تقريراً لبحث أستاذنا الأفخم فقيه الأمة آية الله العظمى الورع التقي السيّد أبو القاسم الخوئي دامت أيام افاضته الصفحة : ٢٩٣ / تم العثور في ١٩٢٨ صفحة منها:
الشرائط كما لو دار الأمر بين ترك الطمأنينة ـ مثلا ـ في الركن وتركها في غيره من
الذّكر أو القراءة أو نحو