السيد حسين شيخ الإسلامي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
المطبعة: افق
الطبعة: ٢
ISBN: 978-964-438-910-8
الصفحات: ٧٠٤
٧ ـ اَلحَقُودُ لاراحَةَ لَهُ / ١٠٠٧.
التحقير
١ ـ لاتَزْدَرِيَنَّ أحَداً حَتّى تَسْتَنْطِقَهُ / ١٠٢٠٧.
التحقيق
١ ـ لاعَمَلَ كَالتَّحْقِيقِ / ١٠٤٨٣.
٢ ـ لاسُنَّةَ أفْضَلُ مِنَ التَّحْقِيقِ / ١٠٦٣٨.
الحق
١ ـ اَلحَقُّ سَيْفٌ قاطِعٌ / ٥٤٨.
٢ ـ اَلْحَقُّ أفْضَلُ سَبِيل / ٥٨٩.
٣ ـ اَلحَقُّ أقْوى ظَهِير / ٧١٦.
٤ ـ اَلْحَقُّ أوْضَحُ سَبِيل / ٧٤٥.
٥ ـ اَلْحَقُّ أحَقُّ أنْ يُتَّبَعَ / ١٢١٥.
٦ ـ اَلتَّعاوُنُ عَلى إقامَةِ الحَقِّ أمانَةٌ وَدِيانَةٌ / ١٣٢٧.
٧ ـ اَلحَقُّ سَيْفٌ عَلى أهْلِ الباطِلِ / ١٤٤٤.
٨ ـ اَلْحَقُّ مَنْجاةٌ لِكُلِّ عامِل ( وَحُجَّةٌ لِكُلِّ قائِل ) / ١٤٤٥.
٩ ـ بِالحَقِّ يَسْتَظْهِرُ المُحْتَجُّ / ٤٢٣٥.
١٠ ـ بِالعُدُولِ عَنِ الحَقِّ تَكُونُ الضَّلالَةُ / ٤٢٦٦.
١١ ـ بِلُزُومِ الحَقِّ يَحْصُلُ الاِسْتِظْهارُ / ٤٣٥٢.
١٢ ـ حَقٌّ وَباطِلٌ ، وَلِكُلّ أهْلٌ / ٤٩١٥.
١٣ ـ حَقٌّ يَضُـرُّخَيْرٌ مِنْ باطِل يَسُـرُّ / ٤٩١٧.
١٤ ـ خُضِ الغَمَراتِ إلَى الحَقِّ حَيْث كانَ / ٥٠٦٦.
١٥ ـ رَحِمَ اللّهُ رَجُلاً رَأى حَقّاً فأعانَ عَلَيْهِ ، وَرَأى جَوْراً فَرَدَّهُ وَكانَ عَوْناً بِالحَقِّ عَلى صاحِبِهِ / ٥٢١٥.
١٦ ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً أحْيى حَقّاً ، وَأماتَ باطِلاً ، وَأدْحَضَ الجَوْرَ ، وَأقامَ العَدْلَ / ٥٢١٧.
١٧ ـ رَأْسُ الحِكْمَةِ لُزُومُ الحَقِّ ، وَطاعَةُ المُحِقِّ / ٥٢٥٨.
١٨ ـ طَلَبُ التَّعاوُنِ عَلى إقامَةِ الحَقِّ دِيانَةٌ وَأمانَةٌ / ٦٠٣.
١٩ ـ عَلَيْكُمْ بِمُوجِباتِ الحَقِّ فَالْزَمُوها ، وَإيّاكُمْ وَمُحالاتِ التُّرَهاتِ / ٦١٥٤.
٢٠ ـ عَوْدُكَ إلَى الحَقِّ خَيْرٌ مِنْ تَماديكَ فيِ الباطِلِ / ٦٢٨٦.
٢١ ـ عَوْدُكَ إلَى الحَقِّ وَإنْ تَعِبْتَ خَيْرٌ مِنْ راحَتِكَ مَعَ لُزُومِ الباطِلِ / ٦٢٨٧.
٢٢ ـ في لُزُومِ الحَقِّ تَـكُونُ السَّعادَةُ / ٦٤٨٩.
٢٣ ـ فارِقْ مَنْ فارَقَ الحَقَّ إلى غَيْرِهِ ، وَدَعْهُ وما رَضِيَ لِنَفْسِهِ / ٦٥٧٨.
٢٤ ـ قَليلُ الحَقِّ يَدْفَعُ كَثيرَ الباطِلِ كَما أنَّ القَلِيلَ مِنَ النّارِ يُحْرِقُ كَثِيرَ الحَطَبِ / ٦٧٣٥.
٢٥ ـ قُولُوا الحَقَّ تَغْنَمُوا ، وَاسْكُتُوا عَنِ الباطِلِ تَسْلَمُوا / ٦٧٧٨.
٢٦ ـ لِلْحَقِّ دَوْلَةٌ / ٧٣١٧.
٢٧ ـ لِيَكُنْ مَوْئِلُكَ إلَى الحَقِّ ، فَإنَّ الحَقَّ أقْوى مُعِين / ٧٣٨١.
٢٨ ـ لَنْ يُدْرِكَ النَّجاةَ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِالحَقِّ / ٧٤٣٠.
٢٩ ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ غَنِمَ / ٧٦٥٠.
٣٠ ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ رَبِحَ / ٧٦٩٤.
٣١ ـ مَنْ عَمِلَ بِالْحَقِّ نَجا / ٧٧٣٩.
٣٢ ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ أفْلَحَ / ٧٨١١.
٣٣ ـ مَنْ صارَعَ الحَقَّ صُرِعَ / ٧٨١٣.
٣٤ ـ مَنْ قالَ بِالحَقِّ صُدِّقَ / ٧٨٤١.
٣٥ ـ مَنْ غالَبَ الحَقَّ غُلِبَ / ٧٨٨١.
٣٦ ـ مَنْ حارَبَ الحَقَّ حُرِبَ / ٧٨٨٢.
٣٧ ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ قَتَلَهُ ( صَرَعَهُ ) / ٧٨٨٩.
٣٨ ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ لَزِمَهُ الوَهْنُ / ٨٠٧٧.
٣٩ ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ كانَ اللّهُ خَصْمَهُ / ٨١٠٩.
٤٠ ـ مَنْ لَمْ يُنْجِهِ الحَقُّ ، أهْلَكَهُ الباطِلُ / ٨١٩١.
٤١ ـ مَنْ تَعَدَّى الحَقَّ ، ضاقَ مَذْهَبُهُ / ٨٢٢٢.
٤٢ ـ مَنِ اعْتَزَّ بِالحَقِّ أعَزَّهُ الحَقُّ / ٨٤٣٣.
٤٣ ـ مَنْ أبْدى صَفْحَتَهُ لِلْحَقِّ هَلَكَ / ٨٤٨٦.
٤٤ ـ مَنِ اتَّخَذَ الحَقَّ لِجاماً اِتَّخَذَهُ النَّاسُ إماماً / ٨٥٦٠.
٤٥ ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ مالَ إلَيْهِ الخَلْقُ / ٨٦٤٦.
٤٦ ـ مَنِ اسْتَحْيى مِنْ قَوْلِ الحَقِّ فَهُوَ أحْمَقُ / ٨٦٥٠.
٤٧ ـ مَنْ جاهَدَ عَلى إقامَةِ الحَقِّ وُفِّقَ / ٨٦٥١.
٤٨ ـ مَنْ نَكَبَ عَنِ الحَقِّ ذُمَّ عاقِبَتُهُ / ٨٦٥٥.
٤٩ ـ مَنِ اسْتَسْلَمَ لِلْحَقِّ ، وَأَطاعَ المُحِقَّ كانَ مِنَ المُحْسِنِينَ / ٨٨٥١.
٥٠ ـ مَنْ جَعَلَ الحَقَّ مَطْلَبَهُ ، لانَ لَهُ الشَّديدُ ، وَقَرُبَ عَلَيْهِ البَعيدُ / ٨٨٩٩.
٥١ ـ مَنْ أضْعَفَ الحَقَّ وَخَذَلَهُ أهْلَكَهُ الباطِلُ وَقَتَلَهُ / ٨٩١٠.
٥٢ ـ مَنْ كانَ مَقْصَدُهُ الحَقَّ أدْرَكَهُ ، وَلَوْ كانَ كَثِيرَ اللَّبْسِ / ٩٠٢٤.
٥٣ ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ قَتَلَهُ ، وَمَنْ تَعَزَّزَ عَلَيْهِ ( عَلَى الباطِلِ ) ذَلَّلَهُ / ٩١٦٧.
٥٤ ـ مَنْ نَصَرَ الحَقَّ غَنِمَ / ٩٢٠٠.
٥٥ ـ ما أكْثَرَ مَنْ يَعْتَرِفُ بِالحَقِّ وَلا يُطيعُهُ / ٩٥٢١.
٥٦ ـ مُنازِعُ الحَقِّ مَخْصُومٌ / ٩٧٥٠.
٥٧ ـ نِعْمَ الدَّليلُ الحَقُّ / ٩٨٨٠.
٥٨ ـ لاتُمْسِكْ عَنْ إظْهارِ الحَقِّ ، إذا وَجَدْتَ لَهُ أهْلاً / ١٠١٨٨.
٥٩ ـ لا يُؤْنِسَنَّكَ إلاّ الحَقُّ ، وَلا يُوحِشَنَّكَ إلاّ الباطِلُ / ١٠٣٠٣.
٦٠ ـ لاتَمْنَعَنَّكُمْ رِعايَةُ الحَقِّ لأحَد عَنْ إقامَةِ الحَقِّ عَلَيْهِ / ١٠٣٢٨.
٦١ ـ لا يَجْتَمِعُ الباطِلُ وَالحَقُّ / ١٠٥٨٤.
٦٢ ـ لايَصْبِرُ عَلَى الحَقِّ إلاّ الحازِمُ الأرِيبُ / ١٠٦١٠.
٦٣ ـ لا رَسُولَ أبْلَغُ مِنَ الحَقِّ / ١٠٦٢٧.
٦٤ ـ لاناصِحَ أنْصَحُ مِنَ الحَقِّ / ١٠٦٤٢.
٦٥ ـ لاصاحِبَ أعَزَّ مِنَ الحَقِّ / ١٠٦٦٧.
٦٦ ـ لا يُغْلَبُ مَنْ يَسْتَظْهِرُ بِالحَقِّ ١٠٦٨٥.
٦٧ ـ لا يَخْصَمُ مَنْ يَحْتَجُّ بِالحَقِّ / ١٠٦٨٦.
٦٨ ـ لا يُدْرَكُ ( لايَذِلُّ ) مَنِ اعْتَزَّ بِالحَقِّ / ١٠٧٠٢.
٦٩ ـ لا يَصْبِرُ لِلْحَقِّ إلاّ مَنْ يَعْرِفُ فَضْلَهُ / ١٠٧٤٨.
٧٠ ـ لا يُعابُ الرَّجُلُ بِأخْذِ حَقِّهِ ، وَإنَّما يُعابُ بِأخْذِ مالَيْسَ لَهُ / ١٠٨١٩.
٧١ ـ يَسِيرُ الحَقِّ يَدْفَعُ كَثيرَ الباطِلِ / ١٠٩٨٩.
٧٢ ـ خَذَلُوا الحَقَّ ، وَلَمْ يَنْصُرُوا الباطِلَ / ٥٠٧٧.
٧٣ ـ اَلحَقُّ أبْلَجُ مُنَزَّهٌ عَنِ المُحاباةِ وَالمُراياةِ / ١٧٧٤.
٧٤ ـ إرْ كَبِ الحَقَّ وَإنْ خالَفَ هَواكَ ، وَلاتَبِـعْ آخِرَتَكَ بِدُنياكَ / ٢٢٩٧.
٧٥ ـ اِلْـزَمِ الحَقَّ يُنَزِّلْكَ مَنازِلَ أهْلِ الحَقِّ يَوْمَ لا يُقْضى إلاّ بِالحَقِّ / ٢٣٦٠.
٧٦ ـ اِلْـزَمُوا الحَقَّ تَلْزَمْكُمُ النَّجاةُ / ٢٤٨٥.
٧٧ ـ اِعْرِفُوا الحَقَّ لِمَنْ عَرَفَهُ لَكُمْ ، صَغِيراً كانَ أوْ كَبِيراً ، وَضِيعاً كانَ أوْ
رَفيعاً / ٢٥٦٤.
٧٨ ـ ألا وَمَنْ لا يَنْفَعُهُ الحَقُّ يَضُـرُّهُ الباطِلُ ، وَمَنْ لا يَسْتَقِمْ بِهِ الهُدى يَجُرُّ بِهِ الضَّلالُ إلَى الرَّدى / ٢٧٦٧.
٧٩ ـ أخْسَرُ النّاسِ مَنْ قَدَرَ عَلى أنْ يَقُولَ الحَقَّ وَلَمْ يَقُلْ / ٣١٧٨.
٨٠ ـ أفْضَلُ الخَلْقِ أقْضاهُمْ بِالحَقِّ ، وَأحَبُّهُمْ إلَى اللّهِ سُبْحانَهُ أقْوَلُهُمْ لِلصِّدْقِ / ٣٣٢٣.
٨١ ـ اَلْمَغْلُوبُ بِالحَقِّ غالِبٌ / ١٠٦٦.
٨٢ ـ اَلمُحارِبُ لِلْحَقِّ مَحْرُوبٌ / ١٠٨٦.
٨٣ ـ اَلقَوْلُ بِالحَقِّ خَيْـرٌ مِنَ العَيِّ وَالصَّمْتِ / ١٤٦٢.
المُحِق
١ ـ غَرَضُ المُحِقِّ الرَّشادُ / ٦٤٢٣.
حقوق اللّه تعالى
١ ـ إعْطاءُ هذا المالِ في حُقُوقِ اللّهِ دَخَلٌ في بابِ الجُودِ / ٢٠٧٤.
٢ ـ اَخْرِجْ مِنْ مالِكَ الحُقُوقَ ، وَأشْرِكْ فيهِ الصَّدِيقَ ، وَلْيَكُنْ كَلامُكَ في تَقْديِر ، وَهِمَّتـكَ في تَفْكِير ، تَأْمَنِ المَلامَةَ وَالنَّدامَةَ / ٢٤٤٨.
٣ ـ حَقُ اللّهِ سُبْحانَهُ عَلَيْكُمْ فِي اليُسْرِ اَلْبِرُّ وَالشُّكْرُ وَفِي العُسْرِ اَلرِّضا وَالصَّبْرُ / ٤٩١٨.
حقوق الناس
١ ـ جَعَلَ اللّهُ سُبْحانَهُ حُقُوقَ عِبادِهِ مُقَدِّمَةً لِحُقُوقِهِ ، فَمَنْ قامَ بِحُقُوقِ عِبادِ اللّهِ كانَ ذلِكَ مُؤَدِّياً إلَى القِيامِ بِحُقوقِ اللّهِ / ٤٧٨٠.
الإحْتِكار والمحتكر
١ ـ اَلمُحْتَكِرُ البَخيْلُ جامِعٌ لِمَنْ لايَشْكُرُهُ ، وَقادِمٌ عَلى مَنْ لايَعْذُرُهُ / ١٨٤٢.
٢ ـ اَلإحْتِكارُ رَذِيلَةٌ / ١١١.
٣ ـ اَلإحْتِكارُ داعِيَةُ الحِرْمانِ / ٢٥٦.
٤ ـ اَلمُحْتَكِرُ مَحْرُومٌ مِنْ نِعْمَتِهِ / ٤٦٥.
٥ ـ مِنْ طَبايِعِ الأغْمارِ إتْعابُ النُّفُوسِ فِي الإحْتِكارِ / ٩٣٤٩.
٦ ـ كُنْ مُقْتَدِراً ( مُقَدِّراً ) ، ولاتَكُنْ مُحْتَكِراً / ٧١٣٩.
٧ ـ اَلإحْتِكارُ شِيمَةُ الفُجّارِ / ٦٠٧.
أحكام اللّه وحدوده
١ ـ في حَمْلِ ( عَمَلِ ) عِبادِ اللّهِ عَلى أحْكامِ اللّهِ اِسْتِيفاءُ الحُقُوقِ وَكُلُّ الرِّفْقِ / ٦٥٢٤.
٢ ـ لَوْ حَفِظْتُمْ حُدُودَ اللّهِ سُبْحانَهُ لَعَجَّلَ لَكُمْ مِنْ فَضْلِهِ المَوْعُودَ / ٧٥٩١.
٣ ـ مَنْ قَصَّرَ عَنْ أحْكامِ الحُرِّيَّةِ أُعِيدَ إلَى الرِّقِّ / ٨٥٣٠.
الحكمة
١ ـ اَلْحِكْمَةُ رَوْضَةُ العُقَلاءِ ، وَنُزْهَةُ النُّبَلاءِ / ١٧١٥.
٢ ـ اَلْحِكْمَةُ لاتَحِلُّ قَلْبَ المُنافِقِ إلاّ وَهِيَ عَلَى ارْتِحال / ١٩٢٢.
٣ ـ اَلْحِكْمَةُ ضالَّةُ كُلِّ مُؤْمِن ، فَخُذُوها وَلَوْ مِنْ أفْواهِ المُنافِقينَ / ١٨٢٩.
٤ ـ اَلْحِكْمَةُ شَجَرَةٌ تَنْبُتُ فِي الْقَلْبِ ، وَتُثْمِرُ عَلَى اللِّسانِ / ١٩٩٢.
٥ ـ اِسْتَشْعِرِ الْحِكْمَةَ ، وَتَجَلْبَبِ السَّكِينَةَ ، فَإنَّهُما حِلْيَةُ الأبـرارِ / ٢٣٢٤.
٦ ـ أوَّلُ الْحِكْمَةِ تَرْكُ اللَّذّاتِ ، وَآخِرُها مَقْتُ الفانِياتِ / ٣٠٥٢.
٧ ـ أفْضَلُ الحِكْمَةِ مَعْرِفَةُ الإنْسانِ نَفْسَهُ ، وَوُقُوفُهُ عِنْدَ قَدْرِهِ / ٣١٠٥.
٨ ـ اَلْحِكْمَةُ تُرْشِدُ / ٥.
٩ ـ اَلْحِكْمَةُ عِصْمَةٌ / ١٢.
١٠ ـ اَلْحِكَمُ رِياضُ النُّبَلاءِ / ٩٩٢.
١١ ـ إذا ضَلَلْتَ عَنْ حِكْمَةِ اللّهِ فَقِفْ عِنْدَ قُدْرَتِهِ ، فَإنَّكَ إنْ فاتَكَ مِنْ حِكْمَتِهِ ما يَشْفِيكَ فَلَنْ يَفُوتَكَ مِنْ قُدْرَتِهِ ما يَكْفِيكَ / ٤٠٨٦.
١٢ ـ بِالحِكْمَةِ يُكْشَفُ غِطاءُ العِلْمِ / ٤٢٧٣.
١٣ ـ ثَمَرَةُ الْحِكْمَةِ الفَوْزُ / ٤٦٤٥.
١٤ ـ ثَمَرَةُ الْحِكْمَةِ التَّنَزُّهُ عَنِ الدُّنيا ، وَالوَلَهُ بِجَنَّةِ المَأْوى / ٤٦٥٣.
١٥ ـ جَمالُ الْحِكْمَةِ الرِّفْقُ ، وَحُسْنُ المُداراةِ / ٤٧٩٤.
١٦ ـ حَدُّ الْحِكْمَةِ اَلإعْراضُ عَنْ دارِ الفَناءِ ، وَالتَّوَلُّهُ بِدارِ البَقاءِ / ٤٩٠٠.
١٧ ـ حِكْمَةُ الدَّنِّي تَرْفَعُهُ ، وَجَهْلُ الشَّـريفِ يَضَعُهُ / ٤٩٢٧.
١٨ ـ خُذِ الحِكْمَةَ أنّى كانَتْ ، فَإنَّ الحِكْمَةَ ضالَّةُ كُلِّ مُؤْمِن / ٥٠٤٣.
١٩ ـ خُذِ الحِكْمَةَ مِمَّنْ أتاكَ بِها ، وَانْظُرْ إلى ما قالَ ، وَلاتَنْظُرْهُ (١) إلى مَنْ قالَ / ٥٠٤٨.
٢٠ ـ زَيْنُ الحِكْمَةِ الزُّهْدُ فِي الدُّنيا / ٥٤٧٠.
٢١ ـ ضالَّةُ العاقِلِ الحِكْمَةُ ، فَهُوَ أحَقُّ بِها حَيْثُ كانَتْ / ٥٨٩٦.
٢٢ ـ ضالَّةُ الحَكِيمِ الحِكْمَةُ ، فَهُوَ يَطْلُبُها حَيْثُ كانَتْ / ٥٨٩٧.
٢٣ ـ عَلَيْكَ بِالحِكْمَةِ فَإنَّها الحِلْيَةُ الفاخِرَةُ / ٦٠٨١.
٢٤ ـ غَنِيمَةُ الأكْياسِ مُدارَسَةُ الحِكْمَةِ / ٦٤٤١.
٢٥ ـ قَدْ يَقُولُ الحِكْمَةَ غَيْرُ الحَكيمِ / ٦٦٥٥.
__________________
١ ـ الظاهر انّ الضمير زائد.
٢٦ ـ قُرِنَتِ الحِكْمَةُ بِالعِصْمَةِ / ٦٧١٢.
٢٧ ـ كُلُّ شَيْء يُمِلُّ ما خَلا طَرائِفَ الحِكَمِ / ٦٨٩٦.
٢٨ ـ كَيْفَ يَصْبِرُ عَلى مُبايَنَةِ الأضْدادِ مَنْ لَمْ تُعِنْهُ الحِكْمَةُ / ٦٩٩١.
٢٩ ـ كُلَّما قَوِيَتِ الحِكْمَةُ ضَعُفَتِ الشَّهْوَةُ / ٧٢٠٥.
٣٠ ـ كَسْبُ الحِكْمَةِ إجْمالُ النُّطْقِ ، وَاسْتِعْمالُ الرِّفْقِ / ٧٢٢٣.
٣١ ـ مَنْ تَفَكَّهَ بِالحِكَمِ لَمْ يَعْدِمِ اللَّذَّةَ / ٨١٢٧.
٣٢ ـ مَنْ لَهِجََ بِالحِكْمَةِ فَقَدْ شَرَّفَ نَفْسَهُ / ٨٢٧٩.
٣٣ ـ مَنْ عُرِفَ بِالحِكْمَةِ لاحَظَتْهُ العُيُونُ بِالوَقارِ / ٨٥١٨.
٣٤ ـ مَنْ ثَبَتَتْ لَهُ الحِكْمَةُ عَرَفَ العِبْرَةَ / ٨٧٠٦.
٣٥ ـ مِنْ خَزائِنِ الغَيْبِ تَظْهَرُ الْحِكْمَةُ / ٩٢٥٤.
٣٦ ـ مِنَ الحِكْمَةِ طاعَتُكَ لِمَنْ فَوْقَكَ وَإجْلالُكَ مَنْ في طَبَقَتِكَ ، وَإنْصافُكَ لِمَنْ دُوْنَكَ / ٩٤٢٢.
٣٧ ـ مِنَ الحِكْمَةِ أنْ لاتُنازِعَ مَنْ فَوْقَكَ ، وَلاتَسْتَذِلَّ مَنْ دُونَكَ ، وَلاتَتَعاطى ما لَيْسَ في قُدْرَتِكَ ، وَلا يُخالِفَ لِسانُكَ قَلْبَكَ ، وَلاقَوْلُكَ فِعْلَكَ ، وَلاتَتَكَلَّمَ فِيما لاتَعْلَمُ ، وَلاتَتْرُكَ الأمـرَ عِنْدَ الإقْبالِ ، وَتَطْلُبَهُ عِنْدَ الإدْبارِ / ٩٤٥٠.
٣٨ ـ مَجْلِسُ الحِكْمَةِ غَرْسُ ( عُرْسُ ) الفُضَلاءِ / ٩٧٥٤.
٣٩ ـ لاتَجْتَمِعُ الشَّهْوَةُ وَالحِكْمَةُ / ١٠٥٧٣.
٤٠ ـ لاتَسْكُنُ الحِكْمَةُ قَلْباً مَعَ شَهْوَة / ١٠٩١٥.
٤١ ـ لاحِكْمَةَ إلاّ بِعِصْمَة / ١٠٩١٦.
الحُكما ء
١ ـ اَلْحُكَماءُ أشْرَفُ النّاسِ أنْفُساً ، وَأكْثَرُهُمْ صَبْراً ، وَأسْرَعُهُمْ عَفْواً ، وَأوْسَعُهُمْ أخْلاقاً / ٢١٠٧.
٢ ـ اَلْحَكِيمُ يَشْفِي السّائِلَ ، وَيَجُودُ بِالفَضائِلِ / ١٥٢٥.
٣ ـ جالِسِ الحُكَماءَ يَكْمُلْ عَقْلُكَ ، وَتَشْرُفْ نَفْسَكَ ، وَيَنْتَفِ عَنْكَ جَهْلُكَ / ٤٧٨٧.
٤ ـ قَدْ يَزِلُّ الحَكِيمُ / ٦٦٠٩.
٥ ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنْ شَكى ضُـرَّهُ إلى غَيْرِ رَحيم / ٧٤٦٧.
٦ ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنِ ابْتذَلَ بِانْبِساطِهِ إلى غَيْـرِ حَمِيم / ٧٤٩٨.
٧ ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنْ قَصَدَ بِحاجَتِهِ غَيْـرَ حَكِيم ( كَرِيم ) / ٧٤٩٩.
٨ ـ مَنْ كَشَفَ عَنْ مَقالاتِ الحُكَماءِ اِنْتَفَعَ بِحَقائِقِها / ٩٢٤١.
٩ ـ إنَّ كَلامَ الحَكِيمِ إذا كانَ صَواباً كانَ دَواءً ، وَإذا كانَ خَطاءً كانَ داءً / ٣٥١٣.
الحكومة والولاية
١ ـ اَلطّاعَةُ جُنَّـةُ الرَعِيَّةِ ، وَالعَدْلُ جُنَّـةُ الدُّوَلِ / ١٨٧٣.
٢ ـ اَلذُّلُّ بَعْدَ العَزْلِ يُوازي عِزَّ الوِلايـةِ / ٢١١٣.
٣ ـ اِسْتِكانَةُ الرَّجُلِ فِي الْعَزْلِ ، بِقَدْرِ شَـرِّهِ فِي الوِلايـةِ / ١٨٩٨.
٤ ـ إعْدِلْ فِيما وُلِّيتَ ، أُشْكُرْ لِلّهِ فِيما أُولِيتَ / ٢٢٦٥.
٥ ـ أُحْرُسْ مَنْزِلَتَكَ عِنْدَ سُلْطانِكَ ، وَاحْذَرْ أنْ يَحُطَّكَ عَنْها التَّهاوُنُ عَنْ حِفْظِ ما رَقاكَ إلَيْهِ / ٢٣٩٦.
٦ ـ أقِمِ النّاسَ عَلى سُنَّتِهِمْ وَدِينـهِمْ ، وَلْيَأْمَنْكَ بَرِئُهُمْ ، وَلْيَخَفْكَ مُرِيبُهُمْ ، وَتَعاهَدْ ثُغُورَهُمْ وَأطْرافَهُمْ / ٢٤١٩.
٧ ـ إجْعَلِ الدّينَ كَهْفَكَ ، وَالعَدْلَ سَيْفَكَ ، تَنْجُ مِنْ كُلِّ سُوء ، وَتَظْفَرْ ( تَظْهَرْ ) على كُلِّ عَدُوّ / ٢٤٣٣.
٨ ـ إحْذَرِ الحَيْفَ وَالجَوْرَ ، فَإنَّ الحَيْفَ يَدْعُو إلَى السَّيْفِ ، وَالجَوْرَ يَعُودُ
بِالجَلاءِ ، وَيُعَجِّلُ العُقُوبَةَ وَالإنْتِقامَ / ٢٤٤٦.
٩ ـ أقْبَحُ شَـيْء جَوْرُ الوُلاةِ / ٣٠١٠.
١٠ ـ اَلمُلْكُ سِياسَةٌ / ١٧.
١١ ـ اَلمُلْكُ ( اَلمَلَلُ ) يُفْسِدُ الإخْوَةَ / ١١٠٨.
١٢ ـ اَلرِّياسَةُ عَطَبٌ / ٢٢٣.
١٣ ـ اَلإنْصافُ زَيْنُ الإمْرَةِ / ٩٢٣.
١٤ ـ اَلتَّكَبُّرُ فيِ الوِلايَةِ ذُلٌّ فِي العَزْلِ / ١٠٠٠.
١٥ ـ اَلوِلاياتُ مَضامِيرُ الرِّجالِ / ١٠٨٩.
١٦ ـ آلَةُ الرِّياسَةِ سَعَةُ الصَّدْرِ / ١٢٥٦.
١٧ ـ آفَةُ الرِّياسَةِ اَلفَخْرُ / ٣٩٥٠.
١٨ ـ إذا وُلِّيتَ فَاعْدِلْ / ٣٩٩٦.
١٩ ـ إذا مَلَكَ الأراذِلُ هَلَكَ الأفاضِلُ / ٤٠٣٣.
٢٠ ـ إذا سادَ السِّفَلُ خابَ الأمـلُ / ٤٠٣٤.
٢١ ـ إذَا اسْتَوْلَى اللِّئامُ أُضْطُهِدَ الكِرامُ / ٤٠٣٥.
٢٢ ـ تَوَلِّي الأراذِلِ وَالأحْداثِ الدُّوَلَ ، دَليلُ إنْحِلالِها وَإدْبارِها / ٤٥٢٣.
٢٣ ـ تَكَبُّرُكَ فيِ الوِلايـةِ ذُلٌّ فِي العَزْلِ / ٤٥٧٥.
٢٤ ـ ثُباتُ الدُّوَلِ بِإقامَةِ سُنَنِ العَدْلِ / ٤٧١٥.
٢٥ ـ حُبُّ الرِّياسَةِ رَأْسُ المِحَنِ / ٦٨٧١.
٢٦ ـ زَيْنُ الرِّياسَةِ الإفْضالُ / ٥٤٦٢.
٢٧ ـ زَوالُ الدُّوَلِ بِاصْطِناعِ السِّفَلِ / ٥٤٨٦.
٢٨ ـ فَضيلَةُ الرِّياسَةِ حُسْنُ السِّياسَةِ / ٦٥٦٣.
٢٩ ـ فِقْدانُ الرُّؤَساءِ أهْوَنُ مِنْ رِياسَةِ السِّفَلِ / ٦٥٦٩.
٣٠ ـ لِكُلِّ دَوْلَة بُرْهَةٌ / ٧٢٨٥.
٣١ ـ لَنْ تُحَصَّنَ الدُّوَلُ بِمِثْلِ اسْتِعْمالِ العَدْلِ فِيها / ٧٤٤٤.
٣٢ ـ مَنْ ظَلَمَ رَعِيَّت ـ هُ نَصَرَ أضْدادَهُ / ٧٨١٥.
٣٣ ـ وَالَّذي فَلَقَ الحَبَّةَ وَبـرَءَ النَّسَمَةَ ، لَوْلا حُضُورُ الحاضِرِ ، وَقِيامُ الحُجَّةِ بِوُجوْدِ النّاصِرِ ، وَما أخَذَ اللّهُ سُبْحانَهُ عَلَى العُلَماءِ أنْ لايـقارُّوا عَلى كِظَّةِ ظالِم ، وَلاسَغَبِ مَظْلُوْم ، لألْقَيْتُ حَبْلَها عَلى غارِبِها ، وَلَسَقَيْتُ آخِرَها بِكَأْسِ أوَّلِها ، وَلألْفَيْتُمْ دُنْياكُمْ هذِهِ عِنْدي أزْهَدَ مِنْ عَفْطَةِ عَنْز / ١٠١٤٩.
الحاكم والوالي
١ ـ جُودُ الوُلاةِ بِفَيْءِ المُسْلِمينَ جَوْرٌ وَخَتَرٌ / ٤٧٢٥.
٢ ـ سَبُعٌ أكُولٌ حَطُومٌ ، خَيْـرٌ مِنْ وال ظَلُوم غَشُوم / ٥٦٢٦.
٣ ـ شَـرُّ الوُلاةِ مَنْ يَخافُهُ البَرِيءُ / ٥٦٨٧.
٤ ـ مَنْ جارَتْ وِلايـتُهُ زالَتْ دَوْلَتُهُ / ٨٣٦٥.
٥ ـ مَنْ تَـكَبَّرَ في وِلايـتِهِ كَثُرَ عِنْدَ عَزْلِهِ ذِلَّتُهُ / ٨٧١٧.
٦ ـ مَنِ اخْتالَ في وِلايـتِهِ أبانَ عَنْ حَماقَتِهِ / ٨٧١٨.
٧ ـ مِنْ حَقِّ الرّاعِي أنْ يَخْتارَ لِرَعِيَتِّهِ ما يَخْتارُهُ لِنَفْسِهِ / ٩٣٣٥.
٨ ـ مِنَ النُّبْلِ أنْ تَتَـيَقَّظَ لإيجابِ حَقِّ الرَّعِيَةِ إلَيْكَ ، وَتَتَغابى عَنِ الجِنايَةِ عَلَيْكَ / ٩٤٠٧.
٩ ـ وال ظَلُومٌ غَشُومٌ ، خَيْـرٌ مِنْ فِتْنَة تَدُومُ / ١٠١٠٩.
١٠ ـ لاجَوْرَ أفْظَعُ مِنْ جَوْرِ حاكِم / ١٠٦٧٥.
الحلف واليمين الفاجرة
١ ـ كَيْفَ يَسْلَمُ مِنْ عَذابِ اللّهِ المُتَسَرِّعُ إلَى اليَمِينِ الفاجِرَةِ؟! / ٦٩٨٨.
٢ ـ يَكْثُرُ حَلْفُ الرَّجُلِ لأرْبَع : مَهانَة يَعْرِفُها مِنْ نَفْسِهِ ، أوضَراعَة يَجْعَلُها
سَبِيلاً إلى تَصْديقِهِ ، أوْ عَيّ لِمَنْطِقِهِ فَيَّتَخِدَ الأي ـ مانَ حَشْواً وَصِلَةً لِكَلامِهِ ، أوْ لِتُهْمَة قَدْ عُرِفَ بِها / ١١٠٣٦.
٣ ـ أسْرَعُ شَيْء عُقُوبَةً اَليَمِينُ الفاجِرَةُ / ٣٠٤١.
٤ ـ لاتُعَوِّدْ نَفْسَكَ اليَمِينَ ، فَإنَّ الحَلاّفَ لا يَسْلَمُ مِنَ الإثْمِ / ١٠٢٩٩.
الحلال
١ ـ عَلَيْكَ بِلُزُومِ الحَلالِ ، وَحُسْنِ البِرِّ بِالعِيالِ ، وَذِكْرِ اللّهِ في كُلِّ حال / ٦١٣١.
الأحلام والرؤيا
١ ـ قَدْ تَصْدُقُ الأَحْلامُ / ٦٦٥١.
٢ ـ الرُؤْيا الصّالِحَةُ إحْدَى البِشارَتَيْنِ / ١٦١٠.
الحليم
١ ـ أوَّلُ عِوَضِ الحَلِيمِ عَنْ حِلْمِهِ أنَّ النّاسَ كُلَّهُمْ أنْصارُهُ عَلى خَصْمِهِ / ١٨٥٩.
٢ ـ اَلحَليْمُ يُعْلِي هِمَّتَهُ فيما جُنِيَ عَلَيْهِ مِنْ طَلَبِ سُوءِ المُكافاةِ.
٣ ـ إنَّ أفْضَلَ النّاسِ مَنْ حَلُمَ عَنْ قُدْرَة ، وَزَهَدَ عَنْ غُنْيَة ، وَأنْصَفَ عَنْ قُوَّة / ٣٤٧٧.
٤ ـ اَلحَلِيمُ مَنِ احْتَمَلَ إخْوانَهُ / ١١١١.
٥ ـ الحَليمُ الَّذي لا يَشُقُّ عَلَيْهِ مَؤُنَةُ الحِلْمِ / ١٣٠٣.
٦ ـ إنْ لَمْ تَكُنْ حَلِيماً فَتَحَلَّمْ ، فَإنَّهُ قَلَّ مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْم إلاّ أوْشَكَ أنْ يَصِيرَ مِنْهُمْ / ٣٧٢٦.
٧ ـ إنَّما الحَلِيمُ مَنْ إذا أُوذِيَ صَبَرَ ، وَإذا ظُلِمَ غَفَرَ / ٣٨٩٢.
٨ ـ جالِسِ الحُلَماءَ تَزْدَدْ حِلْماً / ٤٧٢٢.
٩ ـ قَدْ يَزْهَقُ الحَلِيمُ / ٦٦١٠.
١٠ ـ قَدْ يَتَزَيّي بِالحِلْمِ غَيْرُ الحَلِيمِ / ٦٦٥٤.
١١ ـ كُنْ حَلِيماً فِي الغَضَبِ ، صَبُوراً فِي الرَّهَبِ ، مُجْمِلاً فِي الطَّلَبِ / ٧١٦٨.
١٢ ـ لَيْسَ الحَلِيمُ مَنْ عَجَزَ فَهَجَمَ ، وَإذا قَدَرَ انْتَقَمَ إنَّما الحَلِيمُ مَنْ إذا قَدَرَ عَفا ، وَكانَ الحِلْمُ غالِباً عَلى كُلِّ أمْرِهِ / ٧٥٢٩.
١٣ ـ مَنْ تَحَلَّمَ حَلُمَ / ٧٦٥٥.
١٤ ـ مَنْ حَلُمَ أُكْرِمَ / ٧٦٧٧.
١٥ ـ مَنْ تَحَلّى بِالْحِلْمِ سَكَنَ طَيْشُهُ / ٨٠١٢.
١٦ ـ مَنْ لَمْ يَتَحَلَّمْ لَمْ يَحْلُمْ / ٨١٨٣.
١٧ ـ مَنْ غاظَكَ بِقُبْحِ السَّفَهِ عَلَيْكَ ، فَغِظْهُ بِحُسْنِ الْحِلْمِ عَنْهُ / ٨٦٢٠.
١٨ ـ مَنِ اسْتَعانَ بِالْحِلْمِ عَلَيْكَ غَلَبَكَ وَتَفَضَّلَ عَلَيْكَ / ٩١٣٢.
الحِلْمُ
١ ـ اَلْحِلْمُ أحَدُ المَنْقِبَتَيْنِ / ١٦٤٨.
٢ ـ اَلْحِلْمُ عِنْدَ شِدَّةِ الْغَضَبِ يُؤْمِنُ غَضَبَ الْجَبّارِ / ١٧٧٦.
٣ ـ اَلْحِلْمُ يُطْفِيءُ نارَ الْغَضَبِ ، وَالْحِدَّةُ تُؤَجِّجُ إحْراقَهُ / ٢٠٦٣.
٤ ـ أُحْلُمْ تُكْرَمْ / ٢٢٢٩.
٥ ـ أُحْلُمْ تُوَقَّرْ / ٢٢٤٠.
٦ ـ أَغْضِ عَلَى الْقَذى ، وَإلاّ لَمْ تَرْضَ أبَداً / ٢٣١٩.
٧ ـ احْتَجِبْ عَنِ الغَضَبِ بِالْحِلْمِ ، وَغُضَّ عَنِ الوَهْمِ بِالْفَهْمِ / ٢٣٦٥.
٨ ـ أقْوىَ النّاسِ مَنْ قَوِيَ عَلى غَضَبِهِ بِحِلْمِهِ / ٣١٨٢.
٩ ـ أفْضَلُ الحِلْمِ كَظْمُ الغَيْظِ ، وَمِلْكُ النَّفْسِ مَعَ القُدْرَةِ / ٣١٨٣.
١٠ ـ أشْجَعُ النّاسِ مَنْ غَلَبَ الجَهْلَ بِالحِلْمِ / ٣٢٥٧.
١١ ـ إنَّ أفْضَلَ أخْلاقِ الرِّجالِ الحِلْمُ / ٣٣٨٦.
١٢ ـ مِنْ كَمالِ الحِلْمِ تَأْخِيرُ العُقُوبَةِ / ٩٣٣٢.
١٣ ـ اَلْحِلْمُ عَشِيرَةٌ / ١٤٣.
١٤ ـ اَلْحِلْمُ زَيْنُ الْخُلْقِ / ٢٧٨.
١٥ ـ اَلْحِلْمُ عُنْوانُ الفَضْلِ / ٤٩٨.
١٦ ـ اَلْحِلْمُ رَأْسُ الرِّياسَةِ / ٧٧١.
١٧ ـ اَلْحِلْمُ ثَمَرَةُ العِلْمِ / ٨٤٢.
١٨ ـ اَلْحِلْمُ فِدامُ السَّفِيهِ / ٩٩٤.
١٩ ـ اَلْحِلْمُ زينَةُ الْعِلْمِ / ١٠٠٤.
٢٠ ـ اَلْحِلْمُ تَمامُ الْعَقْلِ / ١٠٥٥.
٢١ ـ اَلْحِلْمُ ( الحِكْمَةُ ) نُورٌ ، جَوْهَرُهُ ( جَوْهَرتُهُ ) العَقْلُ / ١١٨٥.
٢٢ ـ اَلْحِلْمُ حِلْيَةُ العِلْمِ ، وَعِلَّةُ السِّلْمِ / ١٣٣٦.
٢٣ ـ اَلْحِلْمُ نِظامُ أمْرِ المُؤْمِنِ / ١٤٢٠.
٢٤ ـ إنْ كانَ فِي الغَضَبِ الإنْتِصارُ ، فَفِي الْحِلْمِ ثَوابُ الأبـرارِ / ٣٧١٥.
٢٥ ـ إنَّما الحِلْمُ كَظْمُ الغَيْظِ ، وَمِلْكُ النَّفْسِ / ٣٨٥٩.
٢٦ ـ آفَةُ الحِلْمِ الذُّلُّ / ٣٩٤٠.
٢٧ ـ إذا حَلُمْتَ عَنِ السَّفِيهِ غَمَمْتَهُ ، فَزِدْهُ غَمّاً بِحِلْمِكَ عَنْهُ / ٤٠٨٨.
٢٨ ـ إذا حَلُمْتَ عَنِ الجاهِلِ فَقَدْ أوْسَعْتَهُ جَواباً / ٤١٠٤.
٢٩ ـ إذا سَمِعْتَ مِنَ الْمَكْرُوهِ ما يُؤْذيكَ فَتَطَأْطَأْ لَهُ يُخْطِكَ / ٤١٦٦.
٣٠ ـ إذا كانَ الْحِلْمُ مَفْسَدةً ، كانَ العَفْوُ مَعْجَزَةً / ٤١٧٨.
٣١ ـ بِالحِلْمِ تَكْثُرُ الأنْصارُ / ٤١٨٥.
٣٢ ـ بِالْكَظْمِ يَكُونُ الْحِلْمُ / ٤٢١٩.
٣٣ ـ تَجَرُّعُ غُصَصِ الحِلْمِ يُطْفِيءُ نارَ الغَضَبِ / ٤٤٨٧.
٣٤ ـ تَجَرَّعِ الغُصَصَ ، فَإنّي لَمْ أرَ جُرْعَةً أحْلى مِنْها عاقِبَةً وَلا ألَذَّ مَغَبَّةً / ٤٥٣١.
٣٥ ـ تَجَرَّعْ مَضَضَ الحِلْمِ ، فَإنَّهُ رَأْسُ الحِكْمَةِ ، وَثَمَرةُ العِلْمِ / ٤٥٤٦.
٣٦ ـ ثَمَرَةُ الحِلْمِ الرِّفْقُ / ٤٦٤٤.
٣٧ ـ حُسْنُ الحِلْمِ دَليلُ وُفُورِ العِلْمِ / ٤٨٢٢.
٣٨ ـ خَيْرُ الحِلْمِ اَلتَّحَلُّمُ / ٤٩٦٥.
٣٩ ـ رَأْسُ العِلْمِ الحِلْمُ / ٥٢٣٣.
٤٠ ـ زَكوةُ الحِلْمِ الإحْتِمالُ / ٥٤٤٦.
٤١ ـ سَبَبُ الوَقارِ اَلْحِلْمُ / ٥٥٣٤.
٤٢ ـ عَلَيْكَ بِالحِلْمِ فَإنَّهُ ثَمَرَةُ العِلْمِ / ٦٠٨٤.
٤٣ ـ عَلَيْكَ بِالحِلْمِ فَإنَّهُ خُلُقٌ مَرْضِيٌّ / ٦١٠٥.
٤٤ ـ عِنْدَ غَلَبَةِ الغَيْظِ وَالْغَضَبِ يُخْتَبـرُ حِلْمُ الْحُلَماءِ / ٦٢٢٥.
٤٥ ـ قُوَّةُ الحِلْمِ عِنْدَ الغَضَبِ أفْضَلُ مِنَ القُوَّةِ عَلَى الإنْتِقامِ / ٦٨٠٨.
٤٦ ـ كَفى بِالحِلْمِ وَقاراً / ٧٠٢٦.
٤٧ ـ مِنْ كَمالِ الحِلْمِ تَأْخِيرُ العُقُوبَةِ / ٩٣٣٢.
٤٨ ـ نِعْمَ وَزِيرُ العِلْمِ الحِلْمُ / ٩٩٢٩.
٤٩ ـ وَقارُ الحِلْمِ زِينَـةُ العِلْمِ / ١٠٠٧٣.
٥٠ ـ وَجَدْتُ الحِلْمَ وَالإحْتِمالَ أنْصَرَ لي مِنْ شَِجْعانِ الرِّجالِ / ١٠١٣٩.
٥١ ـ لاتَفْضَحُوا أنْفُسَكُمْ لِتَشْفُوا غَيْظَكُمْ ، وَإنْ جَهِلَ عَلَيْكُمْ جاهِلٌ فَلْيَسَعْهُ حِلْمُكُمْ / ١٠٢٤٠.
٥٢ ـ لافَضِيلَةَ كَالْحِلْمِ / ١٠٤٥٩.
٥٣ ـ لاظَهِيرَ كَالْحِلْمِ / ١٠٤٨٥.
٥٤ ـ لاحِلْمَ كَالتَّغافُلِ / ١٠٥٠٢.
٥٥ ـ لاعِزَّ أرْفَعُ مِنَ الحِلْمِ / ١٠٦٣٢.
٥٦ ـ لاشَرَفَ أعْلى مِنَ الحِلْمِ / ١٠٦٥٧.
٥٧ ـ لا يَحْلُمُ عَنِ السَّفيهِ إلاّ العاقِلُ / ١٠٧٣٤.
٥٨ ـ لاعِلْمَ لِمَنْ لاحِلْمَ لَهُ / ١٠٧٨٤.
٥٩ ـ يُسْتَدَلُّ عَلى حِلْمِ الرَّجُلِ بِكَثْرَةِ احْتِمالِهِ ، وَعَلى نُبْلِهِ بِكَثْرَةِ إنْعامِهِ / ١٠٩٧١.
الحمد
١ ـ لايَحْمَدُ حامِدٌ إلاّ رَبَّهُ / ١٠١٥٠.
٢ ـ مَنْ جَعَلَ الْحَمْدَ خِتامَ النِّعْمَةِ جَعَلَهُ اللّهُ سُبْحانَهُ مِفْتاحَ المَزِيدِ / ٨٨٩٨.
٣ ـ مَنْ حَمِدَ اللّهَ أغْناهُ / ٩٠٩٨.
المحامد والمذام
١ ـ إسْتَكْثِرْ مِنَ المَحامِدِ ، فَإنَّ المَذامَّ قَلَّ مَنْ يَنْجُو مِنْها / ٢٤٧٦.
محمّد صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم واهل بيته
١ ـ اِرْضَ بِمُحَمَّد صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم رائِداً ، وَإلَى النَّجاةِ قائِداً / ٢٤٣٠.
٢ ـ اِقْتَدُوا بِهُدى نَبِيِّكُمْ ، فَإنَّهُ أصْدَقُ الهُدى ، وَاسْتَنُّوا بِسُنَّتِهِ ، فَإنَّها أهْدىَ السُّنَنِ / ٢٥٤٦.
٣ ـ إيّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فينا ، قُولُوا : إنّا مَرْبُوبُُونَ ، وَاْعْتَقِدُوا في فَضْلِنا ما شِئْتُمْ / ٢٧٤٠.
٤ ـ ألا وَإنّا أهْلَ البَيْتِ أبْوابُ الحِكَمِ ، وَأنْوارُ الظُّلَمِ ، وَضِياءُ
الأُمَمِ / ٢٧٨٦.
٥ ـ أيْنَ تَتِيهُونَ ، وَمِنْ أيْنَ تُؤْتَوْنَ ، وَأنّى تُؤْفَكُونَ ، وَعَلامَ تعْمَهُونَ ، وَبَيْنَـكُمْ عِتْرَةُ نَبِيِّكُمْ ، وَهُمْ أزِمَّةُ الصِّدْقِ وَألْسِنَةُ الْحَقِّ؟٢٨١٩.
٦ ـ أيْنَ الَّذينَ زَعَمُوا أنَّهُمُ الرّاسِخُونَ فِي العِلْمِ دُونَنا كِذْباً وَبَغْياً عَلَيْنا وَحَسَداً لَنا ، أنْ رَفَعَنا اللّهُ سُبْحانَهُ وَوَضَعَهُمْ ، وَأعْطانا وَحَرَمَهُمْ ، وَأدْخَلَنا وَأخْرَجَهُمْ ، بِنا يُسْتَعْطَي الهُدى ، وَيُسْتَجْلَي العَمى لا بِهِمْ / ٢٨٢٦.
٧ ـ أحْسَنُ الحَسَناتِ حُبُّنا ، وَأسْوَءُ السَّـيِّئاتِ بُغْضُنا / ٣٣٦٣.
٨ ـ أسْعَدُ النّاسِ مَنْ عَرَفَ فَضْلَنا ، وَتَقَرَّبَ إلَى اللّهِ بِنا ، وَأخْلَصَ حُبَّنا ، وَعَمِلَ بِما إلَيْهِ نَدَبْنا ، وَانْتَهى عَمّا عَنْهُ نَهَيْنا ، فَذاكَ مِنّا ، وَهُوَ فِي دارِ الْمُقامَةِ مَعَنا / ٣٢٩٧.
٩ ـ أوْلَى النّاسِ بِنا مَنْ والانا ، وَعادا مَنْ عادانا / ٣٣٦٤.
١٠ ـ إنَّ لِلا إلهَ إلاّ اللّهُ شُرُوطاً وَإنّي وَذُرِّيَتي مِنْ شُرُوطِها / ٣٤٧٩.
١١ ـ إنَّ الْمِسْكِينَ رَسُولُ اللّهِ فَمَنْ أعْطاهُ فَقَدْ أعْطَى اللّهَ وَمَنْ مَنَعَهُ فَقَدْ مَنَعَ اللّهَ سُبْحانَهُ / ٣٥٣٩.
١٢ ـ إنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ ، لايـحْتَمِلُهُ إلاّ عَبْدٌ امْتَحَنَ اللّهُ قَلْبَهُ لِلاْيمانِ ، وَلايَعِي حَدِيثَنا إلاّ صُدُورٌ أمِينَةٌ ، وَأحْلامٌ رَزِينَةٌ / ٣٥٥٣.
١٣ ـ إلَيْنا يَرْجِـعُ الغالِي ، وَبِنا يَلْحَقُ التّالِي / ١٥٥٤.
١٤ ـ إنَّ اللّهَ تَعالى أطْلَعَ عَلَى الأرْضِ فَاخْتارَنا ، وَاخْتارَ لَنا شِيعَةً يَنْصُرُونَنا ، وَيَفْرَحُونَ لِفَرَحِنا ، وَيَحزَنُونَ لِحُزْنِنا ، وَيَبْذُلُونَ أنْفُسَهُمْ وَأمْوالَهُمْ فِينا ، فَأُولئِكَ مِنّا ، وَإلَيْنا ، وَهُمْ مَعَنا فِي الْجِنانِ / ٣٥٥٤.
١٥ ـ إنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ ، خَشِنٌ مُخْشَوْشِنٌ ، سِـرٌ مُسْتَسِـرٌّ ، مُقَنِّعٌ ، لا يَحْمِلُهُ إلاّ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ ، أوْ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ ، أوْ مُؤْمِنٌ إمْتَحَنَ اللّهُ سُبْحانَهُ قَلْبَهُ لِلإيمانِ / ٣٥٥٥.
١٦ ـ إنَّ هيهُنا « وَأشارَ بِيَدِهِ إلى صَدْرِهِ » لَعِلْماً جَمّاً ، لَوْ أصَبْتُ لَهُ حَمَلَةً ، بَلى أُصِيبُ لَقِناً غَيْرَ مَأْمُون عَلَيْهِ ، مُسْتَعْمِلاً آلَةَ الدّينِ لِلدُّنيا ، أوْ مُسْتَظْهِراً بِنِعَمِ اللّهِ عَلى عِبادِهِ ، وَبِحُجَجِهِ عَلى أوْلِيائِهِ ، أوْ مُنْقاداً لِحَمَلَةِ الحَقِّ ، لا بَصِيرَةَ لَهُ في إحْنائِهِ ، يَنْقَدِحُ الشَّكُّ في قَلْبِهِ لأوَّلِ عارِض مِنْ شُبْهَة / ٣٦٥٧.
١٧ ـ أهْلُ الذِّكْرِ ( القُرْْآنِ ) ، أهْلُ اللّهِ ، وَخاصَّتُهُ ( حامَّتُهُ ) / ١٤٦٧.
١٨ ـ أنَا قَسيمُ النّارِ ، وَخازِنُ الجِنانِ ، وَصاحِبُ الحَوْضِ ، وَصاحِبُ الأعْرافِ ، وَلَيْسَ مِنّا أهْلَ البَيْتِ إمامٌ إلاّ وَهُوَ عارِفٌ ( عالِمٌ ) بِأهْلِ وِلايَتِهِ ، وَذلِكَ لِقَوْلِ اللّهِ تَعالى : إنَّما أنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْم هاد (١) / ٣٧٦٠.
١٩ ـ أنَا صِنْوُ رَسُولِ اللّهِ ، وَالسّابِقُ إلَى الإسْلامِ ، وَكاسِرُ الأصْنامِ ، وَمُجاهِدُ الكُفّارِ ، وَقامِعُ الأضْدادِ / ٣٧٦١.
٢٠ ـ أنَا كابُّ الدُّنْيا لِوَجْهِها ، وَقادِرُها بِقَدْرِها ، وَرادُّها عَلى عَقِبِها / ٣٧٦٢.
٢١ ـ أنَا يَعْسُوبُ المُؤْمِنينَ ، وَالمالُ يَعْسُوبُ الفُجّارِ / ٣٧٦٤.
٢٢ ـ أنَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْهِ وَمَعي عِتْرَتي عَلَى الحَوْضِ ( فَلْيَأْخُذْ آخِذُكُمْ بِقَولِنا ، وَلْيَعْمَلْ بِعَمَلِنا ، إنّا لَنُنافِسُ عَلَى الحَوْضِ ) وَإنّا لَنَذُودُ عَنْهُ أعْدائَنا ، وَنَسْقي مِنْهُ أوْلِياءَنا ، فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةً ، لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَها أبَداً / ٣٧٦٣.
٢٣ ـ أنَا وَضَعْتُ بِكَلْكَلِ ( بِكَلاكِلِ ) العَرَبِ ، وَكَسَرْتُ نَواجِمَ ( قُرُونَ ) رَبِيعَةَ وَمُضَـرَ / ٣٧٦٥.
٢٤ ـ أنَا شاهِدٌ لَكُمْ ، وَحَجيجٌ يَوْمَ القِيمَةِ عَلَيْكُمْ / ٣٧٦٨.
٢٥ ـ أنَا داعِيكُمْ إلى طاعَةِ رَبِّكُمْ ، وَمُرْشِدُكُمْ إلى فَرائِضِ دِينِكُمْ ،
__________________
١ ـ الرعد / ١
وَدَليلُكُمْ إلى ما يُنْجِيكُمْ / ٣٧٦٩.
٢٦ ـ أنَا وَأهْلُ بَيْتي أمانٌ لأهْلِ الأرْضِ كَما أنَّ النُّجُومَ أمانٌ لاِهْلِ السَّماءِ / ٣٧٧٠.
٢٧ ـ أنَا خَلِيفَةُ رَسُولِ اللّهِ فيكُمْ وَمُقِيمُكُمْ عَلى حُدُودِ دينِكُمْ ، وَداعِيكُمْ إلى جَنَّةِ المَأْوى / ٣٧٧١.
٢٨ ـ إنّي لَعَلى بَيِّنَة مِنْ رَبّي ، وَبَصيرَة مِنْ دِيني ، وَيَقين مِنْ أمْرِي / ٣٧٧٢.
٢٩ ـ إنّي لَعَلى جادَّةِ الحَقِّ ، وَإنَّهُمْ لَعَلى مَزَلَّةِ الباطِلِ / ٣٧٧٦.
٣٠ ـ إنّي لَعَلى إقامَةِ حُجَجِ اللّهِ أُقاوِلُ ، وَعلى نُصْرَةِ دِينِهِ أُجاهِدُ وَأُقاتِلُ / ٣٧٧٧.
٣١ ـ إنّي لأرْفَعُ نَفْسي أنْ تَـكُونَ حاجَةٌ لا يَسَعُها جُودي ، أوْ جَهْلٌ لايَسَعُهُ حِلْمي ، أوْ ذَنْبٌ لايَسَعُهُ عَفْوِي ، أوْ أنْ يَكُونَ زَمانٌ أطْوَلَ مِنْ زَمانِي / ٣٧٧٨.
٣٢ ـ إنّي كُنْتُ إذا سَئَلْتُ رَسُولَ اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم أعْطانِي ، وَإذا سَكَتُّ عَنْ مَسْألَتِهِ إبْتَدَأَني / ٣٧٧٩.
٣٣ ـ إنَّما مَثَلي بَيْنَـكُمْ كَالسِّراجِ في ِ الظُّلْمَةِ ، يَسْتَضِيءُ بِها مَنْ وَلَجَها / ٣٨٨٣.
٣٤ ـ إنّما الأئِمَّةُ قُوّامُ اللّهِ عَلى خَلْقِهِ ، وَعُرَفاؤُهُ عَلى عِبادِهِ ، وَلا يَدْخُلُ الجَنَّةَ إلاّ مَنْ عَرَفَهُمْ وَعَرَفُوهُ ، وَلا يَدْخُلُ النّارَ إلاّ مَنْ أنْكَرَهُمْ وَأنْكَرُوهُ / ٣٩١١.
٣٥ ـ إنَّما المُسْتَحْفَظُونَ لِديْنِ اللّهِ هُمُ الَّذِينَ أقامُوا الدّينَ ، وَنَصَرُوهُ ، وَحاطُوهُ مِنْ جَمِيعِ جَوانِبِهِ ، وَحَفِظُوهُ على عِبادِ اللّهِ وَرَعَوْهُ / ٣٩١٢.
٣٦ ـ ( في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم ) بَلَّغَ عَنْ رَبِّهِ مُعْذِراً ، وَنَصَحَ لاُِمَّتِهِ مُنْذِراً ، وَدَعا إلَى الجَنَّةِ مُبَشِّراً / ٤٤٥٧.
٣٧ ـ بِنَا اهْتَدَيْتُمْ ( في ) الظُّلَماءِ ، وَبِنا تَسَنَّمْتُمُ العَلْياءَ ، وَبِنَا انْفَجَرْتُمْ عَنِ السِّرارِ / ٤٤٥٨.
٣٨ ـ بِنا فَتَحَ اللّهُ ، وَبِنا يَخْتِمُ ، وَبِنا يَمْحُو ما يَشاءُ ، وَيُثْبِتُ ، وَبِنا يَدْفَعُ اللّهُ الزَّمانَ الكَلِبَ ، وَبِنا يُنَزِّلُ اللّهُ الْغَيْثَ فَلا يَغُرَنَّكُمْ بِاللّهِ الْغَرُورِ / ٤٤٥٩.
٣٩ ـ خالِطُوا النّاسَ بِما يَعْرِفُونَ ، وَدَعُوهُمْ مِمّا يُنْكِرُونَ ، وَلاتُحَمِّلُوهُمْ عَلى أنْفُسِكُمْ وَعَلَيْنا ، فَإنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ / ٥٠٥١.
٤٠ ـ وَقالَ ـ عَلَيهِ السّلامُ ـ في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم : خَرَجَ مِنَ الدُّنْيا خَمِيصاً ، وَوَرَدَ الآخِرَةَ سَلِيماً ، لَمْ يَضَعْ حَجَراً عَلى حَجَر حَتّى مَضى لِسَبِيلِهِ وَأجابَ داعِيَ رَبِّهِ / ٥٠٨٥.
٤١ ـ داع دَعا ، وَراع رَعا ، فَاسْتَجيبُوا لِلدَّاعي ، وَاتَّبِعُوا الرّاعي / ٥١٢٣.
٤٢ ـ سَـلُوني قَبْلَ أنْ تَفْقِدُوني ، فَإنّي بِطُرُقِ السَّماءِ أخْبَرُ ( أعْلَمُ ) مِنْكُمْ بِطُرُقِ الأرْضِ / ٥٦٣٥.
٤٣ ـ سَلُوني قَبْلَ أنْ تَفْقِدُوني ، فَوَ اللّهِ ما في القُرآنِ آيَةٌ إلاّ وَأنَا أعْلَمُ فِيمَنْ نَزَلَتْ ، وَأيْنَ نَزَلَتْ ، في سَهْْل أوْ في جَبَل ، وَإنَّ رَبِّي وَهَبَ لِي قَلْباً عَقُولاً ، وَلِساناً ناطِقاً / ٥٦٣٧.
٤٤ ـ وَقالََ ـ عَلَيْه السّلامُ ـ في ذِكْرِ رَسُوْلِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم : سُنَّتُهُ القَصْدُ ، وَفِعْلُهُ الرُّشْدُ ، وَقَوْلُهُ الْفَصْلُ ، وَحُكْمُهُ الْعَدْلُ ، كَلامُهُ بَيانٌ ، وَصَمْتُهُ أفْصَحُ لِسان / ٥٦٤٨.
٤٥ ـ صِلُوا الَّذي بَيْنكُمْ وَبَيْنَ اللّهِ تَسْعَدُوا / ٥٨٤٦.
٤٦ ـ صِلِ الَّذي بَيْنَكَ وَبَيْنَ اللّهِ تَسْعَدْ بِمُنْقَلَبِكَ / ٥٨٦٤.
٤٧ ـ وقالَ ـ عَلَيْهِ السّلام ـ في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم : طَبِيبٌ دَوّارٌ بِطِبِّهِ ، قَدْ أحْكَمَ مَراهِمَهُ ، وَأحْمى مَواسِمَهُ ، يَضَعُ ذلِكَ حَيْثُ الحاجَةِ إلَيْهِ مِنْ قُلُوبِ عُمْي ، وَآذان صُمّ ، وَاَلْسِنَة بُكْم ، يَتَتَبَّعُ ( مُتَّبِـعٌ ) بِدَوائِهِ مَواضِعَ الغَفْلَةِ ، وَمَواطِنَ الحَيْرَةِ / ٦٠٣٣.