) بمطامح عيونهم ومطارح ظنونهم فيجازيهم على نحو ذلك. ثم
بيّن أنّ كمال سعادة الإنسان في أن يكون قوله لله
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم