، هو سالم بن أبي سلمة ، وأن الشيخ تعرّض لسالم بن مكرم ، وقال : كنية مكرم
أبو سلمة ، فحينئذ ينطبق على
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم