الْأَدْبارَ
ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ). سورة آل عمران : ١١١
وكان الأمر في
هزيمتهم وخذلانهم كما قال سبحانه.
وقال
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الإثارة من العلم وغيرهم