بالحكايات خوفا من أن يميل قلوب ملته إلى حجته
الباهرة ودلائله الظاهرة ، فلم يلتفت موسى إلى حديثه بل (قالَ
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الإثارة من العلم وغيرهم