. وأراد الخروج إلى مكة
فرأى النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، وذكر له ما خطر له من الفضل فقال له النبي
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت