يديه إلى السّماء يتضرّع ويبكي فلمّا غربت الشّمس ردّه إلى
المشعر ، فبات بها فلمّا أصبح قام على المشعر
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم