معاني القرآن

١٨٤ ـ يا ليت زوجك قد غدا

متقلّدا سيفا ورمحا ١٦٨

٤٢ ـ سأترك منزلي لبني تميم

وألحق بالحجاز فأستريحا ٥٧

١٩٠ ـ ما بال عين عن كراها قد جفت

مسبلة تستنّ لمّا عرفت ١٧٧

٣٣ ـ ألستم خير من ركب المطايا

وأندى العالمين بطون راح ٥١ ، ١٣١

١٨٨ ـ نهدي رؤوس المجرمين الأنداد

إلى أمير المؤمنين الممتاد ١٧٥

١٦٣ ـ ولكنّما أهلي بواد أنيسه

ذئاب تبغّى الناس مثنى وموحدا ١٥٢

٢٣٨ ـ تسمع في أجوافهنّ صردا

وفي اليدين جسأة وبددا ٢٣٦

١٢٣ ـ حتّى إذا أسلكوه في قتائدة

شلّا كما تطرد الجمالة الشردا ١٠٥

١٤٩ ـ هم ينذرون دمي وأنذر

أن لقيت بأن أشدّا ١٣٣

٢٤٨ ـ لسنا كمن جعلت إياد دارها

تكريت تنظر حبّها أن يحصدا ٢٥١

٢٠٢ ـ ما للجمال مشيها وئيدا

أجندلا لا يحملن أم حديدا ١٨٤

١٠ ـ وإن قال مولاهم على جلّ حاجة

من الأمر ردّوا فضل أحلامكم ردّوا ٣١

٢٤٠ ـ والناس يلحون الأمير إذا هم

خطئوا الصّواب ولا يلام المرشد ٢٤٠

١٤٥ ـ على الحكم المأتيّ يوما إذا قضى

قضيّته أن لا يجور ويقصد ١٢٧

٣٩ ـ فإن لم أصدّق ظنّكم بتيقّن

فلا سقت الأوصال منّي الرّواعد ٥٦

ويعلم أكفائي من الناس أنّني

أنا الفارس الحامي الذمار المذاود ٥٦

١٨١ ـ ثلاث كلّهنّ قتلت عمدا

فأخزى الله رابعة تعود ١٦٧

١٦٠ ـ لقد علم الأقوام ما كان داءها

بثهلان إلّا الخزي ممّن يقودها ١٤٨

٥٢ ـ فيبك على المنجاب أضياف قفرة

سروا وأسارى لم تفكّ قيودها ٦٤

٢٣١ ـ يا صاحبيّ ألا لا حيّ بالوادي

إلّا عبيدا قعودا بين أوتاد ٢٢٠

٢٧١ ـ الخير يبقى وإن طال الزّمان به

والشرّ أخبث ما أوعيت من زاد ٢٩٦

٨٦ ـ من خمرّ ذي نطف أغنّ كأنّما

قنأت أنامله من الفرصاد ٨٣

٢٦٦ ـ وقد أروح إلى الحانوت أبشره

بالرّحل فوق ذرى العيرانة الأجد ٢٨١

٢٣٦ ـ إن تكتموا الداء لا نخفه

وإن تبعثوا الحرب لا نقعد ٢٢٩

٦٥ ـ فإنّ الذي حانت بفلج دماؤهم

هم القوم كلّ القوم يا أمّ خالد ٧١

١٠٤ ـ ألا أيّهذا الزاجري أحضر الوغى

وأن أتبع اللّذّات هل أنت مخلدي ٩٨

٢٥٤ ـ هبلتك أمّك إن قتلت لمسلما

وجبت عليك عقوبة المتعمّد ٢٥٥

٤ ـ وإني لأهوى بيت هند وأهلها

على هنوات قد ذكرن على هند ٢٥

١٠٣ ـ لعلّ الله يمكنني عليها

جهارا من زهير أو أسيد ٩٦

١٦ ـ يهينون من حقروا شأيه

وإن كان فيهم يفي أو يبر ٣٤

٢١٢ ـ غير الجدّة من آياتها

خرق الرّيح وطوفان المطر ١٩٧

٢٧٨ ـ أغررتني وزعمت أنّ

ك لابن بالصّيف تامر ٣٠٩

١٢٨ ـ يعالج عاقرا أعيت عليه

ليلقحها فينتجها حوارا ١٠٩

٢٢٢ ـ وحيّ حسبناهم فوارس كهمس

حيوا بعدما ماتوا من الدهر أعصرا ٢٠٦

٢٦ ـ وشرّ المنايا ميّت وسط أهله

كهلك الفتاة أسلم الحيّ حاضره ٤٥

والذيب أخشاه إن مررت به

وحدي وأخشى الرياح والمطرا ٦٦

١٩٨ ـ مكثت حولا ثمّ جئت قاشرا

لا حملت منك كراع حافرا ١٨٢

٩٠ ـ أصبحت لا أحمل السلاح ولا

أملك رأس البعير إن نفرا ٦٦

١٤٧ ـ لو لم تكن غطفان لا ذنوب لها

إليّ لامت ذو وأحسابها عمرا ١٢٩ ، ٢٠٥

٢٠٩ ـ الشّمس طالعة ليست بكاسفة

تبكي عليك نجوم اللّيل والقمرا ١٩٤

١٨٧ ـ عليّ يوم تملك الأمورا

صوم شهور وجبت نذورا ١٧٤

١٥٧ ـ لا أرى الموت يسبق الموت شيء

نغّص الموت ذا الغنى والفقيرا ١٤٥

٨٠ ـ ترتع ما رتعت حتّى إذا ذكرت

فإنّما هي إقبال وإدبار ٧٩

٢٧٣ ـ يا لبكر انشروا لي كليبا

يا لبكر أين أين الفرار ٣٠٠

١١٨ ـ مثل القنافذ هدّاجون قد بلغت

نجران أو بلغت سوآتهم هجر ١٠٣

٥٥ ـ إذا ابن أبي موسى بلال بلغته

فقام بفأس بين وصليك جازر ٦٥

١٠٠ ـ أغار وأقوى ذات يوم وخيبة

لأوّل من يلقى غي ميسّر ٩٣

٢٦٢ ـ ألا يا سلمى يا دار مي على البلى

ولا زال منهلا بجرعائك القطر ٢٦١

١٥٦ ـ فألقت عصاها واستقرّ بها النّوى

كما قرّ عينا بالإياب المسافر ١٣٨

٨٨ ـ فإن تك ذا شاء كثير فإنّهم

ذوو جامل لا يهدأ اللّيل سامره ٨٤

٥٦ ـ نغالي اللحم للأضياف نيئا

ونرخصه إذا نضج القدور ٦٦ ، ١١١ ، ٢٠٨

٢٢٠ ـ ذاك وإنّي على جاري لذو حدب

أحنو عليه كما يحنى على الجار ٢٠٣

٢١٧ ـ لا أعرفنّك معرضا لرماحنا

في جفّ تغلب وارد الأمرار ٢٠٠

٢٥١ ـ وإذا الرّجال رأوا يزيد رأيتهم

خضع الرّقاب نواكس الأبصار ٢٥٢

١٩٧ ـ قد كنّ يكننّ الوجوه تستّرا

فاليوم حين بدون للنّظّار ١٨١

٢١٦ ـ نبّئت زرعة والسفاهة كاسمها

يهدي إليّ أوابد الأشعار ١٩٩

٣٤ ـ أقول لمّا جاءني فخره

سبحان من علقمة الفاخر ٥٢

٢٥٢ ـ أليس أميري في الأمور بأنتما

بما لستما أهل الخيانة والغدر ٢٥٣

٦٧ ـ النازلون بكلّ معترك

والطّيبون معاقد الأزر ٧٢ ، ١١٦

رحت وفي رجليك ما فيهما

وقد بدا هنك من المئزر ٧٦

لا يبعدن قومي الذين هم

سمّ العداة وآفة الجزر ١١٦

٢٢٨ ـ وي كأن من يكن له نشب يح

بب ومن يفتقر يعش عيش ضرّ ٢١٥ ، ٢٦٥

٩٩ ـ كسا اللّؤم تيما خضرة في جلودها

فويلا لتيم من سرابيلها الخضر ٩٣

٧٠ ـ فما تركت قومي لقومك حيّة

تقلّب في بحر ولا بلد قفر ٧٤

٢٥٣ ـ وأراك تفري ما خلقت وبع

ض القوم يخلق ثم لا يفري ٢٥٥

٧٢ ـ وأنت لو باكرت مشمولة

صهباء مثل الفرس الأشقر ٧٤

٢٤١ ـ أنت الفداء لكعبة هدّمتها

ونقرتها بيديك كلّ منقّر ٢٤٠

سالتاني الطّلاق أن رأتا ما

لي قليلا قد جئتماني بنكر ٢٦٥

١١٩ ـ وتلحق خيل لا هوادة بينها

وتشقى الرّماح بالضياطرة الحمر ١٠٣

منع الحمام مقيله من سقفها

ومن الحطيم فطار كلّ مطيّر ٢٤٠

٢٥٥ ـ يا عاذلاتي لا تردن ملامتي

إنّ العواذل ليس لي بأمير ٢٥٧

٢٠٨ ـ خير من القوم العصاة أميرهم

يا قوم فاستحيوا النساء الجلّس ١٩٣

٢٧٧ ـ ربّ شريب لك ذي حساس

ريان يمشي مشية النّفاس ٣٠٦

١٢ ـ يا دهر أم كان مشيي رقصا

بل قد تكون مشيتي ترقّصا ٣٢

٢٠٧ ـ أكاشره وأعلم أن كلانا

على ما ساء صاحبه حريص ١٩٢

١٦٩ ـ كلوا في بعض بطنكم تعفّوا

فإنّ زمانكم زمن خميص ١٥٤

١٥١ ـ داينت أروى والدّيون تقضى

فمطلت بعضا وأدّت بعضا ١٣٥

٢٣٧ ـ كادت وكدت وتلك خير إرادة

لو عاد من لهو الصّبابة ما مضى ٢٣٠

٤٤ ـ أبا منذر أفنيت فاستبق بعضنا

حنانيك بعض الشرّ أهون من بعض ٦٠

٢٠ ـ ربّ من أنضجت غيظا صدره

قد تمنّى لي شرّا لم يطع ٣٧

١٩٣ ـ إنّ عليّ الله أن تبايعا

تقتل صبحا أو تجيء طائعا ١٨١

٢٤٣ ـ وخير الأمر ما استقبلت منه

وليس بأن تتبّعه اتباعا ٢٤١ ، ٢٩٩

٢٠٠ ـ ذريني إنّ أمرك لن يطاعا

وما ألفيتني حلمي مضاعا ١٨٤

٢٢٦ ـ إذا قلت قدني قال بالله حلفة

لتغني عنّي ذا أنائك أجمعا ٢١٢

١٠٢ ـ فقلت لكلبيّي قضاعة إنّما

تخبّر تماني أهل فلج لأمنعا ٩٥

١٥٩ ـ حلفت فلم أترك لنفسك ريبة

وهل يأثمن ذو أمّة وهو طائع ١٤٦

كم بين قوم قد احتالوا لمنطقهم

وآخرين على إعرابهم طبعوا ١٤

وحرشوا بين عبد الله واجتهدوا

وبين زيد فطال الضرب والوجع ١٤

ماذا لقيت من المستعربين ومن

تأسيس نحوهم هذا الذي ابتدعوا ١٤

ما كل قول بمعرووف لكم فخذوا

ما تعرفون وما لا تعرفون دعوا ١٤

٢١٤ ـ منا الذي اختير الرجال سماحة

وجودا إذا هبّ الرّياح والزعازع ١٩٩

١٢٧ ـ زوجة أشمط مرهوب بوادره

قد صار في رأسه التخويص والنزع ١٠٧ ، ١٨٦

قالوا : لحنت وهذا الحرف منخفض

وذاك نصب وهذا ليس يرتفع ١٤

٢٢٥ ـ أتجزع إن نفس أتاها حمامها

فهلّا الّتي عن بين جنبيك تدفع ٢٠٩

١٠٤ ـ إذا أنت لم تنفع فضرّ فإنّما

يرجّى الفتى كما يضرّ وينفع ٩٦

إن قلت قافية فيما يكون لها

معنى يخالف ما قاسوا وما صنعوا ١٤

وإن يهلك النعمان تعر مطيّة

وتخبأ في جوف العياب قطوعها ٥٥

إني نشأت بأرض لا تشب بها

نار المجوس ولا تبنى بها البيع ١٤

٣٧ ـ فإن يرّجع النعمان نفرح ونبتهج

ويأت معدّا ملكها وربيعها ٥٥

١٠٨ ـ وخيل قد دلفت لها بخيل

تحيّة بينهم ضرب وجيع ٩٨

٢٢٤ ـ لا تجزعي إن منفسا أهلكته

وإذا هلكت فعند ذلك فاجزعي ٢٠٨

١٨٢ ـ قد أصبحت أم الخيار تدّعي

عليّ ذنبا كلّه لم أصنع ١٦٧

٧٧ ـ وأشلاء لحم من حبارى يصيدها

إذا نحن شئنا صاحب متألّف ٧٧

٢٥٩ ـ إذا القنبضات طوّفن بالضّحى

رقدن عليهنّ الحجال المسجّف ٢٥٨

١٦٦ ـ بما في فؤادينا من الشوق والهوى

فيجبر منهاض الفؤاد المشعّف ١٥٤

١١٣ ـ الحافظو عورة العشيرة لا

يأتيهم من ورائنا نطف ٧٠

٦٠ ـ نحن بما عندنا وأنت بما

عندك راض والرأي مختلف ٦٨ ، ٢١٠

٢٣ ـ وما حلّ من جهل حبا حلمائنا

ولا قائل المعروف فينا يعنّف ٤١

٤٩ ـ وذبيانية توصي بينها

ألا كذب القراطف والقروف ٦٣

١٥٤ ـ وإنّ لها جارين لن يغدرا بها

ربيب النبيّ وابن خير الخلائف ١٣٧

١٨٦ ـ ولكن لا أخون الجار حتّى

يزيل الله ثالثة الأثافي ١٧٢

أبلغ أبا عمرو إذا جئته

بأن عبد الله لي جاف ١٣

إن يك عبد الله يجفوكم

يكفيك ألطافي وإتحافي ١٣

قد أحكم الأداب طرا فما

يجعل شيئا غير إنصافي ١٣

٩٦ ـ وما سجنوني غير أني ابن غالب

وأني من الأثرين غير الزعانف ٩١

٢٦١ ـ القائد الخيل منكوبا دوابرها

قد أحكمت حكمات القدّ والأبقا ٢٥٩

لمحقوقة أن تستجيبي لصوته

وأن تعلمي أنّ المعان موفّق ٢٥٩

٢٦٠ ـ وإنّ امرءا أهدى إليك ودونه

من الأرض موماة وبيداء خيفق ٢٥٩

٣ ـ يا نفس صبرا كلّ حي لاق

وكلّ اثنين إلى افتراق ٢٠

٦٢ ـ هل أنت باعث دينار لحاجتنا

أو عبد ربّ أخا عمرو بن مخراق ٦٩

١٧ ـ فلو كان البكاء يردّ شيئا

بكيت على جبير أو عفاق ٣٥

على المرأين إذ هلكا جميعا

بشأنهما وحزن واشتياق ٣٥

٨٤ ـ يا خاتم النّباء إنّك مرسل

بالحقّ كلّ هدى السّبيل هداكا ٨١

٥١ ـ على مثل أصحاب البعوضة فاخمشي

لك الويل حرّ الوجه أو يبك من بكى ٦٤

١١٣ ـ أقول له والرمح يأطر متنه

تأمّل خفافا إنّني أنا ذلكا ١٠٠

٥٨ ـ أمّا الوسامة أو حسن النساء فقد

أوتيت منه لو انّ العقل محتنك ٦٨

١٣٨ ـ وأرى أربد قد فارقني

ومن الأرزاء رزء ذو جلل ١٢١

٥٠ ـ محمّد تفد نفسك كلّ نفس

إذا ما خفت من شيء تبالا ٦٣

٢٦٣ ـ ما كنت في الحرب العوان مغمّرا

إذ شبّ حرّ وقودها أجزالها ٢٦٥

١٣٥ ـ كثيرا بما يتركن في كلّ حفرة

زفير القواضي نحبها وسعالها ١١٨

٣١ ـ فلا مزنة ودقت ودقها

ولا أرض أبقل إبقالها ٥٠ ، ١٩٣

٦٤ ـ أبني كليب إنّ عمّيّ اللذا

قتلا الملوك وفكّكا الأغلالا ٧٠

٢٤٤ ـ ولقد علمت إذ الرّياح تروّحت

هدج الرّئال تكبّهنّ شمالا ٢٤٢

٢٨ ـ هذا النهار بدا لها من همّها

ما بالها بالليل زال زوالها ٤٦

١٥ ـ كذبتك عينك أم رأيت بواسط

غلس الظلام من الرّباب خيالا ٣٤

٢٠٤ ـ أبى جوده «لا» البخل واستعجلت به

«نعم» من فتى لا يمنع الجوع قاتله ١٩٠

٢٣٩ ـ يا لهف نفسي إذ خطئن كاهلا

القاتلين الملك الحلاحلا ٢٤٠

١٧٩ ـ فواعديه سرحتي مالك

أو الرّبا بينهما أسهلا ١٦٤

١٤٢ ـ بنيت مرافقهنّ فوق مزلّة

لا يستطيع بها القراد مقيلا ١٢٥

٨٣ ـ أريت امرءا كنت لم أبله

أتاني وقال اتّخذني خليلا ٨١

٦٦ ـ فألفيته غير مستعتب

ولا ذاكر الله إلا قليلا ٧١

١٥٨ ـ السّالك الثّغر مخشيّا موارده

في كلّ إني قضاه اللّيل ينتعل ١٤٦

٢٠٦ ـ في فتية كسيوف الهند قد علموا

أن هالك كلّ من يحفى وينتعل ١٩٢

١٣٩ ـ ألا إنّما أبكي ليوم لقيته

بجرثم صاد كلّ ما بعده جلل ١٢١

٧ ـ وما صرمتك حتى قلت معلنة

لا ناقة لي في هذا ولا جمل ٢٩

٢٣٤ ـ إذ أشرف الديك يدعو بعض أسرته

إلى الصياح وهم قوم معازيل ٢٢٦

٢٧٠ ـ لئن عاد لي عبد العزيز بمثلها

وأمكنني منها إذا لا أقيلها ٢٩٣

وإنّ لسان المرء ما لم تكن له

حصاة على عوراته لدليل ٢٠٤

٢٢١ ـ وأعلم علما ليس بالظنّ أنّه

إذا ذلّ مولى المرء فهو ذليل ٢٠٤

٤٦ ـ فما وجد النّهديّ وجدا وجدته

ولا وجد العذريّ قبل جميل ٦١

١٣٧ ـ تنوّرتها من أذرعات وأهلها

بيثرب أدنى دارها نظر عال ١٢١

٢١ ـ ربّ ما تكره النفوس من الأمر

له فرجة كحل العقال ٣٧

١٦٢ ـ أحمّ الله ذلك من لقاء

أحاد أساد في شهر حلال ١٥٢ ، ٢٧٠

٢١٩ ـ ألا يا لقوم لطيف الخيال

أرّق من نازح ذي دلال ٢٠١

٢٧٥ ـ سقى قومي بني مجد وأسقى

نميرا والقبائل من هلال ٣٠٣

٢٧٩ ـ حفد الولائد بينهنّ وأسلمت

بأكفّهنّ أزمّة الأجمال ٣١٥

١٤٤ ـ فتوضح فالمقراة لم يعف رسمها

لما نسجتها من جنوب وشمأل ١٢٦

١٣١ ـ إن يكن طبّك الدّلال فلو في

سالف الدّهر والسنين الخوالي ١١٤ ، ٢٠٦

١٣٢ ـ فبحظّ مما تعيش ولا تذ

هب بك التّرهات في الأهوال ١١٥ ، ١٧٩

١٠٥ ـ فإذا وذلك يا كبيشة لم يكن

إلّا كلمّة حالم بخيال ٩٧ ، ١٠٥ ، ٢٧٥

١١٥ ـ الحمد لله الأعزّ الأجلل

أنت مليك الناس ربّا فاقبل ١٠١

٢٧٢ ـ إذا لسعته النحل لم يرج لسعها

وخالفها في بيت نوب عواسل ٢٩٧

١٠٦ ـ فإذا وذلك ليس إلّا حينه

وإذا مضى شيء كأن لم يفعل ٩٧

١٣٦ ـ جزينا ذوي العدوان بالأمس مثله

قصاصا سواء حذوك النّعل بالنّعل ١١٨

٧٣ ـ فاليوم أشرب غير مستحقب

إثما من الله ولا واغل ٧٦

١٢٠ ـ لقد خفت حتّى ما تزيد مخافتي

على وعل بذي الفقارة عاقل ١٠٣

٢ ـ ألا لا أرى اثنين أكرم شيمة

على حدثان الدهر مني ومن جمل ٢٠

١٥٢ ـ تعرّضت لي بمكان حلّ

تعرّض المهرة في الطولّ ١٣٦

١٣٤ ـ أريد لأنسى ذكرها فكأنما

تمثّل لي ليلى بكلّ سبيل ١١٧

٩٠ ـ أراني ـ ولا كفران لله ـ إنّما

أواخي من الأقوام كلّ بخيل ٨٧

١١ ـ تالله لو لا شعبتي من الكرم

وشعبتي فيهم من خال وعمّ ٣٢

١٩٢ ـ وكلام سيّىء قد وقرت

أذني منه وما بي من صمم ١٧٨

٦٨ ـ بآية تقدمون الخيل زورا

كأنّ على سنابكها مداما ٧٢

٦٩ ـ ألا من مبلغ عنّي تميما

بآية ما تحبّون الطّعاما ٧٣

جعلت له عودين من

نشم وآخر من ثمامه ٢٠٦

٢٢٣ ـ عيّوا بأمرهم كما

عيّت ببيضتها الحمامه ٢٠٦

٥٤ ـ فأمّا تميم تميم بن مرّ

فألفاهم القوم روبى نياما ٦٥

٧٥ ـ يا علقمة يا علقمة يا علقمه

خير تميم كلّها وأكرمه ٧٧

١٤٠ ـ وأغفر عوراء الكريم ادّخاره

وأعرض عن شتم اللئيم تكرّما ١٢٢

٤٣ ـ لها هضبة لا يدخل الذلّ وسطها

ويأوي إليها المستجير فيعصما ٥٨

٣٨ ـ لقد كان في حول ثواء ثويته

تقضّي لبانات ويسأم سائم ٥٦

٢٣٠ ـ أبا مالك هل لمتني مذ حضضتني

على القتل أم هل لامني لك لائم ٢١٧

٣٥ ـ فإن يهلك أبو قابوس يهلك

ربيع الناس والشهر الحرام ٥٤

من كلّ محفوف يظلّ عصيّه

زوج عليه كلّة وقرامها ١٠٧ ، ١٨٦

٩٤ ـ أنيخت فألقت بلدة فوق بلدة

قليل بها الأصوات إلّا بغامها ٩٠

ونمسك بعده بذناب عيش

أجبّ الظهر ليس له سنام ٥٤

إلّا رمادا هامدا دفعت

عنه الرياح خوالد سحم ١١٣

٢٦٥ ـ عوم السّفين فلمّا حال دونهم

فيد القريّات فالفتكان فالكرم ٢٧٦

١٣٠ ـ وأرى لها دارا بأغدرة الس

يدان لم يدرس لها رسم ١١٣

٢٤٧ ـ أو كلّما وردت عكاظ قبيلة

بعثوا إليّ عريفهم يتوسّم ٢٤٧

١٥٥ ـ إنّا وجدنا بني جلّان كلّهم

كساعد الضّبّ لا طول ولا عظم ١٣٨ ، ١٨٤

٨٢ ـ أرأيت إن أهلكت مالي كلّه

وتركت ما لك فيم أنت تلوم ٨١

١٤١ ـ سلامك ربّنا في كلّ فجر

بريئا ما تغنّثك الذّموم ١٢٢

٢٤٥ ـ وما برحوا حتّى تهادت نساؤهم

ببطحاء ذي قار عياب اللّطائم ٢٤٤

١٦٧ ـ هما نفثا في فيّ من فمويهما

على النّابح العاوي أشدّ لجام ١٥٤

١٤٨ ـ ما أكلة أكلتها بغنيمة

ولا جوعة أن جعتها بغرام ١٣٢

٢٤٩ ـ ذمّى المنازل بعد منزلة اللّوى

والعيش بعد أولئك الأيّام ٧٤ ، ٢٤٠

٢٢٧ ـ وكنت كذئب السّوء لمّا رأى دما

بصاحبه يوما أحار على الدّم ٢١٣

١٥٠ ـ الشاتمي عرضي ولم أشتمهما

والنّاذرين إذا لم القهما دمي ١٣٣

١٢١ ـ لو بأبانين جاء يخطبها

خضّب ما أنف خاطب بدم ١٠٣

٢٥٧ ـ وتشرق بالقول الذي قد أذعته

كما شرقت صدر القناة من الدّم ٢٥٨

٨٧ ـ ما لي رأيتك بعد أهلك موحشا

خلقا كحوض الباقر المتهدّم ٨٤

١١١ ـ شطّت مزار العاشقين فأصبحت

عسرا عليّ طلابك ابنة مخرم ١٠٠

٨٥ ـ كما .........

قنأت أنامل صاحب الكرم ٨٣

٢٠١ ـ إنّي وجدتك يا جرثوم من نفر

جرثومة اللّؤم لا جرثومة الكرم ١٨٤

٨٩ ـ ما أعطياني ولا سألتهما

إلّا وإني لحاجزي كرمي ٨٦

٢٣٥ ـ فصبّحت والطّير لمتكلّم

جابية طمّت بسيل مفعم ٢٢٦ ، ٢٨٠

٢٦٠ ـ فيا ظبية الوعساء بين جلاجل

وبين النّقا أأنت أم أمّ سالم ٣٣ ، ١٢٣

٧٦ ـ إذا اعوججن قلت صاحب قوّم

بالدّوّ أمثال السفين العوّم ٧٧

كلّ امرىء سوف يجزى قرضه حسنا

أو سيّئا أو مدينا مثل ما دانا ١٢٩

١٧١ ـ الحمد لله ممسانا ومصبحنا

بالخير صبّحنا ربّي ومسّانا ١٥٦ ، ٢١١

١٨٣ ـ يا خزر تغلب ماذا بال نسوتكم

لا يستفقن إلى الديرين تحنانا ١٦٧

١٤٦ ـ لا تخلطنّ خبيثات بطيّبة

واخلع ثيابك منها وانج عريانا ١٢٩

٢٧٦ ـ ترى ثنانا إذا ما جاء بدأهم

وبدأهم إن أتانا كان ثنيانا ٣٠٥

١١٤ ـ وجفنة كإزاء الحوض مترعة

ترى جوانبها بالشّحم مفتونا ١٠١

٧٩ ـ تركنا الخيل وهي عليه نوحا

مقلّدة أعنّتها صفونا ٧٨

١٦٨ ـ لا ننكر القتل وقد سبينا

في حلقكم عظم وقد شجينا ١٥٤

٩٢ ـ وما إن طبنا جبن ولكن

منايانا وطعمة آخرينا ٨٨

٤٥ ـ ألا هبّي بصحنك فاصبحينا

ولا تبقي خمور الأندرينا ٦١

١٤٣ ـ ذراعي بكرة أدماء بكر

هجان اللّون لم تقرأ جنينا ١٢٦

١٩٦ ـ قد كنت أعطيهم مالي وأمنحهم

عرضي وعندهم في الصّدر مكنون ١٨١

١ ـ إذا جاوز الاثنين سرّ فإنّه

بنشر وتكثير الوشاة قمين ٢٠

وتخضب لحية غدرت وخانت

بأحمر من نجيع الجوف آن ٥٧

١٩ ـ تعش فإن عاهدتني لا تخونني

نكن مثل من يا ذئب يصطحبان ٣٧

١٥٣ ـ وكنت كذي رجلين رجل صحيحة

ورجل بها ريب من الحدثان ١٣٧

٢٥٠ ـ رأوا جبلا فوق الجبال إذا التقت

رؤوس كبيريهنّ ينتطحان ٢٥٢

٩٥ ـ وكلّ أخ مفارقه أخوه

لعمر أبيك إلا الفرقدان ٩١

١٩٤ ـ فلمّا أجنّ اللّيل بتنا كأنّنا

على كثرة الأعداء محترسان ١٨١

٢٢٩ ـ وصدر مشرق النّحر

كأن ثدياه حقّان ٢١٥

٩ ـ فظلت لدى البيت العتيق أخيله

ومطواي مشتاقان له أرقان ٣٠

٥٩ ـ رماني بداء كنت منه ووالدي

بريئا ومن أجل الطويّ رماني ٦٨

٢٤٦ ـ بواد يمان ينبت السّدر صدره

وأسفله بالمرخ والشّبهان ٢٤٧

١٦٥ ـ عشيّة ما ودّ ابن غرّاء أمّه

لها من سوانا إذ دعا أبوان ١٥٣

٤١ ـ فلست بمدرك ما فات مني

ب «لهف» ولا ب «ليت» ولا «لواني» ٥٧ ، ٦١

٤٠ ـ فإن يقدر عليك أبو قبيس

نمطّ بك المنيّة في هوان ٥٦

١٧٦ ـ كأنّك من جمال بني أقيش

يقعقع بين رجليه بشنّ ١٦٠

٨١ ـ لاه ابن عمّك لا أفضلت في حسب

عنّي ولا أنت ديّاني فتخزوني ٨١

٣٠ ـ دعي ماذا علمت سأتّقيه

ولكن بالمغيّب نبّئيني ٤٩ ، ١٢٥

١٧٣ ـ أبالموت الذي لا بدّ أنّي

ملاق ـ لا أباك ـ تخوّفيني ١٥٨

١٧٢ ـ تراه كالثّغام يعلّ مسكا

يسوء الفاليات إذا فليني ١٥٧

١٢٤ ـ ولقد أمرّ على اللّئيم يسبّني

فمضيت ثمّت قلت لا يعنيني ١٠٥

٣٢ ـ فإمّا تري لمّتي بدّلت

فإنّ الحوادث أودى بها ٥١

٢٤ ـ إذا رضيت عليّ بنو قشير

لعمر الله أعجبني رضاها ٤٤ ، ١٠٢

٩٣ ـ طاروا عليهن فشل علاها

واشدد بمثنى حقب حقواها ٨٩

١٨ ـ فقلت البثي شهرين أو نصف ثالث

إلى ذاك ما قد غيّبتني غيابيا ٣٦

٢٨٠ ـ من كلّ ما نال الفتى

قد نلته غير التحيّة ٣١٥

٩١ ـ أبلغ الحارث بن ظالم المو

عد والناذر النّذور عليّا ٨٧

٧٨ ـ أنا خوا بأيدي عصبة وسيوفهم

على أمّهات الهام ضربا شآميا ٧٨

أنّما تقتل النّيام ، ولا تق

تل يقظان ذا سلاح كميّا ٨٧

٣٠٢ ـ وقائلة خولان فانكح فتاتهم

وأكرومة الحيّين خلو كما هيا ٦٤ ، ٦٧

١١٧ ـ تنوء بها فتثقلها

عجيزتها ...... ١٠٢ ، ٢٦٥