يشهدها تاريخ الإنسان من قبل الإسلام ولا من بعده.
وما أحوجنا في هذا العصر إلى هذه
الأُخوّة ؛ لأنّه لو
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت