤.

٤٤ ـ سَلُوا اللّهَ الإيمانَ ، واعْمَلُوا بِمُوجَبِ القُرآنِ / ٥٦٤٩.

٤٥ ـ شرُّ الإيمانِ ما دَخَلَهُ الشَّكُّ / ٥٧٢٤.

٤٦ ـ صَلاحُ الإيمانِ الوَرَعُ ، وَفَسادُهُ الطَّمَعُ / ٥٧٩٨.

٤٧ ـ صِدْقُ الإيمانِ ، وَصَنايِـعُ الإحسانِ ، أفْضَلُ الذَّخائِرِ / ٥٨١٤.

٤٨ ـ صُنْ ايمانَكَ مِنَ الشَّكِّ : فَإنَّ الشَّكَّ يُفْسِدُ الإيمانَ كَما يُفْسِدُ المِلْحُ العَسَلَ / ٥٨٢٢.

٤٩ ـ عَلَيْكُمْ بِإخلاصِ الإيمانِ فَإنَّهُ السَّبيلُ إلَى الجَنَّةِ والنَّجاةِ مِنَ النَّارِ / ٦١٦٧.

٥٠ ـ عَلَى الصِّدْقِ وَالأمانَةِ مَبْنَى الإيمانِ / ٦١٩٨.

٥١ ـ غايَةُ الإيمانِ الإيقانُ / ٦٣٤٦.

٥٢ ـ غايَةُ الإيمانِ المُوالاةُ فيِ اللّهِ ، وَالمُعاداةُ فيِ اللّهِ ، وَالتَّباذُلُ فيِ اللّهِ ، وَالتَّواصُلُ فيِ اللّهِ سُبْحانَهُ / ٦٣٧٨.

٥٣ ـ فَمِنَ الإيمانِ ما يَكُونُ ثابِتاً مُسْتَقِرّاً فِي القُلُوبِ وَمِنْهُ ما يَكونُ عَوارِىَ بَينَ القُلُوبِ والصُّدُورِ / ٦٥٩٢.

٥٤ ـ فَرَضَ اللّهُ سُبْحانَهُ الإيمانَ تَطْهيراً مِنَ الشِّركِ / ٦٦٠٨.

٥٥ ـ قَدْ أوْجَبَ الإيمانُ عَلى مُعْتَقِدِهِ إقامَةَ سُنَنِ الإسلامِ والفَرْضِ / ٦٧٠٨.

٥٦ ـ قَوُّوا إيمانَكم ( قَوِّ إيمانَك ) باليَقينِ فَإنَّهُ أفْضَلُ الدّينِ / ٦٧٩٧.

٥٧ ـ كَيفَ يَجِدُ حَلاَوَةَ الإيمانِ مَنْ يُسْخِطُ الحَقَّ؟! / ٧٠٠٤.

٦٠