هداية العلم

السيد حسين شيخ الإسلامي

هداية العلم

المؤلف:

السيد حسين شيخ الإسلامي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
المطبعة: افق
الطبعة: ٢
ISBN: 978-964-438-910-8
الصفحات: ٧٠٤

٧ ـ اَلحَقُودُ لاراحَةَ لَهُ / ١٠٠٧.

التحقير

١ ـ لاتَزْدَرِيَنَّ أحَداً حَتّى تَسْتَنْطِقَهُ / ١٠٢٠٧.

التحقيق

١ ـ لاعَمَلَ كَالتَّحْقِيقِ / ١٠٤٨٣.

٢ ـ لاسُنَّةَ أفْضَلُ مِنَ التَّحْقِيقِ / ١٠٦٣٨.

الحق

١ ـ اَلحَقُّ سَيْفٌ قاطِعٌ / ٥٤٨.

٢ ـ اَلْحَقُّ أفْضَلُ سَبِيل / ٥٨٩.

٣ ـ اَلحَقُّ أقْوى ظَهِير / ٧١٦.

٤ ـ اَلْحَقُّ أوْضَحُ سَبِيل / ٧٤٥.

٥ ـ اَلْحَقُّ أحَقُّ أنْ يُتَّبَعَ / ١٢١٥.

٦ ـ اَلتَّعاوُنُ عَلى إقامَةِ الحَقِّ أمانَةٌ وَدِيانَةٌ / ١٣٢٧.

٧ ـ اَلحَقُّ سَيْفٌ عَلى أهْلِ الباطِلِ / ١٤٤٤.

٨ ـ اَلْحَقُّ مَنْجاةٌ لِكُلِّ عامِل ( وَحُجَّةٌ لِكُلِّ قائِل ) / ١٤٤٥.

٩ ـ بِالحَقِّ يَسْتَظْهِرُ المُحْتَجُّ / ٤٢٣٥.

١٠ ـ بِالعُدُولِ عَنِ الحَقِّ تَكُونُ الضَّلالَةُ / ٤٢٦٦.

١١ ـ بِلُزُومِ الحَقِّ يَحْصُلُ الاِسْتِظْهارُ / ٤٣٥٢.

١٢ ـ حَقٌّ وَباطِلٌ ، وَلِكُلّ أهْلٌ / ٤٩١٥.

١٣ ـ حَقٌّ يَضُـرُّخَيْرٌ مِنْ باطِل يَسُـرُّ / ٤٩١٧.

١٤١

١٤ ـ خُضِ الغَمَراتِ إلَى الحَقِّ حَيْث كانَ / ٥٠٦٦.

١٥ ـ رَحِمَ اللّهُ رَجُلاً رَأى حَقّاً فأعانَ عَلَيْهِ ، وَرَأى جَوْراً فَرَدَّهُ وَكانَ عَوْناً بِالحَقِّ عَلى صاحِبِهِ / ٥٢١٥.

١٦ ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً أحْيى حَقّاً ، وَأماتَ باطِلاً ، وَأدْحَضَ الجَوْرَ ، وَأقامَ العَدْلَ / ٥٢١٧.

١٧ ـ رَأْسُ الحِكْمَةِ لُزُومُ الحَقِّ ، وَطاعَةُ المُحِقِّ / ٥٢٥٨.

١٨ ـ طَلَبُ التَّعاوُنِ عَلى إقامَةِ الحَقِّ دِيانَةٌ وَأمانَةٌ / ٦٠٣.

١٩ ـ عَلَيْكُمْ بِمُوجِباتِ الحَقِّ فَالْزَمُوها ، وَإيّاكُمْ وَمُحالاتِ التُّرَهاتِ / ٦١٥٤.

٢٠ ـ عَوْدُكَ إلَى الحَقِّ خَيْرٌ مِنْ تَماديكَ فيِ الباطِلِ / ٦٢٨٦.

٢١ ـ عَوْدُكَ إلَى الحَقِّ وَإنْ تَعِبْتَ خَيْرٌ مِنْ راحَتِكَ مَعَ لُزُومِ الباطِلِ / ٦٢٨٧.

٢٢ ـ في لُزُومِ الحَقِّ تَـكُونُ السَّعادَةُ / ٦٤٨٩.

٢٣ ـ فارِقْ مَنْ فارَقَ الحَقَّ إلى غَيْرِهِ ، وَدَعْهُ وما رَضِيَ لِنَفْسِهِ / ٦٥٧٨.

٢٤ ـ قَليلُ الحَقِّ يَدْفَعُ كَثيرَ الباطِلِ كَما أنَّ القَلِيلَ مِنَ النّارِ يُحْرِقُ كَثِيرَ الحَطَبِ / ٦٧٣٥.

٢٥ ـ قُولُوا الحَقَّ تَغْنَمُوا ، وَاسْكُتُوا عَنِ الباطِلِ تَسْلَمُوا / ٦٧٧٨.

٢٦ ـ لِلْحَقِّ دَوْلَةٌ / ٧٣١٧.

٢٧ ـ لِيَكُنْ مَوْئِلُكَ إلَى الحَقِّ ، فَإنَّ الحَقَّ أقْوى مُعِين / ٧٣٨١.

٢٨ ـ لَنْ يُدْرِكَ النَّجاةَ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِالحَقِّ / ٧٤٣٠.

٢٩ ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ غَنِمَ / ٧٦٥٠.

٣٠ ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ رَبِحَ / ٧٦٩٤.

٣١ ـ مَنْ عَمِلَ بِالْحَقِّ نَجا / ٧٧٣٩.

١٤٢

٣٢ ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ أفْلَحَ / ٧٨١١.

٣٣ ـ مَنْ صارَعَ الحَقَّ صُرِعَ / ٧٨١٣.

٣٤ ـ مَنْ قالَ بِالحَقِّ صُدِّقَ / ٧٨٤١.

٣٥ ـ مَنْ غالَبَ الحَقَّ غُلِبَ / ٧٨٨١.

٣٦ ـ مَنْ حارَبَ الحَقَّ حُرِبَ / ٧٨٨٢.

٣٧ ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ قَتَلَهُ ( صَرَعَهُ ) / ٧٨٨٩.

٣٨ ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ لَزِمَهُ الوَهْنُ / ٨٠٧٧.

٣٩ ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ كانَ اللّهُ خَصْمَهُ / ٨١٠٩.

٤٠ ـ مَنْ لَمْ يُنْجِهِ الحَقُّ ، أهْلَكَهُ الباطِلُ / ٨١٩١.

٤١ ـ مَنْ تَعَدَّى الحَقَّ ، ضاقَ مَذْهَبُهُ / ٨٢٢٢.

٤٢ ـ مَنِ اعْتَزَّ بِالحَقِّ أعَزَّهُ الحَقُّ / ٨٤٣٣.

٤٣ ـ مَنْ أبْدى صَفْحَتَهُ لِلْحَقِّ هَلَكَ / ٨٤٨٦.

٤٤ ـ مَنِ اتَّخَذَ الحَقَّ لِجاماً اِتَّخَذَهُ النَّاسُ إماماً / ٨٥٦٠.

٤٥ ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ مالَ إلَيْهِ الخَلْقُ / ٨٦٤٦.

٤٦ ـ مَنِ اسْتَحْيى مِنْ قَوْلِ الحَقِّ فَهُوَ أحْمَقُ / ٨٦٥٠.

٤٧ ـ مَنْ جاهَدَ عَلى إقامَةِ الحَقِّ وُفِّقَ / ٨٦٥١.

٤٨ ـ مَنْ نَكَبَ عَنِ الحَقِّ ذُمَّ عاقِبَتُهُ / ٨٦٥٥.

٤٩ ـ مَنِ اسْتَسْلَمَ لِلْحَقِّ ، وَأَطاعَ المُحِقَّ كانَ مِنَ المُحْسِنِينَ / ٨٨٥١.

٥٠ ـ مَنْ جَعَلَ الحَقَّ مَطْلَبَهُ ، لانَ لَهُ الشَّديدُ ، وَقَرُبَ عَلَيْهِ البَعيدُ / ٨٨٩٩.

٥١ ـ مَنْ أضْعَفَ الحَقَّ وَخَذَلَهُ أهْلَكَهُ الباطِلُ وَقَتَلَهُ / ٨٩١٠.

٥٢ ـ مَنْ كانَ مَقْصَدُهُ الحَقَّ أدْرَكَهُ ، وَلَوْ كانَ كَثِيرَ اللَّبْسِ / ٩٠٢٤.

٥٣ ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ قَتَلَهُ ، وَمَنْ تَعَزَّزَ عَلَيْهِ ( عَلَى الباطِلِ ) ذَلَّلَهُ / ٩١٦٧.

٥٤ ـ مَنْ نَصَرَ الحَقَّ غَنِمَ / ٩٢٠٠.

١٤٣

٥٥ ـ ما أكْثَرَ مَنْ يَعْتَرِفُ بِالحَقِّ وَلا يُطيعُهُ / ٩٥٢١.

٥٦ ـ مُنازِعُ الحَقِّ مَخْصُومٌ / ٩٧٥٠.

٥٧ ـ نِعْمَ الدَّليلُ الحَقُّ / ٩٨٨٠.

٥٨ ـ لاتُمْسِكْ عَنْ إظْهارِ الحَقِّ ، إذا وَجَدْتَ لَهُ أهْلاً / ١٠١٨٨.

٥٩ ـ لا يُؤْنِسَنَّكَ إلاّ الحَقُّ ، وَلا يُوحِشَنَّكَ إلاّ الباطِلُ / ١٠٣٠٣.

٦٠ ـ لاتَمْنَعَنَّكُمْ رِعايَةُ الحَقِّ لأحَد عَنْ إقامَةِ الحَقِّ عَلَيْهِ / ١٠٣٢٨.

٦١ ـ لا يَجْتَمِعُ الباطِلُ وَالحَقُّ / ١٠٥٨٤.

٦٢ ـ لايَصْبِرُ عَلَى الحَقِّ إلاّ الحازِمُ الأرِيبُ / ١٠٦١٠.

٦٣ ـ لا رَسُولَ أبْلَغُ مِنَ الحَقِّ / ١٠٦٢٧.

٦٤ ـ لاناصِحَ أنْصَحُ مِنَ الحَقِّ / ١٠٦٤٢.

٦٥ ـ لاصاحِبَ أعَزَّ مِنَ الحَقِّ / ١٠٦٦٧.

٦٦ ـ لا يُغْلَبُ مَنْ يَسْتَظْهِرُ بِالحَقِّ ١٠٦٨٥.

٦٧ ـ لا يَخْصَمُ مَنْ يَحْتَجُّ بِالحَقِّ / ١٠٦٨٦.

٦٨ ـ لا يُدْرَكُ ( لايَذِلُّ ) مَنِ اعْتَزَّ بِالحَقِّ / ١٠٧٠٢.

٦٩ ـ لا يَصْبِرُ لِلْحَقِّ إلاّ مَنْ يَعْرِفُ فَضْلَهُ / ١٠٧٤٨.

٧٠ ـ لا يُعابُ الرَّجُلُ بِأخْذِ حَقِّهِ ، وَإنَّما يُعابُ بِأخْذِ مالَيْسَ لَهُ / ١٠٨١٩.

٧١ ـ يَسِيرُ الحَقِّ يَدْفَعُ كَثيرَ الباطِلِ / ١٠٩٨٩.

٧٢ ـ خَذَلُوا الحَقَّ ، وَلَمْ يَنْصُرُوا الباطِلَ / ٥٠٧٧.

٧٣ ـ اَلحَقُّ أبْلَجُ مُنَزَّهٌ عَنِ المُحاباةِ وَالمُراياةِ / ١٧٧٤.

٧٤ ـ إرْ كَبِ الحَقَّ وَإنْ خالَفَ هَواكَ ، وَلاتَبِـعْ آخِرَتَكَ بِدُنياكَ / ٢٢٩٧.

٧٥ ـ اِلْـزَمِ الحَقَّ يُنَزِّلْكَ مَنازِلَ أهْلِ الحَقِّ يَوْمَ لا يُقْضى إلاّ بِالحَقِّ / ٢٣٦٠.

٧٦ ـ اِلْـزَمُوا الحَقَّ تَلْزَمْكُمُ النَّجاةُ / ٢٤٨٥.

٧٧ ـ اِعْرِفُوا الحَقَّ لِمَنْ عَرَفَهُ لَكُمْ ، صَغِيراً كانَ أوْ كَبِيراً ، وَضِيعاً كانَ أوْ

١٤٤

رَفيعاً / ٢٥٦٤.

٧٨ ـ ألا وَمَنْ لا يَنْفَعُهُ الحَقُّ يَضُـرُّهُ الباطِلُ ، وَمَنْ لا يَسْتَقِمْ بِهِ الهُدى يَجُرُّ بِهِ الضَّلالُ إلَى الرَّدى / ٢٧٦٧.

٧٩ ـ أخْسَرُ النّاسِ مَنْ قَدَرَ عَلى أنْ يَقُولَ الحَقَّ وَلَمْ يَقُلْ / ٣١٧٨.

٨٠ ـ أفْضَلُ الخَلْقِ أقْضاهُمْ بِالحَقِّ ، وَأحَبُّهُمْ إلَى اللّهِ سُبْحانَهُ أقْوَلُهُمْ لِلصِّدْقِ / ٣٣٢٣.

٨١ ـ اَلْمَغْلُوبُ بِالحَقِّ غالِبٌ / ١٠٦٦.

٨٢ ـ اَلمُحارِبُ لِلْحَقِّ مَحْرُوبٌ / ١٠٨٦.

٨٣ ـ اَلقَوْلُ بِالحَقِّ خَيْـرٌ مِنَ العَيِّ وَالصَّمْتِ / ١٤٦٢.

المُحِق

١ ـ غَرَضُ المُحِقِّ الرَّشادُ / ٦٤٢٣.

حقوق اللّه تعالى

١ ـ إعْطاءُ هذا المالِ في حُقُوقِ اللّهِ دَخَلٌ في بابِ الجُودِ / ٢٠٧٤.

٢ ـ اَخْرِجْ مِنْ مالِكَ الحُقُوقَ ، وَأشْرِكْ فيهِ الصَّدِيقَ ، وَلْيَكُنْ كَلامُكَ في تَقْديِر ، وَهِمَّتـكَ في تَفْكِير ، تَأْمَنِ المَلامَةَ وَالنَّدامَةَ / ٢٤٤٨.

٣ ـ حَقُ اللّهِ سُبْحانَهُ عَلَيْكُمْ فِي اليُسْرِ اَلْبِرُّ وَالشُّكْرُ وَفِي العُسْرِ اَلرِّضا وَالصَّبْرُ / ٤٩١٨.

حقوق الناس

١ ـ جَعَلَ اللّهُ سُبْحانَهُ حُقُوقَ عِبادِهِ مُقَدِّمَةً لِحُقُوقِهِ ، فَمَنْ قامَ بِحُقُوقِ عِبادِ اللّهِ كانَ ذلِكَ مُؤَدِّياً إلَى القِيامِ بِحُقوقِ اللّهِ / ٤٧٨٠.

١٤٥

الإحْتِكار والمحتكر

١ ـ اَلمُحْتَكِرُ البَخيْلُ جامِعٌ لِمَنْ لايَشْكُرُهُ ، وَقادِمٌ عَلى مَنْ لايَعْذُرُهُ / ١٨٤٢.

٢ ـ اَلإحْتِكارُ رَذِيلَةٌ / ١١١.

٣ ـ اَلإحْتِكارُ داعِيَةُ الحِرْمانِ / ٢٥٦.

٤ ـ اَلمُحْتَكِرُ مَحْرُومٌ مِنْ نِعْمَتِهِ / ٤٦٥.

٥ ـ مِنْ طَبايِعِ الأغْمارِ إتْعابُ النُّفُوسِ فِي الإحْتِكارِ / ٩٣٤٩.

٦ ـ كُنْ مُقْتَدِراً ( مُقَدِّراً ) ، ولاتَكُنْ مُحْتَكِراً / ٧١٣٩.

٧ ـ اَلإحْتِكارُ شِيمَةُ الفُجّارِ / ٦٠٧.

أحكام اللّه وحدوده

١ ـ في حَمْلِ ( عَمَلِ ) عِبادِ اللّهِ عَلى أحْكامِ اللّهِ اِسْتِيفاءُ الحُقُوقِ وَكُلُّ الرِّفْقِ / ٦٥٢٤.

٢ ـ لَوْ حَفِظْتُمْ حُدُودَ اللّهِ سُبْحانَهُ لَعَجَّلَ لَكُمْ مِنْ فَضْلِهِ المَوْعُودَ / ٧٥٩١.

٣ ـ مَنْ قَصَّرَ عَنْ أحْكامِ الحُرِّيَّةِ أُعِيدَ إلَى الرِّقِّ / ٨٥٣٠.

الحكمة

١ ـ اَلْحِكْمَةُ رَوْضَةُ العُقَلاءِ ، وَنُزْهَةُ النُّبَلاءِ / ١٧١٥.

٢ ـ اَلْحِكْمَةُ لاتَحِلُّ قَلْبَ المُنافِقِ إلاّ وَهِيَ عَلَى ارْتِحال / ١٩٢٢.

٣ ـ اَلْحِكْمَةُ ضالَّةُ كُلِّ مُؤْمِن ، فَخُذُوها وَلَوْ مِنْ أفْواهِ المُنافِقينَ / ١٨٢٩.

٤ ـ اَلْحِكْمَةُ شَجَرَةٌ تَنْبُتُ فِي الْقَلْبِ ، وَتُثْمِرُ عَلَى اللِّسانِ / ١٩٩٢.

٥ ـ اِسْتَشْعِرِ الْحِكْمَةَ ، وَتَجَلْبَبِ السَّكِينَةَ ، فَإنَّهُما حِلْيَةُ الأبـرارِ / ٢٣٢٤.

٦ ـ أوَّلُ الْحِكْمَةِ تَرْكُ اللَّذّاتِ ، وَآخِرُها مَقْتُ الفانِياتِ / ٣٠٥٢.

١٤٦

٧ ـ أفْضَلُ الحِكْمَةِ مَعْرِفَةُ الإنْسانِ نَفْسَهُ ، وَوُقُوفُهُ عِنْدَ قَدْرِهِ / ٣١٠٥.

٨ ـ اَلْحِكْمَةُ تُرْشِدُ / ٥.

٩ ـ اَلْحِكْمَةُ عِصْمَةٌ / ١٢.

١٠ ـ اَلْحِكَمُ رِياضُ النُّبَلاءِ / ٩٩٢.

١١ ـ إذا ضَلَلْتَ عَنْ حِكْمَةِ اللّهِ فَقِفْ عِنْدَ قُدْرَتِهِ ، فَإنَّكَ إنْ فاتَكَ مِنْ حِكْمَتِهِ ما يَشْفِيكَ فَلَنْ يَفُوتَكَ مِنْ قُدْرَتِهِ ما يَكْفِيكَ / ٤٠٨٦.

١٢ ـ بِالحِكْمَةِ يُكْشَفُ غِطاءُ العِلْمِ / ٤٢٧٣.

١٣ ـ ثَمَرَةُ الْحِكْمَةِ الفَوْزُ / ٤٦٤٥.

١٤ ـ ثَمَرَةُ الْحِكْمَةِ التَّنَزُّهُ عَنِ الدُّنيا ، وَالوَلَهُ بِجَنَّةِ المَأْوى / ٤٦٥٣.

١٥ ـ جَمالُ الْحِكْمَةِ الرِّفْقُ ، وَحُسْنُ المُداراةِ / ٤٧٩٤.

١٦ ـ حَدُّ الْحِكْمَةِ اَلإعْراضُ عَنْ دارِ الفَناءِ ، وَالتَّوَلُّهُ بِدارِ البَقاءِ / ٤٩٠٠.

١٧ ـ حِكْمَةُ الدَّنِّي تَرْفَعُهُ ، وَجَهْلُ الشَّـريفِ يَضَعُهُ / ٤٩٢٧.

١٨ ـ خُذِ الحِكْمَةَ أنّى كانَتْ ، فَإنَّ الحِكْمَةَ ضالَّةُ كُلِّ مُؤْمِن / ٥٠٤٣.

١٩ ـ خُذِ الحِكْمَةَ مِمَّنْ أتاكَ بِها ، وَانْظُرْ إلى ما قالَ ، وَلاتَنْظُرْهُ (١) إلى مَنْ قالَ / ٥٠٤٨.

٢٠ ـ زَيْنُ الحِكْمَةِ الزُّهْدُ فِي الدُّنيا / ٥٤٧٠.

٢١ ـ ضالَّةُ العاقِلِ الحِكْمَةُ ، فَهُوَ أحَقُّ بِها حَيْثُ كانَتْ / ٥٨٩٦.

٢٢ ـ ضالَّةُ الحَكِيمِ الحِكْمَةُ ، فَهُوَ يَطْلُبُها حَيْثُ كانَتْ / ٥٨٩٧.

٢٣ ـ عَلَيْكَ بِالحِكْمَةِ فَإنَّها الحِلْيَةُ الفاخِرَةُ / ٦٠٨١.

٢٤ ـ غَنِيمَةُ الأكْياسِ مُدارَسَةُ الحِكْمَةِ / ٦٤٤١.

٢٥ ـ قَدْ يَقُولُ الحِكْمَةَ غَيْرُ الحَكيمِ / ٦٦٥٥.

__________________

١ ـ الظاهر انّ الضمير زائد.

١٤٧

٢٦ ـ قُرِنَتِ الحِكْمَةُ بِالعِصْمَةِ / ٦٧١٢.

٢٧ ـ كُلُّ شَيْء يُمِلُّ ما خَلا طَرائِفَ الحِكَمِ / ٦٨٩٦.

٢٨ ـ كَيْفَ يَصْبِرُ عَلى مُبايَنَةِ الأضْدادِ مَنْ لَمْ تُعِنْهُ الحِكْمَةُ / ٦٩٩١.

٢٩ ـ كُلَّما قَوِيَتِ الحِكْمَةُ ضَعُفَتِ الشَّهْوَةُ / ٧٢٠٥.

٣٠ ـ كَسْبُ الحِكْمَةِ إجْمالُ النُّطْقِ ، وَاسْتِعْمالُ الرِّفْقِ / ٧٢٢٣.

٣١ ـ مَنْ تَفَكَّهَ بِالحِكَمِ لَمْ يَعْدِمِ اللَّذَّةَ / ٨١٢٧.

٣٢ ـ مَنْ لَهِجََ بِالحِكْمَةِ فَقَدْ شَرَّفَ نَفْسَهُ / ٨٢٧٩.

٣٣ ـ مَنْ عُرِفَ بِالحِكْمَةِ لاحَظَتْهُ العُيُونُ بِالوَقارِ / ٨٥١٨.

٣٤ ـ مَنْ ثَبَتَتْ لَهُ الحِكْمَةُ عَرَفَ العِبْرَةَ / ٨٧٠٦.

٣٥ ـ مِنْ خَزائِنِ الغَيْبِ تَظْهَرُ الْحِكْمَةُ / ٩٢٥٤.

٣٦ ـ مِنَ الحِكْمَةِ طاعَتُكَ لِمَنْ فَوْقَكَ وَإجْلالُكَ مَنْ في طَبَقَتِكَ ، وَإنْصافُكَ لِمَنْ دُوْنَكَ / ٩٤٢٢.

٣٧ ـ مِنَ الحِكْمَةِ أنْ لاتُنازِعَ مَنْ فَوْقَكَ ، وَلاتَسْتَذِلَّ مَنْ دُونَكَ ، وَلاتَتَعاطى ما لَيْسَ في قُدْرَتِكَ ، وَلا يُخالِفَ لِسانُكَ قَلْبَكَ ، وَلاقَوْلُكَ فِعْلَكَ ، وَلاتَتَكَلَّمَ فِيما لاتَعْلَمُ ، وَلاتَتْرُكَ الأمـرَ عِنْدَ الإقْبالِ ، وَتَطْلُبَهُ عِنْدَ الإدْبارِ / ٩٤٥٠.

٣٨ ـ مَجْلِسُ الحِكْمَةِ غَرْسُ ( عُرْسُ ) الفُضَلاءِ / ٩٧٥٤.

٣٩ ـ لاتَجْتَمِعُ الشَّهْوَةُ وَالحِكْمَةُ / ١٠٥٧٣.

٤٠ ـ لاتَسْكُنُ الحِكْمَةُ قَلْباً مَعَ شَهْوَة / ١٠٩١٥.

٤١ ـ لاحِكْمَةَ إلاّ بِعِصْمَة / ١٠٩١٦.

الحُكما ء

١ ـ اَلْحُكَماءُ أشْرَفُ النّاسِ أنْفُساً ، وَأكْثَرُهُمْ صَبْراً ، وَأسْرَعُهُمْ عَفْواً ، وَأوْسَعُهُمْ أخْلاقاً / ٢١٠٧.

١٤٨

٢ ـ اَلْحَكِيمُ يَشْفِي السّائِلَ ، وَيَجُودُ بِالفَضائِلِ / ١٥٢٥.

٣ ـ جالِسِ الحُكَماءَ يَكْمُلْ عَقْلُكَ ، وَتَشْرُفْ نَفْسَكَ ، وَيَنْتَفِ عَنْكَ جَهْلُكَ / ٤٧٨٧.

٤ ـ قَدْ يَزِلُّ الحَكِيمُ / ٦٦٠٩.

٥ ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنْ شَكى ضُـرَّهُ إلى غَيْرِ رَحيم / ٧٤٦٧.

٦ ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنِ ابْتذَلَ بِانْبِساطِهِ إلى غَيْـرِ حَمِيم / ٧٤٩٨.

٧ ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنْ قَصَدَ بِحاجَتِهِ غَيْـرَ حَكِيم ( كَرِيم ) / ٧٤٩٩.

٨ ـ مَنْ كَشَفَ عَنْ مَقالاتِ الحُكَماءِ اِنْتَفَعَ بِحَقائِقِها / ٩٢٤١.

٩ ـ إنَّ كَلامَ الحَكِيمِ إذا كانَ صَواباً كانَ دَواءً ، وَإذا كانَ خَطاءً كانَ داءً / ٣٥١٣.

الحكومة والولاية

١ ـ اَلطّاعَةُ جُنَّـةُ الرَعِيَّةِ ، وَالعَدْلُ جُنَّـةُ الدُّوَلِ / ١٨٧٣.

٢ ـ اَلذُّلُّ بَعْدَ العَزْلِ يُوازي عِزَّ الوِلايـةِ / ٢١١٣.

٣ ـ اِسْتِكانَةُ الرَّجُلِ فِي الْعَزْلِ ، بِقَدْرِ شَـرِّهِ فِي الوِلايـةِ / ١٨٩٨.

٤ ـ إعْدِلْ فِيما وُلِّيتَ ، أُشْكُرْ لِلّهِ فِيما أُولِيتَ / ٢٢٦٥.

٥ ـ أُحْرُسْ مَنْزِلَتَكَ عِنْدَ سُلْطانِكَ ، وَاحْذَرْ أنْ يَحُطَّكَ عَنْها التَّهاوُنُ عَنْ حِفْظِ ما رَقاكَ إلَيْهِ / ٢٣٩٦.

٦ ـ أقِمِ النّاسَ عَلى سُنَّتِهِمْ وَدِينـهِمْ ، وَلْيَأْمَنْكَ بَرِئُهُمْ ، وَلْيَخَفْكَ مُرِيبُهُمْ ، وَتَعاهَدْ ثُغُورَهُمْ وَأطْرافَهُمْ / ٢٤١٩.

٧ ـ إجْعَلِ الدّينَ كَهْفَكَ ، وَالعَدْلَ سَيْفَكَ ، تَنْجُ مِنْ كُلِّ سُوء ، وَتَظْفَرْ ( تَظْهَرْ ) على كُلِّ عَدُوّ / ٢٤٣٣.

٨ ـ إحْذَرِ الحَيْفَ وَالجَوْرَ ، فَإنَّ الحَيْفَ يَدْعُو إلَى السَّيْفِ ، وَالجَوْرَ يَعُودُ

١٤٩

بِالجَلاءِ ، وَيُعَجِّلُ العُقُوبَةَ وَالإنْتِقامَ / ٢٤٤٦.

٩ ـ أقْبَحُ شَـيْء جَوْرُ الوُلاةِ / ٣٠١٠.

١٠ ـ اَلمُلْكُ سِياسَةٌ / ١٧.

١١ ـ اَلمُلْكُ ( اَلمَلَلُ ) يُفْسِدُ الإخْوَةَ / ١١٠٨.

١٢ ـ اَلرِّياسَةُ عَطَبٌ / ٢٢٣.

١٣ ـ اَلإنْصافُ زَيْنُ الإمْرَةِ / ٩٢٣.

١٤ ـ اَلتَّكَبُّرُ فيِ الوِلايَةِ ذُلٌّ فِي العَزْلِ / ١٠٠٠.

١٥ ـ اَلوِلاياتُ مَضامِيرُ الرِّجالِ / ١٠٨٩.

١٦ ـ آلَةُ الرِّياسَةِ سَعَةُ الصَّدْرِ / ١٢٥٦.

١٧ ـ آفَةُ الرِّياسَةِ اَلفَخْرُ / ٣٩٥٠.

١٨ ـ إذا وُلِّيتَ فَاعْدِلْ / ٣٩٩٦.

١٩ ـ إذا مَلَكَ الأراذِلُ هَلَكَ الأفاضِلُ / ٤٠٣٣.

٢٠ ـ إذا سادَ السِّفَلُ خابَ الأمـلُ / ٤٠٣٤.

٢١ ـ إذَا اسْتَوْلَى اللِّئامُ أُضْطُهِدَ الكِرامُ / ٤٠٣٥.

٢٢ ـ تَوَلِّي الأراذِلِ وَالأحْداثِ الدُّوَلَ ، دَليلُ إنْحِلالِها وَإدْبارِها / ٤٥٢٣.

٢٣ ـ تَكَبُّرُكَ فيِ الوِلايـةِ ذُلٌّ فِي العَزْلِ / ٤٥٧٥.

٢٤ ـ ثُباتُ الدُّوَلِ بِإقامَةِ سُنَنِ العَدْلِ / ٤٧١٥.

٢٥ ـ حُبُّ الرِّياسَةِ رَأْسُ المِحَنِ / ٦٨٧١.

٢٦ ـ زَيْنُ الرِّياسَةِ الإفْضالُ / ٥٤٦٢.

٢٧ ـ زَوالُ الدُّوَلِ بِاصْطِناعِ السِّفَلِ / ٥٤٨٦.

٢٨ ـ فَضيلَةُ الرِّياسَةِ حُسْنُ السِّياسَةِ / ٦٥٦٣.

٢٩ ـ فِقْدانُ الرُّؤَساءِ أهْوَنُ مِنْ رِياسَةِ السِّفَلِ / ٦٥٦٩.

٣٠ ـ لِكُلِّ دَوْلَة بُرْهَةٌ / ٧٢٨٥.

١٥٠

٣١ ـ لَنْ تُحَصَّنَ الدُّوَلُ بِمِثْلِ اسْتِعْمالِ العَدْلِ فِيها / ٧٤٤٤.

٣٢ ـ مَنْ ظَلَمَ رَعِيَّت ـ هُ نَصَرَ أضْدادَهُ / ٧٨١٥.

٣٣ ـ وَالَّذي فَلَقَ الحَبَّةَ وَبـرَءَ النَّسَمَةَ ، لَوْلا حُضُورُ الحاضِرِ ، وَقِيامُ الحُجَّةِ بِوُجوْدِ النّاصِرِ ، وَما أخَذَ اللّهُ سُبْحانَهُ عَلَى العُلَماءِ أنْ لايـقارُّوا عَلى كِظَّةِ ظالِم ، وَلاسَغَبِ مَظْلُوْم ، لألْقَيْتُ حَبْلَها عَلى غارِبِها ، وَلَسَقَيْتُ آخِرَها بِكَأْسِ أوَّلِها ، وَلألْفَيْتُمْ دُنْياكُمْ هذِهِ عِنْدي أزْهَدَ مِنْ عَفْطَةِ عَنْز / ١٠١٤٩.

الحاكم والوالي

١ ـ جُودُ الوُلاةِ بِفَيْءِ المُسْلِمينَ جَوْرٌ وَخَتَرٌ / ٤٧٢٥.

٢ ـ سَبُعٌ أكُولٌ حَطُومٌ ، خَيْـرٌ مِنْ وال ظَلُوم غَشُوم / ٥٦٢٦.

٣ ـ شَـرُّ الوُلاةِ مَنْ يَخافُهُ البَرِيءُ / ٥٦٨٧.

٤ ـ مَنْ جارَتْ وِلايـتُهُ زالَتْ دَوْلَتُهُ / ٨٣٦٥.

٥ ـ مَنْ تَـكَبَّرَ في وِلايـتِهِ كَثُرَ عِنْدَ عَزْلِهِ ذِلَّتُهُ / ٨٧١٧.

٦ ـ مَنِ اخْتالَ في وِلايـتِهِ أبانَ عَنْ حَماقَتِهِ / ٨٧١٨.

٧ ـ مِنْ حَقِّ الرّاعِي أنْ يَخْتارَ لِرَعِيَتِّهِ ما يَخْتارُهُ لِنَفْسِهِ / ٩٣٣٥.

٨ ـ مِنَ النُّبْلِ أنْ تَتَـيَقَّظَ لإيجابِ حَقِّ الرَّعِيَةِ إلَيْكَ ، وَتَتَغابى عَنِ الجِنايَةِ عَلَيْكَ / ٩٤٠٧.

٩ ـ وال ظَلُومٌ غَشُومٌ ، خَيْـرٌ مِنْ فِتْنَة تَدُومُ / ١٠١٠٩.

١٠ ـ لاجَوْرَ أفْظَعُ مِنْ جَوْرِ حاكِم / ١٠٦٧٥.

الحلف واليمين الفاجرة

١ ـ كَيْفَ يَسْلَمُ مِنْ عَذابِ اللّهِ المُتَسَرِّعُ إلَى اليَمِينِ الفاجِرَةِ؟! / ٦٩٨٨.

٢ ـ يَكْثُرُ حَلْفُ الرَّجُلِ لأرْبَع : مَهانَة يَعْرِفُها مِنْ نَفْسِهِ ، أوضَراعَة يَجْعَلُها

١٥١

سَبِيلاً إلى تَصْديقِهِ ، أوْ عَيّ لِمَنْطِقِهِ فَيَّتَخِدَ الأي ـ مانَ حَشْواً وَصِلَةً لِكَلامِهِ ، أوْ لِتُهْمَة قَدْ عُرِفَ بِها / ١١٠٣٦.

٣ ـ أسْرَعُ شَيْء عُقُوبَةً اَليَمِينُ الفاجِرَةُ / ٣٠٤١.

٤ ـ لاتُعَوِّدْ نَفْسَكَ اليَمِينَ ، فَإنَّ الحَلاّفَ لا يَسْلَمُ مِنَ الإثْمِ / ١٠٢٩٩.

الحلال

١ ـ عَلَيْكَ بِلُزُومِ الحَلالِ ، وَحُسْنِ البِرِّ بِالعِيالِ ، وَذِكْرِ اللّهِ في كُلِّ حال / ٦١٣١.

الأحلام والرؤيا

١ ـ قَدْ تَصْدُقُ الأَحْلامُ / ٦٦٥١.

٢ ـ الرُؤْيا الصّالِحَةُ إحْدَى البِشارَتَيْنِ / ١٦١٠.

الحليم

١ ـ أوَّلُ عِوَضِ الحَلِيمِ عَنْ حِلْمِهِ أنَّ النّاسَ كُلَّهُمْ أنْصارُهُ عَلى خَصْمِهِ / ١٨٥٩.

٢ ـ اَلحَليْمُ يُعْلِي هِمَّتَهُ فيما جُنِيَ عَلَيْهِ مِنْ طَلَبِ سُوءِ المُكافاةِ.

٣ ـ إنَّ أفْضَلَ النّاسِ مَنْ حَلُمَ عَنْ قُدْرَة ، وَزَهَدَ عَنْ غُنْيَة ، وَأنْصَفَ عَنْ قُوَّة / ٣٤٧٧.

٤ ـ اَلحَلِيمُ مَنِ احْتَمَلَ إخْوانَهُ / ١١١١.

٥ ـ الحَليمُ الَّذي لا يَشُقُّ عَلَيْهِ مَؤُنَةُ الحِلْمِ / ١٣٠٣.

٦ ـ إنْ لَمْ تَكُنْ حَلِيماً فَتَحَلَّمْ ، فَإنَّهُ قَلَّ مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْم إلاّ أوْشَكَ أنْ يَصِيرَ مِنْهُمْ / ٣٧٢٦.

١٥٢

٧ ـ إنَّما الحَلِيمُ مَنْ إذا أُوذِيَ صَبَرَ ، وَإذا ظُلِمَ غَفَرَ / ٣٨٩٢.

٨ ـ جالِسِ الحُلَماءَ تَزْدَدْ حِلْماً / ٤٧٢٢.

٩ ـ قَدْ يَزْهَقُ الحَلِيمُ / ٦٦١٠.

١٠ ـ قَدْ يَتَزَيّي بِالحِلْمِ غَيْرُ الحَلِيمِ / ٦٦٥٤.

١١ ـ كُنْ حَلِيماً فِي الغَضَبِ ، صَبُوراً فِي الرَّهَبِ ، مُجْمِلاً فِي الطَّلَبِ / ٧١٦٨.

١٢ ـ لَيْسَ الحَلِيمُ مَنْ عَجَزَ فَهَجَمَ ، وَإذا قَدَرَ انْتَقَمَ إنَّما الحَلِيمُ مَنْ إذا قَدَرَ عَفا ، وَكانَ الحِلْمُ غالِباً عَلى كُلِّ أمْرِهِ / ٧٥٢٩.

١٣ ـ مَنْ تَحَلَّمَ حَلُمَ / ٧٦٥٥.

١٤ ـ مَنْ حَلُمَ أُكْرِمَ / ٧٦٧٧.

١٥ ـ مَنْ تَحَلّى بِالْحِلْمِ سَكَنَ طَيْشُهُ / ٨٠١٢.

١٦ ـ مَنْ لَمْ يَتَحَلَّمْ لَمْ يَحْلُمْ / ٨١٨٣.

١٧ ـ مَنْ غاظَكَ بِقُبْحِ السَّفَهِ عَلَيْكَ ، فَغِظْهُ بِحُسْنِ الْحِلْمِ عَنْهُ / ٨٦٢٠.

١٨ ـ مَنِ اسْتَعانَ بِالْحِلْمِ عَلَيْكَ غَلَبَكَ وَتَفَضَّلَ عَلَيْكَ / ٩١٣٢.

الحِلْمُ

١ ـ اَلْحِلْمُ أحَدُ المَنْقِبَتَيْنِ / ١٦٤٨.

٢ ـ اَلْحِلْمُ عِنْدَ شِدَّةِ الْغَضَبِ يُؤْمِنُ غَضَبَ الْجَبّارِ / ١٧٧٦.

٣ ـ اَلْحِلْمُ يُطْفِيءُ نارَ الْغَضَبِ ، وَالْحِدَّةُ تُؤَجِّجُ إحْراقَهُ / ٢٠٦٣.

٤ ـ أُحْلُمْ تُكْرَمْ / ٢٢٢٩.

٥ ـ أُحْلُمْ تُوَقَّرْ / ٢٢٤٠.

٦ ـ أَغْضِ عَلَى الْقَذى ، وَإلاّ لَمْ تَرْضَ أبَداً / ٢٣١٩.

٧ ـ احْتَجِبْ عَنِ الغَضَبِ بِالْحِلْمِ ، وَغُضَّ عَنِ الوَهْمِ بِالْفَهْمِ / ٢٣٦٥.

٨ ـ أقْوىَ النّاسِ مَنْ قَوِيَ عَلى غَضَبِهِ بِحِلْمِهِ / ٣١٨٢.

١٥٣

٩ ـ أفْضَلُ الحِلْمِ كَظْمُ الغَيْظِ ، وَمِلْكُ النَّفْسِ مَعَ القُدْرَةِ / ٣١٨٣.

١٠ ـ أشْجَعُ النّاسِ مَنْ غَلَبَ الجَهْلَ بِالحِلْمِ / ٣٢٥٧.

١١ ـ إنَّ أفْضَلَ أخْلاقِ الرِّجالِ الحِلْمُ / ٣٣٨٦.

١٢ ـ مِنْ كَمالِ الحِلْمِ تَأْخِيرُ العُقُوبَةِ / ٩٣٣٢.

١٣ ـ اَلْحِلْمُ عَشِيرَةٌ / ١٤٣.

١٤ ـ اَلْحِلْمُ زَيْنُ الْخُلْقِ / ٢٧٨.

١٥ ـ اَلْحِلْمُ عُنْوانُ الفَضْلِ / ٤٩٨.

١٦ ـ اَلْحِلْمُ رَأْسُ الرِّياسَةِ / ٧٧١.

١٧ ـ اَلْحِلْمُ ثَمَرَةُ العِلْمِ / ٨٤٢.

١٨ ـ اَلْحِلْمُ فِدامُ السَّفِيهِ / ٩٩٤.

١٩ ـ اَلْحِلْمُ زينَةُ الْعِلْمِ / ١٠٠٤.

٢٠ ـ اَلْحِلْمُ تَمامُ الْعَقْلِ / ١٠٥٥.

٢١ ـ اَلْحِلْمُ ( الحِكْمَةُ ) نُورٌ ، جَوْهَرُهُ ( جَوْهَرتُهُ ) العَقْلُ / ١١٨٥.

٢٢ ـ اَلْحِلْمُ حِلْيَةُ العِلْمِ ، وَعِلَّةُ السِّلْمِ / ١٣٣٦.

٢٣ ـ اَلْحِلْمُ نِظامُ أمْرِ المُؤْمِنِ / ١٤٢٠.

٢٤ ـ إنْ كانَ فِي الغَضَبِ الإنْتِصارُ ، فَفِي الْحِلْمِ ثَوابُ الأبـرارِ / ٣٧١٥.

٢٥ ـ إنَّما الحِلْمُ كَظْمُ الغَيْظِ ، وَمِلْكُ النَّفْسِ / ٣٨٥٩.

٢٦ ـ آفَةُ الحِلْمِ الذُّلُّ / ٣٩٤٠.

٢٧ ـ إذا حَلُمْتَ عَنِ السَّفِيهِ غَمَمْتَهُ ، فَزِدْهُ غَمّاً بِحِلْمِكَ عَنْهُ / ٤٠٨٨.

٢٨ ـ إذا حَلُمْتَ عَنِ الجاهِلِ فَقَدْ أوْسَعْتَهُ جَواباً / ٤١٠٤.

٢٩ ـ إذا سَمِعْتَ مِنَ الْمَكْرُوهِ ما يُؤْذيكَ فَتَطَأْطَأْ لَهُ يُخْطِكَ / ٤١٦٦.

٣٠ ـ إذا كانَ الْحِلْمُ مَفْسَدةً ، كانَ العَفْوُ مَعْجَزَةً / ٤١٧٨.

٣١ ـ بِالحِلْمِ تَكْثُرُ الأنْصارُ / ٤١٨٥.

١٥٤

٣٢ ـ بِالْكَظْمِ يَكُونُ الْحِلْمُ / ٤٢١٩.

٣٣ ـ تَجَرُّعُ غُصَصِ الحِلْمِ يُطْفِيءُ نارَ الغَضَبِ / ٤٤٨٧.

٣٤ ـ تَجَرَّعِ الغُصَصَ ، فَإنّي لَمْ أرَ جُرْعَةً أحْلى مِنْها عاقِبَةً وَلا ألَذَّ مَغَبَّةً / ٤٥٣١.

٣٥ ـ تَجَرَّعْ مَضَضَ الحِلْمِ ، فَإنَّهُ رَأْسُ الحِكْمَةِ ، وَثَمَرةُ العِلْمِ / ٤٥٤٦.

٣٦ ـ ثَمَرَةُ الحِلْمِ الرِّفْقُ / ٤٦٤٤.

٣٧ ـ حُسْنُ الحِلْمِ دَليلُ وُفُورِ العِلْمِ / ٤٨٢٢.

٣٨ ـ خَيْرُ الحِلْمِ اَلتَّحَلُّمُ / ٤٩٦٥.

٣٩ ـ رَأْسُ العِلْمِ الحِلْمُ / ٥٢٣٣.

٤٠ ـ زَكوةُ الحِلْمِ الإحْتِمالُ / ٥٤٤٦.

٤١ ـ سَبَبُ الوَقارِ اَلْحِلْمُ / ٥٥٣٤.

٤٢ ـ عَلَيْكَ بِالحِلْمِ فَإنَّهُ ثَمَرَةُ العِلْمِ / ٦٠٨٤.

٤٣ ـ عَلَيْكَ بِالحِلْمِ فَإنَّهُ خُلُقٌ مَرْضِيٌّ / ٦١٠٥.

٤٤ ـ عِنْدَ غَلَبَةِ الغَيْظِ وَالْغَضَبِ يُخْتَبـرُ حِلْمُ الْحُلَماءِ / ٦٢٢٥.

٤٥ ـ قُوَّةُ الحِلْمِ عِنْدَ الغَضَبِ أفْضَلُ مِنَ القُوَّةِ عَلَى الإنْتِقامِ / ٦٨٠٨.

٤٦ ـ كَفى بِالحِلْمِ وَقاراً / ٧٠٢٦.

٤٧ ـ مِنْ كَمالِ الحِلْمِ تَأْخِيرُ العُقُوبَةِ / ٩٣٣٢.

٤٨ ـ نِعْمَ وَزِيرُ العِلْمِ الحِلْمُ / ٩٩٢٩.

٤٩ ـ وَقارُ الحِلْمِ زِينَـةُ العِلْمِ / ١٠٠٧٣.

٥٠ ـ وَجَدْتُ الحِلْمَ وَالإحْتِمالَ أنْصَرَ لي مِنْ شَِجْعانِ الرِّجالِ / ١٠١٣٩.

٥١ ـ لاتَفْضَحُوا أنْفُسَكُمْ لِتَشْفُوا غَيْظَكُمْ ، وَإنْ جَهِلَ عَلَيْكُمْ جاهِلٌ فَلْيَسَعْهُ حِلْمُكُمْ / ١٠٢٤٠.

٥٢ ـ لافَضِيلَةَ كَالْحِلْمِ / ١٠٤٥٩.

١٥٥

٥٣ ـ لاظَهِيرَ كَالْحِلْمِ / ١٠٤٨٥.

٥٤ ـ لاحِلْمَ كَالتَّغافُلِ / ١٠٥٠٢.

٥٥ ـ لاعِزَّ أرْفَعُ مِنَ الحِلْمِ / ١٠٦٣٢.

٥٦ ـ لاشَرَفَ أعْلى مِنَ الحِلْمِ / ١٠٦٥٧.

٥٧ ـ لا يَحْلُمُ عَنِ السَّفيهِ إلاّ العاقِلُ / ١٠٧٣٤.

٥٨ ـ لاعِلْمَ لِمَنْ لاحِلْمَ لَهُ / ١٠٧٨٤.

٥٩ ـ يُسْتَدَلُّ عَلى حِلْمِ الرَّجُلِ بِكَثْرَةِ احْتِمالِهِ ، وَعَلى نُبْلِهِ بِكَثْرَةِ إنْعامِهِ / ١٠٩٧١.

الحمد

١ ـ لايَحْمَدُ حامِدٌ إلاّ رَبَّهُ / ١٠١٥٠.

٢ ـ مَنْ جَعَلَ الْحَمْدَ خِتامَ النِّعْمَةِ جَعَلَهُ اللّهُ سُبْحانَهُ مِفْتاحَ المَزِيدِ / ٨٨٩٨.

٣ ـ مَنْ حَمِدَ اللّهَ أغْناهُ / ٩٠٩٨.

المحامد والمذام

١ ـ إسْتَكْثِرْ مِنَ المَحامِدِ ، فَإنَّ المَذامَّ قَلَّ مَنْ يَنْجُو مِنْها / ٢٤٧٦.

محمّد صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم واهل بيته

١ ـ اِرْضَ بِمُحَمَّد صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم رائِداً ، وَإلَى النَّجاةِ قائِداً / ٢٤٣٠.

٢ ـ اِقْتَدُوا بِهُدى نَبِيِّكُمْ ، فَإنَّهُ أصْدَقُ الهُدى ، وَاسْتَنُّوا بِسُنَّتِهِ ، فَإنَّها أهْدىَ السُّنَنِ / ٢٥٤٦.

٣ ـ إيّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فينا ، قُولُوا : إنّا مَرْبُوبُُونَ ، وَاْعْتَقِدُوا في فَضْلِنا ما شِئْتُمْ / ٢٧٤٠.

٤ ـ ألا وَإنّا أهْلَ البَيْتِ أبْوابُ الحِكَمِ ، وَأنْوارُ الظُّلَمِ ، وَضِياءُ

١٥٦

الأُمَمِ / ٢٧٨٦.

٥ ـ أيْنَ تَتِيهُونَ ، وَمِنْ أيْنَ تُؤْتَوْنَ ، وَأنّى تُؤْفَكُونَ ، وَعَلامَ تعْمَهُونَ ، وَبَيْنَـكُمْ عِتْرَةُ نَبِيِّكُمْ ، وَهُمْ أزِمَّةُ الصِّدْقِ وَألْسِنَةُ الْحَقِّ؟٢٨١٩.

٦ ـ أيْنَ الَّذينَ زَعَمُوا أنَّهُمُ الرّاسِخُونَ فِي العِلْمِ دُونَنا كِذْباً وَبَغْياً عَلَيْنا وَحَسَداً لَنا ، أنْ رَفَعَنا اللّهُ سُبْحانَهُ وَوَضَعَهُمْ ، وَأعْطانا وَحَرَمَهُمْ ، وَأدْخَلَنا وَأخْرَجَهُمْ ، بِنا يُسْتَعْطَي الهُدى ، وَيُسْتَجْلَي العَمى لا بِهِمْ / ٢٨٢٦.

٧ ـ أحْسَنُ الحَسَناتِ حُبُّنا ، وَأسْوَءُ السَّـيِّئاتِ بُغْضُنا / ٣٣٦٣.

٨ ـ أسْعَدُ النّاسِ مَنْ عَرَفَ فَضْلَنا ، وَتَقَرَّبَ إلَى اللّهِ بِنا ، وَأخْلَصَ حُبَّنا ، وَعَمِلَ بِما إلَيْهِ نَدَبْنا ، وَانْتَهى عَمّا عَنْهُ نَهَيْنا ، فَذاكَ مِنّا ، وَهُوَ فِي دارِ الْمُقامَةِ مَعَنا / ٣٢٩٧.

٩ ـ أوْلَى النّاسِ بِنا مَنْ والانا ، وَعادا مَنْ عادانا / ٣٣٦٤.

١٠ ـ إنَّ لِلا إلهَ إلاّ اللّهُ شُرُوطاً وَإنّي وَذُرِّيَتي مِنْ شُرُوطِها / ٣٤٧٩.

١١ ـ إنَّ الْمِسْكِينَ رَسُولُ اللّهِ فَمَنْ أعْطاهُ فَقَدْ أعْطَى اللّهَ وَمَنْ مَنَعَهُ فَقَدْ مَنَعَ اللّهَ سُبْحانَهُ / ٣٥٣٩.

١٢ ـ إنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ ، لايـحْتَمِلُهُ إلاّ عَبْدٌ امْتَحَنَ اللّهُ قَلْبَهُ لِلاْيمانِ ، وَلايَعِي حَدِيثَنا إلاّ صُدُورٌ أمِينَةٌ ، وَأحْلامٌ رَزِينَةٌ / ٣٥٥٣.

١٣ ـ إلَيْنا يَرْجِـعُ الغالِي ، وَبِنا يَلْحَقُ التّالِي / ١٥٥٤.

١٤ ـ إنَّ اللّهَ تَعالى أطْلَعَ عَلَى الأرْضِ فَاخْتارَنا ، وَاخْتارَ لَنا شِيعَةً يَنْصُرُونَنا ، وَيَفْرَحُونَ لِفَرَحِنا ، وَيَحزَنُونَ لِحُزْنِنا ، وَيَبْذُلُونَ أنْفُسَهُمْ وَأمْوالَهُمْ فِينا ، فَأُولئِكَ مِنّا ، وَإلَيْنا ، وَهُمْ مَعَنا فِي الْجِنانِ / ٣٥٥٤.

١٥ ـ إنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ ، خَشِنٌ مُخْشَوْشِنٌ ، سِـرٌ مُسْتَسِـرٌّ ، مُقَنِّعٌ ، لا يَحْمِلُهُ إلاّ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ ، أوْ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ ، أوْ مُؤْمِنٌ إمْتَحَنَ اللّهُ سُبْحانَهُ قَلْبَهُ لِلإيمانِ / ٣٥٥٥.

١٥٧

١٦ ـ إنَّ هيهُنا « وَأشارَ بِيَدِهِ إلى صَدْرِهِ » لَعِلْماً جَمّاً ، لَوْ أصَبْتُ لَهُ حَمَلَةً ، بَلى أُصِيبُ لَقِناً غَيْرَ مَأْمُون عَلَيْهِ ، مُسْتَعْمِلاً آلَةَ الدّينِ لِلدُّنيا ، أوْ مُسْتَظْهِراً بِنِعَمِ اللّهِ عَلى عِبادِهِ ، وَبِحُجَجِهِ عَلى أوْلِيائِهِ ، أوْ مُنْقاداً لِحَمَلَةِ الحَقِّ ، لا بَصِيرَةَ لَهُ في إحْنائِهِ ، يَنْقَدِحُ الشَّكُّ في قَلْبِهِ لأوَّلِ عارِض مِنْ شُبْهَة / ٣٦٥٧.

١٧ ـ أهْلُ الذِّكْرِ ( القُرْْآنِ ) ، أهْلُ اللّهِ ، وَخاصَّتُهُ ( حامَّتُهُ ) / ١٤٦٧.

١٨ ـ أنَا قَسيمُ النّارِ ، وَخازِنُ الجِنانِ ، وَصاحِبُ الحَوْضِ ، وَصاحِبُ الأعْرافِ ، وَلَيْسَ مِنّا أهْلَ البَيْتِ إمامٌ إلاّ وَهُوَ عارِفٌ ( عالِمٌ ) بِأهْلِ وِلايَتِهِ ، وَذلِكَ لِقَوْلِ اللّهِ تَعالى : إنَّما أنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْم هاد (١) / ٣٧٦٠.

١٩ ـ أنَا صِنْوُ رَسُولِ اللّهِ ، وَالسّابِقُ إلَى الإسْلامِ ، وَكاسِرُ الأصْنامِ ، وَمُجاهِدُ الكُفّارِ ، وَقامِعُ الأضْدادِ / ٣٧٦١.

٢٠ ـ أنَا كابُّ الدُّنْيا لِوَجْهِها ، وَقادِرُها بِقَدْرِها ، وَرادُّها عَلى عَقِبِها / ٣٧٦٢.

٢١ ـ أنَا يَعْسُوبُ المُؤْمِنينَ ، وَالمالُ يَعْسُوبُ الفُجّارِ / ٣٧٦٤.

٢٢ ـ أنَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْهِ وَمَعي عِتْرَتي عَلَى الحَوْضِ ( فَلْيَأْخُذْ آخِذُكُمْ بِقَولِنا ، وَلْيَعْمَلْ بِعَمَلِنا ، إنّا لَنُنافِسُ عَلَى الحَوْضِ ) وَإنّا لَنَذُودُ عَنْهُ أعْدائَنا ، وَنَسْقي مِنْهُ أوْلِياءَنا ، فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةً ، لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَها أبَداً / ٣٧٦٣.

٢٣ ـ أنَا وَضَعْتُ بِكَلْكَلِ ( بِكَلاكِلِ ) العَرَبِ ، وَكَسَرْتُ نَواجِمَ ( قُرُونَ ) رَبِيعَةَ وَمُضَـرَ / ٣٧٦٥.

٢٤ ـ أنَا شاهِدٌ لَكُمْ ، وَحَجيجٌ يَوْمَ القِيمَةِ عَلَيْكُمْ / ٣٧٦٨.

٢٥ ـ أنَا داعِيكُمْ إلى طاعَةِ رَبِّكُمْ ، وَمُرْشِدُكُمْ إلى فَرائِضِ دِينِكُمْ ،

__________________

١ ـ الرعد / ١

١٥٨

وَدَليلُكُمْ إلى ما يُنْجِيكُمْ / ٣٧٦٩.

٢٦ ـ أنَا وَأهْلُ بَيْتي أمانٌ لأهْلِ الأرْضِ كَما أنَّ النُّجُومَ أمانٌ لاِهْلِ السَّماءِ / ٣٧٧٠.

٢٧ ـ أنَا خَلِيفَةُ رَسُولِ اللّهِ فيكُمْ وَمُقِيمُكُمْ عَلى حُدُودِ دينِكُمْ ، وَداعِيكُمْ إلى جَنَّةِ المَأْوى / ٣٧٧١.

٢٨ ـ إنّي لَعَلى بَيِّنَة مِنْ رَبّي ، وَبَصيرَة مِنْ دِيني ، وَيَقين مِنْ أمْرِي / ٣٧٧٢.

٢٩ ـ إنّي لَعَلى جادَّةِ الحَقِّ ، وَإنَّهُمْ لَعَلى مَزَلَّةِ الباطِلِ / ٣٧٧٦.

٣٠ ـ إنّي لَعَلى إقامَةِ حُجَجِ اللّهِ أُقاوِلُ ، وَعلى نُصْرَةِ دِينِهِ أُجاهِدُ وَأُقاتِلُ / ٣٧٧٧.

٣١ ـ إنّي لأرْفَعُ نَفْسي أنْ تَـكُونَ حاجَةٌ لا يَسَعُها جُودي ، أوْ جَهْلٌ لايَسَعُهُ حِلْمي ، أوْ ذَنْبٌ لايَسَعُهُ عَفْوِي ، أوْ أنْ يَكُونَ زَمانٌ أطْوَلَ مِنْ زَمانِي / ٣٧٧٨.

٣٢ ـ إنّي كُنْتُ إذا سَئَلْتُ رَسُولَ اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم أعْطانِي ، وَإذا سَكَتُّ عَنْ مَسْألَتِهِ إبْتَدَأَني / ٣٧٧٩.

٣٣ ـ إنَّما مَثَلي بَيْنَـكُمْ كَالسِّراجِ في ِ الظُّلْمَةِ ، يَسْتَضِيءُ بِها مَنْ وَلَجَها / ٣٨٨٣.

٣٤ ـ إنّما الأئِمَّةُ قُوّامُ اللّهِ عَلى خَلْقِهِ ، وَعُرَفاؤُهُ عَلى عِبادِهِ ، وَلا يَدْخُلُ الجَنَّةَ إلاّ مَنْ عَرَفَهُمْ وَعَرَفُوهُ ، وَلا يَدْخُلُ النّارَ إلاّ مَنْ أنْكَرَهُمْ وَأنْكَرُوهُ / ٣٩١١.

٣٥ ـ إنَّما المُسْتَحْفَظُونَ لِديْنِ اللّهِ هُمُ الَّذِينَ أقامُوا الدّينَ ، وَنَصَرُوهُ ، وَحاطُوهُ مِنْ جَمِيعِ جَوانِبِهِ ، وَحَفِظُوهُ على عِبادِ اللّهِ وَرَعَوْهُ / ٣٩١٢.

٣٦ ـ ( في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم ) بَلَّغَ عَنْ رَبِّهِ مُعْذِراً ، وَنَصَحَ لاُِمَّتِهِ مُنْذِراً ، وَدَعا إلَى الجَنَّةِ مُبَشِّراً / ٤٤٥٧.

١٥٩

٣٧ ـ بِنَا اهْتَدَيْتُمْ ( في ) الظُّلَماءِ ، وَبِنا تَسَنَّمْتُمُ العَلْياءَ ، وَبِنَا انْفَجَرْتُمْ عَنِ السِّرارِ / ٤٤٥٨.

٣٨ ـ بِنا فَتَحَ اللّهُ ، وَبِنا يَخْتِمُ ، وَبِنا يَمْحُو ما يَشاءُ ، وَيُثْبِتُ ، وَبِنا يَدْفَعُ اللّهُ الزَّمانَ الكَلِبَ ، وَبِنا يُنَزِّلُ اللّهُ الْغَيْثَ فَلا يَغُرَنَّكُمْ بِاللّهِ الْغَرُورِ / ٤٤٥٩.

٣٩ ـ خالِطُوا النّاسَ بِما يَعْرِفُونَ ، وَدَعُوهُمْ مِمّا يُنْكِرُونَ ، وَلاتُحَمِّلُوهُمْ عَلى أنْفُسِكُمْ وَعَلَيْنا ، فَإنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ / ٥٠٥١.

٤٠ ـ وَقالَ ـ عَلَيهِ السّلامُ ـ في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم : خَرَجَ مِنَ الدُّنْيا خَمِيصاً ، وَوَرَدَ الآخِرَةَ سَلِيماً ، لَمْ يَضَعْ حَجَراً عَلى حَجَر حَتّى مَضى لِسَبِيلِهِ وَأجابَ داعِيَ رَبِّهِ / ٥٠٨٥.

٤١ ـ داع دَعا ، وَراع رَعا ، فَاسْتَجيبُوا لِلدَّاعي ، وَاتَّبِعُوا الرّاعي / ٥١٢٣.

٤٢ ـ سَـلُوني قَبْلَ أنْ تَفْقِدُوني ، فَإنّي بِطُرُقِ السَّماءِ أخْبَرُ ( أعْلَمُ ) مِنْكُمْ بِطُرُقِ الأرْضِ / ٥٦٣٥.

٤٣ ـ سَلُوني قَبْلَ أنْ تَفْقِدُوني ، فَوَ اللّهِ ما في القُرآنِ آيَةٌ إلاّ وَأنَا أعْلَمُ فِيمَنْ نَزَلَتْ ، وَأيْنَ نَزَلَتْ ، في سَهْْل أوْ في جَبَل ، وَإنَّ رَبِّي وَهَبَ لِي قَلْباً عَقُولاً ، وَلِساناً ناطِقاً / ٥٦٣٧.

٤٤ ـ وَقالََ ـ عَلَيْه السّلامُ ـ في ذِكْرِ رَسُوْلِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم : سُنَّتُهُ القَصْدُ ، وَفِعْلُهُ الرُّشْدُ ، وَقَوْلُهُ الْفَصْلُ ، وَحُكْمُهُ الْعَدْلُ ، كَلامُهُ بَيانٌ ، وَصَمْتُهُ أفْصَحُ لِسان / ٥٦٤٨.

٤٥ ـ صِلُوا الَّذي بَيْنكُمْ وَبَيْنَ اللّهِ تَسْعَدُوا / ٥٨٤٦.

٤٦ ـ صِلِ الَّذي بَيْنَكَ وَبَيْنَ اللّهِ تَسْعَدْ بِمُنْقَلَبِكَ / ٥٨٦٤.

٤٧ ـ وقالَ ـ عَلَيْهِ السّلام ـ في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه وآله وسلَّم : طَبِيبٌ دَوّارٌ بِطِبِّهِ ، قَدْ أحْكَمَ مَراهِمَهُ ، وَأحْمى مَواسِمَهُ ، يَضَعُ ذلِكَ حَيْثُ الحاجَةِ إلَيْهِ مِنْ قُلُوبِ عُمْي ، وَآذان صُمّ ، وَاَلْسِنَة بُكْم ، يَتَتَبَّعُ ( مُتَّبِـعٌ ) بِدَوائِهِ مَواضِعَ الغَفْلَةِ ، وَمَواطِنَ الحَيْرَةِ / ٦٠٣٣.

١٦٠