القلقشندي ثم القاهري.
كان أديبا مؤرخا مفنّنا ، اشتهر بكتابه صبح الأعشى. وهو أفضل تصانيفه ، لكونه
جامعا بين
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم