التقمته
الصخرة فلما بعث الله رسوله أدته إليه وهي عندنا (٢).
وعن الأصبغ بن نباتة قال : قال لما تقدم
علي
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم