؛ واحتلّ بمدينة طريف في أوائل
ربيع الأول عام سبعة وسبعين وستمائة ؛ ونازل إشبيلية ؛ وكان اجتماع السلطانين
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت