، كأني بفاطمة ابنتي وقد ظلمت بعدي وهي تنادي
« يا أبتاه ، يا أبتاه » فلا يعينها أحد من أمتي.
فسمعت ذلك
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم