، ونبه فضل
منشئها ، وصدر الجواب ومن فصوله الاعتناء بكاتبها ، والإحسان إليه ، واستصحابه
مكرّما. ولما أدخل
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت