صلىاللهعليهوسلم : «أنا
أحكم بينكم ، أما أنت يا زيد فمولى الله ورسوله ، وأما أنت يا علي فأخي وصاحبي ،
وأما أنت يا
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم