السيد حسين شيخ الإسلامي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
المطبعة: افق
الطبعة: ٢
ISBN: 978-964-438-910-8
الصفحات: ٧٠٤
١٣ ـ اَلشَّرَهُ أُسُّ كُلِّ شَـرّ / ١١٦٧.
١٤ ـ الشَّـرَهُ مِنْ مَساوِي الأخْلاقِ / ١١٨٢.
١٥ ـ بِالشَّـرَهِ تُشانُ الأخْلاقُ / ٤٢٢٣.
١٦ ـ بِئْسَ الطَّبْعُ الشَّـرَهُ / ٤٣٨٨.
١٧ ـ ثَمَرَةُ الشَّـرَهِ اَلتَّهَجُّمُ عَلَى الْعُيُوبِ / ٤٦٣٠.
١٨ ـ رَأْسُ المَعائبِ الشَّـرَهُ / ٥٢٣٠.
١٩ ـ سِلاحُ الْحِرْصِ الشَّـرَهُ / ٥٥٥٣.
٢٠ ـ ضادُّوا الشَّـرَهَ بِالعِفَّةِ / ٥٩١٧.
٢١ ـ كَفى بِالشَّـرَهِ هُلْكاً / ٧٠١٤.
٢٢ ـ لِكُلِّ شَيْء بَذْرٌ ، وَبَذْرُ الشَّـرِّ الشَّـرَهُ / ٧٣١١.
٢٣ ـ لَيْسَ مَعَ الشَّـرَهِ عَفافٌ / ٧٥١٠.
٢٤ ـ مَنْ شَرِهَتْ نَفْسُهُ ذَلَّ مُوسِراً / ٨٤٤٠.
٢٥ ـ مادُونَ الشَّرَهِ عَفافٌ / ٩٤٦٦.
٢٦ ـ كُلُّ شَـرَه مُعَنًّي / ٦٨٣٤.
٢٧ ـ لَنْ يُلْقَي الشَّـرَهُ راضِياً / ٧٤٠٧.
الشيطان
١ ـ اِحْذَرُوا عَدُوّاً نَفَذَ فِي الصُّدُورِ خَفِيّاً ، وَنَفَثَ فِي الآذانِ نَجِيّاً / ٣٦٢٣.
٢ ـ اِحْذَرُوا عَدُوَّ اللّهِ إبْلِيسَ أنْ يُعْدِيَكُمْ بِدائِهِ أوْ يَسْتَفِزَّكُمْ بِخَيْلِهِ وَرَجِلِهِ ، فَقَدْ فَوَّقَ لَكُمْ سَهْمَ الْوَعيْدِ وَرَماكُمْ مِنْ مَكان قَريب / ٢٦٢٥.
٣ ـ جَعَلَهُمْ مَرمى نَبْلِهِ ، وَمَوْطِأَ قَدَمِهِ ، وَمَأْخَذَ يَدِهِ / ٤٧٨٤.
٤ ـ جَعَلُوا ( اِتَّخَذُوا ) الشَّيْطانَ لأمْرِهِمْ مالِكاً ( مِلاكاً ) ، وَجَعَلَهُمْ ( اِتَّخَذَهُمْ ) لَهُ أشْراكاً ، فَفَرَّخَ في صُدُورِهِمْ ، وَدَبَّ وَدَرَجَ في حُجُورِهِمْ ، فَنَظَرَ
بِأعْيُنِهِمْ ، وَنَطَقَ بِألْسِنَتِهِمْ ، وَرَكِبَ بِهِمُ الزَّلَلَ ، وَزَيَّنَ لَهُمُ الْخَطَلَ فِعْلَ مَنْ شَرَكَهُ الشَّيْطانُ في سُلْطانِهِ ، وَنَطَقَ بِالْباطِلِ عَلى لِسانِه / ٤٨٠٢.
٥ ـ دَعاكُمْ رَبُّكُمْ سُبْحانَهُ فَنَفَرْتُمْ وَوَلَّيْتُمْ ، وَدَعاكُمُ الشَّيْطانُ فَاسْتَجَبْتُمْ وَأقْبَلْتُمْ / ٥١٥٧.
٦ ـ صافُّوا الشَّيْطانَ بِالْمُجاهَدَةِ ، وَأغْلِبُوهُ بِالْمُخالَفَةِ تَزْكُوا أنْفُسُكُمْ ، وَتَعْلُوا عِنْدَ اللّهِ دَرَجاتُكُمْ / ٥٨٨١.
٧ ـ غُرُورُ الشَّيْطانِ يُسَوِّلُ ، وَيُطْمِعُ / ٦٣٨٩.
٨ ـ لا تُطيعُوا الأدْعياءَ الَّذينَ شَـرِبْتُمْ بِصَفْوِكُمْ كَدَرَهُمْ وَخَلَطْتُمْ بِصِحَّتِكُمْ مَرَضَهُمْ ، وَأدْخَلْتُمْ في حَقِّكُمْ باطِلَهُمْ / ١٠٢٤٩.
٩ ـ لا تَجْعَلَنَّ لِلشَّيْطانِ في عَمَلِكَ نَصيباً ، وَلا عَلى نَفْسِكَ سَبيلاً / ١٠٢٧٣.
الاشتغال
١ ـ كُنْ مَشْغُولاً بِما أنْتَ عَنْهُ مَسْؤُلٌ / ٧١٤٣.
٢ ـ مَنِ اشْتَغَلَ بِغَيْرِ المُهِمِّ ضَيَّعَ الأهَمَّ / ٨٦٠٧.
٣ ـ شُغِلَ مَنِ الْجَنَّةُ والنّارُ أمامَهُ / ٥٧٧٤.
٤ ـ شُغِلَ مَنْ كانَتِ النَّجاةُ وَمَرْضاتُ اللّهِ مَرامَهُ / ٥٧٧٥.
الشفيع والشافع
١ ـ الشَّفيعُ جَناحُ الطّالِبِ / ٣٧٩.
٢ ـ شافِعُ الْمُجْرِمِ خُضُوعُهُ بِالْمَعْذِرَةِ / ٥٧٦٠.
٣ ـ شافِعُ الْمُذْنِبِ إقْرارُهُ ، وَتَوْبَتُهُ اِعْتِذارُهُ / ٥٧٦١.
٤ ـ شافِعُ الْخَلْقِ العَمَلُ بِالْحَقِّ ، وَلُزُومُ الصِّدْقِ / ٥٧٨٩.
الشِّقاق
١ ـ مَعَ الشِّقاقِ تَكُونُ النَّبْوَةُ / ٩٧٤٤.
الشَّقاء
١ ـ كُلُّ شَقاءِ إلى رَخاء / ٦٨٤٨.
٢ ـ مِنَ الشَّقاءِ اِحْتِقابُ الحَرامِ / ٩٢٧١.
٣ ـ مِنَ الشَّقاءِ إفْسادُ المَعادِ / ٩٢٧٤.
٤ ـ مِنْ عَلامَةِ الشَّقاءِ غِشُّ الصَّديقِ / ٩٢٩٧.
٥ ـ مِنْ عَلاماتِ الشَّقاءِ الإسائَةُ إلَى الأخْيارِ / ٩٣٠٧.
٦ ـ مِنْ شَقاءِ المَرْءِ أنْ يُفْسِدَ الشَّكُ يَقينَهُ / ٩٣٤٥.
٧ ـ مِنَ الشَّقاءِ أنْ يَصُونَ المَرْءُ دُنْياهُ بِدينِهِ / ٩٣٤٦.
٨ ـ مِنَ الشَّقاءِ فَسادُ النِّيَّةِ / ٩٤٠٢.
٩ ـ إنَّ مِنَ الشَّقاءِ إفْسادَ المَعادِ / ٣٣٩٩.
الشقي
١ ـ اَلشقيُّ مَنِ اغْتَرَّ بِحالِهِ وَانْخَدَعَ لِغُرُورِ آمالِهِ / ١٧٩٩.
٢ ـ أشْقاكُمْ أحْرَصُكُمْ / ٢٨٣٥.
٣ ـ أشْقَى النّاسِ مَنْ باعَ دينَهُ بِدُنْيا غَيْرِهِ / ٣١٥٦.
٤ ـ كَمْ مِنْ شَقِيّ حَضَرَهُ أجَلُهُ وَهُوَ مُجِدٌّ فِي الطَّلَبِ / ٦٩٦٧.
الشُّكر والشاكر
١ ـ اَلشُّكْرُ أحَدُ الجَزائَيْن / ١٦٨٦.
٢ ـ اَلشُّكْرُ عَلَى النِّعْمَةِ جَزاءٌ لِماضِيها ، وَاجْتِلابٌ لآتيها / ٢٠٤٤.
٣ ـ اَلشُّكْرُ أعْظَمُ قَدْراً مِنَ المَعْرُوفِ ، لأنَّ الشُّكْرَ يَبْقى وَالمََعْرُوفَ يَفْنى / ٢١٧٦.
٤ ـ أُشْكُرْ تَزِدْ / ٢٢٥٦.
٥ ـ اِسْتَدِمِ الشُّكْرَ ، تَدُمْ عَلَيْكَ النِّعْمَةُ / ٢٢٧٤.
٦ ـ اِشْتَغِلْ بِشُكْرِ النِّعْمَةِ عَنِ التَّطَرُّبِ بِها / ٢٣٢٠.
٧ ـ أكْثِرِ النَّظَرَ إلى مَنْ فُضِّلْتَ عَلَيْهِ ، فَإنَّ ذلِكَ مِنْ أبْوابِ الشُّكرِ / ٢٣٧٥.
٨ ـ أُشْكُرْ مَنْ أنْعَمَ عَلَيْكَ ، وَأنْعِمْ على مَنْ شَكَرَكَ ، فَإنَّهُ لازَوالَ لِلنِّعْمَةِ إذا شُكِرَتْ ، وَلابَقاءَ لَها إذا كُفِرَتْ / ٢٤٢٣.
٩ ـ اِجْعَلْ جَزاءَ النِّعْمَةِ عَلَيْكَ الاَحْسانَ إلى مَنْ أساءَ إلَيْكَ / ٢٤٦٨.
١٠ ـ أحْسِنُوا جُوارَ نِعَمِ الدّينِ والدُّنيا بِالشُّكْرِ لِمَنْ دَلَّ ( دَلَّكُم ) عَلَيْها / ٢٥١٩.
١١ ـ اِغْتَنِمُوا الشُّكْرَ ، فَأدْنى نَفْعِهِ الزِّيادَةُ / ٢٥٣٥.
١٢ ـ أحْسَنُ السُّمْعَةِ شُكْرٌ يُنْشَرُ / ٣٠١٣.
١٣ ـ أحْسَنُ شُكْرِ النِّعَمِ اَلإنْعامُ بِها / ٣٠٤٢.
١٤ ـ أحَقُّ مَنْ بَرِرْتَ مَنْ لايَغْفُلُ بِرَّكَ / ٣٠٦٨.
١٥ ـ أحقُّ مَنْ شَكَرْتَ مَنْ لايَمْنَعُ مَزيدَكَ / ٣٠٦٩.
١٦ ـ أوَّلُ ما يَجِبُ عَلَيْكُمْ لِلّهِ سُبْحانَهُ شُكْرُ أياديِهِ ، وَابْتِغاءُ مَراضيهِ / ٣٣٢٩.
١٧ ـ أبْلَغُ ما تُسْتَمَدُّ بِهِ النِّعْمَةُ الشُّكْرُ ، وَأعْظَمُ ما تَمَحَّصَ بِهِ المِحْنَةُ الصَّبْرُ / ٣٣٤٨.
١٨ ـ أحَقُّ النّاسِ بِزيادَةِ النِّعْمَةِ ، أشْكَرُهُمْ لِما أُعْطِيَ مِنْها / ٣٣٤٩.
١٩ ـ أحَبُّ النّاسِ إلَى اللّهِ سُبْحانَهُ العامِلُ فيما أنْعَمَ بِهِ عَلَيْهِ بِالشُّكْرِ ، وَأبْغَضُهُمْ إلَيْهِ اَلعامِلُ في نِعَمِهِ بِكُفْرِها / ٣٣٥١.
٢٠ ـ لايَحُوزُ الشُّكْرَ إلاّ مَنْ بَذَلَ مالَهُ / ١٠٧٥٠.
٢١ ـ إنَّ لِلّهِ تعالى في كُلِّ نِعْمَة حَقّاً مِنَ الشُّكْرِ ، فَمَنْ أدّاهُ زادَهُ مِنْها ، وَمَنْ قَصَّرَ عَنْهُ خاطَرَ بِزَوالِ نِعْمَتِهِ / ٣٥٨٠.
٢٢ ـ إنَّ العَبْدَ بَيْنَ نِعْمَة وَذَنْب لايُصْلِحُهُما إلاّ الاِسْتِغْفارُ وَالشُّكْرُ / ٣٦٤٧.
٢٣ ـ اَلشُّكْرُ زيادَةٌ / ٣٣.
٢٤ ـ اَلشُّكْرُ مَفْرُوضٌ / ١٣٤.
٢٥ ـ اَلشُّكْرُ مَغْنَمٌ / ٢٢٥.
٢٦ ـ اَلشُّكْرُ يُدِرُّ ( بَذْرُ ) النِّعَمَ / ٣٨٥.
٢٧ ـ اَلشُّكْرُ زينَةٌ لِلنَّعْماءِ / ٧٥٨.
٢٨ ـ اَلشُّكْرُ حِصْنُ النِّعَمِ / ٤٦٨.
٢٩ ـ إظْهارُ الْغِنى مِنَ الشُّكْرِ / ١١٤٠.
٣٠ ـ اَلشُّكْرُ تَرْجُمانُ النِّيَّةِ ، وَلِسانُ الطَّويَّةِ / ١٣٠٠.
٣١ ـ اَلشُّكْرُ زينَةُ الرَّخاءِ ، وَحِصْنُ النَّعْماءِ / ١٣٥١.
٣٢ ـ اَلشُّكْرُ مَأخُوذٌ عَلى أهْلِ النِّعَمِ / ١٥٣٧.
٣٣ ـ إنْ أتاكُمُ اللّهُ بِنِعْمَة فَاشْكُرُوا / ٣٧٠٧.
٣٤ ـ إنَّما يَنْبَغي لأهْلِ الْعِصْمَةِ وَالْمَصْنُوعِ إلَيْهِمْ فِي السَّلامَةِ أنْ يَرْحَمُوا أهْلَ المَعْصِيَةِ وَالذُّنُوبِ ، وَأنْ يَكُونَ الشُّكْرُ على مُعافاتِهِمْ هُوَ الغالِبَ عَلَيْهِمْ وَالحاجِزَ لَهُمْ / ٣٩٠٠.
٣٥ ـ إذا أُعْطِيتَ فَاشْكُرْ / ٣٩٧٥.
٣٦ ـ إذا أنْعَمْتَ بِالنِّعْمَةِ فَقَدْ قَضَيْتَ شُكْرَها / ٤٠١٣.
٣٧ ـ إذا وَصَلَتْ إلَيْكُمْ أطْرافُ النِّعَمِ فَلا تُنَفِّرُوا أقْصاها بِقِلَّةِ الشُّكْرِ / ٤١٠٦.
٣٨ ـ بِالشُّكْرِ تَدُومُ النِّعْمَةُ / ٤١٨٠.
٣٩ ـ بِالشُّكْرِ تُسْتَجْلَبُ الزِّيادَةُ / ٤١٩٨.
٤٠ ـ ثَمَرَةُ الشُّكْرِ زيادَةُ النِّعَمِ / ٤٦٢٢.
٤١ ـ حُسْنُ الشُّكْرِ يُوجِبُ الزِّيادَةَ / ٤٨٠٤.
٤٢ ـ خَيْرُ الشُّكْرِ ما كانَ كافِلاً بِالمَزيدِ / ٥٠٠٧.
٤٣ ـ دَوامُ الشُّكْرِ عُنْوانُ دَرَكِ الزّيادَةِ / ٥١٤٨.
٤٤ ـ زِيادَةُ الشُّكْرِ وَصِلَةُ الرَّحِمِ تَزيدانِ النِّعَمَ ، وَتَفْسَحانِ فِي الأجَلِ / ٥٤٨٧.
٤٥ ـ سَبَبُ المَزيدِ الشُّكْرُ / ٥٥٤٤.
٤٦ ـ شُكْرُ إلهِكَ بِطُولِ الثَّناءِ / ٥٦٥٣.
٤٧ ـ شُكْرُ مَنْ فَوْقَكَ بِصِدْقِ الوِلاءِ / ٥٦٥٤.
٤٨ ـ شُكْرُ نَظيرِكَ بِحُسْنِ الإخاءِ / ٥٦٥٥.
٤٩ ـ شُكْرُ مَنْ دُونَكَ بِسَيْبِ العَطاءِ / ٥٦٥٦.
٥٠ ـ شُكْرُ النِعَّمِ عِصْمَةٌ مِنَ النِّقَمِ / ٥٦٥٧.
٥١ ـ شُكْرُ الإلهِ يُدِرُّ النِّعَمَ / ٥٦٥٨.
٥٢ ـ شُكْرُ النِّعْمَةِ يَقْضي بِمَزيدِها ، وَيُوجِبُ تَجْديدَها / ٥٦٥٩.
٥٣ ـ شُكْرُ النِّعْمَةِ أمانٌ مِنْ تَحْويلِها ، وَكَفيلٌ بِتَأييدِها / ٥٦١٠.
٥٤ ـ شُكْرُ المُؤْمِنِ يَظْهَرُ في عَمَلِهِ / ٥٦١١.
٥٥ ـ شُكْرُ المُنافِقِ لايَتَجاوَزُ لِسانَهُ / ٥٦١٢.
٥٦ ـ شُكْرُ نِعْمَة سالِفَة يَقْضي بِتَجَدُّدِ نِعَم مُسْتَأنِفَة / ٥٦٦٣.
٥٧ ـ شُكْرُ النِّعَمِ يُضاعِفُها وَيَزيدُها / ٥٦٦٤.
٥٨ ـ شُكْرُ النِّعَمِ يُوجِبُ مَزيدَها ، وَكُفْرُها بُرْهانُ جُحُودِها / ٥٦٦٥.
٥٩ ـ شُكْرُ النِّعْمَةِ أمانٌ مِنْ حُلُولِ النَّقِمَةِ / ٥٦٦٦.
٦٠ ـ شُكْرُ العالِمِ عَلى عِلْمِهِ عَمَلُهُ بِهِ وَبَذْلُهُ لِمُسْتَحَقِّهِ / ٥٦٦٧.
٦١ ـ شُكْرُكَ لِلرّاضي عَنْكَ يَزيدُكَ رِضاً وَوَفاءً ( وَقاءً ) / ٥٦٦٨.
٦٢ ـ شُكْرُكَ لِلْسّاخِطِ عَلَيْكَ يُوجِبُ لَكَ ( مِنْهُ ) صَلاحاً وَتَعَطُّفاً / ٥٦٦٩.
٦٣ ـ وَقالَ ـ عَليه السّلام ـ لِرَجُل هَنَّأَهُ بِوَلَد شَكَرْتَ الواهِبَ وَبُورِكَ لَكَ فِي المَوْهُوبِ ، وَبَلَغَ أشُدَّهُ وَرُزِقْتَ بِرَّهُ / ٥٦٧٠.
٦٤ ـ شَكَرَ الإحْسانَ مَنْ أثْنى على مُسْديهِ وَذَكَرَ بِالجَميلِ مُولِيَهُ / ٥٦٧٧.
٦٥ ـ عَلَيْكَ بِالشُّكْرِ فِي السَّـرّاءِ والضَّـرّاءِ / ٦٠٩٢.
٦٦ ـ عَلَيْكُمْ بِدَوامِ الشُّكْرِ ، وَلُزُومِ الصَّبْرِ ، فَإنَّهُما يَزيدانِ النِّعْمَةَ ، وَيُزيلانِ المِحْنَةَ / ٦١٦٠.
٦٧ ـ في شُكْرِ النِّعَمِ دَوامُها / ٦٤٨٥.
٦٨ ـ فِي الشُّكْرِ تَكُونُ الزّيادَةُ / ٦٤٩٠.
٦٩ ـ قِلَّةُ الشُّكْرِ تُزَهِّدُ فِي اصْطِناعِ المَعْرُوفِ / ٦٧٤٦.
٧٠ ـ قَيِّدُوا قَوادِمَ النِّعَمِ بِالشُّكْرِ ، فَما كُلُّ شارِد بِمَرْدُود / ٦٨١٦.
٧١ ـ كَفى بِالشُّكْرِ زيادَةً / ٧٠٤٤.
٧٢ ـ كافِلُ المَزيدِ الشُّكْرُ / ٧٢٤٧.
٧٣ ـ لِيَكُنِ الشُّكْرُ شاغِلاً لَكَ عَلى مُعافاتِكَ مِمَّا ابْتُلِيَ بِهِ غَيْرُكَ / ٧٣٧٢.
٧٤ ـ لَنْ يَقْدِرَ أحَدٌ أنْ يُحَصِّنَ النِّعَمَ بِمِثْلِ شُكْرِها / ٧٤٣٥.
٧٥ ـ لَوْ لَمْ يَتَواعَدِ اللّهُ سُبْحانَهُ لَوَجَبَ أنْ لا يُعْصى شُكْراً لِنِعْمَتِهِ / ٧٥٩٣.
٧٦ ـ مَنْ شَكَرَ اِسْتَحَقَّ الزِّيادَةَ / ٧٧٤٨.
٧٧ ـ مَنْ شَكَرَ دامَتْ نِعْمَتُهُ / ٧٨٤٧.
٧٨ ـ مَنْ كَثُرَ شُكْرُهُ تَضاعَفَتْ نِعَمُهُ / ٧٩٦٨.
٧٩ ـ مَنْ أُلْهِمَ الشُّكْرَ لَمْ يَعْدَمَ الزِّيادَةَ / ٨١٤٥.
٨٠ ـ مَنْ لَمْ يَشْكُرِ النِّعْمَةَ عُوقِبَ بِزَوالِها / ٨١٩٤.
٨١ ـ مَنْ أدامَ الشُّكْرَ اِسْتَدامَ البِرَّ / ٨٣٣٥.
٨٢ ـ مَنْ أُنْعِمَ عَلَيْهِ فَشَكَرَ كَمَنِ ابْتُلِيَ فَصَبَرَ / ٨٤٥٣.
٨٣ ـ مَنْ شَكَرَ المَعْرُوفَ ، فَقَدْ قَضى حَقَّهُ / ٨٤٩٤.
٨٤ ـ مَنْ شَكَرَكَ مِنْ غَيْرِ صَنيعَة فَلا تَأمَنْ ذَمَّهُ مِنْ غَيْرِ قَطيعَة / ٨٥٦٥.
٨٥ ـ مَنْ شَكَرَ مَنْ أنْعَمَ عَلَيْهِ فَقَدْ كافاهُ / ٨٥٨٧.
٨٦ ـ مَنْ لَمْ يَشْكُرِ الإنْعامَ فَلْيُعَدَّ مِنَ الأنْعامِ / ٨٦٦٠.
٨٧ ـ مَنْ شَكَرَ عَلى غَيْرِ إحْسان ذَمَّ عَلى غَيْرِ اِساءَة / ٨٦٩٣.
٨٨ ـ مَنْ بَذَلَ لَكَ جُهْدَ عِنايَتِهِ فَابْذُلْ لَهُ جُهْدَ شُكْرِكَ / ٨٧٤٨.
٨٩ ـ مَنْ حاطَ ( خَلَطَ ) النِّعَمَ بِالشُّكْرِ حيطَ بِالمَزيدِ / ٨٧٨٠.
٩٠ ـ مَنْ لَمْ يُحِطِ النِّعَمَ بِالشُّكْرِ لَها فَقَدْ عَرَّضَها لِزَوالِها / ٨٩٨١.
٩١ ـ مَنْ شَكَرَ اللّهَ زادَهُ / ٩١٠١.
٩٢ ـ مَنْ شَكَرَ النِّعَمَ بِجِنانِهِ اِسْتَحَقَّ المَزيدَ قَبْلَ أنْ يَظْهَرَ عَلى لِسانِهِ / ٩١٠٢.
٩٣ ـ مَنْ كَثُرَ شُكْرُهُ كَثُرَ خَيْرُهُ / ٩١٠٥.
٩٤ ـ مَنْ قَلَّ شُكْرُهُ زالَ خَيْرُهُ / ٩١٠٦.
٩٥ ـ مَنْ أُوتِيَ نِعْمَةً فَقَدِ اسْتُعْبِدَ بِها حَتّى يُعْتِقَةُ القِيامُ بِشُكْرِها / ٩١١٤.
٩٦ ـ مَنْ شَكَرَ اللّهَ سُبْحانَهُ وَجَبَ عَلَيْهِ شُكْرَتانِ ، إذ وَفَّقَهُ لِشُكْرِهِ وَهُوَ شُكْرُ الشُّكْرِ / ٩١١٩.
٩٧ ـ مَنْ شَكَرَ إَلَيْكَ مَعْرُوفَكَ ( غَيْرَكَ ) فَقَدْ سَألَكَ / ٩١٣٩.
٩٨ ـ مَنْ لَمْ يَشْكُرِ النِّعْمَةَ مُنِعَ الزِّيادَةَ / ٩١٦٩.
٩٩ ـ ما حُصِّنَتِ النِّعَمُ بِمِثْلِ الشُّكْرِ / ٩٥٠٠.
١٠٠ ـ ما شُكِرَتِ النِّعَمُ بِمِثْلِ بَذْلِها / ٩٥٤٥.
١٠١ ـ ما كانَ اللّهُ سُبْحانَهُ لِيَفْتَحَ عَلى أحَد بابَ الشُّكْرِ وَيُغْلِقَ عَلَيْهِ بابَ المَزيد / ٩٦٢٨.
١٠٢ ـ مَعَ الشُّكْرِ تَدُومُ النِّعْمَةُ / ٩٧٣٢.
١٠٣ ـ لا تَنْسَوْا عِنْدَ النِّعْمَةِ شُكْرَكُمْ / ١٠٢٣٦.
١٠٤ ـ كُنْ فِي السَّرّاءِ عَبْداً شَكُوراً ، وَفِي الضَّرّاءِ عَبْداً صَبُوراً / ٧١٤٨.
الشك والاِرتياب
١ ـ اَلشَكُ يُفْسِدُ اليَقينَ وَيُبْطِلُ الدِّينَ / ١٨٩٤.
٢ ـ إيّاكَ وَالشَّكَّ ، فَإنَّهُ يُفْسِدُ الدِّينَ ، ويُبْطِلُ اليَقينَ / ٢٦٣٤.
٣ ـ أهْلَكُ شَيْء اَلشَّكُّ وَالاِرْتيابُ ، وَأمْلَكُ شَيْء الوَرَعُ وَالاِجْتِنابُ / ٣٣١٨.
٤ ـ اَلشَّكُّ اِرْتيابٌ / ٨٧.
٥ ـ اَلشَّكُّ كُفْرٌ / ١٠٨.
٦ ـ اَلشَّكُّ يُفْسِدُ الدِّينَ / ٧٠٠.
٧ ـ اَلشَّكُّ يُحْبِطُ الإيمانَ / ٧٢٣.
٨ ـ اَلشَّكُّ ثَمَرَةُ الجَهْلِ / ٧٢٥.
٩ ـ اَلاِرْتيابُ يُوجِبُ الشِّرْكَ / ٨٢٧.
١٠ ـ اَلشَّكُّ يُطْفِيُ نُورَ القَلْبِ / ١٢٤٢.
١١ ـ إنَّما سُمِّيَتْ الشُّبْهَةُ شُبْهَةً لأنَّها تُشْبِهُ الْحَقَّ ، فَأمّا أوْلِياءُاللّهِ فَضِيائُهُمْ فيها اليَقينُ ، وَدَليلُهُمْ سَمْتُ الهُدى ، وَأمّا أعْداءُ اللّهِ فَدَعاؤُهُمْ ( فَدَعاهُمْ ) إلَيْهَا الضَّلالُ ، وَدَليلُهُمْ العَمى / ٣٩٠٩.
١٢ ـ آفَةُ اليَقينِ اَلشَّكُّ / ٣٩١٦.
١٣ ـ بِدَوامِ الشَّكِّ يَحْدُثُ الشِّرْكُ / ٤٢٧٢.
١٤ ـ ثَمَرَةُ الشَّكِّ الحَيْرَةُ / ٤٦١٩.
١٥ ـ رُبَّما أدْرَكَ الظَّنُّ بِالصَّوابِ / ٥٣٧٣.
١٦ ـ سَبَبُ الحَيْرَةِ الشَّكُّ / ٥٥٤٠.
١٧ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَشُكُّ في قُدْرَةِ اللّهِ وَهُوَ يَرى خَلْقَهُ / ٤٢٤٨.
١٨ ـ فِعْلُ الرِّيْبَةِ عارٌ ، وَالوُلُوعُ بِالغيْبَةِ نارٌ / ٦٥٨٠.
١٩ ـ كُلُّ ما خَلاَ اليَقينِ ظَنٌّ وَشُكُوكٌ / ٦٨٨٦.
٢٠ ـ لِكُلِّ إنْسان أرَبٌ فَابْعُدُوا عَنِ الرَّيْبِ / ٧٣٠٦.
٢١ ـ لَنْ يَضِلَّ المَرْءُ حتّى يَغْلِبَ شَكُّهُ يَقينَهُ / ٧٤٥٠.
٢٢ ـ مَنْ يَتَرَدَّدْ يَزْدَدْ شَكّاً / ٧٩٨٩.
٢٣ ـ مَنْ كَثُرَ شَكُّهُُ فَسَدَ دينُهُ / ٧٩٩٧.
٢٤ ـ مَنْ كَثُرَتْ رِيبَتُهُ ، كَثُرَتْ غيبَتُهُ / ٨٠٩٤.
٢٥ ـ مَا ارْتابَ مُخْلِصٌ ، وَلاشَكَّ مُوقِنٌ / ٩٥٣٢.
٢٦ ـ ما آمَنَ بِاللّهِ مَنْ سَكَنَ الشَّكُّ قَلْبَهُ / ٩٥٣٣.
٢٧ ـ مُجانَبَةُ الرَّيْبِ مِنْ أحْسَنِ الفُتُوَّةِ / ٩٧٧٦.
٢٨ ـ مَنْ أخْيَبُ مِمَّنْ تَعَدّى اليَقينَ إلَى الشَّكِّ وَالحَيْرَةِ / ٨٠٨٤.
٢٩ ـ يَسيرُ الشَّكِّ يُفْسِدُ اليَقينَ / ١٠٩٧٩.
٣٠ ـ لا أجْبَنَ مِنْ مُريب / ١٠٥٩٠.
٣١ ـ الرِّيْبَةُ تُوجِبُ الظِّنَةَ / ٣٤٦.
٣٢ ـ إذا ظَهَرَتِ الرِّيْبَةُ سائَتِ الظُّنُونُ / ٤٠٥٩.
٣٣ ـ دَعْ ما يُريبُكَ إلى ما لا يُريبُكَ / ٥١٣٢.
٣٤ ـ لِيَصْدُقْ تَحَرّيكَ فِي الشُّبَهاتِ فَإنَّ مَنْ وَقَعَ فيها اِرْتَبَكَ / ٧٣٩٦.
٣٥ ـ لادينَ لِمُرْتاب ، وَلا مُرُوَّةَ لِمُغْتاب / ١٠٤٤٠.
٣٦ ـ لايُلْفَى المُريبُ صَحيحاً / ١٠٥٦٠.
٣٧ ـ أذَلُّ النّاسِ المُرْتابُ / ٢٩١٠.
٣٨ ـ اَلمُريبُ أبَداً عَليلٌ / ٨٣٩.
٣٩ ـ اَلمُرْتابُ لادينَ لَهُ / ١٠١٤.
٤٠ ـ اَلشَّاكُّ لايَقينَ لَهُ / ١٠١٥.
شِكاية الضرّ
١ ـ مَنْ شَكى ضُرَّهُ إلى غَيْرِ مُؤْمِن ، فَكَأنَّما شَكىَ اللّهَسُبْحانَهُ / ٨٧٩١.
٢ ـ مَنْ شَكى ضُرَّهُ إلى مُؤْمِن ، فَكَأنَّما شَكى إلَى اللّهِ سُبْحانَهُ / ٨٧٩٢.
الشماتة
١ ـ مَنْ شَمِتَ بِزَلَّةِ غَيْرِهِ ، شَمِتَ غَيْرُهُ بِزَلَّتِهِ / ٩١٠٨.
الشور والمشاورة
١ ـ اَلشِّرْكَةُ فِي الرَّأْيِ تُؤَدّي إلَى الصَّوابِ / ١٩٤٢.
٢ ـ اِسْتَشِرْ أعْداءَكَ تَعْرِفْ مِنْ رَأْيِهِمْ مِقْدارَ عَداوَتِهِمْ ، وَمَواضِعَ مَقاصِدِهِمْ / ٢٤٦٢.
٣ ـ اِسْتَشِرْ عَدُوَّكَ العاقِلَ ، وَاحْذَرْ رَأْيَ صَديقِكَ الجاهِلَ / ٢٤٧١.
٤ ـ اِضْرِبُوا بَعْضَ الرَّأْيِ بِبَعْض يَتَوَلَّدْ مِنْهُ الصَّوابُ / ٢٥٦٧.
٥ ـ اِتَّهِمُوا عُقُولَكُمْ فَإنَّهُ مِنَ الثِّقَةِ بِها يَكُونُ الخَطاءُ / ٢٥٧٠.
٦ ـ اَلمُشاوَرَةُ راحَةٌ لَكَ وَتَعَبٌ لِغَيْرِكَ / ١٨٥٧.
٧ ـ أفْضَلُ مَنْ شاوَرْتَ ذُو التَّجارِبِ ، وَشَـرُّ مَنْ قارَنْتَ ذُو المَعائِبِ / ٣٢٧٩.
٨ ـ اَلمُشاوَرَةُ اِسْتِظْهارٌ / ١٨٢.
٩ ـ اَلاِسْتِشارَةُ عَيْنُ الهِدايَةِ / ١٠٢١.
١٠ ـ اَلمُسْتَشيرُ مُتَحَصِّنٌ مِنَ السَّقَطِ / ١٢٠٧.
١١ ـ اَلمُسْتَشيرُ عَلى طَرَفِ النَّجاحِ / ١٢١٧.
١٢ ـ اَلْمَشْوَرَةُ تَجْلِبُ لَكَ صَوابَ غَيْرِكَ / ١٥٠٩.
١٣ ـ إنَّما حُضَّ عَلَى المُشاوَرَةِ لأنَّ رَأْيَ المُشيرِ صِرفٌ وَرَأيَ المُسْتَشيرِ مَشُوبٌ بِالهَوى / ٣٩٠٨.
١٤ ـ آفَةُ المُشاوَرَةِ اِنْتِقاضُ الآراءِ / ٣٩٢٧.
١٥ ـ إذا عَزَمْتَ فَاسْتَشِرْ / ٣٩٨٧.
١٦ ـ إذا أمْضَيْتَ أمْراً فَأمْضِهِ بَعْدَ الرَّوِيَّةِ وَمُراجَعَةِ المَشْوَرَةِ ، وَلا تُؤَخِّرْ عَمَلَ يَوْم إلى غَد ، وَأمْضِ لِكُلِّ يَوْم عَمَلَهُ / ٤٠٩٤.
١٧ ـ جَهْلُ المُشيرِ هَلاكُ المُسْتشيرِ / ٤٧٦٧.
١٨ ـ حَقٌّ عَلَى العاقِلِ أنْ يُضيفَ إلى رَأْيِهِ رَأيَ العُقَلاءِ ، وَيَضُمَّ إلى عِلْمِهِ عُلُومَ الحُكَماءِ / ٤٩٢٠.
١٩ ـ حَقٌّ عَلَى العاقِلِ أنْ يَسْتَديمَ الإرْشادَ وَيَتْرُكَ الاِسْتِبْدادَ / ٤٩٢٣.
٢٠ ـ خَيْرُ مَنْ شاوَرْتَ ذَوُوا النُّهى وَالعِلْمِ ، وَأُولُوالتَّجارِبِ وَالحَزْمِ / ٤٩٩٠.
٢١ ـ خِيانَةُ المُسْتَسْلِمِ وَالمُسْتَشيرِ مِنْ أفْظَعِ الأُمُورِ ، وَأعْظَمِ الشُّـرُورِ ، وَمُوجِبُ عَذابِ السَّعيرِ / ٥٠٧٥.
٢٢ ـ شاوِرْ قَبْلَ أنْ تَعْزِمَ ، وَفَكِّرْ قَبْلَ أنْ تُقْدِمَ / ٥٧٥٤.
٢٣ ـ شاوِرْ ذَوِي العُقُولِ ، تَأْمَنِ الزَّلَلَ وَالنَّدَمَ / ٥٧٥٥.
٢٤ ـ شاوِرْ في أُمُورِكَ الَّذينَ يَخْشَوْنَ اللّهَ تَرْشُدْ / ٥٧٥٦.
٢٥ ـ ظُلْمُ المُسْتَشيرِ ظُلْمٌ وَخيانَةٌ / ٦٠٣٧.
٢٦ ـ عَلَيْكَ بِالمُشاوَرَةِ فَإنَّها نَتيجَةُ الحَزْمِ / ٦٠٨٥.
٢٧ ـ علَى المُشيرِ الاِجْتِهادُ فِي الرَّأْيِ ، وَلَيْسَ عَلَيْهِ ضَمانُ النُجْحِ / ٦١٩٤.
٢٨ ـ فِي الاِسْتِشارَةِ عَيْنُ الهِدايَةِ / ٦٥١٧.
٢٩ ـ كَفى بِالمُشاوَرَةِ ظَهيراً / ٧٠٢٠.
٣٠ ـ مَنْ خالَفَ المَشْوَرَةَ اِرْتَـبَكَ / ٧٧٤٤.
٣١ ـ مَنْ اِسْتَشارَ العاقِلَ مَلَكَ / ٧٧٧٠.
٣٢ ـ مَنْ ضَلَّ مُشيرُهُ بَطَلَ تَدْبيرُهُ / ٧٩٠٥.
٣٣ ـ مَنْ نَصَحَ مُسْتَشيرَهُ صَلُحَ تَدْبيرُهُ / ٨٠٤٦.
٣٤ ـ مَنْ غَشَّ مُسْتَشيرَهُ سُلِبَ تَدْبيرُهُ / ٨٠٥٥.
٣٥ ـ مَنْ شاوَرَ ذَوِي العُقُولِ اِسْتَضاءَ بِأنْوارِ العُقُولِ / ٨٦٣٤.
٣٦ ـ مَنْ شاوَرَ ذَوِي النُّهى وَالألْبابِ فازَ بِالنُّجْحِ والصَّوابِ / ٨٦٤١.
٣٧ ـ مَنْ شاوَرَ الرِّجالَ شارَكَها في عُقُولِها / ٨٦٥٢.
٣٨ ـ مَنِ اسْتَشارَ ذَوِي النُّهى وَالألبابِ فازَ بِالحَزْمِ وَالسَّدادِ / ٨٩١٣.
٣٩ ـ مَنْ لَزِمَ المُشاوَرَةَ لَمْ يَعْدَمْ عِنْدَ الصَّوابِ مادِحاً وَعِنْدَ الخَطاءِ عاذِراً / ٨٩٥٦.
٤٠ ـ ما ضَلَّ مَنِ اسْتَشارَ / ٩٤٥٤.
٤١ ـ مَا اسْتُنْبِطَ الصَّوابُ بِمِثْلِ المُشاوَرَةِ / ٩٥٢٧.
٤٢ ـ مُشاوَرَةُ الحازِمِ المُشْفِقِ ظَفَرٌ / ٩٨٥٨.
٤٣ ـ مُشاوَرَةُ الجاهِلِ المُشْفِقِ خَطَرٌ / ٩٨٥٩.
٤٤ ـ نِعْمَ المُظاهَرَةُ المُشاوَرَةُ / ٩٨٨٨.
٤٥ ـ نِعْمَ الاِسْتِظْهارُ المُشاوَرَةُ / ٩٩٢٧.
٤٦ ـ لاتُشاوِرْ عَدُوَّكَ ، وَاسْتُرْهُ خَبَـرَكَ / ١٠١٩٨.
٤٧ ـ لاتُشاوِرَنَّ في أمْرِكَ مَنْ يَجْهَلُ / ١٠٢٠٤.
٤٨ ـ لاتَسْتَصْغِرَنَّ عِنْدَكَ الرَّأْيَ الخَطيرَ إذا أتاكَ بِهِ الرَّجُلُ الحَقيرُ / ١٠٢٧٨.
٤٩ ـ لاتُدْخِلَنَّ في مَشْوَرَتِكَ بَخيلاً فَيَعْدِلَ بِكَ عَنِ القَصْدِ وَيَعِدَكَ الفَقْرَ / ١٠٣٤٨.
٥٠ ـ لاتُشْرِكَنَّ في رَأْيِكَ جَباناً يُضَعِّفُكَ عَنِ الأمْرِ ، وَيُعَظِّمُ عَلَيْكَ ما لَيْسَ بِعَظيم / ١٠٣٤٩.
٥١ ـ لاتَسْتَشِرِ الكَذَّابَ فَإنَّهُ كَالسَّرابِ يُقَرِّبُ عَلَيْكَ البَعيدَ وَيُبَعِدُّ عَلَيْكَ القَريبَ / ١٠٣٥١.
٥٢ ـ لاتُشْرِكَنَّ في مَشْوَرَتِكَ حَريصاً يُهَوِّنْ عَلَيْكَ الشَّـرَّ ، وَيُزَيِّنْ لَكَ الشَّـرَهَ / ١٠٣٥٣.
٥٣ ـ لا يَسْتَغْنِي العاقِلُ عَنِ المُشاوَرَةِ / ١٠٦٩٣.
٥٤ ـ لامُظاهَرَةَ أوْثَقُ مِنْ مُشاوَرَة / ١٠٦٩٤.
٥٥ ـ مَنِ اسْتَغْنى بِعَقْلِهِ ( بِفِعْلِهِ ) ضَلَّ / ٧٨١٨.
الشّوق والمشتاق
١ ـ اَلشَّوْقُ شيمَةُ المُوقِنينَ / ٦٦٣.
٢ ـ اَلشَّوْقُ خُلْصانُ العارِفينَ / ٨٥٥.
٣ ـ مَنِ اشْتاقَ سَلا / ٧٧٣٠.
٤ ـ مَنِ اشْتاقَ أدْلَجَ / ٩١٥٩.
الشهوة
١ ـ الشَهْوَةُ أحَدُ المُغْوِيَيْنِ / ١٦٦١.
٢ ـ اَلشَّهَواتُ أعْلالٌ قاتِلاتٌ ، وَأفْضَلُ دَوائِها اِقْتِناءُ الصَّبْرِ عَنْها / ١٧٨٩.
٣ ـ اَلشَّهَواتُ مَصائِدُ الشَّيْطانِ / ٢١٢١.
٤ ـ اِغْلَبِ الشَّهْوَةَ ، تَكْمُلْ لَكَ الحِكْمَةُ / ٢٢٧٢.
٥ ـ أُهْجُرُوا الشَّهَواتِ ، فَإنَّها تَقُودُكُمْ إلى رُكُوبِ الذُّنُوبِ ، وَالتَّهَجُّمِ عَلَى السَيِّئاتِ / ٢٥٠٥.
٦ ـ اَلشَّهَواتُ آفاتٌ قاتِلاتٌ ، وَخَيْرُ دَوائِها اِقْتِناءُ الصَّبْرِ عَنْها / ١٨٨٨.
٧ ـ إيّاكُمْ وَتَحَكُّمَ الشَّهَواتِ عَلَيْكُمْ ، فَإنَّ عاجِلَها ذَميمٌ ، وَآجِلَها وَخيمٌ / ٢٧٤١.
٨ ـ إيّاكُمْ وَغَلَبَةَ الشَّهَواتِ عَلى قُلُوبِكُمْ ، فَإنَّ بِدايَتَها مَلَكَةٌ ، وَنِهايَتَها هَلَكَةٌ / ٢٧٤٦.
٩ ـ أوَّلُ الشَّهْوَةِ طَرَبٌ ، وآخِرُها عَطَبٌ / ٣١٣٣.
١٠ ـ اَلشَّهْوَةُ تُغْري / ٢٦.
١١ ـ اَلشَّهَواتُ آفاتٌ / ٤٩.
١٢ ـ اَلشَّهَواتُ قاتِلاتٌ / ٢٠٢.
١٣ ـ اَلشَّهْوَةُ حَرَبٌ / ٢٢٤.
١٤ ـ اَلشَّهْوَةُ أضَرُّ الأعْداءِ / ٨٢١.
١٥ ـ اَلشَّهَواتُ سُمُومٌ قاتِلاتٌ / ٨٧٦.
١٦ ـ اَلشَّهَواتُ تَسْتَـرِقُّ الجَهُولَ / ٩٢٢.
١٧ ـ اَلاِنْقيادُ لِلْشَّهْوَةِ أدْوَأُ الدّاءِ / ١٤٥٨.
١٨ ـ إنَّكُمْ إنْ مَلَّكْتُمْ شَهَواتِكُمْ نَزَتْ بِكُمْ إلَى الأَشَرِ والغَوايَةِ / ٣٨٥١.
١٩ ـ إذا غَلَبَتْ عَلَيْكَ الشَّهْوَةُ فَاغْلِبْها بِالاِخْتِصارِ / ٤١٥٩.
٢٠ ـ بِمِلْكِ الشَّهْوَةِ اَلتَّنَزُّهُ عَنْ كُلِّ عاب / ٤٣٥٤.
٢١ ـ تَرْكُ الشَّهَواتِ أفْضَلُ عِبادَة وَأجْمَلُ عادَة / ٤٥٢٧.
٢٢ ـ حَلاوَةُ الشَّهْوَةِ يُنَغِّصُها عارُ الفَضيحَةِ / ٤٨٨٥.
٢٣ ـ رَدُّ الشَّهْوَةِ أقْضى لَها وَقَضائُها أشَدُّ لَها / ٥٣٩٠.
٢٤ ـ رَدْعُ الشَّهْوَةِ وَالغَضَبِ جِهادُ النُّبَلاءِ / ٥٤٠٣.
٢٥ ـ زيادَةُ الشَّهْوَةِ تُزْري بِالمُرُوءَةِ / ٥٥٠٧.
٢٦ ـ سَبَبُ الشَّـرِّ غَلَبَةُ الشَّهْوَةِ / ٥٥٣٣
٢٧ ـ ضِرامُ الشَّهْوَةِ تَبْعَثُ عَلى تَلَفِ المُهْجَةِ / ٥٨٩٩.
٢٨ ـ ضادُّوا الشَّهْوَةَ بِالقَمْعِ / ٥٩١٥.
٢٩ ـ ضادُّوا الشَّهْوَةَ مُضادَّةَ الضِّدِ ضِدَّهُ ، وَحارِبُوها مُحارَبَةَ العَدُوِّ العَدُوَّ / ٥٩٣٤.
٣٠ ـ طاعَةُ الشَّهْوَةِ تُفْسِدُ الدّينَ / ٥٩٨٥.
٣١ ـ طاعَةُ الشَّهْوَةِ هُلْكٌ ، وَمَعْصِيَتُها مُِلْكٌ / ٦٠٢٦.
٣٢ ـ ظَفِرَ بِجَنَّةِ المَأوى مَنْ أعْرَضَ عَنْ شَهَواتِ الدُّنيا / ٦٠٦٥.
٣٣ ـ عَبْدُ الشَّهْوَةِ أذَلُّ مِنْ عَبْدِ الرِّقِ / ٦٢٩٨.
٣٤ ـ عَبْدُ الشَّهْوَةِ أسيرٌ لايَنْفَكُّ أسْـرُهُ / ٦٣٠٠.
٣٥ ـ غَيْرُ مُنْتَفِع بِالعِظاتِ قَلْبٌ مُتَعَلِّقٌ بِالشَّهَوابِ / ٦٤٠٦.
٣٦ ـ غَلَبَةُ الشَّهْوَةِ أعْظَمُ هُلْك ، وَمُِلْكُها أشْرَفُ مُِلْك / ٦٤١١.
٣٧ ـ غَلَبَةُ الشَّهْوَةِ تُبْطِلُ العِصْمَةَ وَتُورِدُ الهُلْكَ / ٦٤١٢.
٣٨ ـ غالِبِ الشَّهْوَةَ قَبْلَ قُوَّةِ ضَراوَتِها فَإنَّها إنْ قَوِيَتْ مَلَكَتْكَ ، وَاسْتَفادَتْكَ ( اِستقادَتكَ ) وَلَمْ تَقْدِرْ عَلى مُقاوِمَتِها / ٦٤٤٤.
٣٩ ـ قَرينُ الشَّهَواتِ أسيرُ التَّبِعاتِ / ٦٧٥٥.
٤٠ ـ قَرينُ الشَّهْوَةِ مَريضُ النَّفْسِ مَعْلُولُ ( مَغْلُولُ ) العَقْلِ / ٦٧٩٠.
٤١ ـ قاوِمِ الشَّهْوَةَ بِالقَمْعِ لَها تَظْفَرْ / ٦٨٠٣.
٤٢ ـ كَمْ مِنْ شَهْوَة مَنَعَتْ رُتْبَةً / ٦٩٣٧.
٤٣ ـ كَيْفَ يَصْبِرُ عَنِ الشَّهْوَةِ مَنْ لَمْ تُعِنْهُ العِصْمَةُ؟! / ٦٩٩٢.
٤٤ ـ لَنْ يَهْلِكَ العَبْدُ حَتّى يُؤْثِرَ شَهْوَتَهُ عَلى دينِهِ / ٧٤٤٩.
٤٥ ـ لَيْسَ فِي المَعاصي أشَدُّ مِنْ اِتِّباعِ الشَّهْوَةِ فَلا تُطيعُوها فَيَشْغَلَكُمْ عَنِ اللّهِ / ٧٥٢٠.
٤٦ ـ لَوْ زَهِدْتُمْ فِي الشَّهَواتِ لَسَلِمْتُمْ مِنَ الآفاتِ / ٧٥٨٧.
٤٧ ـ مَنْ غَلَبَ شَهْوَتَهُ ظَهَرَ عَقْلُهُ / ٧٩٥٣.
٤٨ ـ مَنْ غَلَبَتْ عَلَيْهِ شَهْوَتُهُ لَمْ تَسْلَمْ نَفْسُهُ / ٨١٤٠.
٤٩ ـ مَنْ صَبَـرَ عَلى شَهْوَتِهِ تَناهى فِي المُرُوَّةِ / ٨٢٢٤.
٥٠ ـ مَنْ مَلَكَ شَهْوَتَهُ كانَ تَقِيَّاً / ٨٢٨٤.
٥١ ـ مَنْ أماتَ شَهْوَتَهُ أحْيى مُرُوَّتَهُ / ٨٣٥٩.
٥٢ ـ مَنْ كَثُرَتْ شَهْوَتُهُ ثَقُلَتْ مَؤُنَتُهُ / ٨٣٦٠.
٥٣ ـ مَنْ غَلَبَ شَهْوَتَهُ صانَ قَدْرَهُ / ٨٣٦٦.
٥٤ ـ مَنْ تَسَرَّعَ إلَى الشَّهَواتِ تَسَرَّعَ إلَيْهِ الآفاتُ / ٨٥٨٩.
٥٥ ـ مَنْ غَرِيَ بِالشَّهَواتِ أباحَ نَفْسَهُ الغَوائِلَ / ٨٧٥١.
٥٦ ـ مَنْ مَلَكَ شَهْوَتَهُ كَمُلَتْ مُرُوَّتُهُ ، وَحَسُنَتْ عاقِبَتُهُ / ٨٧٧٠.
٥٧ ـ مَنْ لَمْ يَمْلِكْ شَهْوَتَهُ لَمْ يَمْلِكْ عَقْلَهُ / ٨٩٩٥.
٥٨ ـ مَنْ لَمْ يُداوِ شَهْوَتَهُ بِالتَّرْكِ لَمْ يَزَل عَليلاً / ٨٩٩٩.
٥٩ ـ مِنْ مُطاوَعَةِ الشَّهْوَةِ تَضاعُفُ الآثامِ / ٩٢٧٠.
٦٠ ـ مَغْلُوبُ الشَّهْوَةِ أذَلُّ مِن مَمْلُوكِ الرِّقِ / ٩٨٣٦.
٦١ ـ مُدْمِنُ الشَّهَواتِ صَريعُ الآفاتِ ، مُقارِنُ السَّيِّئاتِ ، مُوقِنٌ بِالثَّباتِ / ٩٨٤٣.
٦٢ ـ لاتُسْرِفْ في شَهْوَتِكَ وَغَضَبِكَ فَيُزْرِيا بِكَ / ١٠٢١٢.
٦٣ ـ لاعَقْلَ مَعَ شَهْوَة / ١٠٥٢٦.
٦٤ ـ لايُفْسِدُ التَّقْوى إلاّ غَلَبَةُ الشَّهْوَةِ / ١٠٦٠٦.
٦٥ ـ لا فِتْنَةَ أعْظَمُ مِنَ الشَّهْوَةِ / ١٠٧٢٥.
٦٦ ـ ما أحْسَنَ بِالإنْسانِ أنْ لايَشْتَهِيَ ما لا يََنْبَغي / ٩٦٤٩.
الشهيد
١ ـ مَنْ ماتَ عَلى فِراشِهِ وَهُوَ على مَعْرِفَةِ حَقِّ رَبِّهِ وَرَسُولِهِ وَحَقِّ أهْلِ بَيْتِهِ ماتَ شَهيداً ، وَوَقَعَ أجْرُهُ عَلَى اللّهِ سُبْحانَهُ وَاسْتَوْجَبَ ثَوابَ ما نَوى مِنْ صالِحِ عَمَلِهِ ، وَقامَتْ نِيَّتُهُ مَقامَ إصْلاتِهِ سَيْفَهُ ( بِسَيْفِهِ ) ، فَإنَّ لِكُلِّ شَْيء أجَلاً لايَعْدُوهُ / ٩٠٦١.
٢ ـ نَسْأَلُ اللّهَ سُبْحانَهُ مَنازِلَ الشُّهَداءِ ، وَمُعايَشَةَ السُّعَداءِ ، وَمُرافَقَةَ الأنْبِياءِ وَالأبْرارِ / ١٠٠٠٧.
الشَّهادة
١ ـ وَالشَّهادَةَ اِسْتِظْهاراً عَلَى المُجاحَداتِ / ٦٦٠٨.
٢ ـ مَنْ شَهِدَ لَكَ بِالباطِلِ شَهِدَ عَلَيْكَ بِمِثْلِهِ / ٩١٣٥.
٣ ـ لاخَيْرَ في شَهادَةِ خائِن / ١٠٧١٤.
الشُّهرة والنّباهَة
١ ـ حُسْنُ الشُّهْرَةِ حِصْنُ القُدْرَةِ / ٤٨١٠.
٢ ـ حُبُّ النَّباهَةِ رَأْسُ كُلِّ بَلِيَّة / ٤٨٦٩.
الشَّيب
١ ـ كَفى بِالشَّيْبِ نَذيراً / ٧٠١٩.
٢ ـ كَفى بِالشَّيْبِ ناعِياً / ٧٠٢٩.
٣ ـ غَيِّرُوا الشَّيْبَ ، وَلاتَشَبَّهُوا بِاليَهُودِ / ٦٤٠٧.
٤ ـ إذَا ابْيَضَّ أسْوَدُكَ ماتَ أطْيَبُكَ / ٤٠٣٩.
٥ ـ اَلشَّيْبُ آخِرُ مَواعيدِ الفَناءِ / ١٤٥٦.
الشيعة
١ ـ إنَّ أهْلَ الجَنَّةِ لَيَتَراؤُنَ مَنازِلَ شيعَتِنا ، كَما يَتَراءَى الرَّجُلُ مِنْكُمْ الكَواكِبَ في أُفُقِ السَّماءِ / ٣٥١٤.
٢ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ أطْلَعَ إلَى الأرضِ ، فاخْتارَ لَنا شيعَةً يَنْصُرُونَنا ، وَيَفْرَحُونَ لِفَرَحِنا ، وَيَحْزَنُونَ لِحُزْنِنا ، وَيَبْذُلُونَ أنْفُسَهُمْ وَأمْوالَهُمْ فينا أُولئكَ مِنّا وَإلَيْنا / ٣٧٠٦.
٣ ـ شيعَتُنا كَالنَّحْلِ لَوْ عَرَفُوا مافي جَوْفِها لأَكَلُوها / ٥٧٨٦.
٤ ـ شيعَتُنا كَالأُتْرُجَّةِ طَيِّبٌ رِيحُها ، حَسَنٌ ظاهِرُها وَباطِنُها / ٥٧٨٧.
شَيْن الرّجل
١ ـ أرْبَعٌ تَشينُ الرَّجُلَ : اَلبُخْلُ ، وَالكِذْبُ ، وَالشَّـرَهُ ، وسُوءُ الخُلْقِ / ٢١٤٣.
(باب الصاد)
الصبر والصابر
١ ـ اَلصَّبْرُ أوَّلُ لَوازِمِ الإتْقانِ ( الإيْقانِ ) / ١٥٨٠.
٢ ـ اَلصَّبْرُ عَلَى المُصِيْبَةِ يُجْزِلُ المَثُوبَةَ / ١٥٩٧.
٣ ـ اَلصَّبْرُ أحَدُ الظَّفَرَيْنِ / ١٦٤١.
٤ ـ اَلصَّبْرُ عَلَى النَّوائِبِ يُنيلُ شَرَفَ المَراتِبِ ( المَطالِبِ ) / ١٧٢٢.
٥ ـ اَلصَّبْرُ عَلى طاعَةِ اللّهِ أهْوَنُ مِنَ الصَّبْرِ عَلى عُقُوبَتِهِ / ١٧٣١.
٦ ـ اَلصَّبْرُ عَلَى البَلاءِ أفْضَلُ مِنَ العافِيَةِ فِي الرَّخاءِ / ١٨٢١.
٧ ـ اَلصَّبْرُ أفْضَلُ سَجِيَّة ، وَالعِلْمُ أشْرَفُ حِلْيَة وَعَطِيَّة / ١٨٦٩.
٨ ـ اَلصَّبْرُ أنْ يَحْتَمِلَ الرَّجُلُ ما يَنُوبُهُ وَيَكْظِمَ ما يُغْضِبُهُ / ١٨٧٤.
٩ ـ اَلصَّبْرُ صبْرانِ : صَبْرٌ عَلى ما تَكْرَهُ ، وَصَبْرٌ عَمّا تُحِبُّ / ١٨٩٢.
١٠ ـ اَلصَّبْرُ أحْسَنُ حُلَلِ الإيمانِ ، وَأشْرَفُ خَلائِقِ الإنْسانِ / ١٨٩٣.
١١ ـ اَلصَّبْرُ عَنِ الشَّهْوَةِ عِفَّةٌ ، وَعَنِ الغَضَبِ نَجْدَةٌ ، وَعَنِ المعْصِيَةِ وَرَعٌ / ١٩٢٧.
١٢ ـ اَلصَّبْرُ صَبْرانِ : صَبْرٌ فِي البَلاءِ حَسَنٌ جَميلٌ ، وَأحْسَنُ مِنْهُ الصَّبْرُ عَنِ المَحارِمِ / ٢٠٠٠.