، ومنتهى كل رغبة ، يا أرحم الراحمين.
ثم عبأ أصحابه
وعبأ عمر بن سعد كذلك ، فكان أول من رمى ابن سعد ، ثم
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت