فقال : (وَلَقَدْ رَآهُ
بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ) [سورة التكوير :
٢٣] فعظّم الله تعالى من شأن أكرم الأنبيا
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم