(١) وجعل بيده مفاتيح قصره ، فنال ما شاء من مال وحظوة ،
واقتنى ما أراد من صامت وذخيرة. ونسبت إليه بغرناطة
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت