حَلِيمٌ) وبمقتضى ذلك ظهرت المخالفات وأردفت بالتوبة ليكون ذلك مرآة
لظهور صفات الله تعالى. ومن هنا جاء «لو
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم