السيد حسين شيخ الإسلامي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
المطبعة: افق
الطبعة: ٢
ISBN: 978-964-438-910-8
الصفحات: ٧٠٤
٨٣ ـ ثَوابُ العَمَلِ عَلى قَدْرِ المَشَقَّةِ فيهِ / ٤٦٩٠.
٨٤ ـ ثَوْبُ العَمَلِ ( العِلْمِ ) يُخَلِّدُكَ وَلايَبْلى ، وَيُبْقيكَ وَلايَفْنى / ٤٧٠١.
٨٥ ـ ثابِرُوا عَلَى اغْتِنامِ عَمَل لايَفْنى ثَوابُهُ / ٤٧١٠.
٨٦ ـ ثابِرُوا عَلَى الأعْمالِ المُوجِبَةِ لَكُمُ الخَلاصَ مِنَ النّارِ وَالفَوْزَ بِالجَنَّةِ / ٤٧١١.
٨٧ ـ ثَوابُ العَمَلِ ثَمَرَةُ العَمَلِ / ٤٧١٤.
٨٨ ـ جَميلُ الفِعْلِ يُنْبِئُ عَنْ طيبِ الأصْلِ / ٤٧٧٧.
٨٩ ـ جََعَلَ اللّهُ لِكُلِّ عَمَل ثَواباً ، وَلِكُلِّ شَـيْء حِساباً ، وَلِكُلِّ أجَل كِتاباً / ٤٧٧٩.
٩٠ ـ حُسْنُ العَمَلِ خَيْرُ ذُخْر ، وَأفْضَلُ عُدَّة / ٤٨٦٥.
٩١ ـ حُسْنُ الأفْعالِ مِصْداقُ حُسْنِ الأقْوالِ / ٤٩٠٩.
٩٢ ـ خَيْـرُ أعْمالِكَ ما قَضى فَرْضَكَ / ٤٩٥٧.
٩٣ ـ خَيْـرُ الأعْمالِ مَا اكْتَسَبَ شُكْراً / ٤٩٥٩.
٩٤ ـ خَيْـرُ الأعْمالِ ما أصْلَحَ الدّينَ / ٤٩٦٦.
٩٥ ـ خَيْـرُ العَمَلِ ما صَحِبَهُ الإخْلاصُ / ٤٩٧١.
٩٦ ـ خَيْـرُ الأعْمالِ ما زانَهُ الرِّفْقُ / ٤٩٩٢.
٩٧ ـ خَيْـرُ الأعْمالِ ما قَضى اللَّوازِمَ / ٤٩٩٤.
٩٨ ـ خَيْـرُ عَمَلِكَ ما أصْلَحْتَ بِهِ يَوْمَكَ ، وَشَـرُّهُ ما أفْسَدْتَ ( اِسْتَفْسَدْتَ ) بِهِ قَوْمَكَ / ٥٠٢٤.
٩٩ ـ خَيْـرُ الأعْمالِ اِعْتِدالُ الرَّجاءِ وَالخَوْفِ / ٥٠٥٥.
١٠٠ ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً بادَرَ الأجَلَ ، وَأْحْسَنَ العَمَلَ لِدارِ إقامَتِهِ وَمَحَلِّ كَرامَتِهِ / ٥٢٠٩.
١٠١ ـ رُبَّ عَمَل أفْسَدَتْهُ النِّيَّةُ / ٥٢٩٥.
١٠٢ ـ رُبَّ صَغير مِنْ عَمَلِكَ تَسْتَكْبِرُهُ / ٥٣٤٦.
١٠٣ ـ زيادَةُ الفِعْلِ عَلَى القَوْلِ أحْسَنُ فَضيلَة ، وَنَقْصُ الفِعْلِ عَنِ القَوْلِ أقْبَحُ رَذيلَة / ٥٤٥٩.
١٠٤ ـ سُوءُ الفِعْلِ دَليلُ لُؤْمِ الأصْلِ / ٥٥٦٩.
١٠٥ ـ شَـرُّ الأفْعالِ ما جَلَبَ الآثامَ / ٥٦٧٢.
١٠٦ ـ شَـرُّ الأفْعالِ ما هَدَمَ الصَّنِيعَةَ / ٥٦٧٥.
١٠٧ ـ شَتّانَ بَيْنَ عَمَل تَذْهَبُ لَذَّتُهُ وَتَبْقى تَبِعَتُهُ ، وَبَيْنَ عَمَل تَذْهَبُ مَؤُنَتُهُ وَتَبْقى مَثُوبَتُهُ / ٥٧٦٢.
١٠٨ ـ صَلاحُ العَمَلِ بِصَلاحِ النِّيَّةِ / ٥٧٩٢.
١٠٩ ـ صَوابُ الفِعْلِ يُزَيِّنُ الرَّجُلَ / ٥٨١٨.
١١٠ ـ صِفَتانِ لايَقْبَلُ اللّهُ سُبْحانَهُ الأعْمالَ إلاّ بِهِما : التُّقى ، وَالإخْلاصُ / ٥٨٨٧.
١١١ ـ طَلَبُ المَراتِبِ وَالدَّرَجاتِ بِغَيْرِ عَمَل جَهْلٌ / ٥٩٩٧.
١١٢ ـ عَلَيْكَ بِصالِحِ العَمَلِ فَإنَّهُ الزّادُ إلَى الجَنَّةِ / ٦١٠٧.
١١٣ ـ عَلَيْكَ بِإدْمانِ العَمَلِ فِي النِّشاطِ وَالكَسَلِ / ٦١١٧.
١١٤ ـ عَلَيْكُمْ بِأعْمالِ الخَيْـرِ فَتَبادَرُوها ، وَلايَكُنْ غَيْرُكُمْ أحَقَّ بِها مِنْكُمْ / ٦١٥١.
١١٥ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَعْلَمُ أنَّ لِلأعْمالِ جَزاءً كَيْفَ لايُحْسِنُ عَمَلَهُ / ٦٢٧٣.
١١٦ ـ عَمَلُ الجاهِلِ وَبالٌ ، وَعِلْمُهُ ضَلالٌ / ٦٣٢٧.
١١٧ ـ فِي العَمَلِ لِدارِ البَقاءِ إدْراكُ الفَلاحِ / ٦٤٥٠.
١١٨ ـ فَضيلَةُ العَمَلِ اَلإخْلاصُ فيهِ / ٦٥٧٧.
١١٩ ـ كُلٌّ يَحْصُدُ ما زَرَعَ ، وَيُجْزى بِما صَنَعَ / ٦٩٠٥.
١٢٠ ـ كُلُّ امْرِء يَلْقى ما عَمِلَ ، وَيُجْزى بِما صَنَعَ / ٦٩١٨.
١٢١ ـ كَفى بِفِعْلِ الخَيْرِ حُسْنُ عادَة / ٧٠٤٣.
١٢٢ ـ كُلَّما أخْلَصْتَ عَمَلاً بَلَغْتَ مِنَ الآخِرَةِ أمَلاً / ٧١٩٦.
١٢٣ ـ كَما تَدينُ تُدانُ / ٧٢٠٨.
١٢٤ ـ لِكُلِّ عَمَل جَزاءٌ ، فَاجَعَلُوا عَمَلَكُمْ لِما يَبْقى وَذَرُوا ما يَفْنى / ٧٣١٠.
١٢٥ ـ لِيَكُنْ أوْثَقُ الذَّخائِرِ عِنْدَكَ العَمَلَ الصَّالِحَ / ٧٣٨٥.
١٢٦ ـ لَنْ يَصْفُوَ العَمَلُ حَتّى يَصِحَّ العِلْمُ / ٧٤١٠.
١٢٧ ـ لَنْ يَزْكُوَ العَمَلُ حَتّى يُقارِنَهُ العِلْمُ / ٧٤٤٧.
١٢٨ ـ مَنْ عَمِلَ اِشْتاقَ / ٧٧٢٩.
١٢٩ ـ مَنْ يَعْمَلْ يَزْدَدْ قُوَّةً / ٧٩٩٠.
١٣٠ ـ مَنْ يُقَصِّرْ فيِ العَمَلِ يَزْدَدْ فَتْرَةً / ٧٩٩١.
١٣١ ـ مَنْ عَمِلَ لِلْمَعادِ ظَفِرَ بِالسَّدادِ / ٨٠٤٤.
١٣٢ ـ مَنْ فَعَلَ ما شاءَ لَقِيَ ما ساءَ / ٨٠٥٢.
١٣٣ ـ مَنْ أبْطَأ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ / ٨١٤١.
١٣٤ ـ مَن ْ أخْلَصَ العَمَلَ لَمْ يَعْدِمِ المَأْمُولَ / ٨١٤٩.
١٣٥ ـ مَنْ عَمِلَ بِطاعَةِ اللّهِ كانَ مَرْضِيّاً / ٨٢٨٦.
١٣٦ ـ مَنْ أحْسَنَ عَمَلَهُ بَلَغَ أمَلَهُ / ٨٢٨٧.
١٣٧ ـ مَنْ نَصَحَ فِي العَمَلِ نَصَحَتْهُ المُجازاةُ / ٨٣٤٢.
١٣٨ ـ مَنْ أحْسَنَ العَمَلَ حَسُنَتْ لَهُ المُكافاةُ / ٨٣٤٣.
١٣٩ ـ مَنْ عَمِلَ بِأوامِرِ اللّهِ أحْرَزَ الأجْرَ / ٨٣٧٢.
١٤٠ ـ مَنْ عَمِلَ بِطاعَةِ اللّهِ مَلَكَ / ٨٣٧٤.
١٤١ ـ مَنْ أحْسَنَ أفْعالَهُ أعْرَبَ عَنْ وُفُورِ عَقْلِهِ / ٨٤١٨.
١٤٢ ـ مَنْ أهْمَلَ العَمَلَ بِطاعَةِ اللّهِ ظَلَمَ نَفْسَهُ / ٨٥٤١.
١٤٣ ـ مَنْ أنِفَ مِنْ عَمَلِهِ اِضْطَرَّهُ ذلِكَ إلى عَمَل خَيْر مِنْهُ / ٨٦١٩.
١٤٤ ـ مَنْ حَسُنَ عَمَلُهُ بَلَغَ مِنَ اللّهِ أمَلَهُ / ٨٨٢٦.
١٤٥ ـ مَنْ سَلِمَ مِنَ المَعاصي عَمَلُهُ بَلَغَ مِنَ الآخِرَةِ أمَلُهُ / ٨٨٣٤.
١٤٦ ـ مَنْ عَجَزَ عَنْ أعْمالِهِ أدْبَـرَ في أحْوالِهِ / ٨٩٥٢.
١٤٧ ـ مَنْ قَصَّرَ فِي العَمَلِ اِبْتَلاهُ اللّهُ سُبْحانَهُ بِالهَمِّ ، وَلاحاجَةَ لِلّهِ فيمَنْ لَيْسَ لَهُ في نَفْسِهِ وَمالِهِ نَصيبٌ / ٩٠٢٦.
١٤٨ ـ مِنْ كَمالِ العَمَلِ الإخْلاصُ فيهِ / ٩٢٥٨.
١٤٩ ـ مِن أفْضَلِ الأعْمالِ ما أوْجَبَ الجَنَّةَ ، وَأنْجا مِنَ النّارِ / ٩٤٣٩.
١٥٠ ـ ما أحْسَنَ مَنْ أساءَ عَمَلَهُ / ٩٥١٤.
١٥١ ـ ما أصْدَقَ الإنْسانَ عَلى نَفْسِهِ ، وَأيَّ دَليل عَلَيْهِ كَفِعْلِهِ / ٩٦٤٥.
١٥٢ ـ ما وَلَدْتُمْ فَلِلتُّرابِ ، وَما بَنَيْتُمْ فَلِلْخَرابِ ، وَما جَمَعْتُمْ فَلِلذِّهابِ ، وَما عَمِلْتُمْ فَفي كِتاب مُدَّخَر لِيَوْمِ الحِسابِ / ٩٦٨٨.
١٥٣ ـ مِلاكُ العَمَلِ الإخْلاصُ فيهِ / ٩٧٢٥.
١٥٤ ـ نِعْمَ الزّادُ حُسْنُ العَمَلِ / ٩٩٠٤.
١٥٥ ـ نِعْمَ الاِعْتِدادُ العَمَلُ لِلْمَعادِ / ٩٩١١.
١٥٦ ـ نالَ المُنى مَنْ عَمِلَ لِدارِ البَقاءِ / ٩٩٥١.
١٥٧ ـ لاتَفْعَلَنَّ ما يَعُرُّكَ مَعابُهُ / ١٠١٥٦.
١٥٨ ـ لاتَفْعَلْ ما يَشينُ العِرْضَ وَالإسْمَ / ١٠٢٢٧.
١٥٩ ـ لاتَرْمِ سَهْماً يُعْجِزُكَ رَدُّهُ / ١٠٢٥٩.
١٦٠ ـ لاتَحُلَّنَّ عَقْداً يُعْجِزُكَ إيثاقُهُ / ١٠٢٦١.
١٦١ ـ لاتِجارَةَ كَالعَمَلِ الصّالِحِ / ١٠٥٤٥.
١٦٢ ـ لاذُخْرَ أنْفَعُ مِنْ صالِحِ العَمَلِ / ١٠٦١٥.
١٦٣ ـ لاخَيْرَ في عَمَل بِلا عِلْم / ١٠٦٨٣.
١٦٤ ـ لاخَيْرَ فِي العَمَلِ إلاّ مَعَ العِلْمِ / ١٠٧٠٨.
١٦٥ ـ لاثَوابَ لِمَنْ لاعَمَلَ لَهُ / ١٠٧٧٠.
١٦٦ ـ لا يَكْمُلُ صالِحُ العَمَلِ إلاّ بِصالِحِ النِّيَّةِ / ١٠٧٩٩.
١٦٧ ـ لا يَقِلُّ عَمَلٌ مَعَ تَقْوىً ، وَكيْفَ يَقِلُّ ما يُتَقَبَّلُ / ١٠٨٠٥.
١٦٨ ـ لا يَسْتَغْنِى المَرْءُ إلى حينِ مُفارَقَةِ رُوْحِهِ جَسَدَهُ عَنْ صالِحِ العَمَلِ / ١٠٨٤٥.
١٦٩ ـ لا يَتْرُكُ العَمَلَ بِالعِلْمِ إلاّ مَنْ شَكَّ فِي الثَّوابِ عَلَيْهِ / ١٠٨٦٩.
١٧٠ ـ لا يَعْمَلُ بِالعِلْمِ إلاّ مَنْ أيْقَنَ بِفَضْلِ الأجْرِ فيهِ / ١٠٨٧٠.
١٧١ ـ لا يَسْتَغْني عامِلٌ عَنِ الاِسْتِزادَةِ مِنْ عَمَل صالِح / ٧ ١٠٨٧.
١٧٢ ـ لا خَيْرَ في عَمَل إلاّ مَعَ اليَقينِ ، وَالوَرَعِ / ١٠٩١٤.
١٧٣ ـ يَنْبَغي أنْ تَكُونَ أفْعالُ الرَّجُلِ أحْسَنَ مِنْ أقْوالِهِ وَلاتَكُونَ أقْوالُهُ أحْسَنَ مِنْ أفْعالِهِ / ١٠٩٤٣.
١٧٤ ـ يُمْتَحَنُ الرَّجُلُ بِفِعْلِهِ لابِقَوْلِهِ / ١١٠٢٦.
١٧٥ ـ يَقْبُحُ بِالرَّجُلِ أنْ يَقْصُرَ عَمَلُهُ عَنْ عِلْمِهِ ، وَيَعْجِزَ فِعْلُهُ عَنْ قَوْلِهِ / ١١٠٥٠.
١٧٦ ـ اَلتَّارِكُ لِلْعَمَلِ غَيْرُ مُوقِن بِالثَّوابِ عَلَيْهِ / ١٥٤٥.
١٧٧ ـ مَنْ زَرَعَ شَيْئاً حَصَدَهُ / ٩٢١٣.
١٧٨ ـ لِسانُ الحالِ أصْدَقُ مِنْ لِسانِ المَقالِ / ٧٦٣٦.
١٧٩ ـ اَلعامِلُ بِجَهْل كَالسّائِرِ عَلى غَيرِ طَرِيْق فَلا يَزيدُهُ جِدُّهُ فِي السَّرِّ إلاّ بُعْداً عَنْ حاجَتِهِ / ١٨٤٧.
١٨٠ ـ أسْعَدُ النَّاسِ بِالخَيْرِ اَلعامِلُ بِهِ / ٣٢٦٧.
١٨١ ـ اَلْعامِلُ بِالعِلْمِ كَالسّائِرِ عَلَى الطَّريقِ الواضِحِ / ١٥٣٥.
١٨٢ ـ عامِلُ الدّينِ لِلدُّنْيا جَزاؤُهُ عِنْدَ اللّهِ النّارُ / ٦٣٤١.
١٨٣ ـ إنَّكُمْ إلى مَكارِمِ الأفْعالِ أحْوَجُ مِنْكُمْ إلى بَلاغَةِ الأقْوالِ / ٣٨٣٩.
١٨٤ ـ ثَقِّلُوا مَوازِينَكُمْ بِالعَمَلِ الصَّالِحِ / ٤٦٩٩.
١٨٥ ـ أفْضَلُ الأعْمالِ ما أُكرِهَتِ النُّفُوسُ عَلَيْها / ٣٠٦٥.
١٨٦ ـ شَـرُّ العَمَلِ ما أفْسَدْتَ بِهِ مَعادَكَ / ٥٦٩٥.
١٨٧ ـ أعْلَى الأعْمالِ إخْلاصُ الإيمانِ ، وَصِدْقُ الوَرَعِ وَالإيقانِ / ٣٣٧٢.
١٨٨ ـ إنَّ المُؤْمِنَ يُرى يَقينُهُ في عَمَلِهِ ، وَإنَّ المُنافِقَ يُرى شَكُّهُ في عَمَلِهِ / ٣٥٥١.
١٨٩ ـ لايَنْفَعُ العَمَلُ لِلآخِرَةِ مَعَ الرَّغْبَةِ فيِ الدُّنيا / ١٠٨٢٩.
١٩٠ ـ اَلأعْمالُ بِالخُبْرَةِ / ٣٧.
١٩١ ـ اَلأعْمالُ ثِمارُ النِّيّاتِ / ٢٩٢.
المعاملة
١ ـ لاتُعامِلْ مَنْ لا تَقْدِرُ عَلَى الاِنْتِصافِ مِنْهُ / ١٠١٨٤.
العِمى والأعمى
١ ـ أشَدُّ النّاسِ عَمىً : مَنْ عَمِيَ عَنْ حُبِّنا وَفَضْلِنا ، وَناصَبَنا العَداوَةَ بِلا ذَنْب سَبَقَ مِنّا إلَيْهِ إلاّ أنّا دَعَوْناهُ إلَى الحَقِّ ، وَدَعاهُ سَوانا إلَى الفِتْنَةِ وَالدُّنيا ، فَ آثَرُوها ، وَنَصَبُوا العَداوَةَ لَنا / ٣٢٩٦.
٢ ـ رُبَّما أصابَ العَمِيُّ ( الأعْمى ) قَصْدَهُ / ٥٣٦٧.
٣ ـ مَنْ عَمِيَ عَمّا بَيْنَ يَدَيْهِ غَرَسَ الشَّكَّ بَيْنَ جَنْبَيْهِ / ٨٨٥٥.
المُتَعَنِّتْ
١ ـ رِضى المُتَعَنِّتِ غايَةٌ لاتُدْرَكُ / ٥٤٠٨.
العُنْصُر والمحتد والأعراق
١ ـ مَنْ خَبُثَ عُنْصُرُهُ ساءَ مَحْضَرُهُ / ٩٢٣٧.
٢ ـ مَنْ كَرُمَ مَحْتِدُهُ حَسُنَ مَشْهَدُهُ / ٩٢٣٨.
٣ ـ مِنْ شَرَفِ الأعْراقِ كَرَمُ الأخْلاقِ / ٩٢٨٨.
العُنف
١ ـ رَأسُ السُّخْفِ العُنْفُ / ٥٢٤٠.
٢ ـ راكِبُ العُنْفِ يَتَعَذَّرُ مَطْلَبُهُ / ٥٣٩٢.
٣ ـ مَنْ رَكِبَ العُنْفَ نَدِمَ / ٧٩١٨.
٤ ـ مَنْ عامَلَ بِالعُنْفِ نَدِمَ / ٧٧٤٢.
مالايعني
١ ـ وُقُوعُكَ فيما لايَعنيكَ جَهْلٌ مُضِلٌّ / ١٠٠٨٠.
٢ ـ لاتَشْتَغِلْ بِما لايَعْنيكَ ، وَلاتتَكَلَّفْ فَوْقَ ما يَكْفِيكَ ، وَاجْعَلْ كُلَّ هَمِّكَ لِما يُنْجيكَ / ١٠٣٨٦.
٣ ـ دَعْ ما لايَعْنيكَ ، وَاشْتَغِلْ بِمُهِمِّكَ الَّذي يُنْجيكَ / ٥١٣٣.
٤ ـ طُوبى لِمَنْ قَصَّرَ هِمَّتَهُ عَلى ما يَعْنيهِ ، وَجَعَلَ كُلَّ جِدِّهِ لِما يُنْجيهِ / ٥٩٤٥.
٥ ـ مَنِ اطَّرَعَ ما يَعْنيهِ وَقَعَ إلى ما لايَعْنيهِ / ٨٦٨٩.
٦ ـ مَنْ أطالَ الحَديثَ فيما لايَنْبَغي فَقَدْ عَرَّضَ نَفْسَهُ لِلْمَلامَةِ / ٨٨٩٢.
٧ ـ أكْبَرُ الكُلْفَةِ تَعَنّيكَ فيما لايَعْنيكَ / ٣١٦٦.
٨ ـ مَنِ اشْتَغَلَ بِما لايَعْنيهِ فاتَهُ مايَعْنيهِ / ٨٥٢٠.
٩ ـ مَنِ اشْتَغَلَ بِغَيْرِ ضَرُورَتِهِ فَوَّتَهُ ذلِكَ مَنْفَعَتَهُ / ٨٧٦٥.
المُعوَّج
١ ـ قَدْ يَسْتَقيمُ المُعَوَّجُ / ٦٦٢٥.
العادة
١ ـ أفْضَلُ العِبادَةِ غَلَبَةُ العادَةِ / ٢٨٧٣.
٢ ـ اَلعادَةُ طَبْعُ ثان / ٧٠٢.
٣ ـ اَلعادَةُ عَدُوٌُّّ مُتَمَلِّكٌ / ٩٥٨.
٤ ـ آفَةُ الرِّياضَةِ غَلَبَةُ العادَةِ / ٣٩٣٣.
٥ ـ بِغَلَبَةِ العاداتِ الوُصُولُ إلى أشْرَفِ المَقاماتِ / ٤٣٠٠.
٦ ـ بِئْسَ العادَةُ الفُضُولُ / ٤٣٩٤.
٧ ـ غَيِّروُا العاداتِ تَسْهُلْ عَلَيْكُمْ الطّاعاتُ / ٦٤٠٥.
٨ ـ غَيْرُ مُدْرِكِ الدَرَّجاتِ مَنْ أطاعَ العاداتِ / ٦٤٠٩.
٩ ـ لِلْعادَةِ عَلى كُلِّ إنْسان سُلْطانٌ / ٧٣٢٧.
١٠ ـ مَنْ جَعَلَ دَيْدَنَهُ الهَزْلَ لَمْ يُعْرَفْ جِدُّهُ / ٨١٠١.
المعاد والساعة
١ ـ طُوبى لِمَنْ ذَكَرَ المَعادَ فَاسْتَكْثَرَ مِنَ الزَّادِ / ٥٩٥٥.
٢ ـ طُوبى لِمَنْ ذَكَرَ المَعادَ فَأحْسَنَ / ٥٩٨٠.
٣ ـ عَلَيْكَ بِالجِدِّ وَالاِجْتِهادِ في إصْلاحِ المَعادِ / ٦١٣٥.
٤ ـ قَدْ أسْفَرَتِ السّاعَةُ عَنْ وَجْهِها ، وَظَهَرَتِ العَلامَةُ لِمُتَوَسِّمِها / ٦٦٧٥.
٥ ـ قَدْ أشْرَفَتِ السّاعَةُ بِزَلازِلِها وَأناخَتْ بِكَلاكِلِها / ٦٦٩٧.
٦ ـ قَدْ شَخَصُوا عَنْ ( مِنْ ) مُسْتَقَّرِ الأجْداثِ ، وَصارُوا إلى مَقامِ الحِسابِ ، وأُقيمَتْ عَلَيْهِمُ الحُجَجُ / ٦٦٩٩.
٧ ـ مَنْ أصْلَحَ المَعادَ ظَفِرَ بِالسَّدادِ / ٨٣٦٨.
٨ ـ مَنْ أيْقَنَ بِالمَعادِ اِسْتَكْثَرَ مِنَ الزّادِ / ٨٣٦٩.
٩ ـ صَلاحُ المَعادِ بِحُسْنِ العَمَلِ / ٥٨٠١.
١٠ ـ عِنْدَ مُعايَنَةِ أهْوالِ القِيامَةِ تَكْثُرُ مِنَ المُفَرِّطينَ النَّدامَةُ / ٦٢٢٠.
١١ ـ اِشْتِغالُكَ بِإصْلاحِ مَعادِكَ يُنْجيكَ مِنْ عَذابِ النّارِ / ١٤٨٤.
العوام
١ ـ مُبايَنَةُ العَوامِ مِنْ أفْضَلِ المُرُوَّةِ / ٩٧٧٥.
الإعانة
١ ـ أعِنْ تُعَنْ / ٢٢٦٢.
٢ ـ أعِنْ أخاكَ عَلى هِدايَتِهِ / ٢٢٨١.
٣ ـ كَما تُعينُ تُعانُ / ٧٢٠٩.
٤ ـ لاتُعِنْ قَوِيّاً عَلى ضَعيف / ١٠١٥٩.
٥ ـ مَنْ أعانَ عَلى مُسْلِم فَقدْ بَرِئَ مِنَ الإسْلامِ / ٩٢٢٠.
الاِستِعانَة
١ ـ مَنِ اسْتَعانَ بِالضَّعيفِ أبانَ عَنْ ضَعْفِهِ / ٨٢٢٨.
٢ ـ مَنِ اسْتَعانَ بِغَيْرِ مُسْتَقِلّ ضَيَّعَ أمْرَهُ / ٨٢٣٩.
٣ ـ مَنِ اسْتَعانَ بِعَدُوِّهِ عَلى حاجَتِهِ إزْدادَ بُعْداً مِنْهُ / ٨٩٨٤.
٤ ـ مَنِ اسْتَعانَ بِاللّهِ أعانَهُ / ٧٧٦٣.
٥ ـ عَلَيْكَ بِالاِسْتِعانَةِ بِإلهِكَ ، وَالرَّغْبَةِ إلَيْهِ في تَوْفيقِكَ ، وَتَرْكِكَ كُلَّ شائِبَة ( شائِنَة ) أوْلَجَتْكَ في شُبْهَة ، أوْ أسْلَمَتْكَ إلى ضَلالَة / ٦١٢٠.
٦ ـ مَنِ اسْتَعانَ بِذَوِى الألْبابِ سَلَكَ سَبيلَ الرَّشادِ / ٨٩١٢.
المَعُونَة
١ ـ اَلمَعُونَةُ تَنْزِلُ مِنَ اللّهِ عَلى قَدْرِ المَؤُنَةِ / ١٧٦٦.
٢ ـ عَلى قَدْرِ المَؤُنَةِ تَكُونُ مِنَ اللّهِ المَعُونَةُ / ٦١٧٢.
٣ ـ مَنْ وَجَّهَ رَغْبَتَهُ إلَيْكَ وَجَبَتْ مَعُونَتُهُ عَلَيْكَ / ٨٦٥٧.
العهد والوفاء به
١ ـ الوَفاءُ لأهْلِ الغَدْرِ غَدْرٌ عِنْدَ اللّهِ سُبْحانَهُ / ١٥٧٠.
٢ ـ اَلْوَفاءُ تَوْأَمُ الأمانَةِ وَزَيْنُ الأُخُوَّةِ / ١٨٦٥.
٣ ـ اَلْوَفاءُ حِفْظُ الذِّمامِ ، وَالمُرُوءَةُ تَعَهُّدُ ذَوِى الأرْحامِ / ٢١٣٢.
٤ ـ إنَّ الوَفاءَ تَوْأَمُ الصِّدْقِ ، وَما أعْرِفُ جُنَّةً أوْقى مِنْهُ / ٣٥١٠.
٥ ـ اَلوَفاءُ نُبْلٌ / ١٣.
٦ ـ اَلوَفاءُ تَوْأَمُ الصِّدْقِ / ٢٧١.
٧ ـ اَلوَفاءُ سَجِيَّةُ الكِرامِ / ٢٩٠.
٨ ـ اَلوَفاءُ عُنْوانُ وُفُورِ الدّينِ ، وَقُوَّةِ الأمانَةِ / ١٤٣٠.
٩ ـ إنْ وَقَعَتْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ عَدُوِّكَ قِصَّةٌ عَقَدْتَ بِها صُلْحاً وَألبَسْتَهُ بِها ذِمَّةً ، فَحُطْ عَهْدَكَ بِالوَفاءِ ، وَارْعَ ذِمَّتَكَ بِالأمانَةِ ، وَاجْعَلْ نَفْسَكَ جُنَّةً بَيْنَكَ وَبَيْنَ ما أعْطَيْتَ مِنْ عَهْدِكَ / ٣٧٢٤.
١٠ ـ آفَةُ العُهُودِ قِلَّةُ الرِّعايَةِ / ٣٩٤٦.
١١ ـ آفَةُ الوَفاءِ الغَدْرُ / ٣٩٦٠.
١٢ ـ إذا وَعَدْتَ فَأنْجِزْ / ٣٩٨٥.
١٣ ـ إذا عاقَدْتَ فَأتْمِمْ / ٣٩٩٤.
١٤ ـ بِحُسْنِ الوَفاءِ يُعْرَفُ الأبـرارُ / ٤٣٣١.
١٥ ـ حَسَبُ الخَلائِقِ الوَفاءُ / ٤٨٨٨.
١٦ ـ حُطْ عَهْدَكَ بِالوَفاءِ يَحْسُنْ لَكَ الجَزاءُ / ٤٨٨٩.
١٧ ـ دارُ الوَفاءِ لاتَخْلُو مِنْ كَريم ، وَلايَسْتَقِرُّ بِها لَئيمٌ / ٥١١٧.
١٨ ـ سَبَبُ الإيتِلافِ الوَفاءُ / ٥٥١١.
١٩ ـ سُنَّةُ الكِرامِ الوَفاءُ بِالعُهُودِ / ٥٥٥٦.
٢٠ ـ عَلَيْكَ بِالوَفاءِ فَإنَّهُ أوْقى ( أوفى ) جُنَّة / ٦١٠٦.
٢١ ـ اَلوَفاءُ حِلْيَةُ العَقْلِ ، وَعُنْوانُ النُّبْلِ / ١٦٠١.
٢٢ ـ أشْرَفُ الخَلائِقِ الوَفاءُ / ٢٨٥٩.
٢٣ ـ اَلوَفاءُ كَرَمٌ ، اَلمَوَدَّةُ رَحِمٌ / ١٠.
٢٤ ـ اَلوَفاءُ عُنْوانُ الصَّفاءِ / ٥٦٣.
٢٥ ـ اَلْوَفاءُ حِصْنُ السُّؤْدَدِ / ١٠٤٤.
٢٦ ـ اَلوَعْدُ مَرَضٌ ، وَالبُرْءُ إنْجازُهُ / ١١٣٤.
٢٧ ـ ما باتَ لِرَجُل عِنْدي مَوْعِدٌ قَطُّ ، فَباتَ يَتَمَلْمَلُ عَلى فِراشِهِ ، لِيَغْدُوَ بِالظَّفَرِ بِحاجَتِهِ أشَدُّ مِنْ تَمَلْمُلي عَلى فِراشي ، حِرْصاً عَلَى الخُرُوجِ إلَيْهِ مِنْ دَيْنِ عِدَتِهِ وَخَوْفاً مِنْ عائِق يُوجِبُ الخُلْفَ ، فَإنَّ خُلْفَ الوَعْدِ لَيْسَ مِنْ أخْلاقِ الكِرامِ / ٩٦٩٢.
٢٨ ـ مِلاكُ الوَعْدِ إنْجازُهُ / ٩٧١٧.
٢٩ ـ نِعْمَ الخَليقَةُ الوَفاءُ / ٩٩٠٣.
٣٠ ـ نِعْمَ قَرينُ الصِّدْقِ الوَفاءُ ، وَنِعْمَ رَفيقُ التَّقْوى اَلْوَرَعُ / ٩٩٣١.
٣١ ـ نِعْمَ قَرينُ الأمانَةِ الوَفاءُ / ٩٩٠٣.
٣٢ ـ وَعْدُ الكَريمِ نَقْدٌ وَتَعْجيلٌ / ١٠٠٦٣.
٣٣ ـ وَعْدُ اللَّئيمِ تَسْويفٌ ، وَتَعْليلٌ / ١٠٠٦٤.
٣٤ ـ لاتَعِدْ بِما تَعْجِزُ عَنِ الوَفاءِ بِهِ / ١٠١٧٧.
٣٥ ـ لاتَضْمَنْ مالاتَقْدِرُ عَلَى الوَفاءِ بِهِ / ١٠١٧٨.
٣٦ ـ لاتَعِدَنَّ عِدَةً لاتَثِقُ مِنْ نَفْسِكَ بِإنْجازِها / ١٠٢٩٧.
٣٧ ـ غَيْرُ مُوف بِالعُهُودِ مَنْ أخْلَفَ الوُعُودَ / ٦٤٠٨.
٣٨ ـ كُنْ مُنَجِّزاً لِلْوَعْدِ مُوفِياً بِالنَّذْرِ / ٧١٤١.
٣٩ ـ مَنْ وَفى بِعَهْدِهِ أعْرَبَ عَنْ كَرَمِهِ / ٨٢٨١.
٤٠ ـ مَنْ حَفِظَ عَهْدَهُ كانَ وَفِيّاً / ٨٢٨٥.
٤١ ـ مَنْ أحْسَنَ الوَفاءَ اِسْتَحَقَّ الاِصْطِفاءَ / ٨٦٩٠.
٤٢ ـ اَلوَعْدُ أحَدُ الرِّقَّيْنِ / ١٦٤٦.
٤٣ ـ إنْجازُ الوَعْدِ أحَدُ العِتْقَيْنِ / ١٦٤٧.
٤٤ ـ اَلمَنْعُ الجَمِيلُ أحْسَنُ مِنَ الوَعْدِ الطَّويلِ / ٢١٨٣.
٤٥ ـ إنْجازُ الوَعْدِ مِنْ دَلائِلِ المَجْدِ / ٢١٩٣.
٤٦ ـ خُلُوصُ الوُدِّ وَالوَفاءِ بِالوَعْدِ مِنْ حُسْنِ العَهْدِ / ٥٠٨٤.
٤٧ ـ اِعْتَصِمُوا بِالذِّمَمِ في أوْتادِها / ٢٤٩٠.
٤٨ ـ لاتَثِقَنَّ بِعَهْدِ مَنْ لادينَ لَهُ / ١٠١٦٣.
٤٩ ـ لاعَهْدَ لِمَنْ لا وَفاءَ لَهُ / ١٠٧٨٨.
٥٠ ـ لايُوثَقُ بِعَهْدِ مَنْ لاعَقْلَ لَهُ / ١٠٨٠٤.
٥١ ـ لَنْ تَأْخُذُوا بِمِيثاقِ الكِتابِ حتّى تَعْرِفُوا الَّذي نَبَذَهُ / ٧٤٤٢.
٥٢ ـ لايَدْعُوَنَّكَ ضيقٌ لَزِمَكَ في عَهْدِ اللّهِ إلَى النَّكْثِ ، فَإنَّ صَبْرَكَ عَلى ضيق تَرْجُو اِنْفِراجَهُ ، وَفَضْلَ عاقِبَتِهِ خَيْـرٌ لَكَ مِنْ عُذْر تَخافُ تَبِعَتَهُ ، وَتُحيطُ
بِكَ مِنَ اللّهِ لأجْلِهِ العُقُوبَةُ / ١٠٣٤٤.
٥٣ ـ أشْرَفُ الهِمَمِ ، رِعايَةُ الذِّمامِ ( الذِّمَمِ ، وَأفْضَلُ الشِّيَمِ صِلَةُ الرَّحِمِ ) / ٣٣٠٥.
٥٤ ـ إنَّ حُسْنَ العَهْدِ مِنَ الإيمانِ / ٣٣٧٩.
٥٥ ـ إنَّ العُهُودَ قَلائِدُ فِي الأعْناقِ إلى يَوْمِ القِيامَةِ ، فَمَنْ وَصَلَها وَصَلَهُ اللّهُ ، وَمَنْ نَقَضَها خَذَلَهُ اللّهُ ، وَمَنِ اسْتَخَّفَ بِها خاصَمَتْهُ إلَى الَّذي أكَّدَها وَأخَذَ خَلْقَهُ بِحِفْظِها / ٣٦٥٠.
٥٦ ـ لاتَعْذَرَنَّ بِعَهْدِكَ ، وَلاتُخْفِرَنَّ ذِمَّتَكَ ، وَلاتَخْتِلْ عَدُوَّكَ ، فَقَدْ جَعَلَ اللّهُ سُبْحانَهُ عَهْدَهُ وَذِمَّتَهُ أمْناً لَهُ / ١٠٣٧٠.
٥٧ ـ مِنْ أشْرَفِ الشِّيَمْ حِياطَةُ الذِّمَمِ / ٩٣٩٧.
٥٨ ـ مِنْ أشْرَفِ الشِّيَمِ اَلوَفاءُ بِالذِّمَمِ / ٩٤٢٧.
٥٩ ـ ما أيْقَنَ بِاللّهِ مَنْ لَمْ يَرْعَ عُهُودَهُ وَذِمَّتَهُ / ٩٥٧٧.
٦٠ ـ مَنْ وَرَدَ مَناهِلَ الوَفاءِ رَوِيَ مِنْ مَشارِبِ الصَّفاءِ / ٩١٩٥.
٦١ ـ مَنْ سَكَنَ الوَفاءُ صَدْرَهُ أمِنَ النّاسُ غَدْرَهُ / ٩٢١٨.
٦٢ ـ مِنْ دَلائِلِ الإيمانِ الوَفاءُ بِالعَهْدِ / ٩٤١٤.
٦٣ ـ مِنْ تَمامِ المُرُوَّةِ إنْجازُ الوَعْدِ / ٩٤١٥.
٦٤ ـ مِنْ أفْضَلِ الإسْلامِ اَلوَفاءُ بِالذِمامِ / ٩٤٣٢.
٦٥ ـ ما أحْسَنَ الوَفاءَ وَأقْبَحَ الجَفاءَ / ٩٥٠٥.
٦٦ ـ ما أنْجَزَ الوَعْدَ مَنْ مَطَلَ بِهِ / ٩٥٣٤.
٦٧ ـ وَفاءٌ بِالذِّمَمِ ( وَفاءُ الذِّمَمِ ) زينَةُ الْكَرَمِ / ١٠٠٧٤.
٦٨ ـ مَنْ أخْفَرَ ذِمَّةً اِكْتَسَبَ مَذَمَّةً / ٨١٠٨.
٦٩ ـ لِكُلِّ ناكِث شُبْهَةٌ / ٧٢٨٤.
العيب والنقص والعورة
١ ـ أكْبَرُ العَيْبِ أنْ تَعيبَ غَيْرَكَ بِما هُوَ فيكَ / ٣١٦٧.
٢ ـ أعْجَزُ النّاسِ مَنْ قَدَرَ عَلى أنْ يُزيلَ النَّقْصَ عَنْ نَفْسِهِ وَلَمْ يَفْعَلْ / ٣١٧٧.
٣ ـ إنَّ لِلنّاسِ عُيُوباً ، فَلا تَكْشِفْ ما غابَ عَنْكَ ، فَإنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ يَحْلُمُ عَلَيْها ، وَاسْتُرِ العَوْرَةَ مَا اسْتَطَعْتَ يَسْتُرِ اللّهُ سُبْحانَهُ ما تُحِبُّ سَتْرَهُ / ٣٥٠٥.
٤ ـ تَكادُ ضَمائِرُ القُلُوبِ تَطَّلِعُ عَلى سَرائِرِ العُيُوبِ / ٤٤٨٦.
٥ ـ تَأَمُّلُ العَيْبِ عَيْبٌ / ٤٤٨٩.
٦ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يُقالُ : إنَّ فيهِ الشَّرَّ الَّذي يَعْلَمُ أنَّهُ فيهِ كَيْفَ يَسْخَطُ / ٦٢٨١.
٧ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يُوصَفُ بِالخَيْرِ الَّذي يَعْلَمُ أنَّهُ لَيْسَ فيهِ كَيْفَ يَرضى / ٦٢٢١.
٨ ـ ذَوُوا العُيُوبِ يُحِبُّونَ إشاعَةَ مَعائِبِ النّاسِ لِيَتَّسِعَ لَهُمُ العُذْرُ في مَعائِبِهِمْ / ٥١٩٨.
٩ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يُنْكِرُ عُيُوبَ النّاسِ وَنَفْسُهُ أكْثَرُ شَـيْء مَعاباً وَلايُبْصِرُها / ٦٢٦٧.
١٠ ـ عَيْنُ المُحِبِّ عَمِيَّةٌ عَنْ مَعائِبِ المَحْبُوبِ ، وَأُذُنُهُ صَمّاءٌ عَنْ قُبْحِ مَساويهِ / ٦٣١٤.
١١ ـ غِطاءُ العُيُوبِ السَّخاءُ والعَفافُ / ٦٤٠٤.
١٢ ـ كَفى بِالمَرْءِ شُغْلاً ( شُغْلُهُ ) بِمَعائِبِه ِ عَنْ مَعائِبِ النّاسِ / ٧٠٥٥.
١٣ ـ لِيَكُفَّ مَنْ عَلِمَ مِنْكُمْ عَنْ عَيْبِ غَيْرِهِ ما يَعْرِفُ مِنْ عَيْبِ نَفْسِهِ / ٧٣٦٢.
١٤ ـ لِيَنْهَكَ عَنْ ذِكْرِ مَعائِبِ النّاسِ ما تَعْرِفُ مِنْ مَعائِبـكَ / ٧٣٥٩.
١٥ ـ لِيَكُنْ آثَرُ النّاسِ عِنْدَكَ مَنْ أهْدى إلَيْكَ عَيْبَكَ وَأعانَكَ عَلى نَفْسِكَ / ٧٣٧٣.
١٦ ـ لِيَكُنْ أحَبُّ النّاسِ إلَيْكَ مَنْ هَداكَ إلى مَراشِدِكَ ، وَكَشَفَ لَكَ عَنْ مَعائِبكَ / ٧٣٧٤
١٧ ـ لَيْسَ كُلُّ عَوْرَة تَظْهَرُ / ٧٤٦٢.
١٨ ـ لَوْ عَرَفَ المَنْقُوصُ نَقْصَهُ لَساءَهُ ما يَرى مِنْ عَيْبِهِ / ٧٥٨٠.
١٩ ـ مَنْ طَلَبَ عَيْباً وَجَدَهُ / ٧٧٥٣.
٢٠ ـ مَنْ بَصَّرَكَ عَيْبَكَ فَقَدْ نَصَحَكَ / ٧٧٦٥.
٢١ ـ مَنْ عَلِمَ ما فيهِ سَتَـرَ عَلى أخيهِ / ٨١٧١.
٢٢ ـ مَنْ أبانَ لَكَ عَيْبَكَ فَهُوَ وَدُودُكَ / ٨٢١٠.
٢٣ ـ مَنْ ساتَرَ عَيْبَكَ فَهُوَ عَدُوُّكَ / ٨٢١١.
٢٤ ـ مَنْ كاشَفَكَ في عَيْبِكَ حَفِظَكَ في غيْبِكَ / ٨٢٦٠.
٢٥ ـ مَنْ داهَنَكَ في عَيْبِكَ عابَكَ في غيْبِكَ / ٨٢٦١.
٢٦ ـ مَنْ أبْصَرَ عَيْبَ نَفْسهِ لَمْ يَعِبْ أحَداً / ٨٣٧٩.
٢٧ ـ مَنْ بَحَثَ عَنْ عُيُوبِ النّاسِ فَلْيَبْدَأْ بِنَفْسِهِ / ٨٤٨٩.
٢٨ ـ مَنْ أنْكَرَ عُيُوبَ النّاسِ ، وَرَضِيَها لِنَفْسِهِ ، فَذلِكَ الأحْمَقُ / ٨٨٦٥.
٢٩ ـ مَنْ أزْرى عَلى غَيْرِهِ بِما يَأتِيهِ فَذلِكَ الأخْرَقُ / ٨٨٦٦.
٣٠ ـ مِنْ أشَدِّ عُيُوبِ المَرْءِ أنْ تَخْفى عَلَيْهِ عُيُوبُهُ / ٩٢٩٠.
٣١ ـ ما يَمْنَعُ أحَدَكُمْ أنْ يَلْقى أخاهُ بِما يَكْرَهُ مِنْ عَيْبِهِ إلاّ مَخافَةُ أنْ يَلْقاهُ بِمِثْلِهِ قَدْ تَصافَيْتُمْ عَلى حُبِّ العاجِلِ وَرَفْضِ الآجِلِ / ٩٦٧٥.
٣٢ ـ ما حَفِظَ غَيْبَكَ مَنْ ذَكَرَ عَيْبَكَ / ٩٧٠٣.
٣٣ ـ ما أَلاكَ جُهْداً فِي النَّصيحَةِ مَنْ دَلَّكَ عَلى عَيْبِكَ وَحَفِظَ
غَيْبَكَ / ٩٧٠٤.
٣٤ ـ مَعْرِفَةُ المَرْءِ بِعُيُوبِهِ أنْفَعُ المَعارِفِ / ٩٨٤٨.
٣٥ ـ لاتَتَّبِعَنَّ عُيُوبَ النّاسِ فَإنَّ لَكَ مِنْ عُيُوبِكَ إنْ عَقَلْتَ ما يَشْغَلُكَ أنْ تَعيبَ أحَداً / ١٠٢٩٥.
٣٦ ـ لاتَعِبْ غَيْرَكَ بِما تَأْتِيهِ ، وَلاتُعاقِبْ ( وَلا تُعاتِبْ ) غَيْرَكَ بِذَنْب تُرَخِّصُ لِنَفْسِكَ فيهِ / ١٠٣٨٤.
٣٧ ـ تَتَتُّعُ العَوْراتِ مِنْ أعْظَمِ السَؤْآتِ / ٤٥٨٠.
٣٨ ـ تَتَبُّعُ العُيُوبِ مِنْ أقْبَحِ العُيُوبِ وَشَـرِّ السَّيِّئاتِ / ٤٥٨١.
٣٩ ـ مَنْ كَشَفَ حِجابَ أخيهِ اِنْكَشَفَ عَوْراةُ بَيْتِهِ ( بَنِيهِ ) / ٨٨٠٢.
٤٠ ـ مَنْ تَتَبَّعَ عَوْراتِ النَّاسِ كَشَفَ اللّهُ عَوْرَتَهُ / ٨٧٩٦.
٤١ ـ مَنْ تَطَلَّعَ عَلى أسْرارِ جارِهِ اِنْهَتَكَتْ أسْتارُهُ / ٨٧٩٨.
٤٢ ـ مَنْ بَحَثَ عَنْ أسْرارِ غَيْرِهِ أظْهَرَ اللّهُ أسْرارَهُ / ٨٧٩٩.
٤٣ ـ مَنْ تَتَبَّعَ خَفِيّاتِ العُيُوبِ حَرَمَهُ اللّهُ مَوَدّاتِ القُلُوبِ / ٨٨٠٠.
٤٤ ـ أُسْتُرْ عَوْرَةَ أخِيكَ لِما تَعْلَمُهُ فيكَ / ٢٢٩٠.
٤٥ ـ أُسْتُرِ العَوْرَةَ مَا اسْتَطَعْتَ يَسْتُرِ اللّهُ سُبْحانَهُ مِنْكَ ما تُحِبُّ سَتْرَهُ / ٢٣٥٤.
٤٦ ـ أمْقَتُ النّاسِ اَلعَيّابُ / ٢٩٠٩.
التعيير
١ ـ مَنْ عَيَّرَ بِشَيْء بُلِيَ بِهِ / ٧٨٥٩.
العيش
١ ـ أطْيَبُ العَيْشِ القَناعَةُ / ٢٩١٨.
٢ ـ أسْوَءُ النّاسِ عَيْشاً الحَسُودُ / ٢٩٣١.
٣ ـ أهْنَى العَيْشِ إطْراحُ الكُلَفِ / ١٩٦٤.
٤ ـ أحْسَنُ النّاسِ عَيْشاً مَنْ عاشَ النّاسُ في فَضْلِهِ / ٣٠٥٨.
٥ ـ أنْعَمُ النّاسِ عَيْشاً مَنْ مَنَحَهُ اللّهُ سُبْحانَهُ القَناعَةَ ، وَأصْلَحَ لَهُ زَوْجَهُ / ٣٢٩٥.
٦ ـ إنَّ أهْنَأَ النّاسِ عَيْشاً مَنْ كانَ بِما قَسَمَ اللّهُ لَهُ راضِياً / ٣٣٩٧.
٧ ـ إنَّ أحْسَنَ النّاسِ عَيْشاً ، مَنْ حَسُنَ عَيْشُ النّاسِ في عَيْشِهِ / ٣٦٣٦.
٨ ـ اَلمَنِيَّةُ ، وَلا الدَّنِيَةُ / ٣٦٠.
٩ ـ اَلمَوْتُ ، وَلا ابْتِذالُ الخِزْيَةِ ( الحُرِّيَةُ ) / ٣٦١.
١٠ ـ اَلتَّقَلُّلُ ، وَلا التّذَلُّلُ / ٣٦٢.
١١ ـ صَلاحُ العَيْشِ التَّدْبيرُ / ٥٧٩٤.
١٢ ـ قِوامُ العَيْشِ حُسْنُ التَّقْديرِ ، وَمِلاكُهُ حُسْنُ التَّدْبيرِ / ٦٨٠٧.
١٣ ـ مَنْ عاشَ ماتَ / ٧٧١٦.
١٤ ـ مَنْ عاشَ فَقَدَ أحِبَّتَهُ / ٧٨٦٦.
١٥ ـ مَوْتٌ وَحِيٌّ خَيْـرٌ مِنْ عَيْش شَقِّي / ٩٧٦١.
١٦ ـ اَلعَيْشُ يَحْلُو وَيَمُرُّ / ٥١٢.
١٧ ـ آفَةُ المَعاشِ سُوءُ التَّدْبيرِ / ٣٩٦٥.
١٨ ـ ثَلاثٌ لايُهْنَأُ لِصاحِبِهِنَّ عَيْشٌ : اَلحِقْدُ ، والحَسَدُ ، وَسُوءُ الخُلْقِ / ٤٦٦٣.
١٩ ـ جَمالُ العَيْشِ القَناعَةُ / ٤٧٤٩.
٢٠ ـ لَمْ يَهْنَأِ العَيْشَ مَنْ قارَنَ الضِدَّ / ٧٥٣٣.
٢١ ـ حُسْنُ التَّقْديرِ مَعَ الكَفافِ خَيْـرٌ مِنَ السَّعْيِ فِي الإسْرافِ / ٤٨٣٠.
٢٢ ـ إيثارُ الدَّعَةِ يَقْطَعُ أسْبابَ المَنْفَعَةِ / ١٣٦٦.
العين وغض الطّرف
١ ـ غَضُّ الطَّرْفِ مِنَ المُرُوءَةِ / ٦٣٩٦.
٢ ـ غَضُّ الطَّرْفِخَيْرٌ مِنْ كَثيرِ النَّظَرِ / ٦٣٩٨.
٣ ـ غَضُّ الطَّرْفِ مِنْ أفْضَلِ الوَرَعِ / ٦٤٠٠.
٤ ـ غَضُّ الطَّرْفِ مِنْ كَمالِ الظَّرْفِ / ٦٤٠٣.
٥ ـ مَنْ غَضَّ طَرْفَهُ أراحَ قَلْبَهُ / ٩١٢٢.
٦ ـ مَنْ غَضَّ طَرْفَهُ قَلَّ أسَفُهُ وَأمِنَ تَلَفُهُ / ٩١٢٥.
٧ ـ نِعْمَ الوَرَعُ غَضُّ الطَّرْفِ / ٩٩١٥.
٨ ـ نِعْمَ صارِفُ الشَّهَواتِ غَضُّ الأبْصارِ / ٩٩٢٤.
٩ ـ لامُرُوَّةَ كَغَضِّ الطَّرْفِ / ١٠٤٥٣.
١٠ ـ مَنْ لَمْ يَتَغافَلْ وَلايَغُضَّ عَنْ كَثير مِنَ الأُمُورِ تَنَغَّصَتْ عيشَتُهُ / ٩١٤٩.
١١ ـ مَنْ أطْلَقَ طَرْفَهُ جَلَبَ ( اِجْتَلَبَ ) حَتْفَهُ / ٩١٢٤.
١٢ ـ اَلعَيْنُ رائِدُ القَلْبِ ( الفِتَنْ ) / ٣٦٦.
١٣ ـ اَلعَيْنُ بَريدُ القَلْبِ / ٣٦٨.
١٤ ـ اَلعُيُونُ طَلائِعُ القُلُوبِ / ٤٠٥.
١٥ ـ العُيُونُ مَصائِدُ الشَّيْطانِ / ٩٥٠.
١٦ ـ إذا أبْصَرَتِ العَيْنُ الشَّهْوَةَ عَمِيَ القَلْبُ عَنِ العاقِبَةِ / ٤٠٦٣.
١٧ ـ طُوبى لِعَيْن هَجَرَتْ في طاعَةِ اللّهِ غُمضَها / ٥٩٨٢.
١٨ ـ قَدْ أضاءَ الصُّبحُ لِذي عَيْنَيْنِ / ٦٦٦٠.
١٩ ـ أغْضِعَلَى القَذى وَإلاّ لَمْ تَرْضَ أبَداً / ٢٣١٩.
٢٠ ـ اَللَّحْظُ رائِدُ الفِتَنِ / ١٠٤٧.
٢١ ـ لَيْسَ فِي الجَوارِحِ أقَلَّ شُكْراً مِنَ العَيْنِ ، فَلاتُعْطُوها سُؤْلَها فَتَشْغَلَكُمْ
عَنْ ذِكْرِ اللّهِ / ٧٥١٩.
العيان
١ ـ لَيْسَ العِيانُ كَالخَبَرِ / ٧٤٦١.
المعين
١ ـ لاخَيْرَ في مُعين مُهين / ١٠٧١٠.
العيّ
١ ـ أقْبَحُ العَيِّ الضَّجْرُ / ٢٩١٢.
٢ ـ اَلْخَرَسُ خَيْرٌ مِنَ العَيِّ ( الغَيِّ ) / ٥٠٥.
٣ ـ عَلامَةُ العَيِّ تَكْرارُ الكَلامِ عِنْدَ المُناظَرَةِ ، وَكَثْرَةُ التَّبَجُّجِ عِنْدَ المُحاوَرَةِ / ٦٣٣٦.
٤ ـ لابَيانَ مَعَ عَيّ / ١٠٥١٠.
٥ ـ اَلعَيُّ حَصَرٌ / ٢١٦.
(باب الغين)
المَغَبَّة
١ ـ قَليلٌ تُحْمَدُ مَغَبَّتُهُ خَيْرٌ مِنْ كَثير تَضُرُّ عاقِبَتُهُ / ٦٧٤٢.
المغبوط
١ ـ اَلمَغْبُوطُ مَنْ قَوِيَ يَقينُهُ / ١٢٨٦.
٢ ـ رُبَّ مَغْبُوط بِرَجاء هُوَ داؤُهُ / ٥٣١٥.
٣ ـ كَمْ مِنْ مَغْبُوط بِنِعْمَتِهِ وَهُوَ فِي الاخِرَةِ مِنَ الهالِكينَ / ٦٩٧١.
المغبون
١ ـ اَلْمَغْبُونُ مَنْ شُغِلَ بِالدُّنْيا وَفاتَهُ حَظُّهُ مِنَ الاخِرَةِ / ٢٠١٠.
٢ ـ اَلْمَغْبُونُ مَنْ فَسَدَ دينُهُ / ١٢٨٧.
٣ ـ اَلْمَغْبُونُ مَنْ باعَ جَنَّةً عَلِيَّةً بِمَعْصِيَة دَنِيَّة / ١٣٥٢.
٤ ـ مَنْ أغْبَنُ مِمَّنْ باعَ اللّهَ سُبْحانَهُ بِغَيْرِهِ / ٨٠٨٣.
الغباوة
١ ـ اَلغَباوَةُ غِوايَةٌ / ١٣٦.