السيد حسين شيخ الإسلامي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
المطبعة: افق
الطبعة: ٢
ISBN: 978-964-438-910-8
الصفحات: ٧٠٤
٢٥ ـ اَلمُعْلِنُ بِالمَعْصِيَةِ مُجاهِرٌ / ٥٢٥.
٢٦ ـ اَلمَعصِيَةُ تَفْريطُ الفَجَرَةِ ( العَجَزَةِ ) / ٦٢٢.
٢٧ ـ اَلمَعْصيَةُ تَمْنَعُ الإجابَةَ / ٧٩٢.
٢٨ ـ اَلإصْرارُ شَرُّ الآراءِ / ٨١١.
٢٩ ـ اَلإصْرارُ أعْظَمُ حَوْبَةً / ٨٨٠.
٣٠ ـ اَلإصرارُ سَجِيَّةُ الهَلْكى / ٨٩٨.
٣١ ـ اَلعِقابُ ثِمارُ السَّي ـ ئاتِ / ٩٢٠.
٣٢ ـ اَلمَعْصِيَةُ تَمْنَعُ الإجابَةَ / ٩٢٨.
٣٣ ـ اَلإصرارُ يَجْلِبُ النِّقْمَةَ / ١٠٧٠.
٣٤ ـ اَلمَعْصِيَةُ تَجْتَلِبُ العُقُوبَةَ / ١٠٧٢.
٣٥ ـ المُعاوَدَةُ إلَى الذَّنْبِ إصْرارٌ / ١٢١٢.
٣٦ ـ اَلإصرارُ أعْظَمُ حَوْبَةً ، وَأسْرَعُ عُقُوبَةً / ١٤٩٥.
٣٧ ـ اِجْتِنابُ السَّي ـ ئاتِ أوْلى مِنِ اكْتِسابِ الحَسَناتِ / ١٥٢٢.
٣٨ ـ إنْ كُنتُمْ لامُحالَةَ مُتَنَزِّهينَ ، فَتَنَزَّهُوا عَنْ مَعاصِي القُلُوبِ / ٣٧٤٢.
٣٩ ـ إنْ كُنْتُمْ لا مُحالَةَ مُتَطَهِّرينَ ، فَتَطَهَّرُوا مِنْ دَنَسِ العُيُوبِ وَالذُّنوبِ / ٣٧٤٣.
٤٠ ـ إنْ تَنَزَّهُوا عَنِ المَعاصي يُحبِبْكُمُ اللّهُ / ٣٧٥٩.
٤١ ـ إنَّكَ إنِ اجْتَنَبْتَ السَّي ـ ئاتِ نِلْتَ رَفيعَ الدَّرَجاتِ / ٣٨٠٤.
٤٢ ـ آفَةُ الطّاعَةِ العِصْيانُ / ٣٩١٨.
٤٣ ـ إذا قارَفْتَ ذَنْباً فَكُنْ عَلَيْهِ نادِماً / ٤٠٤٥.
٤٤ ـ بِالمَعصِيَةِ تَكُونُ الشَّقاءُ / ٤٢٥١.
٤٥ ـ بِالمَعْصِيَةِ تُؤْصَدُ النّارُ لِلْغاوينَ / ٤٣٠٥.
٤٦ ـ بِئسَ العَمَلُ المَعْصيَةُ / ٤٤٠٢.
٤٧ ـ تَوَقَّ مَعاصِيَ اللّهِ تُفْلِحْ / ٤٤٦٥.
٤٨ ـ تَوَقُّوا المَعاصِيَ ، وَاحْبِسُوا أنْفُسَكُمْ عَنْها ، فَإنَّ الشَّقِيَّ مَنْ أطْلَقَ فيها عِنانَهُ / ٤٤٩٩.
٤٩ ـ تعالَى اللّهُ مِنْ قَوِيّ ما أحْلَمَهُ ، وَتَواضَعْتَ مِنْ ضَعيف ما أجْرَأَكَ على مَعاصيهِ / ٤٥٣٧.
٥٠ ـ حَلاوَةُ المَعصيَةِ يُفْسِدُها أَليمُ العُقُوبَةِ / ٤٨٨٤.
٥١ ـ حاصِلُ المَعاصي التَّلَفُ / ٤٩١٣.
٥٢ ـ رُبَّ كبير مِنْ ذَنْبِكَ تَسْتَصْغِرُهُ / ٥٣٤٥.
٥٣ ـ راكِبُ المَعْصِيَةِ مَثْواهُ النّارُ / ٥٣٨٥.
٥٤ ـ طاعَةُ المَعْصِيَةِ سَجِيَّةُ الهَلْكى / ٦٠٢٣.
٥٥ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ عَلِمَ شِدَّةَ انْتِقامِ اللّهِ مِنْهُ وَهُوَ مُقيمٌ علَى الإصرارِ / ٦٢٥٩.
٥٦ ـ قَرينُ المَعاصي رَهينُ السَّي ـ ئاتِ / ٦٧٥٦.
٥٧ ـ لِكُلِّ سَيِّئَة عِقابٌ / ٧٢٧١.
٥٨ ـ لِلْمُجْتَرِيِ علَى المَعاصي نِقَمٌ مِنْ عَذابِ اللّهِ سُبْحانَهُ / ٧٣٤٣.
٥٩ ـ لَوْ لَمْ يَنْهَ اللّهُ سُبْحانَهُ عنْ مَحارِمِهِ لَوَجَبَ أنْ يَجْتَنِبَها العاقِلُ / ٧٥٩٥.
٦٠ ـ اَلتَّبَجُّجُ بِالمَعاصي أقْبَحُ مِنْ رُكُوبِها / ٢٠٤٥.
٦١ ـ هَلْ مِنْ خَلاص أوْ مَناص أو مَلاذ أو مَعاذ أو فِرار أو مَحار / ١٠٠٣٨.
٦٢ ـ لا تُصِرَّ على ما يُعَقِّبُ الإثْمَ / ١٠٢٢٦.
٦٣ ـ لا تَهْتِكُوا أسْتارَكُمْ عِنْدَ مَنْ يَعْلَمُ أسْرارَكُمْ / ١٠٢٣٩.
٦٤ ـ لاتَعَرَّضْ لِمَعاصِي اللّهِ سُبْحانَهُ ، وَاعمَلْ بِطاعَتِهِ يَكُنْ لَكَ
ذُخْراً / ١٠٣١٨.
٦٥ ـ لا تُحَقِّرَنَّ صَغائِرَ الآثامِ ، فَإنَّهَا المُوبِقاتُ ، وَمَنْ أحاطَتْ بِهِ مُحَقَّراتُهُ أهْلَكَتْهُ / ١٠٤٠٩.
٦٦ ـ لايَرْعَوِي الباقُونَ اجْتِراماً / ١٠٥٩٥.
٦٧ ـ لاوِزْرَ أعْظَمُ مِنَ الإصْرارِ / ١٠٦٥٩.
٦٨ ـ لاوِزْرَ أعْظَمُ مِنَ التَّبَجُّجِ بِالفُجُورِ / ١٠٧٦٢.
٦٩ ـ مَنْ أصَرَّ على ذَنْبِهِ اجْتَرى على سَخَطِ رَبِّهِ / ٨٧٦٤.
٧٠ ـ مَنْ تَلَذَّذَ بِمَعاصِي اللّهِ أوْرَثَهُ اللّهُ ذُلاًّ / ٨٨٢٣.
٧١ ـ مَنْ كَثُرَتْ مَعْصِيَتُهُ وَجَبَتْ إهانَتُهُ / ٩٠٩٣.
٧٢ ـ ما زالَتْ عَنْكُمْ نِعْمَةٌ وَلا غَضارَةُ عَيْش إلاّ بِذُنُوب اجْتَرَحْتُمُوها ، وَمَا اللّهُ بِظَلاّم لِلْعَبيدِ / ٩٦٢٩.
٧٣ ـ ما مِنْ شَيء مِنْ مَعْصيَةِ اللّهِ سُبْحانَهُ يَأتي إلاّ في شَهْوَة / ٩٦٦٧.
٧٤ ـ مُداوَمَةُ المَعاصي تَقْطَعُ الرِّزْقَ / ٩٧٧١.
٧٥ ـ مُجاهَرَةُ اللّهِ سُبْحانَهُ بِالمعاصي تُعَجِّلُ النِّقَمَ / ٩٨١١.
٧٦ ـ نَعُوذُ بِاللّهِ مِنْ سَيِّئاتِ العَقْلِ ( العَمَلِ ) وَقُبْحِ الزَّلَلِ وَبِهِ نَسْتَعينُ / ٩٩٧٥.
٧٧ ـ هَيْهاتَ ما تَناكَرْتُمْ إلاّ لِما قَبْلَكُمْ مِنَ الخَطايا وَالذُّنُوبِ / ١٠٠٣٧.
٧٨ ـ كُلُّ عاص مُتَأَثِّمٌ / ٦٨٤٤.
٧٩ ـ مَنْ عَصَى اللّهَ ذَلَّ قَدْرُهُ / ٧٨٢١.
٨٠ ـ وَيْحَ العاصي ما أجْهَلَهُ وَعَنْ حَظِّهِ ما أعْدَلَهُ / ١٠٠٩٤.
٨١ ـ وَيْلٌ لِمَنْ بُلِيَ بِعِصْيان وَحِرْمان وَخِذْلان / ١٠١٠١.
٨٢ ـ اَلتَّهَجُّمُ علَى المَعاصي يُوجِبُ عِقابَ النَّارِ / ٢١٢٣.
٨٣ ـ أُذْكُرُوا عِنْدَ المَعاصي ذَهابَ اللَّذاتِ ، وَبَقاءَ التَّبَعاتِ / ٢٥٠٤.
٨٤ ـ اِتَّقُوا مَعاصِيَ الخَلَواتِ فَإنَّ الشّاهِدَ هُوَ الحاكِمُ / ٢٥٢٤.
٨٥ ـ ألحَذَرَ ألحَذَرَ أيُّها المُسْتَمِعُ ، وَالجِدَّ اجِدَّ أيُّها العاقِلُ ، وَلايُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبير / ٢٦١٠.
٨٦ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَحْتَمِي الطَّعامَ لأذِيَّتهِ كَيْفَ لا يَحْتَمِي الذَّنْبَ لأَليمِ عُقُوبَتِهِ / ٦٢٥٤.
٨٧ ـ اَلمَعْصِيَةُ هِمَّةُ الأرْجاسِ / ٦١٧.
٨٨ ـ بِئْسَ القِلادَةُ قِلادَةُ الآثامِ / ٤٣٩١.
٨٩ ـ في كُلِّ سَيِّئَة عُقُوبَةٌ / ٦٤٦٤.
٩٠ ـ اَلمُذْنِبُ على بَصيرَة غَيْرُ مُسْتَحِقّ لِلْعَفْوِ / ١٥١٦.
٩١ ـ اَلإنكارُ إصرارٌ / ١٨٠.
٩٢ ـ اَلمُذْنِبُ عَنْ غَيرِ عِلْم بَريءٌ مِنَ الذَّنبِ / ١٧٢٣.
٩٣ ـ سِلاحُ المُذْنِبِ الاِسْتِغْفارُ / ٥٥٦٢.
٩٤ ـ عاص يُقِرُّ بِذَنْبِهِ خَيْرٌ مِنْ مُطيع يَفْتَخِرُ بِعَمَلِهِ / ٦٣٣٤.
٩٥ ـ لاتُؤْيِسَنَّ مُذْنِباً فَكَمْ عاكِف على ذَنْبِهِ خُتِمَ لَهُ بِالمَغْفِرَةِ ، وَكَمْ مُقْبِل على عَمَل هُوَ مُفْسِدٌلَهُ خُتِمَ لَهُ في آخِرِ عُمْرِهِ بِالنّارِ / ١٠٣٨٩.
الإذاعَة
١ ـ الإذاعَةُ خِيانَةٌ / ١١٤.
٢ ـ اَلإذاعَةُ شيمَةُ الأغْيارِ / ١٠٨٢.
(باب الراء)
الرَّؤف
١ ـ نِعْمَ المَرْءُ الرَّؤُفُ ( المعرُوفُ ) / ٩٨٩٠.
الرأي والآراء والمستبد بالرأي
١ ـ اُقْصُرْ رَأيَكَ على ما يَلْزَمُكَ تَسْلَمْ ، وَدَعِ الخَوضَ فيما لايَعنيكَ تَكْرُمْ / ٢٣٣٥.
٢ ـ اِمْخِضُوا الرَّأيَ مَخْضَ السِّقاءِ ، يُنْتِجْ سَديدَ الآراءِ / ٢٥٦٩.
٣ ـ أقْرَبُ الآراءِ مِنَ النُّهى أبْعَدُها مِنَ الهَوى / ٣٠٢٢.
٤ ـ أمْلَكُ النَّاسِ لِسِدادِ الرَّأيِ كُلُّ مُجَرِّب / ٣٠٤٨.
٥ ـ أفْضَلُ النَّاسِ رَأياً مَنْ لا يَسْتَغْني عَنْ رَأيِ مُشير / ٣١٥٢.
٦ ـ أفْضَلُ الرَّأيِ ما لَمْ يُفِتِ الفُرَصَ ، وَلَم يُورِثِ الغُصَصَ / ٣٢١٦.
٧ ـ إنَّ رَأيَكَ لا يَتَّسِعُ لِكُلِّ شَيْء ، فَفَرِّغْهُ لِلْمُهِمِّ / ٣٦٣٨.
٨ ـ اَلرَّأيُ بِتَحصينِ الأسرارِ / ١٠٨١.
٩ ـ بِإصابَة ( بِأصالةِ ) الرَّأيِ يَقْوَى الحَزْمُ / ٤٢٩٠.
١٠ ـ خَيْرُ الآراءِ أبْعَدُها عَنِ الهَوى ، وَأقْرَبُها مِنَ السَّدادِ / ٥٠١١.
١١ ـ خَوافِي الآراءِ تَكْشِفُهَا المُشاوَرَةُ / ٥١٠٠.
١٢ ـ رَأيُ الشَّيْخِ أحَبُّ إلَيَّ مِنْ جَلَدِ الغُلامِ / ٥٤١٧.
١٣ ـ رَأيُ الرَّجُلِ مِيزانُ عَقْلِهِ / ٥٤٢٢.
١٤ ـ رَأيُ العاقِلِ يُنْجي / ٥٤٢٤.
١٥ ـ رَأيُ الجاهِلِ يُردي / ٥٤٢٥.
١٦ ـ رَأيُ الرَّجُلِ على قَدْرِ تَجْرِبَتِهِ / ٥٤٢٦.
١٧ ـ زَلَّةُ الرَّأيِ تَأتي عَلَى المُلْكِ وَتُؤْذِنُ بِالهُلْكِ / ٥٤٧٦.
١٨ ـ شَرُّ الآراءِ ما خالَفَ الشَّريعَةَ / ٥٦٧٤.
١٩ ـ صَلاحُ الرَّأيِ بِنُصْحِ المُسْتَشيرِ / ٥٧٩٥.
٢٠ ـ صَوابُ الرَّأيِ يُؤمِنُ الزَّلَلَ / ٥٨١٧.
٢١ ـ صَوابُ الرَّأيِ بِالدُّوَلِ وَيَذْهَبُ بِذِهابِها / ٥٨١٩.
٢٢ ـ صَوابُ الرَّأيِ بِإجالَةِ الأفكارِ / ٥٨٢٣.
٢٣ ـ ضَلَّةُ الرَّأيِ تُفسِدُ المَقاصِدَ / ٥٩٠٢.
٢٤ ـ عَلى قَدْرِ الرَّأيِ تَكُونُ العَزيمَةُ / ٦١٧٣.
٢٥ ـ قَدْ يَزِلُّ الرَّأيُ الفَذُّ / ٦٦٤٦.
٢٦ ـ قَدْ خاطَرَ مَنِ اسْتَغْنى بِرَأيِهِ / ٦٦٦٢.
٢٧ ـ مَنْ جَهِلَ وُجوهَ الآراءِ أعْيَتْهُ الحِيَلُ / ٧٨٦٥.
٢٨ ـ مَنْ أضاعَ الرَّأيَ إرْتَبَكَ / ٧٩٠٩.
٢٩ ـ مَنْ أعْمَلَ الرَّأيَ غَنِمَ / ٧٩١١.
٣٠ ـ مَنْ ضَعُفَتْ آراؤُهُ قَوِيَتْ أعْداؤُهُ / ٨٠٤٨.
٣١ ـ مَنْ أعْجَبَتْهُ آراؤُهُ غَلَبَتْهُ أعْداؤُهُ / ٨١٦٥.
٣٢ ـ مَنْ اُعْجِبَ بِرَأيِهِ مَلَكَهُ ( أهْلَكَهُ ) العَجْزُ / ٨٢١٨.
٣٣ ـ لا تَسْتَبِدَّ بِرَأيِكَ ، فَمَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأيِهِ هَلَكَ / ١٠٣١١.
٣٤ ـ لاتَسْتَعْمِلُوا الرَّأيَ فيما لايُدْرِكُهُ البَصَرُ ، وَلاتَتَغَلْغَلُ فيهِ الفِكَرُ / ١٠٣٤٧.
٣٥ ـ لا رَأيَ لِمَنْ لا يُطاعُ / ١٠٧٢٢.
٣٦ ـ مَنْ قَنِعَ بِرَأيِهِ فَقَدْ هَلَكَ / ٧٧٦٩.
٣٧ ـ مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأيِهِ خَفَّتْ وَطْأَتُهُ على أعْدائِهِ / ٨٦٧٥.
٣٨ ـ مَنِ اسْتَقْبَلَ وُجوهَ الآراءِ عَرَفَ مَواقِعَ الخَطاءِ / ٨٨١٩.
٣٩ ـ مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأيِهِ خاطَرَ وَغَرَّرَ / ٩١٧٧.
٤٠ ـ المُسْتَبِدُّ مُتَهَوِّرٌ فِي الخَطاءِ وَالغَلَطِ / ١٢٠٨.
٤١ ـ قَدْ أخْطَاءَ المُسْتَبِدُّ / ٦٦٢٨.
٤٢ ـ مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأيِهِ زَلَّ / ٧٨١٩.
٤٣ ـ اَلاِسْتِبْدادُ بِرَأيِكَ يُزِلُّكَ ، وَيُهَوِّرُكَ فِي المَهاوي / ١٥١٠.
٤٤ ـ بِئْسَ الاِسْتِعْدادُ الاِستِبْدادُ / ٤٤١٤.
الريا والمُرائي
١ ـ المُرائي ظاهِرُهُ جَميلٌ ، وَباطِنُهُ عَلِيلٌ / ١٥٧٧.
٢ ـ اِعْمَلُوا في غَيْرِ رِياء وَلا سُمْعَة ، فَإنَّهُ مَنْ يَعْمَلْ لِغَيرِ اللّهِ يَكِلْهُ اللّهُ سُبْحانَهُ إلى مَنْ عَمِلَ لَهُ / ٢٥٣٤.
٣ ـ اَلرِّياءُ إشْراكٌ / ٤٦.
٤ ـ آفَةُ العِبادَةِ الرِّياءُ / ٣٩٢١.
٥ ـ يَسيرُ الرِّياءِ شِرْكٌ / ١٠٩٧٦.
٦ ـ لِسانُ المُرائي جَميلٌ ، وَفي قَلْبِهِ الدَّاءُ الدَّخيلُ / ٧٦٣١.
الرّباح والرابح
١ ـ رُبَّ رَباح ( أرباح تَؤُلُ ) يَؤُلُ إلى خُسْران / ٥٣٠٨.
٢ ـ الرّابِحُ مَنْ باعَ الدُّنيا بِالآخِرَةِ ، وَاسْتَبْدَلَ بِالآجِلَةِ عَنِ العاجِلَةِ / ١٨٧٩.
الرجاء من اللّه وغيره
١ ـ اِجْعَلُوا كُلَّ رَجائِكُمْ لِلّهِ سُبْحانَهُ ، وَلا تَرْجُوا أحَداً سِواهُ فَإنَّهُ ما رَجا أحدٌ غَيْرَ اللّهِ تعالى إلاّ خابَ / ٢٥١١.
٢ ـ أعْظَمُ البَلاءِ اِنْقِطاعُ الرَّجاءِ / ٢٨٦٠.
٣ ـ الرَّجاءُ لِرَحْمَةِ اللّهِ أنْجَحُ / ١٣٢١.
٤ ـ إنَّكُمْ إنْ رَجَوْتُمْ اللّهَ بَلَغْتُمْ آمالَكُمْ ، وَإنْ رَجَوْتُمْ غَيرَ اللّهِ خابَتْ أمانيُّكم وآمالُكُمْ / ٣٨٥٤.
٥ ـ رُبَّ رَجاء يُؤَدّي إلى حِرْمان / ٥٣٠٧.
٦ ـ رُبَّ رَجاء خائِب لأِْمَل كاذِب / ٥٣١٢.
٧ ـ كُنْ لِما لاتَرْجُو أقْرَبُ مِنْكَ لِما تَرْجُو / ٧١٥١.
٨ ـ لِكُلِّ غَيْبَة إيابٌ / ٧٢٧٢.
٩ ـ لَرُبَّما قَرُبَ البَعيدُ وَبَعُدَ القَريبُ / ٧٤٠٠.
١٠ ـ مَنْ رَجاكَ فَلا تُخَيِّبْ أمَلَهُ / ٨٠٦٧.
١١ ـ مَنْ لَمْ تَعْرِفِ الكَرَمَ مِنْ طَبْعِهِ فَلا تَرْجُهُ / ٨٩٧٥.
١٢ ـ مَنْ ذَا الَّذي يَرْجُو فَضْلَكَ إذا قَطَعْتَ ذَوي رَحِمِكَ / ٩٠٥٨.
١٣ ـ مَنْ جَعَلَ اللّهَ سُبْحانَهُ مَوْئِلَ رَجائِهِ كَفاهُ أمْرَ دينِهِ وَدُنياهُ / ٩٠٧٠.
١٤ ـ مَنْ هانَتْ عَلَيهِ نَفْسُهُ فَلا تَرْجُ خَيْرَهُ / ٩٠٨٧.
١٥ ـ مَنْ كَفَّ شَرَّهُ فَارْجُ خَيْرَهُ / ٩١٩٨.
١٦ ـ لا تَرْجُ إلاّ رَبَّكَ / ١٠١٦٢.
١٧ ـ لاتَرْجُ ما تُعَنَّفُ بِرَجائِكَ / ١٠١٨٠.
١٨ ـ لاتُخاطِرْ بِشَيْء رَجاءَ أكْثَرَ مِنْهُ / ١٠٢٠٢.
١٩ ـ لاتَرْجُوَنَّ فَضْلَ مَنَّان ، وَلا تَأتَمِنِ الأحْمَقَ وَالخَوَّانَ / ١٠٢٠٦.
٢٠ ـ يا أباذَرّ إنَّكَ ( إنْ ) غُضِبْتَ لِلّهِ فَارْجُ مَنْ غُضِبْتَ لَهُ ، إنَّ القَوْمَ خافُوكَ على دُنْياهُمْ وَخِفْتَهُم على دينِكَ ، فَاتْرُكْ في أيْديهِمْ ما خافُوكَ عَلَيْهِ ، وَاهْرُبْ مِنْهُمْ بِما خِفْتَهُمْ عَلَيْهِ ، فَما أحْوَجَهُمْ إلى ما مَنَعْتَهُمْ ، وَما أغْناكَ عَمَّا مَنَعُوكَ ، وَلَوْ أنَّ السَّمواتِ وَالأرضَ كانَتا على عَبْد رَتْقاً ثُمَّ اتَّقَى اللّهَ لَجَعلَ لَهُ مِنْهُما مَخْرَجاً ، فلا يُؤْنِسَنَّكَ إلاَّ الحَقُّ ، وَلا يُوحِشَنَّكَ إلاَّ الباطِلُ ، فَلَو قَبِلْتَ دُنياهُمْ لأَحَبُّوكَ ، وَلَوْ قَرَضْتَ مِنْها لأَمِنُوكَ / ١١٠٠٢.
الرَّحْم والرحمة
١ ـ بِبَذْلِ الرَّحْمَةِ تُسْتَنْزَلُ الرَّحْمَةُ / ٤٣٤٣.
٢ ـ رَحْمَةُ الضُّعَفاءِ تَسْتَنْزِلُ الرَّحْمَةَ / ٥٤١٥.
٣ ـ رَحْمَةُ مَنْ لا يَرْحَمُ تَمْنَعُ الرَّحْمَةَ ، وَاسْتِبْقاءُ مَنْ لا يُبْقي يُهْلِكُ الاُمَّةَ / ٥٤٣٠.
٤ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَرْجُو رَحْمَةَ مَنْ فَوْقَهُ كَيْفَ لايَرحَمُ مَنْ دُونَهُ / ٦٢٥٥.
٥ ـ أشْعِر قَلْبَكَ الرَّحْمَةَ لِجَميعِ النَّاسِ وَالإحْسانَ إلَيْهِمْ تُنِلْهُمْ حَيْفاً وَلاتَكُنْ عَلَيْهِمْ سَيْفاً / ٢٣٩٢.
٦ ـ أَولَى النَّاسِ بِالرَّحْمَةِ المُحْتاجِ إلَيْها / ٣٠٦٤.
٧ ـ أبْلَغُ ما تَسْتَدِرُّ بِهِ الرَّحمَةُ أنْ تُضْمَرَ لِجَميعِ النَّاسِ الرَّحْمَةُ / ٣٣٥٣.
٨ ـ إذا عَجَزَ عَنِ الضُّعَفاءِ نَيْلُكَ فَلْتَسَعْهُمْ رَحْمَتُكَ / ٤١٢١.
٩ ـ كما تَرْحَمُ تُرْحَمُ / ٧٢١٠.
١٠ ـ مَنْ لَمْ يَرْحَمْ لَمْ يُرْحَمْ / ٨١٨٦.
١١ ـ مَنْ لَمْ يَرْحَمِ النَّاسَ مَنَعَهُ اللّهُ رَحْمَتَهُ / ٨٩٦٥.
١٢ ـ مَنْ لَمْ تَسْكُنِ الرَّحْمَةُ قَلْبَهُ قَلَّ لِقاؤُها لَهُ عِنْدَ حاجَتِهِ / ٨٩٧٤.
١٣ ـ مَنْ تَرَحَّمَ رُحِمَ / ٩٢٠٣.
١٤ ـ مِنَ الكِرامِ تَكُونُ الرَّحْمَةُ / ٩٢٥٥.
١٥ ـ مِنْ أوْكَدِ أسْبابِ العَقلِ رَحْمَةُ الجُهَّالِ / ٩٢٩٥.
الأرحام وصلتها وقطيعتها
١ ـ بِصِلَةِ الرَّحِمِ تَسْتَدِرُّ النِّعَمُ / ٤٣٤٦.
٢ ـ بِقَطيعَةِ الرَّحِمِ تُسْتَجْلَبُ النِّقَمُ / ٤٣٤٧.
٣ ـ بِرُّ الرَّجُلِ ذَوي رَحِمِهِ صَدَقَةٌ / ٤٤٢٧.
٤ ـ حِراسَةُ النِّعَمِ في صِلَةِ الرَّحِمِ / ٤٩٢٩.
٥ ـ حُلُولُ النِّقَمِ في قَطيعَةِ الرَّحِمِ / ٤٩٣٠.
٦ ـ رُبَّ قَريب أبْعدُ مِنْ بَعيد / ٥٣٣٢.
٧ ـ رُبَّ مُواصَلَة خَيْرٌ مِنْها القَطيعَةُ / ٥٣٤١.
٨ ـ رُبَّ مُواصَلَة أدَّتْ إلى تَثْقيل / ٥٣٥٠.
٩ ـ صِلَةُ الرَّحِمِ تُدِرُّ النِّعَمَ وَتَدْفَعُ النِّقَمَ / ٥٨٣٦.
١٠ ـ صِلَةُ الرَّحِمِ مِنْ أحسَنِ الشِّيَمِ / ٥٨٤٣.
١١ ـ صِلَةُ الرَّحِمِ مَنْماةٌ لِلْعَدَدِ مَثْراةٌ لِلنِّعَمِ / ٥٨٤٤.
١٢ ـ صِلَةُ الرَّحِمِ تَسُوءُ العَدُوَّ ، وتَقي مَصارِ عَ السُّوءِ / ٥٨٤٥.
١٣ ـ صِلَةُ الأرحامِ تُثْمِرُ الأمْوالَ ، وَتُنْسِيُ فِي الآجالِ / ٥٨٤٧.
١٤ ـ صِلَةُ الرَّحِمِ تُوجِبُ المَحَبَّةَ ، وَتَكْبِتُ العَدُوَّ / ٥٨٥٢.
١٥ ـ صِلَةُ الرَّحِمِ تُوَسِّعُ الآجالَ ، وَتُنْمِي الأمْوالَ / ٥٨٧٨.
١٦ ـ صِلَةُ الأرحامِ مِثْراةٌ فِي الأموالِ ، مِرْفَعَةٌ لِلأعْمالِ / ٥٨٧٩.
١٧ ـ صِلَةُ الأرْحامِ مِنْ أفْضَلِ شِيَمِ الكِرامِ / ٥٨٨٢.
١٨ ـ صِلَةُ الرَّحِمِ عِمارَةُ النِّعَمِ ، وَدِفاعَةُ النِّقَمِ / ٥٨٨٣.
١٩ ـ صِلَةُ الرَّحِمِ تُنْمِي العَدَدَ ، وَتُوجِبُ السُّؤْدَدَ / ٥٨٨٤.
٢٠ ـ مَنْ ضَيَّعَهُ الأقْرَبُ ، اُقيحَ لَهُ الأبْعَدُ / ٨٨٦٠.
٢١ ـ مَنْ جَفا أهْلَ رَحِمِهِ ، فَقَدْ شانَ كَرَمَهُ / ٩٢٣٠.
٢٢ ـ مِنَ الكَرَمِ صِلَةُ الرَّحِمِ / ٩٢٦٤.
٢٣ ـ في صِلَةِ الرَّحِمِ حِراسَةُ النِّعَمِ / ٦٤٨٧.
٢٤ ـ في قَطيعةِ الرَّحِمِ حُلُولُ النِّقَمِ / ٦٤٨٨.
٢٥ ـ وَصِلَةَ الأرْحامِ مَنْماةً لِلْعَدَدِ / ٦٦٠٨.
٢٦ ـ قَطيعةُ الرَّحِمِ تَجْلُبُ النِّقَمَ / ٦٧٦٩.
٢٧ ـ قَطيعَةُ الرَّحِمِ مِنْ أقْبَحِ الشِّيَمِ / ٦٧٨٢.
٢٨ ـ قَطيعةُ الرَّحِمِ تُزيلُ النِّعَمَ / ٦٧٨٣.
٢٩ ـ لَيْسَ مَعَ قَطيعَةِ الرَّحِمِ نَماءٌ / ٧٤٥٥.
٣٠ ـ لَيْسَ لِقاطِعِ رَحِم قَريبٌ / ٧٤٧٢.
٣١ ـ لَيْسَ مِنَ الكَرَمِ قَطيعةُ الرَّحِمِ / ٧٤٨٥.
٣٢ ـ أكْرِمْ عشيَرتََكَ فَإنَّهُمْ جَناحُكَ الَّذي بِهِ تَطيرُ ، وَأصْلُكَ الَّذي إلَيهِ تَصيرُ ، وَيَدُكَ الَّتي بِها تَصُولُ / ٢٤٥١.
٣٣ ـ أكْرِمْ ذَوي رَحِمِكَ ، وَوَقِّرْ حَليمَهُمْ ، وَاحْلُمْ عَنْ سَفيِهِهِمْ وَتَيَسَّرْ لِمُعسِرِهِمْ ، فَإنَّهُمْ لَكَ نِعْمَ العُدَّةُ فِي الشِدَّةِ والرَّخاءِ / ٢٤٥٨.
٣٤ ـ أفْضَلُ الشِّيَمِ صِلَةُ الأرْحامِ / ٣٣٠٦.
٣٥ ـ إنَّ الرَّحِمَ إذا تماسَّتْ تَعاطَفَتْ / ٣٣٩٤.
٣٦ ـ إنَّ صِلَةَ الأرْحامِ لَمِنْ مُوجِباتِ الإسْلامِ ، وإنَّ اللّهَ سُبحانَهُ أمَرَ بِإكْرامِها ، وَإنَّهُ تعالى يَصِلُ مَنْ وَصَلَها ، وَيَقْطَعُ مَنْ قَطَعَها ، وَيُكْرِمُ مَنْ أكرَمَها / ٣٦٥١.
٣٧ ـ التَّجَنّي أوَّلُ القَطيعَةِ / ٥١١.
٣٨ ـ ألا لايَعدِلَنَّ أحَدُكُمْ عَنِ القَرابَةِ ، يَرى بِهَا الخَصاصَةَ أنْ يَسُدَّها بِالَّذي لايَزيدُهُ إنّ أمْسَكَهُ وَلايَنْقُصُهُ إنْ أنْفَقَهُ / ٢٧٧٩.
٣٩ ـ التَّجَنّي رَسُولُ القَطيعَةِ / ٥٣٢.
٤٠ ـ ما آمَنَ بِاللّهِ مَنْ قَطَعَ رَحِمَهُ / ٩٥٧٦.
٤١ ـ ما أقْبَحَ القَطيعَةَ بَعْدَ الصِّلَةِ وَالجَفاءَ بَعْدَ الإخاءِ وَالعَداوَةَ بَعْدَ الصَّفاءِ ، وَزَوالَ الاُلْفَةِ بَعْدَ اسْتِحْكامِها / ٩٧٠٩.
٤٢ ـ مَنْ ذَا الَّذي يَثِقُ بِكَ إذا غَدَرْتَ بِذَوي رَحِمِكَ / ٩٠٥٩.
٤٣ ـ رُبَّ بَعيد أقْرَبُ مِنْ كُلِّ قريب / ٥٣٣٤.
الرّخاء
١ ـ عِنْدَ تَضائُقِ حِلَقِ البَلاءِ يَكُونُ الرَّخاءُ / ٦٢٠٢.
٢ ـ فِي الرَّخاءِ تَكُونُ فَضيلَةُ الشُّكْرِ / ٦٤٧٤.
الارتداع
١ ـ مَنْ لَمْ تَرْتَدِعْ يَجْهَلْ / ٨١٨٧.
الرّذائل
١ ـ بِتَجَنُّبِ الرَّذائِلِ تَنْجُو مِنَ العابِ / ٤٢٩٤.
٢ ـ لاتَغْنَ بِالرَّذائِلِ فَتَسْقُطَ قيمَتُكَ / ١٠٢١٤.
٣ ـ لايُفْلِحُ مَنْ يَتَبَجَّجُ بِالرَّذائِلِ / ١٠٧٠٥.
٤ ـ كَفى بِالمَرْءِ رَذيلَةً أنْ يُعْجِبَ بِنَفْسهِ / ٧٠٣٨.
٥ ـ اَلاِنحِطاطُ إلَى الرَّذائِلِ سَهْلٌ مُرْد / ١١٣٧.
الرّزق وطالبه
١ ـ اِسْتَنْزِلُوا الرِّزقَ بِالصَّدَقَةِ / ٢٤٨٧.
٢ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ أبى أنْ يَجْعَلَ أرزاقَ عِبادِهِ المُؤْمِنينَ إلاّ مِنْ حَيثُ لايَحتَسِبُونَ / ٣٥٣٣.
٣ ـ تَنْزِلُ مِنَ اللّهِ المَعُونَةُ عَلى قَدْرِ المَؤُنَةِ / ٤٤٨٥.
٤ ـ رِزْقُكَ يَطْلُبُكَ ، فَأرِحْ نَفْسَكَ مِنْ طَلَبِهِ / ٥٤١١.
٥ ـ رَضِيَ بِالحِْرمانِ طالِبُ الرِّزقِ مِنَ اللِّئامِ / ٥٤١٦.
٦ ـ رِزْقُ كُلُّ امْرِء مُقَدَّرٌ كَتَقْديرِ أجَلِهِ / ٥٤٢٣.
٧ ـ رِزقُ المَرْءِ على قَدْرِ نِيَّتِهِ / ٥٤٢٧.
٨ ـ سَوْفَ يَأتيكَ ما قُدِرَ لَكَ ، فَخَفِّضْ فِي المُكْتَسَبِ / ٥٥٨٦.
٩ ـ كُلُّكُمْ عِيالُ اللّهِ وَاللّهُ سُبْحانَهُ كافِلُ عِيالِهِ / ٧٢٥٣.
١٠ ـ لِكُلِّ رِزق سَبَبٌ ، فَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ / ٧٣٠٥.
١١ ـ لَنْ يَسْبِقَكَ إلى رِزْقِكَ طالِبٌ / ٧٤٣٧.
١٢ ـ لَنْ يَغلِبَكَ على ما قُدِّرَ لَكَ غالِبٌ / ٧٤٣٨.
١٣ ـ لَنْ يَفُوتَكَ ما قُسِمَ لَكَ فَأَجْمِلْ فِي الطَّلَبِ / ٧٤٣٩.
١٤ ـ لَمْ يَفُتْ نَفْساً ما قُدِّرَ لَها مِنَ الرِّزقِ / ٧٥٤٦.
١٥ ـ لَوْ جَرَتِ الأرْزاقُ بِالألبابِ وَالعُقُولِ لَمْ تَعِشِ البَهائِمُ وَالحَمْقى / ٧٦٠٧.
١٦ ـ مَنِ اهْتَمَّ بِرِزقِ غَد لَمْ يُفْلِحْ أبَداً / ٩١١٣.
١٧ ـ مِنْ هَنيءِ النِّعَمِ سَعَةُ الأرْزاقِ / ٩٢٨٩.
١٨ ـ نِعْمَ البَرَكَةُ سَعَةُ الرِّزقِ / ٩٨٨٣.
١٩ ـ لايَكُنِ المَضْمُونُ لَكَ طَلَبُهُ أَوْلى بِكَ مِنَ المَفْرُوضِ عَلَيْكَ عَمَلُهُ / ١٠٣٣٣.
٢٠ ـ لاتَحْمِل هَمَّ يَوْمِكَ الَّذي لَمْ يَأتِكَ على يَوْمِكَ الَّذي قَدأتاكَ ، فَإنَّهُ إنْ يَكُنْ مِنْ عُمْرِكَ يَأتِكَ اللّهُ سُبْحانَهُ فيهِ بِرِزقِكَ وَإنْ لَمْ يَكُنْ مِنْ عُمْرِكَ فَما هَمُّكَ بِما لَيْسَ مِنْ أجَلِكَ / ١٠٣٨٢.
٢١ ـ لايُنالُ الرِّزقُ بالتَّعَنّي / ١٠٥٦٧.
٢٢ ـ لايَمْلِكُ إمْساكَ الأرْزاقِ وَإدْرارَها إلاّ الرَّزّاقُ / ١٠٨٣٨.
٢٣ ـ يَطْلُبُكَ رِزْقُكَ أشَدَّ مِنْ طَلَبِكَ لَهُ فَأَجمِلْ في طَلَبِهِ / ١١٠٤٩.
٢٤ ـ أجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ ، فَكَمْ مِنْ حَريص خائب ، ومُجْمِل لَم يَخِبْ / ٢٥٣٨.
٢٥ ـ الرِّزقُ يَطْلُبُ مَنْ لايَطْلُبُهُ / ١٤٠٨.
٢٦ ـ اَلأرْزاقُ لاتُنالُ بِالحِرْصِ وَالمُطالَبَةِ / ١٤١٣.
٢٧ ـ إنّي مُسْتَوْف رِزقي ، وَمُجاهِدٌ نَفْسي ، وَمُنْتَه إلى قِسْمي / ٣٧٧٥.
٢٨ ـ إنَّكَ مُدْرِكٌ قِسْمَكَ ، وَمَضْمُونٌ رِزْقَكَ ، وَمُسْتَوْف ما كُتِبَ لَكَ ، فَأَرِحْ نَفْسَكَ مِنْ شَقاءِ الحِرْصِ ، وَمَذَلَّةِ الطَّلَبِ ، وَثِقْ بِاللّهِ ، وَخَفِّضْ فِي المُكْتَسَبِ / ٣٧٨٩.
٢٩ ـ اِرْضَ تَسْتَرِحْ / ٢٢٤٣.
٣٠ ـ اِرْضَ بِما قُسِمَ لَكَ تَكُنْ مُؤْمِناً / ٢٣٢٨.
٣١ ـ اِرْضَ مِنَ الرِّزقِ بِما قُسِمَ لَكَ تَعِشْ غَنيّاً / ٢٣٣٢.
٣٢ ـ اَلرِّزقُ مَقْسُومٌ ، الحَريصُ مَحْرُومٌ / ٩٦.
٣٣ ـ مَنْ طَلَبَ الزِّيادةَ وَقَعَ فِي النُّقصانِ / ٨٣٣٢.
٣٤ ـ قَدْ يُرْزَقُ المَحْرُومُ / ٦٦٣٩.
٣٥ ـ إنَّكَ لَسْتَ بِسابِق أجَلَكَ وَلا بِمَرْزُوقِ ما لَيْسَ لَكَ فَلِما ذا تُشْقي نَفْسَكَ يا شَقِيُّ / ٣٧٩٠.
الاسترسال
١ ـ مَنْ أقَلَّ الاِسْتِرسالَ سَلِمَ / ٧٧٧٤.
٢ ـ مَنْ أكْثَرَ الاِسْتِرسالَ نَدِمَ / ٧٧٧٥.
٣ ـ قِلَّةُ الاِسْتِرسالِ إلَى النَّاسِ أحْزَمُ / ٦٧٤٨.
الرسول وأدبه والكتاب
١ ـ بِعَقلِ الرَّسولِ وَأدَبِهِ يُسْتَدَلُّ على عَقْلِ المُرْسِلِ / ٤٣١٢.
٢ ـ رَسُولُ الرَّجُلِ تَرْجُمانُ عَقْلِهِ ، وَكِتابُهُ أبْلَغُ مِنْ نُطْقِهِ / ٥٤٣١.
٣ ـ رَسُولُكَ تَرْجُمانُ عَقْلِكَ ، وَاحْتِمالُكَ دَليلُ حِلْمِكَ / ٥٤٣٦.
٤ ـ رَسُولُكَ ميزانُ نُبْلِكَ ، وَقَلَمُكَ أبْلَغُ مَنْ يَنْطِقُ عَنْكَ / ٥٤٣٧.
الرُّشد والاِسترشاد والمسترشد
١ ـ لَقَدْ أخْطَاءَ العاقِلُ اللاَّهي الرُّشْدَ ، وَأصابَهُ ذُوالاِجْتِهادِ والجِدِّ / ٧٤٠١.
٢ ـ لَنْ تَعْرِفُوا الرُّشْدَ حتّى تَعْرِفُوا الَّذي تَرَكَهُ / ٧٤٠٤١.
٣ ـ مَنِ اسْتَرشَدَ عَلِمَ / ٧٦٧٢.
٤ ـ مَنِ اسْتَرشَدَ غَوِيّاً ضَلَّ / ٧٩٠٣.
٥ ـ مَنْ خالفَ رُشْدَهُ تَبِعَ هَواهُ / ٨٣٥٣.
٦ ـ أفْضَلُ السُّبُلِ الرُّشْدُ / ٢٩١٦.
٧ ـ قدْ أصابَ المُسْترْشِدُ / ٦٦٢٧.
٨ ـ مَنْ أصْدَقَكَ في نَفْسِكَ فَقَدْ أرْشدَكَ / ٧٧٦٨.
٩ ـ لاضَلالَ مَعَ إرشاد / ١٠٥٣٥.
١٠ ـ مَنْ وُفِّقَ لِرَشادِهِ تَزَوَّدَ لِمَعادِهِ / ٨٠٥٩.
الرّضا والراضي
١ ـ مَنْ رَضِيَ بِالقَضاءِ اِسْتَراحَ / ٧٧٣٨.
٢ ـ أجدَرُ الأشياءِ بِصِدقِ الإيمانِ اَلرِّضا والتَّسْليمُ / ٣٢٤٧.
٣ ـ الرِّضا غَناءٌ والسُّخْطُ عَناءٌ / ٧١.
٤ ـ اَلرِّضا يَنْفي الحَزَنَ / ٤١٠.
٥ ـ اَلرِّضا ثَمَرَةُ اليَقينِ / ٧٢٨.
٦ ـ اَلرِّضا بِقَضاءِ اللّهِ يُهَوِّنُ عَظيمَ الرَّزايا / ١٥٤٩.
٧ ـ إنْ عَقَدْتَ أيْمانَكَ فَارْضَ بِالمَقْضِيِّ عَلَيكَ وَلَكَ وَلا تَرْجُ أحَداً إلاَّ اللّهَ سُبْحانَهُ ، وانْتَظِرْ ما أتاكَ بِهِ القَدَرُ / ٣٧٢٣.
٨ ـ إنَّكُمْ إنْ رَضيتُمْ بِالقَضاءِ طابَتْ عَيْشَتُكُمْ وَفُزْتُمْ بِالغَناءِ / ٣٨٤٤.
٩ ـ إذا لَمْ يَكُنْ ما تُريدُ ، فلا تُبَلْ كَيفَ كُنْتَ / ٤٠٦٠.
١٠ ـ بِالرِّضا بِقَضاءِ اللّهِ يُسْتَدَلُّ على حُسْنِ اليَقينِ / ٤٢٨٤.
١١ ـ تَوَخَّ رِضَا اللّهِ ، وَتَوَقَّ سَخَطَهُ ، وَزَعْزِعْ قَلْبَكَ بِخَوفِهِ / ٤٥٠١.
١٢ ـ تَحَرَّ رِضَا اللّهِ بِرِضاكَ بِقَدَرِهِ / ٤٥٠٢.
١٣ ـ تَحَرَّ رِضا اللّهِ ، وَتَجَنَّبْ سَخَطَهُ ، فَإنَّهُ لايَدَ ( ىْ ) لَكَ بِنَقِمَتِهِ ، وَلا غِنى بِكَ عَنْ مَغفِرَتِهِ ، ولا مَلْجَأَ لَكَ مِنْهُ إلاَّ إلَيهِ / ٤٥٥٣.
١٤ ـ ثَمَرَةُ الرِّضا الغَناءُ / ٤٦٠٨.
١٥ ـ رَأسُ الطَّاعَةِ الرِّضا / ٥٢٥٦.
١٦ ـ رَأسُ القَناعَةِ الرِّضا / ٥٢٦٢.
١٧ ـ عَلَيْكَ بِالرِّضا فِي الشِّدَّةِ وَالرَّخاءِ / ٦٠٨٧.
١٨ ـ مَنْ رَضِيَ بِالقَضاءِ طابَتْ عيشَتُهُ / ٨٠١١.
١٩ ـ مَنْ رَضِيَ بِالقَدَرِ اسْتَخَفَّ بِالغِيَرِ / ٨٠٥٤.
٢٠ ـ مَنْ رَضِيَ بِالمَقْدُورِ قَوِيَ يَقينُهُ / ٨٤٦٧.
٢١ ـ مَنْ حَسُنَ رِضاهُ بِالقَضاءِ حَسُنَ صَبْرُهُ عَلَى البَلاءِ / ٨٨٢٤.
٢٢ ـ مَنْ رَضِيَ بِقِسْمِ اللّهِ لَمْ يَحزَنْ على ما فاتَهُ / ٨٩٣٣.
٢٣ ـ مَنْ رَضِيَ بِما قَسَمَ اللّهُ لَهُ لَمْ يَحْزَنْ على ما في يَدِ غَيْرِهِ / ٨٩٤٠.
٢٤ ـ مَنْ لَمْ يَرْضَ بِالقَضاءِ دَخلَ الكُفْرُ دينَهُ / ٨٩٦٠.
٢٥ ـ مِنْ أفضَلِ الإيمانِ الرِّضا بِما يَأتي بِهِ القَدَرُ / ٩٢٦٢.
٢٦ ـ ما قَضَى اللّهُ سُبْحانَهُ على عَبْد قَضاءً فَرَضِيَ بِهِ إلاّ كانَتِ الخِيَرَةُ لَهُ فيهِ / ٩٦٦٩.
٢٧ ـ ما دَفَعَ اللّهُ سُبْحانَهُ عَنِ المُؤمِنِ شَيْئاً مِنْ بَلاءِ الدُّنيا وَعَذابِ الآخرَةِ إلاّ بِرِضاهُ بِقَضائِهِ ، وَحُسْنِ صَبْرِهِ على بَلائِهِ / ٩٦٧١.
٢٨ ـ نِعْمَ قَرينُ الإيمانِ الرِّضا / ٩٩٠١.
٢٩ ـ نِعمَ الطَّارِدُ لِلْهَمِّ الرِّضا بِالقَضاءِ / ٩٩٠٩.
٣٠ ـ نالَ الغِنى مَنْ رَضِيَ بِالقَضاءِ / ٩٩٥٠.
٣١ ـ لا إسْلامَ كَالرِّضا / ١٠٤٨٧.
٣٢ ـ لايُذْهِبُ الفاقَةَ مِثلُ الرِّضا ، وَالقُنوعِ / ١٠٨٨٩.
٣٣ ـ يَنْبَغي لِمَنْ رَضِيَ بِقَضاءِ اللّهِ سُبْحانَهُ أنْ يَتَوَكَّلَ علَيهِ / ١٠٩٣٦.
٣٤ ـ رِضَا اللّهِ سُبْحانَهُ أقْرَبُ غايَة تُدْرَكُ / ٥٤٠٩.
٣٥ ـ رِضَا اللّهِ سُبْحانَهُ مَقْرونٌ بِطاعَتِهِ / ٥٤١٠.
٣٦ ـ علامَةُ رِضَا اللّهِ سُبْحانَهُ عَنِ العَبْدِ رِضاهُ بِما قَضى بِهِ سُبْحانَهُ لَهُ
وَعلَيْهِ / ٦٣٤٤.
٣٧ ـ في رِضَا اللّهِ غايَةُ المَطْلُوبِ / ٦٤٤٦.
٣٨ ـ كَيفَ يَقْدِرُ على إعْمالِ الرِّضا اَلقَلْبُ المُتَوَلِّهُ بِالدُّنيا؟! / ٦٩٨٦.
٣٩ ـ كفى بِالرِّضا غِنىً / ٧٠٦٨.
٤٠ ـ مَنْ آثَرَ رِضا رَبّ قادِر فَلْيَتَكَلَّمْ بِكَلِمَةِ عَدْل عِندَ سُلْطان جائر / ٨٩٥٧.
٤١ ـ مَنْ طَلَبَ رِضَا اللّهِ بِسَخَطِ النَّاسِ رَدَّ اللّهُ ذامَّهُ مِنَ النَّاسِ حامِداً / ٩٠٣٥.
٤٢ ـ مَنْ بادَرَ إلى مَراضِى اللّهِ سُبْحانَهُ ، وَتَأخَّرَ عَنْ مَعاصيهِ فَقَدْ أكْمَلَ الطَّاعَةَ / ٩٠٤٦.
٤٣ ـ هَبِ اللّهُمَّ لَنا رِضاكَ ، وَأغْنِنا عَنْ مَدِّ الأيْدي إلى سِواكَ / ١٠٠٥٧.
٤٤ ـ مَنْ طَلَبَ رِضَا النَّاسِ بِسَخَطِ اللّهِ رَدَّ اللّهُ حامِدَهُ مِنَ النَّاسِ ذامّاً / ٩٠٣٦.
٤٥ ـ ما أعْظَمَ وِزرَ مَنْ طَلَبَ رِضَى المَخْلُوقينَ بِسَخَطِ الخالِقِ / ٩٥٦٢.
٤٦ ـ مَنْ رَضِيَ بِالمَقْدُورِ اِكْتَفى بِالمَيْسُورِ / ٨٠٩١.
٤٧ ـ مَنْ رَضِيَ بِقِسْمِهِ لَمْ يُسْخِطْهُ أحَدٌ / ٨١٨١.
٤٨ ـ مَنْ رَضِيَ بِحالِهِ لَمْ يَعْتَوِرْهُ الحَسَدُ / ٨١٨٢.
٤٩ ـ الرَّاضي بِفِعلِ قَوم كالدَّاخِلِ فيهِ مَعَهُمْ وَلِكُلِّ داخِل في باطِل إثمانِ : إثمُ الرِّضا بِهِ وإثمُ العَمَلِ بِهِ / ٢٠٨٥.
٥٠ ـ كُلُّ راض مُسْتَريحٌ / ٦٨٣٩.
٥١ ـ كُنْ راضياً تَكُنْ مَرضِيّاً / ٧١٣٣.
٥٢ ـ كُنْ أبَداً راضياً بِما يَأتي بِهِ القَدَرُ / ٧١٤٢.
٥٣ ـ مَنْ رَضِيَ بِقِسْمِهِ اِسْتراحَ / ٧٧٣٧.
الرّغبة
١ ـ اَلرَّغْبَةُ مِفْتاحُ النَّصَبِ / ٢٨١.
٢ ـ ثَمَرةُ الرَّغْبَةِ التَّعَبُ / ٤٦٤٧.
٣ ـ رَغْبَتُكَ في زاهِد فيكَ ذُلٌّ / ٥٣٨٤.
٤ ـ مَنْ رَغِبَ فيكَ عِندَ إقْبالِكَ زَهِدَ فيكَ عِنْدَ إدْبارِكَ / ٨٨٧٨.
٥ ـ مَنْ رَغِبَ في حَياتِكَ فَقَدْ تَعَلَّقَ بِحِبالِكَ / ٩٢١٦.
٦ ـ مَنْ رَغِبَ فيما عِنْدَ اللّهِ كَثُرَ سُجُودُهُ وَرُكُوعُهُ / / ٩١٢٧.
٧ ـ مَنْ رَغِبَ فيما عِندَ اللّهِ أخْلَصَ عَمَلَهُ / ٧٩٤٥.
٨ ـ مَنْ رَغِبَ فيما عِندَاللّهِ بَلَغَ آمالَهُ / ٨٥٧٣.
٩ ـ إنَّكُمْ إنْ رَغِبْتُمْ إلَى اللّهِ غَنِمْتُمْ وَنَجَوْتُمْ وَإنْ رَغِبْتُمْ إلَى الدُّنيا خَسِرْتُمْ وَهَلَكْتُمْ / ٣٨٥٣.
الرِّفق واللين
١ ـ اَلرِّفْقُ مِفْتاحُ الصَّوابِ ، وَشيمَةُ ذَوي الألباب / ١٧٤٦.
٢ ـ اَلرِّفْقُ يُيَسِّرُ الصِّعابَ ، وَيُسَهِّلُ شَديدَ الأسبابِ / ١٧٧٨.
٣ ـ اَلرِّفْقُ لِقاحُ الصَّلاحِ ، وَعُنْوانُ النَّجاحِ / ٢١٨٧.
٤ ـ اُرْفُقْ تُوَفَّقْ / ٢٢٢٦.
٥ ـ أفْضَلُ شَيْء الرِّفْقُ / ٢٨٥١.
٦ ـ أكبَرُ البِرِّ الرِّفْقُ / ٢٨٦٧.
٧ ـ الرِّفْقُ مِفْتاحُ النَّجاحِ / ٢٩٤.
٨ ـ الرِّفْقُ مِفتاحُ الصَّوابِ / ٣١٢.
٩ ـ الرِّفْقُ يَفُلُّ حَدَّ المُخالَفَةِ / ٥٦٠.
١٠ ـ الرِّفْقُ عُنْوانُ النُّبْلِ / ٧٤٣.
١١ ـ الرِّفْقُ عُنْوانُ سَداد / ٧٩٧.
١٢ ـ اليُمْنُ مَعَ الرِّفْقِ / ٧٩٨.
١٣ ـ الرِّفْقُ يُؤَدّي إلَى السِّلْمِ / ٩٠٢.
١٤ ـ الرِّفْقُ أخُو المُؤْمِنِ / ٩٧٤.
١٥ ـ الرِّفْقُ بِالأتْباعِ مِنْ كَرَمِ الطِّباعِ / ١٤٩٧.
١٦ ـ إذا عاقَبْتَ فَارْفُقْ / ٣٩٧٨.
١٧ ـ إذا كانَ الرِّفْقُ خُرْقاً كانَ الخُرْقُ رِفْقاً / ٤١٢٢.
١٨ ـ بِالرِّفْقِ تَتِمُّ المُرُوءَةُ / ٤٢٠١.
١٩ ـ بِالرِّفْقِ تُدْرَكُ المَقاصِدُ / ٤٢٣٦.
٢٠ ـ بِالرِّفْقِ تَهُونُ الصِّعابُ / ٤٣٠٨.
٢١ ـ بِالرِّفْقِ تَدُومُ الصُّحْبَةُ / ٤٣٤٢.
٢٢ ـ رَأسُ العِلْمِ الرِّفْقُ / ٥٢٢٤.
٢٣ ـ رَأسُ السِّياسَةِ اِسْتِعمالُ الرِّفْقِ / ٥٢٦٦.
٢٤ ـ رِفْقُ المَرْءِ وَسَخاؤُهُ يُحَبِّبُهُ إلى أعْدائِهِ / ٥٤٢٩.
٢٥ ـ عَلَيكَ بِالرِّفْقِ فَإنَّهُ مِفْتاحُ الصَّوابِ وَسَجِيَّةُ اُولِى الألبابِ / ٦١١٤.
٢٦ ـ عَلَيكَ بِالرِّفقِ ، فَمَنْ رَفَقَ في أفعالِهِ تَمَّ أمْرُهُ / ٦١٤٠.
٢٧ ـ كَمْ مِنْ صَعْب تَسْهَلُ بِالرِّفْقِ / ٦٩٤٦.
٢٨ ـ لِيَكُنْ أحْظَى النَّاسِ عِندَكَ أعْمَلَهُمْ بِالرِّفقِ / ٧٣٧٥.
٢٩ ـ لِنْ لِمَنْ غالَظَكَ فَإنَّهُ يُوشِكُ أنْ يَلينَ لَكَ / ٧٦٢٠.
٣٠ ـ مَنْ عامَلَ بِالرِّفقِ غَنِمَ / ٧٧٤١.
٣١ ـ مَنْ عامَلَ بِالرِّفقِ وُفِّقَ / ٧٨٤٢.
٣٢ ـ مَنِ اسْتَعْمَلَ الرِّفْقَ غَنِمَ / ٧٩١٧.