: والله إني لأعلم كتاب الله من أوله إلى آخره كأنه
في كفّي ، فيه خبر السماء وخبر الأرض ، وخبر ما كان وخبر
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم