ـ وهذا بلاغ بلغهما ، فانهما لم يلقيا ابن عباس ،
ولم يسمعاه. أ ه.
وذكره ابن حزم في المحلّى ١ / ١٤٥
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت