وَلِأَنْعامِكُمْ) أي انتفاعا إلى حين قال أبو السعود : ونصبه إما على أنه
مفعول له ، أي فعل ذلك تمتيعا لكم ولأنعامكم
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم